ترامب ستيف ويتكوف

 تحدثنا بالأمس عن الجزء الأول...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ترامب ستيف ويتكوف over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning ترامب ستيف ويتكوف. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ترامب ستيف ويتكوف
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ترامب ستيف ويتكوف
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ترامب ستيف ويتكوف
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ترامب ستيف ويتكوف
Related Articles

الشروق

2025-03-10

 تحدثنا بالأمس عن الجزء الأول مما قاله وزير الخارجية الأسبق السفير نبيل فهمى عن «الترامبية» فى الإفطار الرمضانى الذى أقامه الوزير السابق والسياسى المعروف منير فخرى عبدالنور، وحضره العديد من الوزراء السابقين وكبار المسئولين والشخصيات العامة والإعلاميين. السؤال الذى ختمت به مقال الأمس، هو: كيف يفترض أن تتعامل مصر والعرب مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب؟ الوزير فهمى قال إنه لا يستبعد أن يمارس ترامب ضغوطًا على كل من مصر والأردن حتى تقبلا باقتراحه الداعى لتهجير الفلسطينيين من غزة، لكنه لا يتوقع بالمرة أن تصل العلاقات بين الطرفين إلى القطيعة لأهمية الدور المصرى والأردنى، ولوجود حدود مشتركة بينهما وبين إسرائيل. فهمى وصف شخصية ترامب بأنه شخص غاضب ومتنمر، وإذا رضخ له أى طرف مرة، فسوف يتمادى فى تنمره وغضبه ومطالبه. لكن ذلك لا يعنى أن نصطدم به بل لا نستسلم لمطالبه غير المعقولة، مثلما هو الحال فى اقتراح تهجير سكان غزة. فى تقدير نبيل فهمى فإن القمة العربية الطارئة تأخرت كثيرًا، وبعض صياغات بنودها كانت تحتاج مراجعة، ورغم ذلك فإن البيان الختامى كان جيدًا، فى رفض التهجير والخطة المصرية قدمت بديلًا معقولًا، والأهم أنها ربطت الموضوع بضرورة قيام دولة فلسطينية فى النهاية. صحيح أن الرد الأمريكى كان متباينًا على الخطة، لكن مبعوث ترامب ستيف ويتكوف وصفها بأنها معدة بحسن نية وتستحق الدراسة. مرة أخرى: كيف نتعامل مع ترامب؟ يجيب نبيل فهمى بأنه طالما نحن فاعلون، ولدينا أفكار وخطط وبدائل، فسوف يأخذنا ترامب فى الاعتبار والعكس صحيح أى أن القطار لن ينتظرنا. فهمى اقترح التفكير فى منظمة شرق أوسطية تتعامل مع أى صدامات، وتوفر حلولًا سياسية، وتختص بوضع إطار للأمن الإقليمى. والمهم من وجهة نظر نبيل فهمى ألا نقع فى الخطأ الذى وقعنا فيه نحن العرب بعد قمة بيروت عام 2002 أى الاستعداد للتطبيع، وعدم التحرك دبلوماسيًا وسياسيًا لتحويل حل الدولتين إلى واقع عملى. فى توصيفه للوضع العالمى الراهن يرى فهمى أننا انتقلنا من عصر الحوكمة إلى عصر ازدواجية المعايير، وأخيرًا وصلنا إلى عصر العلاقات الهمجية. ترامب قام بكشف المستور، ودون خجل، خصوصًا أنه لم يواجه برد فعل قوى. والسؤال: هل يعنى ذلك الابتعاد عن أمريكا؟ الإجابة كما يقول فهمى هى لا قاطعة، لكن لا بد أن نتعامل معه بقوة وأن تكون لدينا أوراق، لأنه كما صار معروفًا هو يتعامل فقط مع الفاعلين والمؤثرين. وعند هذه النقطة قال نبيل فهمى عبارة أراها فى غاية الأهمية، وعلينا تدبرها جميعًا، وهى أن «الاعتماد على أى دولة حتى لو كانت صديقة خطأ وخطيئة»، وهناك عبارة أخرى قريبة منها لوزير الخارجية السابق سامح شكرى، وهى: «علينا ألا نفرط فى الاعتماد على الآخرين فى تحقيق مصالحنا». المفكر الكبير الدكتور مصطفى الفقى اختلف قليلًا مع توصيف نبيل فهمى لترامب ليس أيديولوجيًا، مضيفًا أن ترامب تعتوره تيارات متداخلة ما بين الأصولية الأمريكية المسيحية الصهيونية وأفكار التاجر والصفقات. الفقى قال أيضًا إن كل الأفكار القديمة تتهاوى، مقابل بزوغ الأصولية الجديدة التى نراها الآن ضد العولمة والقومية، وبالتالى فترامب ليس نبتًا شيطانيًا. محمود أباظة، رئيس حزب الوفد الأسبق، سأل: «ماذا سيحدث فى غزة خلال الـ18 شهرا الماضية، إذا لم أصرت إسرائيل وأمريكا على عدم إعمار غزة، قهل يتم التهجير؟». الدكتور والمفكر المعروف محمد كمال، العائد من رحلة مهمة من الولايات المتحدة، قال إن الحزب الجمهورى الذى عرفناه فى الماضى لم يعد موجودًا، وحلت محله «الترامبية»، وترامب صار مرحلة وليس مجرد لحظة، كما اعتقد الديمقراطيون بعد فوز جو بايدن فى انتخابات 2020، وترامب ظاهرة نتيجة تحولات ضخمة فى المجتمع الأمريكى على أكثر من صعيد وصار معبرًا عن كل هؤلاء. كما يرى أن ترامب من أذكى الشخصيات، فهو فهم التحولات والخريطة الجديدة فى المجتمع الأمريكى وتمكن من التعبير عنها مستغلًا تكنولوجيا الاتصالات ووسائل التواصل الاجتماعى. هو لا يؤمن بنظام ما بعد الحرب العالمية الثانية، ويرى أنه «واقع عليه بالخسارة»، ولذلك لا يؤمن بالمعاهدات والاتفاقيات، ويرى أن أى فكرة تم تطبيقها، ولم تنجح فلا ينبغى العودة إليها. والشىء المؤكد الذى يؤمن به هو أسعار البورصة ومعدلات سعر الفائدة. الأمسية كانت رائعة بتحليل نبيل فهمى وإدارة عمرو موسى واستضافة منير فخرى عبدالنور ومداخلات متميزة من الحاضرين، وكلهم قامات متميزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-01-31

قال الدكتور محمد عبود، أستاذ اللغة العبرية بجامعة عين شمس، إن رد رد الفعل الإسرائيلي على خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس، ورفضه التهجير، لم يتأخر، ونشرت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية تغطية خبرية عن المؤتمر الصحفي، وبدون أي مٌناسبة نشرت صورة الرئيس المصري مع الرئيس الإيراني السابق الذي لقى مصرعه إثر سقوط طائرته الرئاسية، ومازالت أصابع الاتهام تٌشير للموساد. وأوضح عبود، أن مضمون التغطية الإخبارية وصياغة الخبر ليس لها أدنى علاقة بالصورة التي جمعت مع الرئيس الإيراني الراحل، لكن هناك مغزى من الصورة في عملية الإخراج الصحفي، حيث تقف الصورة جنبا إلى جنب مع الحروف في نقل الرسالة الإعلامية، وأنها قد تكون «رسالة تهديد» أو رسالة مشفرة تستحوذ على انتباه القراء، مشيرا إلى أنه بالتدقيق في الخبر المنشور والصورة المصاحبة له يكشف أن الصحيفة تعبر عن حالة الغضب والهياج التي انتابت إسرائيل بعد تصريحات الرئيس ضد التهجير. وأشار الدكتور محمد عبود إلى أن صحيفة جيروزاليم بوست، هي صوت إسرائيل الرسمي باللغة الإنجليزية، وتعبر عن أجهزة الحكم والأمن والاستخبارات ومعروف أن مادتها الصحفية تحمل رسائل إسرائيلية بعلم الوصول، ويحاول مٌحرر الخبر الإيحاء بأن نشر صورة الرئيسين المصري والإيراني مع الخبر هي إشارة لموقف مصر المعارض لسياسات إسرائيل في المنطقة. ولفت إلى أن رسالة التهديد الإجرامية قادمة من تل أبيب، وتُشير إلى احتمالات عدة، منها: تعرض مصر ورئيسها لحملات سياسية وإعلامية، تربص بمصر ورئيسها في المرحلة المقبلة، رسالة تهديد مباشرة لمصر ورئيسها طالما استمر في موقفه المناوئ للأطماع الإسرائيلية. وأكد أستاذ اللغة العبرية والمتخصص في الشؤون الإسرائيلية، أننا أمام رسالة تهديد سافرة، خاصة مع تراكمات الموقف المصري ضد إسرائيل في الفترة الماضية، والخفي في الموقف المصري أكثر من المعلن، لافتا إلى أن هذه ليست الرسالة الإعلامية الإجرامية الوحيدة التي ترسلها إسرائيل بالتزامن مع زيارة مبعوث ترامب «ستيف ويتكوف» لتل أبيب التي ناقش فيها مع نتنياهو وسموتيرتش ورون ديرمر مقترح ترامب للتهجير لأكثر من ساعتين ونصف «بحسب تقرير تليفزيوني في القناة 13 العبرية»، وقد حصلت حالة هياج في الأوساط السياسية بإسرائيل، وخاصة أوساط اليمين المتطرف، نتيجة استعراضات الإفراج عن الأسرى في غزة، وتروج صفحات نشطاء اليمين الإسرائيلي أن الحل الوحيد للتخلص من لعنة غزة هو الضغط لتنفيذ خطة ترامب، وهذه لحظة مصيرية خطيرة بالنسبة لمصر والقضية الفلسطينية، وإسرائيل صارت تلعب على المكشوف، وتلقي بالتهديدات وبأوراق اللعب على الطاولة بمنتهى الوقاحة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-01-28

قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن دونالد ترامب دعا «نتنياهو» للاجتماع بالبيت الأبيض الثلاثاء المقبل، وذلك وسط سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين. وقال الرئيس الأمريكي ، في وقت سابق، إنه يعتزم التحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، وإن نتنياهو يسافر إلى واشنطن للاجتماع معه. كما قال مسؤولون أمريكيون، إن «نتنياهو» يريد مقابلة الرئيس الأمريكي في أقرب فرصة ممكنة، ومن المتوقع أن يناقش مبعوث ترامب ستيف ويتكوف، تفاصيل تلك المقابلة المنتظرة عند سفره إلى تل أبيب غدًا الأربعاء، نقلًا عن «تايمز أوف إسرائيل». ويأتي الاجتماع في ظل الذي بدأ منذ عدة أيام، وذلك بعد حرب على غزة استمرت نحو 15 شهرًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-27

أفاد إعلام إسرائيلي، بخلافات حادة بين عدد من عائلات المحتجزين بغزة و خلال جلسة للجنة الخارجية والأمن بالكنيست، وذلك وفقا لنبأ عاجل  أوردته  قناة القاهرة الإخبارية. في سياق متصل قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أنه من المقرر أن يصل مبعوث ترامب ستيف ويتكوف إلى إسرائيل الأربعاء وسيلتقي  رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لبحث استمرار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار. وأوضحت أن "ويتكوف" سيبحث مع نتنياهو المفاوضات، بشأن المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: