الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا

أكد النائب أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، أن الموقف المصري تجاه ثابت وراسخ، مشددًا على أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تتحرك وفق رؤية استراتيجية شاملة تهدف إلى إعادة إعمار قطاع غزة دون الحاجة إلى تهجير سكانه، باعتبار ذلك أحد المبادئ الأساسية للحفاظ على استقرار المنطقة، ورفض أي محاولات لفرض حلول غير عادلة على الشعب الفلسطيني. وأوضح "محسب"، أن الرئيس السيسي يسعى إلى خلق رأي عام عالمي داعم للحقوق الفلسطينية، من خلال التحركات الدبلوماسية المكثفة التي تقوم بها القيادة المصرية، حيث لم تكتفِ مصر بدورها الإنساني في إدخال المساعدات إلى قطاع غزة والعمل على تخفيف معاناة الفلسطينيين، بل امتد دورها ليشمل إدارة المشهد السياسي والدبلوماسي على المستويين الإقليمي والدولي لضمان الحفاظ على الحقوق الفلسطينية ومواجهة أي محاولات لطمسها. وأشار عضو مجلس النواب، من إلى أن التوترات الدولية الراهنة ألقت بظلالها على القضية الفلسطينية، حيث تشهد الساحة العالمية إعادة تشكيل التحالفات التقليدية، مع وجود تحديات كبيرة تواجه العلاقات بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا، وهو ما يجعل من الضروري وجود قوة إقليمية مؤثرة مثل مصر قادرة على التعامل مع هذه المتغيرات وحماية مصالح الشعب الفلسطيني وسط هذه التحولات. وأوضح "محسب"، أن مصر تعمل على تفكيك المخططات الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الدولة المصرية تدرك جيدًا حجم الضغوط والتحديات التي تواجهها، لكنها مستمرة في دورها التاريخي لدعم حقوق الفلسطينيين، ومواجهة أي تحركات تهدف إلى إعادة رسم خريطة المنطقة على حساب الحقوق الفلسطينية. وشدد النائب أيمن محسب، على أن الرئيس السيسي استطاع خلال السنوات الأخيرة ترسيخ دور مصر كقوة إقليمية مؤثرة، حيث أصبحت القاهرة الطرف الأكثر قدرة على تحقيق التوازن في المنطقة، مشيرًا إلى أن التحركات المصرية تحظى بتقدير دولي، خاصة من الدول التي تدرك أهمية الدور المصري في الحفاظ على استقرار الشرق الأوسط ومنع اندلاع أزمات جديدة قد تهدد الأمن والسلم الدوليين. وأكد "محسب"، أن القضية الفلسطينية ستظل في صدارة أولويات الدولة المصرية، مشيرًا إلى أن أي محاولات لفرض حلول لا تحقق العدالة للفلسطينيين لن تلقى قبولًا دوليًا في ظل الجهود المصرية المبذولة لبلورة موقف عالمي رافض لأي تهجير أو تصفية للقضية الفلسطينية، مضيفًا أن مصر لن تتوقف عن دعم الشعب الفلسطيني حتى تتحقق مطالبه المشروعة بإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا
Top Related Events
Count of Shared Articles
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا
Related Articles

اليوم السابع

2025-03-01

أكد النائب أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، أن الموقف المصري تجاه ثابت وراسخ، مشددًا على أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي تتحرك وفق رؤية استراتيجية شاملة تهدف إلى إعادة إعمار قطاع غزة دون الحاجة إلى تهجير سكانه، باعتبار ذلك أحد المبادئ الأساسية للحفاظ على استقرار المنطقة، ورفض أي محاولات لفرض حلول غير عادلة على الشعب الفلسطيني. وأوضح "محسب"، أن الرئيس السيسي يسعى إلى خلق رأي عام عالمي داعم للحقوق الفلسطينية، من خلال التحركات الدبلوماسية المكثفة التي تقوم بها القيادة المصرية، حيث لم تكتفِ مصر بدورها الإنساني في إدخال المساعدات إلى قطاع غزة والعمل على تخفيف معاناة الفلسطينيين، بل امتد دورها ليشمل إدارة المشهد السياسي والدبلوماسي على المستويين الإقليمي والدولي لضمان الحفاظ على الحقوق الفلسطينية ومواجهة أي محاولات لطمسها. وأشار عضو مجلس النواب، من إلى أن التوترات الدولية الراهنة ألقت بظلالها على القضية الفلسطينية، حيث تشهد الساحة العالمية إعادة تشكيل التحالفات التقليدية، مع وجود تحديات كبيرة تواجه العلاقات بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا، وهو ما يجعل من الضروري وجود قوة إقليمية مؤثرة مثل مصر قادرة على التعامل مع هذه المتغيرات وحماية مصالح الشعب الفلسطيني وسط هذه التحولات. وأوضح "محسب"، أن مصر تعمل على تفكيك المخططات الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الدولة المصرية تدرك جيدًا حجم الضغوط والتحديات التي تواجهها، لكنها مستمرة في دورها التاريخي لدعم حقوق الفلسطينيين، ومواجهة أي تحركات تهدف إلى إعادة رسم خريطة المنطقة على حساب الحقوق الفلسطينية. وشدد النائب أيمن محسب، على أن الرئيس السيسي استطاع خلال السنوات الأخيرة ترسيخ دور مصر كقوة إقليمية مؤثرة، حيث أصبحت القاهرة الطرف الأكثر قدرة على تحقيق التوازن في المنطقة، مشيرًا إلى أن التحركات المصرية تحظى بتقدير دولي، خاصة من الدول التي تدرك أهمية الدور المصري في الحفاظ على استقرار الشرق الأوسط ومنع اندلاع أزمات جديدة قد تهدد الأمن والسلم الدوليين. وأكد "محسب"، أن القضية الفلسطينية ستظل في صدارة أولويات الدولة المصرية، مشيرًا إلى أن أي محاولات لفرض حلول لا تحقق العدالة للفلسطينيين لن تلقى قبولًا دوليًا في ظل الجهود المصرية المبذولة لبلورة موقف عالمي رافض لأي تهجير أو تصفية للقضية الفلسطينية، مضيفًا أن مصر لن تتوقف عن دعم الشعب الفلسطيني حتى تتحقق مطالبه المشروعة بإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-14

تبدأ أكبر انتخابات في العالم الأسبوع المقبل عندما يتم الإدلاء بأول بطاقات الاقتراع في استطلاعات الرأي الوطنية الضخمة في الهند، والتي تعتبر الأكثر أهمية منذ عقود مع إمكانية تشكيل مستقبل البلاد، بحسب ما ذكرته شبكة «سي إن إن». سيشارك ما يقرب من 1 مليار شخص في في أكبر انتخابات في العالم، ومؤهلون ما إذا كانوا سيمنحون رئيس الوزراء ناريندرا مودي فترة ولاية ثالثة على التوالي، وتمديد حكم حزب بهاراتيا جاناتا لمدة 10 سنوات، لاسيما أن في عهد مودي، أصبحت الهند الاقتصاد الرئيسي الأسرع نموًا في العالم، مما دفع الدولة التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليار نسمة إلى وضع القوة العظمى تقريبًا. وفي التقرير التالي تستعرض «الوطن» كل ما تريد معرفته على أكبر انتخابات في العالن، وتأتي كالتالي: - الانتخابات الوطنية في الهند هي ممارسة عملاقة في الديمقراطية والخدمات اللوجستية تستغرق أكثر من شهر حتى تكتمل. - حوالي 968 مليون شخص مؤهلون للتصويت - أكثر من سكان الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا مجتمعين. - يتم الاقتراع على سبع مراحل في جميع أنحاء البلاد، تبدأ في 19 أبريل وتنتهي في 1 يونيو. - يتم فرز جميع الأصوات من 28 ولاية وثماني مناطق اتحادية في البلاد وإصدار النتائج في 4 يونيو. - في ظل نظام متعدد الأحزاب، سيصوت الهنود لملء 543 مقعدًا من أصل 545 مقعدًا في مجلس النواب بالبرلمان، يسمى لوك سابها، بمقعدين آخرين رشحهما رئيس البلاد. - سيشكل الحزب الذي يتمتع بالأغلبية حكومة ويعين أحد مرشحيه الفائزين كرئيس للوزراء. لا يزال مودي وحزب بهاراتيا جاناتا يتمتعان بشعبية كبيرة ومن المتوقع على نطاق واسع أن يؤمن خمس سنوات أخرى في السلطة. المنافس الرئيسي لحزب بهاراتيا جاناتا هو المؤتمر الوطني الهندي، الذي حكم البلاد طوال 77 عامًا منذ الاستقلال ولكنه يجد نفسه الآن في حالة ركود. في محاولة لمنع فوز مودي آخر، شكل الكونجرس تحالفًا مع قادة المعارضة الآخرين، بما في ذلك الأحزاب الإقليمية الرئيسية، وأطلق التحالف الوطني الهندي الشامل للتنمية، أو الهند، حملته أواخر الشهر الماضي على منصة «إنقاذ الديمقراطية». السليل السياسي راهول غاندي هو وجه حزب المؤتمر لكن الشخصيات الرئيسية الأخرى تشمل الزعيم الشعبي لحزب عام آدمي ورئيس وزراء دلهي أرفيند كيجريوال. وهناك أيضًا شركات إقليمية ثقيلة الوزن مثل رئيس وزراء ولاية البنجال الغربية و عموم الهند ترينامول «ماماتا بانيرجي» ورئيس وزراء تاميل نادو في الجنوب موثوفيل كارونانيدي ستالين، الذين سيتنافسون على منع استحواذ حزب بهاراتيا جاناتا في ولاياتهم حيث لم يخترق مودي بعد. يُعتقد أن انتخابات الهند هي الأغلى في العالم، حتى أنها فاقت الانتخابات الرئاسية ، ففي عام 2019، أنفقت الأحزاب السياسية والمرشحون والهيئات التنظيمية ما يصل إلى 8.6 مليار دولار، وفقًا لمركز الدراسات الإعلامية ومقره دلهي، وفي هذا العام، من المتوقع أن يرتفع الإنفاق إلى ما بعد ذلك. ومن القمم العالية لجبال الهيمالايا إلى الغابات النائية للولايات الوسطى في الهند، يتم الإدلاء بالأصوات إلكترونيًا عبر أكثر من 1 مليون مركز اقتراع. وسيتم نشر حوالي 15 مليون عامل انتخابي يسافرون عبر الطرق والقوارب والجمال والقطار والمروحيات للوصول إلى كل ناخب هندي. على ارتفاع 15256 قدمًا (4650 مترًا)، كانت «تاشيجانج»، وهي قرية في أقصى شمال ولاية هيماشال براديش على الحدود مع الصين، أعلى مركز اقتراع في العالم عندما صوت سكانها في انتخابات حكومة الولاية لعام 2022. وفي عام 2019، خاض أكثر من 8000 مرشح الانتخابات، وهذا العام، لا يزال يتم الإعلان عن المرشحين، لكن أكثر من 2700 حزب سيقاتلون على مقاعد في لوك سابها، بما في ذلك ستة أحزاب وطنية وأكثر من 70 دولة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-01-29

يبدأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأحد المقبل، جولة تستمر لمدة 5 أيام في أميركا اللاتينية، لتوسيع علاقات أنقرة خارج منطقة نفوذها التقليدية. وكما أوضحت الرئاسة التركية، في بيان عنها، سيزور أردوغان، كل من التشيلي من 31 يناير إلى 2 فبراير، ثم تليها محطة قصيرة في البيرو وأخرى في الإكوادور في 3 و4 فبراير، مشيرة إلى أن هذه الرحلة "تؤكد الأهمية التي نوليها لبلدان أميركا اللاتينية". يذكر أنه أول زيارة يقوم بها رئيس تركي إلى البيرو والإكوادور، بعد زيارة الرئيس التركي سليمان ديميريل إلى التشيلي في 1995. وفي فبراير 2015، قام أردوغان بجولة دبلوماسية شملت كل من كوبا وكولومبيا والمكسيك. وتتصدر الملفات الإقليمية والدولية جدول محادثات أردوغان مع رؤساء الدول التي سيزورها، لكن من المتوقع أن يولي الشأن الاقتصادي اهتماما خاصا أيضا من خلال حضور منتديات اقتصادية. وتسعى تركيا في الواقع إلى تنويع شركائها بما يتخطى مجال نفوذها التقليدي ضمن الحدود السابقة للامبراطورية العثمانية في الشرق الأوسط وفي دول البلقان، كما يعتبر المحللون. وبانفتاحها على أميركا اللاتينية، تريد أنقرة إقامة تحالفات جديدة في مناطق لم تطأها حتى الآن، فيما تشهد علاقاتها مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا توترا من جراء الأزمة السورية وأزمة المهاجرين. وقد اتخذت موسكو، مجموعة من التدابير ضد تركيا التي كانت تعتبر حتى الآن شريكا مميزا، بعدما أسقطت طائرات مقاتلة تركية طائرة مقاتلة روسية كانت تحلق فوق الحدود التركية- السورية في 24 نوفمبر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-10-07

أكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الألماني "البوندستاج"، نوربيرت ريتجين، أمس، أن برلين قد تفرض عقوبات جديدة على روسيا في ظل تصعيد الأوضاع بسوريا. وأعلن ريتجين، وهو عضو في الاتحاد الديمقراطي المسيحي الذي تترأسه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، في حديث إلى صحيفة "زود دويتشي تسايتونج" الألمانية، أن عدم اتخاذ خطوات، وعدم فرض عقوبات، ردا على "أخطر جرائم حرب" ترتكب في سوريا وتتحمل موسكو المسؤولية عنها، سيؤدي إلى اندلاع فضيحة. وأضاف المسؤول أن العقوبات الجديدة سيكون لها تأثير طويل الأمد، موضحا أنها ستجبر روسيا في المستقبل على تغيير النهج الذي تتبعه في سوريا. وانتقد ريتجين بعض الدول الأوروبية التي "لا تسمي الأشياء بأسمائها" ولم تقدم على اتخاذ الخطوات المطلوبة إزاء روسيا، خوفا من عواقب ذلك. من جانب آخر، نشرت صحيفة "إيزفيستيا" الروسية تقريرا، أشارت فيه إلى أنه لم يؤكد أي من مصادر مطلعة في الأوساط السياسية الألمانية عزم بلاده على تشديد العقوبات ضد موسكو. ونقلت الصحيفة عن مصادر في كتلة الحزبين الديمقراطي المسيحي والاجتماعي المسيحي (أكبر كتلة في البوندستاج) قولها إنها لا تعرف عن أي مقترح لفرض عقوبات جديدة ضد روسيا، وذلك ما أكده أيضا فيليب جايجير، المتحدث الرسمي باسم الحزب الديمقراطي الاجتماعي في البوندستاج، والذي يندمج أيضا في الائتلاف الحاكم. وسبق أن أفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية مارتن شيفير الأربعاء الماضي، عشية اجتماع مسؤولي عدة دول غربية في برلين لبحث الأزمة السورية، أفاد بغياب أي مقترحات، سواء كانت مطروحة على النقاش في ألمانيا من داخل البلاد أو من خارجها، لفرض عقوبات على روسيا لدورها في سوريا. في غضون ذلك، حذر المتحدث الصحفي باسم حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني، أندريس زيلنير، لـRT من تداعيات خطيرة قد تتمخض عن فرض برلين عقوبات ضد موسكو، مشددا على ضرورة أن تنهج بلاده المسلك المستقل دون الخضوع لنفوذ الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا. من جانبه، أفاد رئيس اتحاد شبيبة الحزب اليساري في ألمانيا، يولي جوكوفسكي، لـRT بأن القوى اليسارية في البرلمان الألماني لن تدعم قرار تشديد العقوبات ضد روسيا، موضحا أنه ينبغي أن تكمن الأولوية بالنسبة لبلاده في معالجة المشاكل الداخلية، لا في البحث عن عدو خارجي. يذكر أن البيت الأبيض أعلن الثلاثاء الماضي أن الولايات المتحدة لا تستبعد فرض عقوبات جديدة ضد موسكو، ولكن بشرط انضمام حلفاء واشنطن إلى تلك العقوبات. وفي السياق نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأربعاء عن مصدر مطلع لم تكشف عن هويته، أن برلين تدرس إمكانية اتخاذ إجراءات من شأنها "إجبار موسكو على تغيير تعاطيها مع الملف السوري"، مضيفا أن بحث إمكانية فرض عقوبات جديدة ضد روسيا لا زال في مراحل مبكرة. وأكد دميتري بيسكوف، المتحدث الرسمي باسم الرئيس الروسي، الخميس، تعليقا على هذه الأنباء، غياب أي أرضية لفرض عقوبات ضد موسكو على خلفية الأحداث في سوريا، مشيرا إلى أن روسيا هي الدولة الوحيدة التي تتواجد قواتها المسلحة في هذه البلاد بصورة شرعية من وجهة نظر القانون الدولي، فيما لم تتلق أي دولة أخرى تجري قواتها عمليات في الأراضي السورية طلبا رسميا من حكومة دمشق.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: