القابون

القابون حي عريق يقع في شمال شرق العاصمة السورية دمشق، يبعد عن مركز المدينة 4 كم في منطقة مهمة بين الغوطة شرقا (بلدتي عربين وحرستا)...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning القابون over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning القابون. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with القابون
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with القابون
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with القابون
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with القابون
Related Articles

مصراوي

2025-02-25

دمشق- (د ب أ) قتل عنصر من قوات الأمن السورية، وأصيب آخران، إثر هجوم مسلح شنته مجموعة تتبع فلول النظام البائد في منطقة القابون بدمشق، فيما أعلنت مديرية أمن المحافظة عن إلقاء القبض على أفراد المجموعة المسلحة. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) اليوم الثلاثاء عن مدير أمن محافظة دمشق المقدم عبد الرحمن الدباغ قوله إنه "خلال تجول إحدى دوريات الأمن ليلاً بحي تشرين في منطقة القابون بالعاصمة دمشق، تعرضت الدورية لهجوم مسلح وإطلاق نار مباشر من قبل مجموعة تتبع لفلول النظام البائد". وأوضح الدباغ، وفق ما نشرته قناة وزارة الداخلية، أن "الهجوم المسلح أسفر عن استشهاد أحد عناصر الدورية، وإصابة اثنين آخرين"، مضيفاً: “إثر الهجوم المسلح وعلى الفور، توجهت قوة أمنية لتعزيز الدورية والتعامل مع التهديد، حيث اشتبكت مع المجموعة المسلحة، وتمكنت من القبض على أفرادها". وأشار الدباغ إلى أن "رئيس العصابة يُدعى فوزي ليلى، وهو أحد عناصر الأمن العسكري في النظام البائد، وسيتم تحويل العصابة إلى القضاء لينالوا جزاءهم العادل". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-05-14

بدأت عملية إخلاء حي القابون، الواقع في شمال شرق دمشق من مسلحي المعارضة، حسبما أفاد التلفزيون السوري، ما يمهد لتحقيق هدف الحكومة السورية، بالقضاء على أي وجود مسلح في العاصمة. وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" أمس، أنه تم إيقاف العمليات العسكرية في حي القابون بعد الظهر، بعد أن أعلنت "التنظيمات الارهابية" قبولها باتفاق يقضي برحيل عناصرها من الحي. وفي وقت مبكر، اليوم، تقدمت القوات الحكومية داخل القابون لتبسط سيطرتها على ثمانين بالمئة من الحي، بحسب المرصد. وتمكن مراسل وكالة فرانس برس في داخل الحي، اليوم، من مشاهدة عشر حافلات تتقل المسلحين وعائلاتهم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-02-20

قال أحد المسعفين والمرصد السوري لحقوق الإنسان، إن قوات الحكومة السورية أطلقت صواريخ على منطقة خاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة على مشارف دمشق يوم الأحد مواصلة هجوما بدأ السبت، وأدى إلى سقوط ما يصل إلى 16 قتيلا. وأضاف أن هذا كان أكبر هجوم منذ ما لا يقل عن عامين على حي القابون إلى الشمال الشرقي من المدينة. كما قال شاهد من رويترز والإعلام الحربي التابع لحزب الله اللبناني، إن ما لا يقل عن ثلاث قذائف سقطت على مناطق تسيطر عليها الحكومة قرب وسط دمشق وقرب القابون يوم الأحد، ولكن لم ترد أنباء عن سقوط قتلى أو جرحى. ولم يرد تعليق فوري من الحكومة على القتال في دمشق. وقال المرصد، إن 16 شخصا قتلوا في أعمال عنف حول القابون منذ يوم السبت وهو أعلى عدد لقتلى في معارك هناك منذ أكثر من عامين. وقال المسعف في الغوطة الشرقية القريبة التي تقع خارج دمشق إن 13 شخصا على الأقل قتلوا. وأضاف أنه كان بوسعه سماع دوي انفجارات قادم من القابون في الساعات الأولى من صباح الأحد. وقال شهود، إن مئات الأسر فرت من منازلها في القابون والمناطق التي تسيطر عليها قوات المعارضة في حرستا وبرزة بعد تعرضها لقصف من قبل الجيش وسعت الأسر إلى اللجوء إلى الغوطة الشرقية. وقال رجال إنقاذ إن قصف الجيش أصاب أيضا دوما وهي المعقل الرئيسي لقوات المعارضة في الغوطة الشرقية مع سقوط قتيلين على الأقل. وهدد العنف في غرب سوريا بصورة متزايدة وقفا هشا لإطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 30 ديسمبر بدعم من روسيا حليفة دمشق وتركيا التي تدعم جماعات في المعارضة المسلحة. من ناحية أخرى، استمرت الاشتباكات العنيفة في مدينة درعا الحدودية الجنوبية حيث قالت المعارضة المسلحة إنها سيطرت على منطقة المنشية الاستراتيجية بعد هجوم استمر أسبوعا. وقالت المعارضة، إن سيطرتها على هذه المنطقة أحبطت محاولات متكررة من جانب الجيش السوري لقطع خطوط الإمداد التي تربط المناطق التي تسيطر عليها فصائل المعارضة إلى الشرق والغرب من المدينة. وقال متحدث باسم المعارضة المسلحة ومسعف إن طائرات روسية وسورية هاجمت يوم الأحد بلدة نصيب الحدودية التي تسيطر عليها قوات المعارضة قرب درعا فقتلت ما لا يقل عن ستة مدنيين. وزادت حدة الغارات الجوية في الأيام القليلة الماضية على بلدات تقع غربي وشمالي وشرقي درعا. وقال سكان إن هذه الهجمات عطلت العديد من المستشفيات الميدانية وخزانا ضخما كان يوفر المياه في الأراضي التي تسيطر عليها قوات المعارضة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-05-14

ذكرت وسائل إعلام سورية مؤيدة ومعارضة أن الجيش السوري وحلفاءه سيطروا على حي "القابون" الذي كان بيد قوات المعارضة بعد اشتباكات استمرت أكثر من شهرين. وتداول ناشطون أخبارا تؤكد أن عددا من الحافلات دخلت حي "القابون"، لنقل أول دفعة من المقاتلين والمدنيين الراغبين بالخروج، وقال الناشطون "تجري الآن عملية تسجيل أسماء الراغبين بالخروج من الحي نحو محافظة إدلب، حيث من المرتقب أن تتحرك الحافلات من الحي خلال ساعات". ونقل التلفزيون السوري عن محافظ دمشق قوله إن الإجلاء بدأ، ولم ترد حتى الآن تفاصيل عن الأعداد. وتمثل خسارة "القابون" بعد "برزة" ضربة قوية أخرى للعناصر المسلحة التي تقاتل من أجل الحفاظ على موطئ قدم لها في العاصمة وتواجه القوات الحكومية والقوات الرديفة. وتم إجلاء مقاتلي المعارضة وأفراد أسرهم الأسبوع الماضي من منطقة برزة المجاورة، بعد أن قرروا إلقاء أسلحتهم والرحيل إلى محافظة إدلب التي تسيطر عليها المعارضة، وكان بينهم مقاتلون من القابون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-09-16

دار قتال عنيف بالعاصمة السورية بين قوات النظام وجماعة معارضة اليوم، في أخطر اشتباكات منذ سريان الهدنة المبرمة بوساطة أمريكية - روسية منذ أربعة أيام، والتي جلبت هدوءا نسبيا إلى البلد الذي دمرته الحرب. يأتي ذلك القتال فيما أفادت جماعة مراقبة معارضة أن قوات روسية انتشرت على طول طريق رئيسي مؤدي إلى أحياء محاصرة في مدينة حلب شمال البلاد، في إشارة إلى احتمال وصول قوافل مساعدات في وقت لاحق من اليوم. القتال والقصف في أحياء بريف دمشق هي الأعنف منذ أسابيع، وفق نشطاء وسكان، ما أثار قلقا بشأن الهدنة الهشة التي ربما بدأت في الانهيار. وذكرت وكالة الأنباء الحكومية السورية "سانا" أن قوات معارضة قصفت مناطق خاضعة لسيطرة الحكومة في حي القابون شرقي دمشق، ما أدى إلى إصابة ثلاثة أشخاص. وأضافت "سانا" أن القصف ينتهك الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ الاثنين الماضي. وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومقره في بريطانيا، اليوم، أن القتال تركز في حي جوبر القريب من القابون، حيث كان لمقاتلي المعارضة تواجد لسنوات. وقال الناشط المعارض مازن الشامي، والذي يعمل على مقربة من دمشق، إن قوات حكومية حاولت اقتحام جوبر ولكن مقاتلي المعارضة تصدوا لها. وأوضح الشامي أن مقاتلي تنظيم القاعدة وتنظيم داعش، والذين لم تشملهم الهدنة، ليس لهم وجود في المنطقة، وقال عبر سكايب "هذه أحد أخطر الانتهاكات لوقف إطلاق النار". واتهمت "سانا" مقاتلي المعارضة بشن الهجوم، ما دفع قوات النظام إلى الرد. تعد الهدنة متماسكة رغم بعض الخروقات في مناطق مختلفة، فيما أورد المرصد السوري أمس أنباء عن أول ثلاث وفيات منذ بدء سريان الهدنة. وقال ديميتري بيسكوف، المتحدث باسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن موسكو تستخدم نفوذها على الحكومة السورية للتأكد من صمود وقف إطلاق النار المستمر وتريد من الولايات المتحدة القيام بالمثل فيما يتعلق بجماعات المعارضة. خارج حلب، استبدلت القوات الروسية بقوات سورية كانت متمركزة بطول طريق الكاستيلو، وهو طريق رئيسي يتوجه نحو أحياء تسيطر عليها المعارضة في المدينة، حسبما قال رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري، ويتوقع دخول المساعدات للشطر الذي تسيطر عليه المعارضة في حلب لاحقا اليوم، حسبما أوضح. وأنكرت أحد أقوى جماعات المعارضة في محافظة حلب أن الحكومة انسحبت من طريق الكاستيلو. وقالت جماعة "نور الدين زنكي"، في بيان، إن مواقع مراقبتها في المنطقة أكدت أن قوات الحكومة مازالت متواجدة على الطريق. أما الناشط بهاء الحلبي، ومقيم في حلب، فقد أنكر أيضا انسحاب قوات الحكومة، مضيفا أن الأوضاع الإنسانية في أحياء شرقي أكبر مدن سوريا تتدهور. وأشار الحلبي إلى أن "الأوضاع الإنسانية صعبة للغاية. هناك مصابون وآخرون في حاجة إلى الغذاء." ويعد توصيل المساعدات جزءا من الاتفاق الأمريكي- الروسي الذي فرض وقف إطلاق النار. وقال مسؤولو الأمم المتحدة إنهم في انتظار كلمة من روسيا والمقاتلين السوريين على الجانبين بأن الأمن والمراقبة في مكانهما للسماح بتوصيل المساعدات الإنسانية ودخولها الأماكن التي تسيطر عليها المعارضة في حلب. من جانبه، قال المتحدث باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، ينس لاركي: "هذا هو فهمي أن مسؤولي الأمم المتحدة ينتظرون ضمانات بأن الأوضاع آمنة بما يكفي لتتحرك القوافل من تركيا إلى شرق حلب".  وقال "لاركي"، متحدثا إلى الصحفيين في جنيف، إن الشاحنات "في منطقة جمارك خاصة" على الحدود التركية. وأوضح "لاركي" أيضا تصريحات الأمم المتحدة قبل يوم، وقال إن الأمم المتحدة لا تحتاج إذنا من الحكومة السورية لتوصيل المساعدات عبر الحدود بموجب شروط قرار مجلس الأمن منذ 2014. وحدد أن "خطابات التسهيل" هذه أو التصاريح من الحكومة السورية مطلوبة فقط لتوصيل مساعدات داخل سوريا، وليس توصيل المساعدات من دول أخرى. من جانبه، قال يان إيجلاند، منسق بارز للمساعدات في الأمم المتحدة، إلى سوريا، في رسالة نصية إن الأمم المتحدة في انتظار ضمانات "لترتيبات المراقبة". وأعلن الجيش الروسي مساء أمس أن قوات الحكومة السورية بدأت الانسحاب من الطريق الكاستيلو لكنه لم يؤكد ما إذا كانت ستتمركز قوات روسية هناك بدلا منها أم لا. وقال البنتاجون إنه ليس لديه دليل على الانسحاب. ومن شأن الانتشار الروسي على الطريق أن يمثل المشاركة الأكثر وضوحا للقوات البرية الروسية في الحرب السورية، كما يؤكد دور موسكو كوسيط كبير. تدخلت روسيا بقواتها الجوية في سوريا للوقوف إلى جوار قوات حكومة الرئيس السوري بشار الأسد العام الماضي، ما حول دفة الحرب لصالح الأخير. وبدوره رفض الائتلاف الوطني السوري، الجماعة المعارضة الرئيسية، ما وصفه ب"الاحتلال الروسي" للطريق وطالب بنشر قوات حفظ سلام لضمان عملية تسليم المساعدات. وفي هذا الصدد، أعلن إعلام حزب الله اللبناني أن متظاهرين من قريتي نبل والزهراء الشيعيتين في حلب بدأوا مسيرة نحو طريق الكاستيلو للمطالبة بعدم السماح بوصول المساعدات إلى شرق حلب حتى ترسل مساعدات إلى قريتين تحاصرهما قوت معارضة قرب محافظة إدلب القريبة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-05-15

أعلن محافظ دمشق السورية، بشر الصبان، خلو منطقة القابون، بشكل تام من الإرهابيين، مشيرا إلى انتهاء المرحلة الثانية والأخيرة لخروج المجموعات المسلحة منها. وقال المحافظ، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية الرسمية"سانا"، إن "القابون خالية تماما من الإرهابيين بعد إنجاز المرحلة الأخيرة لخروج المجموعات المسلحة منها".  وأشار المسؤول السوري، إلى أن فرق الهندسة تقوم بتمشيط الحي لتفكيك العبوات الناسفة والألغام، وفقا لما ذكرته وكالة"سبوتنيك" الروسية للأنباء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: