تيم ليندركينغ

قال تيم ليندركينغ، المبعوث الأمريكي الخاص إلى ، إن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تمنع إحراز تقدم في عملية السلام بالبلاد. وأضاف خلال تصريحات عرضتها "القاهرة الإخبارية"، أنه لا حل عسكريا للأزمة الراهنة ويجب تنفيذ الحلول الدبلوماسية، لافتا إلى أن الضربات الأمريكية التي تستهدف الحوثيين قد تمنعهم مواصلة تنفيذ هجماتهم بالبحر الأحمر. وبحث وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي والمبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن خلال اجتماعهما في مسقط وجهات النظر حول الأزمة اليمنية والتصعيد الراهن في المنطقة. وأشار الوزير العماني إلى الضرورة القصوى لوقف الحرب وإطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المواد الإغاثية والإنسانية.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
تيم ليندركينغ
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
تيم ليندركينغ
Top Related Events
Count of Shared Articles
تيم ليندركينغ
Top Related Persons
Count of Shared Articles
تيم ليندركينغ
Top Related Locations
Count of Shared Articles
تيم ليندركينغ
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
تيم ليندركينغ
Related Articles

الدستور

2024-04-03

قال تيم ليندركينغ، المبعوث الأمريكي الخاص إلى ، إن هجمات الحوثيين في البحر الأحمر تمنع إحراز تقدم في عملية السلام بالبلاد. وأضاف خلال تصريحات عرضتها "القاهرة الإخبارية"، أنه لا حل عسكريا للأزمة الراهنة ويجب تنفيذ الحلول الدبلوماسية، لافتا إلى أن الضربات الأمريكية التي تستهدف الحوثيين قد تمنعهم مواصلة تنفيذ هجماتهم بالبحر الأحمر. وبحث وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي والمبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن خلال اجتماعهما في مسقط وجهات النظر حول الأزمة اليمنية والتصعيد الراهن في المنطقة. وأشار الوزير العماني إلى الضرورة القصوى لوقف الحرب وإطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المواد الإغاثية والإنسانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-09

ويرى مراقبون أن المواجهة البحرية في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن بين الولايات المتحدة وحلفائها من جهة والحوثيين المدعومين من إيران من جهة أخرى سوف تلحق ضررا بالتسوية السياسية التي كانت الأمم المتحدة تسعى إلى إبرامها بين الفرقاء اليمنيين.تعطل العملية السياسية عقد المبعوث الأممي لليمن هانس غروندبرغ سلسلة لقاءات في الرياض مع سفراء الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن والسفير السعودي إلى اليمن محمد آل جابر، دعا فيها إلى خفض التصعيد باليمن، واستئناف العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة.لكن الحوثيين يصرون على فصل ما تشهده جبهة البحر الأحمر وخليج عدن من مواجهة بحرية عن خارطة السلام الأممية لحل الأزمة اليمنية. مصادر يمنية قالت إن الحوثيين رفضوا مقابلة مبعوث الأمم المتحدة مؤخرا في سلطنة عُمان واضطر حينها الذهاب إلى طهران التي تسعى لربط الملف اليمني بملفات أخرى بالمنطقة. رئيس الوفد المفاوض للحوثيين قال في أحدث تصريحات صحفية إنه لا يمانع معالجة الملف الإنساني قبل الملفات الأخرى العسكرية والاقتصادية، وأكد أن العمليات ضد السفن لن تتوقف وستستمر إلى أن تتوقف حرب غزة. عملية السلام في خطر.. وتهور الحوثي تسبب بنسف جهود التسوية المبعوث الأميركي لليمن تيم ليندركينغ الذي يزور المنطقة، اتهم الحوثيين وإيران بعسكرة البحر الأحمر، وأكد أن السلوك الحوثي يجعلهم الطرف الوحيد الذي يعرّض عملية السلام برعاية الأمم المتحدة للخطر.ورغم كون أزمة البحر الأحمر تمثل التحدي الأبرز أمام التسوية السياسية اليمنية، فإن الحكومة اليمنية تشدد على استمرار نهجها المنفتح على كافة المبادرات الرامية إلى إحلال السلام، لكنها ترى في المواجهة البحرية الحوثية فرصة للمطالبة بدعم غربي يمكنها من بسط سيطرتها وسيادتها على كامل التراب اليمني.وفي حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، قال رئيس مركز صنعاء للدراسات ماجد المذحجي، إن التوترات الراهنة في البحر الأحمر قد أثرت كليا على مسار التسوية السياسية في البلاد. وأضاف: "العناوين السياسية التي كانت على طاولة المفاوضات الخاصة بالحل السياسي في اليمن قبل السابع من أكتوبر لم تعد متاحة اليوم، في ظل الظروف الراهنة واستمرار حالة التوتر والتصعيد المستمر بين جماعة الحوثي والمجتمع الدولي وفي مقدمتهم الولايات المتحدة وبريطانيا". ونوّه المذحجي إلى تأثير التوترات على مسار التفاوض بين السعودية وجماعة الحوثي في ضوء محاولة التوصل إلى تسوية سلام في الداخل اليمني، مشيرا إلى أن سلوك الحوثي قد ينسف كافة المنجزات الماضية في هذا الملف. وتهدد جماعة الحوثي المجتمع الدولي والاقتصاد العالمي، وتنخرط في حرب مع عدد من القوى الدولية، وبالتأكيد سيدفع تهور الجماعة نحو مزيد من التوتر والتصعيد الذي سيؤثر حتما على عرقلة جهود إقرار السلام بالداخل اليمني، وانهيار كافة التقدم السابق بهذا الصدد. ويرى مراقبون أن المواجهة البحرية في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن بين الولايات المتحدة وحلفائها من جهة والحوثيين المدعومين من إيران من جهة أخرى سوف تلحق ضررا بالتسوية السياسية التي كانت الأمم المتحدة تسعى إلى إبرامها بين الفرقاء اليمنيين.تعطل العملية السياسية عقد المبعوث الأممي لليمن هانس غروندبرغ سلسلة لقاءات في الرياض مع سفراء الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن والسفير السعودي إلى اليمن محمد آل جابر، دعا فيها إلى خفض التصعيد باليمن، واستئناف العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة.لكن الحوثيين يصرون على فصل ما تشهده جبهة البحر الأحمر وخليج عدن من مواجهة بحرية عن خارطة السلام الأممية لحل الأزمة اليمنية. مصادر يمنية قالت إن الحوثيين رفضوا مقابلة مبعوث الأمم المتحدة مؤخرا في سلطنة عُمان واضطر حينها الذهاب إلى طهران التي تسعى لربط الملف اليمني بملفات أخرى بالمنطقة. رئيس الوفد المفاوض للحوثيين قال في أحدث تصريحات صحفية إنه لا يمانع معالجة الملف الإنساني قبل الملفات الأخرى العسكرية والاقتصادية، وأكد أن العمليات ضد السفن لن تتوقف وستستمر إلى أن تتوقف حرب غزة. عملية السلام في خطر.. وتهور الحوثي تسبب بنسف جهود التسوية المبعوث الأميركي لليمن تيم ليندركينغ الذي يزور المنطقة، اتهم الحوثيين وإيران بعسكرة البحر الأحمر، وأكد أن السلوك الحوثي يجعلهم الطرف الوحيد الذي يعرّض عملية السلام برعاية الأمم المتحدة للخطر.ورغم كون أزمة البحر الأحمر تمثل التحدي الأبرز أمام التسوية السياسية اليمنية، فإن الحكومة اليمنية تشدد على استمرار نهجها المنفتح على كافة المبادرات الرامية إلى إحلال السلام، لكنها ترى في المواجهة البحرية الحوثية فرصة للمطالبة بدعم غربي يمكنها من بسط سيطرتها وسيادتها على كامل التراب اليمني.وفي حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، قال رئيس مركز صنعاء للدراسات ماجد المذحجي، إن التوترات الراهنة في البحر الأحمر قد أثرت كليا على مسار التسوية السياسية في البلاد. وأضاف: "العناوين السياسية التي كانت على طاولة المفاوضات الخاصة بالحل السياسي في اليمن قبل السابع من أكتوبر لم تعد متاحة اليوم، في ظل الظروف الراهنة واستمرار حالة التوتر والتصعيد المستمر بين جماعة الحوثي والمجتمع الدولي وفي مقدمتهم الولايات المتحدة وبريطانيا". ونوّه المذحجي إلى تأثير التوترات على مسار التفاوض بين السعودية وجماعة الحوثي في ضوء محاولة التوصل إلى تسوية سلام في الداخل اليمني، مشيرا إلى أن سلوك الحوثي قد ينسف كافة المنجزات الماضية في هذا الملف. وتهدد جماعة الحوثي المجتمع الدولي والاقتصاد العالمي، وتنخرط في حرب مع عدد من القوى الدولية، وبالتأكيد سيدفع تهور الجماعة نحو مزيد من التوتر والتصعيد الذي سيؤثر حتما على عرقلة جهود إقرار السلام بالداخل اليمني، وانهيار كافة التقدم السابق بهذا الصدد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-02-14

اليمن القضية الأبرز فى المنطقة، كما تحوز اهتمام الإدارات الأمريكية المتعاقبة لما لها من تأثير على المنطقة جميعها، ومع تولى جو بايدن الرئاسة استهل قراراته بوقف دعم الحرب فى اليمن، ورفع جماعة الحوثى من قائمة المنظمات الإرهابية، وتعيين مبعوث أمريكى لليمن. فيما أكد وزير خارجية اليمن الدكتور أحمد عوض بن مبارك، أن اليمن يأتى فى مقدمة أولويات جو بايدن، مشيرا لتجذر العلاقات الامريكية اليمينة متوقعا مزيدا من نموها فى الفترة القادمة ، وشدد على أن الشرعية تدعم اى جهود تقوم بها الولايات المتحدة لإحلال السلام. ومن جانبه كشف الناطق الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ساميويل وربيرج، عن الأسس الرئيسية التي يبني عليها الرئيس جو بايدن، سياساته إزاء ملفات وقضايا منطقة الشرق الأوسط في المرحلة المقبلة، مشددا على أن ملف اليمن يأتي على رأس أولويات الإدارة الأميركية الجديدة؛ من أجل التوصل إلى حل سياسي تفاوضي ينهي أزمة الشعب اليمني الإنسانية، وفق سكاى نيوز . كيف تنظر أمريكا للملف اليمنى وشدد الناطق الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، على أن "هناك تحديات كبيرة في المنطقة، وهناك مصالح كبيرة للولايات المتحدة، منها ليبيا وسوريا وإيران والخليج، لكن التركيز على اليمن جاء من منطلق أن بايدن، كسيناتور سابق في مجلس الشيوخ ونائب رئيس سابق في إدارة أوباما، يعرف أن أهم شيء في المنطقة هو إنهاء الحروب". وتابع: "منذ سنوات والشعب اليمني يعاني من الحرب والهجمات من الحوثيين، لذلك كان بايدن يركز في خطابه بوزارة الخارجية على الوضع في اليمن تحديدا". وقال، إنه دون شك تعطي الإدارة الأمريكية أولوية للملف اليمني "والدليل على ذلك تعيين تيم ليندركينغ مبعوثا لليمن وهو دبلوماسي لديه تجربة طويلة وتاريخ طويل، وكل المسؤولين في المنطقة يعرفونه جيدا، ولذلك هو الشخص المناسب لتولي هذا المنصب". وأوضح وربيرغ، أن بلاده ستتحرك في كل الملفات في المنطقة دون شك، مؤكدا أن "الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منطقة مهمة بالنسبة للولايات المتحدة ، ولكن كما ذكرت فإن الشعب اليمني يستحق التركيز، ويستحق كل المبادرات والمحاولات لإنهاء هذه الحرب". حصار مأرب وعلى صعيد متصل، أعرب المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن جريفيث، عن قلقه إزاء استئناف الحوثيين الأعمال العدائية في محافظة مأرب، مؤكدا أن "التسوية السياسية هي الحل الوحيد المستدام" لإنهاء الصراع. وقال: "قلق للغاية من استئناف (أنصار الله) للأعمال العدائية في محافظة مأرب، خاصة في وقت تجدد فيه الزخم الدبلوماسي لإنهاء الحرب في اليمن واستئناف العملية السياسية". وتابع المبعوث الدولي: "التسوية السياسية التفاوضية التي تلبي تطلعات الشعب اليمني، هي الحل الوحيد المستدام لإنهاء هذا الصراع". وكثف المتمردون الحوثيون في اليمن هجماتهم لفرض حصار على مدينة مأرب آخر المعاقل التي تسيطر عليها قوات موالية للحكومة المعترف بها في الشمال تمهيدا لمحاولة اقتحامها، في معارك عنيفة خلّفت عشرات القتلى من الطرفين في الساعات الماضية. وأفاد مسؤولان عسكريان، على الأقل في القوات الموالية للحكومة وكالة فرانس برس الأحد إنّ الحوثيين دفعوا ب"أعداد كبيرة" من المقاتلين وشنّوا هجمات من عدة جهات على مأرب الاستراتيجية والغنية بالنفط في الساعات ال24 الماضية. وأشار المصدر،إلى أن إلى مقتل 16 من القوات الحكومية وإصابة 21، بينما سقط "عشرات القتلى" في صفوف الحوثيين الذين لا يكشفون عادة الخسائر، كما تم "أسر 20 من المهاجمين". وقال مسؤول، إن المتمردين المدعومين من إيران تمكّنوا خلال هذه المعارك من قطع خطوط إمداد في مديرية العبدية على بعد نحو 50 كلم جنوب مأرب "تمهيدا لاسقاطها بالتزامن مع هجمات اخرى ينفذونها". وكانت المدينة الواقعة على بعد نحو 120 كلم شرق العاصمة صنعاء حيث يفرض المتمردون سيطرتهم منذ 2014، تجنّبت الحرب في بدايتها، لكن يشن المتمردون منذ نحو عام هجمات للسيطرة عليها، وقد تكثفت في الاسبوعين الأخيرين. ويسعى الحوثيون للسيطرة على مأرب قبل الدخول فى أى محادثات جديدة مع الحكومة المعترف بها خصوصا في ظل ضغوط إدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن للدفع باتجاه الحل السياسي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-02-16

قالت الخارجية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، إنها تعمل على زيادة الضغوط على القيادات الحوثية. وطالبت وزارة الخارجية الأمريكية، الحوثيين، بوقف الهجمات عبر الحدود على السعودية، وحثتهم على سرعة الانخراط بالعملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة. ودعت الولايات المتحدة أيضا ميليشيات الحوثي إلى وقف التقدم صوب مدينة مأرب، قائلة إن «اعتداء ​الحوثيين​ على مأرب هو عمل جماعة غير ملتزمة ب​السلام​ أو بإنهاء الحرب». وحثت الولايات المتحدة في بيان لوزارة الخارجية الحوثيين على وقف تقدمهم في مأرب ووقف جميع العمليات العسكرية والتحول إلى المفاوضات. وجاء في البيان: «اعتداء الحوثيين على مأرب هو عمل جماعة غير ملتزمة بالسلام أو بإنهاء الحرب الذي ابتلي بها الشعب اليمني». ويقدر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن حوالي مليون يمني لجأوا إلى مأرب منذ بداية الحرب هربًا من عنف الحوثيين. وشدد البيان على أن هذا الهجوم لن يؤدي إلا إلى زيادة عدد النازحين داخليًا وتفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، التي تعد بالفعل موطنًا لأسوأ كارثة إنسانية في العالم. وأضاف بيان الخارجية الأمريكية «إذا كان الحوثيون جادين في التوصل إلى حل سياسي تفاوضي، فيجب عليهم وقف جميع عمليات التقدم العسكري والامتناع عن الأعمال الأخرى المزعزعة للاستقرار والقاتلة، بما في ذلك الهجمات عبر الحدود على المملكة العربية السعودية. يجب عليهم الالتزام بالمشاركة البناءة في العملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة والانخراط بجدية في الجهود الدبلوماسية التي يقودها المبعوث الأميركي الخاص لليمن تيم ليندركينغ. حان الوقت لإنهاء هذا الصراع. لا يوجد حل عسكري». وأدان البيت الأبيض، الهجوم الحوثي على مطار أبها الدولي الذي يتزامن مع أول زيارة للمبعوث الأممي الخاص لليمن تيم ليندركينغ للمنطقة وجهوده لإحلال سلام دائم. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جن سامي لـ «العربية»: «الحوثيون يريدون إطالة الحرب في اليمن من خلال محاولة استهداف السعودية». كما أكدت مواصلة العمل للتوصل لحل سلمي في اليمن. بدورها، أكدت الخارجية الأمريكية، اليوم، وقوفها مع السعودية وذلك بعد ساعات من هجوم حوثي استهدف مطار أبها الدولي بمسيّرة مفخخة. وقالت في تصريحات لـ «العربية»: «سنقف مع حلفائنا في المملكة، ولدينا خيارات للتعامل مع الحوثيين، من بينها العقوبات». كما أضافت «الحوثيون مسؤولون عن الهجمات التي تستهدف السعودية بدعم من إيران»، مؤكدة «سنواصل الضغط على الحوثيين وطهران التي تقدم الدعم لهم، وسنبحث في آليات جديدة للتعامل معهم». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: