تشيونان
وكالات لقي 3 عمال مصرعهم، بينما أصيب 5 آخرون، اليوم الثلاثاء، جراء انهيار جسر خلال أعمال بناء طريق سريع في كوريا الجنوبية. وتداولت وسائل إعلام محلية مشاهد توثق لحظة انهيار الجسر، إذ قالت السلطات، إن جزءا من الجسر في موقع بناء طريق سريع في تشونان، على بعد حوالي 90 كيلومترا جنوب سيئول، انهار في الساعة 9:49 صباحا، وفقا لروسيا اليوم. وانهارت 5 كمرات فولاذية داعمة للجسر، يبلغ طول كل منها 50 مترا، واحدة تلو الأخرى أثناء أعمال بناء الجسر على الطريق السريع، مما أدى إلى دفن 8 عمال كانوا يعملون تحت الجسر تحت الأنقاض، وتفترض السلطات مقتل 3 منهم وإصابة 5 آخرين. وأصدرت وكالة الإطفاء الوطنية أمرا بتعبئة رجال الأطفاء للبحث عن المفقودين في الحادث، وتجري عمليات الإنقاذ حاليا. ووجه الرئيس المؤقت تشوي سانج-مون في أعقاب وقوع الحادث تعليمات طارئة لتعبئة كل الموارد والأفراد المتاحين لعمليات الإنقاذ.
مصراوي
2025-02-25
وكالات لقي 3 عمال مصرعهم، بينما أصيب 5 آخرون، اليوم الثلاثاء، جراء انهيار جسر خلال أعمال بناء طريق سريع في كوريا الجنوبية. وتداولت وسائل إعلام محلية مشاهد توثق لحظة انهيار الجسر، إذ قالت السلطات، إن جزءا من الجسر في موقع بناء طريق سريع في تشونان، على بعد حوالي 90 كيلومترا جنوب سيئول، انهار في الساعة 9:49 صباحا، وفقا لروسيا اليوم. وانهارت 5 كمرات فولاذية داعمة للجسر، يبلغ طول كل منها 50 مترا، واحدة تلو الأخرى أثناء أعمال بناء الجسر على الطريق السريع، مما أدى إلى دفن 8 عمال كانوا يعملون تحت الجسر تحت الأنقاض، وتفترض السلطات مقتل 3 منهم وإصابة 5 آخرين. وأصدرت وكالة الإطفاء الوطنية أمرا بتعبئة رجال الأطفاء للبحث عن المفقودين في الحادث، وتجري عمليات الإنقاذ حاليا. ووجه الرئيس المؤقت تشوي سانج-مون في أعقاب وقوع الحادث تعليمات طارئة لتعبئة كل الموارد والأفراد المتاحين لعمليات الإنقاذ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-22
ذكر رئيس كوريا الجنوبية، يون سوك يول، إن كوريا الشمالية "مخطئة تماما"، إذا اعتقدت أنها يمكن أن تجبر بلاده على الاستسلام من خلال تهديدات واستفزازات. وأدلى الرئيس الكوري الجنوبي هذا التصريح، خلال فعالية، أقيمت بمناسبة "العيد التاسع للدفاع عن البحر الأصفر"، اليوم الجمعة، لإحياء ذكرى 55 جنديا، ضحوا بحياتهم، دفاعا عن البحر الأصفر، في ثلاثة استفزازات عسكرية، شنتها كوريا الشمالية، في عامي 2002 و2010، حسب شبكة "كيه.بي.إس.وورلد" الإذاعية الكورية الجنوبية اليوم الجمعة. وأضاف يون إن الجيش سيبقى في وضع استعداد تام ، بينما سيرد بشكل فوري وساحق على أي نوع من الاستفزاز، من قبل كوريا الشمالية لحماية الحرية بقوة، في البلاد وسلامة الشعب. وفي إشارة إلى المناوشات، التي وقعت بين الكوريتين في عام 2002، بالقرب من "جزيرة يونبيونج"، والهجوم على السفينة الحربية "تشيونان" الحربية في عام 2010، وقصف كوريا الشمالية لجزيرة "بونبيونج" في عام 2010، قال يون إن مثل تلك الأعمال استفزازات بدم بارد، لا يمكن التسامح معها بأي مبرر. وأضاف يون أن بيونجيانج سيتعين أن تدفع ثمنا باهظا، إذا أجرت استفزازا آخر، مضيفا أن سلاما زائفا، من خلال تسوية، سيدفع الأمن القومي إلى خطر أكبر، مشددا أن كوريا الشمالية تواصل تهديد البحر الأصفر والأمن القومي، من خلال وصف الجنوب بأنه عدو رئيسي. وتشهد شبه الجزيرة الكورية توترات جراء اختبارات الصواريخ من جانب كوريا الشمالية، التي تبررها بأنها رد على التدريبات العسكرية بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة التي ترى أنها تهدف لغزو البلاد وتغيير نظام الحكم. وبموجب قرارات الأمم المتحدة يُحظر على كوريا الشمالية، التي أعلنت نفسها قوة نووية، إجراء اختبارات للصواريخ الباليستية لأن مثل هذه الصواريخ، اعتمادا على تصميمها، يمكن أيضا تزويدها برؤوس نووية حربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-25
سول - (د ب أ) من المتوقع أن تزداد حدة الإضراب واسع النطاق للأطباء الكوريين الجنوبيين المتدربين، حيث أفادت التقارير بأن خريجي كليات الطب الجدد رفضوا الحصول على فرص التدريب، وانضموا إلى الاحتجاج المستمر ضد خطة الحكومة لزيادة عدد طلاب كليات الطب. ومن المرجح أن تؤدي خطوة خريجي كليات الطب إلى زيادة الضغط على الحكومة، حيث ترك الآلاف من الأطباء المتدربين والمقيمين في المستشفيات الشاملة الكبرى وظائفهم لليوم السادس على التوالي، احتجاجا على خطة الحكومة لقبول 2000 طالب إضافي في كليات الطب بدءا من العام المقبل. وفي مستشفى جامعة "جيونام" الوطنية في "جوانجو"، على بعد 267 كيلومترا جنوب سول، استقال 86 من أصل 101 خريج كان من المقرر أن يبدؤوا تدريبهم الشهر المقبل. كما رفض حوالي 20 مرشحا متدربا في مستشفى جامعة "جيجو" الوطنية في جزيرة "جيجو" السياحية الجنوبية الانضمام إلى التدريب. وفي مستشفى جامعة "بوسان" الوطنية في مدينة "بوسان" الساحلية الجنوبية، قدم جميع المرشحين الخمسين، الذين كان من المقرر أن يبدؤوا تدريبهم الداخلي يوم الجمعة، خطابات استقالتهم، وفي مستشفى "تشيونان" بجامعة "سونتشونهيانج" في "تشيونان"، التي تقع على بعد 85 كيلومترا جنوب سول، رفض 32 خريجا التدريب. وطوال عطلة نهاية الأسبوع، شهدت المستشفيات الكبرى تأخيرات في جداول عملها، مما اضطر حتى أصحاب الحالات الحرجة إلى طلب الرعاية في مرافق طبية أصغر. وقامت بعض المستشفيات بتعديل جداول وحدات العناية المركزة الخاصة بها من 3 نوبات عمل إلى نوبتين بسبب نقص الأطباء المناوبين. وحتى الآن، قدم 8897 متدربا أو 78.5 % من إجمالي 13 ألف طبيب متدرب من 96 مستشفى تعليمي رئيسي في سول وغيرها استقالاتهم، مع تغيب 7863 طبيبا منهم عن العمل، وفقا لوزارة الصحة. ومن المتوقع أن ينضم المزيد من الأطباء المتدربين إلى الإضراب، مما يثير المخاوف لأن لهم دورا حيويا في المساعدة في العمليات الجراحية وخدمات الطوارئ. وجاء الإضراب على الرغم من تحذير الحكومة الصارم من أن أولئك الذين يقودون العمل الجماعي قد يواجهون الاعتقال، كما يمكن إلغاء التراخيص الطبية للمشاركين في الإضراب. ورفعت الحكومة يوم الجمعة مقياس أزمة خدمات الرعاية الصحية، المكون من 4 مستويات، إلى أعلى مستوى "خطير" بعد إضراب الأطباء. وتقول الحكومة إن الزيادة ضرورية لمعالجة النقص في الأطباء، خاصة في المناطق الريفية والمجالات الطبية الأساسية، مثل العمليات الجراحية عالية الخطورة وطب الأطفال والتوليد وطب الطوارئ، وفقا لوكالة "يونهاب" للأنباء. ومن جانبهم، يرى الأطباء أن الحكومة يجب أن تركز بدلا من ذلك على حمايتهم من دعاوى سوء الممارسة الطبية وتحسين التعويضات؛ لحث المزيد من الأطباء على ممارسة المهنة في مثل هذه المجالات والمناطق التي لا تحظى بشعبية. وفي الوقت نفسه، تخطط الجمعية الطبية الكورية، وهي أكبر مجموعة ضغط من الأطباء، لعقد اجتماع في وقت لاحق يوم الأحد لمناقشة مسار عملها، وفقا لمصادر طبية. ونظرا لنقص الأطباء المناوبين، تعطي المستشفيات الشاملة الأولوية للمرضى في حالة حرجة، بينما تنصح أولئك الذين يعانون من أعراض خفيفة نسبيا بطلب العلاج في عيادات أصغر. وفي مستشفى شامل بمدينة "دايجون" بوسط البلاد، قالت "لي سيون-جيونج"، البالغة من العمر 40 عاما، إن والدها مُنع من دخول المستشفى على الرغم من معاناته من مرض مزمن، واضطر إلى البحث عن عيادات أخرى تظل مفتوحة خلال عطلة نهاية الأسبوع. كما شارك مريض آخر يبلغ من العمر 31 عاما، ولقبه "كيم"، تجربة حرمانه من العلاج في المستشفى عند عودته إلى المستشفى بعد نقله إلى وحدة العناية المركزة في سيارة إسعاف في اليوم السابق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-25
من المتوقع أن تزداد حدة الإضراب واسع النطاق للأطباء المتدربين، حيث أفادت التقارير بأن خريجي كليات الطب الجدد رفضوا الحصول على فرص التدريب، وانضموا إلى الاحتجاج المستمر ضد خطة الحكومة لزيادة عدد طلاب كليات الطب. ومن المرجح أن تؤدي خطوة خريجي كليات الطب إلى زيادة الضغط على الحكومة، حيث ترك الآلاف من الأطباء المتدربين والمقيمين في المستشفيات الشاملة الكبرى وظائفهم لليوم السادس على التوالي، احتجاجا على خطة الحكومة لقبول 2000 طالب إضافي في كليات الطب بدءا من العام المقبل. وفي مستشفى جامعة "جيونام" الوطنية في "جوانغجو"، على بعد 267 كيلومترا جنوب سول، استقال 86 من أصل 101 خريج كان من المقرر أن يبدأوا تدريبهم الشهر المقبل. كما رفض حوالي 20 مرشحا متدربا في مستشفى جامعة "جيجو" الوطنية في جزيرة "جيجو" السياحية الجنوبية الانضمام إلى التدريب. وفي مستشفى جامعة "بوسان" الوطنية في مدينة "بوسان" الساحلية الجنوبية، قدم جميع المرشحين الخمسين، الذين كان من المقرر أن يبدأوا تدريبهم الداخلي يوم الجمعة، خطابات استقالتهم. وفي مستشفى "تشيونان" بجامعة "سونتشونهيانج" في "تشيونان"، التي تقع على بعد 85 كيلومترا جنوب سول، رفض 32 خريجا التدريب. وطوال عطلة نهاية الأسبوع، شهدت المستشفيات الكبرى تأخيرات في جداول عملها، مما اضطر حتى أصحاب الحالات الحرجة إلى طلب الرعاية في مرافق طبية أصغر. وقامت بعض المستشفيات بتعديل جداول وحدات العناية المركزة الخاصة بها من 3 نوبات عمل إلى نوبتين بسبب نقص الأطباء المناوبين. وحتى الآن، قدم 8897 متدربا أو 5ر78% من إجمالي 13 ألف طبيب متدرب من 96 مستشفى تعليمي رئيسي في سول وغيرها استقالاتهم، مع تغيب 7863 طبيبا منهم عن العمل، وفقا لوزارة الصحة. ومن المتوقع أن ينضم المزيد من الأطباء المتدربين إلى الإضراب، مما يثير المخاوف لأن لهم دورا حيويا في المساعدة في العمليات الجراحية وخدمات الطوارئ. وجاء الإضراب على الرغم من تحذير الحكومة الصارم من أن أولئك الذين يقودون العمل الجماعي قد يواجهون الاعتقال، كما يمكن إلغاء التراخيص الطبية للمشاركين في الإضراب. ورفعت الحكومة يوم الجمعة مقياس أزمة خدمات الرعاية الصحية، المكون من 4 مستويات، إلى أعلى مستوى "خطير" بعد إضراب الأطباء. وتقول الحكومة إن الزيادة ضرورية لمعالجة النقص في الأطباء، خاصة في المناطق الريفية والمجالات الطبية الأساسية، مثل العمليات الجراحية عالية الخطورة وطب الأطفال والتوليد وطب الطوارئ، وفقا لوكالة "يونهاب" للأنباء. ومن جانبهم، يرى الأطباء أن الحكومة يجب أن تركز بدلا من ذلك على حمايتهم من دعاوى سوء الممارسة الطبية وتحسين التعويضات؛ لحث المزيد من الأطباء على ممارسة المهنة في مثل هذه المجالات والمناطق التي لا تحظى بشعبية. وفي الوقت نفسه، تخطط الجمعية الطبية الكورية، وهي أكبر مجموعة ضغط من الأطباء، لعقد اجتماع في وقت لاحق يوم الأحد لمناقشة مسار عملها، وفقا لمصادر طبية. ونظرا لنقص الأطباء المناوبين، تعطي المستشفيات الشاملة الأولوية للمرضى في حالة حرجة، بينما تنصح أولئك الذين يعانون من أعراض خفيفة نسبيا بطلب العلاج في عيادات أصغر. وفي مستشفى شامل بمدينة "دايجون" بوسط البلاد، قالت "لي سيون-جيونج"، البالغة من العمر 40 عاما، إن والدها مُنع من دخول المستشفى على الرغم من معاناته من مرض مزمن، واضطر إلى البحث عن عيادات أخرى تظل مفتوحة خلال عطلة نهاية الأسبوع. كما شارك مريض آخر يبلغ من العمر 31 عاما، ولقبه "كيم"، تجربة حرمانه من العلاج في المستشفى عند عودته إلى المستشفى بعد نقله إلى وحدة العناية المركزة في سيارة إسعاف في اليوم السابق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: