المركز الإعلامي لألوية العمالقة

     وصلت قافلة مساعدات غذائية تابعة للصليب الأحمر الدولي، قادمة من العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، الثلاثاء، إلى السكان المحاصرين من قبل ميليشيات الحوثي في مدينة الدريهمي بالحديدة غربي البلاد.   وذكر المركز الإعلامي لألوية العمالقة - في بيان أوردته قناة (العربية) الإخبارية اليوم الثلاثاء - أن تحالف دعم الشرعية والقوات المشتركة عملت على تسهيل مرور القافلة وتأمينها حتى تمكنت من الدخول إلى مدينة الدريهمي المحاصرة من قبل ميليشيات الحوثي الموالية لإيران.   وأشار إلى أن القافلة واجهت عرقلة من قبل الحوثيين وتعرضت لإطلاق نار بالأسلحة المتوسطة والخفيفة من الميليشيات الحوثية في سعي منها لاستفزاز القوات المشتركة.   وبحسب البيان، فإن القافلة تحتوي على مواد غذائية وطبية مقدمة من الصليب الأحمر الدولي، الذي سيقدم الخدمات للمدنيين الذين تحاصرهم الميليشيات داخل المدينة.   كما تتضمن مهمة فريق الصليب الأحمر إلى جانب إيصال الغذاء، إجلاء من يرغب من المدنيين في الخروج من المدينة.  

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
المركز الإعلامي لألوية العمالقة
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
المركز الإعلامي لألوية العمالقة
Top Related Events
Count of Shared Articles
المركز الإعلامي لألوية العمالقة
Top Related Persons
Count of Shared Articles
المركز الإعلامي لألوية العمالقة
Top Related Locations
Count of Shared Articles
المركز الإعلامي لألوية العمالقة
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
المركز الإعلامي لألوية العمالقة
Related Articles

اليوم السابع

2019-12-10

     وصلت قافلة مساعدات غذائية تابعة للصليب الأحمر الدولي، قادمة من العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، الثلاثاء، إلى السكان المحاصرين من قبل ميليشيات الحوثي في مدينة الدريهمي بالحديدة غربي البلاد.   وذكر المركز الإعلامي لألوية العمالقة - في بيان أوردته قناة (العربية) الإخبارية اليوم الثلاثاء - أن تحالف دعم الشرعية والقوات المشتركة عملت على تسهيل مرور القافلة وتأمينها حتى تمكنت من الدخول إلى مدينة الدريهمي المحاصرة من قبل ميليشيات الحوثي الموالية لإيران.   وأشار إلى أن القافلة واجهت عرقلة من قبل الحوثيين وتعرضت لإطلاق نار بالأسلحة المتوسطة والخفيفة من الميليشيات الحوثية في سعي منها لاستفزاز القوات المشتركة.   وبحسب البيان، فإن القافلة تحتوي على مواد غذائية وطبية مقدمة من الصليب الأحمر الدولي، الذي سيقدم الخدمات للمدنيين الذين تحاصرهم الميليشيات داخل المدينة.   كما تتضمن مهمة فريق الصليب الأحمر إلى جانب إيصال الغذاء، إجلاء من يرغب من المدنيين في الخروج من المدينة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-08-25

جددت ميليشيات الحوثي الانقلابية، اليوم، قصفها بالمدفعية الثقيلة والدبابات على المؤسسات الطبية في مدينة الحديدة، بالتزامن مع استمرار تصعيدها واستهدافها مواقع القوات المشتركة في مديريتي حيس والتحيتا وضواحي الحديدة غرب اليمن، وذكر مصدر عسكري ميداني أن الميليشيات الحوثية، قصفت مستشفى 22 مايو وسط مدينة الحديدة مستخدمة مدفعية الدبابات وقذائف الهاون الثقيل. ونقل المركز الإعلامي لألوية العمالقة عن المصدر، أن القذائف سقطت على مبنى المستشفى ودمرت أجزاء واسعة منه وخلفت أضراراً كبيرة بالمبنى، مشيرا إلى أن هذا القصف يعد مؤشراً خطيراً على التصعيد الإرهابي الذي تنتهجه الميليشيات الحوثية وبالأساليب الإيرانية التي تتعمد قصف واستهداف المنشآت الطبية والمؤسسات الحكومية والمصانع في سعي منها لتدمير البنية التحيتة في الحديدة. وكثفت ميليشيات الحوثي، قصفها بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة على مواقع القوات المشتركة في مديريتي حيس والتحيتا وضواحي مدينة الحديدة، وقالت مصادر ميدانية، إن ميليشيات الحوثي شددت قصفها العنيف، اليوم، على مواقع القوات المشتركة شرق وشمال مديرية حيس جنوب الحديدة، كما واصلت قصفها المدفعي على مواقع القوات المشتركة في منطقة الفازة غرب مديرية التحيتا، ومنطقة كيلو 16 وشرق مدينة الصالح في ضواحي مدينة الحديدة. ويستخدم الحوثيون في قصفهم للقرى والأحياء السكنية ومواقع القوات المشتركة قذائف مدافع الهاون عيار 120 وعيار 82، ومدافع الهوزر، ومدافع B10، ورشاشات عيار 14.5 وعيار 12.7، ومعدلات البيكا، وسلاح القناصات. ووسعت الميليشيات الحوثية، على مدى الأسابيع الأخيرة، عمليات القصف والاستهداف والتحركات العسكرية في محافظة الحديدة، ضمن خروقاتها المستمرة للهدنة الأممية، تزامناً مع استقدامها للمئات من المقاتلين وتعزيزات عسكرية كبيرة استخدمتها في شن هجمات وزحف من اتجاهات مختلفة، وتصدت لها القوات المشتركة. وكانت مصادر لقناة "العربية" الإخبارية، أشارت إلى أن تعزيزات عسكرية كبيرة تابعة للمجلس الانتقالي وصلت مساء أمس السبت إلى منطقة النقبة في مديرية الصعيد جنوب مدينة عتق، عاصمة محافظة شبوة، قادمة من عدن ولحج. وأوضحت المصادر أن هذه التعزيزات تتكون من 3 ألوية مدججة بالأسلحة الثقيلة بقيادة العميد صالح السيد، مدير أمن محافظة لحج، وذلك لتعزيز ما يسمى بـ"النخبة الشبوانية" التابعة للانتقالي وإعادة ترتيب صفوفها استعداداً لمهاجمة المدينة، كما ذكر شهود عيان أن تعزيزات عسكرية قادمة من عدن كانت وصلت إلى بلدة شُقرة الساحلية شرق محافظة أبين في طريقها إلى شبوة. وبحسب الشهود، فإن 32 مدرعة وعربة عسكرية مزودة بأسلحة الدوشكا شوهدت في طريقها بمنطقة المحفد شمال أبين متجهة نحو مدينة عتق، وقال مصدر محلي إن "هذه الدفعة من التعزيزات العسكرية تعد الثانية التي تتجه نحو محافظة شبوة بعدما أرسل اللواء الخامس دعم وإسناد التابع للمجلس الانتقالي قوات مماثلة عقب إصداره بيانا تضمن استعداده للمشاركة في المعارك ضد القوات الحكومية في شبوة". وتأتي هذه التطورات بعد إعلان القوات الحكومية إحكام سيطرتها الكاملة على مدينة عتق وكافة الطرق المؤدية إليها، وتأمين خطوط الإمداد من مأرب ووادي حضرموت، والسيطرة على 3 معسكرات كانت تتمركز فيها قوات "النخبة الشبوانية" الموالية للمجلس الانتقالي في محيط مدينة عتق. وفي عتق، أكدت مصادر عسكرية حكومية أن قوات الجيش الوطني بدأت زحفها صوب مفرق مديرية الصعيد جنوب عتق على الطريق الرابط بين محافظة أبين ومديرية حبان في شبوة، عقب تمكنها من السيطرة على عدد من النقاط العسكرية جنوب عتق على الطريق المؤدي إلى معسكر "العلم نقطة"، مشيرة  إلى أن الانتشار الجديد والمتواصل للقوات الحكومية يهدف إلى أي تقدم محتمل لقوات الانتقالي. وأشارت المصادر إلى أن اشتباكات دارت بين قوات الجيش الوطني وقوات من "النخبة الشبوانية" على الطريق الدولي الرابط بين مدينة عتق ومنطقة العبر شمالاً، وذلك بعد أن قامت قوات "النخبة الشبوانية" بعملية إعادة الانتشار وغادرت معسكر جردا، الذي كانت تتمركز فيه. وبحسب مراقبين، تنذر الحشود المتبادلة إلى شبوة من القوات الحكومية والقوات الموالية للانتقالي بتجدد المعارك على نطاق واسع بين الطرفين، في إحدى أهم المحافظات النفطية في اليمن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-10-21

أحبطت قوات الجيش اليمني مدعومة بطيران ومدفعية تحالف دعم الشرعية "التحالف العربي"، اليوم، محاولة تسلل لميليشيا الحوثي الانقلابية في منطقة "الملاحيظ" بمحافظة صعدة، ونقلت وكالة الأنباء اليمنية عن قائد محور مران قائد ألوية العروبة اللواء عبدالكريم السدعي قوله إن ميليشيا الحوثي حاولت الالتفات والتسلل عن طريق محورين من جبل "تويلق" في ميمنة الجبهة شمالا وجبل "القمامة" في الميسرة جنوبا، وقاموا بتعطيل كافة أجهزة الاتصالات والتشويش عليها، وأسفرت المعارك عن تكبيد الميليشيا خسائر في العتاد والأرواح. وأضاف السدعي، أن قوات الجيش الوطني تقدمت وسيطرت على تبة "البروكية" على مشارف مركز مديرية الظاهر. البعثة الأممية لدى اليمن تنجح في تثبيت نقطة ثالثة لوقف النار بالحديدة من جانبها، نجحت البعثة الأممية لدى اليمن في تثبيت نقطة ثالثة لوقف إطلاق النار في مدينة الحديدة غرب البلاد، حسبما أفاد المركز الإعلامي لألوية العمالقة اليوم، وذكر المركز - في بيان نقلته قناة "العربية" الإخبارية - أن الفريق المشترك لضباط الارتباط بين القوات المشتركة والميليشيات الحوثية المدعومة من إيران نجح في تفعيل وتثبيت نقطة الارتباط الثالثة لمراقبة وقف إطلاق النار في الخطوط الأمامية لمدينة الحديدة غرب اليمن؛ وذلك بإشراف رئيس بعثة الأمم المتحدة الجنرال الهندي أباهيجيت جوها. وكان فريق الأمم المتحدة قد أشرف على تثبيت النقطتين الأولى والثانية بعد محاولات متكررة لإعاقة تثبيت النقاط من قبل ميليشيات الحوثي، أمس الأحد، حيث منعت المراقبين الأمميين من الخروج من ميناء الحديدة لساعات.وينص الاتفاق على تثبيت أربع نقاط لوقف إطلاق النار لضباط الارتباط آخرها يوم غد الثلاثاء في نقطة حي منظر جنوبي الحديدة. بدوره، أكد وزير الخارجية اليمني محمد الحضرمي، أن تنفيذ اتفاق ستوكهولم تأخر كثيرا بسبب استمرار تعنت الميليشيات الحوثية ورفضها المتكرر لاحترام وتنفيذ ما وافقت عليه أمام العالم، مشيرا إلى أن الذهاب إلى مشاورات جديدة دون تنفيذ اتفاق الحديدة سيشجع الحوثيين على عدم تنفيذ أي اتفاقيات مستقبلية. وجاء ذلك خلال لقاء الحضرمي، اليوم، مع المبعوث السويدي الخاص إلى اليمن السفير بيتر سيمنبي، لبحث آخر تطورات عملية السلام في اليمن والجهود التي تبذلها الحكومة اليمنية للوصول إلى سلام دائم وشامل وتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية. وجدد الحضرمي، التأكيد على دعم الحكومة لجهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في اليمن مارتن جريفيث والتوصل إلى حل شامل ومستدام وفقًا للمرجعيات الثلاث المتفق عليها، مثمنا دور السويد في التوصل إلى اتفاق ستوكهولم، وأدان وزير خارجية اليمن استمرار ميليشيا الحوثي في وضع عراقيل ومعوقات أمام أعمال مكاتب الأمم المتحدة في المناطق الخاضعة لها، مشيرا إلى أن هذه العراقيل المفروضة ممارسات لا أخلاقية تعيق وصول المساعدات الإنسانية لملايين المحتاجين من اليمنيين وتفاقم الأزمة الإنسانية بشكل عام، داعيا المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى إدانة مثل هذه الممارسات وأن يضطلع بمسؤولياته ويلزم هذه الميليشيات بإيقاف كل هذه المعوقات. من جانبه، أعرب المبعوث السويدي، عن وقوف بلاده إلى جانب اليمن وحكومته الشرعية لتجاوز أزمته وإحلال الأمن والاستقرار، كما أكد دعم بلاده لوحدة اليمن وسيادته وسلامة أراضيه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-12-25

لقي 15 من عناصر مليشيا الحوثي الانقلابية في اليمن مصرعهم، اليوم، جراء غارات استهدفت تجمعات للمليشيا في مديرية كتاف، بمحافظة صعدة شمال البلاد، وذكر الموقع الرسمى للجيش اليمني "سبتمبرنت"، أن الغارات أسفرت عن مصرع 15 من عناصر الحوثيين، وجرح آخرين، بالإضافة إلى تدمير عربات تابعة لها. وفي سياق متصل، نزحت عشرات الأسر من قرى مديرية الحَوَك بمحافظة الحديدة غرب اليمن؛ جراء القصف العنيف والمستمر لمليشيا الحوثي الانقلابية، على الأحياء السكنية رغم الهدنة الأممية. وقال المركز الإعلامي لألوية العمالقة - وفقا لقناة "العربية الإخبارية" - إن ميليشيات الحوثي أمطرت الأحياء السكنية بالقذائف المدفعية وبالأسلحة الثقيلة بشكل هستيري، ما أدى إلى نزوح عشرات الأسر إلى مناطق أكثر أمنا، مشيرا إلى أن العائلات نزحت من حي منظر التابع لمديرية الحَوَك نحو مديرية الخوخة. ومنذ بدء سريان الهدنة الأممية لوقف إطلاق النار في ديسمبر من العام الماضي، بالحديدة، نزحت آلاف الأسر من منازلها، وتعيش في مخيمات النزوح، هرباً من الجرائم الوحشية التي تقوم بها المليشيات الحوثية. وكانت منظمة الهجرة الدولية قالت - في وقت سابق - إن الأسبوع الماضي شهد حالات نزوح في محافظتي الجوف والحديدة بسبب زيادة الصراع في تلك المحافظات، كاشفة عن نزوح نحو 400 ألف يمني منذ مطلع العام الجاري بسبب الحرب التي أشعلتها مليشيا الحوثي منذ انقلابها على السلطة الشرعية أواخر عام 2014. وأضافت المنظمة،  أنه منذ الأول من  يناير إلى 21 ديسمبر 2019، تقدر المنظمة الدولية للهجرة في اليمن أن 66 ألفا و402 أسرة أو 398 ألفا و412 من الأفراد، قد تعرضوا للتشريد مرة واحدة على الأقل، مشيرة إلى أن الصراع المستمر في اليمن منذ مارس 2015، أدى إلى نزوح أكثر من 3.6 مليون شخص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-04-20

أعلنت القوات اليمنية المشتركة التابعة للحكومة المعترف بها دوليا، اليوم، مقتل قيادي في الحوثيين، عبادي عبدالباري الغليسي، خلال إحباط محاولة تقدم في محافظة «الحديدة» غربي اليمن. وقال «المركز الإعلامي لألوية العمالقة» العاملة ضمن قوام القوات المشتركة، إن القوات المشتركة أخمدت تحركات للحوثيين ومحاولة تسلل في «جبهة حيس» جنوب شرقي الحديدة، بضربات حاسمة أوقعت قتلى في صفوفهم بينهم الغليسي، أحد أبناء مديرية الجراحي، المعين من الجماعة مشرفا على مجاميع مسلحة. وأشار المركز الإعلامي لألوية العمالقة، إلى تلقي الحوثيين خسارة كبيرة في مديرية «الدريهمي» جنوبي الحديدة، تمثلت في مقتل وإصابة عدد من عناصرهم بنيران القوات المشتركة ردا على مقتل مدني وإصابة آخر، وفقا لما ذكرته وكالة انباء «سبوتنيك» الروسية. وفي سياق آخر، حذر «المرصد اليمني للألغام»، أمس الإثنين، اليمنيين من خطورة الألغام الحوثية المنجرفة في السيول، مع بدء موسم الأمطار في العديد من محافظات البلاد، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. «المرصد اليمني للألغام»: سيول الأمطار تسببت بجرف الألغام والذخائر غير المنفجرة في عدة مناطق وقال «المرصد»، في تغريدة على صفحته بموقع التدوينات القصيرة «تويتر»، إن سيول الأمطار تسببت بجرف الألغام والذخائر غير المنفجرة في عدة مناطق، داعيا اليمنيين لتوخي الحذر وعدم الاقتراب من الأجسام المشبوهة والغريبة. وزرع الحوثيون المدعومون من إيران، أغلب الألغام في المناطق السكنية والزراعية، وغالباً ما تنجرف هذه الألغام في مجاري السيول ويصبح خطرها أكبر بوصولها إلى مناطق آمنة. وكان تحالف حقوقي يمني، وثق  في وقت سابق، سقوط أكثر من 4 آلاف مدني بين قتيل ومصاب، بالألغام التي زرعها الحوثيين في عدد من المحافظات اليمنية خلال الـ6  السنوات الماضية. وقال «التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان»، إن أكثر من 1929 قتيل مدني، سقطوا بسبب الألغام خلال 6 سنوات، بينهم 357 طفلاً، و146 امرأة. كما وثق التحالف، إعاقة وتشويه أكثر من 2242 مدني، بينهم 519 طفلاً، و167 امرأة في الفترة نفسها. وفي سياق متصل، أقدم الحوثيون، على إغلاق واقتحام شركة إعلامية خاصة في العاصمة اليمنية «صنعاء» الخاضعة لسيطرتهم واستولوا عليها. وقالت مصادر إعلامية، إن الحوثيين، قرروا وضع اليد على شركة «يمن ديجتال ميديا» للإعلام وعينت مديراً جديداً عليها وحارساً قضائياً للشركة التي يديرها الإعلامي اليمني طه المعمري. وأوضحت المصادر، أن الحوثيين، اقتحموا الشركة الخاصة التي تُعد أكبر مجموعة يمنية للبث الفضائي عبر الأقمار الاصطناعية. من جانبها، دانت «نقابة الصحفيين اليمنيين»، قيام سلطة الحوثيين في صنعاء بحجز ومصادرة أصول الشركة، في واقعة انتهاك جديدة وصفتها بالخطيرة. وطالبت النقابة اليمنية، في بيان أصدرته مساء أمس الاثنين، سلطة الأمر الواقع بإنهاء  الإجراءات التعسفية المقيدة لحرية الإعلام والاستثمار الإعلامي. وفي سياق آخر، رفض «المجلس الانتقالي الجنوبي» في اليمن حكما قضائيا نص على الموافقة على قرار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي تعيين أحمد الموساي نائبا عاما جديدا للجمهورية، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: