براندون جونسون
براندون جونسون (بالإنجليزية: Brandon Johnson) هو لاعب كرة قدم أمريكية أمريكي، ولد في 5 مايو 1983 في برمنغهام في الولايات المتحدة.
الشروق
2024-02-01
أصدرت عشرات المدن الأمريكية قرارات بشأن حرب إسرائيل على غزة، يدعو معظمها إلى وقف إطلاق النار في القطاع، ما يفرض المزيد من الضغوط على الرئيس جو بايدن للمساعدة في إنهاء القتال قبل الانتخابات المقرر إجراؤها نوفمبر المقبل، وفق تحليل أجرته وكالة «رويترز». وأصدرت 48 مدينة على الأقل قرارات رمزية تدعو إلى وقف القصف الإسرائيلي على غزة، بينما أصدرت 6 مدن أخرى قرارات تدعو على نطاق أوسع إلى السلام، وصدر ما لا يقل عن 20 قراراً للتنديد بهجمات السابع من أكتوبر الماضي. وجرى تمرير معظم القرارات الداعية إلى وقف إطلاق النار في ولايات للديمقراطيين مثل كاليفورنيا، لكن صدر 14 قراراً على الأقل في ولايات متأرجحة مثل ميشيجان التي قد تحسم محاولة بايدن لإعادة انتخابه ضد الرئيس السابق (الجمهوري) دونالد ترامب. ورفضت إدارة بايدن الدعوات لوقف إطلاق النار، بحجة أن وقف العمليات الإسرائيلية من شأنه أن يعود بالنفع على «حماس»، ويقول منتقدو قرارات المدن إن ليس لها تأثير ملموس على السياسة الوطنية، وتشتت الانتباه عن القضايا الداخلية. ورداً على طلب للتعليق، أشار البيت الأبيض، الذي قال إنه يضغط على إسرائيل لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين في غزة، إلى تصريحات سابقة مفادها بأن وقف إطلاق النار «لن يفيد سوى حماس». وأصبحت شيكاغو، الأربعاء، أكبر مدينة تدعو إلى وقف إطلاق النار في تصويت متقارب كان متعادلاً، بواقع 23 صوتاً مقابل 23، قبل أن يرجح رئيس البلدية براندون جونسون الكفة لصالح القرار. وجمعت «رويترز» بيانات من 70 مدينة أصدرت قرارات أو بيانات بشأن حرب غزة، وتشمل المناطق مدناً كبرى مثل، سان فرانسيسكو وأخرى أصغر مثل كاربورو في نورث كارولاينا وويلمنجتون بولاية ديلاوير مسقط رأس بايدن. كما تم صياغة العديد من دعوات وقف النار على غرار قرار «وقف إطلاق النار الآن» للنائبة بالكونجرس عن ولاية ميزوري كوري بوش، ويحض أيضاً على إطلاق سراح المحتجزين وزيادة المساعدات لغزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-01
وأصدرت 48 مدينة على الأقل قرارات رمزية تدعو إلى وقف القصف الإسرائيلي على غزة، بينما أصدرت ست مدن أخرى قرارات تدعو على نطاق أوسع إلى السلام. وصدر ما لا يقل عن 20 قرارا للتنديد بهجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. وجرى تمرير معظم القرارات الداعية إلى وقف إطلاق النار في ولايات للديمقراطيين مثل كاليفورنيا، لكن صدر 14 قرارا على الأقل في ولايات متأرجحة مثل ميشيغان التي قد تحسم محاولة بايدن لإعادة انتخابه ضد الرئيس السابق الجمهوري دونالد ترامب. ورفضت إدارة بايدن الدعوات لوقف إطلاق النار بحجة أن وقف العمليات الإسرائيلية من شأنه أن يعود بالنفع على حماس. ويقول منتقدو قرارات المدن إن ليس لها تأثيرا ملموسا على السياسة الوطنية وتشتت الانتباه عن القضايا الداخلية. وقالت غابرييلا سانتياغو روميرو، عضو مجلس ديترويت الذي صوت لصالح قرار وقف إطلاق النار في أكبر مدينة في ميشيغان في نوفمبر، إن ذلك يعكس الإحباط خاصة من قبل المسؤولين الشبان وغير البيض تجاه بايدن وغيره من قادة الحزب الديمقراطي، مضيفة "نريد قيادة مستعدة للاستماع إلينا". وأردفت أنه يتعين على الديمقراطيين "الاستماع إلى الشبان، والاستثمار في التنوع، والاستثمار في الأشخاص الذين يتوافقون مع القيم ويستمعون بالفعل إلى ناخبيهم". وردا على طلب للتعليق، أشار البيت الأبيض، الذي قال إنه يضغط على إسرائيل لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين في غزة، إلى تصريحات سابقة مفادها أن وقف إطلاق النار لن يفيد سوى حماس. وأصبحت شيكاغو الأربعاء أكبر مدينة تدعو إلى وقف إطلاق النار في تصويت متقارب كان متعادلا بواقع 23 صوتا مقابل 23 قبل أن يرجح رئيس البلدية براندون جونسون الكفة لصالح القرار. وجمعت رويترز بيانات من 70 مدينة أصدرت قرارات أو بيانات حول حرب غزة منذ السابع من أكتوبر حين شنت حماس هجوما على إسرائيل التي تقول إنه أدى لمقتل 1200 واحتجاز 253 رهينة. وتشمل المناطق مدنا كبرى مثل سان فرانسيسكو وأخرى أصغر مثل كاربورو بنورث كارولاينا وويلمنغتون بولاية ديلاوير مسقط رأس بايدن. والعديد من دعوات وقف إطلاق النار تمت صياغتها على غرار قرار "وقف إطلاق النار الآن" للنائبة بالكونغرس عن ولاية ميزوري كوري بوش، وتحث أيضا على إطلاق سراح الرهائن وزيادة المساعدات لغزة حيث يقول مسؤولو الصحة إن القصف الإسرائيلي أدى إلى مقتل أكثر من 26600 فلسطيني. وأصدرت 48 مدينة على الأقل قرارات رمزية تدعو إلى وقف القصف الإسرائيلي على غزة، بينما أصدرت ست مدن أخرى قرارات تدعو على نطاق أوسع إلى السلام. وصدر ما لا يقل عن 20 قرارا للتنديد بهجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. وجرى تمرير معظم القرارات الداعية إلى وقف إطلاق النار في ولايات للديمقراطيين مثل كاليفورنيا، لكن صدر 14 قرارا على الأقل في ولايات متأرجحة مثل ميشيغان التي قد تحسم محاولة بايدن لإعادة انتخابه ضد الرئيس السابق الجمهوري دونالد ترامب. ورفضت إدارة بايدن الدعوات لوقف إطلاق النار بحجة أن وقف العمليات الإسرائيلية من شأنه أن يعود بالنفع على حماس. ويقول منتقدو قرارات المدن إن ليس لها تأثيرا ملموسا على السياسة الوطنية وتشتت الانتباه عن القضايا الداخلية. وقالت غابرييلا سانتياغو روميرو، عضو مجلس ديترويت الذي صوت لصالح قرار وقف إطلاق النار في أكبر مدينة في ميشيغان في نوفمبر، إن ذلك يعكس الإحباط خاصة من قبل المسؤولين الشبان وغير البيض تجاه بايدن وغيره من قادة الحزب الديمقراطي، مضيفة "نريد قيادة مستعدة للاستماع إلينا". وأردفت أنه يتعين على الديمقراطيين "الاستماع إلى الشبان، والاستثمار في التنوع، والاستثمار في الأشخاص الذين يتوافقون مع القيم ويستمعون بالفعل إلى ناخبيهم". وردا على طلب للتعليق، أشار البيت الأبيض، الذي قال إنه يضغط على إسرائيل لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين في غزة، إلى تصريحات سابقة مفادها أن وقف إطلاق النار لن يفيد سوى حماس. وأصبحت شيكاغو الأربعاء أكبر مدينة تدعو إلى وقف إطلاق النار في تصويت متقارب كان متعادلا بواقع 23 صوتا مقابل 23 قبل أن يرجح رئيس البلدية براندون جونسون الكفة لصالح القرار. وجمعت رويترز بيانات من 70 مدينة أصدرت قرارات أو بيانات حول حرب غزة منذ السابع من أكتوبر حين شنت حماس هجوما على إسرائيل التي تقول إنه أدى لمقتل 1200 واحتجاز 253 رهينة. وتشمل المناطق مدنا كبرى مثل سان فرانسيسكو وأخرى أصغر مثل كاربورو بنورث كارولاينا وويلمنغتون بولاية ديلاوير مسقط رأس بايدن. والعديد من دعوات وقف إطلاق النار تمت صياغتها على غرار قرار "وقف إطلاق النار الآن" للنائبة بالكونغرس عن ولاية ميزوري كوري بوش، وتحث أيضا على إطلاق سراح الرهائن وزيادة المساعدات لغزة حيث يقول مسؤولو الصحة إن القصف الإسرائيلي أدى إلى مقتل أكثر من 26600 فلسطيني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-27
لطالما أدت مشكلة المهاجرين على الحدود مع ولاية تكساس الامريكية والمكسيك إلى توترات بين الولاية والخكومة الأمريكية لسنوات. واتجهت الأوضاع للأسوأ بعد قرار حاكم ولاية تكساس بإرسال المهاجرين العابرين للولاية إلى المناطق التي يحكمها الديمقراطيون، وخاصة نيويورك، ما سبب تصعيدا للجدل بين الولاية والبيت الأبيض. - أزمة الهجرة تقف ضد بايدن في انتخابات الرئاسة تواجه إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، أزمة جديدة قبيل الانتخابات الرئاسية، بعد اتهام حاكم ولاية تكساس، غريغ أبوت، له بتدمير البلاد بسبب موقف الحكومة الفيدرالية المساعد للمهاجرين غير الشرعيين. وقال أبوت، في تغريدة على صفحته عبر منصة أكس: "ستواصل تكساس ممارسة حقها الدستوري في حماية حدودنا الجنوبية والدفاع عنها، وفي غياب الرئيس بايدن، سنبقى على أهبة الاستعداد للحفاظ على سلامة سكان تكساس والأمريكيين". فيما دعمه عمدة مدينة شيكاغو الأمريكية الديمقراطي براندون جونسون، في وقت سابق، ملقية باللوم على إدارة الرئيس بايدن وتكساس بسبب المعاناة التي تعيشها مدينته لرعاية آلاف المهاجرين القادمين من تكساس. وسرعان ما تحول التوتر بين ولاية تكساس والبيت الأبيض إلى صراع بين الديمقراطيين والجمهوريين، بعد دعم 25 حاكمًا جمهوريًا لإدارة تكساس. وقالت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، اليوم السبت، إن التوترات بين ولاية تكساس والمسئولين الفيدراليين الحكوميين تظل مرتفعة، مع تصويت المحكمة العليا الأمريكية بالسماح لعملاء حرس الحدود الفيدراليين بإزالة حاجز الأسلاك الشائكة على حدود الولاية. وأشارت الشبكة، إلى أن ذلك يأتي في ظل استمرار أزمة المهاجرين على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك. ووفق رسالة حصلت عليها الشبكة، فإن وزارة الأمن القومي الأمريكية طلبت من الولاية منحها "الوصول الكامل" إلى الحدود مع المكسيك بحلول يوم الجمعة 26 يناير، فيما قالت الولاية، إن منطقة شيلبي بارك الحدودية المتوترة -نقطة عبور شهيرة قريبة من نهر ريو جراندي- في إيجل باس مفتوحة للعامة، ولكن تم منع فرق الجمارك وحماية الحدود الأمريكية من الوصول إليها. - مخاوف من حرب أهلية في تكساس وأكد حاكم ولاية تكساس، جريح أبوت، أن هناك 6 ملايين عبورا حدود الولاية بطريقة غير قانونية خلال السنوات الـ3 الماضية، موضحا أن بايدن الذي لم يتخذ الخطوات اللازمة لمنع ذلك "غير شرعي وولايته تحت الاحتلال". وأعلن حاكم الولاية، أن الحرس الوطني لولاية تكساس يواصل مهامه في المنطقة، في الوقت الذي أرسلت فيه 10 ولايات جمهورية أمريكية أخرى حرسها الوطني إلى ولاية تكساس لدعمها ضد القوات الفيدرالية التابعة للحكومة. من ناحيته، أوضح حاكم تكساس، أن قوات الحرس الجمهوري التابعة للولاية مستعدة لمواجهة السلطات الفيدرالية الحكومية، الأمر الذي آثار مخاوف مشرعين جمهوريين من اندلاع حرب أهلية في تكساس، وانفصال الولاية عن بقية الولايات الأمريكية. - الهجرة لأمريكا شبح يؤرق ولاية تكساس لسنوات عانت ولاية تكساس من الهجرة غير الشرعية على حدودها لسنوات، حيث تم استخدام الأسلاك الشائكة على أجزاء محددة مع حدود المكسيك لمنع المهاجرين غير الشرعيين من العبور لتكساس. يأتي ذلك نظرًا لأن ولاية تكساس تشكل مركز الثقل بالنسبة لتوافد المهاجرين من دول أميركا اللاتينية، بأمريكا، في ظل معاناة إنسانية للاجئين من جهة، وأزمات سياسية واقتصادية تترافق مع وصولهم إلى أميركا من جهة أخرى. ويعتبر البحث عن أصل المشكلة في ملف الهجرة غير الشرعية إلى الولايات المتحدة معقد ويرجعه مختصون إلى السلطة التشريعية في أمريكا. ويمكن النظر لتحركات الجدية ضد الهجرة غير الشرعية لتكساس منذ توقيع الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب مرسومًا في يناير عام 2017، بتشييد سور على طول الحدود المكسيكية - الأمريكية. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، شون سبايسر، إن الأمر سيساعد على بناء "حاجز مادي كبير على الحدود الجنوبية". وفي ديسمبر 2018، خسرت أطراف كبيرة من الحكومة تمويلها، واضطرت إلى الإغلاق، وبدأت إغلاق الحكومة جزئياً في 22 ديسمبر 2018، على أثر المأزق الحاد بين الكونجرس الأميركي، والرئيس ترامب حول تمويل الجدار بين الولايات المتحدة والمكسيك. وفي ديسمبر 2019، منع القاضي الأمريكي، ديفيد بريونس، الرئيس ترامب من استخدام 3.6 مليار دولار من أموال الجيش لبناء الجدار الحدودي مع المكسيك. وجاء الأمر القضائي بعد قرار قاضي المحكمة الجزئية ديفيد بريونس بولاية تكساس، ذكر فيه عدم قانونية إعلان ترامب حالة الطوارئ الوطنية لإعادة توجيه أموال من وزارة الدفاع لمشروع الجدار. وفي مايو 2021، وسع حاكم ولاية تكساس، جريج أبوت، استخدام الأسلاك مما سمح للولاية بتركيب السياج بالقرب من نهر ريو جراندي الحدودي الفاصل. وكمثال بسيط ومتكرر على ما يحدث على حدود تكساس والمكسيك، وصل عشرات المهاجرين في سبتمبر الماضي إلى الحدود الخاضعة لتدابير حماية مشدّدة، بينما تعاملت شرطة الحدود رسمياً مع مليون و800 ألف مهاجر عند حدودها الجنوبية خلال عام. ولا تقتصر الهجرة على الفارين من الحروب فقط، بل اتسعت لتشمل مهاجرين من أزمات اقتصادية في بلادهم مثل هندوراس أو فنزويلا وغيرها. ووصل آلاف الفارين من بلدانهم في العام المنصرم إلى معابر حدودية مختلفة في تكساس، وفي أغسطس أعلنت الولايات المتحدة أنها ستنشئ برنامجاً لمساعدة اللاجئين. ونتيجة ذلك، وفي أكتوبر الماضي، رفع كين باكستون، المدعي العام في تكساس، دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس بايدن؛ بسبب إزالة عملاء الجمارك والعملاء الفيدراليون السلك الشائك لإنقاذ المهاجرين المعرضين للخطر. وقتها زعم باكستون خلال دعوته القضائية، أن ذلك يعد تدميرا لممتلكات الدولة لمساعدة المهاجرين في العبور للولاية. وقضت المحكمة العليا، يوم الاثنين الماضي، بقرار مقتضب بأغلبية 5 أصوات مقابل 4، بإيقاف مؤقت لحكم يمنع عملاء الجمارك وحماية الحدود من قطع الأسلاك الشائك ما يعني استمرارهم في قطعها. وأشارت وسائل إعلام أمريكية، إلى أن الخبراء القانونين يفسرون سبب حجم المحكمة العليا بأن الدستور ينص على أن تكون السيطرة على حدود الولايات المتحدة مسألة فيديرالية. بعدها أصدر حاكم الولاية، يوم الأربعاء الماضي، بيانا زعم فيه، أن الحكومة الفيدرالية انتهكت الاتفاق بين أمريكا والولاية بفشلها في منع المهاجرين من عبور حدود الولاية. وفي الأيام القليلة التالية، واصل الحرس الوطني في تكساس وجنود الولاية مواجهتهم مع عملاء حرس الحدود عبر الأسلاك. - لمحة عامة عن ولاية تكساس بحسب الموسوعة البريطانية "بريطانيكا". - أصبحت الولاية رقم 28 للاتحاد في عام 1845. - تحتل تكساس الجزء الجنوبي الأوسط من البلاد. - أكبر ولاية من حيث المساحة باستثناء ألاسكا. - تمتد 1600 كيلومتر من الشمال للجنوب، ومن الشرق للغرب بإجمالي مساحة 695.662 كيلومتر مربع. - تحدد المياه العديد من حدودها. - يشكل المسار المتعرج للنهر الأحمر ثلثي حدود تكساس الشرقية. - يحفر نهر ريو جراندي قناة ضحلة تفصل تكساس عن المكسيك إلى الجنوب الغربي. - تتنوع وتتسع في جميع جوانب معالمها المادية والاقتصادية التاريخية والثقافية. - كانت جزءًا من الإمبراطورية الإسبانية لأكثر من قرن. - كانت جزءًا من دولة المكسيك الجديدة من عام 1821 لعام 1836، عندما حصلت على استقلالها. - كان لها وجود قصير الأمد كجمهورية قبل الانضمام إلى الاتحاد. - تخلت عن استقلالها لتصبح ولاية أمريكية. - رغم تعاطف سكانها بقوة مع تراث رعاة البقر إلا أن صورة الولاية تغيرت بشكل كبير على مدار القرن العشرين. - تشتهر بثروتها الزراعية الكبيرة، وإنتاجها الكبير للنفط والغاز الطبيعي، والصناعة والتمويل، والمراكز الحضرية الضخمة التي تعزز الحياة الثقافية العالمية. - تتمتع بمساحات شاسعة من المروج العالية والنطاقات المخصصة للماشية والقطن. - عدد السكان طبقا لإحصاء عام 2023 بلغ 30 مليونا و500 ألف نسمة. - طالما كان سكان الولاية متنوعين عرقياً. - يمثل الأمريكيون الأصليون أقل من 1% من سكان تكساس. - خمسي سكان تكساس من أصل إسباني. - يعتمد اقتصاد تكساس بشكل كبير على النفط والغاز. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-12-30
ذكر مسئولون أمريكيون، اليوم /السبت/، أن موجة المهاجرين المتجهين نحو شمال الولايات المتحدة؛ دفع نيويورك وشيكاغو إلى نقطة الأنهيار. وقال رؤساء بلديات مدينة نيويورك وشيكاغو ودنفر الأمريكية - وفقا لما أوردته صحيفة (وول ستريت جورنال) الأمريكية عبر موقعها الإلكترونى - إن "التدفق المتواصل للمهاجرين القادمين من الحدود الجنوبية دفع مدنهم إلى نقطة الانهيار مع اقتراب العام الجديد". وفى السياق، قال مسؤولو الجمارك وحماية الحدود الأمريكية إنهم لا يستطيعون فعل الكثير لوقف الزيادة الأخيرة، والتى يُلقى باللوم فيها جزئيًا على ضعف تطبيق القانون فى المكسيك وعدم قدرة إدارة بايدن على إزالة أو تطبيق عواقب أخرى بسرعة على معظم المهاجرين الوافدين. وأوضح عمدة نيويورك إريك آدامز - خلال مؤتمر صحفى مع رئيسى بلديتى شيكاغو ودنفر -"بدأت مدينة نيويورك تشهد وصول موجة أخرى من المهاجرين، ونتوقع أن تشتد هذه الموجة خلال الأيام المقبلة نتيجة لسياسات حاكم ولاية تكساس القاسية واللاإنسانية"، داعيا الحكومة الفيدرالية لاعلان حالة الطوارئ وتقديم المزيد من المساعدة لإدارة الأزمة. وكان قد بدأ حاكم ولاية تكساس الأمريكية جريج أبوت بإرسال المهاجرين على متن حافلات إلى ولايات أخرى فى ربيع عام 2022، ليضاعف من استراتيجيته فى الأسابيع الأخيرة بارسال أولى طائراته المحملة بالمهاجرين إلى شيكاغو ونيويورك؛ الأمر الذى يمثل انتهاكا للوائح المكان والوقت الذى يمكن إنزال المهاجرين فيه. فيما أكد عمدة شيكاجو براندون جونسون، ان ولايته وصلت لنقطة حرجة فى تلك القضية، مناشدا الحكومة الفيدرالية للتدخل الفورى والحقيقى لتوفير المزيد من التمويل، وتنسيق مكان إرسال الوافدين حتى لا تكتظ مدينة واحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-12-29
اتهم حاكم ولاية تكساس الأمريكية جريغ أبوت الرئيس الأمريكى جو بايدن بتدمير البلاد بسبب موقف الحكومة الفيدرالية من المهاجرين غير الشرعيين. وقال أبوت على منصة "إكس": "بايدن يدمر أمريكا، وتكساس تحاول إنقاذها". وأضاف: "إدارة بايدن لا ترفض تطبيق قوانين الهجرة الحالية فقط، بل تريد أيضا منع تكساس من تطبيق القوانين ضد الهجرة غير الشرعية. لم أر أبدا مثل هذا العداء للقانون والنظام في الولايات المتحدة". وتأتي هذه التصريحات ردا على تحذيرات وزارة العدل الأمريكية لسلطات الولاية من أنها مستعدة لرفع دعوى قضائية إذا بدأت تكساس في تطبيق قانون يسمح باعتقال ومحاكمة وسجن المشتبه بهم في عبور الحدود بشكل غير قانونى. وألقى عمدة مدينة شيكاغو الأمريكية الديمقراطى براندون جونسون فى وقت سابق باللوم على إدارة الرئيس جو بايدن وتكساس في المعاناة التي تعيشها مدينته لرعاية آلاف المهاجرين. وشهدت الفترة بين أكتوبر 2022 وسبتمبر 2023 رقما قياسيا حيث سجلت دوريات الحدود الأمريكية 2,4 مليون حالة اعتراض لمهاجرين، بما في ذلك عند معابر الدخول الرسمية على طول الحدود الجنوبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-01
شهدت شيكاغو الامريكية عطلة نهاية أسبوع مميتة حيث قتل اكثر من 50 شخص في حوادث اطلاق نار و11 منهم قتلوا في يوم الذكري الذي يكرم أفراد الجيش الأمريكي الذين فقدوا أرواحهم خلال الحروب التي خاضتها البلاد، الذي جاء بالتزامن مع العطلة. قالت شرطة شيكاغو ان من بين ضحايا الطلقات النارية طفلان صغيران أصيبا بطريق الخطأ في حادثتين منفصلتين ومراهقين ، صبي يبلغ من العمر 14 عامًا وفتاة تبلغ من العمر 16 عامًا ، أصيبوا في إطلاق نار غير مرتبط بهم أثناء وقوفهم على الأرصفة. وقال مسؤولو الشرطة ، إن 53 شخصًا على الأقل قتلوا بالرصاص في جميع أنحاء المدينة في 42 حادثًا منفصلًا وقعت بين الساعة 6 مساءً يوم الجمعة والساعة 11:59 مساء في يوم الاثنين، وإلى جانب 11 شخصًا قُتلوا بالرصاص في نهاية الأسبوع ، قُتل شخص آخر بطعنات. وفقا لشبكة ايه بي سي، وقعت سلسلة عمليات إطلاق النار أثناء نشر خطة السلامة لعمدة شيكاغو المنتخب حديثًا براندون جونسون خلال عطلة نهاية الأسبوع في يوم الذكرى حيث تدعم مبادرة جونسون برامج منع العنف وجهود توعية الشباب من خلال تمويل عمل أكثر من 250 منظمة شعبية عبر 24 مجتمعًا على الجانبين الغربي والجنوبي من شيكاغو. يأتي تصاعد عنف السلاح في شيكاغو في الوقت الذي شهدت المدينة انخفاضًا في جرائم القتل وإطلاق النار هذا العام، قبل نهاية الأسبوع الماضي ، انخفضت جرائم القتل في شيكاغو بنسبة 7% عن 228 جريمة قتل حدثت في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2022 ، وتشير إحصاءات الجريمة إلى أن حوادث إطلاق النار انخفضت أيضًا بنسبة 9% هذا العام مقارنة بالعام الماضي. وقال جونسون للصحفيين: "ما شاهدته في نهاية هذا الأسبوع هو أن الجميع يدرك أن الأمر سيستغرق منا جميعًا لتوحيد هذه المدينة وبناء مدينة أفضل وأقوى وأكثر أمانًا"، واعترف بأن الطريق لا يزال طويل للحد من عنف السلاح في شيكاغو ، وقال إن الفقر لا يزال أحد الأسباب الرئيسية لإطلاق النار والقتل. تم الكشف عن أول جريمة قتل في عطلة نهاية الأسبوع قبل الساعة الواحدة صباحًا بقليل يوم السبت في حي بيفرلي فيو ، عندما تم اكتشاف رجل يبلغ من العمر 33 عامًا غير مستجيب على الرصيف مصابًا بعيار ناري وأعلن مقتل الضحية في مكان الحادث ولم يتم الإعلان عن أي اعتقالات في الحادث. بعد الساعة الثانية صباحًا يوم السبت ، تم العثور على رجل يبلغ من العمر 35 عامًا على رصيف صابًا بعيار ناري في الصدر ولم يتم الإعلان عن أي اعتقالات. في حوالي الساعة 2:09 من صباح يوم السبت ، قُتل أربعة أشخاص في إطلاق نار من سيارة مسرعة ، من بينهم امرأة تبلغ من العمر 69 عامًا قُتلت وقبل الساعة الثالثة من صباح يوم السبت بقليل ، أصيب رجل وامرأة برصاصة في وجههما بينما كانا يقفان على الرصيف. وبعدها بساعة أصيب رجل يبلغ من العمر 22 عامًا برصاصة في صدره أثناء وقوفه على رصيف. وقالت الشرطة ، يوم السبت أيضا ، تم العثور على رجل مجهول الهوية ، وصفت أنه يتراوح بين 25 و 30 عاما ، مصابا بالرصاص عدة مرات وأصيب رجل يبلغ من العمر 20 عامًا برصاصة في ظهره حوالي الساعة 10 مساءً. وقالت الشرطة إنه بعد حوالي ساعة ، قُتل رجل يبلغ من العمر 26 عامًا بالرصاص عندما خرج من محطة وقود في منطقة ويست وودلون بالمدينة. واستمرت سلسلة عمليات القتل يوم الأحد في حي فيرنوود في ساوث سايد بشيكاغو ، بالإضافة إلى 11 عملية إطلاق نار قاتلة ، تم العثور على امرأة تبلغ من العمر 42 عامًا مطعونة حتى الموت بعد منتصف ليل السبت بقليل في زقاق في حي أوستن بالمدينة. تصدرت عمليات إطلاق النار عناوين الصحف باستمرار في الأشهر القليلة الأولى من العام اعتبارًا من 1 مايو ، لقي ما لا يقل عن 13959 الف شخصًا مصرعهم بسبب العنف المسلح في الولايات المتحدة هذا العام ، وفقًا لأرشيف عنف السلاح - وهو ما متوسطه 115 حالة وفاة كل يوم ومن بين الذين ماتوا ، كان 491 مراهقًا و 85 طفلاً. وشكلت الوفيات بسبب الانتحار الغالبية العظمى من القتلى جراء أعمال العنف المسلح هذا العام. كان هناك ما معدله 66 حالة وفاة بالانتحار يوميًا في عام 2023. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: