الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية
أعلنت الهيئة الصحية الإسلامية التابعة لحزب الله، اليوم الخميس، أن إسرائيل دمرت مركزا صحيا في بلدة الناقورة اللبنانية القريبة من الحدود، فيما أصيب ثلاثة أشخاص بهجومين منفصلين بطائرتين بدون طيار في الجنوب رغم سريان وقف لإطلاق النار. ويأتي هذا التطور بعد يومين من استشهاد أربعة أشخاص، من بينهم القيادي في حزب الله حسن بدير ونجله، في غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الساري بين إسرائيل وحزب الله منذ 27 نوفمبر، بحسب وكالة سما الفلسطينية. وأفادت الهيئة الصحية الإسلامية بوقوع ثلاث غارات عدوانيّة، فجر الخميس، على المركز المستحدث للدفاع المدني التابع لها في الناقورة، ما أدّى إلى "تدميره بشكل كامل وتضرّر سيارتي إسعاف وإطفاء… دون وقوع إصابات بين المسعفين". ودعت منظمة العفو الدولية الشهر الماضي إلى التحقيق في هجمات شنّها جيش الاحتلال الإسرائيلي على مرافق صحية وسيارات إسعاف ومسعفين في لبنان خلال المواجهة الأخيرة بينه وبين حزب الله باعتبارها جرائم حرب. واستهدفت إسرائيل مرارا خلال الحرب سيارات إسعاف تابعة للهيئة الصحية، متهمة إياها بنقل مقاتلين وأسلحة على متنها، وهو ما نفاه الحزب. وقرب مدينة بنت جبيل في جنوب لبنان، استهدفت طائرة بدون طيار إسرائيلية سيارة ما أدّى إلى إصابة شخصين بجروح، بحسب الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية. وأعلنت الوكالة بعد ساعات عن إصابة شخص ثالث بجروح جراء استهداف طائرة بدون طيار إسرائيلية سيارة في بلدة علما الشعب القريبة من الحدود أيضا، من دون تقديم تفاصيل إضافية. ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار، تواصل إسرائيل شنّ غارات خصوصا على جنوب لبنان وشرقه تقول إنها ضد أهداف عسكرية لحزب الله.
الشروق
2025-04-03
أعلنت الهيئة الصحية الإسلامية التابعة لحزب الله، اليوم الخميس، أن إسرائيل دمرت مركزا صحيا في بلدة الناقورة اللبنانية القريبة من الحدود، فيما أصيب ثلاثة أشخاص بهجومين منفصلين بطائرتين بدون طيار في الجنوب رغم سريان وقف لإطلاق النار. ويأتي هذا التطور بعد يومين من استشهاد أربعة أشخاص، من بينهم القيادي في حزب الله حسن بدير ونجله، في غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الساري بين إسرائيل وحزب الله منذ 27 نوفمبر، بحسب وكالة سما الفلسطينية. وأفادت الهيئة الصحية الإسلامية بوقوع ثلاث غارات عدوانيّة، فجر الخميس، على المركز المستحدث للدفاع المدني التابع لها في الناقورة، ما أدّى إلى "تدميره بشكل كامل وتضرّر سيارتي إسعاف وإطفاء… دون وقوع إصابات بين المسعفين". ودعت منظمة العفو الدولية الشهر الماضي إلى التحقيق في هجمات شنّها جيش الاحتلال الإسرائيلي على مرافق صحية وسيارات إسعاف ومسعفين في لبنان خلال المواجهة الأخيرة بينه وبين حزب الله باعتبارها جرائم حرب. واستهدفت إسرائيل مرارا خلال الحرب سيارات إسعاف تابعة للهيئة الصحية، متهمة إياها بنقل مقاتلين وأسلحة على متنها، وهو ما نفاه الحزب. وقرب مدينة بنت جبيل في جنوب لبنان، استهدفت طائرة بدون طيار إسرائيلية سيارة ما أدّى إلى إصابة شخصين بجروح، بحسب الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية. وأعلنت الوكالة بعد ساعات عن إصابة شخص ثالث بجروح جراء استهداف طائرة بدون طيار إسرائيلية سيارة في بلدة علما الشعب القريبة من الحدود أيضا، من دون تقديم تفاصيل إضافية. ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار، تواصل إسرائيل شنّ غارات خصوصا على جنوب لبنان وشرقه تقول إنها ضد أهداف عسكرية لحزب الله. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-08
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت أنه استهدف عنصرا في حزب الله في جنوب لبنان غداة إغارته على مواقع عسكرية تابعة للحزب، فيما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية أن القصف أدى إلى مقتل شخص وإصابة آخر. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان "أغارت طائرة لسلاح الجو قبل قليل على مخرب من حزب الله عمل على إقامة بنية تحتية إرهابية لتوجيه أنشطة إرهابية لحزب الله في جنوب لبنان". وأكد البيان أن إسرائيل ستمنع إعادة "تموضع حزب الله" في المنطقة. ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة في لبنان قوله في بيان إن "الغارة بمسيرة إسرائيلية معادية على سيارة في خربة سلم (من قرى قضاء بنت جبيل في محافظة النبطية) أدت إلى استشهاد مواطن وإصابة آخر بجروح". ولم يعلق حزب الله على الادعاءات الإسرائيلية، حيث تعد الغارة أحدث انتهاك إسرائيلي لاتفاق وقف إطلاق النار مع الحزب. ومساء الجمعة، شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات متتالية على قرى عدة جنوبي لبنان، طالت مناطق جبل الريحان وزبقين وياطر، كما استهدف واديا في بلدة البابلية، وبلدة تبنا. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام، اللبنانية، بأن 3 أشخاص أصيبوا برصاص الجيش الإسرائيلي، الجمعة، في بلدة كفركلا الحدودية بقضاء مرجعيون في محافظة النبطية جنوبي البلاد. ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024، ارتكبت إسرائيل أكثر من ألف انتهاك للاتفاق، مما خلّف 84 قتيلا و284 جريحا على الأقل، استنادا إلى بيانات رسمية لبنانية. وبدأ عدوان إسرائيل على لبنان في 8 أكتوبر 2023، وتحول لحرب واسعة في 23 سبتمبر الماضي، أسفرت عن 4115 قتيلا و16 ألفا و909 جرحى، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص. وتنصلت إسرائيل من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير الماضي كما نص عليه الاتفاق، إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 نقاط لبنانية رئيسية، دون أن تعلن حتى الساعة موعدا رسميا للانسحاب منها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-07
قال الجيش اللبناني، إن عناصر من القوات الإسرائيلية المعادية عمدوا إلى إدخال مستوطنين لزيارة مقام ديني مزعوم في منطقة العباد - حولا في الجنوب، وذلك في سياق مواصلة العدو الإسرائيلي اعتداءاته وخروقاته لسيادة لبنان. وأضاف في بيان عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، مساء الجمعة، أن دخول المستوطنين إلى المنطقة يمثل «انتهاكًا سافرًا» للسيادة الوطنية اللبنانية. ونوه بأن «دخول مستوطنين من الكيان الإسرائيلي إلى الأراضي اللبنانية، هو أحد وجوه تمادي العدو في خرق القوانين والقرارات الدولية والاتفاقيات ذات الصلة، ولا سيما القرار 1701، واتفاق وقف إطلاق النار». وأكدت قيادة الجيش أنها تتابع الموضوع بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار، وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان - اليونيفيل. في سياق مواصلة العدو الإسرائيلي اعتداءاته وخروقاته لسيادة لبنان، عمد عناصر من القوات المعادية إلى إدخال مستوطنين لزيارة مقام ديني مزعوم في منطقة العباد - حولا في الجنوب، ما يمثل انتهاكًا سافرًا للسيادة الوطنية اللبنانية.إن دخول مستوطنين من الكيان الإسرائيلي إلى الأراضي اللبنانية… — الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) وبثت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الجمعة، مقطع فيديو يرصد دخول مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين إلى بلدة حولا جنوب البلاد، بذريعة إجراء «زيارة دينية»، تحت حماية القوات الإسرائيلية. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، إن «مجموعة من المستوطنين دخلت إلى قبر العباد الواقع ضمن الأراضي اللبنانية، صباح الجمعة». وقالت الوكالة إن «الموقع يدعي الصهاينة أنه تابع للحاخام شي». وتم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد 60 يوما من الأراضي اللبنانية التي انتشرت بها. ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير الماضي، بينما لم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق، ولا تزال قواتها متواجدة في عدد من النقاط جنوب لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-07
بثت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الجمعة، مقطع فيديو يرصد دخول مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين إلى بلدة حولا جنوب البلاد، بذريعة إجراء «زيارة دينية»، تحت حماية القوات الإسرائيلية. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، أن «مجموعة من المستوطنين دخلت إلى قبر العباد الواقع ضمن الأراضي اللبنانية، صباح الجمعة». وقالت الوكالة إن «الموقع يدعي الصهاينة أنه تابع للحاخام شي». وأُعلن عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد 60 يوما من الأراضي اللبنانية التي انتشرت بها. ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير الماضي، بينما لم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق، ولا تزال قواتها متواجدة في عدد من النقاط جنوب لبنان. دخول مجموعة من المستوطنين إلى قبر العباد الواقع ضمن الأراضي اللبنانية في أطراف حولا — LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-04
وكالات على رغم سريان وقف لإطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل، شنّت مسيرة إسرائيلية ضربة على منطقة صور في جنوب لبنان، ليعلن عن اغتيال شخصية بارزة في قوة الرضوان التابعة لحزب الله. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية "شنّت مسيرة معادية غارة على المنطقة الواقعة في رشكنانية". بالمقابل، كشف مسؤول إسرائيلي مقتل شخصية محورية في قوة الرضوان بحزب الله بغارة جنوب لبنان. ورغم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 نوفمبر 2024 بوساطة أمربكية، لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه. وتقول إسرائيل إنها تستهدف مواقع ومنشآت لحزب الله. وكان يُفترض بموجب الاتفاق أن تنسحب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان خلال 60 يوما، قبل أن يتمّ تمديدها حتى 18 فبراير. لكن مع انقضاء المهلة، أبقى الجيش الإسرائيلي على وجوده في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، تخوله الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي للتأكد "من عدم وجود تهديد فوري". بالمقابل اعتبر لبنان استمرار الوجود الإسرائيلي في الأراضي اللبنانية "احتلالا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-25
استشهد شخصان جراء ضربة إسرائيلية استهدفت الثلاثاء منطقة حدودية في شرق لبنان. وأوردت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية أن "طائرة بدون طيار معادية شنت غارة على محلة الشعرة في منطقة جنتا على تخوم سلسلة جبال لبنان الشرقية، أسفرت عن سقوط شهيدين وجريحين". كما ذكرت وسائل إعلام تابعة لحزب الله أن غارة إسرائيلية شنتها طائرة بدون طيار استهدفت منطقة الشعرة في السلسلة الشرقية فوق بلدة جنتا البقاعية. وفي 26 نوفمبر، تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، على أن تنسحب إسرائيل بعد 60 يوما من الأراضي اللبنانية. ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير الحالي. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق بل قامت خلال الفترة التي بقيت فيها في جنوب لبنان بعمليات تفجير. ولا تزال قواتها متواجدة في 5 نقاط في جنوب لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-23
وكالات قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن قواته استهدفت بشكل دقيق موقعًا عسكريًا يحتوي على قذائف صاروخية ووسائل قتالية داخل لبنان تم رصد أنشطة لحزب الله في داخله، حسب زعمه. وأضاف جيش الاحتلال، اليوم الأحد، "هاجمنا عدة منصات صاروخية لحزب الله في منطقة جنوب لبنان شكلت تهديدًا على مواطني إسرائيل"، حسب وصفه. وتابع: "الأنشطة الإرهابية التي يقوم بها حزب الله خرق للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان وتشكل تهديدًا لإسرائيل ومواطنيها". وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، إن الجيش يستهدف جنوب لبنان قبل ساعات من تشييع جنازة الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني حسن نصر الله. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، بأن إسرائيل شنت 3 غارات جوية على جنوب لبنان، موضحة أن غارتين استهدفتا المنطقة الواقعة بين القليلة والسماعية في قضاء صور، أما الغارة الثالثة قد استهدفت منطقة مريصع في أطراف بلدة أنصار. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس السبت، أنه شن غارات جوية استهدفت معابر حدودية بين سوريا ولبنان، متهمًا حزب الله باستخدام هذه الطرق لتهريب الأسلحة إلى لبنان. وقال جيش الاحتلال، في بيان السبت، إن المعابر كانت تستغل من قِبل حزب الله في محاولات لنقل الأسلحة بشكل غير قانوني، واصفًا هذه الأنشطة بأنها انتهاك صارخ لتفهمات وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان التي دخلت حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024. وانسحبت القوات الإسرائيلية، الثلاثاء الماضي، من بلدات وقرى حدودية عدة جنوب لبنان، ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أنه أبقى وجوده في 5 مناطق استراتيجية، تشرف على الجانب الإسرائيلي من الحدود، وتخوله كذلك مراقبة مناطق واسعة من جنوب لبنان ورصد أي حركة فيها. وتأتي الغارات الإسرائيلية قبل ساعات من تشييع جنازة حسن نصر الله وخليفته الراحل هشام صفي الدين الذي اغتالته إسرائيل أيضًا في أكتوبر الماضي. ويتأهب حزب الله اللبناني، لتنظيم مراسم تشييع ضخمة اليوم الأحد لأمينه العام الراحل نصرالله، بعد خمسة أشهر من اغتياله في غارة إسرائيلية سبتمبر الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-23
وكالات قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، إن جيش الاحتلال يستهدف جنوب لبنان قبل ساعات من تشييع جنازة الأمين العام السابق لحزب الله اللبناني حسن نصر الله. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، بأن إسرائيل شنت 3 غارات جوية على جنوب لبنان، موضحة أن غارتين استهدفتا المنطقة الواقعة بين القليلة والسماعية في قضاء صور، أما الغارة الثالثة قد استهدفت منطقة مريصع في أطراف بلدة أنصار. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس السبت، أنه شن غارات جوية استهدفت معابر حدودية بين سوريا ولبنان، متهمًا حزب الله باستخدام هذه الطرق لتهريب الأسلحة إلى لبنان. وقال جيش الاحتلال، في بيان السبت، إن المعابر كانت تستغل من قِبل حزب الله في محاولات لنقل الأسلحة بشكل غير قانوني، واصفًا هذه الأنشطة بأنها انتهاك صارخ لتفهمات وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان التي دخلت حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024. وانسحبت القوات الإسرائيلية، الثلاثاء الماضي، من بلدات وقرى حدودية عدة جنوب لبنان، ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أنه أبقى وجوده في 5 مناطق استراتيجية، تشرف على الجانب الإسرائيلي من الحدود، وتخوله كذلك مراقبة مناطق واسعة من جنوب لبنان ورصد أي حركة فيها. وتأتي الغارات الإسرائيلية قبل ساعات من تشييع جنازة حسن نصر الله. ويتأهب حزب الله اللبناني، لتنظيم مراسم تشييع ضخمة اليوم الأحد لأمينه العام الراحل نصرالله، بعد خمسة أشهر من اغتياله في غارة إسرائيلية. واستعد ملعب مدينة كميل شمعون الرياضية- الأكبر في البلاد بسعة تصل إلى حوالي 50 ألف شخص- حيث تم تعليق صور كبيرة لنصر الله وخليفته الراحل هاشم صفي الدين، الذي قتل أيضًا على يد إسرائيل في أكتوبر 2024. وستقام جنازته في نفس اليوم. واغتالت إسرائيل في أواخر سبتمبر 2024، الأمين السابق لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، في غارة جوية بالضاحية الجنوبية لبيروت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-15
طالبت قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل)، الجمعة، السلطات اللبنانية بإجراء تحقيق فوري بعد إصابة أحد ضباطها بجروح في إحراق إحدى سياراتها الجمعة، على طريق مؤدٍ إلى مطار بيروت أغلقه حشد من أنصار حزب الله، في هجوم دانته "بشدة" الحكومة اللبنانية. وجاء إحراق السيارة في حين كان عشرات من مناصري حزب الله يقطعون الطريق المؤدي إلى مطار بيروت الدولي لليلة الثانية على التوالي، وفق وكالة فرانس برس. ومساء الخميس، قطع العشرات من أنصار حزب الله مدخل مطار بيروت والطريق الدولية المؤدية اليه بالإطارات المشتعلة، احتجاجا على إبلاغ السلطات خطوط ماهان الإيرانية بتعذر استقبال رحلتين مجدولتين من طهران، وفق ما أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" الرسمية اللبنانية ومسئول في المطار. والجمعة، جاء في بيان لليونيفيل: "تعرّضت قافلة تابعة لقوات حفظ السلام من اليونيفيل مساء اليوم لهجوم عنيف أثناء توجهها إلى مطار بيروت، حيث أُضرمت النيران في إحدى سيارات القافلة. وقد أسفر الهجوم عن إصابة نائب قائد قوات اليونيفيل المنتهية ولايته، الذي كان في طريقه إلى بلاده بعد انتهاء مهمته". وشوهدت سيارة محترقة على طريق المطار تحمل شعار الأمم المتحدة، فيما فرض الجيش اللبناني طوقا حول السيارة. وطالبت اليونيفيل، في بيانها، السلطات اللبنانية بإجراء تحقيق شامل وفوري، والعمل على تقديم جميع المسؤولين عن هذا الهجوم إلى العدالة، لافتة إلى أن مثل هذه الهجمات ضد قوات حفظ السلام تعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي وقد تشكل جرائم حرب. وذكرت قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان: "لقد أثار هذا الهجوم صدمتنا، فهو يعد هجوما مروعا على قوات حفظ السلام التي تعمل على استعادة الأمن والاستقرار في جنوب لبنان خلال فترة صعبة". ووصفت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس - بلاسخارت، الواقعة بأنها "غير مقبولة". وجاء في بيان لها على منصة إكس: "مثل هذا الاعتداء العنيف يهدد سلامة موظفي طاقم الأمم المتحدة الذين يبذلون جهودا متواصلة للحفاظ على الاستقرار في لبنان، وغالبا ما يواجهون مخاطر كبيرة أثناء أدائهم لعملهم". من جهته، دان رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام بشدة الهجوم، فيما تعهّد الجيش اللبناني العمل بكل حزم على منع أي مساس بالسلم الأهلي وتوقيف المخلين بالأمن. وجاء في بيان لاحق للجيش، أن قائد الجيش بالنيابة اللواء الركن حسان عوده اتّصل بقائد قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان - اليونيفيل. وأكد أن الجيش يرفض أي تعرُّض لليونيفيل، وسيعمل على توقيف المواطنين الذين اعتدوا على عناصرها وسوقهم إلى العدالة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2025-02-11
نفذ جيش الاحتلال، مساء الإثنين، عمليات تفجير في بلدتي ميس الجبل ويارون، في أطراف بلدة عيترون، جنوبي لبنان. وحسبما أعلنت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، فقد شملت التفجيرات الإسرائيلية عملية داخل بلدة ميس الجبل الجنوبية، ومنطقة الزقاق عند أطراف بلدة عيترون. كما نفذ جيش الاحتلال عملية نسف كبيرة في بلدة يارون، حسب ما أعلنت قناة "المنار". ويثير هذا التصعيد مخاوف من انهيار وقف إطلاق النار الهش بين إسرائيل وحزب الله. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-07
بيروت - (د ب أ) قتلت غارتان جويتان إسرائيليتان ستة أشخاص في جنوب لبنان اليوم السبت، وفقا لما ذكرته وزارة الصحة اللبنانية ووسائل إعلام رسمية. وقالت الوزارة في بيان إن خمسة أشخاص استشهدوا وأصيب خمسة آخرون عندما استهدفت غارة إسرائيلية بلدة بيت ليف. وأضافت أن طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت أيضا بلدة دير سيريان، مما أسفر عن استشهاد شخص واحد. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية إن الغارة في بيت ليف استهدفت منزلا. وأضافت الوكالة أن عمليات البحث عن ناجين آخرين تحت الأنقاض توقفت بسبب نقص المعدات اللازمة. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي ردا على استفسار إنه يراجع الادعاءات. وكانت إسرائيل وحزب الله المدعوم من إيران قد توصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أواخر نوفمبر. ويتضمن الاتفاق القائم على التفاوض أن ينسحب حزب الله، وفقا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701، خلف نهر الليطاني، الذي يبعد حوالي 30 كيلومترا شمال الحدود الإسرائيلية اللبنانية. ويتولى الجيش اللبناني، إلى جانب قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، مراقبة تنفيذ الاتفاق. ومن المتوقع أن تنسحب القوات البرية الإسرائيلية تدريجيا من لبنان في غضون 60 يوما. ومع ذلك، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه لا يزال نشطا في جنوب لبنان للتعامل مع الانتهاكات المحتملة للاتفاق، وأن الغارات الجوية ما زالت تحدث بشكل متقطع لمنع مقاتلي حزب الله من العودة إلى المناطق القريبة من الحدود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-07
قال إنه يعيد انتشاره في محافظتين جنوبيتين يوم السبت، وسط أنباء بأن دمشق فقدت السيطرة على معظم محافظة درعا الجنوبية. وقالت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة في بيان نقلته وسائل الإعلام الرسمية: "تعيد قواتنا العاملة في درعا والسويداء انتشارها وإعادة تمركزها وإقامة طوق أمني بعد أن هاجمت عناصر إرهابية حواجز عسكرية نائية". يأتي ذلك بينما زعمت المليشيات الإرهابية أنها سيطرت على مدينة درعا الجنوبية اليوم. ونقلت وكالتي رويترز وفرانس برس، عن مصادر من الفصائل الإرهابية، أن المتمردون سيطروا على مدينة درعا وأن الجيش السوري وافق على الانسحاب المنظم من درعا بموجب اتفاق يمنح مسؤولي الجيش ممرا آمنا إلى العاصمة دمشق، على بعد حوالي 100 كيلومتر (60 ميلا) إلى الشمال. وأظهرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي متمردين على دراجات نارية وآخرين يختلطون بالسكان في الشوارع. وأطلق الناس أعيرة نارية في الهواء في الساحة الرئيسية بالمدينة احتفالا، وفقا للمقاطع المصورة. وجاءت مزاعم المليشيات بالاستيلاء على درعا بعد ادعاءهم في وقت متأخر من أمس الجمعة أنهم تقدموا إلى حافة مدينة حمص المركزية، وهى مفترق طرق رئيسي بين العاصمة وساحل البحر الأبيض المتوسط. ووسط تسارع الأحداث، دعا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الجمعة، إلى حماية المدنيين والأقليات في سوريا، حيث استمرت المليشيات المتمردة في الاستيلاء على مساحات شاسعة من الأراضي من سيطرة قوات النظام. وأكد بلينكن خلال محادثة هاتفية مع نظيره التركي هاكان فيدان، على أهمية حماية المدنيين، بما في ذلك أعضاء الأقليات، في جميع أنحاء سوريا وناقش الوزيران الحاجة إلى حل سياسي للصراع. في غضون ذلك، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه نفذ غارات جوية على "طرق تهريب الأسلحة" لحزب الله على الحدود السورية اللبنانية، بعد مرور أكثر من أسبوع على وقف إطلاق النار الهش في لبنان. على إثر ذلك، قرر لبنان إغلاق معظم المعابر الحدودية مع سوريا، ولا سيما في الشمال، حسبما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في البلاد، نقلًا عن بيان للمديرية العامة للأمن العام اللبناني. ويهدف هذا الإجراء إلى ضمان سلامة العابرين، وسيستمر الإغلاق حتى إشعار آخر. وأضافت الوكالة اللبنانية أن معبر المصنع الحدودي سيبقى مفتوحا للدخول والخروج، ولا سيما للسوريين، وفقا للإجراءات والتعليمات الاستثنائية المؤقتة الصادرة سابقا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-25
استهدف قصف جوي إسرائيلي، الخميس، شاحنة للمحروقات قرب بعلبك شرقي لبنان بمنطقة بعيدة عن الحدود، مما أسفر عن إصابة شخص بجروح. وقال مصدر مقرب من حزب الله لـ"فرانس برس"، إن "طائرة مسيرة استهدفت شاحنة لنقل " في منطقة دورس، عند مدخل مدينة بعلبك، مضيفا أن سائق الشاحنة أصيب بجروح. وأوردت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، أن "غارة معادية من استهدفت شاحنة لنقل المحروقات في سهل بلدة دورس، مما أدى إلى إصابة السائق بجروح، وإلحاق أضرار بالشاحنة والصهريج"، مضيفة أن "الصاروخ سقط في ساتر ترابي بمحاذاة الطريق". تأتي هذه الغارة وسط تزايد في التصعيد بين وإسرائيل في الأيام الأخيرة. وأعلن ، الأربعاء، شن "عمليات هجومية" في الجنوب اللبناني، حيث أكد ضرب 40 هدفا للحزب و"القضاء" على نحو نصف قيادييه في جنوب البلاد. وكثف الحزب وتيرة استهدافه لمواقع عسكرية منذ الأسبوع الماضي على وقع توتر بين وداعمته طهران على خلفية استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق مطلع أبريل. وتجري عمليات قصف متبادل بشكل شبه يومي بين حزب الله وإسرائيل عبر الحدود منذ اليوم الذي أعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل و في السابع من أكتوبر. ويقوم الجيش الإسرائيلي بقصف مزيد من الأهداف في العمق اللبناني ويستهدف قياديين في حزب الله. ومنذ بدء التصعيد، قتل في 380 شخصا على الأقل بينهم 252 عنصرا في حزب الله و72 مدنيا، وفق حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات الحزب ومصادر رسمية لبنانية. وفي المقابل، أحصى الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 11 عسكريا و8 مدنيين. وقال مصدر مقرب من حزب الله لـ"فرانس برس"، إن "طائرة مسيرة استهدفت شاحنة لنقل " في منطقة دورس، عند مدخل مدينة بعلبك، مضيفا أن سائق الشاحنة أصيب بجروح. وأوردت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، أن "غارة معادية من استهدفت شاحنة لنقل المحروقات في سهل بلدة دورس، مما أدى إلى إصابة السائق بجروح، وإلحاق أضرار بالشاحنة والصهريج"، مضيفة أن "الصاروخ سقط في ساتر ترابي بمحاذاة الطريق". تأتي هذه الغارة وسط تزايد في التصعيد بين وإسرائيل في الأيام الأخيرة. وأعلن ، الأربعاء، شن "عمليات هجومية" في الجنوب اللبناني، حيث أكد ضرب 40 هدفا للحزب و"القضاء" على نحو نصف قيادييه في جنوب البلاد. وكثف الحزب وتيرة استهدافه لمواقع عسكرية منذ الأسبوع الماضي على وقع توتر بين وداعمته طهران على خلفية استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق مطلع أبريل. وتجري عمليات قصف متبادل بشكل شبه يومي بين حزب الله وإسرائيل عبر الحدود منذ اليوم الذي أعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل و في السابع من أكتوبر. ويقوم الجيش الإسرائيلي بقصف مزيد من الأهداف في العمق اللبناني ويستهدف قياديين في حزب الله. ومنذ بدء التصعيد، قتل في 380 شخصا على الأقل بينهم 252 عنصرا في حزب الله و72 مدنيا، وفق حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات الحزب ومصادر رسمية لبنانية. وفي المقابل، أحصى الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 11 عسكريا و8 مدنيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-27
أصدرت وزارة الصحة اللبنانية، صباح اليوم الأربعاء، بيانًا شجبت فيه بأشد العبارات الغارة التي استهدفت مركز جمعية الإسعاف اللّبناني - جهاز الطوارئ في الهبارية ما أدى إلى استشهاد سبعة مسعفين.وأكدت الوزارة في بيانها، أن إصرار إسرائيل على تكرار اعتداءاتها على المراكز الصحية لن يؤدي إلى التغاضي عن هذه الجرائم التي تتمادى قوات الاحتلال في ارتكابها منذ بدء عدوانها على الجنوب.وأعادت وزارة الصحة العامة التأكيد على أن هذه الاعتداءات المرفوضة تخالف القوانين والأعراف الدولية، لا سيما اتفاقية جنيف التي تشدد على ضرورة تحييد المراكز الصحية والعاملين الصحيين الذين يقومون بعمل طبي وإنساني لا يمكن عرقلته أو جعله موضع استهداف في هذه الظروف القاسية.وحذرت من أن «استمرار العدو الإسرائيلي بهذه الخروقات الخطرة هو برسم المجتمع الدولي، ولا سيما المنظمات الدولية الإنسانية وفي مقدمها منظمة الصحة العالمية واللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي تشدد أنظمتها ودساتيرها على ضرورة حماية العاملين الصحيين ومراكزهم ووسائل النقل التابعة لهم».وفي وقت سابق، قال مصدر في الجماعة الإسلامية لوكالة «فرانس برس»، طالباً عدم نشر اسمه، إنّ 7 مسعفين قتلوا في الغارة التي استهدفت فجر الأربعاء، مركزاً إسعافياً في الهبّارية؛ تديره «جمعية الإسعاف اللبنانية» التابعة للجماعة.وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية بأن غارة الطيران الحربي الإسرائيلي أدّت إلى مقتل سبعة عناصر من الطاقم الطبي، وإصابة أربعة مدنيين، بالإضافة إلى تضرر المنازل المجاورة.وأعلن حزب الله اللبناني، الأربعاء، قصف مستوطنة كريات شمونة بشمال إسرائيل بـ«عشرات الصواريخ»، ردًا على غارة جوية استهدفت فجرًا مركزًا إسعافيًا في جنوب لبنان تابعًا لـ«الجماعة الإسلامية»، وأسفرت عن سقوط 7 قتلى.وقال حزب الله في بيان إنه قصف مدينة «كريات شمونة وقيادة اللواء 769 في ثكنة كريات شمونة بعشرات الصواريخ».وتتبادل إسرائيل وحزب الله إطلاق النار عبر الحدود منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وذلك في أكبر تصعيد بين الجانبين منذ القتال الذي استمر شهرا بينهما في 2006.وقال الجانبان إنهما لا يريدان حربا شاملة وإنهما منفتحان على عملية دبلوماسية، لكن الضربات تصاعدت هذا الأسبوع بعد فترة من وقف القصف عبر الحدود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-27
أعلن حزب الله اللبناني، الأربعاء، قصف مدينة كريات شمونة بشمال إسرائيل بـ"عشرات الصواريخ" ردًا على غارة جوية استهدفت فجرًا مركزًا إسعافيًا في جنوب لبنان تابعًا لـ"الجماعة الإسلامية" المقرّبة من حماس وأسفرت عن سقوط 7 قتلى. وقال في بيان إنه قصف مدينة " وقيادة اللواء 769 في ثكنة كريات شمونة بعشرات ". وتتبادل وحزب الله إطلاق النار عبر الحدود منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، وذلك في أكبر تصعيد بين الجانبين منذ القتال الذي استمر شهرا بينهما في 2006. وقال الجانبان إنهما لا يريدان حربا شاملة وإنهما منفتحان على عملية دبلوماسية لكن الضربات تصاعدت هذا الأسبوع بعد فترة من وقف القصف عبر الحدود. وفي وقت سابق، قال مصدر في الجماعة الإسلامية لوكالة فرانس برس طالباً عدم نشر اسمه إنّ "7 مسعفين" قتلوا في الغارة التي استهدفت فجر الأربعاء مركزاً إسعافياً في الهبّارية تديره "جمعية الإسعاف اللبنانية" التابعة للجماعة. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية بأن "غارة " أدّت إلى مقتل "سبعة عناصر من الطاقم الطبي وجرح أربعة مدنيين" بالإضافة إلى "تضرر المنازل المجاورة". وقالت "جمعية الإسعاف اللبنانية" في بيان إنّ الغارة استهدفت مبنى في الهبارية يستخدمه جهاز الطوارئ والإغاثة الذي يخضع لإشرافها. وللعديد من الأحزاب والفصائل في لبنان جمعيات صحية وإسعافية تابعة لها. وللجماعة الإسلامية في لبنان جناح عسكري معروف باسم "قوات الفجر" تبنى شنّ عمليات ضد إسرائيل منذ بداية الحرب في قطاع غزة. من جهته، قال الجيش الإسرائيلي في بيان، الأربعاء، إن طائرات مقاتلة تابعة له "قصفت مجمعًا عسكريًا" في الهبارية، مضيفًا: "تم القضاء في المجمع على قيادي إرهابي كبير ينتمي إلى تنظيم الجماعة الإسلامية ونفذ هجمات ضد الأراضي الإسرائيلية وكذلك إرهابيين آخرين كانوا معه". ومنذ بداية تبادل القصف بين حزب الله والجيش الإسرائيلي، قُتل في لبنان 338 شخصاً على الأقلّ معظمهم مقاتلون في حزب الله، إضافة إلى 57 مدنياً، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس استناداً الى بيانات الحزب ومصادر رسمية لبنانية. ولا تتضمّن هذه الحصيلة القتلى الذين سقطوا فجر الأربعاء في الهبارية. بالمقابل، قتل في الجانب الإسرائيلي 10 عسكريين على الأقلّ بنيران مصدرها لبنان. وقال في بيان إنه قصف مدينة " وقيادة اللواء 769 في ثكنة كريات شمونة بعشرات ". وتتبادل وحزب الله إطلاق النار عبر الحدود منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، وذلك في أكبر تصعيد بين الجانبين منذ القتال الذي استمر شهرا بينهما في 2006. وقال الجانبان إنهما لا يريدان حربا شاملة وإنهما منفتحان على عملية دبلوماسية لكن الضربات تصاعدت هذا الأسبوع بعد فترة من وقف القصف عبر الحدود. وفي وقت سابق، قال مصدر في الجماعة الإسلامية لوكالة فرانس برس طالباً عدم نشر اسمه إنّ "7 مسعفين" قتلوا في الغارة التي استهدفت فجر الأربعاء مركزاً إسعافياً في الهبّارية تديره "جمعية الإسعاف اللبنانية" التابعة للجماعة. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية بأن "غارة " أدّت إلى مقتل "سبعة عناصر من الطاقم الطبي وجرح أربعة مدنيين" بالإضافة إلى "تضرر المنازل المجاورة". وقالت "جمعية الإسعاف اللبنانية" في بيان إنّ الغارة استهدفت مبنى في الهبارية يستخدمه جهاز الطوارئ والإغاثة الذي يخضع لإشرافها. وللعديد من الأحزاب والفصائل في لبنان جمعيات صحية وإسعافية تابعة لها. وللجماعة الإسلامية في لبنان جناح عسكري معروف باسم "قوات الفجر" تبنى شنّ عمليات ضد إسرائيل منذ بداية الحرب في قطاع غزة. من جهته، قال الجيش الإسرائيلي في بيان، الأربعاء، إن طائرات مقاتلة تابعة له "قصفت مجمعًا عسكريًا" في الهبارية، مضيفًا: "تم القضاء في المجمع على قيادي إرهابي كبير ينتمي إلى تنظيم الجماعة الإسلامية ونفذ هجمات ضد الأراضي الإسرائيلية وكذلك إرهابيين آخرين كانوا معه". ومنذ بداية تبادل القصف بين حزب الله والجيش الإسرائيلي، قُتل في لبنان 338 شخصاً على الأقلّ معظمهم مقاتلون في حزب الله، إضافة إلى 57 مدنياً، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس استناداً الى بيانات الحزب ومصادر رسمية لبنانية. ولا تتضمّن هذه الحصيلة القتلى الذين سقطوا فجر الأربعاء في الهبارية. بالمقابل، قتل في الجانب الإسرائيلي 10 عسكريين على الأقلّ بنيران مصدرها لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-26
استهدفت ضربات إسرائيلية، يوم الثلاثاء، منطقة الهرمل التي تعدّ معقلًا لحزب الله في شمال شرق لبنان على بعد حوالي 130 كيلومترًا من الحدد مع إسرائيل، على ما أفاد الإعلام الرسمي في بيروت ومصدر أمني. وتعد هذه الغارات أول ضربات تستهدف في سهل البقاع وأكثرها عمقًا في الأراضي اللبنانية منذ بدء تبادل القصف بين حزب الله وإسرائيل منذ نحو ستة أشهر. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن "طائرات حربية أغارت قبل قليل في عمق لبنان، في منطقة زبود، على مجمع عسكري تستخدمه الوحدة الجوية التابعة لحزب الله ، وذلك ردًا على عمليات الإطلاق التي تم تنفيذها في وقت سابق من اليوم (الثلاثاء) باتجاه محيط مقر وحدة المراقبة الجوية في منطقة ميرون حيث تمت مهاجمة مهبط قطع جوية وعدة مبانٍ عسكرية أخرى تابعة للحزب".وأضاف انه "خلال اليوم، أغارت طائرات حربية على مبنى عسكري وبنية تحتية في محيط قرية عيتا الشعب وفي محيط كفركلا. وتمت مهاجمة موقع استطلاع تابع لمنظمة حزب الله في منطقة مارون الراس". ويجري قصف متبادل بشكل شبه يومي عبر بين حزب الله والجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل والحركة في قطاع غزة في 7 أكتوبر. وتشنّ إسرائيل منذ أسابيع غارات جوّية أكثر عمقا داخل الأراضي اللبنانيّة تستهدف مواقع لحزب الله، ما يزيد المخاوف من اندلاع حرب مفتوحة. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية بأن "غارة إسرائيلية استهدفت القريب من مدينة الهرمل". وأضافت الوكالة "سمع دوي الانفجارات في محيط مدينة الهرمل ولوحظت سحب من الدخان". وأفاد مصدر أمني بحدوث غارات على منطقة مفتوحة وغير مأهولة تنتشر فيها مواقع تابعة لحزب الله، على بعد حوالى 30 كيلومترًا من الحدود مع سوريا. وأشار مراسل وكالة فرانس برس إلى أن الجيش اللبناني و فرضا طوقًا أمنيًا على المنطقة. منذ مساء السبت، استهدفت سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية منطقة البقاع في شرق لبنان، ما أدّى إلى سقوط قتيل. وتعد هذه الغارات أول ضربات تستهدف في سهل البقاع وأكثرها عمقًا في الأراضي اللبنانية منذ بدء تبادل القصف بين حزب الله وإسرائيل منذ نحو ستة أشهر. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن "طائرات حربية أغارت قبل قليل في عمق لبنان، في منطقة زبود، على مجمع عسكري تستخدمه الوحدة الجوية التابعة لحزب الله ، وذلك ردًا على عمليات الإطلاق التي تم تنفيذها في وقت سابق من اليوم (الثلاثاء) باتجاه محيط مقر وحدة المراقبة الجوية في منطقة ميرون حيث تمت مهاجمة مهبط قطع جوية وعدة مبانٍ عسكرية أخرى تابعة للحزب".وأضاف انه "خلال اليوم، أغارت طائرات حربية على مبنى عسكري وبنية تحتية في محيط قرية عيتا الشعب وفي محيط كفركلا. وتمت مهاجمة موقع استطلاع تابع لمنظمة حزب الله في منطقة مارون الراس". ويجري قصف متبادل بشكل شبه يومي عبر بين حزب الله والجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل والحركة في قطاع غزة في 7 أكتوبر. وتشنّ إسرائيل منذ أسابيع غارات جوّية أكثر عمقا داخل الأراضي اللبنانيّة تستهدف مواقع لحزب الله، ما يزيد المخاوف من اندلاع حرب مفتوحة. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية بأن "غارة إسرائيلية استهدفت القريب من مدينة الهرمل". وأضافت الوكالة "سمع دوي الانفجارات في محيط مدينة الهرمل ولوحظت سحب من الدخان". وأفاد مصدر أمني بحدوث غارات على منطقة مفتوحة وغير مأهولة تنتشر فيها مواقع تابعة لحزب الله، على بعد حوالى 30 كيلومترًا من الحدود مع سوريا. وأشار مراسل وكالة فرانس برس إلى أن الجيش اللبناني و فرضا طوقًا أمنيًا على المنطقة. منذ مساء السبت، استهدفت سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية منطقة البقاع في شرق لبنان، ما أدّى إلى سقوط قتيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-25
أعلن حزب الله مقتل اثنين من عناصره الأحد في ضربات شنّتها إسرائيل التي اتّهمها بالسعي إلى توسيع نطاق هجماتها، بعد غارات في شرق لبنان أسفرت عن مقتل مدني. ويجري قصف متبادل بشكل شبه يومي عبر الحدود اللبنانية الاسرائيلية بين ، والجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في 7 أكتوبر. والأحد نعى حزب الله اثنين من عناصره يتحدّران من الجنوب، في بيانين أعلن فيهما أنهما قتلا، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل. وقُتل سوري الأحد في ضربة إسرائيلية استهدفت سيارة في شرق لبنان وفق ما أفاد مصدر أمني وكالة فرانس برس. وأفاد مصدر أمني فرانس برس طالبا عدم كشف هويته بأن "طائرات إسرائيلية استهدفت سيارة رابيد في الصويري وقتل السائق السوري". ووفق المصدر فإن "السيارة لشخص من بلدة يملك سوبر ماركت ويقودها شخص سوري يبدو أنها كانت تأخذ مواد غذائية لمقاتلين موالين لحزب الله بشبعا". وكانت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية قد أفادت بأن "غارة استهدفت سيارة على طريق الصويري في البقاع الغربي"، مشيرة إلى أن "السيارة المستهدفة من نوع +رابيد+ زرقاء يقودها عامل سوري في قطاع البناء، وبترت يداه وساقاه، ونقل حيا الى أحد مشافي المنطقة". ولاحقا أوردت الوكالة أن "السوري محمود رجب الذي اصيب بالغارة قضى متأثرا بجروحه". وأظهرت لقطات لموقع الضربة سيارة زرقاء مدمّرة ودماء على الأرض. يأتي ذلك بعد ساعات على جرح أربعة أشخاص بينهم عنصر في الحزب في غارات في القطاع الشرقي للبلاد، وفق مصدر أمني آخر. وأفاد المصدر باستهداف خمس ضربات إسرائيلية ليل السبت-الأحد مركزا مهجورا لحزب الله في منطقة بعلبك. من جهته أعلن في بيان أنه رصد "إطلاق نحو خمسين قذيفة صاروخية من لبنان نحو الأراضي الإسرائيلية حيث تم اعتراض عدد من القذائف بينما سقطت القذائف الأخرى في منطقة مفتوحة". وأضاف البيان "في رد سريع أغارت طائرات لجيش الدفاع على المنصات التي استخدمت لإطلاق بعض من هذه القذائف". ولم يفد عن وقوع إصابات أو أضرار. قُتل في لبنان منذ بدء التصعيد ما لا يقلّ عن 326 شخصا، معظمهم من مقاتلي حزب الله وبينهم 55 مدنيا على الأقلّ، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس استناداً الى بيانات للحزب ومصادر رسمية لبنانية. وفي إسرائيل قُتل عشرة جنود وسبعة مدنيّين بحسب الجيش. ويجري قصف متبادل بشكل شبه يومي عبر الحدود اللبنانية الاسرائيلية بين ، والجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في 7 أكتوبر. والأحد نعى حزب الله اثنين من عناصره يتحدّران من الجنوب، في بيانين أعلن فيهما أنهما قتلا، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل. وقُتل سوري الأحد في ضربة إسرائيلية استهدفت سيارة في شرق لبنان وفق ما أفاد مصدر أمني وكالة فرانس برس. وأفاد مصدر أمني فرانس برس طالبا عدم كشف هويته بأن "طائرات إسرائيلية استهدفت سيارة رابيد في الصويري وقتل السائق السوري". ووفق المصدر فإن "السيارة لشخص من بلدة يملك سوبر ماركت ويقودها شخص سوري يبدو أنها كانت تأخذ مواد غذائية لمقاتلين موالين لحزب الله بشبعا". وكانت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية قد أفادت بأن "غارة استهدفت سيارة على طريق الصويري في البقاع الغربي"، مشيرة إلى أن "السيارة المستهدفة من نوع +رابيد+ زرقاء يقودها عامل سوري في قطاع البناء، وبترت يداه وساقاه، ونقل حيا الى أحد مشافي المنطقة". ولاحقا أوردت الوكالة أن "السوري محمود رجب الذي اصيب بالغارة قضى متأثرا بجروحه". وأظهرت لقطات لموقع الضربة سيارة زرقاء مدمّرة ودماء على الأرض. يأتي ذلك بعد ساعات على جرح أربعة أشخاص بينهم عنصر في الحزب في غارات في القطاع الشرقي للبلاد، وفق مصدر أمني آخر. وأفاد المصدر باستهداف خمس ضربات إسرائيلية ليل السبت-الأحد مركزا مهجورا لحزب الله في منطقة بعلبك. من جهته أعلن في بيان أنه رصد "إطلاق نحو خمسين قذيفة صاروخية من لبنان نحو الأراضي الإسرائيلية حيث تم اعتراض عدد من القذائف بينما سقطت القذائف الأخرى في منطقة مفتوحة". وأضاف البيان "في رد سريع أغارت طائرات لجيش الدفاع على المنصات التي استخدمت لإطلاق بعض من هذه القذائف". ولم يفد عن وقوع إصابات أو أضرار. قُتل في لبنان منذ بدء التصعيد ما لا يقلّ عن 326 شخصا، معظمهم من مقاتلي حزب الله وبينهم 55 مدنيا على الأقلّ، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس استناداً الى بيانات للحزب ومصادر رسمية لبنانية. وفي إسرائيل قُتل عشرة جنود وسبعة مدنيّين بحسب الجيش. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-05
قال الجش الإسرائيلي إنه قصف مواقع عسكرية لحزب الله، جنوبي لبنان، بينما أشارت الأنباء اللبنانية لمقتل 3 مدنيين جراء الضربات. وقال الجش الإسرائيلي إنه قصف موقعا عسكريا لحزب الله، في منطقة عيتا الشعب، جنوبي . وأشار الجيش الإسرائيلي في بيان: "الموقع الذي قصفناه في عيتا الشعب، أطلق منه في وقت سابق الثلاثاء، صاروخين مضادين للدبابات باتجاه برانيت، من دون وقوع إصابات". وأكد الجيش الإسرائيلي إنه هاجم مقر عمليات لحزب الله في منطقة جبل البطم، ومبان عسكرية في مناطق مجدل زون وحولا وكفرا. ومن جهتها، أشارت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، إلى مقتل ثلاثة مدنيين، هم زوجان وابنهما، في أصابت منزلا في بلدة حولا الحدودية مع إسرائيل في جنوب لبنان على ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية. وأفادت الوكالة "باستشهاد 3 أشخاص مدنيين من عائلة واحدة الزوج والزوجة والابن من آل حسين بالغارة المعادية، التي استهدفت منزلا مؤلفا من 3 طوابق في حولا" مضيفة "ما زالت عمليات البحث ورفع الأنقاض مستمرة حتى الساعة. وقال الجش الإسرائيلي إنه قصف موقعا عسكريا لحزب الله، في منطقة عيتا الشعب، جنوبي . وأشار الجيش الإسرائيلي في بيان: "الموقع الذي قصفناه في عيتا الشعب، أطلق منه في وقت سابق الثلاثاء، صاروخين مضادين للدبابات باتجاه برانيت، من دون وقوع إصابات". وأكد الجيش الإسرائيلي إنه هاجم مقر عمليات لحزب الله في منطقة جبل البطم، ومبان عسكرية في مناطق مجدل زون وحولا وكفرا. ومن جهتها، أشارت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، إلى مقتل ثلاثة مدنيين، هم زوجان وابنهما، في أصابت منزلا في بلدة حولا الحدودية مع إسرائيل في جنوب لبنان على ما ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية. وأفادت الوكالة "باستشهاد 3 أشخاص مدنيين من عائلة واحدة الزوج والزوجة والابن من آل حسين بالغارة المعادية، التي استهدفت منزلا مؤلفا من 3 طوابق في حولا" مضيفة "ما زالت عمليات البحث ورفع الأنقاض مستمرة حتى الساعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-20
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء أمس الإثنين، مهاجمة ما وصفه بـ"بنية تحتية" لحزب الله في قرية مروحين بجنوب لبنان. وأصيب 14 شخصا في غارتين إسرائيليتين على بلدة الغازية الساحلية في جنوب لبنان، وفق الوكالة الرسمية اللبنانية، في حين قال الجيش الإسرائيلي إنه قصف "مخازن أسلحة" لحزب الله. وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية بأن الغارتين أوقعتا "14 جريحا معظمهم من العمال السوريين والفلسطينيين". وكان مصدر أمني لبناني قد أفاد لوكالة "فرانس برس"، بأن إحدى الغارتين استهدفت "معمل حديد" في منطقة صناعية في البلدة الواقعة جنوب مدينة صيدا والتي تبعد حوالي ثلاثين كيلومترا بخط مستقيم من الحدود مع إسرائيل. وأسفر القصف، وفق المصدر، عن إصابة ثمانية عمال على الأقل بجروح، سبعة منهم سوريون، يعملون في محيط الموقع المستهدف. وأعلن الجيش الإسرائيلي أن مقاتلاته قصفت "منشأتين لتخزين السلاح تابعتين لحزب الله". وأوضح أن الضربات جاءت "ردا على إطلاق مسيّرة" الى شمال إسرائيل، مرجحا أن يكون قد "تم إطلاقها من لبنان من قبل حزب الله الإرهابي في وقت سابق" الإثنين. ولم يصدر أي تعليق من حزب الله الذي أفاد في بيانات متلاحقة عن استهداف ثلاثة مواقع إسرائيلية على الأقل الإثنين. ودعت وزارة الخارجية اللبنانية في بيان "كافة الدول الراغبة بإعادة الاستقرار والهدوء إلى الجنوب اللبناني الى إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة والمتمادية على لبنان"، مطالبة "المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف محاولاتها الاستفزازية لتوسيع دائرة الحرب، واستدراج لبنان الى حرب يسعى جاهدا لمنع حصولها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-19
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الإثنين، مهاجمة ما وصفه بـ"بنية تحتية" لحزب الله في قرية مروحين بجنوب لبنان. ويوم الإثنين، جرح 14 شخصا في غارتين إسرائيليتين على بلدة الغازية الساحلية في ، وفق الوكالة الرسمية اللبنانية، في حين قال إنه قصف "مخازن أسلحة" . وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية بأن الغارتين أوقعتا "14 جريحا معظمهم من العمال السوريين والفلسطينيين". وكان مصدر أمني لبناني قد أفاد لوكالة فرانس برس بأن إحدى الغارتين استهدفت "معمل حديد" في منطقة صناعية في البلدة الواقعة جنوب مدينة صيدا والتي تبعد حوالي ثلاثين كيلومترا بخط مستقيم من الحدود مع . وأسفر القصف، وفق المصدر، عن إصابة ثمانية عمال على الأقل بجروح، سبعة منهم سوريون، يعملون في محيط الموقع المستهدف. قصف إسرائيلي الجيش الإسرائيلي أعلن أن مقاتلاته قصفت "منشأتين لتخزين السلاح تابعتين لحزب الله". وأوضح أن الضربات جاءت "ردا على إطلاق مسيّرة" الى شمال إسرائيل، مرجحا أن يكون قد "تم إطلاقها من من قبل حزب الله الإرهابي في وقت سابق" الإثنين. ولم يصدر أي تعليق من حزب الله الذي أفاد في بيانات متلاحقة عن استهداف ثلاثة مواقع إسرائيلية على الأقل الإثنين. ودعت وزارة في بيان "كافة الدول الراغبة بإعادة الاستقرار والهدوء إلى الجنوب اللبناني الى إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة والمتمادية على لبنان"، مطالبة "المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف محاولاتها الاستفزازية لتوسيع دائرة الحرب، واستدراج لبنان الى حرب يسعى جاهدا لمنع حصولها". ومنذ اليوم التالي للهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر، تشهد الحدود تصعيدا بين حزب الله وإسرائيل. ويعلن حزب الله استهداف مواقع وأجهزة وتجمعات عسكرية إسرائيلية دعما على حد قوله، ويردّ الجيش الإسرائيلي بقصف جوي ومدفعي يقول إنه يستهدف "بنى تحتية" للحزب وتحركات مقاتلين قرب الحدود. ومنذ بدء التصعيد، قتل 269 شخصا في لبنان بينهم 188 عنصرا من حزب الله و40 مدنيا، ضمنهم ثلاثة صحافيين، وفق حصيلة جمعتها فرانس برس، بينما أحصى الجيش في إسرائيل، مقتل عشرة جنود وستة مدنيين. ويوم الإثنين، جرح 14 شخصا في غارتين إسرائيليتين على بلدة الغازية الساحلية في ، وفق الوكالة الرسمية اللبنانية، في حين قال إنه قصف "مخازن أسلحة" . وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية بأن الغارتين أوقعتا "14 جريحا معظمهم من العمال السوريين والفلسطينيين". وكان مصدر أمني لبناني قد أفاد لوكالة فرانس برس بأن إحدى الغارتين استهدفت "معمل حديد" في منطقة صناعية في البلدة الواقعة جنوب مدينة صيدا والتي تبعد حوالي ثلاثين كيلومترا بخط مستقيم من الحدود مع . وأسفر القصف، وفق المصدر، عن إصابة ثمانية عمال على الأقل بجروح، سبعة منهم سوريون، يعملون في محيط الموقع المستهدف. قصف إسرائيلي الجيش الإسرائيلي أعلن أن مقاتلاته قصفت "منشأتين لتخزين السلاح تابعتين لحزب الله". وأوضح أن الضربات جاءت "ردا على إطلاق مسيّرة" الى شمال إسرائيل، مرجحا أن يكون قد "تم إطلاقها من من قبل حزب الله الإرهابي في وقت سابق" الإثنين. ولم يصدر أي تعليق من حزب الله الذي أفاد في بيانات متلاحقة عن استهداف ثلاثة مواقع إسرائيلية على الأقل الإثنين. ودعت وزارة في بيان "كافة الدول الراغبة بإعادة الاستقرار والهدوء إلى الجنوب اللبناني الى إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة والمتمادية على لبنان"، مطالبة "المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف محاولاتها الاستفزازية لتوسيع دائرة الحرب، واستدراج لبنان الى حرب يسعى جاهدا لمنع حصولها". ومنذ اليوم التالي للهجوم غير المسبوق الذي شنّته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر، تشهد الحدود تصعيدا بين حزب الله وإسرائيل. ويعلن حزب الله استهداف مواقع وأجهزة وتجمعات عسكرية إسرائيلية دعما على حد قوله، ويردّ الجيش الإسرائيلي بقصف جوي ومدفعي يقول إنه يستهدف "بنى تحتية" للحزب وتحركات مقاتلين قرب الحدود. ومنذ بدء التصعيد، قتل 269 شخصا في لبنان بينهم 188 عنصرا من حزب الله و40 مدنيا، ضمنهم ثلاثة صحافيين، وفق حصيلة جمعتها فرانس برس، بينما أحصى الجيش في إسرائيل، مقتل عشرة جنود وستة مدنيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: