بين روسيا وأوكرانيا

وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، المفاوضات التي استضافتها مدينة اسطنبول يوم الاثنين الماضي، بين روسيا وأوكرانيا بأنها "خطوة تاريخية لإنهاء حرب دموية" بين البلدين. ونقلت وكالة أنباء "الأناضول" التركية، عن أردوغان القول في رسالة مصورة اليوم الخميس، بمناسبة حلول عيد الأضحى هنأ فيها الرئيس التركي المسلمين في أنحاء العالم: "الاجتماع الذي عقد في اسطنبول يوم 2 يونيو يعد خطوة تاريخية لإنهاء حرب دموية دخلت عامها الرابع". وأكد الرئيس التركي، أن أنقرة تبذل قصارى جهدها لوقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في فلسطين، ولإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا بسلام عادل. وأشار أردوغان، إلى أنه بدعم من الدول الشقيقة في المنطقة ستنعم سوريا بالسلام الدائم وتعود إلى أيامها المجيدة السابقة.  

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
بين روسيا وأوكرانيا
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
بين روسيا وأوكرانيا
Top Related Events
Count of Shared Articles
بين روسيا وأوكرانيا
Top Related Persons
Count of Shared Articles
بين روسيا وأوكرانيا
Top Related Locations
Count of Shared Articles
بين روسيا وأوكرانيا
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
بين روسيا وأوكرانيا
Related Articles

الشروق

Very Positive

2025-06-05

وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، المفاوضات التي استضافتها مدينة اسطنبول يوم الاثنين الماضي، بين روسيا وأوكرانيا بأنها "خطوة تاريخية لإنهاء حرب دموية" بين البلدين. ونقلت وكالة أنباء "الأناضول" التركية، عن أردوغان القول في رسالة مصورة اليوم الخميس، بمناسبة حلول عيد الأضحى هنأ فيها الرئيس التركي المسلمين في أنحاء العالم: "الاجتماع الذي عقد في اسطنبول يوم 2 يونيو يعد خطوة تاريخية لإنهاء حرب دموية دخلت عامها الرابع". وأكد الرئيس التركي، أن أنقرة تبذل قصارى جهدها لوقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في فلسطين، ولإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا بسلام عادل. وأشار أردوغان، إلى أنه بدعم من الدول الشقيقة في المنطقة ستنعم سوريا بالسلام الدائم وتعود إلى أيامها المجيدة السابقة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-04

- بالنظر إلى الظروف الحالية بسبب الحرب، تم عقد أفضل اجتماع ممكن روسي أوكراني في إسطنبول- ليس المهم أن تكون هذه الطاولة في تركيا أم لا ولكن من الضروري استمرار الاجتماع على طاولة واحدة- الرئيس أردوغان سيكون سعيدا باستضافة اجتماع على مستوى القادة مع روسيا وأوكرانيا- إعادة تأهيل سوريا يتطلب عملا احترافيا ومنسقا على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية- رفع العقوبات عن سوريا سيجلب معه فوائد هائلة، والبوادر الأولية لهذا الامر بدأت تظهر   أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الثلاثاء، أنه يتوقع انعقاد جولة جديدة من المفاوضات الرامية إلى تحقيق السلام بين روسيا وأوكرانيا. وقال فيدان في تصريحات لقناة "تي آر تي خبر" الرسمية: "ما نتوقعه هو أن تكون هناك جولة أخرى، لأن كلا الجانبين يرى أن اللقاءات تعود بفائدة". وأوضح فيدان أنه لم تكن هناك مناقشات حادة خلال المحادثات التي جرت بين وفدي البلدين في إسطنبول، وأن المفاوضات جرت في أجواء جيدة. وتابع: "بالنظر إلى الظروف الحالية والبيئة النفسية المحيطة، والحالة النفسية بسبب الحرب، تم عقد أفضل اجتماع ممكن على الإطلاق". وأشار إلى أن النقطة المهمة هي عدم مغادرة الطاولة، والاستمرار في موقف يؤيد وقف إطلاق النار والسلام، مبينا أن هذه هي نصيحة تركيا للطرفين. وتابع: "ليس المهم أن تكون هذه الطاولة في تركيا أم لا، لكن الضروري أن يستمر هؤلاء الزملاء بالاجتماع على طاولة واحدة ومواصلة الحوار". وأكد وزير الخارجية التركي أن موقف أنقرة من الحرب بين روسيا وأوكرانيا ثابت منذ البداية، "لأنها لا تريد رؤية حروب في المنطقة". وأوضح أن العالم يواجه حربا أسفرت عن مقتل وإصابة أكثر من مليون إنسان، وتدمير مدن كبرى، وشل الاقتصاد الإقليمي. وأردف: "هذا الصراع بات يتحول إلى حرب عالمية، ومنذ البداية، كان هذا هو السبب وراء جهودنا لوقف هذه الحرب". وقال إن "هذه ليست حربا بين دولتين، بل هي حرب تنطوي على خطر الانتشار على نطاق عالمي بمشاركة الدول الداعمة لكلا الطرفين". ولفت فيدان إلى أن الرئيس رجب طيب أردوغان يوجه دعوات متكررة للأطراف من أجل السلام، مذكراً بالمبادرات التركية مثل اتفاقية شحن الحبوب في البحر الأسود، والمفاوضات في مارس 2022، وتبادل الأسرى. وأشار إلى أن الدعوات لوقف إطلاق النار تصاعدت أيضا مع تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه في يناير 2025، وأن الأطراف عبرت عن نواياها، واستخدمت تركيا خبراتها وتجاربها بالوساطة، والتقى طرفا الحرب بإسطنبول في 16 مايو المنصرم. وأوضح فيدان أنه تم التوصل إلى اتفاق خلال المحادثات في 16 مايو بشأن تبادل الأسرى، وتعهد الطرفان بإعداد دراسة حول شروط وقف إطلاق النار، وناقشا ما يمكن القيام به بشأن قمة محتملة على مستوى القادة. وأشار إلى إجرائه العديد من الاجتماعات رفيعة المستوى خلال زيارته إلى موسكو وكييف، مؤكداً أن تركيا تعمل على تحديد المسار الذي يجب اتباعه لتحقيق وقف إطلاق النار والسلام. وأضاف فيدان أن الطرفين حضرا مستعدين للاجتماع الذي عقد الاثنين في إسطنبول، وأن المفاوضات جرت بجو إيجابي، حيث تم التوصل إلى قرار جديد بشأن تبادل الأسرى قد يزيد عددهم هذه المرة عن ألف شخص من كل طرف. وذكر فيدان أن روسيا وأوكرانيا تبادلتا وثائق بشأن شروط وقف إطلاق النار، وطرحا رؤيتهما حول قمة القادة، مشيراً إلى التوصل لاتفاق بشأن عقد اجتماع آخر في المرحلة المقبلة. وشدد فيدان على أن الرئيس أردوغان سيكون سعيدا باستضافة مثل هذا الاجتماع على مستوى القادة. وقال: "بصراحة، لا توجد شخصية أخرى يعترف بها ويثق فيها القادة (..) يمكن العثور على مكان آخر، ولكن لا يوجد قائد آخر أظهر مثل هذا الموقف على الصعيد العالمي من ناحية القيادة السياسية، واختُبر بنضالات صعبة على مدار سنوات، ويتمتع بالمصداقية والموثوقية والاحترافية". وأشار فيدان إلى أنه نقل لطرفي الحرب خلال زيارتيه الأخيرتين إلى كييف وموسكو رسالة الرئيس أردوغان حول استعداده لاستضافة مثل هذا الاجتماع، مؤكداً ضرورة تحقيق بعض النتائج وإكمال الاستعدادات قبل عقد اجتماع على مستوى القادة. وأضاف فيدان في إشارة إلى الاجتماعات المقبلة: "إذا اجتمعوا (الروس والأوكرانيون) مرات أخرى ووصلوا بالأمر إلى مستوى معين، فسيكون لقاء القادة حتمياً". من ناحية أخرى، أوضح أنه خلال فترة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، استمرت المساعدات العسكرية والمالية لأوكرانيا في إطار القرارات المتخذة لدعمها، لكن مدة هذه المساعدات ستنتهي في غضون أشهر قليلة. ولفت إلى أنه بعد انتهاء هذه المساعدات، قد يتم الانتقال إلى مرحلة مختلفة من الحرب مع القرارات التي سيتخذها ترامب، مشيراً إلى أنه بحث هاتفياً مع الممثل الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية ماركو روبيو، قضايا روسيا-أوكرانيا وإيران وغزة. وذكر فيدان أنه تناول مع روبيو وجهات نظر تركيا حول الاجتماعين الأخيرين بين روسيا وأوكرانيا، موضحا أن نظيره الأمريكي شارك وجهات نظره أيضا، وأن التعاون سيستمر في هذا الاتجاه. والاثنين، استضافت إسطنبول جولة مفاوضات ثانية روسية أوكرانية لإنهاء الحرب المستمرة منذ 2022، واتفق الطرفان على المضي قدما في تبادل الأسرى، وقدم الجانب الروسي مذكرة تتضمن رؤيته لوقف إطلاق النار. ومنذ 24 فبراير 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلا" في شؤونها. وردا على سؤال حول كيفية تأثير رفع العقوبات عن سوريا على المرحلة الجديدة فيها، أكد فيدان أن نظام الأسد خلّف بلادا مُدمرة وصلاتها منقطعة مع العالم. وأوضح أن إعادة تأهيل بلد يعاني من جراح كثيرة يتطلب عملا احترافيا ومنسقا ومتعدد الأطراف على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية. ولفت فيدان إلى انعقاد العديد من الاجتماعات في أنقرة حول هذه القضية، سواء مع دول إقليمية أو غير إقليمية. وأكد على أهمية الأنشطة التي يقوم بها الرئيس أردوغان في المجال الدبلوماسي على مستوى القادة. ولفت إلى أن رفع العقوبات عن سوريا سيجلب معه فوائد هائلة، وأن البوادر الأولية لهذا الامر بدأت تظهر. وأشار فيدان إلى التطورات مع الإدارة السورية الجديدة في مجالات النظام المصرفي الدولي والاستثمار والخدمات الأساسية والاقتصاد، لافتا إلى مناقصة الطاقة الضخمة التي تم إبرامها قبل أيام بمشاركة شركات أمريكية وقطرية وسورية وتركية. وتابع: "ما ننتظره بعد الآن هو مسألة إعادة إعمار البلاد، وتأهيل بنيتها التحتية، وتوفير الخدمات الأساسية، وفي المقابل عودة إخواننا السوريين الذين اضطروا للهجرة، فمع عودتهم يزداد عدد السكان وينتعش الاقتصاد أكثر، وإن شاء الله سنشهد فرحة العيش إلى جوار سوريا طبيعية". ** شمال شرق سوريا وأجاب فيدان على سؤال عن الوضع الراهن على الأرض بعد الاتفاقية الموقعة بين قوات سوريا الديمقراطية "قسد" واجهة تنظيم "بي كي كي/واي بي جي" الإرهابي، والحكومة السورية في 10 مارس. وقال بهذا الخصوص: "حتى الآن، بعد الاتفاقية التي أبرموها في مارس، لم يحدث الكثير عمليا (..) بمعنى آخر كل شيء واضح، لكن هناك الكثير خلف الكواليس". وأشار إلى تعزيز وحدة وجهات النظر بين دمشق وأنقرة وواشنطن، مضيفا: "سنجد سبيلا للتغلب على هذا البلاء دون أي مشاكل، إن شاء الله، نحن نسير نحو ذلك". ** آلية محاربة "داعش" وتطرق الوزير إلى الآلية التي أُنشئت بين تركيا والعراق وسوريا والأردن ولبنان لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي. وذكَّر بزيارة وزيري الخارجية الأردني والسوري إلى أنقرة قبل أسابيع، واتخاذهم قرارا جوهريا بأن "الهيئات العسكرية والاستخباراتية ستشكل خلية الاستخبارات والعمليات". وأضاف: "أنشئت فرق من الأردن وسوريا وتركيا لمكافحة داعش، هذه خطوة مهمة حقا على صعيد الأمن الإقليمي". وأكد الوزير على ضرورة انتزاع ورقة "داعش" من يد تنظيم "بي كي كي" الإرهابي لمنعه من ابتزاز المجتمع الدولي. وشدد على أن هذا يتطلب عملا مكثفا، مبينا أن هناك مسألتين في موضوع "داعش" هما: المخيمات والسجون، وأنهم يعملون على هاتين المسألتين. ويعيش أزواج وعائلات وأطفال أعضاء من "داعش" منذ سنوات في مخيمات يسيطر عليها "بي كي كي/ واي بي جي" شمال شرق سوريا. ولفت فيدان إلى وجود أكثر من 40 ألف شخص في المخيمات، وأنهم يعملون على إخلائها مع الإدارتين العراقية والسورية. وأردف: "الآن، الأمم المتحدة على جدول الأعمال، ولدى الأمريكيين مقترح كهذا، يتعلق بإدارة المخيمات من قبلهم حتى إخلائها". وتابع: "هناك مسألة عودة المناطق التي تقع فيها هذه المخيمات إلى الإدارة السورية، وهناك دراسات جارية بشأن السجون. المهم الآن هو أنه إذا تم تشكيل فرق متخصصة بهذا الموضوع، تتكون من 3-4 دول، وإذا تم العمل على هذا الموضوع باستمرار وتوافرت الإرادة، فإننا سنصل إلى هدف محدد". وأعرب الوزير عن أمله في الوصول إلى نقطة ما من خلال العمل المنسق بين الأطراف، لا سيما الولايات المتحدة وسوريا وتركيا والعراق. وردا على سؤال حول آخر مستجدات انسحاب القوات الأمريكية من سوريا، قال: "مشكلتنا الرئيسية لم تكن متعلقة بالوجود الأمريكي، فالولايات المتحدة موجودة في أماكن عديدة بالمنطقة". وأردف موضحا: "مشكلتنا الرئيسية كانت تعاون واشنطن مع بي كي كي والدعم الذي قدمته له، نريد أن ينتهي هذا الدعم"، وأضاف: "كان من المهم لنا إنهاء هذا التعاون". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-06-04

وكالات نددت أوكرانيا بشروط السلام التي طرحتها روسيا الإثنين خلال مفاوضات جرت في اسطنبول، معتبرة أنها إنذارات غير واقعية لن تتيح وضع حد للحرب. قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيجا: "بدل الرد على اقتراحاتنا البناءة في إسطنبول، قدم الجانب الروسي سلسلة من الإنذارات المعروفة مسبقا والتي لا تساهم في تقدم الوضع نحو سلام فعلي". وأضاف: "خلال الاجتماع، سأل وفدنا الروس عن آرائهم، لم يقدموا أي شيء، لا أثناء الاجتماع ولا بعده، نطالب روسيا بالرد، كل يوم صمت منهم يثبت نيتهم في مواصلة الحرب". وأكد الكرملين، الثلاثاء، أنه من الخطأ توقع تحقيق اختراق سريع باتجاه تسوية النزاع في أوكرانيا، وفقا لسكاي نيوز. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف: "إن مسألة التوصل إلى تسوية، معقدة للغاية وتشمل الكثير من المسائل الدقيقة التي يتعين حلها، مضيفا: "سيكون من الخطأ توقع حلول واختراقات فورية". واستبعد المسؤول الروسي انعقاد اجتماع بين الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي والأمريكي دونالد ترامب في أي وقت قريب، بعد يوم على تأكيد البيت الأبيض انفتاحه على الفكرة. وكانت مدينة إسطنبول التركية، قد شهدت جولة جديدة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا، هي الثانية من نوعها منذ عام 2022، وسط تصاعد التوتر العسكري واستمرار الخلافات السياسية العميقة. ورغم الجمود السياسي، أعلن الجانبان عن التوصل إلى اتفاق لتبادل جثامين 6 آلاف جندي قضوا خلال المعارك، في خطوة إنسانية لقيت ترحيبا حذرا من المجتمع الدولي. وكشف وزير الدفاع الأوكراني رستم أوميروف عن اتفاق مبدئي لتبادل أسرى، يشمل تحديدا الجرحى وصغار السن من الجنود. ووضعت روسيا أمام أوكرانيا، خيارين، من أجل تحقيق وقف إطلاق نار شامل، وفقا لمسودة نشرته وكالات أنباء روسية، بعد محادثات إسطنبول الإثنين. وبموجب الوثيقة التي سُلمت للوفد الأوكراني خلال محادثات في إسطنبول، تُطالب موسكو بانسحاب كامل للجيش الأوكراني من منطقتي دونيتسك ولوجانسك المحتلتين جزئيا في الشرق، ومن منطقتي زابوريجيا وخيرسون في الجنوب قبل "تطبيق وقف إطلاق نار لمدة 30 يوما". وجاء الخيار الروسي الثاني لأوكرانيا، على شكل حزمة من الشروط أبرزها: - حظر إعادة انتشار القوات المسلحة الأوكرانية. - إنهاء التعبئة وبدء التسريح. - حظر النشاط العسكري من قبل دول أخرى في أوكرانيا. - وقف المساعدات العسكرية الأجنبية لكييف. - امتناع كييف عن القيام بأعمال تخريبية ضد روسيا. - العفو المتبادل عن السجناء السياسيين والإفراج عن المدنيين المعتقلين. - رفع الأحكام العرفية في أوكرانيا. - إجراء انتخابات في أوكرانيا في موعد لا يتجاوز 100 يوم من تاريخ رفع الأحكام العرفية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Negative

2025-06-03

أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين"، دميترى بيسكوف، اليوم الثلاثاء، أن روسيا وأوكرانيا توصلتا فى ، إلى اتفاقات مهمة وسيتم تنفيذها. ووفقا لوكالة أنباء سبوتنك الروسية - قال بيسكوف للصحفيين: " ننتظر رد الفعل على مذكرة التفاهم التي تم تسليمها". وأشار إلى أنه من الخطأ توقع حدوث أي اختراقات فورية، في المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول.مؤكدا أنه من غير المرجح أن يجتمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الأمريكي دونالد وترامب، و(الأوكراني) فلاديمير زيلينسكي في المستقبل القريب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-05-25

وكالات رصدت وسائل إعلام أوكرانية تحليق طائرات مسيّرة قرب المبنى الرئاسي في العاصمة كييف، تزامنًا مع استمرار الحرب الروسية الأوكرانية، بحسب ما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية". وأثارت الطائرات المسيّرة حالة من التوتر الأمني في محيط المنطقة، وسط استنفار للقوات الأوكرانية تحسبًا لأي هجوم محتمل، في ظل تصاعد الهجمات بالطائرات من دون طيار خلال الفترة الأخيرة. ويُشار إلى أن المسيّرات باتت أحد أبرز أدوات الاستهداف والتجسس في الحرب المستمرة منذ فبراير 2022، بين روسيا وأوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-15

وافقت الولايات المتحدة، الخميس، على بيع صواريخ بقيمة 304 ملايين دولار إلى تركيا، وذلك في إطار سعي حلف شمال الأطلسي «الناتو» لتعزيز العلاقات التجارية والدفاعية، حسبما أفادت وكالة «بلومبرج». وجاءت هذه الصفقة، التي لا تزال بحاجة إلى موافقة الكونجرس، بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية ماركو روبيو، لتركيا لحضور اجتماع غير رسمي لوزراء خارجية الناتو تستضيفه مدينة أنطاليا التركية، ويتزامن مع محادثات في إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا. وأفادت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية، بأن تركيا طلبت 53 صاروخاً (جو-جو) متطوراً متوسط المدى، بكلفة تقديرية تبلغ 225 مليون دولار، و60 صاروخاً من طراز Block II بكلفة 79.1 مليون دولار. وستكون شركة RTX Corporation المقاول الرئيسي لهذه المبيعات. وأعربت تركيا مراراً عن نيتها إضافة طائرات F-35 إلى مشترياتها المخطط لها من الأسلحة، على الرغم من أن هذا سيتطلب من الولايات المتحدة رفع الحظر المفروض على أنقرة بشأن شراء مقاتلة من الجيل الخامس، والذي فُرض عليها بعد شرائها نظام الدفاع الصاروخي الروسي S-400. وأدى شراء تركيا لأنظمة S-400 الروسية، إلى طريق مسدود مع واشنطن، ما دفع الأخيرة إلى فرض عقوبات تُعرف باسم «قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات»، والتي استهدفت صناعة الدفاع التركية، وأبعدتها عن برنامج تطوير F-35. ورفضت أنقرة التخلي عن منظومة «إس-400» الروسية، كما طالبت واشنطن، لكنها تأمل بشدة أن يوافق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تعديل القانون، لتمكين تركيا من شراء طائرات F-35 التي تصنعها شركة «لوكهيد مارتن»، إذ قد يساهم حل الخلاف بشأن صواريخ «إس-400» الروسية إلى زيادة غير مسبوقة في التعاون في مجال الدفاع والصناعة بين الحلفاء القدامى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-15

نقلت وكالة "رويترز" للأنباء عن مصادر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يتوجه إلى تركيا للمشاركة في المحادثات بين روسيا وأوكرانيا. وذكرت الوكالة أن "الرئيس ترامب لن يتوجه إلى تركيا للمشاركة في المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا". وفي وقت سابق، أفاد موقع الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وافق على تشكيل الوفد للمفاوضات مع أوكرانيا. وبحسب الوثيقة، تم تعيين مساعد الرئيس فلاديمير ميدينسكى رئيسا للوفد. وأعلن الرئيس الروسي أنه سيناقش مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان إمكانية عقد مفاوضات مع أوكرانيا في إسطنبول، مقترحا على سلطات كييف - رغم كل شيء مضى - استئناف المفاوضات المباشرة في إسطنبول يوم 15 مايو دون أي شروط مسبقة. ومن جانبه، أيد الرئيس التركي مبادرة بوتين، مؤكدا استعداده لتوفروير منصة إسطنبول للمفاوضات. ويأتي اقتراح الرئيس الروسي استئنافا لجهود بشأن تسوية الأزمة الأوكرانية كانت قد جرت في أوائل مارس 2022 بين روسيا وأوكرانيا في بيلاروس بعد بدء العملية العسكرية الخاصة، لكنها لم تسفر عن أي نتائج ملموسة. وفي 29 مارس 2022، عقدت جولة جديدة في إسطنبول، حيث تلقت موسكو لأول مرة من كييف مبادئ اتفاق مستقبلي مكتوبة، وتضمنت التزامات بشأن وضع أوكرانيا المحايد ورفضها نشر أسلحة لدول أجنبية بما في ذلك النووية على أراضيها، لكن الجانب الأوكراني أوقف عملية التفاوض وانسحب من المحادثات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-02

وكالاتأعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن الولايات المتحدة لم تعد تعتزم لعب دور الوسيط في المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، مؤكدة أن تسوية الأزمة باتت مسؤولية الطرفين بشكل مباشر.وقالت بروس: "لن نكون وسطاء. لن نسافر إلى الطرف الآخر من العالم في أي لحظة لإدارة الاجتماعات. يجب أن يتم العمل الآن بين الجانبين"، لكنها أشارت في الوقت ذاته إلى أن واشنطن ستواصل دعم جهود تحقيق السلام، شرط أن تترافق بخطوات واقعية ومقترحات ملموسة من موسكو وكييف.وجاء هذا الموقف بعد تصريحات نائب الرئيس الأمريكي، جي دي فانس، الذي أكد أمس الخميس أن واشنطن ستعمل خلال المئة يوم المقبلة على الدفع باتجاه مفاوضات مباشرة، رغم وجود فجوة واضحة بين مواقف الطرفين.وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعرب عن اعتقاده بأن روسيا مستعدة لإبرام اتفاق لإنهاء النزاع، لكنه أشار إلى أن التفاهم مع أوكرانيا لم يتحقق بعد. وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال لقائه مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، استعداد بلاده للتفاوض دون شروط مسبقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-30

قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، اليوم الأربعاء، إن التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا هو "أمر معقد للغاية ولا يمكن إنجازه بسرعة"، في الوقت الذي تسعى فيه الولايات المتحدة جاهدة لدفع جهود السلام وتعرب عن إحباطها إزاء بطء التقدم. وأضاف بيسكوف، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يؤيد الدعوات إلى وقف إطلاق النار قبل بدء مفاوضات السلام، "ولكن قبل ذلك، من الضروري الإجابة على بعض الأسئلة ومعالجة بعض النقاط الدقيقة". وأضاف بيسكوف، أن بوتين مستعد أيضا لإجراء محادثات مباشرة مع أوكرانيا دون شروط مسبقة للتوصل إلى اتفاق سلام. وقال بيسكوف: "ندرك أن واشنطن تريد تحقيق تقدم سريع، لكننا نأمل أن يكون هناك تفهم بأن تسوية الأزمة الأوكرانية أمر هي معقد للغاية ولا يمكن إنجازه بسرعة". وأضاف أن هناك تفاصيل كثيرة ومجموعة من النقاط الدقيقة التي يجب حلها قبل التوصل إلى تسوية. ومن ناحية أخرى، أسفر هجوم ليلي شنته طائرات روسية مسيرة على خاركيف، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا، عن إصابة 45 مدنيا على الأقل، بحسب ما ذكره مسؤولون. وذكرت الأمم المتحدة، أن عدد الضحايا المدنيين الأوكرانيين في الحرب التي استمرت أكثر من 3 سنوات قد ارتفع في الأسابيع الأخيرة وسط محاولات واشنطن للتوسط في اتفاق سلام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-20

قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إن المحادثات مع الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والاوكراني فولوديمير زيلينسكي كانت جيدة للغاية. وأضاف ترامب في تصريحات لموقع "بريتبارت" Breitbart: "الهدف التقريب بين روسيا وأوكرانيا.. وخفض الإنفاق الأميركي على دعم كييف". وأشار ترامب إلى أن الرئيس السابق جو بايدن "تبرع بالأموال لأوكرانيا، بينما أعطت أوروبا كييف الدعم على هيئة قروض". كما أشار الرئيس الأميركي إلى أن واشنطن تعكف حاليا على "التوصل إلى اتفاق مع أوكرانيا بشأن المعادن النادرة لاستعادة أموالنا". كان ترامب قد أجرى مكالمتين هاتفيتين خلال اليومين الماضيين مع نظيريه الروسي والأوكراني لبحث إنهاء الحرب الروسية الاوكرانية. في سياق متصل، قال الرئيس الأوكراني، أمس، إنه لم يتعرض لأي ضغط من نظيره الأميركي لتقديم تنازلات إلى موسكو خلال محادثتهما بشأن وقف العملية العسكرية الروسيةـ حسب موقع العربية. وقال زيلينسكي في تصريحات صحفية بعد اتصاله الهاتفي مع ترامب الذي أبلغه بتفاصيل محادثته الثلاثاء مع نظيره الروسي بوتين: "لم أشعر اليوم بأي ضغوط. هذه حقيقة". وفي أول محادثة منذ مشادة كلامية بالمكتب البيضاوي يوم 28 فبراير الفائت، شكر زيلينسكي ترامب على دعم الولايات المتحدة، واتفقا على اجتماع فرق فنية بالسعودية خلال الأيام المقبلة. وأعلن البيت الأبيض أن ترامب تعهد خلال المكالمة بمساعدة أوكرانيا في حيازة مزيد من أنظمة الدفاع الجوي، حسب إذاعة مونت كارلو الدولية. وكان الرئيس الأميركي قد كشف الثلاثاء أن مكالمته مع نظيره الروسي كانت "جيدة وبناءة للغاية"، وأنهما ناقشا العديد من عناصر اتفاق السلام في أوكرانيا. كما أوضح البيت الأبيض أن ترامب وبوتين اتفقا خلال اتصال هاتفي على وقف محدود لإطلاق النار لمدة 30 يوماً على أهداف البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا وأن المحادثات التي تستهدف التحرك نحو خطة سلام أوسع ستبدأ "على الفور". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-16

سول - (د ب أ) التقى وزير الخارجية الكوري الشمالي تشوي سون هوي بدبلوماسي روسي بارز في العاصمة الكورية الشمالية بيونج يانج، وذلك في ظل مناقشات بشأن وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، حسبما قالت هيئة الإذاعة الكورية الجنوبية. وذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية المركزية اليوم الأحد أن تشوي التقى بوفد روسي بقيادة نائب وزير الخارجية الروسي اندري رودينكو أمس السبت. وأضافت الوكالة أن الدبلوماسي الروسي أجرى مباحثات أيضا مع نائب وزير الخارجية الكوري الشمالي كيم جونج جيو . وأوضحت الوكالة أن الجانبين أجريا مناقشات وتوصلا لإجماع بشأن إجراءات تعزيز التبادل والتعاون الثنائي وتقوية الدعم المتبادل والتعاون على المسرح الدولي وفقا للاتفاقيات التي تم التوصل إليها خلال قمة كوريا الشمالية-روسيا في يونيو/حزيران العام الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-13

أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، عن أمله في أن توافق روسيا على اتفاق وقف إطلاق النار كما فعلت أوكرانيا. جاء ذلك خلال استقباله الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته، في المكتب البيضاوي. وقال ترامب، إن الرئيس الروسي أدلى بتصريحات تبعث الأمل فيما يخص وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أنه سيتحدث إليه في وقت قريب. وأشار إلى موافقة أوكرانيا على وقف مؤقت لإطلاق النار لمدة 30 يوماً. وذكر الرئيس الأمريكي، أن ممثله الخاص ستيف ويتكوف، أجرى محادثات حول وقف إطلاق النار في موسكو اليوم، وأن هذه المحادثات تسير على محمل الجد وأنه متفائل بشأنها، وفقاً لوكالة الأناضول للأنباء. وتابع: "إذا لم ترغب روسيا في إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار، فسيكون ذلك بمثابة خيبة أمل للعالم أجمع". وأضاف ترامب أنه تحدث مع الأوكرانيين بشأن الأراضي التي ستحتفظ بها روسيا، وأن الولايات المتحدة الأمريكية كانت شفافة بشأن هذه المسألة. وتابع: "كان من الممكن أن تستمر الحرب بين روسيا وأوكرانيا لفترة طويلة. لقد كسرنا حالة الجمود، ولا أعتقد أن روسيا ستهاجم حلفاء آخرين، وسأضمن عدم حدوث ذلك". والثلاثاء، شهدت مدينة جدة السعودية انطلاق محادثات أمريكية أوكرانية لبحث التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين كييف وموسكو، وذلك برئاسة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ونظيره الأوكراني أندريه سيبيها. وعقبها أعلن الإعلام السعودي الرسمي موافقة أوكرانيا على مقترح أمريكي لوقف إطلاق نار مع روسيا يستمر لمدة شهر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-05

(وكالات) كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، أن نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أخبره باستعداده للتفاوض مع روسيا من أجل وقف الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، إلى جانب بحث إمكانية توقيع اتفاقية تمنح الولايات المتحدة حق استغلال المعادن النادرة في أوكرانيا. وفي أول خطاب له أمام الكونجرس منذ عودته إلى البيت الأبيض قبل ستة أسابيع قال ترامب: "لقد تلقيتُ رسالة مهمة من الرئيس الأوكراني زيلينسكي، تفيد بأن أوكرانيا مستعدة للجلوس إلى طاولة المفاوضات في أقرب وقت ممكن، بهدف تحقيق سلام دائم". وجاء هذا التصريح بعد لقاء متوتر جمع ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض يوم الجمعة الماضي، حيث أفادت تقارير بأن المحادثات انهارت عقب سجال حاد وملاسنات بين زيلينسكي ونائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس. وشهد اللقاء توترات بعدما طالب فانس الرئيس الأوكراني بـإظهار مزيد من الاحترام لترامب، وهو ما أدى إلى مغادرة زيلينسكي دون التوصل إلى أي اتفاق، رغم تأكيد البيت الأبيض سابقًا أن المحادثات كانت قريبة من تحقيق اختراق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-23

وكالات أعلن بوجدان أوخريمنكو رئيس أمانة المقر التنسيقي الأوكراني لشؤون أسرى الحرب، أن كييف تعمل على تبادل أسرى مع روسيا وفق صيغة "الكل مقابل الكل". وقال أوخريمنكو: "الجهود جارية لتنفيذ تبادل شامل يشمل جميع الأسرى من الجانبين"، وفقا لروسيا اليوم. أضاف: "نحن نعمل باستمرار على تعزيز إمكانية تبادل الكل مقابل الكل، إذا تم التوصل إلى اتفاقيات لتبادل جميع المحتجزين لدينا، سنقوم بتسليمهم إلى الجانب الروسي. وبالمقابل، ستعيد روسيا جميع الأسرى". وأشار إلى أن هذه العملية لا تقتصر على الأسرى العسكريين فقط، بل تشمل أيضا المدنيين المحتجزين من كلا الجانبين. يذكر أنه في 5 فبراير الجاري أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن روسيا استعادت 150 عسكريا من الأسر في أوكرانيا، وتم تسليم 150 أسيرا أوكرانيا في المقابل. وفي 15 يناير الماضي، جرت أيضا عملية تبادل أسرى بين روسيا وأوكرانيا، عاد بموجبها 25 جنديا روسيا من الأسر الأوكراني، وفي المقابل تم الإفراج عن نفس العدد من الجنود الأوكرانيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-15

انخفضت بشكل طفيف اليوم بعد توقعات بإبرام اتفاق بين روسيا وأوكرانيا من شأنه تخفيف عن طريق إنهاء العقوبات المفروضة على موسكو، لكن الخسائر جاءت محدودة بسبب إرجاء الأمريكية المضادة. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت سنتين، بما يعادل 0.03%، إلى 75 دولارا للبرميل، كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 28 سنتا، أو 0.39 %، إلى 71.01 دولار وذلك وفقا لوكالة الأنباءا لعمانية. ويتجه برنت إلى تحقيق زيادة أسبوعية بنسبة 0.5 % تقريبا، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط نحو 0.01 %. وقالت وكالة الطاقة الدولية في أحدث تقاريرها عن سوق النفط، إن صادرات النفط الروسية قد تستمر إذا عُثر على حلول بديلة لتفادي أحدث حزمة عقوبات أمريكية ،وأمر ترامب أيضا مسؤولي التجارة والاقتصاد بدراسة فرض رسوم جمركية على الدول التي تفرض رسوما جمركية على السلع الأمريكية، وتقديم توصياتهم بحلول الأول من أبريل .   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-15

كتبت- دينا كرم: انخفضت أسعار النفط في نهاية تعاملات الجمعة، وسط احتمالات التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا من شأنه أن يخفف من اضطرابات الإمدادات العالمية من خلال إنهاء العقوبات المفروضة على موسكو، لكن الخسائر كانت محدودة بسبب تأخير فرض الرسوم الجمركية المتبادلة الفورية من جانب الولايات المتحدة، وفقا لما نشرته وكالة "رويترز". وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 28 سنتا أي 0.37 % لتسجل عند التسوية 74.74 دولار للبرميل، وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 55 سنتا أي 0.77 % إلى 70.74 دولار. وعلى مدار الأسبوع، حقق خام برنت مكاسب بنسبة 0.11% في حين خسر خام غرب تكساس الوسيط نحو 0.37%. وأمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المسؤولين الأمريكيين هذا الأسبوع بالبدء في محادثات بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا، بعد أن أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتن والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن رغبتهما في السلام في مكالمتين هاتفيتين منفصلتين معه. ومن المتوقع أن يؤدي رفع العقوبات عن موسكو في حال التوصل إلى اتفاق سلام إلى تعزيز إمدادات الطاقة العالمية. وقالت وكالة الطاقة الدولية، في أحدث تقرير لها عن سوق النفط إن صادرات النفط الروسية قد تستمر إذا تم العثور على حلول بديلة لحزمة العقوبات الأميركية الأخيرة . وقال ييب جون رونغ، استراتيجي السوق في آي جي: "التطورات الإيجابية على الجبهة التجارية في ضوء تأخيرات الرسوم الجمركية الأمريكية يمهد الطريق لبعض التعافي في أسعار النفط ، حيث تتحسن بيئة المخاطرة أمام احتمالات التوصل إلى مزيد من التوافق التجاري". وفي محاولة للحد من الخسائر، قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت في مقابلة إن الولايات المتحدة قد تمارس أقصى قدر من الضغوط الاقتصادية على إيران. كان ترامب قد دفع صادرات النفط الإيرانية إلى ما يقرب من الصفر خلال ولايته الأولى بعد إعادة فرض العقوبات. وقال محللون في جيه بي مورجان يوم الجمعة إن الطلب العالمي على النفط ارتفع إلى 103.4 مليون برميل يوميا، بزيادة 1.4 مليون برميل يوميا عن العام السابق. وقال البنك إن "الطلب المتباطئ في البداية على وقود التنقل والتدفئة انتعش في الأسبوع الثاني من فبراير، مما يشير إلى أن الفجوة بين الطلب الفعلي والمتوقع ستضيق قريبا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-12

شهد اليوم اتصالان هاتفيان بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كما اتصل ترامب بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في محاولة لوقف الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا التي تستعد لدخول عامها الرابع نهاية فبراير الجاري، حيث بلغ إجمالي مدة المكالمتَين ساعتين ونصفًا (150 دقيقة). فيما يتعلق بالاتصال مع بوتين، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن أبلغ نظيره الأمريكي استعداده لاستقبال مسؤولين أمريكيين في موسكو لمناقشة القضية الأوكرانية، موضحًا أن بوتين أكد خلال المحادثة ضرورة معالجة الأسباب الجذرية للصراع، وأضاف: «تناول ترامب إنهاء العمليات العسكرية في أوكرانيا سريعًا»، فيما تم الاتفاق على ترتيب لقاءٍ شخصي بين الزعيمين أثناء المكالمة التي استمرت ساعةً ونصفًا، وجّه خلالها بوتين دعوةً لترامب لزيارة روسيا. وأشار ترامب، إلى أنه اتفق مع بوتين على الرغبة في وقف دائرة القتل في حرب روسيا وأوكرانيا، لافتا كذلك إلى أنهما اتفقا على تبادل الزيارات، بحسب موقع «روسيا اليوم». في سياق مواز، ذكرت شبكة «سي إن إن» الأمريكية، أن الرئيس الأميركي ، الأربعاء، اتصل تليفونيا بالرئيس الأوكراني زيلينسكي لمدة ساعة كاملة (60 دقيقة)، وأضاف ترامب في منشور على موقع تروث سوشيال: «كانت المحادثة جيدة جدا. إنه يريد صنع السلام شأنه شأن الرئيس بوتين»، وأوضح زيلينسكي أن ترامب«أطلعه على تفاصيل محادثته الهاتفية مع بوتين». يُذكر أن الحرب الروسية الأوكرانية اندلعت نهاية فبراير 2022 إثر دخول القوات الروسية أربعة أقاليم أوكرانية وإجراء استفتاءات فيها، تلاها ضمها رسميًا إلى روسيا بناءً على نتائج التصويت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-22

قال أندريه أنتيكوف، الكاتب الصحفى الروسى بجريدة «أزفيتسيا»، إن موسكو أظهرت قوتها فى الصمود وحقّقت تعافياً اقتصادياً بعد مرور عامين على الحرب الروسية - الأوكرانية واستمرار الغرب فى فرض عقوبات ومحاولة خنق روسيا اقتصادياً وسياسياً وعسكرياً. وأكد «أنتيكوف» فى حواره لـ«الوطن»، أن روسيا مستمرة فى القتال ولن توقف الحرب إلا بعد تحقيق أهدافها المخططة مسبقاً. هل تتوقع انتهاء الحرب خلال الفترة المقبلة؟ - لا توجد مؤشرات حول انتهاء العمليات القتالية بسبب إصرار الطرفين على استمرار المعركة، ورغم ذلك تصرّح روسيا دائماً بأنها مستعدة للحوار، مقابل موقف السلطات الأوكرانية، التى أقرت قانوناً يمنع أى حوار مع موسكو، مما يدل على عدم وجود أفق لبدء مفاوضات بين البلدين. ويقتصر الأمر على تبادل الأسرى والجنود بين الجانبين ليس أكثر، ودعم الغرب لأوكرانيا مستمر سياسياً واقتصادياً وعسكرياً، كما أن روسيا تواصل زيادة إنتاج الأسلحة بكميات كبيرة، بالإضافة إلى حملة واسعة لاستقطاب مزيد من الجنود إلى صفوف الجيش يعرقل المفاوضات بين البلدين. هل حقّقت روسيا أهدافها أم ما زال أمامها الكثير؟ - لم تحقّق روسيا كل أهدافها، البعض منها تحقق بالفعل، حيث تمكنت من السيطرة على المنطقة الواقعة بين القرم والأراضى الروسية، كما تم ضم 4 مناطق جديدة، ليتبقى هدف استئصال النازية ونزع سلاح أوكرانيا، وهناك مسئولون روس أشاروا إلى ضرورة حظر كل المنظمات القومية التى تحارب ضد موسكو بدعم من كييف. كما أن روسيا وأوكرانيا تواجهان حالياً مرحلة استنزاف متبادل، فالدعم الغربى لكييف يستنزف موسكو اقتصادياً عن طريق العقوبات المفروضة عليها، بينما روسيا تستنزف أوكرانيا بشرياً كما ظهر فى ساحة القتال، وأقرت أوكرانيا قانون التجنيد الذى فرض قيوداً كبيرة على من يرفض المشاركة فى العملية القتالية أو التجنيد، فيتم تجميد حساباته فى البنك. ما الحل الأمثل لانتهاء الصراع بين روسيا وأوكرانيا؟ - الحل لوقف إطلاق النار هو بدء مفاوضات بين البلدين، ويجب الاعتراف بأن روسيا لن تتخلّ عن القرم ولا المناطق الجديدة التى ضمّتها بعد الاستفتاءات خلال العملية العسكرية فى أوكرانيا، وفى حال موافقة السلطات الأوكرانية يمكن أن تبحث موسكو الملفات الأخرى، مثل هدف استئصال النازية وحظر المنظمات القومية ونزع سلاح كييف، فضلاً عن عدم انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبى، حتى لا تشكل كييف أى تهديد لموسكو. هل أثرت العقوبات الغربية على روسيا؟ - روسيا تأثرت بالعقوبات الغربية، ولكن ليس بصورة كاملة، رغم مغادرة الشركات الغربية لموسكو، ولكن فى الوقت نفسه تم استبدالها بالشركات الآسيوية، مثل الصين وتركيا، مما أسهم فى تطوير الإنتاج المحلى. كما تضرّرت الخدمات المصرفية بسبب طرد بنوك الدول الغربية روسيا من نظام سويفت، والبنوك الروسية الأخرى تعرّضت لعقوبات من قِبل الولايات المتحدة الأمريكية، فعملياً هناك صعوبات فى استخدام الدولار واليورو فى التجارة بين روسيا والدول الأخرى، لذلك لجأت موسكو إلى استخدام عملات أخرى، من بينها عملات الصين وتركيا والإمارات، وفى نهاية المطاف نرى أن هدف العقوبات الغربية لم ينجح، فالاقتصاد الروسى ما زال صامداً، ولكن العقوبات تسببت فى إلغاء التعاون مع شركاء الدول الأوروبية والغربية ودفعت هذه العقوبات إلى تطوير التعاون مع شركاء جدد فى آسيا. أتوقع أن تكون هناك مفاوضات ما بين روسيا وأوكرانيا، وسنرى حواراً أيضاً بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، رغم أن المؤشرات تؤكد أن التعويل الرئيسى على ساحة القتال، حيث زودت موسكو الشئون العسكرية والدفاعية بنحو 70%. ولكن فى حال تطورت الأمور بشكل مختلف ستُرحب روسيا بالحوار والتفاوض مع كل الدول المعنية، ولكن حقيقة الأمر أن موسكو يجب أن تكون مستعدة لأسوأ سيناريوهات، وهنا أسوأ سيناريو هو القتال، كما أن ترامب وعد بحل الأزمة الأوكرانية خلال يوم واحد حال فوزه بالانتخابات الرئاسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-05-02

  قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) ديمتري بيسكوف، اليوم الثلاثاء، إن الشروط التي طالبت بها موسكو بشأن تمديد اتفاقية البحر الأسود لتصدير الحبوب، لم تتحقق بعد، بيد أنه أشار إلى أن المفاوضات لاتزال جارية بهذا الصدد.  وقال بيسكوف - وفق ما أوردته وكالة أنباء "انترفاكس" الروسية - إن "الجزء المتعلق بروسيا في الاتفاقية لا يتم تطبيقه، ومستمرون في الحوار، ولكن الوقت أوشك على النفاد". وطرحت الخارجية الروسية - في بيان - خمسة شروط لمواصلة الالتزام باتفاقية الحبوب من بينها إعادة ربط بنك "روسيلخزبانك" الروسي المتخصص في الزراعة بنظام "سويفت" المصرفي الدولي، واستئناف عمليات تسليم الآلات الزراعية وقطع غيارها إلى روسيا، وإلغاء العقبات أمام تأمين السفن ووصولها إلى موانئ أجنبية. كذلك طالبت بإنهاء تجميد أصول الشركات الروسية المرتبطة بالقطاع الزراعي الموجود في الخارج واستئناف تشغيل خط أنابيب توجلياتي-أوديسا الرابط بين روسيا وأوكرانيا والذي ينقل الأمونيا، وهي مكون كيميائي يستخدم على نطاق واسع في الزراعة. وتشمل مطالب روسيا أيضا السماح بوصول السفن الروسية إلى الموانئ، وإعادة تشغيل خط أنابيب ينقل الأمونيا الروسية إلى ميناء أوكراني، ورفع تجميد أصول وحسابات الشركات الروسية العاملة في مجال تصدير المواد الغذائية والأسمدة. يذكر أن الاتفاقية أبرمت في يوليو الماضي، عقب انطلاق العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، وتسمح بتصدير الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، وتم تمديدها في 19 مارس. وقد مكنت حتى الآن من تصدير أكثر من 27 مليون طن من المنتجات الزراعية. وأصرت موسكو على تمديدها لمدة 60 يوما بدلا من 120 يوما كما ينص الاتفاق الأصلي، وطالبت بالامتثال لاتفاقية ثانية تتعلق بصادراتها من المنتجات الزراعية التي لا تزال تعيقها العقوبات الغربية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-12-23

قال رئيس الوزراء الروسى ديمترى ميدفيديف، اليوم الاثنين، إنه "لا شيئا كارثى" فى عقوبات أمريكية على مشروع خط أنابيب الغاز نورد ستريم 2، بالنظر إلى اتفاق نقل الغاز بين روسيا وأوكرانيا. وفي وقت سابق اليوم قال اتحاد الشركات الداعم لمشروع نورد ستريم 2، الذي تقوده شركة جازبروم الروسية المملوكة للدولة وسينقل الغاز الروسي الى ألمانيا ودول أخرى في أوروبا، إن حوالي 160 كيلومترا من خط الأنابيب لم يتم إرساؤه حتى الآن. وقال ميدفيديف "بالطبع نحن سننتهي من بنائه... جازبروم لديها خيارات بديلة لكيفية إرساء (خط الأنابيب). قد يستغرق الأمر وقتا إضافيا ضئيلا، لكن ذلك لا يشكل مشكلة كبيرة"، مضيفا أن الانتهاء من بناء خط الأنابيب قد يستغرق شهرين إضافيين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: