براد سميث
براد سميث (بالإنجليزية: Brad Smith) (15 مارس 1965 دالاس الولايات...عرض المزيد
الشروق
2025-04-30
تعهدت شركة التكنولوجيا والبرمجيات الأمريكية العملاقة مايكروسوت لعملاءها الأوروبيين باحترام قوانين الاتحاد الأوروبي في محاولة لطمأنة إحدى أسواقها الرئيسية مع تصاعد التوترات التجارية والجيوسياسية على مستوى العالم في ظل وجود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكتب براد سميث، رئيس مايكروسوفت، في تدوينة نُشرت اليوم الأربعاء: "بصفتنا شركة متعددة الجنسيات، نؤمن بالروابط عبر الأطلسي التي تعزز النمو الاقتصادي والازدهار المتبادل"، مؤكدا أن شركة التكنولوجيا الأمريكية تخضع للقوانين واللوائح والحكومات المحلية. وأضاف سميث: "مثل أي مواطن وشركة، لا نتفق دائمًا مع كل سياسة لكل حكومة. ولكن حتى عندما خسرنا قضايا في المحاكم الأوروبية، كانت مايكروسوفت تحترم القوانين الأوروبية وتلتزم بها". كما قال إن الشركة ستواصل حماية خصوصية البيانات الأوروبية وتدعم تطوير نظام واسع النطاق لحلول الذكاء الاصطناعي وتطبيقات الحوسبة السحابية في مختلف انحاء أوروبا. وشدد سميث على أن هذا الالتزام يشمل قانون المنافسة الأوروبية وقانون الأسواق الرقمية للاتحاد الأوروبي. ومنذ تولى الرئيس ترامب مهام منصبه في يناير/كانون الثاني، يفقد العملاء الأوروبيون ثقتهم في شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة مثل مايكروسوفت وجوجل وأمازون. وأقال الرئيس الأمريكي تقريبًا جميع أعضاء لجنة رئيسية مسؤولة عن مراقبة إطار عمل خصوصية البيانات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، والذي يحكم التبادل الآمن للبيانات الشخصية عبر المحيط الأطلسي. ويخشى العديد من عملاء مايكروسوفت الآن من أن خدمات الشركة الأمريكية لم تعد متوافقة مع أحكام اللائحة العامة لحماية البيانات الأوروبي. وللتغلب على المخاوف من إمكانية وصول إدارة ترامب إلى البيانات الأوروبية، قال سميث إن مايكروسوفت ستقدم خيارات أمان وتشفير إضافية في المستقبل لمنع الجهات الخارجية - بما في ذلك مايكروسوفت - من الوصول إلى بيانات العملاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-28
بعد غموض لأسابيع طويلة حول فريق الملياردير الأمريكى الذى أولاه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب مهام "وزارة الكفاءة الحكومية" المستحدثة من أجل تقليص نفقات الوكالات الفيدرالية والوزارات، أميط اللثام مؤخرا عنها. فقد كشفت الإدارة الأمريكية أن إيمى جليسون، مسؤولة الخدمة الرقمية الأمريكية السابقة، تدير هذا الفريق الذى فجر عاصفة من الانتقادات. من هى إيمى جليسون ؟ عملت إيمى البالغة من العمر 53 عاما، خلال ولاية ترامب الأولى كخبيرة خدمات رقمية ضمن وكالة "الخدمة الرقمية الأمريكية" من أكتوبر 2018 إلى ديسمبر 2021. كما عينتها الوكالة الرقمية – التى تنشر العاملين فى مجال التكنولوجيا بجميع الوكالات الفيدرالية للمساعدة فى جهود تحديث البيانات– لاحقا فى وزارة الصحة والخدمات الإنسانية، حيث عملت على الاستجابة لفيروس كوفيد، وفق ما أفادت صحيفة "نيويورك تايمز". ثم شغلت بعدها منصب رئيس تنفيذى فى شركة الرعاية الصحية فى ناشفيل Russell Street Ventures، التى أسسها براد سميث- الذى عمل فى إدارة ترامب الأولى أيضا قبل أن ينضم لاحقا إلى "وزارة الكفاءة الحكومية" ( DOGE)مع ماسك وفيفيك رامسوامي. إلا أنها مع تنصيب ترامب فى 20 يناير الماضي، عادت غليسون ثانية إلى الوكالة التى تم إنشاؤها عام 2014 كمشرفة على تكنولوجيا المعلومات، بمنصب غير بارز فعلا على مستوى الحكومة. لكنها سرعان ما استدعيت فى فبراير لتشرف على فريق DOGE كما يسمى، كمدير تنفيذى تحت إدارة ماسك بطبيعة الحال. أما اللافت فى مسيرة تلك السيدة فإنها أطلقت قبل سنوات مدونة خاصة بها، قبل أن تختفى منذ نحو أسبوع. ونشرت عليها بعض القضايا الخاصة لاسيما تشخيص إصابة ابنتها بمرض مناعى ذاتى نادر، حيث روت صراعاتها ومشاكلها الصحية. كما وصفت يوم تشخيص ابنتها بالمرض بالأكثر رعبا فى حياتها، مضيفة أن تجربتها هذه حثتها على الاهتمام بمجال الرعاية الصحية. فشغلت من عام 2014 إلى عام 2018، منصب نائب الرئيس للأبحاث فى مؤسسة Cure JM، التى تعنى بعلاجات التهاب الجلد والعضلات لدى الأحداث واليافعين. ما دفع الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما إلى وصفها بـ"بطلة التغيير" لجهودها فى مجال الرعاية الصحية هذا. يبقى الأكيد أنه رغم مسيرتها المهنية الحافلة، نال فريقها نصيبه من الانتقادات فى ظل إدارة ماسك، الذى صرف حتى الآن مئات الموظفين من العديد من الوكالات والوزارات متوعدا بالمزيد. ما أدى إلى تلقيه بحرا من الانتقادات والدعاوى القضائية أيضا من قبل بعض الموظفين المتضررين. لكنه رغم كل ذلك لا يزال وفريقه يحظى بمباركة ترامب، الذى طلب منه أن يضرب بيد من حديد، لتقليص النفقات غير الضرورية فى الوزارات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-05-08
تعتزم شركة مايكروسوفت استثمار 3.3 مليار دولار لبناء مركز بيانات جديد للذكاء الاصطناعي في ولاية ويسكونسن الأميركية، في أحدث إضافة للاستثمارات المتنامية عالميا لتطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. ومن المقرر أن ينضم رئيس مايكروسوفت، براد سميث، إلى الرئيس الأميركي، جو بايدن، في مقاطعة راسين بولاية ويسكونسن، الأربعاء، للإعلان عن الاستثمار الجديد، والذي يأتي ضمن سلسلة من الاستثمارات الضخمة التي كشفت عنها الشركة في أميركا وأوروبا وآسيا لتوسيع نطاق شبكة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقالت إن الموقع الجديد سيخلق في البداية 2300 وظيفة في أعمال البناء، وفي نهاية المطاف ما يصل إلى 2000 وظيفة في مراكز البيانات. وأضافت أنها سوف تستثمر أيضا في مختبر جديد للذكاء الاصطناعي في حرم جامعة ويسكونسن ميلووكي لتدريب العمال على استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. ومنذ إطلاق ChatGPT من OpenAI في عام 2022، تزايد الطلب على برامج الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية التي تدعمها. ومع ذلك، فإن مراكز البيانات - التي يعمل الكثير منها برقائق باهظة الثمن من صنع شركة إنفيديا - تكافح من أجل مواكبة الطلب. والتزمت شركات مايكروسوفت وأمازون.كوم وألفابت وميتا بلاتفورمز، الشركة الأم لشركة غوغل، بإنفاق عشرات المليارات من الدولارات في العام المقبل لبناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وزادت مساحة مراكز البيانات في الولايات المتحدة بنسبة 26 بالمئة العام الماضي، وفقًا لشركة العقارات CBRE، كما أن هناك مساحات قياسية قيد الإنشاء. ومن المقرر أن ينضم رئيس مايكروسوفت، براد سميث، إلى الرئيس الأميركي، جو بايدن، في مقاطعة راسين بولاية ويسكونسن، الأربعاء، للإعلان عن الاستثمار الجديد، والذي يأتي ضمن سلسلة من الاستثمارات الضخمة التي كشفت عنها الشركة في أميركا وأوروبا وآسيا لتوسيع نطاق شبكة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقالت إن الموقع الجديد سيخلق في البداية 2300 وظيفة في أعمال البناء، وفي نهاية المطاف ما يصل إلى 2000 وظيفة في مراكز البيانات. وأضافت أنها سوف تستثمر أيضا في مختبر جديد للذكاء الاصطناعي في حرم جامعة ويسكونسن ميلووكي لتدريب العمال على استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. ومنذ إطلاق ChatGPT من OpenAI في عام 2022، تزايد الطلب على برامج الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية التي تدعمها. ومع ذلك، فإن مراكز البيانات - التي يعمل الكثير منها برقائق باهظة الثمن من صنع شركة إنفيديا - تكافح من أجل مواكبة الطلب. والتزمت شركات مايكروسوفت وأمازون.كوم وألفابت وميتا بلاتفورمز، الشركة الأم لشركة غوغل، بإنفاق عشرات المليارات من الدولارات في العام المقبل لبناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وزادت مساحة مراكز البيانات في الولايات المتحدة بنسبة 26 بالمئة العام الماضي، وفقًا لشركة العقارات CBRE، كما أن هناك مساحات قياسية قيد الإنشاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-09
قال براد سميث رئيس شركة مايكروسوفت كورب، إن إمبراطورية البرمجيات والتكنولوجيا الأمريكية تعتزم استثمار 9ر2 مليار دولار في مراكز البيانات باليابان بحلول 2025 وهو اكبر استثمار لها في اليابان. وذكرت صحيفة نيكي الاقتصادية اليابانية، أنه سيتم الإعلان عن الاستثمار خلال زيارة رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا لواشنطن خلال الأسبوع الحالي، وفي الوقت الذي تسعى فيه اليابان لتعزيز قدراتها الحوسبية للذكاء الاصطناعي. ووصل كيشيدا أمس، إلى الولايات المتحدة في أول زيارة رسمية لرئيس وزراء ياباني للولايات المتحدة منذ 9 سنوات، وهو ما يؤكد أهمية التحالف بين البلدين. ويتضمن جدول أعمال كيشيدا في الولايات المتحدة عقد لقاءات مع ممثلي الشركات الأمريكية قبل قمته المقررة مع الرئيس الأمريكي جو بايدن غدا الأربعاء. وأفادت وكالة بلومبرج للأنباء بأن مايكروسوفت تعتزم إضافة رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة في موقعيها الحاليين في شرق وغرب اليابان. كما ستكشف عن برنامج مرتبط بإعادة تأهيل المهارات في اليابان لتدريب حوالي 3 ملايين عامل خلال ثلاث سنوات وإقامة معمل أبحاث في مجال تكنولوجيا الإنسان الآلي والذكاء الاصطناعي. ومن المقرر أن يزور رئيس الوزراء الياباني مصنع بطاريات تابع لشركة تويوتا ومصنع تابع لشركة هوندا أيركرافت في ولاية نورث كارولينا الأمريكية يوم الجمعة المقبل، حيث من المحتمل أن يتحدث عن فوائد الاستثمارات اليابانية للاقتصاد الأمريكي. وتعتبر اليابان أكبر دولة مستثمرة في الولايات المتحدة باستثمارات تبلغ 2ر775 مليار دولار حتى نهاية 2022، وتليها كندا ثم بريطانيا بحسب مكتب التحليل الاقتصادي الأمريكي. وتزيد استثمارات اليابان بشدة عن استثمارات الصين في الولايات المتحدة التي تبلغ 8ر44 مليار دولار فقط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-13
تخشى الكثير من حكومات العالم التي تستخدم إصدارات شركة مايكروسوفت، تهديد أسرارها وأعمالها بعد اختراق قراصنة روس مجددا حسابات البريد الإلكتروني لكبار المسؤولين التنفيذيين في الشركة، ووصولهم إلى "معلومات مهمة". ويقيم خبيران في الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات في تعليقهما لموقع "سكاي نيوز عربية " حجم الخطر الذي خلَّفه اختراق القراصنة الروس لعملاقة التكنولوجيا حتى الآن، وتداعياته المحتملة على الأمن القومي للدول. ماذا حدث؟ جاء في بيان لمايكروسوفت نشرته وكالة "أسوشيتدبرس" هذا الأسبوع: ولم يوضح المتحدث باسم الشركة ما هي شفرة المصدر التي تم الوصول إليها، وما هي القدرة التي اكتسبها المتسللون لمزيد من اختراق أنظمة العملاء وأنظمة مايكروسوفت. تهديد الأمن القومي تعليقا علي يقول وتكنولوجيا المعلومات، تامر محمد: "الآن مع تقدم التكنولوجيا أصبح الهاكرز (القراصنة) مع لديهم القدرة على الوصول إلي البيانات والأسرار بكل سهولة". وفيما يخص حالة ، يتوقع أن "المخاطر التي ستواجهها الشركة ستكون كبيرة جدا، وسنرى وقوع بعض الشركات بسبب وصول القراصنة لمعلومات حساسة". وتم رصد الهجوم لأول مرة في 12 يناير 2024، ونُسب إلى مجموعة قرصنة معروفة باسم "ميدنايت بليزارد" أو "نوبليوم". ويشير محمد إلي أن هذا الاختراق "له مخاطره كذلك على لا شك"، مدللا على ذلك بأن مايكروسوفت منتشرة في كل العالم، وتستعمل إصداراتها معظم حكومات دول العالم. لكن خبير الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات، أحمد الدموهي، يتوقع أن مخاطر لن تكون بهذه الدرجة، ويستند في ذلك على: وكانت الشركة قالت في بيانها حول الهجوم إنها حتى الآن لم تجد أي دليل على أن أنظمة التعامل مع العملاء التي تستضيفها مايكروسوفت قد تم اختراقها. "تجسس استراتيجي" وتعددت شكاوى مايكروسوفت من اختراقات لقراصنة روس وصينيين وإيرانيين، لكن من أكثرها لفتا للأنظار كان في يونيو 2022 حين ذكرت في تقرير لها أن قراصنة روسا مدعومين من موسكو انخرطوا في "تجسس استراتيجي" على حكومات ومراكز فكر وشركات ومجموعات إغاثة في 42 دولة تدعم كييف. وكتب رئيس مايكروسوفت براد سميث: "منذ بداية الحرب (الحرب بين روسيا وأوكرانيا التي اندلعت في فبراير من ذلك العام)، كان الاستهداف الروسي (لحلفاء أوكرانيا) ناجحًا بنسبة 29 بالمئة من الوقت"، حيث سُرقت البيانات في ربع عمليات الاختراق الناجحة للشبكة على الأقل. وأضاف سميث: "مع تكاتف تحالف الدول للدفاع عن أوكرانيا، كثفت وكالات الاستخبارات الروسية من اختراق الشبكات وأنشطة التجسس التي تستهدف الحكومات الحليفة خارج أوكرانيا". وركز ما يقرب من ثلثي أهداف التجسس الإلكتروني على أعضاء الناتو، وعلى رأسهم الولايات المتحدة، فيما كانت بولندا، القناة الرئيسية لتدفق المساعدة العسكرية إلى أوكرانيا، في المرتبة الثانية، وتم استهداف الدنمارك والنرويج وفنلندا والسويد وتركيا. أما الاستثناء اللافت للنظر فهو إستونيا، حيث قالت مايكروسوفت إنها لم تكتشف أي اختراق روسي عبر الإنترنت منذ بدء الحرب، وعزت الفضل إلى اعتماد إستونيا للحوسبة السحابية، حيث يسهل اكتشاف المتسللين. ويقيم خبيران في الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات في تعليقهما لموقع "سكاي نيوز عربية " حجم الخطر الذي خلَّفه اختراق القراصنة الروس لعملاقة التكنولوجيا حتى الآن، وتداعياته المحتملة على الأمن القومي للدول. ماذا حدث؟ جاء في بيان لمايكروسوفت نشرته وكالة "أسوشيتدبرس" هذا الأسبوع: ولم يوضح المتحدث باسم الشركة ما هي شفرة المصدر التي تم الوصول إليها، وما هي القدرة التي اكتسبها المتسللون لمزيد من اختراق أنظمة العملاء وأنظمة مايكروسوفت. تهديد الأمن القومي تعليقا علي يقول وتكنولوجيا المعلومات، تامر محمد: "الآن مع تقدم التكنولوجيا أصبح الهاكرز (القراصنة) مع لديهم القدرة على الوصول إلي البيانات والأسرار بكل سهولة". وفيما يخص حالة ، يتوقع أن "المخاطر التي ستواجهها الشركة ستكون كبيرة جدا، وسنرى وقوع بعض الشركات بسبب وصول القراصنة لمعلومات حساسة". وتم رصد الهجوم لأول مرة في 12 يناير 2024، ونُسب إلى مجموعة قرصنة معروفة باسم "ميدنايت بليزارد" أو "نوبليوم". ويشير محمد إلي أن هذا الاختراق "له مخاطره كذلك على لا شك"، مدللا على ذلك بأن مايكروسوفت منتشرة في كل العالم، وتستعمل إصداراتها معظم حكومات دول العالم. لكن خبير الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات، أحمد الدموهي، يتوقع أن مخاطر لن تكون بهذه الدرجة، ويستند في ذلك على: وكانت الشركة قالت في بيانها حول الهجوم إنها حتى الآن لم تجد أي دليل على أن أنظمة التعامل مع العملاء التي تستضيفها مايكروسوفت قد تم اختراقها. "تجسس استراتيجي" وتعددت شكاوى مايكروسوفت من اختراقات لقراصنة روس وصينيين وإيرانيين، لكن من أكثرها لفتا للأنظار كان في يونيو 2022 حين ذكرت في تقرير لها أن قراصنة روسا مدعومين من موسكو انخرطوا في "تجسس استراتيجي" على حكومات ومراكز فكر وشركات ومجموعات إغاثة في 42 دولة تدعم كييف. وكتب رئيس مايكروسوفت براد سميث: "منذ بداية الحرب (الحرب بين روسيا وأوكرانيا التي اندلعت في فبراير من ذلك العام)، كان الاستهداف الروسي (لحلفاء أوكرانيا) ناجحًا بنسبة 29 بالمئة من الوقت"، حيث سُرقت البيانات في ربع عمليات الاختراق الناجحة للشبكة على الأقل. وأضاف سميث: "مع تكاتف تحالف الدول للدفاع عن أوكرانيا، كثفت وكالات الاستخبارات الروسية من اختراق الشبكات وأنشطة التجسس التي تستهدف الحكومات الحليفة خارج أوكرانيا". وركز ما يقرب من ثلثي أهداف التجسس الإلكتروني على أعضاء الناتو، وعلى رأسهم الولايات المتحدة، فيما كانت بولندا، القناة الرئيسية لتدفق المساعدة العسكرية إلى أوكرانيا، في المرتبة الثانية، وتم استهداف الدنمارك والنرويج وفنلندا والسويد وتركيا. أما الاستثناء اللافت للنظر فهو إستونيا، حيث قالت مايكروسوفت إنها لم تكتشف أي اختراق روسي عبر الإنترنت منذ بدء الحرب، وعزت الفضل إلى اعتماد إستونيا للحوسبة السحابية، حيث يسهل اكتشاف المتسللين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-20
أعلنت شركة البرمجيات والتكنولوجيا الأمريكية العملاقة مايكروسوفت كورب اعتزامها إنفاق مليارات الدولارات على مراكز بيانات تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في إسبانيا، بالإضافة إلى المشروعات الاستثمارية الكبيرة التي تعتزم الشركة الأمريكية تنفيذها في ألمانيا. وأعلن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز ومدير مايكروسوفت براد سميث مساء أمس الاثنين أن الشركة تعتزم استثمار 95ر1 مليار يورو (1ر2 مليار دولار) في إسبانيا خلال عامين. وستستخدم هذه الأموال في التوسع في مشروعات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للحوسبة السحابية، بحسب ما كتبه سميث على منصة التواصل الاجتماعي إكس المعروفة سابقا باسم تويتر. وفي الأسبوع الماضي أعلن سميث اعتزام الشركة استثمار حوالي 3ر3 مليار يورو في ألمانيا خلال عامين، وبخاصة في زيادة قدرات مركزها في تطبيقات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. ويعتبر هذا الاستثمار هو الأكبر للشركة الأمريكية في ألمانيا طوال تاريخها المستمر منذ 40 عاما. ويتضمن المشروع برنامجا للتدريب على الذكاء الاصطناعي بهدف الوصول إلى 2ر1 مليون شخص. وفي نوفمبر الماضي تعهدت مايكروسوفت باستثمار 5ر2 مليار جنيه إسترليني (15ر3 مليار دولار) في مجال الذكاء الاصطناعي ببريطانيا بحلول 2026. وفي أكتوبر تعهد سميث باستثمار 5 مليارات دولار أسترالي (26ر3 مليار دولار أمريكي) في قطاع الذكاء الاصطناعي أثناء زيارته لأستراليا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2024-02-15
تعتزم إمبراطورية التكنولوجيا والبرمجيات الأمريكية "مايكروسوفت" استثمار نحو 3.3 مليار يورو في ألمانيا خلال العامين القادمين، لاسيما من أجل التوسع بشكل كبير في قدرات مركز البيانات الخاصة بها لتطبيقات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في ولاية شمال الراين - فيستفاليا، غربي البلاد، بحسب ما أعلنه رئيس الشركة براد سميث في برلين، اليوم الخميس، خلال لقاء مع المستشار الألماني أولاف شولتس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-20
وفقا لوثيقة قضائية قدمتها شركة تكنولوجيا المعلومات الأميركية مايكروسوفت، فتم اختراق قراصنة مرتبطون بأجهزة الاستخبارات الروسية لرسائل البريد الإلكتروني لكبار المسؤولين التنفيذيين في الشركة. واكتشف فريق الأمن التابع للشركة الهجوم الأخير في 12 يناير، وسريعًا تحرك الموظفون بإطلاق دفاعات منعت وصول المتسللين إلى المزيد من الحسابات. وبحسب الوثيقة فأن القراصنة يتبعون لمجموعة «ميدنايت بليزارد» (Midnight Blizzard)، التي تعمل بالتعاون مع أجهزة الاستخبارات الخارجية الروسية، وفق واشنطن ولندن. رئيس شركة «مايكروسوفت»، براد سميث - صورة أرشيفية كما أفادت مايكروسوفت: «إنهم يسعون إلى جمع المعلومات الاستخبارية عبر التجسس على المصالح الخارجية على المدى البعيد». وفي مدونة بشأن هجوم سبيراني سابق، قالت الشركة :إن «من المعروف أن هذه المجموعة تستهدف في المقام الأول الدول والكيانات الدبلوماسية والمنظمات غير الحكومية ومقدمي خدمات تكنولوجيا المعلومات في الولايات المتحدة وأوروبا». ورغم تصريحات الشركة على عدم وجود دليل أن المتسللين تمكنوا من الوصول إلى حسابات العملاء أو أنظمة الإنتاج أو كود المصدر أو برامج الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت، فإن التحقيقات أفادت بأن القراصنة استهدفوا في البداية حسابات البريد الإلكتروني للحصول على معلومات تتعلق بميدنايت بليزارد نفسها«. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-17
قالت مايكروسوفت إنها ستبذل جهدًا أخيرًا لإقناع مسؤولي مكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي بشأن صفقتها البالغة 69 مليار دولار للاستحواذ على Activision Blizzard ، شركة ألعاب الفيديو التي تصنع Call of Duty ، في جلسة استماع مغلقة في 21 فبراير. وبحسب تقرير لوكالة رويترز للأنباء ، طلبت شركة البرمجيات الأمريكية جلسة الاستماع بعد تلقيها بيان اعتراضات من المفوضية الأوروبية. وحذر بيان الاعتراضات من الآثار المحتملة المناهضة للمنافسة للصفقة. وفي وقت سابق، قالت مايكروسوفت إنها تعمل مع المنظمين لمعالجة أي مخاوف. ونُقل عن مايكروسوفت قولها: "نحن نواصل العمل مع المفوضية الأوروبية لمعالجة أي مخاوف تتعلق بالسوق، هدفنا هو جلب المزيد من الألعاب لعدد أكبر من الناس، وهذه الصفقة ستعزز هذا الهدف". قد تضر صفقة Microsoft-Activision باللاعبين في الأسبوع الماضي، قال منظم مكافحة الاحتكار في بريطانيا إن تحقيقًا معمقًا وجد أن شراء مايكروسوفت صانع Xbox لـ أكتيفيجن بليزارد قد أثار مخاوف المنافسة بشأن السحابة وألعاب وحدة التحكم. وأثيرت مخاوف مماثلة من قبل لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية قائلة إن مايكروسوفت لديها سجل في اكتناز محتوى ألعاب قيم. ومع ذلك، توصلت مايكروسوفت إلى صفقة مدتها 10 سنوات مع Nintendo لإتاحة "Call of Duty" على وحدات تحكم Nintendo ، وهي خطوة تهدف إلى إقناع منفذي المنافسة. وقالت الشركة أيضًا إنها عرضت أيضًا صفقة مماثلة مع شركة سوني، التي تعتبر "المعترض الأعلى" على الصفقة. وقالت الشركة إنها تريد الصفقة لمساعدتها على التنافس مع رواد صناعة الألعاب ، Tencent و PlayStation مالكة Sony. بدون Activision ومجموعة متنوعة من الألعاب عبر الأجهزة المحمولة ووحدات التحكم وأجهزة الكمبيوتر ، قد تكافح مايكروسوفت لجذب المستخدمين إلى نظامها الأساسي. في العام الماضي، قال رئيس مايكروسوفت براد سميث إن الحصول على Activision Blizzard سيمكن مايكروسوفت من التنافس ضد هذه الشركات من خلال الابتكار الذي من شأنه أن يفيد المستهلكين. وأشار أيضًا إلى أن الشركة تريد أن تقدم للمستهلكين خيارًا للاشتراك في خدمة الألعاب السحابية "التي تتيح لهم بث مجموعة متنوعة من الألعاب على أجهزة متعددة مقابل رسوم واحدة معقولة. كما أنه سيفيد المطورين من خلال السماح لهم بالوصول إلى جمهور أوسع بكثير ". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-26
دعا رئيس شركة مايكروسوفت براد سميث، إلى التزام الشفافية فى تحديد أهداف ومبادئ تنظيم الذكاء الاصطناعى، مطالبا بوضع "مخطط تنظيمى" يتطلب وضع معايير على مستوى القطاع الخاص والمستويين الوطنى والعالمي. جاء ذلك فى كلمة ألقاها سميث فى جلسة بعنوان "الذكاء الاصطناعى للأعمال والمجتمعات: الفرص واللوائح" ضمن فعاليات قمة "بى 20" لعام 2023 فى الهند، وهى قمة تنعقد فى إطار مجموعة العشرين من أجل التواصل مع شركاء التجارة. وقال سميث - فى كلمته التى نقلها موقع "جادجتس 360" التقنى - إن الناس يريدون أن يكونوا واثقين من أن هذه التكنولوجيا الجديدة، الذكاء الاصطناعي، ستظل تحت سيطرة الإنسان. وأضاف سميث: "لقد شاهدوا الكثير من أفلام الخيال العلمى التى تحكى كيف تحول الذكاء الاصطناعى إلى اتجاه غير مرغوب. وبما أننا نصنع ما يبدو وكأنه جزء من الخيال العلمي، فإننا بحاجة إلى الشركات والجهات التنظيمية للتركيز على ذلك". كما شدد سميث على الحاجة إلى إنشاء مخطط تنظيمى من قبل الحكومات والقطاعات الخاصة فى جميع أنحاء العالم؛ مضيفا أن هذا يعنى أن بعض هذه المبادئ سيتم تطبيقها على مستوى التطبيقات، وبعضها على مستوى السحابة الإلكترونية ومراكز البيانات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-05-31
يتخوف الكثيرون من مستقبل الذكاء الاصطناعى ولعل على رأسهم عملاق التكنولوجيا إيلون ماسك، الرئيس التنفيذى لشركة تسلا وspacex، الذى أصدر الكثير من المخاوف حول استخداماتها فيما بعد وسيطرتها على الإنسان، وبالفعل اتحد حاليا قادة العالم في مجال التكنولوجيا خلال فعاليات "المجلس الاقتصادى العالمى" لإنشاء مجموعة مشتركة من المبادئ التوجيهية بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي لمواجهة احتمال سوء الاستخدام. الذكاء الاصطناعى 2 ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، سيركز المجلس العالمي للذكاء الاصطناعى، الذي تم إنشاؤه كجزء من قمة عقدها المنتدى الاقتصادي العالمي في سان فرانسيسكو، ليس فقط على وضع معايير للطريقة التي يجب أن يطبق بها الذكاء الاصطناعى، ولكن في جعل تلك المعايير تتشابك وتتناسب بين قوى العالم خاصة الولايات المتحدة والصين. ولعل هدف ربط الحكومات المتباينة تبين جيدا من خلال قادة المجلس، الذين يشملون على براد سميث رئيس مايكروسوفت، وكاي فو لي وخبير الذكاء الاصطناعى الصينى. ووفقًا لبيان صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، يأمل المجلس في إنشاء قنوات اتصال بين الشركاء بشأن أفضل الممارسات ودراسات الحالة وكذلك معالجة ما يسمونه "فجوات الحوكمة"، فمن المفترض أنها مجالات لم يتم فيها التنظيم بعد، وذلك لمواكبة التكنولوجيا الضارة المحتملة. ولعل تقنية التعرف على الوجه من أبرز هذه التقنيات التى سيتم التعامل معها وإنشاء قرارات بشأنها، لما أثارته من مشكلات تخص الخصوصية والأخلاقيات مؤخرا. ويعد المجلس الاقتصادي العالمي ليس المنظمة الوحيدة التي تتطلع إلى إنشاء مجموعة مشتركة من المبادئ حول الذكاء الاصطناعى، حيث أصدرت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) هذا الشهر أيضًا مجموعة من المبادئ التي تحيط بالذكاء الاصطناعى، وتأمل أن تحمي القانون الإنساني مع مواصلة نمو التكنولوجيا وتطويرها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-08-21
قالت شركة مايكروسوفت، أنها سجلت محاولات روسية للتأثير في انتخابات الكونجرس الأمريكي المزمعة في نوفمبر المقبل، وبحسب وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، فإن شركة مايكروسوفت، أثبتت أن "مجموعة من الهاكرز المرتبطين بالحكومة الروسية، قامت بتشكيل نطاقات (Domain) مزيفة وتبين أنها نسخ مزورة لمنظمتين محافظتين أمريكيتين هما معهد هدسون والمعهد الجمهوري الدولي"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وأضافت الشركة، أنه تم تشكيل "3 نطاقات مزيفة أخرى بشكل يوحي بأنها تابعة لمجلس الشيوخ الأمريكي"، وقال رئيس شركة مايكروسوفت براد سميث للصحفيين إن نشاط النطاقات المذكورة، "يركّز بشكل أساسي على تقويض الديمقراطية" رغم أنه لم تسجل حتى الآن أي محاولات لدخول هذه المواقع. وأضاف: "ليس لدينا أدنى شك في من يتحمل المسؤولية عن ذلك"، وأعلنت الشركة، أن "محاولات التدخل، تمت من قبل مجموعة هاكرز Strontium، المعروفة أيضا Fancy Bear أو APT2"، وقالت "أسوشيتد برس" من جهتها، إن هذه المجموعة وفقا للمدعي الأمريكي الخاص روبرت ميولر، ترتبط بدائرة الاستخبارات الخارجية التابعة لوزارة الدفاع الروسية (GRU)، وزعم الجانب الأمريكي، أن هذه المجموعة نفذت هجمات على حواسيب اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي وحملة هيلاري كلينتون الانتخابية عام 2016. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-02-27
تنظر المحكمة العليا في واشنطن اليوم، في ما إذا كان بوسع السلطات الأمريكية مطالبة عملاق المعلوماتية مايكروسوفت تسليمها رسائل الكترونية مخزنة، على خادم خارج الأراضي الأمريكية، وهي مسألة لها تبعات دولية لا يستهان بها. والجلسة أمام القضاة التسعة في المحكمة العليا موضوع ترقب وتشكل المرحلة الأخيرة من معركة قضائية عمرها خمس سنوات، اذ يتابعها معسكران هما من جهة "مؤيدو تغليب المصلحة العليا"، متمثلة في تحقيقات الشرطة، ومن جهة أخرى "شركات التكنولوجيا الحديثة" التي تريد حماية بيانات مستخدميها الشخصية. بدأت القضية في العام 2013 عند إصدار مذكرة تفتيش تطالب مايكروسوفت بتسليم مضمون حساب رسائل الكترونية استخدمه مشتبه به في قضية تهريب مخدرات، إلا أن تلك الرسائل كانت محفوظة على خادم في إيرلندا، وبالتالي رفضت مايكروسوفت الامتثال للمذكرة بحجة أن ذلك يشبه تفتيش منزل خارج الولايات المتحدة، وهو ما يتجاوز اختصاص المذكرة. واعتبرت وزارة العدل الأمريكية أن مثل هذا الموقف يهدد بعرقلة "مئات وحتى آلاف التحقيقات القضائية". وتمت المعركة أمام القضاء على مرحلتين، ففي البدء أمرت قاضية ابتدائية مايكروسوفت في 2014 بتسليم السلطات كل الرسائل الإلكترونية. - ما بعد سنودن -استجابت المجموعة لأمر القضاء في ما يتعلق بالبيانات المخزنة، في الولايات المتحدة، لكنها رفضت القيام بذلك بالنسبة إلى الرسائل المحفوظة في إيرلندا. ألا أنها كسبت الاستئناف، الذي تقدمت به امام محكمة فيدرالية في يوليو 2016، في نيويورك، عندما اقتنع القضاة بحجتها بأن السماح بضبط رسائل الكترونية في الخارج، يمكن أن يفتح الباب أمام مطالبة محققين أجانب ببيانات محفوظة في الولايات المتحدة. وساهمت تسريبات المعلومات المدوية التي قام بها إدوراد سنودن المتعامل السابق مع وكالة الأمن القومي"ان اس ايه" في إبراز القضية، فقد اثبت وجود نظام مراقبة للاتصالات والانترنت تقوم به الولايات المتحدة في العالم. ومنذ ذلك الحين تسود أجواء من الريبة بين السلطات الفيدرالية ومجموعات التكنولوجيا في "سيليكون فالي" التي تريد حماية مستخدميها الموزعين في العالم. وصرح رئيس مايكروسوفت، براد سميث، الأسبوع الماضي "لقد قلنا مرارا إن تحقيق انتصار في هذا الملف مهم حتى يستعيد العالم ثقته في التكنولوجيا الأمريكية". ومن بين المجموعات الكبرى التي تدعم مايكروسوفت منافستها التاريخية، آبل، وعملاقا البيع عبر الانترنت أمازون وايباي، ومشغلا الاتصالات "ايه تي اند تي" و"فيريزون"، وعملاق المعلوماتية هيولت باكارد. - قانون متقادم -أراد الاتحاد الاوروبي التدخل في القضية، وأرسل حجة إلى المحكمة العليا في واشطن، بأن البيانات الرقمية المخزنة في أوروبا من اختصاص القانون الأوروبي، وعلى السلطات الأمريكية أن تأخذ علما بإطار حماية البيانات الذي يطبقه التكتل. من جهتها، ذكرت فرنسا بـ"تمسكها بتوقيع اتفاقات دولية ثنائية أو متعددة الأطراف لتفادي مثل هذه الخلافات أو إيجاد حل لها". في موازاة الإجراء القضائي، تعالت عدة أصوات في الولايات المتحدة مطالبة الكونجرس بالتدخل عندما لاحظت أن الإطار الذي ينص عليه قانون الاتصالات المخزنة الصادر في 1986 بات متقادما. وما يزيد من تعقيد المسألة التخزين السحابي للبيانات. تقول خبيرة الشؤون القضائية جينيفر داسكال إن "سرعة نقل البيانات في العالم وكون الرقابة يقوم بها طرف ثالث وإمكان تخزين البيانات في مكان لا علاقة له بالمخالفة أو بالمشتبه به موضوع التحقيق"، يقلل من أهمية الحجة القائلة بأن مكان التخزين يجب أن يكون ضمن الاختصاص القضائي. وحذرت داسكال من أنه "في الوقت نفسه هناك مخاطر بأن ينظر العالم إلى أي انتصار للحكومة الأمريكية على أنه تأكيد على حق الشرطة الأمريكية في الوصول إلى المعلومات، في كل مكان، دون أخذ مصالح الطرف الآخر في الاعتبار، ما سيشكل سابقة ستسعى دول أخرى إلى الأخذ بها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-11-08
قال براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، إن الشركة تهتم بالهيدروجين الأخضر؛ لأن هناك اهتماما على المستوى الرفيع باستخدام الطاقة النظيفة، لما لها من تأثيرات مباشرة على التغيرات المناخية، لافتًا إلى أننا عندما نتحدث كقطاع الأعمال ومستخدمين للهيدروجين الأخضر يتصل هذا بالتكلفة المالية؛ إذ أننا منذ عام 2020 حققنا أرقامًا قياسية في استخدام الطاقة النظيفة، عن طريق خلايا الهيدروجين. وأكد «سميث» خلال جلسة «مستقبل الطاقة» بمؤتمر قمة المناخ: «نطمح إلى تحقيق أرقام قياسية جديدة بإنتاج مزيد من الطاقة النظيفة، عن طريق استخدام الهيدروجين الأخضر»، متمنيًا تحقيق كل الدول أرقام قياسية جديدة في ذلك المجال، لافتًا إلى أن هناك شركات كبيرة مثل كاتربيلر لديها مستوى كبير من استخدام الطاقة النظيفة. وشدد رئيس شركة مايكروسوفت، على أنه لا بد على بعض الاقتصاديات توحيد جهودها، وبدعم القيادات السياسية، لتمهيد الطريق وإعطاء الفرص لدعم مجال الطاقة النظيفة والمتجددة، لافتًا إلى أننا نعتمد على تحليل البيانات الجيدة التي تعطينا رؤية واضحة لاتخاذ الخطوات المستقبلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-04-02
استقبل الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، رئيس شركة مايكروسوفت، براد سميث، ونائب رئيس مجلس إدارة الشركة، والوفد المرافق له، لبحث مجالات التعاون، وضم الوفد كل من: سامر أبولطيف، رئيس شركة مايكروسوفت في الشرق الأوسط وإفريقيا، وميرنا عارف، مدير عام مايكروسوفت مصر، وعدد من مسؤولي الشركة، وذلك بحضور الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والمهندس خالد العطار، نائب وزير الاتصالات للتنمية الإدارية والتحول الرقمي والميكنة، والمهندس رأفت هندي، نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لشؤون البنية التحتية. وفي بداية اللقاء، ثمن الدكتور مصطفى مدبولي العلاقات المتميزة مع شركة مايكروسوفت التي تعود إلى أكثر من 25 عامًا، وذلك في مجال تطبيق التكنولوجيا في القطاعات لدعم النمو الاقتصادي وخطط التنمية في مصر، مشيرًا إلى أنه يتابع بشكل شخصي أعمال الشركة الكبرى الخاصة بالعاصمة الإدارية الجديدة. من جانبه، أكد رئيس الوزراء، أنّ ملف التحول الرقمي يأتي على رأس أولويات الدولة المصرية، ويحظى باهتمام كبير من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية. وثمن «مدبولي» رغبة الشركة في دعم رئاسة مصر المرتقبة للدورة الـ27 لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP27، مستعرضًا التحضيرات الفنية واللوجستية التي تقوم بها مصر استعدادًا للاستضافة، مشيرًا إلى أن مصر اتخذت إجراءات جادة من أجل بلورة الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050، وأنها بصدد إطلاق النسخة المحدثة من مساهماتها المحددة وطنيًا وفقًا لاتفاقية باريس لتغير المناخ خلال الفترة القليلة القادمة. أما براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، فأعرب عن امتنانه للشراكة الطويلة مع الحكومة المصرية على مدار الـ 25 عامًا الماضية، مشيرًا إلى أنها كانت تجربة ثرية ومفيدة، قائلًا: استفادت شركة مايكروسوفت من وجودها بمصر على مدار الفترة الماضية. وأبدى رئيس الشركة إعجابه بالتجربة المصرية في مجال التحول الرقمي، مشيرًا إلى أن مصر وضعت رؤية طموحة لتحقيق هذا التحول، واتخذت خطوات جادة من أجل تحويل هذه الرؤية إلى حقيقة ملموسة. استعرض «براد سميث» مجالات عمل الشركة المتعلقة بقضايا المناخ والاستدامة، ومساهماتها في مؤتمرات المناخ السابقة انتهاء بمؤتمر جلاسكو في نوفمبر الماضي، معرباً عن تطلعه لدعم رئاسة مصر المرتقبة لمؤتمر المناخ، لافتاً إلى أن الفترة القادمة ستشهد مزيدا من التعاون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-11-12
تثير التطورات السريعة في مجال الذكاء الاصطناعي قلقا في أنحاء العالم، بشأن ما تنطوي عليه التكنولوجيا من قدرة على نشر المعلومات المضللة، وإساءة الاستخدام وإحداث اضطرابات في سوق العمل. وقال براد سميث، إن هذه الشكوك لم ترد لدى مطوري هذه التكنولوجيا، مشيرا إلى أن تفاؤلهم ذكره بالسنوات الأولى لمنصات التواصل الاجتماعي. وبحسب سميث، فإنه في حينه، أصبحت صناعة التكنولوجيا "مبتهجة بعض الشيء بشأن الأمور الجيدة التي ستجلبها وسائل التواصل الاجتماعي للعالم- وهناك الكثير منها- من دون التفكير بالمخاطر أيضا". وأكد سميث "علينا أن نكون واضحي الرؤية، ويتوجب أن نكون متحمسين للفرص، ولكن علينا ان نفكر بشكل عميق وحتى نقلق بشأن الجانب السلبي. ويتعين علينا بناء حواجز الحماية من البداية". وهذا الأسبوع، قالت دراسة للأمم المتحدة، إن احتمال تعزيز الذكاء الاصطناعي للوظائف أكبر من احتمال تدميره لها، في ظل القلق المتزايد حيال التأثير المحتمل للتكنولوجيا. تناولت الدراسة التأثير المحتمل لمنصات الذكاء الاصطناعي على كمية ونوعية الوظائف، مشيرة إلى أن معظم الوظائف والقطاعات معرّضة جزئيا فقط إلى الأتمتة. ورجّحت أن معظمها "سيكون على الأرجح مكمَّلا لا مستبدَلا بآخر موجة ذكاء اصطناعي توليدي مثل تشات جي بي تي". وتابع سميث أنه من الواضح أن الناس "يرغبون في أن يكونوا واثقين بأن هذه التكنولوجيا الجديدة ستظل تحت السيطرة البشرية". وهناك مخاوف من أن تقوم روبوتات الدردشة بإغراق الإنترنت بالمعلومات المضللة، أو أن تنتج الخوارزميات المتحيزة مواد عنصرية وغيرها، أو إمكان أن تؤدي الأتمتة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي إلى تدمير صناعات بأكملها. تثير التطورات السريعة في مجال الذكاء الاصطناعي قلقا في أنحاء العالم، بشأن ما تنطوي عليه التكنولوجيا من قدرة على نشر المعلومات المضللة، وإساءة الاستخدام وإحداث اضطرابات في سوق العمل. وقال براد سميث، إن هذه الشكوك لم ترد لدى مطوري هذه التكنولوجيا، مشيرا إلى أن تفاؤلهم ذكره بالسنوات الأولى لمنصات التواصل الاجتماعي. وبحسب سميث، فإنه في حينه، أصبحت صناعة التكنولوجيا "مبتهجة بعض الشيء بشأن الأمور الجيدة التي ستجلبها وسائل التواصل الاجتماعي للعالم- وهناك الكثير منها- من دون التفكير بالمخاطر أيضا". وأكد سميث "علينا أن نكون واضحي الرؤية، ويتوجب أن نكون متحمسين للفرص، ولكن علينا ان نفكر بشكل عميق وحتى نقلق بشأن الجانب السلبي. ويتعين علينا بناء حواجز الحماية من البداية". وهذا الأسبوع، قالت دراسة للأمم المتحدة، إن احتمال تعزيز الذكاء الاصطناعي للوظائف أكبر من احتمال تدميره لها، في ظل القلق المتزايد حيال التأثير المحتمل للتكنولوجيا. تناولت الدراسة التأثير المحتمل لمنصات الذكاء الاصطناعي على كمية ونوعية الوظائف، مشيرة إلى أن معظم الوظائف والقطاعات معرّضة جزئيا فقط إلى الأتمتة. ورجّحت أن معظمها "سيكون على الأرجح مكمَّلا لا مستبدَلا بآخر موجة ذكاء اصطناعي توليدي مثل تشات جي بي تي". وتابع سميث أنه من الواضح أن الناس "يرغبون في أن يكونوا واثقين بأن هذه التكنولوجيا الجديدة ستظل تحت السيطرة البشرية". وهناك مخاوف من أن تقوم روبوتات الدردشة بإغراق الإنترنت بالمعلومات المضللة، أو أن تنتج الخوارزميات المتحيزة مواد عنصرية وغيرها، أو إمكان أن تؤدي الأتمتة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي إلى تدمير صناعات بأكملها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: