تور وينسلاند
هذه السنة، تمر ٨٨ سنة على بدء العلاقات الدبلوماسية بين مصر والنرويج. ومع ذلك، لم يقم رئيس مصرى بزيارة المملكة الصديقة، قبل أن يزورها الرئيس عبدالفتاح السيسى، أمس الأول، الأحد، فى إطار جولته الأوروبية، تأكيدًا لـ«الزخم الذى تشهده العلاقات بين البلدين فى السنوات الأخيرة»، بوصف العاهل النرويجى هارالد الخامس، الذى أشاد بهذا الزخم، وأعرب عن تقدير بلاده للدور المحورى، الذى تقوم به مصر، فى القارة الإفريقية ومنطقة الشرق الأوسط. لدى المملكة الصديقة، مبعوثان خاصان للشرق الأوسط، والسودان وليبيا واليمن، إضافة إلى أن تور ونسلاند، مبعوث الأمم المتحدة للشرق الأوسط، نرويجى الجنسية، وكذلك جير بيدرسون، المبعوث الأممى لسوريا. ومع تشاركهما فى الجهود الداعمة للشعب الفلسطينى، ولشعوب الدول العربية الشقيقة، وكذا، فى انتهاج سياسة خارجية متزنة، تسعى إلى تحقيق الاستقرار والأمن المستدامين، على المستويين الإقليمى والدولى، تتشارك المملكة، باعتبارها ثامن دول العالم إنتاجًا للغاز الطبيعى، مع مصر، أيضًا، فى منتدى الدول المصدرة للغاز، الذى يضم، معهما، تسع دول أخرى، إضافة إلى سبع دول بصفة مراقبين. جرت العادة على ألا يستضيف رؤساء وزراء النرويج أى مسئول أجنبى، أو فعالية، خلال عطلة نهاية الأسبوع، لكن يوناس جار ستور، رئيس الوزراء الحالى، أقام حفل شاى، غير رسمى، مساء أمس الأول، الأحد، بمقر إقامته، على شرف الرئيس السيسى، تقديرًا للدولة المصرية ورئيسها. وصباح أمس، الإثنين، بدأت أنشطة الرئيس الرسمية، بجلسة مباحثات ثنائية مع «ستور»، فى مقر الضيافة الحكومى، بالعاصمة النرويجية أوسلو، وشهدا توقيع عدد من الاتفاقيات المتعلقة بالتعاون المشترك بين البلدين، ومذكرة تفاهم لتدشين آلية للتشاور السياسى، قبل أن يعقدا جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدى البلدين. بعد إشادتهما بالتطورات الإيجابية، والزخم الذى تشهده العلاقات الثنائية فى مختلف المجالات، جرى، خلال جلستى المباحثات، تأكيد أهمية العمل على الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وتعزيز التعاون على مستوى قطاع الأعمال وغرف التجارة والصناعة، ورفع مستوى التبادل التجارى بين البلدين، إضافة إلى استعراض فرص التعاون الثلاثى فى إفريقيا. وفى هذا السياق، حرص الرئيس على تأكيد اهتمام مصر بالاستثمار والتوسع فى إنتاج الطاقة الخضراء، باستخدام مصادر الطاقة المتجددة. كما أكد الجانبان اهتمامهما بالحفاظ على دورية التشاور السياسى، وتنسيق المواقف إزاء القضايا الإقليمية والدولية المشتركة، خاصةً فيما يتعلق بدعم القضية الفلسطينية واستعادة الاستقرار بالشرق الأوسط. لاحقًا، التقى الرئيس السيسى الملك هارولد الخامس، فى القصر الملكى، بحضور ولى العهد النرويجى، وناقشا، أيضًا، سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية، وتنسيق المواقف فى المحافل الدولية فى الموضوعات محل الاهتمام المشترك، كما تم استعراض جهود التهدئة، التى تقودها مصر لاستعادة الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط. وهنا، قد تكون الإشارة مهمة إلى أن النرويج ترأس «لجنة المساعدات الدولية المؤقتة للفلسطينيين»، AHLC، وتبذل الكثير من الجهود، بالتعاون مع مصر، من أجل رفع المعاناة عن الشعب الفلسطينى. كما اعترفت المملكة الصديقة، مع إسبانيا وإيرلندا، فى مايو الماضى، رسميًا، بدولة فلسطين. ووقتها، رأت مصر أن اعتراف الدول الثلاث «خطوة مقدرة تدعم الجهود الدولية الرامية إلى خلق أفق سياسى يؤدى إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية». .. وأخيرًا، زار الرئيس السيسى، أيضًا، مقر البرلمان النرويجى، والتقى رئيسه، مسعود قره خانى، ورئيس وأعضاء لجنة الشئون الخارجية والدفاع، الذين أشادوا بالدور المصرى «المحورى والحكيم»، فى محيطها الإقليمى. ثم شارك، مساء أمس، فى عشاء عمل مع كبار مسئولى الشركات النرويجية والصناديق الاقتصادية والاستثمارية الكبرى فى النرويج بحضور ولى العهد. ومن المقرر أن يجرى، اليوم الثلاثاء، مقابلتين مع رؤساء شركتى «سكاتيك» و«انباور نيو»، فى ختام زيارته للمملكة، قبل أن يتوجه إلى جمهورية إيرلندا، ثالث محطات جولته الأوروبية التى بدأها، الخميس الماضى، بزيارة مملكة الدنمارك.
الدستور
2024-12-09
هذه السنة، تمر ٨٨ سنة على بدء العلاقات الدبلوماسية بين مصر والنرويج. ومع ذلك، لم يقم رئيس مصرى بزيارة المملكة الصديقة، قبل أن يزورها الرئيس عبدالفتاح السيسى، أمس الأول، الأحد، فى إطار جولته الأوروبية، تأكيدًا لـ«الزخم الذى تشهده العلاقات بين البلدين فى السنوات الأخيرة»، بوصف العاهل النرويجى هارالد الخامس، الذى أشاد بهذا الزخم، وأعرب عن تقدير بلاده للدور المحورى، الذى تقوم به مصر، فى القارة الإفريقية ومنطقة الشرق الأوسط. لدى المملكة الصديقة، مبعوثان خاصان للشرق الأوسط، والسودان وليبيا واليمن، إضافة إلى أن تور ونسلاند، مبعوث الأمم المتحدة للشرق الأوسط، نرويجى الجنسية، وكذلك جير بيدرسون، المبعوث الأممى لسوريا. ومع تشاركهما فى الجهود الداعمة للشعب الفلسطينى، ولشعوب الدول العربية الشقيقة، وكذا، فى انتهاج سياسة خارجية متزنة، تسعى إلى تحقيق الاستقرار والأمن المستدامين، على المستويين الإقليمى والدولى، تتشارك المملكة، باعتبارها ثامن دول العالم إنتاجًا للغاز الطبيعى، مع مصر، أيضًا، فى منتدى الدول المصدرة للغاز، الذى يضم، معهما، تسع دول أخرى، إضافة إلى سبع دول بصفة مراقبين. جرت العادة على ألا يستضيف رؤساء وزراء النرويج أى مسئول أجنبى، أو فعالية، خلال عطلة نهاية الأسبوع، لكن يوناس جار ستور، رئيس الوزراء الحالى، أقام حفل شاى، غير رسمى، مساء أمس الأول، الأحد، بمقر إقامته، على شرف الرئيس السيسى، تقديرًا للدولة المصرية ورئيسها. وصباح أمس، الإثنين، بدأت أنشطة الرئيس الرسمية، بجلسة مباحثات ثنائية مع «ستور»، فى مقر الضيافة الحكومى، بالعاصمة النرويجية أوسلو، وشهدا توقيع عدد من الاتفاقيات المتعلقة بالتعاون المشترك بين البلدين، ومذكرة تفاهم لتدشين آلية للتشاور السياسى، قبل أن يعقدا جلسة مباحثات موسعة بحضور وفدى البلدين. بعد إشادتهما بالتطورات الإيجابية، والزخم الذى تشهده العلاقات الثنائية فى مختلف المجالات، جرى، خلال جلستى المباحثات، تأكيد أهمية العمل على الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وتعزيز التعاون على مستوى قطاع الأعمال وغرف التجارة والصناعة، ورفع مستوى التبادل التجارى بين البلدين، إضافة إلى استعراض فرص التعاون الثلاثى فى إفريقيا. وفى هذا السياق، حرص الرئيس على تأكيد اهتمام مصر بالاستثمار والتوسع فى إنتاج الطاقة الخضراء، باستخدام مصادر الطاقة المتجددة. كما أكد الجانبان اهتمامهما بالحفاظ على دورية التشاور السياسى، وتنسيق المواقف إزاء القضايا الإقليمية والدولية المشتركة، خاصةً فيما يتعلق بدعم القضية الفلسطينية واستعادة الاستقرار بالشرق الأوسط. لاحقًا، التقى الرئيس السيسى الملك هارولد الخامس، فى القصر الملكى، بحضور ولى العهد النرويجى، وناقشا، أيضًا، سبل الارتقاء بالعلاقات الثنائية، وتنسيق المواقف فى المحافل الدولية فى الموضوعات محل الاهتمام المشترك، كما تم استعراض جهود التهدئة، التى تقودها مصر لاستعادة الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط. وهنا، قد تكون الإشارة مهمة إلى أن النرويج ترأس «لجنة المساعدات الدولية المؤقتة للفلسطينيين»، AHLC، وتبذل الكثير من الجهود، بالتعاون مع مصر، من أجل رفع المعاناة عن الشعب الفلسطينى. كما اعترفت المملكة الصديقة، مع إسبانيا وإيرلندا، فى مايو الماضى، رسميًا، بدولة فلسطين. ووقتها، رأت مصر أن اعتراف الدول الثلاث «خطوة مقدرة تدعم الجهود الدولية الرامية إلى خلق أفق سياسى يؤدى إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية». .. وأخيرًا، زار الرئيس السيسى، أيضًا، مقر البرلمان النرويجى، والتقى رئيسه، مسعود قره خانى، ورئيس وأعضاء لجنة الشئون الخارجية والدفاع، الذين أشادوا بالدور المصرى «المحورى والحكيم»، فى محيطها الإقليمى. ثم شارك، مساء أمس، فى عشاء عمل مع كبار مسئولى الشركات النرويجية والصناديق الاقتصادية والاستثمارية الكبرى فى النرويج بحضور ولى العهد. ومن المقرر أن يجرى، اليوم الثلاثاء، مقابلتين مع رؤساء شركتى «سكاتيك» و«انباور نيو»، فى ختام زيارته للمملكة، قبل أن يتوجه إلى جمهورية إيرلندا، ثالث محطات جولته الأوروبية التى بدأها، الخميس الماضى، بزيارة مملكة الدنمارك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-09
قال السفير عمرو رمضان مساعد الأسبق سفير مصر السابق لدى النرويج، إن الجولة الأوروبية التي يقوم بها الرئيس عبد الفتاح السيسي تؤكد حرص مصر على التواصل مع مختلف أطراف المجتمع الدولي لحشد كافة الجهود الدولية الممكنة لتحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. وأضاف السفير عمرو رمضان، في تصريح صحفي، أن تلك الجولة تركز على دول تقع جغرافيًا فى شمال أوروبا؛ منها دولتان عضوتان بالاتحاد الأوروبي؛ وهما الدنمارك وأيرلندا، إلى جانب النرويج التي وإن كانت ليست عضوًا بالاتحاد الأوروبي، إلا أنها تلعب دورًا مهمًا في تهدئة الصراعات الدولية خاصة الجانب الإنساني منها، وتربطها بمصر علاقات ثنائية جيدة، شأنها شأن الدولتين الآخريين (الدنمارك وأيرلندا)، بما يتيح مجالًا أوسع لمصر لتنسيق المواقف. واستعرض سفير مصر السابق لدى أوسلو، الرسائل التي تحمّلها جولة الرئيس في أوروبا، أولاها أن مصر منفتحة على كل دول أوروبا وليس فقط ألمانيا وفرنسا، خاصة وأن إيرلندا والنرويج لديهما مواقف مشرفة للغاية في القضية الفلسطينية، وحريصة كذلك على التنسيق مع كافة الدول وليس فقط مع الدول الكبرى كالولايات المتحدة وروسيا والصين. وأوضح أن الرسالة الثانية تفيد بأن مصر والرئيس عبد الفتاح السيسي شخصيًا حريص على التواصل مع مختلف القادة وشرح وجهات نظر القاهرة فيما يجري بالمنطقة، فيما تؤكد الرسالة الثالثة اهتمام مصر بتطوير علاقاتها السياسية والاقتصادية بمختلف الدول الداعمة لمبادىء العدل والتعاون بين الشعوب. وفيما يتعلق بالعلاقات بين مصر والنرويج، قال سفير مصر السابق لدى النرويج إن العلاقات المصرية النرويجية تطورت كثيرًا خلال السنوات الخمس الأخيرة، مذكرًا بأنه كان سفيرًا لمصر لدى النرويج حتى ديسمبر 2023 وشاهدًا على هذا التطور وفاعلا فيه. وتابع أن ما عزز من هذا التطوير هو وجود أسس قوية ومبادئ مشتركة قامت عليها العلاقة بين البلدين منذ سنوات عديدة، وكان مطلوبًا الارتقاء بالعلاقة من خلال تعزيز التواصل على مستويات وزارية وبين قيادتي البلدين وهو ما تم وأصبح هناك تواصل دورى قوي بين الرئيس السيسي ورئيس وزراء النرويج. وسلط الضوء على مواقف النرويج الإيجابية من قضايا المنطقة، إذ أن لديها مبعوثين خاصين للشرق الأوسط، والسودان، وليبيا، واليمن في منطقتنا، فضلًا عن كون "تور ونسلاند" المبعوث الأممى للشرق الأوسط نرويجي الجنسية، وكذلك "جير بيدرسون" المبعوث الأممي لسوريا. وأكمل في هذا الصدد أن النرويج لديها مواقف مشرفة للغاية من القضية الفلسطينية، وتسعى للتنسيق مع مصر في موضوعات الشرق الأوسط وهو ما يجري حاليًا، منبهًا "وهو أمر مهم للغاية في هذه المرحلة الخطيرة التي تمر بها منطقتنا". ولفت إلى أن النرويج تؤيد حل الدولتين، وهي عضو بالتحالف الدولي لإقامة الدولة الفلسطينية الذي أطلقته السعودية بنهاية سبتمبر الماضي، كما تدعم دور وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وتقود اللجنة الدولية للمساعدات. وعلى صعيد الجانب الاقتصادي للعلاقات الثنائية بين مصر والنرويج، أشار سفير مصر السابق لدى النرويج إلى أن هناك تعاونًا ضخمًا بمجالي الطاقة النظيفة والثروة السمكية، حيث بلغت الاستثمارات النرويجية بمصر عام 2023 - بعد عام واحد من كورونا - حوالي 320 مليار جنيه بما يضعها في مقدمة الدول الأوربية المستثمرة بمصر. واختتم مساعد وزير الخارجية الأسبق بالتنويه بأهمية اتفاقيات التعاون الإضافية بين البلدين والتي سيشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي توقيعها خلال زيارته للنرويج. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-21
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، نقلا عن إعلام فلسطيني، بمهاجمة مستوطنين لقرية برقة شرق رام الله. وكان المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، أعرب عن شعوره بقلق بالغ إزاء تصاعد العنف في جميع أنحاء الضفة الغربية. وقال، في تصريحات أوردتها قناة القاهرة الإخبارية، إن استقرار الضفة الغربية ضروري للحفاظ على احتمالات السلام حية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-21
أعرب المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، عن شعوره بقلق بالغ إزاء تصاعد العنف في جميع أنحاء الضفة الغربية. وقال في تصريحات أوردتها قناة القاهرة الإخبارية، إن استقرار الضفة الغربية ضروري للحفاظ على احتمالات السلام حية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-21
مصراوي أعرب المنسق الأممي للسلام بالشرق الأوسط تور وينسلاند، اليوم الأحد، عن قلقه البالغ إزاء تصاعد العنف في جميع أنحاء الضفة الغربية. وشدد وينسلاند على ضرورة تجنب المزيد من التصعيد في الضفة الغربية ووقف الهجمات على المدنيين بما في ذلك عنف المستوطنين الإسرائيليين. وأكد وينسلاند على أن استقرار الضفة الغربية ضروري للحفاظ على آفاق السلام في ظل حرب غزة وعدم الاستقرار الإقليمي. وكانت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، كشفت عن استشهاد ثلاثة أطفال فلسطينيين في العملية العسكرية الإسرائيلية في طولكرم شمالي غرب الضفة الغربية. كما أشارت اليونيسف، إلى أن التقارير أفادت بمقتل 14 طفلا آخر على الأقل في رفح جنوبي قطاع غزة، مشددة على أن قتل الأطفال يجب أن يتوقف ويجب وقف إطلاق النار فورا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-21
أعرب المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، عن شعوره بقلق بالغ، إزاء تصاعد العنف في جميع أنحاء الضفة الغربية. وأكد «وينسلاند» ضرورة استقرار الضفة الغربية للحفاظ على احتمالات السلام حية، جاء ذلك خلال نبأ عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-12
أكدت الولايات المتحدة ضرورة عدم تكرار حوادث استهداف المنظمات الإغاثية والالتزام بتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، بينما أعلنت المنظمة الأممية «يونيسف» تعرض سيارة تابعة لها لإطلاق النار بشمال القطاع، فى حين دعت روسيا والأمم المتحدة إلى وقف فورى لإطلاق النار. وشدد وزير الخارجية الأمريكى، أنتونى بلينكن، مساء أمس الأول، خلال اتصال هاتفى مع وزير الدفاع الإسرائيلى، يوآف جالانت، على ضرورة عدم تكرار حوادث، مثل استهداف عمال «المطبخ المركزى العالمى»، قائلا إن واشنطن تتوقع أن تنفذ إسرائيل التزاماتها بشأن المساعدات الإنسانية، بسرعة. فى سياق متصل، أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف»، تعرض سيارة تابعة لها للإصابة بذخيرة حية، عندما كانت تنتظر الدخول إلى شمال قطاع غزة المحاصر من قِبَل إسرائيل. وقالت «يونيسف»، فى بيان عبر منصة «إكس»، أمس، إن مركبة أصيبت بالذخيرة الحية، كانت تنتظر الدخول إلى شمال غزة، موضحة أنها تواصلت مع الجهات الإسرائيلية المختصة بشأن الحادث، دون ذكر مزيد من التفاصيل. فى السياق نفسه، لم يف رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بوعده للرئيس الأمريكى، بفتح ميناء أسدود خلال أيام أمام المساعدات، وفقا لما نقلته القناة «12» الإسرائيلية. من جهتها، أوضحت وزارة الخارجية الروسية أن هجوم حركة حماس فى 7 أكتوبر الماضى، يستحق الإدانة، لكن لا ينبغى استخدامه ذريعة لمعاقبة ملايين الفلسطينيين، ودعا وزير الخارجية الروسى، سيرجى لافروف، ومنسق الأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط، تور وينسلاند، إلى وقف فورى لإطلاق النار فى غزة، بعد محادثات فى العاصمة الروسية «موسكو». وأضافت وزارة الخارجية الروسية، فى بيان، أمس الأول، بعد اجتماعهما أكد الجانبان أهمية الوقف الفورى لإطلاق النار وإتاحة الوصول الآمن ومن دون عوائق إلى جميع المتضررين والمحتاجين وإطلاق سراح الرهائن، كما أوليا اهتمامًا كبيرًا باحتمالات إحياء عملية السلام للتسوية «الفلسطينية- الإسرائيلية»، بعد انتهاء «المرحلة الساخنة من الصراع». إلى ذلك، انتقدت وزارة الخارجية الإسرائيلية، أمس، رئيس الوزراء الأيرلندى، سايمون هاريس، لأنه لم يذكر فى خطابٍ الأسرى الإسرائيليين المحتجزين فى غزة. وقالت الوزارة، فى بيان، إن «هاريس» نسى أن يذكر الرهائن فى خطابٍ ألقاه أمام البرلمان، الثلاثاء الماضى، بمناسبة توليه منصبه، إضافة لانتقادها وزير الخارجية، مايكل مارتن، لتخطيطهما لمنح جوائز إضافية لـ«حماس»، بتأكيد استعدادهما للاعتراف بدولة فلسطينية، مضيفة أن البعض فى أيرلندا يصر على الوقوف على الجانب الخاطئ من التاريخ. و«هاريس» الذى ينتمى إلى اليمين الوسط، وكان وزيرا للتعليم العالى فى الحكومة السابقة، أكد مجددًا، فى خطاب، الثلاثاء الماضى، موقف أيرلندا- التى تعد من أكثر الدول الأوروبية تأييدًا للفلسطينيين- الداعى لوقف الحرب فى غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-11
دعا وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، ومنسق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، أمس الأربعاء، إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة. وقالت الخارجية الروسية في بيان صحفي، إن لافروف ووينسلاند أكدا بعد اجتماعهما "أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار وإتاحة الوصول الآمن ودون عوائق إلى جميع المتضررين والمحتاجين". وأضافت أنهما "أوليا اهتمامًا كبيرًا باحتمالات إحياء عملية السلام وتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بعد انتهاء الحرب". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-10
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، في مؤتمر صحفي، إن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف سيعقد اجتماعا مع المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، في موسكو اليوم الأربعاء. وأضافت زاخاروفا "سيستقبل وزير الخارجية الروسي، اليوم، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينيسلاند، الذي يزور موسكو حاليا"، بحسب ما ذكرته وكالة تاس الروسية للأنباء. وقالت زاخاروفا "سيتناول اللقاء الوضع الحالي في منطقة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وخاصة في قطاع غزة، مع الأخذ في الاعتبار هدف التوصل لوقف إطلاق النار في أقرب وقت ممكن." وأضافت زاخاروفا أن الجانبين سيوليان اهتماما خاصا لمناقشة المزيد من الخطوات الجماعية، والتي ستهدف إلى "استعادة الأفق السياسي في عملية التسوية في الشرق الأوسط القائمة على أساس قانوني مقبول بشكل مشترك" والتي تتمحور حول حل الدولتين ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-27
أعلنت فصائل فلسطينية، خوض اشتباكات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها مخيم جنين، مؤكدة استهداف الآليات العسكرية بالعبوات الناسفة، نقلا عن القاهرة الإخبارية. أعرب تور وينسلاند، منسق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط عن القلق البالغ إزاء التوسع المتواصل للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، موضحا أن "الرقعة الاستيطانية الآخذة في التوسع، تزيد من ترسيخ الاحتلال، وتعيق بشدة ممارسة الشعب الفلسطيني لحقه في تقرير المصير". وأفاد وينسلاند بأن هدم ومصادرة المباني الفلسطينية، بما في ذلك المشاريع الإنسانية الممولة دوليا، ينطوي على انتهاكات عديدة لحقوق الإنسان ويثير المخاوف بشأن خطر الترحيل القسري، داعيا حكومة إسرائيل إلى إنهاء هذه الممارسة، بما يتماشى مع التزاماتها الدولية، والسماح للمجتمعات الفلسطينية ببناء وتلبية احتياجاتها التنموية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-26
أصدر منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند اليوم /الثلاثاء/، نداء قويا من أجل وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية وإطلاق سراح جميع المحتجزين، وسط معاناة "كارثية" في قطاع غزة واستمرار العنف في الضفة الغربية المحتلة. وجاءت دعوة المنسق بعد اعتماد مجلس الأمن أمس لقرار "يطالب" بوقف فوري لإطلاق النار في القطاع حتى نهاية شهر رمضان، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المحتجزين، وفقا للموقع الرسمي للأمم المتحدة. ومع ذلك، استمرت الأعمال العدائية المكثفة بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي حماس، حيث وردت أنباء عن مقتل العديد خلال الليل، بما في ذلك الأطفال. وفي معرض إحاطته للسفراء في المجلس، قال المنسق الخاص إنه "فزع" من الحجم الهائل للموت والدمار والمعاناة الذي أحدثته الحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة، مع مقتل المدنيين بمعدل غير مسبوق. وشدد على أنه "لا شيء يمكن أن يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني". وتابع أنه "يجب معالجة الظروف التي تهدد الحياة والتي يواجهها أكثر من 1.7 مليون نازح داخليا في مساحة تتضاءل باستمرار في غزة على الفور".. وقال "إنني أشعر بقلق بالغ إزاء الكابوس المحتمل المتمثل في نزوح أكثر من مليون شخص مرة أخرى إذا واصلت إسرائيل عمليتها البرية المخطط لها في رفح". وفي ظل المجاعة "الوشيكة" في الشمال والمستويات "المروعة" من المعاناة في جميع أنحاء غزة، دعا وينيسلاند إسرائيل إلى الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية بسرعة ودون عوائق إلى القطاع وفي جميع أنحائه. وأشار إلى أن العمل الإنساني في غزة خطير للغاية وأن قوافل المساعدات لا تزال تواجه الهجمات، وشدد على أن الأمم المتحدة وشركاء الإغاثة يجب أن يكونوا قادرين على تقديم المساعدة بأمان. ورحب المنسق الخاص أيضا بفتح ممر بحري لتقديم المساعدة الإنسانية الإضافية الحيوية عن طريق البحر، لكنه أكد مجددا أنه "بالنسبة لتوصيل المساعدات على نطاق واسع، لا يوجد بديل حقيقي عن التسليم عن طريق البر". ولفت إلى الوضع في الضفة الغربية، حيث أعرب عن قلقه العميق إزاء استمرار العنف والإصابات، وحث قوات الأمن الإسرائيلية على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس. وقال: "إنني أشعر بالقلق إزاء الهجمات التي نفذها المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين، بما في ذلك على مقربة من قوات الأمن الإسرائيلية". كما أثار وينسلاند ناقوس الخطر بشأن التوسع المتواصل للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وهدم ومصادرة المباني الفلسطينية. وقال إن "البصمة الاستيطانية الآخذة في التوسع - بما في ذلك البؤر الاستيطانية - تزيد من ترسيخ الاحتلال، وفي نفس الوقت تعوق بشدة ممارسة الشعب الفلسطيني لحقه في تقرير المصير"، مشددا على أن المستوطنات الإسرائيلية "ليس لها أي شرعية قانونية، وهي في غير محلها". في انتهاك صارخ للقانون الدولي. كما أعرب المنسق الخاص عن قلقه إزاء الاقتصاد الفلسطيني المتعثر، ودعا المجتمع الدولي إلى تقديم إعانة مالية للسلطة الفلسطينية، ودعا السلطة الفلسطينية إلى مواصلة تنفيذ الإصلاحات الحاسمة. وشدد وينيسلاند على أهمية المساعدة في تقوية السلطة الفلسطينية لتمكينها من الحكم بفعالية. وقال: :"في نهاية المطاف، أي حل جوهري لغزة، والصراع الإسرائيلي الفلسطيني الأوسع، هو حل سياسي".."من الضروري تهيئة الظروف لإطار سياسي متفق عليه يمكنه تحديد خطوات ملموسة لا رجعة فيها نحو إنهاء الاحتلال وإقامة حل الدولتين - إسرائيل وفلسطين، التي تعد غزة جزءا لا يتجزأ منها، تعيشان جنبا إلى جنب". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-26
أكد تور وينسلاند، المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط، أن التوجهات السلبية مستمرة والعواقب كارثية في قطاع غزة، متابعًا: «تم استخدام الأسلحة الفتاكة بشكل متزايد من قبل الاحتلال». وأشار في مؤتمر لمجلس الأمن بشأن تطور أحداث فلسطين، نقلته قناة «القاهرة الإخبارية» إلى أن أونروا تقوم بكل ما تستطيع للوفاء بالتزاماتها، مؤكدًا أن التوجهات السلبية مستمرة والعواقب كارثية في قطاع غزة. وأضاف، أن نظام الرعاية الصحية يُهدم وهناك قيود على العمل الميداني الإنساني وخطوط الإمداد، مشيرًا إلى أن خبراء العالم وثقوا أن المجاعة باتت على أبواب غزة. وتابع: «فجعت من حجم الدمار الذي حدث بسبب الهجوم على غزة وليس هناك تبرير لهذا العقاب الجماعي، وأرحب بفتح مسارات بحرية لتوفير مساعدات إنسانية ولا يمكن أن يكون البحر بديلًا عن البر». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-26
أكد تور وينسلاند المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط، أن إسرائيل استخدمت الأسلحة الفتاكة بشكل متزايد ضد الفلسطينيين، مشيرًا إلى أنه يجب التحقيق بشكل مستقل ومفصل في الاتهامات الموجهة لموظفي وكالة أونروا. وأضاف المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول القضية الفلسطينية، نقلتها قناة القاهرة الإخبارية"، أن نظام الرعاية الصحية تهدم وهناك قيود على العمل الميداني الإنساني وخطوط الإمداد في قطاع غزة متابعا: "فجعت من حجم الدمار الذي حدث بسبب الهجوم الإسرائيلي على غزة وليس هناك تبرير لهذا العقاب الجماعي على سكان غرة." وأوضح المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط، أنه يجب أن تمتنع كافة الأطراف عن تأجيج التوتر، مؤكدًا أن المستوطنات الإسرائيلية في الصفة العربية ليس لها أساس شرعي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-19
بحث رئيس مكتب العلاقات الدولية في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) موسى أبو مرزوق، مع منسق الأمم المتحدة الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، اليوم (الثلاثاء)، الحرب على قطاع غزة وسير عملية مفاوضات وقف إطلاق النار. جاء ذلك لدى لقاء جمعهما في مكتب أبو مرزوق بالعاصمة القطرية الدوحة، بحسب بيان صادر عن حماس. وقال البيان إن أبو مرزوق ووينسلاند بحثا التطورات التي تمر بها القضية الفلسطينية، وخاصة في ظل الحرب الإسرائيلية على غزة، وسير عملية مفاوضات وقف إطلاق النار. كما تطرقا إلى دور الأمم المتحدة في القطاع والتحديات التي تواجهها بسبب "الاستهداف" الإسرائيلي للعاملين فيها. واستعرض أبو مرزوق خلال اللقاء مواقف حركته فيما يتعلق بمفاوضات وقف إطلاق النار، وجديتها في الوصول إليه، وسبل إدخال المساعدات للفلسطينيين في القطاع وخاصة في محافظتي غزّة والشمال. وشدد على ضرورة إنهاء "الإبادة الجماعية" وانسحاب الجيش الإسرائيلي إلى خارج القطاع وإعادة النازحين وتوفير متطلبات الإيواء والإعمار، وتحقيق تطلعات وآمال الشعب الفلسطيني. ويأتي اللقاء بين أبو مرزوق ووينسلاند بعد ساعات من محادثات أجراها رئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد برنياع الليلة الماضية مع الوسطاء القطريين والمصريين في الدوحة وعاد صباحا إلى إسرائيل لمزيد من المشاورات والمباحثات، بحسب الإذاعة العبرية العامة. ونقلت الإذاعة عن مصدر إسرائيلي كبير وصفه المفاوضات الجارية في الدوحة بهدف التوصل إلى صفقة تبادل محتملة مع حماس، بالإيجابية، متوقعا مع ذلك أنها قد تكون طويلة وصعبة ومعقدة. وقالت الإذاعة العبرية إن إسرائيل تنوي طرح اقتراح يشمل وقفا لاطلاق النار لمدة ستة أسابيع، مقابل الإفراج عن 40 محتجزا في قطاع غزة. وذكرت أنه من بين العقبات التي تعرقل التوصل إلى إتفاق في هذه المرحلة مطلبا حماس بتحديد هوية السجناء الأمنيين الذين سيطلق سراحهم، وبعدم تقسيم القطاع إلى أجزاء، مما يسمح لسكان شماله بالعودة الى منازلهم. من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بحسب الإذاعة "هناك مفاوضات جارية بشأن 40 مختطفاً بينهم مجندات، وآمل بشدة أن تؤدي إلى شيء ما، لكن لا يمكنني ضمان حدوث ذلك". وأضاف خلال جلسة مغلقة للجنة الشؤون الخارجية والأمن البرلمانية "هناك جهات في إسرائيل، ترفع ثمن الصفقة من خلال اقتراحات سخية جدًا في البداية - عليك ان تعرف كيف تدير المفاوضات". ويحاول الوسطاء المصريون والقطريون والأمريكيون منذ أسابيع التوصل إلى اتفاق على هدنة في قطاع غزة تزامنا مع قدوم شهر رمضان المبارك. وتشن إسرائيل منذ السابع من أكتوبر الماضي حربا ضد حماس أودت بحياة أكثر من 31 ألف فلسطيني في قطاع غزة وخلفت دمارا واسعا وأزمة إنسانية، بعد أن شنت حماس هجوما مباغتا على عدد من القواعد العسكرية والبلدات الإسرائيلية المتاخمة للحدود مع القطاع أسفر عن مقتل 1200 إسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-19
بحث رئيس مكتب العلاقات الدولية في حركة "حماس"، موسى أبو مرزوق، اليوم الثلاثاء، مع منسق الأمم المتحدة الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، الحرب على غزة وسير عملية مفاوضات وقف إطلاق النار. وذكرت حماس، خلال بيان، أن ذلك جاء خلال استقبال أبو مرزوق لوينسلاند، في مكتبه بالعاصمة القطرية الدوحة، مشيراً إلى أن الجانبين بحثا التطورات المختلفة التي تمر بها القضية الفلسطينية، وخاصة في ظل الحرب الإسرائيلية على غزة، وسير عملية مفاوضات وقف إطلاق النار، بحسب ما نقلته وكالة "الأناضول" للأنباء. كما تطرق الاثنان إلى دور الأمم المتحدة في قطاع غزة، والتحديات التي تواجهها بسبب الاستهداف الإسرائيلي للعاملين فيها. واستعرض أبو مرزوق، خلال اللقاء، مواقف الحركة فيما يتعلق بمفاوضات وقف إطلاق النار، وجدية الحركة في الوصول إليه، وسبل إدخال المساعدات للفلسطينيين في قطاع غزة وخاصة في محافظتي غزّة والشمال. وأكد رئيس مكتب العلاقات الدولية في الحركة "ضرورة إنهاء الإبادة الجماعية بحق شعبنا، وانسحاب جيش الاحتلال إلى خارج قطاع غزة، وإعادة النازحين وتوفير متطلبات الإيواء والإعمار، وتحقيق تطلعات وآمال شعبنا بالحرية"، وفق البيان. وتتواصل في الدوحة مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس بوساطة مصر وقطر وبمشاركة الولايات المتحدة، في ظل استمرار إسرائيل في شن حرب مدمرة على غزة منذ 7 أكتوبر الماضي. وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن متحدث وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، استئناف المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة "حماس" في الدوحة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وصفقة لتبادل الأسرى. وأضاف الأنصاري: "انتقلنا إلى الاجتماعات التقنية، رئيس الموساد (ديفيد برنياع) غادر الدوحة، لكن الفريق الفني الإسرائيلي لا يزال مجتمعا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-16
كلّف الرئيس الفلسطينى محمود عباس، الدكتور محمد مصطفى بتشكيل الحكومة، خلفا لمحمد أشتيه الذى قدم استقالته، وتأتى الحكومة الجديدة تزامنا مع استمرار الحرب الدائرة على قطاع غزة. وقالت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومى الأمريكى أدريان واتسون، فى بيان، إن واشنطن ترحب بتعيين مصطفى رئيسا لوزراء السلطة الفلسطينية، وتابعت: «نحضّ على تشكيل حكومة إصلاحية فى أقرب وقت ممكن». من جانبه رحب منسق الأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط، تور وينسلاند، بتكليف مصطفى بتشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة، وذلك بقوله: «أتطلع إلى مواصلة العمل بشكل وثيق مع الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء الجديد وفريقه، لمعالجة التحديات الإنسانية والسياسية والاقتصادية فى الأرض الفلسطينية المحتلة». وتابع: «فى هذا الوقت المضطرب الذى يمر به المشروع الوطنى الفلسطينى، فإننى أشجع كل الجهود المبذولة للتغلب على التحديات الحالية، بما فى ذلك الانقسامات الداخلية». من جانبه قال وزير خارجية بريطانيا ديفيد كاميرون، إن تشكيل حكومة فلسطينية جديدة للضفة الغربية وقطاع غزة، مصحوبة بحزمة دعم دولية، يشكل أحد العناصر الحيوية لتحقيق سلام دائم. ورحب وزير الخارجية النرويجى إسبن بارث إيدى، بتشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة، مؤكدا أن فلسطين تحتاج إلى مؤسسات قوية وموحّدة، مشددا على أن بلاده تعمل من أجل السلام وحل الدولتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-15
كلّف الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الدكتور محمد مصطفى بتشكيل الحكومة الـ 19، خلفا لرئيس الحكومة، الذي قدم استقالته محمد أشتيه، وتأتي الحكومة الجديدة تزامنا مع استمرار الحرب الدائرة على قطاع غزة. وقالت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي أدريان واتسون، في بيان، إن واشنطن ترحب بتعيين الدكتور مصطفى رئيسا لوزراء السلطة الفلسطينية، وتابعت: نحضّ على تشكيل حكومة إصلاحية في أقرب وقت ممكن، كما أن بلادها ستتطلّع لأن تتمكن هذه الحكومة الجديدة من تنفيذ السياسات وإجراء إصلاحات ذات مصداقية وفي العمق. من جانبه رحب منسق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، بتكليف مصطفى تشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة، وتابع: أتطلع إلى مواصلة العمل بشكل وثيق مع الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء الجديد وفريقه، لمعالجة التحديات الإنسانية والسياسية والاقتصادية في الأرض الفلسطينية المحتلة. وأردف: في هذا الوقت المضطرب الذي يمر به المشروع الوطني الفلسطيني، فإنني أشجع كل الجهود المبذولة للتغلب على التحديات الحالية، بما في ذلك الانقسامات الداخلية. من جانبه قال وزير خارجية بريطانيا ديفيد كاميرون، إن تشكيل حكومة فلسطينية جديدة للضفة الغربية وقطاع غزة، مصحوبة بحزمة دعم دولية، يشكل أحد العناصر الحيوية لتحقيق سلام دائم. ورحب وزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي، بتشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة، مؤكدا أن فلسطين تحتاج إلى مؤسسات قوية وموحّدة، مضيفا أن بلاده تعمل من أجل السلام وحل الدولتين. ووفقا لما نقلت وسائل إعلام فلسطينية، فإن رئيس الحكومة المكلف، هو شخصية اقتصادية وسياسية بارزة، عضو مستقل في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وولد في طولكرم عام 1954، وحصل على شهادة الدكتوراة في إدارة الأعمال والاقتصاد من جامعة جورج واشنطن في عام 1988، وسبق أن تولى مسؤولية نائب رئيس الوزراء ووزير الاقتصاد الوطني، في الحكومة الفلسطينية في الفترة من عام 2014-2015، كما عمل محافظ فلسطين لدى الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي في الكويت، وتولى رئاسة اللجنة الوزارية في مؤتمر المانحين لإعادة إعمار غزة في القاهرة عام 2014، بالإضافة إلى عضوية مجالس أمناء مؤسسة الدراسات الفلسطينية، ومؤسسة ياسر عرفات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-14
قال مبعوث أممي اليوم الخميس، إن تكليف محمد مصطفى رئيسا للحكومة الفلسطينية الـ 19 جاء في الوقت المناسب. وأضاف منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند في بيان "التقيت رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى الذي تم تكليفه اليوم". وأوضح "أهنئ الشعب الفلسطيني والرئيس محمود عباس على هذا التعيين الذي جاء في الوقت المناسب". وأعرب عن تطلعه إلى مواصلة العمل بشكل وثيق مع الرئيس عباس ورئيس الوزراء الجديد وفريقه لمعالجة التحديات الاقتصادية والإنسانية والسياسية في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة. وأكد دعمه لكل الجهود المبذولة للتغلب على التحديات الحالية، بما في ذلك الانقسامات الداخلية في مثل هذا الوقت المضطرب الذي يمر به المشروع الوطني الفلسطيني. وكلف الرئيس الفلسطيني عباس في وقت سابق اليوم محمد مصطفى بتشكيل الحكومة الفلسطينية التاسعة عشر . يشار إلى أن مصطفى كان يشغل منصب رئيس صندوق الاستثمار الفلسطيني والمستشار الاقتصادي للرئيس عباس، وصدر قرار تكليفه اليوم بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". ويأتي تكليف مصطفى بعد أن قدمت الحكومة الفلسطينية برئاسة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، محمد اشتية استقالتها للرئيس عباس قبل نحو أسبوعين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-14
دعت الأمم المتحدة إلى الحفاظ على الوضع الراهن للأماكن المقدسة في القدس واحترام ذلك الوضع، مع بداية شهر رمضان المبارك ودخول «الحرب المدمرة» في غزة شهرها السادس، فيما قال الاتحاد الأوروبى إن «التجويع يُستخدم كسلاح في قطاع غزة»، في حين قال مستشار الأمن القومى بالبيت الأبيض، جيك سوليفان، إن الرئيس الأمريكى، جو بايدن، لن يدعم أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح لا تحمى المدنيين. ودعا منسق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، كل الأطراف إلى الامتناع عن الاستفزازات وممارسة أقصى درجات ضبط النفس. وقال وينسلاند، في بيان، إن «الحرب في غزة عرضت الاستقرار الهش في المنطقة للخطر بشكل كبير»، مضيفًا أن شهر رمضان هذا العام يأتى في ظل التدهور السريع للأزمة الإنسانية وانهيار النظام والقانون في غزة وزيادة الضحايا المدنيين وانعدام الاستقرار بأنحاء الضفة الغربية. ولفت «وينسلاند» إلى أن هناك خطرا متزايدا لوقوع كارثة سياسية وأمنية أوسع نطاقا، مشددًا على ضرورة تجنب ذلك بكل السبل الممكنة. وأكد ضرورة رفض أي محاولة من المتطرفين لتحويل الصراع إلى صراع دينى، مضيفًا أن الفشل في ذلك لن يؤدى سوى إلى زرع الفتنة ومزيد من العنف والتطرف. وعبر المسؤول الأممى عن رفضه لدعوات حركة حماس وغيرها من الفصائل الفلسطينية لتصعيد الوضع أثناء الشهر الفضيل، وقال إن قدسية رمضان لا يمكن ولا ينبغى أن تستخدم لتحقيق مكاسب وحسابات سياسية. وأضاف: «بعد أكثر من 150 يوما من الحرب يجب أن يرى سكان غزة نهاية للأهوال التي مازالوا يعانون منها. وعلى نحو مماثل بالنسبة للرهائن الذين مازالوا محتجزين، يجب لم شملهم مع أحبائهم الذين يعانون أيضا من ألم هائل». وأكد ضرورة عدم استخدام مصير الضحايا كوسيلة للضغط، وقال إن المدنيين على الجانبين يجب ألا يواصلوا دفع ثمن هذا الصراع الرهيب. في سياق متصل، قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبى، جوزيب بوريل، أمس الأول، إن «التجويع يستخدم كسلاح في قطاع غزة»، مشددًا على أن «وكالات الأمم المتحدة مثل الأونروا شريان الحياة الأخير للكثيرين». وأشار «بوريل» عبر منصة «إكس» إلى أن الوضع في قطاع غزة «مأساوى»، مضيفا أن «سكان القطاع يكافحون من أجل البقاء.. وهناك حاجة إلى وصول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، والاتحاد الأوروبى يعمل من أجل ذلك». وذكر «بوريل» أن صعوبة توصيل المساعدات غير ناجمة عن «كارثة طبيعية»، بل بسبب إغلاق المعابر البرية «بشكل مصطنع»، وأن «التجويع» يُستخدم كسلاح حرب. وأضاف: «لقد كثر الحديث عن حل الدولتين، لكن لم تكن هناك محاولة جادة لجعله حقيقة واقعة»، معتبرًا أن ذلك من الناحية المثالية «سينتج عن قرار بالإجماع من مجلس الأمن الدولى، ويؤيد حل الدولتين ويحدد المبادئ العامة التي قد تؤدى إلى هذه النتيجة». في غضون ذلك، دعت الصين، إلى «وقف قتل المدنيين» في غزة، مؤكدة أن الوقف «الفورى» لإطلاق النار في القطاع «أولوية قصوى للمجتمع الدولى». وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، وانج وين بين، خلال مؤتمر صحفى في بكين: «يجب أن يتوقف قتل المدنيين في غزة. ويجب تصحيح الظلم الواقع على الشعب الفلسطينى. ويجب التخلى عن المعايير المزدوجة ضد حقوق الإنسان والقانون الإنسانى الدولى». وأضاف: «كلما طال أمد اشتعال النيران في غزة زاد جرح ضمير الإنسانية، وتآكلت العدالة»، داعيا المجتمع الدولى إلى «التحرك بشكل عاجل لجعل الوقف الفورى لإطلاق النار في غزة أولوية قصوى، وجعل المساعدات الإنسانية مسؤولية أخلاقية ملحة». على صعيد متصل، قال مستشار الأمن القومى بالبيت الأبيض، جيك سوليفان، إن الرئيس الأمريكى، جو بايدن، لن يدعم أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح الفلسطينية لا تحمى المدنيين، لافتا إلى أن البيت الأبيض لم ير بعد خطة لتنفيذ ذلك يمكن الوثوق بها. وأضاف «سوليفان» أن «بايدن» يرى أن الطريق إلى السلام والاستقرار في المنطقة «لا يكمن في اجتياح رفح، التي يوجد فيها 1.3 مليون نسمة، دون وجود خطة يمكن الوثوق بها للتعامل مع السكان هناك»، حسبما ذكرت وكالة «رويترز». وفى سياق التوصل لهدنة، حثَّ البيت الأبيض، أمس الأول، حركة حماس في غزة على إطلاق سراح النساء والمسنين والجرحى الرهائن، وقبول وقف مؤقت لإطلاق النار في القتال من أجل ضمان اتفاق أكثر استدامة. وفى هذ الصدد، قال «سوليفان» للصحفيين: «مطروح على الطاولة الآن وقف لإطلاق النار لمدة 6 أسابيع، وربما يتسنى تمديده إذا أطلقت حماس ببساطة سراح (الرهائن) من النساء والجرحى والمسنين»، وفقًا لـ«رويترز». وأضاف «سوليفان»: «مصممون على محاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار لمدة 6 أسابيع على الأقل مع عودة الرهائن (إلى إسرائيل) ثم محاولة البناء على ذلك إلى شىء أكثر استدامة، لكن لا يمكننى تقديم أي توقعات بشأن ما سيفضى إليه ذلك». في السياق نفسه، قال مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وليام بيرنز، إنه لاتزال هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة على الرغم من استمرار وجود العديد من المسائل المعقدة. وقال «بيرنز» أمام جلسة استماع بمجلس النواب الأمريكى: «أعتقد أنه لاتزال هناك إمكانية للتوصل لمثل هذا الاتفاق، كما قلت، لن يكون ذلك بسبب قلة محاولاتنا، نعمل عن كثب مع نظرائنا الإسرائيليين والقطريين والمصريين. هذه عملية صعبة للغاية. لا أعتقد أنه يمكن لأى شخص ضمان النجاح. الشىء الوحيد الذي أعتقد أنه يمكنك ضمانه هو أن البدائل أسوأ». من جهته، قال وزير الخارجية الأمريكى، أنتونى بلينكن، أمس الأول، إن بلاده تواصل العمل من أجل وقف فورى ومستدام لإطلاق النار لمدة 6 أسابيع على الأقل ضمن صفقة لإطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزة. وأضاف «بلينكن»، في بيان يهنئ خلاله المسلمين بشهر رمضان، عبر منصة «إكس»: «السلام ممكن، وهو ضرورى، وأيضًا عاجل». وتابع: «الولايات المتحدة ستواصل العمل من أجل ضمان أن يمتد السلام وحرية العقيدة إلى جميع المسلمين وجميع الشعوب في أنحاء العالم». إلى ذلك، قالت مجموعة من المنظمات غير الحكومية إنها ستقاضى الدنمارك لكى توقف صادرات الأسلحة إلى إسرائيل، مشيرة إلى مخاوف من استخدام الأسلحة لارتكاب جرائم خطيرة ضد المدنيين خلال الحرب على قطاع غزة. وقالت منظمة العفو الدولية بالدنمارك، وفرع «أوكسفام» الدنمارك، ومنظمة «أكشن إيد دنمارك»، ومؤسسة (الحق) الفلسطينية لحقوق الإنسان، في بيان مشترك، إنها تعتزم رفع دعوى قضائية ضد وزارة الخارجية والشرطة، صاحبتى القرار في اتفاقيات تصدير الأسلحة. وأضاف البيان أن رفع الدعوى سيكون خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة، دون تحديد المحكمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-13
دعا المنسق الأممي لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، الليلة الماضية، إلى الحفاظ على الوضع الراهن للأماكن المقدسة في القدس واحترام ذلك الوضع، مع بداية شهر رمضان المبارك ودخول "الحرب المدمرة" في غزة شهرها السادس.وأشار وينسلاند، في بيان صحفي صدر باسمه، إلى نية سلطات الاحتلال الإسرائيلية ضمان السماح للسكان المسلمين في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، بالوصول إلى الأماكن المقدسة، داعيا كل الأطراف إلى الامتناع عن الاستفزازات وممارسة أقصى درجات ضبط النفس.وقال وينسلاند، إن "الحرب في غزة عرضت الاستقرار الهش في المنطقة للخطر بشكل كبير"، مضيفا أن شهر رمضان هذا العام يأتي في ظل التدهور السريع للأزمة الإنسانية وانهيار النظام والقانون في غزة وزيادة الضحايا المدنيين وانعدام الاستقرار بأنحاء الضفة الغربية.وأضاف أن هناك خطرا متزايدا لوقوع كارثة سياسية وأمنية أوسع نطاقا، مشددا على ضرورة تجنب ذلك بكل السبل الممكنة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: