المنطقة الإنسانية الموسعة مستشفيات ميدانية
نفت مصر، الاثنين، إغلاق معبر رفح البري، بعد إعلان الجيش الإسرائيلي بدء عملية عسكرية في المنطقة. ونقلت "قناة القاهرة" الإخبارية عن مصدر مصري رفيع المستوى قوله إنه "لا صحة لما تداولته بعض وسائل الإعلام بشأن غلق معبر البري". وأضاف المصدر أن يعمل بشكل طبيعي، وحركة المساعدات إلى مستمرة. وفيما يتعلق بالتصعيد الأخير في رفح لفت المسؤول المصري إلى أن قصف لمنطقة تسبب في تعثر مفاوضات الهدنة، لكنه أكد أن الوفد الأمني المصري يكثف اتصالاته لاحتواء التصعيد الحالي بين الطرفين. وكان قد دعا في بيان، الاثنين، "سكان شرق رفح للتوجه إلى منطقة إنسانية موسعة"، وأشار إلى وجود ما وصفها بزيادة في المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة. وأضاف البيان أن الجيش الإسرائيلي قام "بتوسيع المنطقة الإنسانية في المواصي لاستيعاب المستويات المتزايدة من المساعدات المتدفقة إلى غزة. وتشمل هذه المنطقة الإنسانية الموسعة مستشفيات ميدانية وخيامًا وكميات متزايدة من الغذاء والمياه والأدوية والإمدادات الإضافية". وأكد الجيش أنه: "سيواصل ملاحقة حماس في كل مكان في غزة حتى يعود جميع الرهائن الذين يحتجزهم في الأسر إلى ديارهم". ونقلت "قناة القاهرة" الإخبارية عن مصدر مصري رفيع المستوى قوله إنه "لا صحة لما تداولته بعض وسائل الإعلام بشأن غلق معبر البري". وأضاف المصدر أن يعمل بشكل طبيعي، وحركة المساعدات إلى مستمرة. وفيما يتعلق بالتصعيد الأخير في رفح لفت المسؤول المصري إلى أن قصف لمنطقة تسبب في تعثر مفاوضات الهدنة، لكنه أكد أن الوفد الأمني المصري يكثف اتصالاته لاحتواء التصعيد الحالي بين الطرفين. وكان قد دعا في بيان، الاثنين، "سكان شرق رفح للتوجه إلى منطقة إنسانية موسعة"، وأشار إلى وجود ما وصفها بزيادة في المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة. وأضاف البيان أن الجيش الإسرائيلي قام "بتوسيع المنطقة الإنسانية في المواصي لاستيعاب المستويات المتزايدة من المساعدات المتدفقة إلى غزة. وتشمل هذه المنطقة الإنسانية الموسعة مستشفيات ميدانية وخيامًا وكميات متزايدة من الغذاء والمياه والأدوية والإمدادات الإضافية". وأكد الجيش أنه: "سيواصل ملاحقة حماس في كل مكان في غزة حتى يعود جميع الرهائن الذين يحتجزهم في الأسر إلى ديارهم".
سكاي نيوز
2024-05-06
نفت مصر، الاثنين، إغلاق معبر رفح البري، بعد إعلان الجيش الإسرائيلي بدء عملية عسكرية في المنطقة. ونقلت "قناة القاهرة" الإخبارية عن مصدر مصري رفيع المستوى قوله إنه "لا صحة لما تداولته بعض وسائل الإعلام بشأن غلق معبر البري". وأضاف المصدر أن يعمل بشكل طبيعي، وحركة المساعدات إلى مستمرة. وفيما يتعلق بالتصعيد الأخير في رفح لفت المسؤول المصري إلى أن قصف لمنطقة تسبب في تعثر مفاوضات الهدنة، لكنه أكد أن الوفد الأمني المصري يكثف اتصالاته لاحتواء التصعيد الحالي بين الطرفين. وكان قد دعا في بيان، الاثنين، "سكان شرق رفح للتوجه إلى منطقة إنسانية موسعة"، وأشار إلى وجود ما وصفها بزيادة في المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة. وأضاف البيان أن الجيش الإسرائيلي قام "بتوسيع المنطقة الإنسانية في المواصي لاستيعاب المستويات المتزايدة من المساعدات المتدفقة إلى غزة. وتشمل هذه المنطقة الإنسانية الموسعة مستشفيات ميدانية وخيامًا وكميات متزايدة من الغذاء والمياه والأدوية والإمدادات الإضافية". وأكد الجيش أنه: "سيواصل ملاحقة حماس في كل مكان في غزة حتى يعود جميع الرهائن الذين يحتجزهم في الأسر إلى ديارهم". ونقلت "قناة القاهرة" الإخبارية عن مصدر مصري رفيع المستوى قوله إنه "لا صحة لما تداولته بعض وسائل الإعلام بشأن غلق معبر البري". وأضاف المصدر أن يعمل بشكل طبيعي، وحركة المساعدات إلى مستمرة. وفيما يتعلق بالتصعيد الأخير في رفح لفت المسؤول المصري إلى أن قصف لمنطقة تسبب في تعثر مفاوضات الهدنة، لكنه أكد أن الوفد الأمني المصري يكثف اتصالاته لاحتواء التصعيد الحالي بين الطرفين. وكان قد دعا في بيان، الاثنين، "سكان شرق رفح للتوجه إلى منطقة إنسانية موسعة"، وأشار إلى وجود ما وصفها بزيادة في المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة. وأضاف البيان أن الجيش الإسرائيلي قام "بتوسيع المنطقة الإنسانية في المواصي لاستيعاب المستويات المتزايدة من المساعدات المتدفقة إلى غزة. وتشمل هذه المنطقة الإنسانية الموسعة مستشفيات ميدانية وخيامًا وكميات متزايدة من الغذاء والمياه والأدوية والإمدادات الإضافية". وأكد الجيش أنه: "سيواصل ملاحقة حماس في كل مكان في غزة حتى يعود جميع الرهائن الذين يحتجزهم في الأسر إلى ديارهم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-06
قال مسئول إسرائيلي لصحيفة "نيويورك تايمز"، صباح اليوم الاثنين، إن إسرائيل وحماس اقتربتا من التوصل إلى اتفاق تهدئة، لكن تصريحات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يوم السبت - والتي نُشرت على لسان مسئول سياسي كبير" - دفعت الحركة إلى تشديد مواقفها. وقال المصدر، إن حماس تطالب الآن بضمانات إضافية بأن إسرائيل لن تنفذ الاتفاق جزئيا ثم تواصل القتال. كلام المصدر نُشر في الولايات المتحدة قبل أن يبدا جيش الاحتلال الإسرائيلي بإخلاء الأحياء الشرقية لمدينة رفح جنوب قطاع. وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلية بدأت إجلاء المدنيين الفلسطينيين من منطقة رفح قبل هجوم محتمل على المدينة الواقعة بجنوب قطاع غزة، قد تشمل عملية الإخلاء نحو 100 ألف فلسطيني. وقالت هيئة الإذاعة الإسرائيلية "كان"، إن الجيش الإسرائيلي بدأ إخلاء أحياء في رفح، وعدد من الأحياء الشرقية القريبة من الحدود الإسرائيلية. وجاء في بيان للجيش الإسرائيلي أن "الجيش يدعو سكان شرق رفح للتوجه نحو منطقة إنسانية موسعة"، مشيرا إلى أن هناك زيادة في المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة". وأضاف البيان أن جيش الاحتلال قام "بتوسيع المنطقة الإنسانية في المواصي لاستيعاب المستويات المتزايدة من المساعدات المتدفقة إلى غزة. وتشمل هذه المنطقة الإنسانية الموسعة مستشفيات ميدانية وخيامًا وكميات متزايدة من الغذاء والمياه والأدوية والإمدادات الإضافية". وتابع "وبموجب موافقة الحكومة، فإن التقييم المستمر للوضع سيوجه الحركة التدريجية للمدنيين في المناطق المحددة إلى المنطقة الإنسانية"، مضيفا أنه سيتم إرسال الدعوات للانتقال مؤقتًا إلى المنطقة الإنسانية من خلال الملصقات والرسائل النصية القصيرة والمكالمات الهاتفية والبث الإعلامي باللغة العربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-06
أفادت إذاعة إسرائيلية، اليوم الاثنين، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي بدأت في إجلاء المدنيين الفلسطينيين من منطقة رفح استعدادًا لهجوم محتمل على المدينة التي تقع في جنوب قطاع غزة، وقد يشمل الإخلاء حوالي 100 ألف فلسطيني. وذكرت هيئة الإذاعة الإسرائيلية «كان» أن الجيش الإسرائيلي بدأ في إخلاء السكان من بعض الأحياء في رفح والأحياء الشرقية القريبة من الحدود الإسرائيلية. وفي بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي، دعا الجيش سكان شرق رفح إلى التحرك نحو «منطقة إنسانية موسعة»، مشيرًا إلى أنه تم زيادة المساعدات الإنسانية المقدمة لغزة. وأضاف البيان أن الجيش الإسرائيلي «وسع المنطقة الإنسانية في المواصي لاستيعاب المستويات المتزايدة من المساعدات التي تتدفق إلى غزة. وتشمل هذه المنطقة الإنسانية الموسعة مستشفيات ميدانية وخيامًا وكميات متزايدة من الغذاء والمياه والأدوية والإمدادات الإضافية». وأكد البيان أن «بناءً على موافقة الحكومة، سيتم توجيه الحركة التدريجية للمدنيين في المناطق المحددة إلى المنطقة الإنسانية بناءً على التقييم المستمر للوضع»، مضيفًا أنه سيتم إرسال الدعوات للانتقال مؤقتًا إلى المنطقة الإنسانية عبر الملصقات والرسائل النصية القصيرة والمكالمات الهاتفية والبث الإعلامي باللغة العربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: