القوات الشعبية

وكالات عاد اسم ياسر أبو شباب ليطل مجددًا في قطاع غزة، إذ أعلنت الجماعة التي يقودها، والتي تنشط في شرق رفح...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning القوات الشعبية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning القوات الشعبية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with القوات الشعبية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with القوات الشعبية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with القوات الشعبية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with القوات الشعبية
Related Articles

مصراوي

Positive

2025-06-10

وكالات عاد اسم ياسر أبو شباب ليطل مجددًا في قطاع غزة، إذ أعلنت الجماعة التي يقودها، والتي تنشط في شرق رفح جنوب غزة، في بيان على موقع "فيسبوك" أمس الاثنين، تأسيس "لجان شعبية مدنية" لإدارة الأوضاع في القطاع. وطلبت جماعة "أبو شباب" المسلحة، التي تطلق على نفسها اسم "القوات الشعبية"، من الشباب الفلسطينيين من كافة الاختصاصات، الراغبين بالتطوع والعمل معها إلى تقديم طلبات توظيف في قطاعات عدة "طبية وتربوية وإعلام واقتصاد..."، وفق ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية. وقالت "أبو شباب" في بيانها: "في ظل الفوضى والانهيار وغياب العدالة وانطلاقًا من مسؤوليتنا الوطنية تجاه أهلنا شرق رفح تبدأ القوات الشعبية بقيادة ياسر أبو شباب بتأسيس لجان إدارية ومجتمعية في مختلف مناطقنا لتكون يدًا منظمة خادمة راعية لكرامة الناس"، بحسب البيان. وذكرت أن "الفرصة مفتوحة أمام: الخريجين، الطلبة الجامعيين، المتقاعدين، أصحاب الخبرة، الشباب والشابات الجادين". وختمت الجماعة المسلحة بيانها بالقول: "تعال وكن جزءًا من أول إدارة شعبية حقيقية تقف مع الناس وتحميهم من الفوضى وتبني مستقبًلا مشرفًا"، حسب قولها. وفي وقتٍ سابق، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية نقلًا عن مصدر أمني إسرائيلي، بأنه تمت الموافقة على أن تكون جماعة "ياسر أبو شباب" بديلًا لحركة حماس في إدارة قطاع غزة. ورفضت إسرائيل العديد من الأفكار كبدائل لحماس بما فيها السلطة الفلسطينية أو حركة فتح، بحسب موقع "والا" الإسرائيلي. واعترفت القيادة السياسية وكبار المسؤولين الأمنيين في حكومة بنيامين نتنياهو بتزويد جماعة ياسر أبو شباب التي تنشط في رفح ببنادق كلاشينكوف ومسدسات وذخيرة بهدف معارضة حركة حماس وتقويضها، بحسب "والا". زعم ياسر أبو شباب، أن له علاقات مع السلطة الفلسطينية، وأنهم شركاء في الفحص الأمني للوافدين إلى المنطقة التي تعمل فيها جماعته في شرق رفح جنوبي القطاع. وقال أبو شباب في مقابلة أجراها معه المراسل العسكري لإذاعة "جالاتس" الإسرائيلية، دورون كادوش، والتي نُشرت الأحد، "علاقاتنا مع السلطة قائمة في إطار المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني، وبموجب الشرعية القانونية لها. نحن نجري فحوصات أمنية عبر جهاز المخابرات الفلسطينية، الذي يتعاون معنا لضمان عدم دخول عناصر إرهابية وتعطيل مشروع تحرير غزة من حماس"، وفق ادعائه. ومن جانبها، نفت السلطة الفلسطينية أي علاقة مع ميليشيا أبو شباب، إذ أكد المتحدث باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية اللواء أنور رجب، أنه لا توجد أي علاقة لأي من أجهزة الأمن الفلسطينية بـ"ياسر أبو شباب" ومجموعته المسلحة التي تعمل في قطاع غزة وتحديدًا في منطقة رفح. وقال اللواء أنور رجب، في تسجيل صوتي لقناة "سكاي نيوز عربية"، إنه لا علاقة للأجهزة الأمنية الفلسطينية بظاهرة المدعو ياسر أبو شباب أو أي مجموعة فلسطينية مسلحة لم يتم الإعلان عنها بشكل رسمي من السلطة الفلسطينية. وفي الوقت ذاته، ذكر ياسر أبو شباب أنه لا يتلقى تمويلًا من السلطة الفلسطينية، كما نفى عمل جماعته مع الاحتلال، قائلًا: "نحن لا نعمل مع إسرائيل؛ هدفنا حماية الفلسطينيين من إرهاب حماس"، وفق قوله. ويعارض أبو شباب سيطرة حركة حماس على حكم قطاع غزة، واصفًا إياها بأنها "سيطرة غير مقبولة" من الشعب والحكومة. ويرغب ياسر أبو شباب في إبعاد حركة حماس عن السلطة في قطاع غزة وتولي الإدارة بدلًا منها؛ قائلًا: "لدي طموحات كبيرة للتوسع في مناطق أخرى تسيطر عليها حماس حاليًا بالقوة والسلاح، لتحرير الناس من هذا العبء"، معتبرًا أنه "طموح كبير، ولكنه صعب". كما أنكر أي صلة له بتنظيم الدولة، قائلًا: "لا علاقة لنا بأي دولة أو منظمة. هذه الشائعات موجهة لتشويه سمعتنا ولخلق عداء بيننا وبين إسرائيل والدول العربية"، حسب زعمه. وفيما يتعلق بالجهة التي تزود الجماعة بالسلاح؛ أدعى أبو شباب أن الجماعة التي يقودها لا تستمد السلاح من إسرائيل وإنما هو سلاح بسيط جمعته من السكان المحليين. ورغم نفيه عقد أي لقاء مع أي جهة إسرائيلية خلال العام الماضي، فإنه في الوقت ذاته لم يستبعد إمكانية التنسيق مع جيش الاحتلال، قائلًا: "إذا تم أي تنسيق (مع الجيش) فسيكون إنسانيًا، لصالح شعبنا في شرق رفح، وسيتمّ عبر قنوات وساطة"، وفق زعمه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-10

القاهرة- مصراوي: أعلنت مجموعة مسلحة تُطلق على نفسها اسم "القوات الشعبية"، وتُدار بقيادة ياسر أبو شباب، تنفيذ أول عملية مسلحة ضد عناصر أمن يتبعون لحركة حماس، في منطقة خان يونس جنوب قطاع غزة، بالقرب من مواقع تسيطر عليها الحركة شرق رفح، جنوبي القطاع. وفي بيان نُشر عبر حساب نائب ياسر أبو شباب، غسان الدهيني، على موقع "فيسبوك"، أكد أن "مجموعة عاملة من مجموعات العمليات الخاصة التابعة للقوات الشعبية نصبت كمينًا لمجموعة تنتمي لما وصفه بـ"عصابة سهم الإرهابية"، في إشارة إلى وحدة أمنية وعسكرية تتبع حماس". وأشار الدهيني إلى أن الهجوم شهد، للمرة الأولى، استخدام قواذف مضادة للأفراد، مؤكدًا "عودة المجموعة المنفذة إلى قواعدها بسلام". كما نشر أسماء عدد من عناصر "وحدة سهم"، قال إنهم قُتلوا خلال العملية. وتعد هذه الوحدة من التشكيلات الأمنية التابعة لحماس، وتضم عناصر من كتائب القسام – الذراع العسكري للحركة – إلى جانب أفراد من الأجهزة الأمنية التابعة لها. وتنشط "وحدة سهم" منذ بدء الحرب على غزة في أكتوبر 2023، وتُتهم بتنفيذ عمليات ميدانية ضد من تصفهم بـ"الخارجين عن القانون"، مستخدمة أساليب قمع تشمل "التكسير الجسدي" وتنفيذ ما يُعرف بـ"أحكام ثورية". في السياق، واصلت مجموعة أبو شباب تحركاتها لتوسيع نفوذها، حيث أعلنت مؤخرًا عن فتح باب التجنيد في صفوفها، بالإضافة إلى بدء تشكيل لجان إدارية ومجتمعية في المناطق التي تقول إنها تسيطر عليها. وتروّج المجموعة لنفسها كـ"بديل ثوري" لحركة حماس في قطاع غزة، وتعمل في مناطق قريبة من نقاط تمركز الجيش الإسرائيلي. وأثار نشاطها انتباهًا واسعًا، خاصة بعد تصريح وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق أفيجدور ليبرمان، بأن إسرائيل تسلح مجموعات مسلحة في غزة، وهو ما أيده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لاحقًا، في تصريحات أثارت جدلًا سياسيًا وأمنيًا واسعًا داخل إسرائيل وخارجها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-08

- الناطق باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية أنور رجب أكد أن هذه الجماعة لا تتبع للرئاسة أو الشرعية نفت السلطة الوطنية الفلسطينية، اليوم الأحد، وجود علاقة لها مع جماعة مسلحة تنهب في قطاع غزة المساعدات الإنسانية، وأقرت إسرائيل بدعمها. وقال الناطق باسم الأجهزة الأمنية أنور رجب، في تصريح للأناضول: "نحن كمؤسسة رسمية لا علاقة لنا بجماعة (القوات الشعبية التي يتزعمها ياسر) أبو شباب". وأضاف أن ادعاء تلك الجماعة بأنها "تتبع للرئاسة الفلسطينية أو الشرعية لا صحة له". وأكد أن هذه الجهة لا تربطهم بها "أي علاقة"، مشددا على أن ما تقوم به هو "دور مخالف للقانون وخارج إطار النقاش". وادّعت عصابة مسلحة تسمى "القوات الشعبية" على صفحتها بمنصة "فيسبوك"، الخميس، أنها تعمل "تحت مظلة الشرعية الفلسطينية". والسبت، قالت هذه العصابة إنه يتم دراسة إدخال مساعدات إنسانية إلى شمال قطاع غزة "بالتنسيق مع الصليب الأحمر والجيش الإسرائيلي وبحمايتها"، الأمر الذي نفته بشكل قاطع اللجنة الدولية للصليب الأحمر، مساء السبت. وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، قد نشرت تقريرا الجمعة، وصفت فيه عصابة "القوات الشعبية" بأنها "ميليشيا محلية تمارس التهريب والابتزاز ولا تهتم بالقضية الفلسطينية"، وفق ما نقلته عن مسئول إسرائيلي لم تسمّه. وأضافت أن زعيمها ياسر أبو شباب، وهو بدوي يبلغ من العمر 32 عامًا من سكان رفح، "اشتهر بعد اتهامه بنهب شاحنات تابعة للأمم المتحدة العام الماضي، وإعادة بيع المساعدات الإنسانية"، وهي اتهامات نفى صحتها. والخميس، أقرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للمرة الأولى بأن حكومته تدعم هذه العصابة بالسلاح، مبررًا ذلك باستخدامها ضد حركة حماس في قطاع غزة. فيما أكدت حماس أن "هذه العصابات التي امتهنت الخيانة والسرقة تتحرك تحت إشراف أمني صهيوني مباشر"، مؤكدة أنها "أدوات رخيصة بيد العدو، وعدو حقيقي لشعبنا الفلسطيني". وذكرت أن "هذه العصابات سيتم ملاحقتها ومحاسبتها بحزمٍ من قوى شعبنا والأجهزة المختصة". وفي أكثر من مناسبة، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن "عصابات مسلحة" مدعومة من إسرائيل تنهب المساعدات الإنسانية الشحيحة التي تدخل غزة، وسط حصار إسرائيلي خانق. وفي 11 أغسطس 2024، نقلت صحيفة "هآرتس" العبرية عن مصادر في منظمات إغاثية دولية عاملة بغزة لم تسمها، قولها إن "الجيش الإسرائيلي يسمح لمسلحين بنهب شاحنات المساعدات بغزة وابتزاز أموال حماية من سائقيها". وأضافت المصادر أن "المسلحين (...) منعوا قسما كبيرا من شحنات المساعدات التي تدخل غزة عبر معبر كرم أبو سالم". وأكدت الصحيفة، وفق مذكرة داخلية للأمم المتحدة، أن الطرف الرئيسي في النهب المنظم للمساعدات هو "ياسر أبو شباب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-07

• ردا على "عصابة مسلحة" تدعمها إسرائيل زعمت أنها تنسق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر لإيصال مساعدات لشمال القطاع نفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، السبت، وجود تنسيق مع أي جماعة مسلحة أو جهة سياسية أو عسكرية بشأن إيصال مساعدات إنسانية في قطاع غزة، ردا على مزاعم "عصابة مسلحة" مدعومة إسرائيليا، في هذا الخصوص. وقالت اللجنة، في بيان، إنها "على دراية بإعلان متداول يشير إلى تنسيق مزعوم بينها وبين جماعة مسلحة لإيصال الدعم الإنساني إلى شمال قطاع غزة". لكنها شددت على أنه "لا علاقة لها بأي تعاون من هذا النوع مع أي جهة مسلحة أو سياسية أو عسكرية". وأكدت لجنة الصليب الأحمر، أنها تعمل "بشكل مستقل ومحايد وغير متحيز". ودعت جميع الأطراف والجهات الفاعلة إلى الامتناع عن تحريف صورتها في هذا السياق. وحذرت اللجنة السكان المدنيين من "الانسياق وراء هذه المعلومات المغلوطة". كما أعربت عن رفضها القاطع "لأي إساءة لاستخدام اسمها، لما لذلك من تأثير سلبي على أنشطتها الإنسانية، وضرره المباشر على حياة المدنيين". وفي وقت سابق السبت، قالت عصابة مسلحة تدعى "القوات الشعبية" أقرّت إسرائيل بدعمها، إنه يتم دراسة إدخال مساعدات إنسانية إلى شمال قطاع غزة "بالتنسيق مع الصليب الأحمر والجيش الإسرائيلي وبحمايتها". وورد في منشور على حساب في فيسبوك منسوب لزعيم العصابة المدعو ياسر أبو شباب، لم يتسن للأناضول التأكد من صحته: "إلى أهلنا في شمال قطاع غزة الحبيب، يتم الآن دراسة إدخال المساعدات من معبر كرم أبو سالم، بحماية من القوات الشعبية المسلحة، وبالتوافق مع الصليب الأحمر وبالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي". وأضاف أن هذه "المرة الأولى التي سيتم فيها إدخال المساعدات إلى شمال القطاع تحت حماية هذه القوات"، على حد تعبيره. وفي السياق ذاته، نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، الجمعة، تقريرًا وصفت فيه عصابة "القوات الشعبية" بأنها "ميليشيا محلية تمارس التهريب والابتزاز ولا تهتم بالقضية الفلسطينية"، وفق ما نقلته عن مسؤول إسرائيلي لم تسمّه. وأضافت أن زعيمها أبو شباب، وهو بدوي يبلغ من العمر 32 عامًا من سكان رفح، "اشتهر بعد اتهامه بنهب شاحنات تابعة للأمم المتحدة العام الماضي، وإعادة بيع المساعدات الإنسانية"، وهي اتهامات نفى صحتها. والخميس، أقرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للمرة الأولى بأن حكومته تدعم هذه الجماعة بالسلاح، مبررًا ذلك باستخدامها ضد حركة حماس في قطاع غزة. فيما أكدت حماس أن "هذه العصابات التي امتهنت الخيانة والسرقة تتحرك تحت إشراف أمني صهيوني مباشر"، مؤكدة أنها "أدوات رخيصة بيد العدو، وعدو حقيقي لشعبنا الفلسطيني". وذكرت أن "هذه العصابات سيتم ملاحقتها ومحاسبتها بحزمٍ من قوى شعبنا والأجهزة المختصة". وفي أكثر من مناسبة، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن "عصابات مسلحة" مدعومة من إسرائيل تنهب المساعدات الإنسانية الشحيحة التي تدخل غزة، وسط حصار إسرائيلي خانق. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق، إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر بوقفها صادرة عن محكمة العدل الدولية. وخلفت الإبادة أكثر من 180 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. وقبل الإبادة كانت إسرائيل تحاصر غزة طوال 18 عاما، واليوم بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون، بلا مأوى بعد أن دمرت الحرب مساكنهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-05

تكشف تصريحات إسرائيلية، بينها ما أدلى به أفيغدور ليبرمان، عن توجه حكومة بنيامين نتنياهو، لتغذية الفوضى الداخلية في غزة عبر تسليح جماعات محلية، بهدف تقويض نفوذ حماس. ويتصدر المشهد ياسر أبو شباب، الهارب من سجون حماس، والذي يقود حالياً جماعة «القوات الشعبية» برعاية إسرائيلية، في خطوة تعكس مسعى لخلق بدائل أمنية موالية لإسرائيل جنوب القطاع، وفقا لتقرير صحيفة «معاريف» الإسرائيلية. وكان أبو شباب، المولود عام 1993، سجينًا لدى حماس حتى أكتوبر 2023 بتهمة السرقة والمخدرات، وجاء إطلاق سراحه تحت غطاء هجوم إسرائيلي على مراكز أمنية في قطاع غزة في بداية الحرب. وقد وصفته مذكرة داخلية للأمم المتحدة، تسربت إلى صحيفة واشنطن بوست، بأنه «العامل الأكثر تأثيرًا وراء النهب المنهجي للمساعدات» في منطقة كرم أبو سالم، والذي يعمل «برعاية من قبل الجيش الإسرائيلي». وفقا للتقرير الإسرائيلي، فإن أبو شباب، هو أكثر الشخصيات تداولًا في قطاع غزة مؤخرًا، واسمه مألوف في شوارع غزة لأن حركة حماس تتهمه بالتعاون مع إسرائيل. ووفقًا للاتهامات المُتداولة عنه، يُثير أبو شباب، الفوضى في غزة بسرقة المساعدات الإنسانية، وذلك من خلال منظمة أسسها، تضم ما بين 100 و300 ناشط، تُسمى «القوات الشعبية». وسائل إعلام في غزة أكدت أن قبيلة الترابين تُدين أنشطة أبو شباب لصالح إسرائيل، موضحةً أن «القبيلة قدمت العديد من الشهداء في صفوف المقاومة الفلسطينية»، كما جاء في بيان صادر عن عشيرة الترابين. وفي الأيام الأخيرة، نشرت جماعة أبو الشباب مقطع فيديو دعت فيه سكان شرق رفح إلى «العودة إلى ديارهم سالمين في ظل حمايتنا». وأظهر الفيديو مقاتليها وهم ينصبون خيامًا ويوزعون دقيقًا في المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية، رغم أن جيش الاحتلال كان يطالب بإجلاء المدنيين من المنطقة آنذاك. في 30 مايو، أعلن زعماء عشيرة أبو الشباب «براءة تامة» منه ومن أفعاله، محذرين من أن دمه سيُراق إن لم يستسلم لزعماء العشائر ويتوقف عن أنشطته. ووفقا لموقع «واللا» الاستخباراتي الإسرائيلي في البداية، أطلق على وحدته اسم «وحدة مكافحة الإرهاب»، ولكن منذ 10 مايو 2025، أصبحت تُعرف باسم «القوات الشعبية»، رجاله مسلحون ببنادق AK-47، ويرتدون زيًا يحمل العلم الفلسطيني وشارة «وحدة مكافحة الإرهاب»، ويتمركزون بالقرب من معبر كرم أبو سالم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-07-28

أعلن الجيش الأوكرانى، الخميس، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 40 ألفا و230 جنديا من 24 فبراير الماضى. وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية- على صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك، وفق ما أوردته وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية- أن: "إجمالي خسائر العدو في الفترة من 25 فبراير إلى 28 يوليو بلغ حوالي 40 ألفا و230 جنديا"، مضيفا أنه خلال هذه الفترة "خسرت روسيا أيضا 1742 دبابة و3979 مركبة مدرعة و894 من النظم المدفعية و258 من أنظمة راجمات الصواريخ المتعددة و222 طائرة و190 مروحية و729 من الطائرات بدون طيار التشغيلية والتكتيكية و15 سفينة و2854 من المركبات وخزانات الوقود، فضلا عن 75 وحدة من المعدات الخاصة". وفي سياق متصل، أعلن مكتب المدعي العام الأوكراني أن ضحايا الهجمات الروسية من الأطفال في أوكرانيا بلغ 358 قتيلا و693 مصابا منذ بدء العملية العسكرية الروسية في 24 فبراير الماضي. ومن جهتها، أعلنت قيادة قوات جمهورية دونيتسك الشعبية مقتل 4 مدنيين جراء قصف من الجيش الأوكراني خلال الـ 24 ساعة الماضية. وذكرت القيادة - في بيان، أوردته قناة (روسيا اليوم)- أن القصف الأوكراني أسفر كذلك عن وقوع 11 جريحا بين المدنيين. جدير بالذكر أنه تم خلال اليوم الماضي، تسجيل 146 واقعة قصف استخدم خلالها الجيش الأوكراني 842 قطعة ذخيرة من مختلف العيارات مستهدفا مناطق كييفسكي وكيروفسكي وكويبشفسكي بمدينة دونيتسك وكذلك بلدتي غولوفكا وياسينوفاتايا. من جانبها، قالت قيادة قوات جمهورية لوجانسك الشعبية إن ما يقرب من 80 مدنيا من سكان الجمهورية لقوا مصرعهم وأصيب 222 آخرون منذ 17 فبراير نتيجة أعمال القوات الأوكرانية، وأسفر القصف الأوكراني خلال هذه الفترة عن مقتل 3 أطفال وإصابة 19 آخرين بجروح. وأوضحت القيادة أن الجيش الأوكراني فقد - خلال الـ24 ساعة الماضية - 45 من عناصره خلال القتال مع القوات الشعبية. وذكرت القيادة - في بيان أوردته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية - أنه تم خلال القتال تدمير 3 عربات مدرعة ونقطتي إسناد نارية تابعة للقوات الأوكرانية، مشيرا إلى أن الجيش الأوكراني استمر في قصف أراضي لوجانسك مخلفا العديد من القتلى والجرحى مع تدمير المنازل والمنشآت والبنى التحتية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-02-24

أفادت تقارير إعلامية نقلتها وكالة "سبوتنيك" الروسية بأن الوحدات الكردية تواصل مقاومتها لعملية الجيش التركي "غصن الزيتون" في منطقة عفرين. وقالت الأخبار السورية إن وحدات من قوات الدفاع الشعبية بدأت الانتشار على طول الشريط الحدودي في عدة نقاط بمحيط مدينة عفرين. وذكرت صحيفة "مراسلون" أن مصادر إعلامية كانت قد أكدت دخول مجموعتين من القوات الشعبية إلى عفرين، وانتشارهما في ثلاث نقاط في محيط المدينة هي جنديرس وبلبل وراجو، ورفعهما العلم السوري في المدينة. وكان مصدر في وحدات الحماية الكردية قد أكد انتشار القوات الشعبية في جبهات محيط عفرين. ونشر المركز الإعلامي لوحدات حماية الشعب الكردية شريط فيديو يُظهر تدمير آلية عسكرية للجيش التركي وفصائل "الجيش الحر" قرب عفرين. ويُظهر الفيديو كمينا يستهدف سيارة عسكرية لمسلحي درع الفرات وإصابتها بصاروخ موجه وذلك على محور قرية عرب ويران شمال شرق بلدة شران شمال شرق مدينة عفرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-03-23

يتابع العالم، تطورات حرب روسيا وأوكرانيا، التي دخلت يومها الـ28، اليوم، بعد إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في خطاب متلفز له، فجر 24 فبراير الماضي، شن عملية عسكرية ضد جارته، والهدف المعلن وقتها هو حماية المواطنين في إقليم الدونباس، من عمليات إبادة جماعية قامت بها الدولة الأوكرانية، وسط انتقادات واستنكار عالمي تبعه فرض مجموعة من العقوبات الاقتصادية على الدب الروسي.  وكانت أبرز تطورات حرب روسيا وأوكرانيا، هي الأزمة الاقتصادية التي طالت عددا كبيرا من دول العالم، وتسببت فيها حزمة العقوبات المفروضة على روسيا، ملقية بظلالها على أسعار الطاقة، وكذلك أسعار الحبوب الرئيسية نتيجة شُح كميات القمح، الذي كانت تصدره روسيا وأوكرانيا باعتبارهما من أكبر دول العالم انتاجًا وتصديرًا للقمح. وشهدت الأيام القليلة الماضية، عدة أحداث انعكست على تطورات حرب روسيا وأوكرانيا، كان من بينها استمرار المعارك الدائرة في عدة مدن ومحاصراتها مثل ماريوبول وإقليم الدونباس والعاصمة الأوكرانية« كييف»، إلى أن أعلنت القوات الشعبية التابعة  لجمهورية الدونيستك، المنفصلة من طرف واحد عن أوكرانيا، توقف إطلاق النار والسماح بفتح 9 ممرات إنسانية، لإجلاء المدنيين المحاصرين.  وطالبت روسيا أكثر من مرة القوات الأوكرانية، بتسليم المدينة إلا أن الرئيس الأوكراني خرج معلنًا تمسكه وعدم الموافقة على التسليم. وحول آخر تطورات حرب روسيا وأوكرانيا، قال سيرجي لافروف، وزير الخارجية الروسي، في تصريحات صحفية اليوم، إنّه يتم العمل على تقويض روسيا دوليًا وعزلها تماما للضغط عليها جرّاء حربها مع أوكرانيا، متهمًا عدة دول غربية بتشجيع الحركات القومية المتطرفة في أوكرانيا واصفاً إياهم بالنازيين الجدد. في الوقت نفسه أعلن المدعي العام الأوكراني، أن تطورات حرب روسيا وأوكرانيا، شهدت مقتل 121 طفلاً منذ بداية العملية العسكرية وحتى الآن.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-02-22

قال قائد القوات الشعبية السورية، محمد الفرج، إن قواته جاءت إلى عفرين بتوجيه من الحكومة السورية لصد الهجوم التركي والوقوف إلى جانب سكان المدينة. وأضاف أن عددا كبيرا من القوات الشعبية دخل إلى عفرين واستقبلها سكان المدينة، مشيرا إلى أنه رغم القصف التركي فإن القوات لم تتراجع وأخذت أماكنها في المدينة، ورفعت العلم السوري على الحدود التركية السورية، وفقا لما ذكرته قناة "آرتي" الروسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: