القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة
أعلنت القوات المسلحة السورية تعزيز خطوط انتشارها في جميع أرجاء ريف دمشق والمنطقة الجنوبية، وقالت إن الجيش يواصل عملياته على اتجاهات أرياف حماة وحمص وريف درعا الشمالي، واعتبرت أنها تواجه "حرباً إعلامية وإرهابية ممنهجة". وذكرت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة، في بيان صحافي: "يواجه شعبنا منذ عدة أيام ولا سيما منذ صباح اليوم (السبت) حرباً إعلامية وإرهابية ممنهجة هدفها زعزعة أمن الوطن والمواطنين ونشر الفوضى والذعر بما يخدم الأجندة العدوانية". وأضافت القيادة العامة أن الجيش يواصل تنفيذ "عملياته النوعية ضد تجمعات الإرهاب بوتائر عالية على اتجاهات أرياف حماة وحمص وريف درعا الشمالي"، بحسب البيان. ونبهت إلى أن وحدات القوات المسلحة تعزز "خطوط انتشارها في جميع أرجاء ريف دمشق والمنطقة الجنوبية"، بحسب موقع "الشرق" الإخباري.
الشروق
2024-12-07
أعلنت القوات المسلحة السورية تعزيز خطوط انتشارها في جميع أرجاء ريف دمشق والمنطقة الجنوبية، وقالت إن الجيش يواصل عملياته على اتجاهات أرياف حماة وحمص وريف درعا الشمالي، واعتبرت أنها تواجه "حرباً إعلامية وإرهابية ممنهجة". وذكرت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة، في بيان صحافي: "يواجه شعبنا منذ عدة أيام ولا سيما منذ صباح اليوم (السبت) حرباً إعلامية وإرهابية ممنهجة هدفها زعزعة أمن الوطن والمواطنين ونشر الفوضى والذعر بما يخدم الأجندة العدوانية". وأضافت القيادة العامة أن الجيش يواصل تنفيذ "عملياته النوعية ضد تجمعات الإرهاب بوتائر عالية على اتجاهات أرياف حماة وحمص وريف درعا الشمالي"، بحسب البيان. ونبهت إلى أن وحدات القوات المسلحة تعزز "خطوط انتشارها في جميع أرجاء ريف دمشق والمنطقة الجنوبية"، بحسب موقع "الشرق" الإخباري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-07
أعلن أن قواته العاملة في ريفي حماة وحمص، نفذت ضربات جوية ومدفعية وصاروخية ضد أهداف وكبدت إياهم خسائر بشرية ومادية كبيرة. وقالت وزارة الدفاع السورية في بيان عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إن قواتها العاملة في ريف حماة الغربي وريف حمص الشمالي الشرقي تنفذ رمايات مدفعية وصاروخية باتجاه خطوط إمداد الإرهابيين ومحاور تحركهم، إضافة إلى ضربات جوية يشنها الطيران الحربي السوري الروسي المشترك، ما أدى إلى القضاء على عشرات الإرهابيين وتدمير عدد كبير من الآليات والعربات. وكان الجيش السوري أعلن في وقت سابق اليوم، عن إعادة انتشار قواته في درعا والسويداء المحافظتين الجنوبيتين وسط أنباء بأن دمشق فقدت السيطرة على معظم محافظة درعا. وقالت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة في بيان نقلته وسائل الإعلام الرسمية: "تعيد قواتنا العاملة في درعا والسويداء انتشارها وإعادة تمركزها وإقامة طوق أمني بعد أن هاجمت عناصر إرهابية حواجز عسكرية نائية". ومنذ أكثر من أسبوع تشهد سوريا تصعيد غير مسبوق على المستوى الأمني حيث شنت مليشيات وفصائل مسلحة هجومًا مفاجئًا على مناطق شمال البلاد، بالتزامن مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار الهش في لبنان بين دولة الاحتلال وجماعة حزب الله المسلحة. ووفقًا لما ورد فإن أكثر من 820 شخصا، بينهم 111 مدنيا، قتلوا في جميع أنحاء سوريا منذ بدأ المسلحون بقيادة ما تسمى هيئة تحرير الشام فرع تنظيم القاعدة الإرهابي في سوريا، هجومهم الأسبوع الماضي. وقد استولت المليشيات على حلب وحماة في الشمال وهم في طريقهم إلى حمص في الجنوب والقريبة من العاصمة دمشق. وتسيطر الحكومة السورية على أكبر منطقة، تغطي دمشق والجنوب وكذلك الساحل ووسط البلاد. بينما تسيطر الفصائل المسلحة المتمردة وهيئة تحرير الشام الآن على منطقة متنامية من إدلب وحلب في الشمال إلى قرب حمص. فيما تسيطر قوات يقودها الأكراد على شمال شرق البلاد، وهناك أيضًا مناطق على طول الحدود الشمالية مع تركيا يسيطر عليها ميلشيات سورية مسلحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-07
دمشق- (د ب أ) أعلنت وزارة الدفاع السورية اليوم السبت، تنفيذ إعادة انتشار وتموضع وإقامة طوق دفاعي وأمني قوي ومتماسك في درعا والسويداء في جنوب البلاد . وقالت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية ، في منشور أوردته وزارة الدفاع على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم:"قامت قواتنا العاملة في درعا والسويداء بتنفيذ إعادة انتشار وتموضع وإقامة طوق دفاعي وأمني قوي ومتماسك على ذلك الاتجاه بعد أن قامت عناصر بمهاجمة حواجز ونقاط الجيش المتباعدة بهدف إشغال قواتنا المسلحة التي بدأت باستعادة زمام الأمور في محافظتي حمص وحماة في مواجهة الفصائل المسلحة". وأكدت أن "قواتنا المسلحة تتعامل مع مجريات الأحداث انطلاقاً من حرصها على أمن الوطن والمواطنين، وستواجه هذا الإرهاب بكل حزم وقوة". بدوره ، أفاد موقع (شام اف ام) اليوم بـ "تجدد الاشتباكات بين الجيش والمجموعات المسلحة على طول خط المواجهة بريف حمص الشمالي، بالتزامن مع استهدافات مدفعية مركزة ينفذها الجيش ضد مواقع المجموعات المسلحة في المنطقة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-07
أكدت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، أن قواتها العاملة في "درعا" و"السويداء" أعادت انتشار وتموضع وإقامة طوق دفاعي وأمني قوي ومتماسك على هذا الاتجاه، وذلك بعد أن قامت عناصر إرهابية بمهاجمة حواجز ونقاط الجيش. وذكرت القيادة العامة للجيش - وفقا للتليفزيون السوري - أن الهجوم الإرهابي جاء بهدف إشغال القوات المسلحة التي بدأت باستعادة زمام الأمور في محافظتي حمص وحماة في مواجهة التنظيمات الإرهابية. وشدد الجيش السوري على أن القوات المسلحة تتعامل مع مجريات الأحداث انطلاقا من حرصها على أمن الوطن والمواطنين، وستواجه هذا الإرهاب بكل حزم وقوة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-05
دمشق - (د ب أ) أعلنت وزارة الدفاع السورية اليوم الخميس، إعادة الانتشار والتموضع خارج مدينة حماة. وقالت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، في بيان نشرته وزارة الدفاع على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم: "خاضت قواتنا المسلحة، على مدى الأيام الماضية، معارك ضارية لصد وإفشال الهجمات العنيفة والمتتالية التي شنتها التنظيمات الإرهابية على مدينة حماة من مختلف المحاور وبأعداد ضخمة مستخدمة كل الوسائط والعتاد العسكري، ومستعينة بالمجموعات الانغماسية". وأشارت إلى أنه "خلال الساعات الماضية ومع اشتداد المواجهات بين جنودنا والمجموعات الإرهابية وارتقاء أعداد من الشهداء في صفوف قواتنا تمكنت تلك المجموعات من اختراق محاور عدة في المدينة ودخولها، رغم تكبدهم خسائر كبيرة في صفوفهم". وأضافت أنه "حفاظاً على أرواح المدنيين من أهالي مدينة حماة وعدم زجهم في المعارك داخل المدن، قامت الوحدات العسكرية المرابطة فيها بإعادة الانتشار والتموضع خارج المدينة". وأكدت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة أنها "ستواصل القيام بواجبها الوطني في استعادة المناطق التي دخلتها التنظيمات الإرهابية". وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يوثق أعمال العنف في سوريا، أفاد بأن "اشتباكات طاحنة تدور بين هيئة تحرير الشام والفصائل العاملة معها، وقوات النظام في شوارع مدينة حماة بعد أن تمكنت الفصائل من دخول المدينة من عدة محاور، وسط قصف من قبل قوات النظام". ويوم الأربعاء قبل الماضي، شن تحالف من المسلحين بقيادة جماعة هيئة تحرير الشام هجوما في شمال غرب سوريا وسيطر على مدينة حلب، ثاني أكبر المدن السورية خلال نهاية الأسبوع. وبدا أن من المحتمل استمرار الهجوم العنيف الذي انطلق منذ أسبوع، فيما يضع المسلحون مدينة حمص، ثالث أكبر مدن البلاد، نصب أعينهم، وتعد حمص، حوالي 40 كيلومترا جنوب حماة، البوابة المؤدية إلى العاصمة دمشق، مقر سلطة الرئيس بشار الأسد، والمنطقة الساحلية التي تمثل قاعدة دعم له. وجدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي تدعم بلاده مسلحي المعارضة، خلال محادثة هاتفية مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، قوله بإن الحكومة السورية يجب أن تتواصل مع شعبها بصورة عاجلة "من أجل حل سياسي شامل"، حسبما ذكرت وكالة أنباء أسوشيتد برس (أ ب). وقال جوتيريش في بيان لاحق، أنه بعد 14 سنة من الحرب في سوريا "حان الوقت بالنسبة لجميع الأطراف للانخراط بجدية في محادثات لحل الصراع بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن 2254". وذكر المرصد السوري بعد معارك عنيفة داخل حماة، أن مسلحي المعارضة يسيطرون الآن على مقرات الشرطة في المدينة فضلا عن القاعدة الجوية مترامية الأطراف والسجن المركزي الذي تم تحرير مئات المعتقلين منه. وقال رامي عبد الرحمن رئيس المرصد في تصريح لوكالة (أ ب): "لقد بدأت العملية المؤدية لسقوط النظام". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-05
أفادت وسائل إعلام سورية رسمية، بتوقف الاتصالات في مدينة حلب السورية بسبب الهجمات؛ وذلك وفقًا لنبأ عاجل لقناة "". وقبل قليل، أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، عن إعادة انتشار قواتها خارج مدينة حماة حماية للمدنيين- حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-05
دعت السفارة الصينية في سوريا، مواطنيها للمغادرة في أقرب وقت ممكن؛ وذلك وفقًا لنبأ عاجل لقناة "". في سياق متصل، أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، عن إعادة انتشار قواتها خارج مدينة حماة حماية للمدنيين- حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-05
وسط اشتداد القتال بين والفصائل الإرهابية بقيادة ما تسمى بهيئة تحرير الشام في ريف حلب الغربي بسوريا، تقدمت المليشيات باتجاه واستولت على 20 بلدة، وفي يوم الأربعاء وحده، استولوا على 16 بلدة إضافية، كما سقطت مواقع استراتيجية في أيديهم. وتتمتع محافظة حماة بموقع استراتيجي في وسط سوريا، وبالنسبة للجيش السوري، فهي حاسمة لحماية العاصمة. ووفقا للوكالات المختلفة فإنه في اشتباكات مع قوات الجيش السوري على بعد حوالي 5 كيلومترات (3 أميال) خارج مركز محافظة حماة، سيطرت الفصائل الإرهابية أمس الأربعاء على 16 بلدة إضافية بعد الاستيلاء على باسيف، والسيد، والكريم، والحمرا في وقت سابق من اليوم. بالإضافة إلى ذلك، استولوا أيضًا على مدرسة سلاح المدرعات وهى قاعدة استراتيجية تقع بالقرب من وسط مدينة حماة، وتعتبر هذه المنشأة المقر الرئيسي للواء 25. وأعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، إعادة انتشار قواتها خارج مدينة حماة حماية للمدنيين. وقالت في بيان، نقلته وزارة الدفاع: “على مدى الأيام الماضية، خاضت قواتنا المسلحة معارك ضارية؛ لصد وإفشال الهجمات العنيفة والمتتالية التي شنتها التنظيمات الإرهابية على مدينة حماة، من مختلف المحاور وبأعداد ضخمة مستخدمة كل الوسائط والعتاد العسكري، ومستعينة بالمجموعات الانغماسية”. وأضافت: “وخلال الساعات الماضية ومع اشتداد المواجهات بين جنودنا والمجموعات الإرهابية، وارتقاء أعداد من الشهداء في صفوف قواتنا، تمكنت تلك المجموعات من اختراق محاور عدة في المدينة ودخولها، رغم تكبدهم خسائر كبيرة في صفوفهم”. واستطردت: “حفاظًا على أرواح المدنيين من أهالي مدينة حماة، وعدم زجهم في المعارك داخل المدن، قامت الوحدات العسكرية المرابطة فيها بإعادة الانتشار والتموضع خارج المدينة”. وختمت بيانها بالقول: “تؤكد القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة أنها ستواصل القيام بواجبها الوطني، في استعادة المناطق التي دخلتها التنظيمات الإرهابية”. وشن الإرهابيون هجومهم في 27 نوفمبر، وهو نفس اليوم الذي دخل فيه وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في الحرب بين إسرائيل وحزب الله في لبنان. وقالت الأمم المتحدة يوم الأربعاء إن 115 ألف شخص "نزحوا حديثًا عبر إدلب وشمال حلب" بسبب القتال. وقال المرصد إن العنف أسفر عن مقتل 704 أشخاص، معظمهم من المقاتلين ولكن أيضا 110 مدنيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-05
أعلنت الفصائل المسلحة السورية، اليوم الخميس، السيطرة على مطار حماة العسكري، بعد انسحاب قوات النظام منه. ونشرت فضائية «سكاي نيوز عربية»، مقطع فيديو يظهر عناصر التنظيمات المسلحة داخل مطار حماة العسكري. وقبل قليل، أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، إعادة انتشار قواتها خارج مدينة حماة حماية للمدنيين. وقالت في بيان، نقلته وزارة الدفاع عبر صفحتها الرسمية بموقع «فيسبوك»: «على مدى الأيام الماضية، خاضت قواتنا المسلحة معارك ضارية لصد وإفشال الهجمات العنيفة والمتتالية التي شنتها التنظيمات الإرهابية على مدينة حماة من مختلف المحاور وبأعداد ضخمة مستخدمة كل الوسائط والعتاد العسكري، ومستعينة بالمجموعات الانغماسية». وأضافت: «وخلال الساعات الماضية ومع اشتداد المواجهات بين جنودنا والمجموعات الإرهابية، وارتقاء أعداد من الشهداء في صفوف قواتنا، تمكنت تلك المجموعات من اختراق محاور عدة في المدينة ودخولها، رغم تكبدهم خسائر كبيرة في صفوفهم». واستطردت: «حفاظاً على أرواح المدنيين من أهالي مدينة حماة وعدم زجهم في المعارك داخل المدن، قامت الوحدات العسكرية المرابطة فيها بإعادة الانتشار والتموضع خارج المدينة». وختمت بيانها بالقول: «تؤكد القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة أنها ستواصل القيام بواجبها الوطني في استعادة المناطق التي دخلتها التنظيمات الإرهابية». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-05
أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، إعادة انتشار قواتها خارج مدينة حماة حماية للمدنيين- حسبما أفادت فضائية في نبأ عاجل. وقالت في بيان، نقلته وزارة الدفاع: “على مدى الأيام الماضية، خاضت قواتنا المسلحة معارك ضارية؛ لصد وإفشال الهجمات العنيفة والمتتالية التي شنتها التنظيمات الإرهابية على مدينة حماة، من مختلف المحاور وبأعداد ضخمة مستخدمة كل الوسائط والعتاد العسكري، ومستعينة بالمجموعات الانغماسية”. وأضافت: “وخلال الساعات الماضية ومع اشتداد المواجهات بين جنودنا والمجموعات الإرهابية، وارتقاء أعداد من الشهداء في صفوف قواتنا، تمكنت تلك المجموعات من اختراق محاور عدة في المدينة ودخولها، رغم تكبدهم خسائر كبيرة في صفوفهم”. واستطردت: “حفاظًا على أرواح المدنيين من أهالي مدينة حماة، وعدم زجهم في المعارك داخل المدن، قامت الوحدات العسكرية المرابطة فيها بإعادة الانتشار والتموضع خارج المدينة”. وختمت بيانها بالقول: “تؤكد القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة أنها ستواصل القيام بواجبها الوطني، في استعادة المناطق التي دخلتها التنظيمات الإرهابية”. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-05
أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، اليوم الخميس، إعادة انتشار قواتها خارج مدينة حماة حماية للمدنيين. وقالت في بيان، نقلته وزارة الدفاع عبر صفحتها الرسمية بموقع «فيسبوك»: «على مدى الأيام الماضية، خاضت قواتنا المسلحة معارك ضارية لصد وإفشال الهجمات العنيفة والمتتالية التي شنتها التنظيمات الإرهابية على مدينة حماة من مختلف المحاور وبأعداد ضخمة مستخدمة كل الوسائط والعتاد العسكري، ومستعينة بالمجموعات الانغماسية». وأضافت: «وخلال الساعات الماضية ومع اشتداد المواجهات بين جنودنا والمجموعات الإرهابية، وارتقاء أعداد من الشهداء في صفوف قواتنا، تمكنت تلك المجموعات من اختراق محاور عدة في المدينة ودخولها، رغم تكبدهم خسائر كبيرة في صفوفهم». واستطردت: «حفاظاً على أرواح المدنيين من أهالي مدينة حماة وعدم زجهم في المعارك داخل المدن، قامت الوحدات العسكرية المرابطة فيها بإعادة الانتشار والتموضع خارج المدينة». وختمت بيانها بالقول: «تؤكد القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة أنها ستواصل القيام بواجبها الوطني في استعادة المناطق التي دخلتها التنظيمات الإرهابية». وقبل قليل، قالت الفصائل المسلحة السورية، اليوم الخميس، إنها بسطت سيطرتها على أحياء جديدة داخل مدينة حماة. وأضافت في تصريحات، نقلها تليفزيون سوريا، التابع للمعارضة، أن «قواتها دخلت سجن حماة المركزي، وفكت أسر السجناء داخله». وفي وقت سابق، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن «هيئة تحرير الشام والفصائل المسلحة العاملة معها، تمكنت من الدخول إلى الجهة الشمالية الشرقية من مدينة حماة، بعد ساعات من الاشتباكات الطاحنة بين الفصائل وقوات النظام على أطراف المدينة». وأضاف في بيان عبر موقعه الرسمي، اليوم الخميس، أن اشتباكات عنيفة تدور في المدينة، تزامناً مع غارات جوية ينفذها الطيران الحربي التابع للنظام على الجهة الشرقية من المدينة وعلى جسر المزيريب، وضربات جوية بالبراميل المتفجرة من الطيران المروحي، بالإضافة لقصف بري يطال مدن وبلدات في ريف حماة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-04
أعلنت القوات المسلحة السورية، اليوم الأربعاء، مقتل وإصابة عدد من عناصرها في هجوم إرهابي على مدينة حلب. وقالت في بيان، نقلته وكالة الأنباء السورية «سانا»: «بعد ثبات قتالي أسطوري للطلاب الأبطال والضباط الميامين من أكاديمية الأسد للهندسة العسكرية بحلب، ودفاع مستميت عن الأكاديمية منذ اللحظة الأولى للهجوم الإرهابي على مدينة حلب، وتصديهم بكل بسالة وشجاعة للهجمات العنيفة التي قام بها الإرهابيون لاقتحام الأكاديمية بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة والطيران المسير المتطور، ثم خروجهم إلى بلدة الواحة في منطقة السفيرة وتطويقهم مرة أخرى من قبل مجاميع الإرهابيين الذين تقاطروا من المحاور، مدججين بالعربات الثقيلة من دبابات ومدفعية ورشاشات وطيران مسير، استطاع الطلاب والضباط الصمود في مواجهة الإرهابيين، مما أسفر عن ارتقاء عدد منهم شهداء وإصابة آخرين بجراح». وأضافت: «ومن خلال تنسيق سوري _ روسي عسكري سياسي مشترك تم فك حصار تلك التنظيمات الإرهابية، وتأمين خروج طلبة الأكاديمية ووصولهم بأمان إلى مدينة حمص ليتم تقديم الرعاية اللازمة، والعلاج الطبي للمصابين والجرحى منهم». بيان صادر عن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة — الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) وفي وقت سابق، أعلن الجيش السوري دخول ما وصفه بأضخم رتل عسكري إلى ريف حماة؛ لدعم القوات المنتشرة على الجبهات، وتأمين محيط قيادة الفرقة 25 ومدينة حماة بالكامل. يأتي ذلك بالتزامن مع تنفيذ الجيش السوري غارات عنيفة على ريفي إدلب وحلب بدعم من غطاء الجو الروسي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-04
وكالات وقعت في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، اشتباكات عنيفة في ريف حماة الشمالي بين الجيش السوري والجماعات المسلحة. وتحاول القوات السورية التقدم تحت زخم ناري كبير من الوحدات الصاروخية والمدفعية التي تقصف مواقع وتحركات الجماعات المسلحة على امتداد الريف الشمالي لحلب وصولا إلى ريف إدلب الجنوبي، بحسب الغد. وأعلنت وزارة الدفاع السورية، الثلاثاء، أن قوات الجيش تواصل ضرب مجاميع التنظيمات الإرهابية ومواقعها وأرتالها المتحركة في ريفي حماة الشمالي وإدلب. وجاء في بيان صادر عن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية: تواصل قواتنا المسلحة الباسلة ضرب مجاميع التنظيمات الإرهابية ومواقعها ومقراتها وأرتالها المتحركة، في ريفي حماة الشمالي وإدلب، مُعتمدةً وسائط المدفعية والصواريخ والطيران الحربي السوري الروسي المشترك. وأوضح البيان أنه خلال الـ24 ساعة الماضية، تلقت التنظيمات الإرهابية سلسلة ضربات دقيقة، أسفرت عن تدمير مقر عمليات تابع لما يسمى بـ هيئة تحرير الشام الإرهابية و3 مستودعاتٍ تحوي ذخائر متنوعة وعشرات العربات والآليات المدرعة على محاور جبهات القتال. وأضاف البيان: تمكنت قواتنا المسلحة من القضاء على ما لا يقل عن مئتي إرهابي، بينهم متزعمو مجموعات من جنسيات أجنبية، وتدمير وإسقاط أكثر من عشرين طائرة مسيرة أطلقها الإرهابيون باتجاه القرى والبلدات الآمنة، ويستمر وصول التعزيزات العسكرية بمختلف أنواعها إلى وحدات قواتنا المسلحة والتي تخوض ببسالة منقطعة النظير معارك عنيفة على خطوط الاشتباك لا سيما على محاور بريف حماة الشمالي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-02
أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، اليوم، أنه خلال الساعات الـ 24 الماضية تواصلت الاستهدافات التي ينفذها الجيش السوري بالتعاون مع القوات الروسية العاملة في سوريا عبر ضربات مركزة جوية وصاروخية ومدفعية على مواقع الإرهابيين ومستودعاتهم وخطوط إمدادهم ومحاور تحركهم في ريفي حلب وإدلب. وقال الجيش السوري، في بيان، إن الضربات أسفرت عن تدمير 5 مقرات قيادة و7 مستودعات ذخيرة وسلاح متنوع بعضها يحتوي طائرات بدون طيار. وأشار البيان إلى أن الضربات الدقيقة التي شنتها القوات المسلحة بالتعاون مع القوات الروسية أدت إلى القضاء على ما يزيد على 400 إرهابي بينهم جنسيات أجنبية متعددة خلال الساعات الماضية. وتابع البيان: بدأت قواتنا المسلحة بالتحرك على عدة محاور في أرياف حلب وحماة وإدلب للالتفاف على الإرهابيين وطردهم من المناطق التي دخلوها وتأمينها بالكامل وتثبيت نقاط تمركز جديدة للتحضير للهجوم التالي، مع استمرار وصول المزيد من التعزيزات العسكرية إلى محاور الاشتباك. وأكد البيان أن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة تشدد على أن كل ما يشاع من سيطرة التنظيمات الإرهابية على مناطق وبلدات وقرى هو عارٍ من الصحة ويندرج ضمن الدعاية الكاذبة التي تشنها تلك التنظيمات في محاولة لرفع معنويات أفرادها الذين بدؤوا بالفرار في العديد من المواقع والبلدات نتيجة الضربات الموجعة والخسائر التي تكبدوها. كما أكدت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة على جهوزية رجال الجيش السوري وعزمهم وإصرارهم على مواصلة تنفيذ مهامهم بوتيرة عالية واندفاع كبير حتى استعادة كل شبر طاهر دنسه الإرهاب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-01
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل نقلا عن التلفزيون السوري: الجيش يستعيد السيطرة على بلدتي السمان والجب في ريف حماة و7 قرى أخرى. نفت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية الأنباء التي ترددت عن انسحاب الجيش السوري من مدينة حماة، مؤكدة أنَّ الطيران الحربي السوري والروسي يستهدف تجمعات الإرهابيين وتحركاتهم وخطوط إمدادهم. ودعت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية إلى عدم تصديق ما ينشر من شائعات وأكاذيب تتعلق بالوضع الميداني أو تمسُّ القيادة العسكرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-01
قالت القيادة العامة للجيش السوري إنه تم العمل على تنفيذ عملية إعادة انتشار بهدف تدعيم خطوط الدفاع والتصدي للهجوم الكبير الذي شنته التنظيمات الإرهابية المسلحة على جبهتي حلب وإدلب، وانها تعمل بكل الوسائل الممكنة على ضمان أمن وسلامة أهلنا في مدينة حلب. وأوضحت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، في بيان نقله "تليفزيون سوريا"، مساء السبت، إنه خلال الأيام الماضية شنت التنظيمات الإرهابية المسلحة المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة الإرهابية"، مدعومة بآلاف الإرهابيين الأجانب وبالأسلحة الثقيلة وأعداد كبيرة من الطائرات المسيرة، هجوما واسعا من محاور متعددة على جبتهي حلب وادلب، وخاضت قواتنا المسلحة معارك شرسة في مختلف نقاط الممتدة على شريط يتجاوز 100 كم لوقف تقدمها، وارتقى خلال المعارك العشرات من رجال قواتنا المسلحة شهداء وأصيب آخرون. وِأضاف البيان إن الأعداد الكبيرة للإرهابيين وتعدد جبهات الاشتباك دفعت بالقوات المسلحة السورية إلى تنفيذ عملية إعادة انتشار هدفها تدعيم خطوط الدفاع بغية امتصاص الهجوم، والمحافظة على أرواح المدنيين والجنود والتحضير لهجوم مضاد. وتابع البيان أنه مع استمرار تدفق الإرهابيين عبر الحدود الشمالية وتكثيف الدعم العسكري والتقني لهم، تمكنت التنظيمات الإرهابية خلال الساعات الماضية من دخول أجزاء واسعة من أحياء مدينة حلب دون أن تتمكن من تثبيت نقاط تمركز لها بفعل استمرار توجيه القوات المسلحة لضربات مركزة وقوية، وذلك حتى يتم استكمال وصول التعزيزات العسكرية وتوزيعها على محاور القتال استعدادا للقيام بهجوم مضاد. وأضاف البيان أن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة تؤكد أن هذا الإجراء الذي اتخذته هو إجراء مؤقت وستعمل بكل الوسائل الممكنة على ضمان أمن وسلامة أهلنا في مدينة حلب وستواصل عملياتها والقيام بواجبها الوطني في التصدي للتنظيمات الإرهابية لطردها واستعادة سيطرة الدولة ومؤسساتها على كامل المدينة وريفها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-01
قالت القيادة العامة للجيش السوري إنه تم العمل على تنفيذ عملية إعادة انتشار بهدف تدعيم خطوط الدفاع والتصدي للهجوم الكبير الذي شنته التنظيمات الإرهابية المسلحة على جبهتي حلب وإدلب، وانها تعمل بكل الوسائل الممكنة على ضمان أمن وسلامة أهلنا في مدينة حلب. وأوضحت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، في بيان نقله "تليفزيون سوريا"، مساء السبت، إنه خلال الأيام الماضية شنت التنظيمات الإرهابية المسلحة المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة الإرهابية"، مدعومة بآلاف الإرهابيين الأجانب وبالأسلحة الثقيلة وأعداد كبيرة من الطائرات المسيرة، هجوما واسعا من محاور متعددة على جبتهي حلب وادلب، وخاضت قواتنا المسلحة معارك شرسة في مختلف نقاط الممتدة على شريط يتجاوز 100 كم لوقف تقدمها، وارتقى خلال المعارك العشرات من رجال قواتنا المسلحة شهداء وأصيب آخرون. وِأضاف البيان إن الأعداد الكبيرة للإرهابيين وتعدد جبهات الاشتباك دفعت بالقوات المسلحة السورية إلى تنفيذ عملية إعادة انتشار هدفها تدعيم خطوط الدفاع بغية امتصاص الهجوم، والمحافظة على أرواح المدنيين والجنود والتحضير لهجوم مضاد. وتابع البيان أنه مع استمرار تدفق الإرهابيين عبر الحدود الشمالية وتكثيف الدعم العسكري والتقني لهم، تمكنت التنظيمات الإرهابية خلال الساعات الماضية من دخول أجزاء واسعة من أحياء مدينة حلب دون أن تتمكن من تثبيت نقاط تمركز لها بفعل استمرار توجيه القوات المسلحة لضربات مركزة وقوية، وذلك حتى يتم استكمال وصول التعزيزات العسكرية وتوزيعها على محاور القتال استعدادا للقيام بهجوم مضاد. وأضاف البيان أن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة تؤكد أن هذا الإجراء الذي اتخذته هو إجراء مؤقت وستعمل بكل الوسائل الممكنة على ضمان أمن وسلامة أهلنا في مدينة حلب وستواصل عملياتها والقيام بواجبها الوطني في التصدي للتنظيمات الإرهابية لطردها واستعادة سيطرة الدولة ومؤسساتها على كامل المدينة وريفها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-11-30
قال الجيش السوري، إنه "خلال الأيام الماضية، شنت التنظيمات الإرهابية المسلحة المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة" مدعومةً بآلاف الإرهابيين الأجانب وبالأسلحة الثقيلة وأعداد كبيرة من الطائرات المسيرة هجوماً واسعاً من محاور متعددة على ". وأضافت في بيان نشرته وكالة الأنباء السورية اليوم السبت، أن "قواتها خاضت ضد الجماعة الإرهابية معارك شرسة في مختلف نقاط الاشتباك الممتدة على شريط يتجاوز 100 كم لوقف تقدمها، وارتقى خلال المعارك العشرات من رجال قواتنا المسلحة شهداء وأصيب آخرون." وأكد أن "الأعداد الكبيرة للإرهابيين وتعدد جبهات الاشتباك دفعت بقواتنا المسلحة إلى تنفيذ عملية إعادة انتشار هدفها تدعيم خطوط الدفاع بغية امتصاص الهجوم، والمحافظة على أرواح المدنيين والجنود، والتحضير لهجوم مضاد". وتابع الجيش السوري، قائلا: "مع استمرار تدفق الإرهابيين عبر الحدود الشمالية وتكثيف الدعم العسكري والتقني لهم، تمكنت التنظيمات الإرهابية خلال الساعات الماضية من دخول أجزاء واسعة من أحياء مدينة حلب دون أن تتمكن من تثبيت نقاط تمركز لها بفعل استمرار توجيه قواتنا المسلحة لضربات مركزة وقوية، وذلك ريثما يتم استكمال وصول التعزيزات العسكرية وتوزيعها على محاور القتال استعداداً للقيام بهجوم مضاد." واختتم البيان قائلا إن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة تؤكد أن هذا الإجراء الذي اتخذته هو إجراء مؤقت وستعمل بكل الوسائل الممكنة على ضمان أمن وسلامة أهلنا في مدينة حلب، ستواصل عملياتها والقيام بواجبها الوطني في التصدي للتنظيمات الإرهابية لطردها واستعادة سيطرة الدولة ومؤسساتها على كامل المدينة وريفها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-11-03
أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية، أنها قررت منح مهلة إنسانية تبدأ من الجمعة المقبل ولمدة 10 ساعات لخروج المسلحين من المعابر الإنسانية حقنا للدماء. وأصدر الجيش السورى بيانا، أوردته قناة "روسيا اليوم" مساء الأربعاء، وجاء فيه "حرصا من القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة على حقن الدماء قررت منح مهلة إنسانية يوم الجمعة 4 نوفمبر من الساعة التاسعة صباحا وحتى الساعة السابعة مساء، وستكون خلالها جميع المعابر الإنسانية المعلنة سابقا مفتوحة لخروج المسلحين، ومن يرغب من المدنيين". ودعا الجيش جميع المسلحين إلى وقف الأعمال القتالية والاستفادة من هذه الفرصة ومغادرة المدينة مع أسلحتهم الفردية عبر معبر "الكاستيلو" شمالا ومعبر سوق الخير – المشارقة باتجاه إدلب. وطلب الجيش من المواطنين الراغبين بمغادرة الأحياء الشرقية استخدام المعابر الستة المحددة سابقا لخروج المدنيين والجرحى والمرضى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-12-29
أعلنت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة السورية الاتفاق على وقف إطلاق نار شامل فى سوريا اعتبارًا من صباح غدٍ الجمعة. وقالت القيادة العامة للجيش السورى فى تصريح نقلته وكالة الأنباء السورية: "بعد الانتصارات والنجاحات التى حققتها قواتنا المسلحة على أكثر من اتجاه تعلن القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة وقفًا شاملاً للأعمال القتالية على جميع أراضى الجمهورية العربية السورية اعتبارًا من الساعة صفر اليوم الجمعة. وأضافت القيادة فى بيان لها اليوم إنه يستثنى من قرار وقف إطلاق النار تنظيما داعش وجبهة النصرة الإرهابيان والمجموعات المرتبطة بهما. وأوضحت القيادة العامة للجيش أن وقف إطلاق النار يأتى بهدف تهيئة الظروف الملائمة لدعم المسار السياسى للأزمة فى سوريا. فيما أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين التوصل إلى اتفاق حول وقف إطلاق النار فى سوريا، واستعداد الأطراف المتنازعة لبدء مفاوضات السلام، داعيًا لإجراء اتصالات مع رؤساء تركيا وإيران وسوريا للتوافق بشأن سوريا. وأوضح الرئيس الروسى خلال اجتماع مع وزيرى الخارجية سيرجى لافروف والدفاع سيرجى شويجو، الخميس، أنه تم التوقيع على 3 اتفاقيات، الأولى منها اتفاقية وقف إطلاق النار بين الحكومة السورية والمعارضة المسلحة، أما الاتفاقية الثانية، فتنص على حزمة إجراءات للرقابة على نظام وقف إطلاق النار، فيما تمثل الوثيقة الثالثة بيانًا حول استعداد الأطراف لبدء مفاوضات السلام حول التسوية السورية. من جانبه، أكد وزير الخارجية سيرجى لافروف أن مصر ستكون من ضمن الدول المدعوة للمشاركة فى مفاوضات السلام السورية. فيما أكد وزير الدفاع الروسى سيرجى شويجو أن جميع فصائل المعارضة التى لم تنضم إلى اتفاق الهدنة تعد إرهابية، واتفقت فصائل معارضة وإسلامية سورية على تعديلات لوقف النار الروسى – التركى أبرزها ألا يشمل وقف إطلاق نار المقرات العسكرية لتنظيم "داعش" فى المناطق التى تسيطر عليها، وإلزام تركيا للمعارضة السورية فى كل المناطق الخاضعة لسيطرتها بوقف كامل لإطلاق النار يشمل كامل أنواع القصف. ووفقًا لبنود الاتفاق، تضمن روسيا الاتحادية التزام الحكومة السورية وحلفائها فى كل المناطق الخاضعة لسيطرتهم بوقف كامل لإطلاق النار يشمل كل أنواع القصف الجوى والمدفعى، تضمن الأطراف الضامنة عدم محاولة طرفى النزاع الاستيلاء على مناطق جديدة لم تكن عند دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ خاضعة لسيطرتهم، ويقوم الضامنون باقتراح آلية مناسبة لمراقبة وقف إطلاق النار استنادًا لمعايير الأمم المتحدة ليتم إقرارها بالشراكة بعد موافقة الأطراف والضامنين، على أن يتم إطلاق مفاوضات للوصول إلى حل سياسى خلال شهر من دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. وفى سياق متصل، تبنى مجلس النواب الروسى (الدوما)، مشروع قانون حول "التعاقد قصير الأمد" للخدمة فى الجيش الورسى، وتحديدًا للمشاركة فى عمليات محاربة الإرهاب خارج روسيا. يذكر أن الجيش الروسى يسعى لتوسيع الإمكانيات لجذب الكوادر ذات الكفاءة العالية للمشاركة فى عمليات مكافحة الإرهاب بسوريا، والتى انطلقت فى سبتمبر 2015. وبالإضافة إلى مجموعة القوات التابعة للقوات الجوية الفضائية الروسية والمنتشرة فى قاعدة حميميم بريف اللاذقية، تعتزم روسيا إنشاء قاعدة بحرية متكاملة فى طرطوس، كما أنها نشرت مؤخرًا كتيبة من الشرطة العسكرية فى حلب بشمال سوريا من أجل مساعدة السلطات المحلية فى استعادة الاستقرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: