المحيطين الهندي والهادي
أكد مسؤول أمني تايواني، اليوم الاثنين، أن الصين نشرت مجموعتين من حاملات الطائرات وما يصل إلى 70 سفينة حربية وسفنا حكومية في المياه شمال وجنوب تايوان على مدار شهر مايو الماضي. وأشار المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إلى أن هذه التحركات حدثت بين 1 و27 مايو، وشملت سفنا حربية من البحر الأصفر حتى بحر جنوب الصين، وذلك في إطار ما وصفه بجهود "الضغط الشامل" من قبل بكين، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف المسؤول أن الصين اعتمدت تكتيكات ما يُعرف "بالمنطقة الرمادية" -وهي تحركات تقع بين الحرب والسلم- من خلال انتشار واسع النطاق على طول سلسلة الجزر المحيطة بتايوان، قائلا إن متوسط عدد السفن الصينية في المنطقة يراوح بين 50 و70 سفينة، إلى جانب مئات الطلعات الجوية لطائرات عسكرية تُجري عمليات مضايقة متكررة حول المجال الجوي للجزيرة. وأوضح أن بعض هذه السفن عبرت مضيق مياكو إلى غرب المحيط الهادي لإجراء مناورات جوية-بحرية بعيدة المدى، بينما تم رصد 30 سفينة أخرى مجهولة الهوية وغير مسجلة قرب أرخبيل بينغو التايواني في 19 مايو، قال إنها أرسلت عمدا "لأغراض المضايقة". وبحسب أرقام وزارة الدفاع التايوانية، فقد شاركت 75 طائرة صينية في 3 دوريات تأهب قتالي قرب الجزيرة خلال الشهر، مما يرفع منسوب التوتر العسكري في منطقة باتت تشهد على نحو شبه يومي اختراقات جوية وبحرية. بالمقابل، حذر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، خلال مشاركته في منتدى أمني في سنغافورة، من أن الصين "تستعد" لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى الإقليمي في آسيا، مؤكدا أن بلاده ستقف إلى جانب حلفائها في منطقة المحيطين الهندي والهادي. وردّت بكين بلهجة حادة على تصريحات هيغسيث، محذرة واشنطن من "اللعب بالنار" في قضية تايوان التي تعتبرها الصين جزءا لا يتجزأ من أراضيها ولا تستبعد استخدام القوة لضمّها.
الشروق
Neutral2025-06-02
أكد مسؤول أمني تايواني، اليوم الاثنين، أن الصين نشرت مجموعتين من حاملات الطائرات وما يصل إلى 70 سفينة حربية وسفنا حكومية في المياه شمال وجنوب تايوان على مدار شهر مايو الماضي. وأشار المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إلى أن هذه التحركات حدثت بين 1 و27 مايو، وشملت سفنا حربية من البحر الأصفر حتى بحر جنوب الصين، وذلك في إطار ما وصفه بجهود "الضغط الشامل" من قبل بكين، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف المسؤول أن الصين اعتمدت تكتيكات ما يُعرف "بالمنطقة الرمادية" -وهي تحركات تقع بين الحرب والسلم- من خلال انتشار واسع النطاق على طول سلسلة الجزر المحيطة بتايوان، قائلا إن متوسط عدد السفن الصينية في المنطقة يراوح بين 50 و70 سفينة، إلى جانب مئات الطلعات الجوية لطائرات عسكرية تُجري عمليات مضايقة متكررة حول المجال الجوي للجزيرة. وأوضح أن بعض هذه السفن عبرت مضيق مياكو إلى غرب المحيط الهادي لإجراء مناورات جوية-بحرية بعيدة المدى، بينما تم رصد 30 سفينة أخرى مجهولة الهوية وغير مسجلة قرب أرخبيل بينغو التايواني في 19 مايو، قال إنها أرسلت عمدا "لأغراض المضايقة". وبحسب أرقام وزارة الدفاع التايوانية، فقد شاركت 75 طائرة صينية في 3 دوريات تأهب قتالي قرب الجزيرة خلال الشهر، مما يرفع منسوب التوتر العسكري في منطقة باتت تشهد على نحو شبه يومي اختراقات جوية وبحرية. بالمقابل، حذر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، خلال مشاركته في منتدى أمني في سنغافورة، من أن الصين "تستعد" لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى الإقليمي في آسيا، مؤكدا أن بلاده ستقف إلى جانب حلفائها في منطقة المحيطين الهندي والهادي. وردّت بكين بلهجة حادة على تصريحات هيغسيث، محذرة واشنطن من "اللعب بالنار" في قضية تايوان التي تعتبرها الصين جزءا لا يتجزأ من أراضيها ولا تستبعد استخدام القوة لضمّها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-01
وكالات قالت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الأحد، إن بكين احتجت لدى واشنطن بسبب تصريحات مسيئة أدلى بها وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، واتهمته بتجاهل دعوات السلام من دول المنطقة عمدا. وأضافت الوزارة، أن الصين اعترضت على وصف هيجسيث لها بأنها تمثل خطرا في منطقة المحيطين الهندي والهادي، ووصفت تصريحاته في حوار شانجريلا في سنغافورة السبت أنها "مؤسفة" و"تهدف إلى بث الفرقة"، وفقا لسكاي نيوز. واعتبرت الوزارة على موقعها الإلكتروني أن تجاهل هيجسيث عمدا دعوة دول المنطقة إلى السلام والتنمية، وروّج بدلا من ذلك لعقلية الحرب الباردة التي تدعو إلى المواجهة بين الكتل، وشوّه سمعة الصين بادعاءات تشهيرية، ووصفه زورا لها بأنها تمثل خطرا. وأشارت في بيانها إلى أن الولايات المتحدة نشرت أسلحة هجومية في بحر الصين الجنوبي، وواصلت تأجيج التوتر في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، مما حوّل المنطقة إلى برميل بارود. وكان هيجسيث قد دعا حلفاء بلاده في منطقة المحيطين الهندي والهادي إلى زيادة إنفاقهم الدفاعي بعد تحذيره من الخطر "الحقيقي والوشيك المحتمل" من الصين. وفي كلمته أمام المنتدى الآسيوي الأبرز لقادة الدفاع والمسؤولين العسكريين والدبلوماسيين، قال هيجسيث إن أي محاولة منجانب الصين لغزو تايوان ستؤدي إلى عواقب وخيمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-04
قال وزير الخزانة الأسترالي جيم تشالمرز، الأحد، إن حكومة حزب العمال، ستعطي الأولوية للتعامل مع "الظلال القاتمة" للحرب التجارية بين أكبر اقتصادين بالعالم، الولايات المتحدة والصين، وذلك بعد إعادة انتخابها في فوز ساحق عقب حملة ركزت على المخاوف بشأن سياسة التجارة الأمريكية والاقتصاد العالمي. وأضاف تشالمرز في تصريحات لـ"هيئة الإذاعة الأسترالية" بعد يوم من الانتخابات:" التركيز الآن ينصب على حالة الضبابية الاقتصادية العالمية، والولايات المتحدة والصين، وما يعنيه ذلك بالنسبة لنا". وتابع: "ما يحدث، خاصة بين الولايات المتحدة والصين، يلقي بظلال قاتمة على الاقتصاد العالمي.. نحن بحاجة إلى أن تكون لدينا القدرة، وسيكون لدينا القدرة، على إدارة تلك الضبابية"، بحسب وكالة "رويترز" للأنباء. بدوره، وعد رئيس حزب العمال، أنتوني ألبانيز، الذي أصبح أول رئيس وزراء أسترالي يفوز بثاني ولاية على التوالي خلال عقدين، في تصريحات بأنه "سيدير حكومة منضبطة ومنظمة"، مشدداً على أن الأستراليين "صوتوا لصالح الوحدة". فاز رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بولاية ثانية، في مواجهة المحافظين الذين شهدوا صعوداً، بدعم من مخاوف الناخبين حيال تأثير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال ألبانيز، أثناء زيارته لمقهى في دائرته الانتخابية في سيدني: "سنكون حكومة منضبطة ومنظمة في ولايتنا الثانية، تماماً كما كنا في ولايتنا الأولى"، مضيفاً في تصريحات عامة موجزة: "صوت الشعب الأسترالي لصالح الوحدة بدلاً من الانقسام". وانضم ممثلون عن الولايات المتحدة والصين إلى زعماء من مختلف أنحاء العالم في تهنئة ألبانيز وحزبه على الفوز، إذ قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في بيان: "تتطلع الولايات المتحدة إلى توثيق علاقتها مع أستراليا لتعزيز مصالحنا المشتركة والحرية والاستقرار في منطقة المحيطين الهندي والهادي وعلى مستوى العالم". بدوره، قال ناطق باسم الخارجية الصينية، إن بلاده "مستعدة للعمل مع الحكومة الأسترالية الجديدة لمواصلة تعزيز شراكة استراتيجية شاملة أكثر تطوراً واستقراراً وإنتاجية". توقعات بتقدم "العمال" وتوقعت "هيئة الإذاعة الأسترالية" أن يزيد حزب العمال المنتمي ليسار الوسط، أغلبيته في البرلمان إلى 85 مقعداً على الأقل من 77 مقعداً، بعد أن أشارت معظم استطلاعات الرأي إلى أنه سيواجه صعوبة في الحفاظ على أغلبيته الضئيلة في مجلس النواب المؤلف من 150 مقعداً. وتم فرز ثلاثة أرباع الأصوات تقريباً، ومن المقرر استئناف الفرز الاثنين، وعلى غرار الانتخابات التي جرت في كندا قبل أقل من أسبوع، خسر زعيم المعارضة المحافظ في أستراليا، بيتر داتون، مقعده مع تزايد قلق الناخبين إزاء الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وسياساته الأخرى، بعد أن كانوا يركزون في البداية على ضغوط تكاليف المعيشة. وأظهرت استطلاعات الرأي على مدى 9 أشهر حتى مارس الماضي، تقدم ائتلاف المعارضة المحافظ على "حزب العمال" الحاكم في ظل استياء واسع النطاق، إزاء طريقة تعامل الحكومة مع التضخم. أدلى الناخبون الأستراليون بأصواتهم في انتخابات عامة يُخيّم عليها ارتفاع الأسعار وأزمة السكن، وسط توقعات بفوز رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز بفترة ولاية ثانية. لكن الأوضاع تحولت، عندما كشف المحافظون عن مقترح لتقليص حجم القوى العاملة بالحكومة الاتحادية، وهو ما قورن بتحركات إدارة ترمب لتقليص الوكالات الحكومية، كما تم انتقاد مقترح إجبار الموظفين على العودة إلى مكاتبهم خمسة أيام في الأسبوع باعتباره "مجحفاً بحق النساء". وأدى إعلان ترامب عن الرسوم الجمركية في الثاني من أبريل الماضي إلى زيادة قلق الناخبين، إذ أحدث صدمة في الأسواق العالمية وأثار مخاوف بشأن تأثيره على صناديق التقاعد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-01
أعربت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم الأحد عن تطلعها للعمل مع لاوس من أجل بناء منطقة المحيطين الهندي والهادي أكثر ازدهارا وسلاما وأمنا. وأثنى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن -في بيان على الموقع الرسمي للخارجية الأمريكية بمناسبة الذكرى الـ49 لتأسيس جمهورية لاوس الديمقراطية الشعبية - على رئاسة لاوس الناجحة لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) وللقيادة التي أظهرتها طوال عام 2024. وقال بلينكن " منذ إنشاء شراكتنا الشاملة في عام 2016، شهدت العلاقة بين الولايات المتحدة ولاوس نموا كبيرا"، معربا عن سعادته بالتعاون مع لاوس في تحقيق الأهداف الاقتصادية والتنموية عبر العديد من القطاعات، بما في ذلك التعليم، والصحة العامة، والزراعة، والتجارة. وتابع :"مع استمرار الروابط بين بلدينا في التقوية، نتطلع إلى العديد من المحطات البارزة في عام 2025 ، بما في ذلك الذكرى الـ75 لإقامة الولايات المتحدة وجودا دبلوماسيا في لاوس ، وفي عام 2026 عندما نحتفل بمرور10 سنوات على شراكتنا الشاملة مع جمهورية لاوس الديمقراطية الشعبية". وقال بلينكن "مع وجود مجتمع لاوي - أمريكي نابض بالحياة يستمر في إثراء الولايات المتحدة، أثق بأن تبادلاتنا الثقافية والشعبية ستستمر في النمو، مما يدفع علاقتنا الثنائية للأمام ، ونعمل معا من أجل بناء منطقة المحيطين الهندي والهادي أكثر ازدهارا وسلاما وأمنا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-24
شكر وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس مجلس الشيوخ الأميركي، الأربعاء، على إقراره مساعدات عسكرية بقيمة 13 مليار دولار، معتبرا أن ذلك يوجه "رسالة قوية" إلى "أعداء" إسرائيل. وقال وزير الخارجية على منصة "إكس": "أشكر على تبنيه بأغلبية كبيرة من الحزبين هذه المساعدة لإسرائيل التي تعتبر ضمانة واضحة لقوة تحالفنا، وتوجه رسالة قوية إلى جميع أعدائنا". كما شكر زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر والزعيم الجمهوري ميتش ماكونيل على "التزامهما الثابت بأمن "، مؤكدا أن "الشراكة الاستراتيجية بين إسرائيل والولايات المتحدة لا يمكن أن تُكسر". ووافق مجلس الشيوخ في وقت متأخر من الثلاثاء بأغلبية 79 صوتا مقابل 18، على 4 مشروعات قوانين تشمل حزمة حجمها 95 مليار دولار معظمها مساعدات عسكرية لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان وشركاء الولايات المتحدة بالمحيطين الهندي والهادي. ويوفر مشروع القانون الأول 61 مليار دولار لأوكرانيا، ويقدم الثاني 26 مليار دولار لإسرائيل والمساعدات الإنسانية للمدنيين في مناطق الصراع في أنحاء العالم، والثالث يخصص 8.12 مليار دولار "لمواجهة " في منطقة المحيطين الهندي والهادي. ودُمجت مشروعات القوانين الأربعة في حزمة واحدة بمجلس الشيوخ، التي قال الرئيس إنه سيوقعها لتصبح قانونا، الأربعاء. وقال وزير الخارجية على منصة "إكس": "أشكر على تبنيه بأغلبية كبيرة من الحزبين هذه المساعدة لإسرائيل التي تعتبر ضمانة واضحة لقوة تحالفنا، وتوجه رسالة قوية إلى جميع أعدائنا". كما شكر زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر والزعيم الجمهوري ميتش ماكونيل على "التزامهما الثابت بأمن "، مؤكدا أن "الشراكة الاستراتيجية بين إسرائيل والولايات المتحدة لا يمكن أن تُكسر". ووافق مجلس الشيوخ في وقت متأخر من الثلاثاء بأغلبية 79 صوتا مقابل 18، على 4 مشروعات قوانين تشمل حزمة حجمها 95 مليار دولار معظمها مساعدات عسكرية لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان وشركاء الولايات المتحدة بالمحيطين الهندي والهادي. ويوفر مشروع القانون الأول 61 مليار دولار لأوكرانيا، ويقدم الثاني 26 مليار دولار لإسرائيل والمساعدات الإنسانية للمدنيين في مناطق الصراع في أنحاء العالم، والثالث يخصص 8.12 مليار دولار "لمواجهة " في منطقة المحيطين الهندي والهادي. ودُمجت مشروعات القوانين الأربعة في حزمة واحدة بمجلس الشيوخ، التي قال الرئيس إنه سيوقعها لتصبح قانونا، الأربعاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-16
قال الجمهوري مايك جونسون، رئيس مجلس النواب الأميركي، إن المجلس سيبحث تقديم مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا عبر تشريعين منفصلين هذا الأسبوع، وذلك بعد مرور أكثر من شهرين منذ إقرار مجلس الشيوخ مشروع قانون يجمع بين الاثنين. وأضاف جونسون لدى مغادرته اجتماعا للجمهوريين في ، مساء الاثنين، إن المجلس المنقسم بفارق ضئيل سينظر في أربعة مشاريع لقوانين تشمل أيضا مساعدة تايوان وحلفاء الولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادي وأولويات . وقال جونسون للصحفيين: "نعلم أن العالم يراقبنا ليرى كيف نرد.. إنهم يراقبون ليروا ما إذا كانت أميركا ستدافع عن حلفائها وبما يصب في مصلحتنا في جميع أنحاء العالم. وسوف نفعل ذلك". وتأخرت المساعدات الأميركية بسبب عدم رغبة جونسون في النظر في مشروع قانون مدعوم من الحزبين بقيمة 95 مليار دولار وافق عليه مجلس الشيوخ في فبراير، ويشمل 14 مليار دولار لإسرائيل و60 مليارا لأوكرانيا. كما تم تضمين المليارات بهدف دعم الحلفاء في منطقة المحيطين الهندي والهادي، حيث أصبحت الصين أكثر نفوذا، وكذلك من أجلال مساعدات الإنسانية الدولية. وقال جونسون إن مشاريع القوانين الجديدة في مجلس النواب توفر تقريبا نفس المبلغ من المساعدات الخارجية مثل مشروع القانون الذي أقره مجلس الشيوخ ولكنها ستتضمن اختلافات مثل بعض المساعدة في شكل . ويسعى الجمهوريون إلى إصدار نص تشريعي بحلول يوم الثلاثاء، لكنهم سيأخذون في الاعتبار فترة لمراجعة النص مدتها 72 ساعة قبل التصويت. وقال جونسون إن التصويت على إقراره قد يجري في وقت متأخر من الجمعة. وباتت مساعي إقرار المساعدات أكثر إلحاحا بعد الهجوم الذي شنته إيران بالصواريخ والطائرات المسيرة في مطلع الأسبوع على إسرائيل، على الرغم من المعارضة الشرسة في الكونغرس المنقسم بشدة. وتغطي ثلاثة من مشاريع القوانين الأربعة التي اقترحها جونسون أوكرانيا وإسرائيل ومنطقة المحيطين الهندي والهادي. ولم تتضح على الفور تفاصيل الرابع. ويواجه جونسون تهديدا من الجمهوريين من اليمين المتشدد بإطاحته من منصبه إذا سمح بإقرار المساعدات الأوكرانية. ويعارض الكثيرون منهم، خاصة المتحالفين بشكل وثيق مع الرئيس السابق دونالد ترامب، بشدة إرسال مليارات الدولارات الإضافية إلى أوكرانيا. وينتقد ترامب مساعدة كييف في حربها مع روسيا. وأصدر تكتل الحرية في مجلس النواب، وهو مجموعة من الجمهوريين المتشددين تضم أكثر من 30 عضوا، بيانا أمس الاثنين يدعو لتقديم المساعدة لإسرائيل، دون أوكرانيا. ويضغط البيت الأبيض على جونسون للسماح بالتصويت، كما فعل الجمهوريون والديمقراطيون في مجلس الشيوخ. وأضاف جونسون لدى مغادرته اجتماعا للجمهوريين في ، مساء الاثنين، إن المجلس المنقسم بفارق ضئيل سينظر في أربعة مشاريع لقوانين تشمل أيضا مساعدة تايوان وحلفاء الولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادي وأولويات . وقال جونسون للصحفيين: "نعلم أن العالم يراقبنا ليرى كيف نرد.. إنهم يراقبون ليروا ما إذا كانت أميركا ستدافع عن حلفائها وبما يصب في مصلحتنا في جميع أنحاء العالم. وسوف نفعل ذلك". وتأخرت المساعدات الأميركية بسبب عدم رغبة جونسون في النظر في مشروع قانون مدعوم من الحزبين بقيمة 95 مليار دولار وافق عليه مجلس الشيوخ في فبراير، ويشمل 14 مليار دولار لإسرائيل و60 مليارا لأوكرانيا. كما تم تضمين المليارات بهدف دعم الحلفاء في منطقة المحيطين الهندي والهادي، حيث أصبحت الصين أكثر نفوذا، وكذلك من أجلال مساعدات الإنسانية الدولية. وقال جونسون إن مشاريع القوانين الجديدة في مجلس النواب توفر تقريبا نفس المبلغ من المساعدات الخارجية مثل مشروع القانون الذي أقره مجلس الشيوخ ولكنها ستتضمن اختلافات مثل بعض المساعدة في شكل . ويسعى الجمهوريون إلى إصدار نص تشريعي بحلول يوم الثلاثاء، لكنهم سيأخذون في الاعتبار فترة لمراجعة النص مدتها 72 ساعة قبل التصويت. وقال جونسون إن التصويت على إقراره قد يجري في وقت متأخر من الجمعة. وباتت مساعي إقرار المساعدات أكثر إلحاحا بعد الهجوم الذي شنته إيران بالصواريخ والطائرات المسيرة في مطلع الأسبوع على إسرائيل، على الرغم من المعارضة الشرسة في الكونغرس المنقسم بشدة. وتغطي ثلاثة من مشاريع القوانين الأربعة التي اقترحها جونسون أوكرانيا وإسرائيل ومنطقة المحيطين الهندي والهادي. ولم تتضح على الفور تفاصيل الرابع. ويواجه جونسون تهديدا من الجمهوريين من اليمين المتشدد بإطاحته من منصبه إذا سمح بإقرار المساعدات الأوكرانية. ويعارض الكثيرون منهم، خاصة المتحالفين بشكل وثيق مع الرئيس السابق دونالد ترامب، بشدة إرسال مليارات الدولارات الإضافية إلى أوكرانيا. وينتقد ترامب مساعدة كييف في حربها مع روسيا. وأصدر تكتل الحرية في مجلس النواب، وهو مجموعة من الجمهوريين المتشددين تضم أكثر من 30 عضوا، بيانا أمس الاثنين يدعو لتقديم المساعدة لإسرائيل، دون أوكرانيا. ويضغط البيت الأبيض على جونسون للسماح بالتصويت، كما فعل الجمهوريون والديمقراطيون في مجلس الشيوخ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-11
كشف الرئيس الأمريكي جو بايدن، ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، الأربعاء، عن خطط للتعاون العسكري ومشروعات تمتد من الصواريخ إلى الهبوط على سطح القمر في تعزيز لتحالف يضع مواجهة الصين وروسيا في بؤرة اهتماماته. وتجلت أهمية اليابان المتزايدة على المسرح العالمي وأهميتها للولايات المتحدة في مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، حيث أدلى الزعيمان بآرائهما فيما يتعلق بغزة وإسرائيل وأوكرانيا وروسيا وكوريا الشمالية وغيرها من نقاط التوتر العالمية. ونحى بايدن وكيشيدا جانبا النزاع حول عرض شركة نيبون ستيل لشراء شركة يو.إس ستيل، قائلين إن القضية ليست عاملًا محورًا في مناقشاتهما في يوم حافل بمظاهر الأبهة والاحتفال في البيت الأبيض من المقرر أن يُتوج بعشاء رسمي فخم على إيقاع ألحان الموسيقي بول سايمون. وقال بايدن بعد نحو ساعتين من المحادثات التي ركزت على منطقة المحيطين الهندي والهادي المضطربة وتصرفات الصين: "هذا هو التحديث الأكثر أهمية في تحالفنا منذ بداية تأسيسه". وقال كيشيدا إنهما ناقشا العلاقات المتوترة بين تايوان والصين، وتعهدا بدعم نظام دولي قائم على سيادة القانون. وقال الرئيس الصيني شي جين بينج في الآونة الأخيرة إن التدخل الخارجي لا يمكن أن يوقف "لم شمل أسر" الجزيرة مع الصين القارية. وقال كيشيدا "المحاولات أحادية الجانب لتغيير الوضع الراهن بالقوة أو الإكراه غير مقبولة بالمرة، أينما كانت". وأضاف أن الولايات المتحدة واليابان ستواصلان الرد على مثل هذه الأفعال بما في ذلك التحديات التي تمثلها الصين. ومضى كيشيدا يقول: "فيما يتعلق بالعدوان الروسي على أوكرانيا.. أوكرانيا اليوم قد تكون شرق آسيا غدًا" في تحذير من أنما يحدث في أوكرانيا قد يتكرر في أماكن أخرى. وتعهد بايدن أيضًا بالحفاظ على خطوط اتصال مفتوحة مع الصين، وقال إن التحالف الأمريكي الياباني دفاعي بطبيعته، وتحدث بايدن مع الرئيس الصيني شي جين بينج الأسبوع الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-27
قال وزير التجارة الماليزي تنكو زافرول عبد العزيز إن بلاده تتوقع إبرام اتفاق للتجارة الحرة مع الإمارات بنهاية يونيو المقبل، مضيفا أن الاتفاق من شأنه تعزيز الاستثمار في ماليزيا عبر صناديق الثروة الإماراتية. وبدأت الدولتان مفاوضاتهما حول اتفاق الشراكة الاقتصادية الشاملة العام الماضي. وقال الوزير الماليزي في مقابلة مع رويترز، الثلاثاء، خلال اجتماع لمنظمة التجارة العالمية في أبوظبي: "نحن في الجولة الأخيرة من المباحثات". وتأمل في جذب استثمارات إماراتية في قطاعات الطاقة والاقتصاد الرقمي والمركبات الكهربائية والرقائق. ولدى شركة مبادلة للاستثمار، أحد صناديق الثروة السيادية الثلاثة في أبوظبي، استثمارات بالفعل في ماليزيا. ووقعت سلسلة من اتفاقات التجارة الحرة الثنائية في السنوات الماضية. وتتضمن الاتفاقات مزايا استثمارية وإلغاء للتعريفات الجمركية التقليدية على السلع والخدمات. وقال تنكو زافرول إن الاتفاق التجاري قد يجعل ماليزيا مركزا للاستثمارات الإماراتية في آسيا. وأضاف أنه لم يُحرز تقدم بعد فيما يتعلق باتفاق أكبر للتجارة الحرة بين رابطة أمم جنوب شرق آسيا ودول مجلس التعاون الخليجي الستة، ومنها الإمارات و. وذكر أن بلاده تجري محادثات مع للتوصل لاتفاق للتجارة الحرة، لكنه أشار إلى تباطؤ التقدم المحرز في اتفاق تقوده بخصوص منطقة المحيطين الهندي والهادي. وقال عن الانتخابات الرئاسية الأميركية التي ستجري هذا العام: "لست متفائلا للغاية إذا جاء ترامب"، مشيرا إلى تخلي الولايات المتحدة عن اتفاق تجاري آخر في المحيط الهادي في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب. وبدأت الدولتان مفاوضاتهما حول اتفاق الشراكة الاقتصادية الشاملة العام الماضي. وقال الوزير الماليزي في مقابلة مع رويترز، الثلاثاء، خلال اجتماع لمنظمة التجارة العالمية في أبوظبي: "نحن في الجولة الأخيرة من المباحثات". وتأمل في جذب استثمارات إماراتية في قطاعات الطاقة والاقتصاد الرقمي والمركبات الكهربائية والرقائق. ولدى شركة مبادلة للاستثمار، أحد صناديق الثروة السيادية الثلاثة في أبوظبي، استثمارات بالفعل في ماليزيا. ووقعت سلسلة من اتفاقات التجارة الحرة الثنائية في السنوات الماضية. وتتضمن الاتفاقات مزايا استثمارية وإلغاء للتعريفات الجمركية التقليدية على السلع والخدمات. وقال تنكو زافرول إن الاتفاق التجاري قد يجعل ماليزيا مركزا للاستثمارات الإماراتية في آسيا. وأضاف أنه لم يُحرز تقدم بعد فيما يتعلق باتفاق أكبر للتجارة الحرة بين رابطة أمم جنوب شرق آسيا ودول مجلس التعاون الخليجي الستة، ومنها الإمارات و. وذكر أن بلاده تجري محادثات مع للتوصل لاتفاق للتجارة الحرة، لكنه أشار إلى تباطؤ التقدم المحرز في اتفاق تقوده بخصوص منطقة المحيطين الهندي والهادي. وقال عن الانتخابات الرئاسية الأميركية التي ستجري هذا العام: "لست متفائلا للغاية إذا جاء ترامب"، مشيرا إلى تخلي الولايات المتحدة عن اتفاق تجاري آخر في المحيط الهادي في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-13
وافق مجلس الشيوخ الأمريكي، الذي يقوده الديمقراطيون، اليوم الثلاثاء، على مشروع قانون لتقديم مساعدات بقيمة 95 مليار دولار لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان.وصوت أعضاء مجلس الشيوخ بأغلبية 66 صوتا مقابل 33، ليتم تجاوز 60 صوتا المطلوبة لتخطي العقبة الإجرائية الأخيرة.ويتضمن التشريع 61 مليار دولار لأوكرانيا، و14 مليار دولار لإسرائيل، و4.83 مليار دولار لدعم الشركاء في منطقة المحيطين الهندي والهادي، مثل تايوان، وردع العدوان الصيني.كما يقدم مساعدات إنسانية بقيمة 9.15 مليار دولار للمدنيين في غزة والضفة الغربية وأوكرانيا ومناطق الصراع الأخرى في شتى أنحاء العالم.وبحسب ما نشرته وكالة «رويترز» للأنباء، أُرسل مشروع القانون إلى مجلس النواب الذي يهيمن عليه الجمهوريون، حيث تواجه فرص إقراره صعوبات.ويجب أن يوافق مجلسا الشيوخ والنواب على التشريع، قبل أن يتمكن الرئيس الديمقراطي جو بايدن، من التوقيع عليه ليصبح قانوناً، لكن مشروع القانون قد يواجه خلافاً طويل الأمد في مجلس النواب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-12-01
قالت وزيرة الدفاع الأسترالية ليندا رينولدز اليوم الثلاثاء، إن أستراليا ستشارك في تطوير صواريخ كروز تفوق سرعتها سرعة الصوت مع الولايات المتحدة في محاولة لمواجهة الصين وروسيا اللتين تطوران أسلحة مشابهة. وقالت رينولدز في بيان "سنواصل الاستثمار في القدرات المتطورة لمنح قوة الدفاع الأسترالية المزيد من الخيارات لردع العدوان على مصالح أستراليا." ولم تفصح الوزيرة عن تكلفة تطوير الصواريخ أو متى ستدخل حيز التشغيل. وخصصت أستراليا 9.3 مليار دولار أسترالي (6.8 مليار دولار أمريكي) هذا العام للصواريخ الدفاعية طويلة المدى وعالية السرعة بما في ذلك أبحاث على صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت. والصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت تكون أسرع أكثر من خمس مرات من سرعة الصوت، ويكون من الصعب تعقبها أو اعتراضها بسبب الدمج بين السرعة والقدرة على المناورة والارتفاع. وطورت روسيا العام الماضي أول صواريخ ذات قدرات نووية تفوق سرعتها سرعة الصوت في حين كانت وزارة الدفاع الأمريكية، التي اختبرت قذيفة مشابهة في 2017، تهدف إلى دخول ميدان القدرات القتالية الحربية الأسرع من الصوت في أوائل العام الجاري. ويقول محللون دفاعيون إن الصين نشرت أو على وشك نشر أنظمة أسرع من الصوت مسلحة برؤوس حربية تقليدية. وقالت أستراليا في يوليو إنها ستعزز إنفاقها الدفاعي بنسبة أربعين بالمئة خلال السنوات العشر القادمة للحصول على قدرات هجومية مداها أطول في البحر والجو والبر. وتأتي الخطوة بعدما وسعت كانبيرا تركيزها العسكري من المحيط الهادي إلى منطقة المحيطين الهندي والهادي. ومن شأن تعاون أستراليا مع الولايات المتحدة في تطوير الصواريخ أن يثير توترات مع الصين. وتراجعت العلاقات بين أستراليا وشريكها التجاري الأكبر مجددا يوم الاثنين بعدما نشر مسؤول صيني كبير صورة غير حقيقية لجندي أسترالي يضع سكينا ملطخا بالدماء على حلق طفل أفغاني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: