الرايخ

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الرايخ over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الرايخ. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الرايخ
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الرايخ
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الرايخ
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الرايخ
Related Articles

الشروق

2024-04-05

سحبت السلطات الألمانية تراخيص حيازة أسلحة من 181 متطرفا يمينيا، أو دفعتهم للتخلي عنها بعد ضغوط عام 2022. جاء ذلك في رد الحكومة الألمانية على طلب إحاطة من نواب برلمانيين في حزب "اليسار"، والذي نشرته صحف شبكة "دويتشلاند" الألمانية الإعلامية اليوم الجمعة وكذلك البرلمان الألماني (بوندستاج). ووفقا للبيانات، كانت السلطات حتى نهاية عام 2022 على علم بوجود ما مجموعه 1051 متطرفا يمينيا مشتبها بهم وحوالي 400 فرد منتمين لجماعة "مواطني الرايخ" ومن يطلق عليهم "مديرون ذاتيون" يحملون تصاريح بحيازة سلاح واحد على الأقل. وليس هناك أرقام نهائية للعام الماضي متاحة بعد. وفي رد سابق على طلب إحاطة، تحدثت الحكومة عن 1561 متطرفا يمينيا وحوالي 500 فرد من "مواطني الرايخ" و"المديرين الذاتيين" يحملون تصاريح حيازة أسلحة حتى نهاية عام 2021. ومع ذلك فقد أشارت الحكومة أيضا في ذلك الحين إلى أن الأرقام تتباين باستمرار بسبب "التحديث المستمر لمجموعات البيانات الخاصة بهذه الفئة في ملفات سلطات حماية الدستور (الاستخبارات الداخلية)". وذكرت الحكومة أنه منذ أن أدرجت السلطات في ملفاتها ظاهرة "مواطني الرايخ" و"المديرين الذاتيين" في نوفمبر 2016 تم سحب حوالي 1125 ترخيصا لحيازة الأسلحة حتى 31 ديسمبر 2022. و"مواطنو الرايخ" هم أشخاص لا يعترفون بالجمهورية الاتحادية الألمانية وهياكلها الديمقراطية. وبحسب بيانات المكتب الاتحادي لحماية الدستور، هناك حوالي 23 ألف شخص في جميع أنحاء ألمانيا محسوبون على أوساط "مواطني الرايخ" و”المديرين الذاتيين" حتى عام 2022. وفي ضوء هذه الأرقام، قالت النائبة البرلمانية عن حزب "اليسار" مارتينا رينر في تصريحات لشبكة "دويتشلاند" إن هناك حاجة إلى "تصرف محدد من قبل السلطات ضد النازيين ومواطني الرايخ المسلحين"، مضيفة أنه من الخطير أن الحكومة الألمانية "لا تعمل على تعزيز التدابير اللازمة في قانون حيازة السلاح، كما أنها مهددة بالفشل في ذلك". وفي يناير من العام الماضي، بعد اندلاع أعمال شغب ليلة رأس السنة والكشف عن خطط انقلابية لمجموعة من "مواطني الرايخ"، قدمت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر مسودة داخلية لتشديد قانون حيازة الأسلحة. ويرفض الحزب الديمقراطي الحر حتى الآن إجراء أي تعديلات على القانون، ويعوّل بدلا من ذلك على تحسين تطبيق القانون الحالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-02

فرانكفورت - (د ب أ) أعلنت المحكمة الإقليمية في فرانكفورت، اليوم الثلاثاء، أن المحاكمة الجنائية للقادة المزعومين لمؤامرة للإطاحة بالحكومة الألمانية من قبل جماعة "مواطني الرايخ" اليمينية المتطرفة ستبدأ يوم 21 أيار/مايو المقبل في فرانكفورت. ومن بين المتهمين التسعة - الذين يواجهون اتهامات بالانتماء إلى جماعة إرهابية أو دعمها - الأرستقراطي ورجل الأعمال الألماني هاينريش الثالث عشر أمير رويس، الذي يُزعم أنه خطط ليصبح رئيس الدولة بعد الإطاحة بالحكومة الألمانية المنتخبة ديمقراطيا. وبحسب لائحة الاتهام، بدأت المجموعة التخطيط والتحضير لانقلاب في أغسطس 2021. وبحسب الادعاء العام، كانت تخطط المجموعة لاقتحام الرايخستاج، مقر البرلمان الألماني، واعتقال كبار المشرعين. وشنّت الشرطة الألمانية مداهمات واسعة النطاق في ديسمبر 2022 ضد المتآمرين المزعومين وأنصارهم، ما أثار ضجة في وسائل الإعلام العالمية. وتم توجيه تهم جنائية إلى 27 مشتبها بهم في المخطط المزعوم، ومن المقرر إجراء عدة محاكمات منفصلة في تلك القضية في محاكم بميونخ وشتوتجارت أيضا. ويرفض "مواطنو الرايخ" عموما الاعتراف بشرعية الحكومة الديمقراطية الألمانية في فترة ما بعد الحرب والحدود الحالية الأصغر حجما للبلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-02

أعلنت المحكمة الإقليمية في فرانكفورت، اليوم الثلاثاء، أن المحاكمة الجنائية للقادة المزعومين لمؤامرة للإطاحة بالحكومة الألمانية من قبل جماعة "مواطني الرايخ" اليمينية المتطرفة ستبدأ يوم 21 مايو المقبل في فرانكفورت. ومن بين المتهمين التسعة -الذين يواجهون اتهامات بالانتماء إلى جماعة إرهابية أو دعمها- الأرستقراطي ورجل الأعمال الألماني هاينريش الثالث عشر أمير رويس، الذي يُزعم أنه خطط ليصبح رئيس الدولة بعد الإطاحة بالحكومة الألمانية المنتخبة ديمقراطيا. وبحسب لائحة الاتهام، بدأت المجموعة التخطيط والتحضير لانقلاب في أغسطس 2021. وبحسب الادعاء العام، كانت تخطط المجموعة لاقتحام الرايخستاج، مقر البرلمان الألماني، واعتقال كبار المشرعين. وشنّت الشرطة الألمانية مداهمات واسعة النطاق في ديسمبر 2022 ضد المتآمرين المزعومين وأنصارهم، ما أثار ضجة في وسائل الإعلام العالمية. وتم توجيه تهم جنائية إلى 27 مشتبها بهم في المخطط المزعوم، ومن المقرر إجراء عدة محاكمات منفصلة في تلك القضية في محاكم بميونخ وشتوتجارت أيضا. ويرفض "مواطنو الرايخ" عموما الاعتراف بشرعية الحكومة الديمقراطية الألمانية في فترة ما بعد الحرب والحدود الحالية الأصغر حجما للبلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-12-07

أعلنت السلطات الألمانية تنفيذها صباح اليوم الأربعاء، عملية كبرى لمكافحة الإرهاب، في وقت أصدر الادعاء العام أوامر باعتقال 25 مشتبها بانتمائهم لتنظيم "حركة مواطني الرايخ".   وحسب مصادر إعلامية قال وزير العدل الألماني ماركو بوشمان إن المدعي العام يحقق في شبكة إرهابية مشتبه بها في التخطيط لهجوم مسلح على مؤسسات دستورية.   بدوره أصدر الادعاء العام الألماني اليوم أوامر اعتقال بحق 25 فردا يشتبه في انتمائهم إلى لتنظيم "حركة مواطني الرايخ".   وقالت متحدثة باسم الادعاء العام في كارلسروه في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية إن السلطات شنت الحملة في 11 ولاية ألمانية. ولم يتم الإعلان بعد عن مزيد من التفاصيل.   تجدر الإشارة إلى أن أعضاء "مواطني الرايخ"، لا يعترفون بالدولة الألمانية الحديثة التي تأسست بعد انهيار النازية، ولا بقوانينها، ويمتنعون عن دفع ضرائب ومخصصات اجتماعية، ويصرّون على أن "الامبراطورية الألمانية" لا تزال قائمة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-05-23

أعلن مكتب المدعي الفيدرالي الألماني، أن الشرطة الجنائية احتجزت ثلاثة متطرفين يمينيين متطرفين  من مواطنى الرايخ مشتبه في تورطهم بالتخطيط لمؤامرة مزعومة للإطاحة بحكومة البلاد.   وتم اعتقال المشتبه بهم الثلاثة، الذين تم تحديد هويتهم فقط باسم جوانا إف-جيه ، وهانس يواكيم هـ ، وستيفن دبليو ، تماشيا مع قواعد الخصوصية الألمانية ، مساء الاثنين في ولاية بادن فورتمبيرغ الجنوبية الغربية. وقال مكتب المدعي العام في بيان إن المتهمين يشتبه في انتمائهم إلى منظمة إرهابية. وفي ديسمبر الماضي، اعتقلت الشرطة الألمانية 25 شخصًا بينهم أمير نصب نفسه، وضابط مظلي متقاعد وقاض سابق متهمين بالتخطيط لقلب نظام الحكم بالعنف، ويرفض أتباع حركة مواطني الرايخ دستور ألمانيا بعد الحرب ودعوا إلى إسقاط الحكومة. وتقول السلطات إن الأشخاص الثلاثة الذين تم اعتقالهم مساء الاثنين كانوا على صلة بطرق مختلفة بالمشتبه بهم في محاولة الانقلاب المزعومة. وكشفت التحقيقات الأولية أن جوانا إف جيه كانت نشطة في الجمعية منذ مايو 2022 ، حيث شاركت في عدة اجتماعات مع أعضاء القيادة ، حيث تمت مناقشة أهداف المجموعة وتنظيمها، بالإضافة إلى ذلك ، قيل إنها سعت إلى الاتصال بقنصل عام روسي والتقت به بعد ذلك مرتين، ويقول ممثلو الادعاء إن المحادثات كانت تهدف إلى الحصول على دعم لأعمال الجمعية. ويُشتبه في أن هانس يواكيم،كان يدعم المجموعة ماليًا منذ البداية،  حيث قدم لها مساهمات مالية يبلغ مجموعها أكثر من 140،000 يورو ، وإضافة إلى ذلك ، يُزعم أنه شارك بنشاط في اجتماعات تآمرية وفي أحداث لتجنيد أعضاء جدد وفي ما يسمى باجتماعات الراعين. أما المتهم الثالث فقد انضم إلى الجمعية في موعد أقصاه يوليو 2022 ، وتولى دورًا رائدًا في ما يسمى بشركة الأمن الداخلي ، حيث تولى وظيفة ضابط عسكري، و ويُزعم أن المدعى عليه شارك في عدة اجتماعات تنسيقية،  وقال ممثلو الادعاء إن مهمته كانت تجنيد أفراد لمنطقة مسؤوليته وتدريبهم عسكريًا. فيما عطلت وكالات الأمن الألمانية العديد من المؤامرات في السنوات الأخيرة من قبل مجموعات صغيرة مرتبطة بحركة مواطنو الرايخ، متهمة بالتخطيط لهجمات على البنية التحتية الحيوية والمسؤولين الحكوميين وحتى البرلمان الوطني،  في حين أنه من غير الواضح إلى أي مدى تقدمت مثل هذه الخطط ، فقد أعربت السلطات عن انزعاجها من أن المتآمرين المزعومين حصلوا على أسلحة ومن بينهم أشخاص ليسوا عادة على رادار الأجهزة الأمنية، مثل القضاة وضباط الشرطة. وفي مقابلة مع وكالة أسوشيتيد برس ، حذر رئيس وكالة المخابرات الداخلية الألمانية من تصاعد التطرف المناهض للحكومة. وقال   توماس هالدينوانغ ، إن مؤامرات الانقلاب مثل تلك التي تم تعطيلها العام الماضي لن تكون الأخيرة على الأرجح لأن البعض يتحدثون مرة أخرى عن اليوم العاشر عندما يكون من المفترض حدوث أشياء معينة. وقال نحن نراقب مثل هذه الجهود بشكل مكثف وحذر شديد ، وأنا متأكد من أننا سنتمكن من التدخل في الوقت المناسب مع الأجهزة الأمنية الأخرى". "لكن لا يمكنني استبعاد أن تتشكل مجموعات تحت أنظار الأجهزة الأمنية".         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: