الملف النووي الإيراني

وكالات حذر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، من أن طهران سترد بحزم على أي انتهاك لحقوقها، متهماً دولاً أوروبية بأنها تقترب من ارتكاب “خطأ استراتيجي كبير آخر”. وقال عراقجي، في تصريحات صحفية اليوم، إن “إيران لن تتردد في الرد على أي انتهاك، وعلى أوروبا أن تتذكر ذلك جيداً”، مضيفاً أن “المسؤولية الكاملة تقع على عاتق الجهات غير المسؤولة التي تدفع نحو التصعيد”. ويأتي هذا التصعيد في المواقف الإيرانية في وقت تترقب فيه الأوساط السياسية إعلان طهران ردها الرسمي على المقترح الأمريكي الأخير بشأن البرنامج النووي، والذي وصفه عراقجي بأنه “غامض”، مؤكداً أن الرد الإيراني سيُعلن خلال الأيام المقبلة. وشدد عراقجي على أن “استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران هو خط أحمر لا يمكن تجاوزه تحت أي ظرف”. كانت مصادر ذكرت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلب من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال اتصال هاتفي، دعم موسكو في الملف النووي الإيراني. وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن بوتين أبدى استعداد بلاده للمشاركة في مفاوضات بين طهران وواشنطن “إذا دعت الحاجة إلى ذلك”.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الملف النووي الإيراني
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الملف النووي الإيراني
Top Related Events
Count of Shared Articles
الملف النووي الإيراني
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الملف النووي الإيراني
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الملف النووي الإيراني
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الملف النووي الإيراني
Related Articles

مصراوي

Very Negative

2025-06-06

وكالات حذر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، من أن طهران سترد بحزم على أي انتهاك لحقوقها، متهماً دولاً أوروبية بأنها تقترب من ارتكاب “خطأ استراتيجي كبير آخر”. وقال عراقجي، في تصريحات صحفية اليوم، إن “إيران لن تتردد في الرد على أي انتهاك، وعلى أوروبا أن تتذكر ذلك جيداً”، مضيفاً أن “المسؤولية الكاملة تقع على عاتق الجهات غير المسؤولة التي تدفع نحو التصعيد”. ويأتي هذا التصعيد في المواقف الإيرانية في وقت تترقب فيه الأوساط السياسية إعلان طهران ردها الرسمي على المقترح الأمريكي الأخير بشأن البرنامج النووي، والذي وصفه عراقجي بأنه “غامض”، مؤكداً أن الرد الإيراني سيُعلن خلال الأيام المقبلة. وشدد عراقجي على أن “استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران هو خط أحمر لا يمكن تجاوزه تحت أي ظرف”. كانت مصادر ذكرت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلب من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، خلال اتصال هاتفي، دعم موسكو في الملف النووي الإيراني. وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، إن بوتين أبدى استعداد بلاده للمشاركة في مفاوضات بين طهران وواشنطن “إذا دعت الحاجة إلى ذلك”. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-01

سلّطت حلقة اليوم من برنامج "ملف اليوم"، الذي تقدمه الإعلامية آية لطفي على قناة القاهرة الإخبارية، الضوء على تقرير لصحيفة فايننشال تايمز البريطانية تناول التصعيد العسكري الإسرائيلي تجاه إيران، في ظل التوتر المتزايد بشأن الملف النووي الإيراني. وأشارت الصحيفة إلى أن إيران بدأت بتعزيز منظومتها الدفاعية الجوية بشكل ملحوظ، تحسبًا لأي ضربات إسرائيلية محتملة قد تستهدف البنية التحتية لبرنامجها النووي، وذلك في حال انهيار المفاوضات الجارية بشأن تخصيب اليورانيوم. وأكد التقرير أنه تم تدمير رادارات وصواريخ أرض-جو متقدمة في عدد من المواقع في إيران، من بينها منظومات "إس-300" الروسية بعيدة المدى، بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية التي نُفذت خلال شهري أكتوبر وأبريل 2024. وتعتقد الصحيفة أن إيران باتت أكثر عرضة للهجمات الجوية مما كانت عليه منذ عقود، نتيجة تصاعد التوترات في الإقليم، فيما أوضح خبراء عسكريون أن العديد من عناصر منظومة الدفاع الجوي الإيرانية ما تزال سليمة أو تم إصلاحها مؤخرًا، مما يشير إلى جاهزية عسكرية متزايدة في طهران. يأتي هذا التصعيد وسط جمود المفاوضات الدولية حول برنامج إيران النووي، وتزايد المخاوف من احتمال انزلاق الأوضاع نحو مواجهة عسكرية مفتوحة بين إيران وإسرائيل، في ظل تهديدات متبادلة وتصريحات متوترة من الجانبين خلال الأسابيع الماضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-27

وصل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، الثلاثاء، العاصمة العمانية مسقط في أول زيارة له إلى دولة خليجية منذ توليه منصبه عام 2024، وسط ترقب لجولة مفاوضات سادسة تجريها بلاده مع واشنطن برعاية السلطنة. وأفادت وكالة الأنباء العمانية، بأن بزشكيان وصل مسقط في زيارة رسمية تستغرق يومين. واستقبل السلطان العماني هيثم بن طارق، الرئيس الإيراني في "قصر العلم" بمسقط، وفق المصدر ذاته. وأكدت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا" وصول بزشكيان إلى مطار مسقط الدولي. وأوضحت أن الزيارة تشمل عقد قمة ثنائية في "قصر العلم"، يليها اجتماع مشترك بين أعضاء الوفدين رفيعي المستوى الإيراني والعماني. يذكر أن الزيارة تأتي في إطار "تعزيز العلاقات مع دول الجوار، وتمتين الأواصر بين طهران ومسقط"، وفق "إرنا". والأحد، أعلن ديوان البلاط السلطاني أن الزيارة تأتي "توطيدا لعلاقات الصّداقة الطيّبة الممتدّة بين سلطنة عُمان وإيران، ودعما لأوجه التعاون الثنائيّة القائمة بينهما"، وفق ما نقلته وكالة الأنباء العمانية. وتعد هذه أول زيارة يجريها رئيس إيران إلى مسقط منذ توليه منصبه في يوليو 2024، وفق رصد الأناضول. وتقوم عمان بدور وساطة في المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران لإنهاء خلافات جوهرية، حيث عقدت 5 جولات، 3 منها في مسقط، وسط ترقب لجولة سادسة. وتواصل طهران وواشنطن عملية التفاوض بشأن الملف النووي الإيراني، حيث تسعى إيران إلى رفع العقوبات المفروضة عليها مقابل الحد من بعض أنشطتها النووية، بما لا يمس حقها في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية. وقبل أيام، قال المرشد الإيراني علي خامنئي إنه "لا يعتقد أن المفاوضات مع الولايات المتحدة ستسفر عن أي نتائج"، وإن بلاده "لا تحتاج إلى إذن أحد بشأن تخصيب اليورانيوم". وتأتي هذه التطورات في ظل جمود طويل في المفاوضات النووية بين إيران والقوى الغربية، منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق في 2018، وسط محاولات متكررة لإعادة إحيائه بشروط جديدة من الجانبين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-15

وكالات أعلن المستشار السياسي للمرشد الأعلى الإيراني علي شمخاني، أن طهران ستكون مستعدة لتوقيع اتفاق نووي مع الولايات المتحدة وفقا لشروطها. وأكد على استعداد بلاده للالتزام بالتخلص من مخزونات اليورانيوم عالي التخصيب المستخدم في "الأسلحة" مقابل رفع جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على البلاد، بحسب روسيا اليوم. وأشار إلى أن إيران ستلتزم بعدم إنتاج أسلحة نووية والتخلص من جميع مخزوناتها من اليورانيوم العالي التخصيب الذي يمكن استخدامه كأسلحة، والموافقة على تخصيب اليورانيوم فقط في المستويات الأدنى اللازمة للاستخدام المدني، والسماح للمفتشين الدوليين بمراقبة هذه العملية، مقابل الرفع الفوري لجميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على إيران. وفي وقت سابق، شدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي على أن الجمهورية الإسلامية لن تتخلى عن حقها في الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، بما في ذلك التخصيب. وأكد وزير الخارجية الإيراني أن طهران ترفض بشكل قاطع امتلاك أو استخدام الأسلحة النووية، التي وصفها بأنها "محرمة" في العقيدة الإيرانية. وعقدت الجولة الرابعة من المفاوضات بين واشنطن وطهران حول الملف النووي الإيراني، واتت بعد انقطاع دام أسبوعين وهو أطول توقف حدث حتى الآن في سلسلة الاتصالات التي تنظمها مسقط بشكل متتابع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-12

أجري د. ، وزير الخارجية والهجرة، اتصالين هاتفيين مع كل من "بدر البوسعيدي" وزير خارجية سلطنة عمان،و "عباس عراقجي" وزير خارجية إيران، أمس الأحد. تناول الوزير عبد العاطى تطورات الأوضاع الإقليمية، لاسيما فيما يتعلق بالجولة الرابعة من المفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران حول الملف النووي الإيراني، والتي استضافتها مسقط أمس، حيث اطلع على آخر مستجدات المباحثات بين الجانبين. وثمن الوزير عبد العاطي التزام الجانبين الأمريكي والإيراني بمواصلة المسار الدبلوماسي وجهود الوساطة العمانية فى هذا الإطار، مُجدداً دعم مصر الكامل للمبادرات الرامية إلى التوصل لحلول سلمية عبر الحوار والقنوات الدبلوماسية، معربا عن التطلع لأن تفضي تلك المفاوضات إلي تقريب وجهات النظر، بما يسهم في خفض التصعيد والحد من التوترات في المنطقة ودعم الأمن والاستقرار بالإقليم. وتبادل الوزير عبد العاطى الرؤى مع "ستيف ويتكوف" مبعوث الرئيس الامريكى للشرق الأوسط بشأن المفاوضات الأمريكية - الإيرانية، والتطورات فى كل من غزة وأوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-06

وكالات قال موقع "أكسيوس" نقلا عن ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي، إن الولايات المتحدة تحاول تنظيم جولة رابعة من المحادثات مع إيران بشأن برنامجها النووي هذا الأسبوع. وكتب مراسل "أكسيوس" باراك رافيد على منصة "إكس" نقلا عن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف: "أبلغني مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف أن الولايات المتحدة تحاول جدولة جولة رابعة من المحادثات النووية مع إيران هذا الأسبوع". وأكد ويتكوف أن الأطراف تحقق تقدما في المفاوضات، وفقا لروسيا اليوم. ونقل الصحفي عن المبعوث الخاص قوله: "إذا لم يعقد هذا الاجتماع الأمريكي الإيراني فسيكون ذلك بسبب زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، نحرز بعض التقدم، كما يريد الرئيس حل هذه المسألة دبلوماسيا، إن أمكن، لذا نبذل قصارى جهدنا لبدء ذلك". وقال ويتكوف، إنه "يأمل أن يكون هناك تقدم بشأن وقف إطلاق النار في غزة قبل أو بعد رحلة ترامب إلى الشرق الأوسط في مايو". وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم أمس، انفتاحه على سماع الحجج المؤيدة لبرنامج إيران النووي المدني، وهو الأمر الذي قال وزير الخارجية ماركو روبيو أيضا إنه يدعمه. وأعلنت وزارة الخارجية الإيرانية الاثنين، استعداد طهران لمواصلة المحادثات غير المباشرة مع واشنطن، مؤكدة في المقابل الالتزام بحق إيران في استخدام الطاقة النووية. وتم تأجيل الجولة الرابعة من المحادثات بين واشنطن وطهران حول الملف النووي الإيراني في وقت سابق، حيث قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إن الجولة الرابعة من المحادثات بين واشنطن وطهران تم تأجيلها لأسباب لوجستية وفنية، مؤكدا أنه لم يطرأ أي تغيير بشأن التوصل إلى حل تفاوضي. وفي أعقاب الإعلان عن تأجيل المحادثات بين إيران والولايات المتحدة، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن الاجتماع بشأن القضايا النووية بين الاتحاد الأوروبي وإيران، الذي كان مقررا لن يعقد أيضا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-05

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إنهم ينتظرون بيانا من سلطنة عُمان بشأن مستقبل المفاوضات بين طهران وواشنطن، وذلك بصفتها الدولة المستضيفة للمحادثات بين الجانبين. جاء ذلك في مؤتمر صحفي بالعاصمة طهران، الاثنين، ردا على سؤال حول موعد الجولة التالية من المفاوضات بين بلاده والولايات المتحدة. المتحدث الإيراني أفاد بأن بلاده ليست لديها علاقة مباشرة مع الولايات المتحدة، وأن "العُمانيين هم من ينسقون توقيت ومكان المحادثات ويتم إبلاغنا بذلك من خلالهم". إلى ذلك، أفاد بقائي بأن المسئولين الأمريكيين يدلون بتصريحات وصفها بأنها "متناقضة" بشأن مطالب واشنطن من طهران خلال المفاوضات. وأفاد بأن "التصريحات المتناقضة" من المسئولين الأمريكيين لا تساعد في دفع المفاوضات إلى الأمام، و"بالطبع ليس لها أي تأثير على إصرارنا في التمسك بموقفنا المبدئي"، في إشارة منه إلى البرنامج النووي الإيراني. ومنذ 12 أبريل المنصرم عُقدت بسلطنة عمان وإيطاليا ثلاث جولات من محادثات غير مباشرة بين واشنطن وطهران، لبحث التوصل إلى اتفاق جديد بشأن الملف النووي الإيراني. ومفاوضات الجولة المرتقبة هي رابع اجتماع رفيع المستوى بين البلدين، وتأتي هذه المفاوضات بعد انسحاب ترامب خلال ولايته الرئاسية الأولى (2017-2021) من الاتفاق النووي عام 2018، الذي نص على تخفيف العقوبات الدولية عن إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي. والتزمت طهران بالاتفاق لعام كامل بعد انسحاب ترامب منه، قبل أن تتراجع عن التزاماتها تدريجيا. ووصف ترامب حينها الاتفاق بأنه "سيئ" لأنه غير دائم ولا يتناول برنامج إيران للصواريخ الباليستية، إلى جانب قضايا أخرى. ونتيجة لذلك، أعاد فرض العقوبات الأمريكية ضمن حملة "الضغط الأقصى" بهدف إجبار إيران على التفاوض على اتفاق جديد وموسّع. البرنامج النووي الإيراني وفي معرض تعليقه على تصريح وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، بأن الدول غير المالكة للسلاح النووي لا تقوم بتخصيب اليورانيوم، وبالتالي ينبغي على إيران أن توقف عملية التخصيب وتستورد اليورانيوم المخصب لتلبية احتياجات برنامجها النووي المدني، قال بقائي إن هناك العديد من الدول، منها حلفاء مقربون للولايات المتحدة مثل هولندا واليابان، تمتلك برامج نووية سلمية تشمل التخصيب، لكنها ترفض امتلاك السلاح النووي. وأضاف: "ما طرحه وزير الخارجية الأمريكي مضلل للغاية، لكننا تجاوزنا هذه المرحلة منذ زمن". وأكد أن "قرار امتلاك برنامج نووي سلمي من قبل دولة عضو في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية هو قرار مشروع، وهذا الحق محفوظ لها". هجمات الحوثيين ضد إسرائيل وفيما يخص الاتهامات الموجهة لإيران بشأن هجمات الحوثيين في اليمن ضد إسرائيل، قال بقائي إن جماعة الحوثي "تتحرك بشكل مستقل وليست وكيلة لإيران". وتابع: "الطرف الوحيد في المنطقة الذي يعمل كوكيل لقوة أخرى هو للأسف الكيان الإسرائيلي، الذي يدفع منطقتنا نحو انعدام الأمن والفوضى". وبشكل متكرر تعلن "الحوثي" تنفيذها عمليات عسكرية بصواريخ باليستية ضد مواقع وقواعد عسكرية داخل إسرائيل، دعما للشعب الفلسطيني ونصرة لقطاع غزة. واستأنفت الجماعة قصف مواقع داخل إسرائيل وسفنا في البحر الأحمر متوجهة إليها؛ ردا على استئناف تل أبيب منذ 18 مارس الماضي، حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في غزة. وتتعرض جماعة الحوثي لعدوان أمريكي مكثف منذ منتصف مارس الماضي، استهدف عشرات المواقع وأسفر عن مقتل وإصابة مئات المدنيين، وفق الجماعة التي تقول إن واشنطن شنت 1300 غارة وقصف بحري على اليمن منذ ذلك الحين. ورغم استئناف الهجمات الأمريكية ضد اليمن عقب أوامر أصدرها الرئيس دونالد ترامب للجيش بشن "هجوم كبير" ضد الحوثيين، لا تزال الجماعة تنفذ عمليات عسكرية تصيب أهدافا في إسرائيل وأهدافا أمريكية في البحر الأحمر. وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-26

كتبت- داليا الظنيني: علق الإعلامي أحمد موسى، على الانفجار الهائل الذي هز ميناء بندر عباس جنوب إيران ظهر اليوم، واصفًا حجم الدمار في المنشآت بأنه يضاهي ما خلفه انفجار مرفأ بيروت المدمر. وخلال تقديمه برنامجه "على مسئوليتي" عبر قناة صدى البلد، أشار موسى إلى أن البيان الرسمي الإيراني أفاد بوقوع نحو 700 إصابة جراء الانفجار، مؤكدًا وجود خسائر مادية كبيرة. وأوضح، أن جهودًا مكثفة بُذلت للسيطرة على الحريق الناتج عن الانفجار، إلا أن ضخامة النيران أعاقت هذه المحاولات. وأبدى مقدم "على مسئوليتي" استغرابه من توقيت وقوع الانفجار، مشيرًا إلى وجود "علامات استفهام" عديدة تحيط بالحادث. وفي سياق متصل، كشف أحمد موسى عن حدث مهم يتزامن مع هذا الانفجار، وهو وصول وفد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى طهران الأسبوع المقبل لحضور جولة جديدة من المفاوضات الأمريكية الإيرانية بشأن الملف النووي الإيراني، وهي المرة الأولى التي يشارك فيها وفد من الطاقة الذرية في هذه المفاوضات. وأكد موسى، على رغبة المنطقة في تجنب أي حروب جديدة، مشيرًا إلى أن إيران تسعى بدورها إلى التوصل لاتفاق نووي من خلال هذه المفاوضات. واختتم بالتساؤل عن طبيعة الاتفاق المحتمل، وما إذا كان سيتبع نفس بنود اتفاق عام 2015 أم سيتضمن بنودًا جديدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-24

كتب- محمد نصار: استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، أنطونيو تاياني نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الشئون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي، وذلك بحضور الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الوزير الإيطالي نقل للرئيس تحيات رئيسة وزراء إيطاليا "جورجيا ميلوني"، وحرصها على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وهو ما ثمنه الرئيس، مؤكدًا اعتزازه بالعلاقات الوثيقة المصرية الإيطالية، وبالروابط التي تجمع الشعبين الصديقين. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون الثنائي، خاصةً في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثماريّة، وفرص تطوير الشراكة في مجالات الطاقة والأمن الغذائي والزراعة والثروة الحيوانية، بما يحقق مصالح الدولتين والاستفادة المثلى من تلك المجالات. كما تطرق الاجتماع إلى أهمية التعاون بين البلدين في مكافحة الهجرة غير الشرعية وفي موضوع الهجرة النظامية، وضرورة دعم مصر في هذا الصدد، خاصة مع نجاح مصر في منع خروج أي مراكب تحمل مهاجرين غير شرعيين من السواحل المصرية منذ عام 2016، ومع استضافتها لحوالي 9.5 ملايين أجنبي نزحوا إليها من جراء الأزمات التي تشهدها المنطقة. وذكر المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول أيضًا الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والمحتجزين وإنفاذ المساعدات الإنسانية، والتأكيد على رفض مصر تهجير الفلسطينيين من أرضهم أو تصفية القضية الفلسطينية، والتشديد على أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة في إطار حل الدولتين يمثل الضمان الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم والإستقرار في المنطقة. من ناحيته، أعرب نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الإيطالي، عن تقدير إيطاليا لجهود الوساطة التي تقوم بها مصر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدًا دعم بلاده لخطة التعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة التي طرحتها مصر وحظت بالتأييد العربي والإسلامي. وأوضح المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول أيضًا مستجدات الأوضاع في سوريا وليبيا والسودان وأمن الملاحة في مضيق باب المندب وتطورات المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة بشأن الملف النووي الإيراني، حيث تم التأكيد على حرص مصر على استقرار تلك الدول وحماية مقدرات شعوبها ووحدتها، وأهمية تسوية الخلافات بالوسائل السلمية، والسعي الحثيث لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. من جانبه، ثمن وزير الخارجية الإيطالي، الجهود المصرية الضخمة لاستعادة الاستقرار الإقليمي، مؤكدًا حرص بلاده على التشاور والتنسيق المستمر مع مصر في هذا الصدد. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-24

استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، أنطونيو تاياني نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الشئون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي، وذلك بحضور الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الوزير الإيطالي نقل للرئيس تحيات رئيسة وزراء إيطاليا "جورجيا ميلوني"، وحرصها على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وهو ما ثمنه الرئيس، مؤكداً اهتزازه بالعلاقات الوثيقة المصرية الإيطالية، وبالروابط التي تجمع الشعبين الصديقين. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون الثنائي، خاصةً في المجالات الإقتصادية والتجارية والاستثماريّة، وفرص تطوير الشراكة في مجالات الطاقة والأمن الغذائي والزراعة والثروة الحيوانية، بما يحقق مصالح الدولتين والاستفادة المثلى من تلك المجالات، كما تطرق الاجتماع الى أهمية التعاون بين البلدين في مكافحة الهجرة غير الشرعية وفي موضوع الهجرة النظامية، وضرورة دعم مصر في هذا الصدد، خاصة مع نجاح مصر في منع خروج أي مراكب تحمل مهاجرين غير شرعيين من السواحل المصرية منذ عام ٢٠١٦، ومع استضافتها لحوالي ٩،٥ مليون أجنبي نزحوا إليها من جراء الأزمات التي تشهدها المنطقة، وذكر المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول أيضاً الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والمحتجزين وإنفاذ المساعدات الإنسانية، والتأكيد على رفض مصر تهجير الفلسطينيين من أرضهم أو تصفية القضية الفلسطينية، والتشديد على أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة في إطار حل الدولتين يمثل الضمان الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم والإستقرار في المنطقة. ومن ناحيته، أعرب نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الإيطالى عن تقدير إيطاليا لجهود الوساطة التي تقوم بها مصر لوقف اطلاق النار في قطاع غزة، مؤكداً على دعم بلاده لخطة التعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة التي طرحتها مصر وحظت بالتأييد العربي والاسلامي. وأوضح المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول أيضاً مستجدات الأوضاع في سوريا وليبيا والسودان وأمن الملاحة في مضيق باب المندب وتطورات المفاوضات بين أيران والولايات المتحدة بشأن الملف النووي الايراني، حيث تم التأكيد على حرص مصر على استقرار تلك الدول وحماية مقدرات شعوبها ووحدتها، وعلى أهمية تسوية الخلافات بالوسائل السلمية، والسعي الحثيث لوقف اطلاق النار في قطاع غزة. ومن جانبه، ثمن وزير الخارجية الإيطالي الجهود المصرية الضخمة لاستعادة الاستقرار الإقليمي، مؤكداً حرص بلاده على التشاور والتنسيق المستمر مع مصر في هذا الصدد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-24

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنطونيو تاياني، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الشئون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي، وذلك بحضور الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الوزير الإيطالي نقل الرئيس تحيات رئيسة وزراء إيطاليا "جورجيا ميلوني"، وحرصها على تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وهو ما ثمنه الرئيس، مؤكداً اعتزازه بالعلاقات الوثيقة المصرية الإيطالية، وبالروابط التي تجمع الشعبين الصديقين. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون الثنائي، خاصةً في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وفرص تطوير الشراكة في مجالات الطاقة والأمن الغذائي والزراعة والثروة الحيوانية، بما يحقق مصالح الدولتين والاستفادة المثلى من تلك المجالات. كما تطرق الاجتماع إلى أهمية التعاون بين البلدين في مكافحة الهجرة غير الشرعية وفي موضوع الهجرة النظامية، وضرورة دعم مصر في هذا الصدد، خاصة مع نجاح مصر في منع خروج أي مراكب تحمل مهاجرين غير شرعيين من السواحل المصرية منذ عام 2016، ومع استضافتها لحوالي 9.5 مليون أجنبي نزحوا إليها من جراء الأزمات التي تشهدها المنطقة. وذكر المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول أيضاً الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم استعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والمحتجزين وإنفاذ المساعدات الإنسانية، والتأكيد على رفض مصر تهجير الفلسطينيين من أرضهم أو تصفية القضية الفلسطينية، والتشديد على أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة في إطار حل الدولتين يمثل الضمان الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم والاستقرار في المنطقة. ومن ناحيته، أعرب نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الإيطالي عن تقدير إيطاليا لجهود الوساطة التي تقوم بها مصر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكداً على دعم بلاده لخطة التعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة التي طرحتها مصر وحظيت بالتأييد العربي والإسلامي. وأوضح المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول أيضاً مستجدات الأوضاع في سوريا وليبيا والسودان وأمن الملاحة في مضيق باب المندب وتطورات المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة بشأن الملف النووي الإيراني، حيث تم التأكيد على حرص مصر على استقرار تلك الدول وحماية مقدرات شعوبها ووحدتها، وعلى أهمية تسوية الخلافات بالوسائل السلمية، والسعي الحثيث لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. ومن جانبه، ثمّن وزير الخارجية الإيطالي الجهود المصرية الضخمة لاستعادة الاستقرار الإقليمي، مؤكداً حرص بلاده على التشاور والتنسيق المستمر مع مصر في هذا الصدد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: