بدار الإفتاء المصرية
كتب- محمد قادوس: قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الصلاة التي تُؤدى بناءً على مجرد ظن بدخول وقت الصلاة غير صحيحة،...
مصراوي
Very Negative2025-06-16
كتب- محمد قادوس: قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الصلاة التي تُؤدى بناءً على مجرد ظن بدخول وقت الصلاة غير صحيحة، مشددًا على أهمية التأكد من دخول الوقت قبل أداء الصلاة. وأضاف وسام ، خلال حواره ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة" الناس": لو اعتمد الشخص على غلبة الظن واجتهد بناءً على قواعد صحيحة واعتقد أن الوقت قد دخل، فإن صلاته صحيحة ولا يلزم الإعادة، أما إن ثبت أنه صلى قبل دخول الوقت فيجب عليه إعادة الصلاة. وتطرق إلى حالات الجمع بين الصلوات قائلاً: "في الأصل لا يجوز الجمع بين الصلوات إلا في حالات السفر أو المطر أو المرض، وفي غير ذلك من الأحوال لا يجوز الجمع." وأشار إلى أن الصلاة قبل دخول وقتها غير جائزة، موضحًا: لا يجوز أن يصلي المسلم الفجر قبل دخول وقته، ولا الظهر قبل دخول وقته، حتى في حالة السفر لا يجوز الجمع أو تقديم الصلاة قبل دخول وقتها. وتابع: مثلاً لو صلّى أحدهم الفجر قبل وقتها ثم جمع بين الفجر والظهر، فهذا خطأ، إذ يجب أن تُؤدى الصلاة في وقتها الصحيح، فلو صلى الفجر في وقتها ولم يصلِ الظهر لا بد أن يصلي الظهر في وقتها. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Positive2025-06-16
كتب - علي شبل: أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الله سبحانه وتعالى يغفر جميع الذنوب مهما كانت، بشرطين هما أن لا يكون فيها شرك به، وأن يتوب العبد توبةً نصوحًا، مستشهدًا بقوله تعالى: "إني لغفارٌ لمن تاب وآمن وعمل صالحًا ثم اهتدى". وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن باب التوبة مفتوح، ولكن لا بد من الندم على الذنب، والإقلاع عنه، والعزم على عدم العودة إليه، مشيرًا إلى أن المسلم قد يقع في الخطأ أثناء يومه أو ليله، لكن المهم هو أن يُسرع إلى الاستغفار وتجديد التوبة دون تأخير. وأشار إلى خطأ شائع لدى البعض، حيث يظن الإنسان أنه إذا أذنب فلا يصح له أن يصلي أو يصوم أو يتصدق، ويقول في نفسه: "أنا عملت ذنوب كثيرة، فمكسوف أقف أصلي". وأضاف: "هذا تفكير خاطئ، بل الواجب على العبد إذا أذنب أن يقترب من الله أكثر، لا أن يبتعد، لأن ترك العبادة مع الذنب يعني أن الإنسان جمع على نفسه مصيبتين: الذنب والبعد عن الله". ودعا كل من أذنب إلى أن يبادر بالعمل الصالح، ويُكثر من الاستغفار، ويُداوم على الطاعات، لأن هذه الأعمال الصالحة تعين الإنسان على التوبة، وتُعيد إليه السكينة والطمأنينة. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-15
كتب- علي شبل: كشف الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن حكم الزيادة في البيع بالتقسيط، وهل تعد ربا أم ربحا مشروعا. وكان أمين الفتوى تلقى سؤالًا من شخص يمتلك محلًا لبيع الملابس، ويقوم ببيع البضائع بالتقسيط مع إضافة مبلغ بسيط على السعر الأصلي، وتساءل: "هل هذه الزيادة تُعد ربا؟ أم أنها ربح مشروع؟". وفي رده، أكد فخر، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن البيع بالتقسيط مع زيادة في السعر لا يُعد ربا شرعًا، موضحًا أن هذه الزيادة تُعتبر جزءًا من الثمن وليس زيادة ربوية. وأضاف: "إذا كان سعر القطعة نقدًا 100 جنيه، وسعرها بالتقسيط 120 جنيهًا، فهذا جائز شرعًا ولا حرج فيه، ما دام السعر متفقًا عليه من البداية بين البائع والمشتري". وشدد على أن هذه الزيادة هي فرق في الثمن مقابل الأجل، وهي معروفة ومشروعة في الفقه الإسلامي، ولا علاقة لها بالربا، لأنه لم يكن هناك بيع نقدي ثم طلب زيادة لاحقة على الثمن، وإنما هو تحديد لسعر البيع وفق طريقة السداد منذ البداية. وختم أمين الفتوى: "هذا يُعد من أرباح التجارة المشروعة، وليس من الربا، ما دام الأمر واضحًا ومُتفقًا عليه، ولا يُشترط أن تكون السلعة بنفس السعر نقدًا وتقسيطًا". اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-15
كتب- علي شبل: كشف الشيخ علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن حالات في الميراث يكون فيها للمرأة أكثر من نصيب الرجل، وذلك خلال رده على سؤال حول تركة متوفٍ ترك بنتًا، وأختًا شقيقة، وأخوين لأب، فهل يرث الأخوان لأب في هذه الحالة؟. وفي رده، أوضح أمين الفتوى، خلال برنامج "فتاوى الناس" على قناة "الناس"، اليوم الأحد، أن البنت ترث النصف فرضًا لانفرادها وعدم وجود من يعصبها أو يحجبها، بينما ترث الأخت الشقيقة الباقي بالتعصيب، لأنها تُعد عصبة مع الغير، أي مع البنت، وهي حالة تمنحها قوة قرابة تُعادل الأخ الشقيق، وبالتالي تحجب الأخوين لأب. ورغم أن الأخت الشقيقة أنثى، إلا أنها في هذه الحالة تحجب الذكور من الميراث، لأن قرابتها أقوى، قائلًا: "ليست كل الحالات تنتهي بتفوق الذكر في الميراث، فهنا حالتان من الإناث ورثتا، بينما الذكور لم يرثوا شيئًا". وفي مثال آخر، قال أمين الفتوى: إذا توفي شخص وترك زوجًا، وبنتًا، وأختًا شقيقة، فإن الزوج يرث الربع لوجود فرع وارث، والبنت ترث النصف، أما الأخت الشقيقة فترث الباقي تعصيبًا، وهو ما يساوي الربع، لتكون قد ورثت مثل الزوج تمامًا. وأكد الشيخ علي فخر، أن قاعدة "للذكر مثل حظ الأنثيين"، لا تُطبق إلا في أربع مسائل فقط، هي: الابن مع البنت، ابن الابن مع بنت الابن، الأخ الشقيق مع الأخت الشقيقة، الأخ لأب مع الأخت لأب، موضحا أن باقي مسائل المواريث، فأحيانًا ترث المرأة مثل الرجل، وأحيانًا أكثر منه، بل قد ترث في حين يُحجب الرجل تمامًا، كما حدث في المسألة المعروضة. واستطرد: "توزيع الميراث في الإسلام ليس فيه ظلم للمرأة، بل يعتمد على درجة القرابة ودقة الأحكام الشرعية، لا على النوع". اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-10
كتب-محمد قادوس: شدد الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على أن صيام يوم عرفة يكفر الذنوب الصغائر فقط، ولا يشمل الكبائر، ما لم تصحبها توبة نصوح. وقال أمين الفتوى أن الشريعة الإسلامية رتبت على بعض العبادات كالصلاة والوضوء وصيام رمضان ويوم عرفة فضلًا عظيمًا في التكفير، ولكن بشرط أن تكون الذنوب المكفرة من الصغائر، وليس الكبائر التي تحتاج توبة خاصة. وأشار إلى أن الذنب قد يكون متعلقًا بحق الله أو بحق العباد، فإن كان بحق العباد، فالأمر أشد خطورة، لأن حقوق العباد مبناها على المشاححة لا المسامحة، قائلًا: "صاحب الحق لا يُسامح بسهولة، وقد يطالبك بحقه أمام الله يوم القيامة. وأضاف ممدوح، خلال لقائه بإحدى البرامج المذاعة عبر القناة" الأولى المصرية": أن حقوق الله مبناها على المسامحة، أما حقوق الناس فتظل معلقة برقبة العبد حتى يعفو عنها صاحبها، وهذا ما يجعل التوبة عن الذنوب المتعلقة بالناس ضرورة لا يغني عنها كثرة الطاعات. وأكد أن الإنسان لا يضمن قبول الطاعات أو تحقق الشروط وزوال الموانع، داعيًا الناس إلى التوبة والتواضع والرجاء، والتوقف عن اعتبار موسم عرفة مسموحًا بموجبه التساهل في المعاصي لاحقًا. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-10
كتب-محمد قادوس: قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن المؤمن الحقيقي لا يطمئن بشكل مطلق لقبول أعماله، ولا ييأس من رحمة الله، بل يعيش دائمًا في حالة بين جناحي الخوف والرجاء. وأشار أمين الفتوى إلى أن من علامات قبول الأضحية أن ييسر الله للمسلم القيام بها، سواء من حيث توفر المال أو صدق النية أو القدرة على التنفيذ. وقال: "إذا وضع الله الفكرة في قلبك، ويسر لك السعي والذبح، فهذه من دلائل القبول، ولكنك لا تزال تحتاج إلى صدق النية وعدم الرياء". وأضاف ممدوح خلال لقائه بإحدى البرامج المذاعة عبر القناة" الأولى المصري": أن بعض العوامل مثل عدم الإخلاص أو نية المفاخرة قد تعكر صفو القبول، ولذا على المسلم أن يراجع قلبه دومًا، ويقتدي بالآية الكريمة على لسان إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام: "ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم". ولفت أمين الفتوى إلى أن أهل الله يقولون: "إياك أن تكون مهيض الجناح"، بمعنى أن الخوف وحده لا يكفي، ولا الرجاء وحده يبلغ المرء الطمأنينة، بل بالتوازن بينهما يبلغ المسلم الطمأنينة الحقيقية. واختتم ممدوح حديثه بالدعاء أن يتقبل الله من الجميع أعمالهم، ويجعلها خالصة لوجهه الكريم، ويجبر خواطر عباده الصادقين.اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-06-10
كتب- محمد قادوس: تلقي الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، سؤال يقول ما حكم توزيع لحوم الأضاحي بعد العيد وأيام التشريق؟ وقال أمين الفتوى، إن النبى- صلى الله عليه وسلم-قال "فاحبسوا ماشئتم"، أو ما بدى لكم، وهذا فى حق المضحى نفسه، فليس هناك مانع من أن يستمر التوزيع إلى بعد أيام التشريق. وأضاف وسام خلال لقائه بقتاة" الناس": الفرق بين الهدى والأضحية فى التوزيع قائلا:" الهدى يخص الحاج، وهناك خلاف بين الفقهاء هل يوزع كله أم يؤكل كله، ولكن ما اتفق عليه الجمهور هو أن يُسلك به مسلك الأضحية، ويأكل منه الحاج ويوزع منه على الفقراء. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2025-06-09
علق الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على وضع بعض الأشخاص أيديهم فى دم الذبيحة ثم طبعها على حائط البيت أو الأبواب أو السيارات أو الشئ الجديد. وقال أحمد وسام، إن خمسة جاءت من عدد آيات سورة الفلق، وهذه الخمسة وخميسة حرام ولا يجوز شرعا، لأن الدم المسفوح نجس وعندما أقوم بهذا الفعل فإنى أنجس الشئ الذى أقوم وضع الدم عليه، فالتضمخ بالنجاسة لا يجوز. وأضاف أحمد وسام خلال حلوله ضيفا بقتاة الناس، أن الدم المسفوح نجس ولا يجوز الصلاة بالملابس التى عليها الدم، والناس تظن أنه قدم الذبيحة فدية فهو بذلك يدفع العين، لكن الفدية بمجرد الذبح وهو أن تقربت إلى الله تعالى بعبادة إهراق الدم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-08
كتب- علي شبل: مع دخول عيد الأضحى وانتشار تضحية المصريين بالإبل "الجِمَال"، كشف الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن حكم أكل "لحم الجِمَال"، وهل ينقض تناوله الوضوء. أكد أمين الفتوى أن أكل لحم الجمال لا يَنْقُض الوضوء. وقال ربيع، في منشور عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، إنه مع دخول عيد الأضحى وانتشار تضحية المصريين بالإبل "الجِمَال"، فمِن الخلافات التي تنتشر على وسائل التواصل كل عيد أضحى في هذا السياق هو "لزوم الوضوء مِن أكل لحم الجِمَال". والصحيح، يقول أمين الفتوى: أنَّه لا يجب الوضوء بعد أكل الجِمَال، فمجرد أكلها لا يُعَدُّ ناقضًا للوضوء. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Positive2025-06-06
كتب- علي شبل: حذر الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من التَّنَدُّر بمشاهد هروب الأضاحي قبل الذَّبْح، مؤكدا أن ذلك يتنافى مع الأمر الإلهي ووصية النبي صلى الله عليه وسلم بالإحسان. وقال أمين الفتوى إن مشاهد هروب الأضاحي قبل الذَّبْح في موسم العيد وجعل ذلك طُرْفَة للتَّندُّر والضحك يتنافي كليًّا مع الأمر الإلهي: {وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 195]، ويناقِض أيضًا الأمر النبوي: «وإذا ذبحتُم فأحسِنوا الذِّبحةَ». وختم ربيع، في منشور عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، مشددا على أن الأضحية شعيرة تُعبِّر عنَّا معشر المسلمين... فعَبِّر صَحَّ وبإحسان. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-06
كتب- علي شبل: أكد الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن زواج المرأة بعد الطلاق ليس فيه عيب ولا حُرمة، موجها 3 نصائح للمرأة المطلقة قبل الزواج من آخر. وقال أمين الفتوى إن المرأة بعد انتهاء عدتها يجوز لها أن تتزوج بـمُطلِّقها -إذا كان الطلاق رجعيًَّا- أو تتزوج برجل آخر، ولا حُرْمَة ولا عيب في ذلك. ووجه ربيع، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، النصيحة في هذا السياق: أولًا: ألَّا يكون الزواج برجل آخر ردة فعل مِن فشل العلاقة الأُوْلَى. ثانيًا: ألَّا يكون الدافع حب الانتقام مِن الـمُطلِّق. ثالثًا: ألَّا يكون الدافع للهروب مِن وصمة "مُطَلَّقة". وشدد أمين الفتوى على أن الزواج سكنٌ ومودةٌ... قد يكون معه الحبُّ الكامل، وهنا يجتمع خير الدنيا والآخرة، أو مع حُبٍّ بقدرٍ ما، وهنا طَوِّر مِن هذا الحب... فإن لم تَقْدِر أن تُسَدِّد فقَارِب. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-06-05
قال الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من أعظم القُربات في الإكثار من التكبير والتهليل والتحميد، وإظهار الفرح والسرور، مشددًا على أن العيد لا يكون عيدًا حقيقيًا إلا إذا شعر الناس بالفرحة في عيون من حولهم. وأوضح الدكتور علي فخر، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، فى تغطية خاصة على قناة الناس، اليوم الخميس، أن من أفضل الأعمال في هذه الليلة: بر الوالدين، وصلة الأرحام، ومراعاة مشاعر الأهل والأقارب، قائلًا: "علشان أشعر بفرحة العيد، لازم أشوفها في عيون أهلي وأقاربي. مينفعش العيد يعدي من غير ما أزور أمي وأبويّا، أو على الأقل أتواصل معاهم تواصل حقيقي مش مجرد رسالة أو مكالمة". وأضاف أن ليلة العيد فرصة عظيمة لإحياء معاني الإيمان والتقوى، من خلال قيام الليل، والتصدق، والحديث الطيب داخل الأسرة: "نحيي ليلة العيد بالصلاة والذكر، ونشغل نفسنا ببر الوالدين وصلة الأرحام، ونكثر من الصدقة، امتثالًا لقول النبي ﷺ: (أغنوهم عن السؤال في هذا اليوم)". وأكد الدكتور علي فخر أن الصدقة في ليلة العيد لا تقتصر على عيد الفطر، بل تمتد كذلك إلى عيد الأضحى، مشيرًا إلى أن إدخال السرور على البيوت وإحياء السنن النبوية في هذه الليلة من القربات العظيمة. كما وجّه دعوة للأسر المصرية أن يستغلوا هذه الليلة في لمّ الشمل والحديث عن المعاني العظيمة المرتبطة بهذه الأيام، قائلًا: "اجمع زوجتك وأولادك، واحكِ لهم قصة سيدنا إبراهيم وسيدنا إسماعيل، وعلّمهم يعني إيه ليلة التروية، ويعني إيه ليلة عرفة، ويعني إيه ليلة النحر. هذه السيرة تزرع الإيمان في قلوب أبنائنا وتجعل العيد له طعم مختلف". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-05
قال الدكتور خالد عمران أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن يوم عرفة هو يوم عظيم يتجلى فيه الله سبحانه وتعالى على أهل الموقف ويباهي بهم الملائكة، موضحا أن أسعد الناس في هذا اليوم هو من غُفر له وأشقاهم من يظن أن الله لا يغفر لعباده في هذا اليوم العظيم. ودعا خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج «اليوم» عبر فضائية «DMC» الله تعالى، أن يتقبل من حجاج بيته الحرام وزوار نبيه عليه الصلاة والسلام، مضيفا أن الحق سبحانه وتعالى يتجلى بالمغفرة، ويجعل الدعاء في هذا اليوم من أكبر العبادات، فيوم عرفة هو يوم الدعاء. واستشهد بقول النبي صلى الله عليه وسلم «أفضل أيامكم يوم عرفة، وأفضل دعائكم دعاء عرفة، وأفضل ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله محمد رسول الله»، مشيرا إلى أن الله عز وجل يباهي الملائكة بهؤلاء العباد ويقول لهم «هؤلاء عبادي جاءوني شُعثا غُبرًا، أُشهدكم يا ملائكتي أني قد غفرت لهم». وشدد أن «أسرار المناسك وما فيها من رموز ينبغي أن يقرأها الإنسان وأن تتخلل روحه»، مضيفا أن الزي الموحد للحجاج يرمز إلى أن «الجميع في صفاء البياض يتوجهون إلى الله بالدعاء ويرجون أن تكون قلوبهم وصفحاتهم بيضاء مثل هذا الزي الأبيض، الذي يذكر بأن الجميع بين يدي الله سواسية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Positive2025-06-04
كتب- علي شبل: أوضح الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، حكم إطعام الجار المسيحي مِن لحم الأضحية؛ وهل يدخل ذلك في دائرة الأمور المباحة أم الممنوعة شرعًا. أكد أمين الفتوى أنه من المستحبات إطعام الجار المسيحي مِن لحم الأضحية؛ فهو مِن البر الذي أَمَر به الشرع ورغَّبَ فيه ودعا إليه، مستشهدا بقول الله تعالى: {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة: 8]. وأضاف ربيع، في فتوى نشرها عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، أن ذلك حقٌّ مِن حقوق الجار على جاره، والاستمرار على فعل ذلك والمداومة عليه يورث التآلف والصفاء، وإرساء روابط التآخي والتعاون. وختم فتواه قائلًا: المسلمُ سِلْمٌ لكل مَن حوله مِن الأكوان، يَشِع منه النور والمحبة، لا الكراهية والاجتواء. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-04
كتبت -داليا الظنيني: أوضح الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أنه لا إثم على من كان يُضحّي كل عام وتعذر عن الأضحية هذا العام، بشرط عدم القدرة أو توافر المانع، مؤكدًا أن الأضحية سُنة مؤكدة عن النبي ﷺ. وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إلى أن الأضحية سُنة مؤكدة في حق القادر، أي من كان موسرًا مستطيعًا، فإن فعلها نال أجرًا عظيمًا، وإن تركها لا يأثم، لكنه يكون قد فاته فضل كبير وثواب عظيم. وأضاف: "من أحب الأعمال إلى الله يوم النحر هو إهراق الدم، أي ذبح الأضحية، فمن كان قادرًا فلا يحرم نفسه هذا الأجر والفضل". وتابع: "من لم يستطع هذا العام، فلا حرج عليه، ولكن من كان قادرًا، فالأفضل له أن يُبادر ولا يُفَوّت هذه السُنة العظيمة". اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Positive2025-06-04
كتبت -داليا الظنيني: أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن ليلة العيد تُعد من الليالي العظيمة في الإسلام، وهي محل نظر وفضل من الله سبحانه وتعالى، وقد ورد فيها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من قام ليلتي العيد محتسبًا لله، لم يمت قلبه يوم تموت القلوب." وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن قيام الليل، والذكر، وتلاوة القرآن الكريم من الأعمال المستحبة في هذه الليلة، مشيرًا إلى أن الله يفيض فيها من رحماته وبركاته على عباده. وأضاف: "جاء في بعض الأحاديث أن الله يفتح أبواب الخير في أربع ليالٍ سَحًّا، أي عطاءً فياضًا لا يُحد، وذُكر من بينها ليلة عيد الأضحى، ولذلك ينبغي ألا نضيع هذه الفرصة الثمينة". ودعا إلى اغتنام هذه الليلة المباركة بالاجتهاد في الطاعة، واللجوء إلى الله بالدعاء والعمل الصالح، فهي من الليالي التي تُرجى فيها النفحات وتُستجاب فيها الدعوات. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Positive2025-06-03
كتب- محمد قادوس: أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال ورد من أحد المواطنين يُدعى محمد الحوفي من محافظة البحيرة، والذي قال فيه: "ليه الطواف حوالين الكعبة بيكون والكعبة على الإيد الشمال؟ ليه مش العكس؟" وقال أمين الفتوى، النبي ﷺ قال: إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أجسادكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم، فكان الطواف بهذا الاتجاه حتى يكون القلب – وهو الجهة اليسرى – هو الأقرب إلى الكعبة، أقرب موضع لله في الأرض. وأضاف كمال خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة" الناس": الطواف بهذا الشكل هو تذكير دائم إن القلوب هي محل نظر الله، وإن المطلوب من كل حاج أن يطهر قلبه من الحقد والحسد والضغينة، ويملاه بالحب والرحمة والتسامح، ولذلك قال ﷺ أيضًا: ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-06-03
كتب- محمد قادوس: في تعليق جديد نشرة الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على من يَدَّعي صحة "ذَبْح الأضحية" قبل صلاة العيد:وقال سمعتُ مداخلة لبعض محبي الشُّهْرة بـ"الآراء الشاذة" يَدَّعي فيها صحة "ذَبْح الأضحية" قبل صلاة العيد. وقال أمين الفتو، إنَّ توسعة صاحب المصنع أو المحل على العمَّال مطلوبة في هذه الأيام ولا حرج فيها، لكن هذا الأمر ليس بمبرِّرٍ لجعل ما يذبحه صاحب المصنع أو المحل يوم عرفة أو قبله أضحية. وأضاف ربيع في منشور له عبر صفحته الشخصية على فيسبوك؛ أن الإجماع حاصلٌ ومتحقِّقٌ على أنَّ الأضحيةَ لا يُجْزِئُ ذَبْحُهَا قَبْلَ طُلُوعِ فجرِ يوم النَّحر (10 ذي الحجة). كما أنَّ الأصل أنه لا يجوز استبدال الأضاحي والاكتفاء بالتَّصدُّق بثمنها دون ظهور حاجةٍ لذلك. وأوضح أمين الفتوى، أن الفتوى المؤسسية في مثل هذه الأمور -بتكاملها المعرفي- تُجَمِّع ولا تُفَرِّق، وتَسْعَى للمحافظة على السِّلْم الاجتماعي واستقرار المجتمعات، بخلاف الفتوى الفردية التي قد يعتريها الخطأ أو الوهم، وإن شئتَ قلتَ: "الانحراف والشذوذ في بعضها. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-02
كتب- علي شبل: حسم الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، مسألة شرعية مهمة وهي حكم إخراج مال أو توزيع لحوم بدلا عن القيام بذبح الأضحية. بداية، أوضح أمين الفتوى أن الأضحية هي الذبيحة التي تُذبح في أيام مخصوصة بنية التقرب إلى الله تعالى، مشددًا على أن الذبح بنية واضحة وفي الوقت المحدد هو ركن أساسي لا تتحقق الأضحية بدونه. وأضاف شلبي، خلال لقائه ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن أيام الذبح هي يوم عيد الأضحى وأيام التشريق الثلاثة بعده، مشيرًا إلى أنه لا تُعدّ الذبيحة أضحية إذا ذُبحت قبل صلاة العيد، حيث تُعتبر حينها صدقة وليست أضحية، حتى لو كانت في يوم عرفة. وأشار إلى أن الفقهاء حين عرفوا الأضحية قالوا إنها الذبيحة التي تُذبح تقربًا إلى الله في أيام مخصوصة بنية الأضحية، وبالتالي فإن مجرد إخراج مال أو شراء لحم أو التصدق به – حتى لو كان بقيمة مضاعفة – لا يدخل في حكم الأضحية. وأضاف أمين الفتوى أن من يذبح لغرض توسعة على أهل بيته أو للضيافة أو لأي نية أخرى غير نية الأضحية لا يُعد ما فعله أضحية، حتى لو تم الذبح في نفس الأيام. وفيما يتعلق بحكم الأضحية، أكد الدكتور محمود شلبي أن الأضحية من السنن المؤكدة عند جمهور الفقهاء، مستدلًا بقوله تعالى: "فصلِّ لربك وانحر"، وما ورد من أحاديث نبوية عن فضل إراقة الدم في يوم النحر، مما يدل على مشروعيتها واستحبابها، دون أن تكون فرضًا. كما أشار إلى أن ترك الأضحية في بعض السنوات لا إثم فيه، إذا كان الشخص غير قادر ماليًا أو لديه حاجة ملحّة أخرى، مستشهدًا بما روي عن الصحابة الكرام كأبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما، من أنهما كانا أحيانًا لا يضحيان في بعض السنوات حتى لا يعتقد الناس أنها فرض. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-02
كتب-حسن مرسي : أكد الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن العشر الأوائل من ذي الحجة من أعظم الأيام عند الله، والعمل الصالح فيها أحب إلى الله من غيرها، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام – يعني العشر – قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء". وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن من أبرز الأعمال التي يُستحب الإكثار منها في هذه الأيام المباركة: الصيام، وقيام الليل، وقراءة القرآن، والذكر بأنواعه، وقضاء حوائج الناس، والصدقة، لافتًا إلى أن الصيام يكون بالنهار، بينما يُستحب قيام الليل بالصلاة وقراءة القرآن والابتهال والدعاء. وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "فأكثروا فيهن من التهليل، والتكبير، والتحميد، والتسبيح"، مما يدل على أن الذكر من أعظم القربات في هذه الأيام، ويُستحب أن يكون ليلًا ونهارًا. وعن المفاضلة بين الصيام والقيام، أوضح أن كلاهما من الأعمال الجليلة، ومن وُفّق للجمع بينهما فقد أصاب خيرًا عظيمًا، مشيرًا إلى أن الصيام له فضل كبير، خاصة في هذه الأيام التي يجتمع فيها شرف الزمان والعمل، وقيام الليل له منزلة عظيمة عند الله، وقد أثنى الله على القائمين آناء الليل بقوله: "كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: