الرئاسة العراقية

بحث الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد في اتصال هاتفي اليوم مع نظيره الإيراني إبراهيم رئيسي المستجدات والتطورات الإقليمية وضرورة دعم جهود تعزيز الأمن والسلام في المنطقة، ووقف العدوان على غزة. وقالت الرئاسة العراقية في بيان إنه تم خلال الاتصال استعراض العلاقات بين البلدين وسبل تطويرها، وتوطيد أواصر التعاون المشترك وبما يخدم المصالح المتبادلة للشعبين . كما تم التطرق إلى المستجدات والتطورات الإقليمية وضرورة دعم جهود تعزيز الأمن والسلام في المنطقة، وضرورة وقف العدوان على غزة، ومطالبة المجتمع الدولي للعمل الفوري لضمان أمن وسلامة الشعب الفلسطيني ودعم مطالبه المشروعة.  

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الرئاسة العراقية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الرئاسة العراقية
Top Related Events
Count of Shared Articles
الرئاسة العراقية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الرئاسة العراقية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الرئاسة العراقية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الرئاسة العراقية
Related Articles

الشروق

2024-04-09

بحث الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد في اتصال هاتفي اليوم مع نظيره الإيراني إبراهيم رئيسي المستجدات والتطورات الإقليمية وضرورة دعم جهود تعزيز الأمن والسلام في المنطقة، ووقف العدوان على غزة. وقالت الرئاسة العراقية في بيان إنه تم خلال الاتصال استعراض العلاقات بين البلدين وسبل تطويرها، وتوطيد أواصر التعاون المشترك وبما يخدم المصالح المتبادلة للشعبين . كما تم التطرق إلى المستجدات والتطورات الإقليمية وضرورة دعم جهود تعزيز الأمن والسلام في المنطقة، وضرورة وقف العدوان على غزة، ومطالبة المجتمع الدولي للعمل الفوري لضمان أمن وسلامة الشعب الفلسطيني ودعم مطالبه المشروعة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-03

أعربت رئاسة مجلس النواب العراقي عن استنكارها الشديد للعدوان الأمريكي على المواقع الأمنية العراقية في منطقتي عكاشات والقائم فجر اليوم، والأماكن المدنية المجاورة. وأكدت رئاسة مجلس النواب أن "المجلس عازم على عقد جلسة استثنائية ( طارئة ) خلال الأيام القادمة، للوقوف على تكرار الاعتداءات الأمريكية على البلاد، ووضع حد لانتهاكات قوات التحالف الدولي لسيادة وارواح العراقيين"، مؤكدة أن تكرار الاستهدافات الأمريكية لمقرات أمنية عراقية استخفاف كبير لا يمكن قبوله، بحسب موقع "روسيا اليوم" الإخباري . وجددت الرئاسة مطالبتها للحكومة بضرورة الإسراع في تنفيذ القرار التشريعي رقم (18) لسنة (2020)، والصادر عن مجلس النواب والمتضمن إخراج قوات التحالف الدولي من البلاد، لانتفاء الحاجة لبقائها ولكونها باتت تهدد أمن واستقرار وسيادة العراق، مشددة على أن القرار المذكور يُمثل إرادة وطنية وشعبية، وأن تطبيقه ضرورة ملحة لحفظ سيادة البلد وأرواح المواطنين. بدورها أكدت الرئاسة العراقية أن الهجمات الأمريكية الأخيرة على محافظة الأنبار ومناطق حدودية أخرى غربي البلاد، تشكل انتهاكا صارخا لسيادة العراق، لافتة إلى أنها ستقوض أيضا فرص نجاح المفاوضات الجارية لتنظيم عمل "التحالف الدولي ضد داعش". وتابعت: "نؤكد أهمية عقد اجتماع طارئ للرئاسات والكتل السياسية لبحث هذه التطورات والتداعيات واتخاذ مواقف واضحة وموحدة تحفظ كرامة البلد وسيادته وأمن المواطنين". وحذر الناطق باسم الحكومة العراقية باسم العوادي من أن "هذه الضربة العدوانية، ستضع الأمن في العراق والمنطقة على حافة الهاوية، كما أنها تتعارض وجهود ترسيخ الاستقرار المطلوب". وجدد "رفض العراق لأن تكون أراضيه ساحة لتصفية الحسابات"، داعيا جميع الأطراف لإدراك ذلك، "فأرض بلدنا وسيادته ليس المكان المناسب لإرسال الرسائل واستعراض القوة بين المتخاصمين". كما شدد العوادي على أن "وجود التحالف الدولي ضد تنظيم داعش الإرهابي الذي خرج عن المهام الموكلة إليه والتفويض الممنوح له، صار سببا لتهديد الأمن والاستقرار في العراق ومبررا لإقحام العراق في الصراعات الإقليمية والدولية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-10

أعلن رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، الأربعاء، عن أن العراق يسعى لإخراج قوات التحالف الدولي ضد داعش بشكل سريع ومنظم. وأشار السوداني إلي أن إنهاء الحرب على قطاع غزة سيوقف خطر التصعيد الإقليمي. وأضاف السوداني في تصريحات صحفية لوكالة رويترز، أن العراق يسعى لإخراج قوات التحالف الدولي بشكل سريع ومنظم كي لا تبقى في العراق لمدة طويلة وتستمر الهجمات، موضحًا أن ذلك يتم عبر الاتفاق على إطار زمني لإخراجها. وأكد رئيس الوزراء العراقي أن هناك حاجة لإعادة تنظيم العلاقة، حتى لا تكون هدفًا أو مبررًا لأي طرف، سواء كان داخليًا أو خارجيًا للعبث بالاستقرار في العراق والمنطقة. وحول تطورات الحرب على غزة، أكد السوداني ضرورة إنهاء هذه الحرب الذي من شأنه أن يوقف خطر التصعيد الإقليمي، موضحًا أن إنهاء حرب غزة هو الحل الوحيد. وحذر رئيس الوزراء العراقي من ساحة الصراع في منطقة حساسة بالنسبة للعالم برمته والتي تمتلك معظم إمدادات الطاقة. والجمعة الماضية، أكد رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، موقفه الثابت والمبدئي في إنهاء وجود التحالف الدولي. وأعلن السوداني عن تشكيل لجنة ثنائية لجدولة انسحاب قوات التحالف الدولي من العراق. وأكد السوداني أن الحكومة العراقية هي الجهة الوحيدة التي لها أن تقوم بمتابعة الخروقات، مشددًا علي أنه ليس من حق أي جهة التجاوز على سيادة العراق. كما أدانت الرئاسة العراقية، العدوان الذي استهدف أحد المقار الأمنية في بغداد. وقالت رئاسة العراق في بيان: "ندين بشدة العدوان الذي استهدف أحد المقرات الأمنية في بغداد، وأسفر عن وقوع عدد من الشهداء والجرحى"، مبينًا أن "هذا العدوان يُعد خرقًا وتجاوزًا على سيادة العراق وأمنه، وانتهاكًا صريحًا للعلاقات بين العراق والتحالف الدولي، ومخالفة للأطر والمسوغات التي وجد من أجلها التحالف في تقديم المساعدة والمشورة للقوات الأمنية العراقية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-23

أكد الرئيس العراقى عبد اللطيف جمال رشيد مع أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح، اليوم /السبت/، أهمية التنسيق والتعاون بين البلدين إزاء القضايا ذات الاهتمام المشترك؛ بما يخدم المصالح المشتركة. جاء ذلك خلال اتصال هاتفى بين الجانبين، حيث تناولا ضرورة تبادل الزيارات لتعزيز العلاقات الثنائية؛ وبما يخدم المصالح المشتركة ويحقق الأمن والاستقرار فى المنطقة. وذكرت الرئاسة العراقية - فى بيان نقلته وكالة الأنباء العراقية (واع) - أن "أمير دولة الكويت أعرب - من جانبه - عن رغبة الكويت فى توطيد أواصر العلاقات الثنائية، وحرصها على دعم جهود العراق فى ترسيخ أمنه واستقراره".     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-09-25

أصدرت الرئاسة العراقية بيانا رسميا أكدت فيه رفضها إقامة أي علاقات أو تطبيع العلاقات بين العراق وإسرائيل، وذلك في رد على مؤتمر «يدعو إلى السلام» بين العراق وإسرائيل وتطبيع العلاقات في مدينة أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق تحت اسم «السلام والاسترداد»، وضم أكثر من 300 مشارك من الشخصيات العراقية لأول مرة داخل أرض عراقية. وأكدت الرئاسة العراقية في مستهل بيان، حصلت «الوطن» على نسخة منه، على موقف العراق «الثابت والداعم للقضية الفلسطينية وتنفيذ الحقوق المشروعة الكاملة للشعب الفلسطيني»، مؤكدا في الوقت ذاته على أن الرئاسة العراقية «تجدد رفض العراق القاطع لمسألة التطبيع مع إسرائيل، وتدعو إلى احترام إرادة العراقيين وقرارهم الوطني المستقل». ودعا الاجتماع الذي عقد في إقليم كردستان ذاتي الحكم في العراق إلى انضمام «بغداد» إلى الاتفاق الإبراهيمي، والذي في إطاره أبرمت إسرائيل اتفاقات تطبيع للعلاقات مع الإمارات والبحرين وسلطنة عمان ومملكة المغرب وجمهورية السودان. وأكدت رئاسة الجمهورية العراقية، على أن الاجتماع الأخير «الذي عقد للترويج لهذا المفهوم لا يمثّل أهالي وسكان المدن العراقية، بل يمثّل مواقف من شارك بها فقط، فضلاً عن كونه محاولة لتأجيج الوضع العام واستهداف السلم الأهلي». وفي ختام البيان، دعت رئاسة الجمهورية العراقية إلى «الابتعاد عن الترويج لمفاهيم مرفوضة وطنياً و قانونياً، وتمس مشاعر العراقيين»، مضيفة: «في الوقت الذي يجب أن نستعد فيه لإجراء انتخابات نزيهة وشفافة تدعم المسار الوطني في العراق وتعيد لجميع العراقيين حياة حرة كريمة». بدورها، أصدرت الحكومة العراقية، بيانا رسميا، أكدت رفضها القاطع لاجتماع أربيل ووصفته بـ«غير القانوني» بشأن «التطبيع مع إسرائيل»، مؤكدة على أن الاجتماع لا يمثل العراقيين. وأضاف البيان أن «هذه الاجتماعات لا تمثل أهالي وسكان المدن العراقية العزيزة، التي تحاول هذه الشخصيات بيأس الحديث باسم سكانها، وأنها تمثل مواقف من شارك بها فقط». واعتبرت أن الاجتماعات «محاولة للتشويش على الوضع العام وإحياء النبرة الطائفية المقيتة، في ظل استعداد كل مدن العراق لخوض انتخابات نزيهة عادلة ومبكرة، انسجاما مع تطلعات شعبنا وتكريسا للمسار الوطني الذي حرصت الحكومة على تبنيه والمسير فيه». وطالب البيان الختامي للمؤتمر الذي عقد في إقليم كردستان نطالب بانضمام العراق إلى اتفاقيات إبراهيم، مضيفا: «كما نصت الاتفاقيات على إقامة علاقات دبلوماسية بين الأطراف الموقعة ودولة إسرائيل، فنحن أيضا نطالب بعلاقات طبيعية مع إسرائيل وبسياسة جديدة تقوم على العلاقات المدنية مع شعبها بغية التطور والازدهار». وجاء في متن البيان: «نحن تجمع من السنة والشيعة يضم أعضاء من حركة صحوة أبناء العراق (السنة) إضافة إلى مفكرين وشيوخ عشائر وشباب ناشطين، لقد واجه البعض منا داعش والقاعدة في ساحة المعركة». وتابع: «لقد أظهرنا بالدم والدموع منذ فترة طويلة أننا نعارض جميع المتطرفين كما أظهرنا وطنيتنا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-08-30

فى حب مصر، كتب الشاعر العراقى الكبير أمجد محمد سعيد الموصلى، نحو 40 قصيدة من بحر شعره الحر، وهو يفكر حالياً فى إصدار ديوانه لأجل حبيبته «مصر». حارب «الموصلى» الأمريكان بالقلم حينما دخلوا بلده العراق واحتلوه فى عام 2003 ليخرج بقصيدة «فى مجلة الأديب»، وحيّا جنود جيشه فى حربهم مع «داعش» بقصيدته الشهيرة «تنهض الموصل من رمادها» التى نشرتها مجلة «الهلال» المصرية، بينما كان الجنود يحتشدون لشن هجومهم الكبير على الموصل. هكذا كانت طريقته فى معايشة الأحداث التاريخية التى عاصرها الموصلى، صاحب الـ71 عاماً، والذى اختار مصر بلداً له بعدما ترك العراق تعانى من فوضاها وآلامها وطائفيتها. يقول «أمجد»، ابن مدينة الموصل، والذى عمل مذيعاً فى التليفزيون العراقى وتقلد وظائف إعلامية وتربوية وثقافية فى العراق، إن زيارته الأولى لمصر كانت عام 1974 برفقة الشاعر العراقى معد الجبورى، موضحاً أنه التقى فى القاهرة مع مجموعة من الأدباء المصريين منهم نجيب محفوظ وأمل دنقل والكاتب ممدوح حمدى والشاعر نجيب سرور وبهاء طاهر، كما زار الإسكندرية وأُعجب بها، كما زار قرية الكاتب كمال ممدوح حمدى «شمبارة الميمونة»، وكتب عن هذه القرية قصيدة نشرها فى العدد الثانى من مجلة «الطليعة الأدبية» العراقية. وتابع الشاعر أن «الزيارة الأولى لمصر كانت جذابة للغاية، ووقتها كنت أعمل مدرساً فى وزارة التربية والتعليم»، وبعدما عاد للعراق من زيارة مصر، تولى منصب مدير الثقافة الجماهيرية فى الموصل، التابعة لوزارة الثقافة، واستقر فى الموصل حتى عام 1977، ثم تم نقله إلى وزارة الخارجية، وعُيّن ملحقاً للسفارة العراقية فى الأردن حتى عام 1980. وأشار «الموصلى» إلى أن زيارته الثانية لمصر كانت من خلال مسابقة ثقافية اسمها «الفاو»، حيث فاز فيها بالمركز الأول فى فئة الملحمة الشعرية، بملحمة كتبها عن العراق، وبسبب هذه المسابقة تم تعيينه مديراً للملحق الثقافى العراقى، قائلاً: «فزنا أنا وزملائى بجوائز أولى، وصدر قرار من الرئاسة العراقية وقتها بأن الأوائل فى المسابقة يعينون مستشارين ومديرين لمراكز ثقافية تكريماً لهم». وأضاف «الموصلى» أنه كتب نحو 40 قصيدة عن مصر، من بينها قصيدة عن مدينة الإسكندرية، وأنه يفكر فى تجميع هذه القصائد فى ديوان تحت اسم «قلائد مصر». ويظل أمجد الموصلى مديراً للمركز الثقافى العراقى، وهو المنصب الذى حصل عليه كجائزة له، لكن هذه الجائزة لم تدم كثيراً بسبب غزو العراق للكويت وإغلاق السفارة العراقية بملاحقها فعاد إلى العراق، ثم عُين بعد الحرب مديراً للمركز الثقافى العراقى فى الخرطوم لمدة نحو 5 سنوات تقريباً، ثم عاد إلى العراق. وأوضح أنه عندما اندلعت الأحداث فى العراق تركها فى عام 2004 متجهاً إلى مدينة اللاذقية فى سوريا، ومنها إلى مصر، حيث دخلها فى 12 يونيو عام 2005 ولم يخرج منها منذ ذلك الوقت، مضيفاً أنه اختار مصر مكاناً له دون كل بلاد الدنيا حباً فيها ولمكانتها الكبيرة، قائلاً: «بقيت فيها مدة طويلة أكثر من 12 سنة، ولو كنت فى دولة أخرى لكانت منحتنى الجنسية». ويحكى الرجل لـ«الوطن» عن تلك الفترة قائلاً: «لم أرغب فى البقاء بالعراق وقت الفتنة والحرب، وجيت على مصر واخترتها من بين الدول اللى أنا زرتها لأنها دولة كبيرة بها أكبر قلاع الثقافة والفن، ولى صداقات كثيرة بها، وذكريات أيضاً، ونحن أهل الموصل نحب مصر كثيراً وغالبيتنا كنا ناصريين ووالدى كان ناصرى والموصليين قوميين جداً». وعن ذكرياته مع مصر والشخصيات المصرية يقول الشاعر «الموصلى» إنه منذ الستينات من القرن الماضى، كانت تقام فى الموصل حفلات كبيرة لفنانين مصريين، منهم الراحل عبدالحليم حافظ، متابعاً: «زارنا المشير عبدالحكيم عامر، وأحمد سعيد مذيع برنامج صوت العرب وقتها، وكان ذلك فى سنة 1959، ومرة كنت قاعد على القهوة وشفت محمود شكوكو». اقرأ أيضًا: العراقيون فى مصر «النيل بطعم الفرات» الجامعات المصرية.. وجهة العراقيين للدراسة والإقامة وارتداء «الروب والقبعة».. وأشياء أخرى طالبو اللجوء: عطف المصريين يهوّن علينا تجاهل «مفوضية اللاجئين» رجل أعمال عراقى: مصر تشبه أمريكا فى الفرص.. ومناخ الاستثمار أفضل من الخليج «الكباب العراقى» من الفلوجة إلى 6 أكتوبر.. «أكلة الألف سنة» باقية سر صنعة الخبز العراقى.. الرمى بـ«الطبقية» واللقط بـ«الماشة» «فتحية»: اخترت مصر لأنها «أم الدنيا» رئيس الجالية: العراقيون والمصريون أكثر شعبين متجانسين «زعيم» أقدم أبناء الجالية شارك فى «المقاومة الشعبية» سنة 67.. وحصل على الجنسية بأمر «السادات» ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-01-23

اندلعت مواجهات عنيفة بين قوات «الحشد الشعبي» العراقي، وتنظيم «داعش» الإرهابي في محافظة «صلاح الدين» شمال العراق، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وكان طيران «التحالف الدولي» ضد التنظيم الإرهابي، بقيادة الولايات المتحدة، نفذ في وقت سابق من اليوم، ضربتين جويتين أسفرتا عن مقتل 7 ارهابيين. وذكرت خلية الإعلام الأمني في بيان، إن طيران التحالف، نفذ ضربتين جويتين الأولى في سلسلة «جبال قره جوغ» والأخرى ضمن كركوك، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء العراقية «واع». وأشارت خلية الإعلام إلى أن الضربتين أسفرتا عن مقتل 7 عناصر من «داعش» الإرهابي وتدمير 4 أنفاق كانت تستخدم من قبل العناصر الإرهابية. وفي سياق متصل، أعلن مصدر مسؤول في الرئاسة العراقية، مصادقة الرئاسة على أكثر من 340 حكم إعدام صادر من المحاكم العراقية المختصة بقضايا إرهابية وجنائية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: