الدول الغربية لأوكرانيا

سول (كوريا الجنوبية)- (أ ب) توجه سكرتير مجلس الأمن الروسي سيرجي شويجو إلى كوريا الشمالية اليوم الجمعة للقاء الزعيم كيم جونج أون، بعد أن أفادت...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الدول الغربية لأوكرانيا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الدول الغربية لأوكرانيا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الدول الغربية لأوكرانيا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الدول الغربية لأوكرانيا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الدول الغربية لأوكرانيا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الدول الغربية لأوكرانيا
Related Articles

مصراوي

2025-03-21

سول (كوريا الجنوبية)- (أ ب) توجه سكرتير مجلس الأمن الروسي سيرجي شويجو إلى كوريا الشمالية اليوم الجمعة للقاء الزعيم كيم جونج أون، بعد أن أفادت تقارير بأن كوريا الشمالية أرسلت مؤخرًا قوات إضافية إلى روسيا لدعم حربها ضد أوكرانيا. وذكرت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس" أن شويجو نقل إلى كيم خلال اجتماع معه رسالة من الرئيس فلاديمير بوتين الذي قدم التحيات وتعهد بمنح "أقصى اهتمام" لتطبيق الاتفاقات التي تم التوصل لها في قممهما السابقة. وذكرت وكالة إنترفاكس أن شويجو أكد خلال الاجتماع "استعداد موسكو غير المشروط" للحفاظ على اتفاق شراكة أمنية تم التوصل إليه العام الماضي في قمة بيونج يانج، وتعهد بالمساعدة المتبادلة في حالة مواجهة أي من البلدين لعدوان. أضافت الوكالة نقلا عن شويجو أنه تمت مناقشة عدة قضايا خلال اجتماعه مع كيم، الذي استمر لأكثر من ساعتين، بما في ذلك حرب روسيا في أوكرانيا ومحادثات موسكو مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والوضع الأمني في شبه الجزيرة الكورية. ولم تشر وسائل الإعلام الروسية على الفور ما إذا كان تم إبرام أي اتفاقات. وتأتي زيارة شويجو بعد أن اتفقت أوكرانيا وروسيا من حيث المبدأ أول أمس الأربعاء على وقف إطلاق نار محدود، بعد أن تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع قادة البلدين، على الرغم من أنه لم يتضح بعد متى يمكن أن يدخل هذا الاتفاق حيز التنفيذ وما هي الأهداف المحتملة التي سيحظر مهاجمتها. كانت كوريا الشمالية قد أرسلت في العام الماضي قوات لدعم روسيا في حربها ضد أوكرانيا. وبحسب تقديرات الدول الغربية وأوكرانيا، تم إرسال نحو 11 ألف جندي كوري شمالي إلى روسيا حتى 28 فبراير/شباط الماضي إضافة إلى ذخيرة وقذائف مدفعية . وفي المقابل، ستحصل كوريا الشمالية على الدعم التكنولوجي، وخاصة لبرامجها الصاروخية والأقمار الصناعية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-21

سول (كوريا الجنوبية)- (أ ب) توجه سكرتير مجلس الأمن الروسي إلى كوريا الشمالية اليوم الجمعة للقاء الزعيم كيم جونج أون، بعد أن أفادت تقارير بأن كوريا الشمالية أرسلت مؤخرًا قوات إضافية إلى روسيا لدعم حربها ضد أوكرانيا. وذكرت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس" أن سيرجي شويجو، وصل إلى بيونج يانج، عاصمة كوريا الشمالية، ويعتزم لقاء كبار المسؤولين الكوريين الشماليين بمن فيهم كيم. ولم تذكر الوكالة المزيد من التفاصيل بما في ذلك ما سيناقشه شويجو مع كيم. وأكدت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية في كوريا الشمالية وصول وفد روسي برئاسة شويجو لكنها لم تذكر تفاصيل عن الغرض من الزيارة. وتأتي زيارة شويجو بعد أن اتفقت أوكرانيا وروسيا من حيث المبدأ أول أمس الأربعاء على وقف إطلاق نار محدود، بعد أن تحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع قادة البلدين، على الرغم من أنه لم يتضح بعد متى يمكن أن يدخل هذا الاتفاق حيز التنفيذ وما هي الأهداف المحتملة التي سيحظر مهاجمتها. كانت كوريا الشمالية قد أرسلت في العام الماضي قوات لدعم روسيا في حربها ضد أوكرانيا. وبحسب تقديرات الدول الغربية وأوكرانيا، تم إرسال نحو 11 ألف جندي كوري شمالي إلى روسيا حتى 28 فبراير الماضي إضافة إلى ذخيرة وقذائف مدفعية. وفي المقابل، ستحصل كوريا الشمالية على الدعم التكنولوجي، وخاصة لبرامجها الصاروخية والأقمار الصناعية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-01-15

كييف - (أ ب) قال مسؤولون إن روسيا شنت، اليوم الأربعاء، هجوما واسعا بالصواريخ الباليستية وصواريخ كروز على مناطق في أنحاء أوكرانيا، مستهدفة منشآت إنتاج الطاقة، مما أجبر السلطات على إغلاق شبكة الكهرباء في بعض المناطق برغم الطقس الشتوي البارد. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها شنت هجوما على "منشآت بالغة الأهمية للبنية التحتية للغاز والطاقة التي تضمن تشغيل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا"، ولم تكشف الوزارة عن المواقع المستهدفة أو أي تفاصيل أخرى. وجاء القصف بعد يوم من توعد وزارة الدفاع الروسية بالرد على ما قالت إنه هجوم على الأراضي الروسية باستخدام صواريخ متعددة وفرتها الدول الغربية لأوكرانيا. ولم تؤكد كييف هذا الهجوم، لكنها أعلنت أمس الثلاثاء أنها استهدفت مصفاة نفط ومستودعا لتخزين الوقود، ومصنعا كيميائيا لإنتاج الذخيرة ونظامين للصواريخ المضادة للطائرات، في هجوم بصواريخ وطائرات مسيرة، وصل مداه إلى حوالي 1100 كيلومتر (حوالي 700 ميل) داخل روسيا. وأفادت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا شنت هجوما على أوكرانيا بـ 43 صاروخا و74 طائرة مسيرة قبل فجر اليوم الأربعاء، وأضافت أنه تم إسقاط إجمالي 30 صاروخا و47 طائرة مسيرة، بينما فشلت 27 طائرة مسيرة في الوصول إلى أهدافها. واستهدفت الصواريخ الروسية أهدافا تمتد من منطقة لفيف في غربي أوكرانيا بالقرب من بولندا إلى خاركيف في شمال شرق أوكرانيا على الحدود مع روسيا. وأعلنت شركة الطاقة الحكومية "أوكرينيرجو" عن انقطاعات طارئة للتيار الكهربائي في ست مناطق، وغالبا ما تغلق الشركة الإنتاج أثناء الهجمات الروسية كإجراء احترازي. وقال وزير الطاقة الأوكراني، هيرمان هالوشينكو، عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" "يواصل العدو إرهاب الأوكرانيين". وتم استئناف إمدادات الكهرباء إلى المنازل في بعض المناطق بحلول منتصف النهار، لكن شركة أوكرينيرجو حثت العملاء على تجنب استخدام الأجهزة الكهربائية كثيفة الاستهلاك للكهرباء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-15

قال مسؤولون إن روسيا شنت، اليوم الأربعاء، هجوما واسعا بالصواريخ الباليستية وصواريخ كروز على مناطق في أنحاء أوكرانيا، مستهدفة منشآت إنتاج الطاقة، مما أجبر السلطات على إغلاق شبكة الكهرباء في بعض المناطق برغم الطقس الشتوي البارد. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها شنت هجوما على "منشآت بالغة الأهمية للبنية التحتية للغاز والطاقة التي تضمن تشغيل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا". ولم تكشف الوزارة عن المواقع المستهدفة أو أي تفاصيل أخرى. وجاء القصف بعد يوم من توعد وزارة الدفاع الروسية بالرد على ما قالت إنه هجوم على الأراضي الروسية باستخدام صواريخ متعددة وفرتها الدول الغربية لِأوكرانيا. ولم تؤكد كييف هذا الهجوم، لكنها أعلنت أمس الثلاثاء أنها استهدفت مصفاة نفط ومستودعا لتخزين الوقود، ومصنعا كيميائيا لإنتاج الذخيرة ونظامين للصواريخ المضادة للطائرات، في هجوم بصواريخ وطائرات مسيرة، وصل مداه إلى حوالي 1100 كيلومتر (حوالي 700 ميل) داخل روسيا. وأفادت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا شنت هجوما على أوكرانيا بـ 43 صاروخا و 74 طائرة مسيرة قبل فجر اليوم الأربعاء. وأضافت أنه تم إسقاط إجمالي 30 صاروخا و 47 طائرة مسيرة، بينما فشلت 27 طائرة مسيرة في الوصول إلى أهدافها. واستهدفت الصواريخ الروسية أهدافا تمتد من منطقة لفيف في غربي أوكرانيا بالقرب من بولندا إلى خاركيف في شمال شرق أوكرانيا على الحدود مع روسيا. وأعلنت شركة الطاقة الحكومية "أوكرينيرجو" عن انقطاعات طارئة للتيار الكهربائي في ست مناطق. وغالبا ما تغلق الشركة الإنتاج أثناء الهجمات الروسية كإجراء احترازي. وقال وزير الطاقة الأوكراني، هيرمان هالوشينكو، عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" : "يواصل العدو إرهاب الأوكرانيين". وتم استئناف إمدادات الكهرباء إلى المنازل في بعض المناطق بحلول منتصف النهار، لكن شركة أوكرينيرجو حثت العملاء على تجنب استخدام الأجهزة الكهربائية كثيفة الاستهلاك للكهرباء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-12

قال الباحث في الشؤون الروسية، ديمتري بريجع، إنه من الواضح أن الغرب يحاول دائما اتهام روسيا في هجمات سيبرانية، حتى في الانتخبات الأمريكية كان هناك اتهام لروسيا بدعم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وكان هناك اتهام لرئيس شركة فاغنر عن عمل مصنع لاستهداف الدول الغربية ونشر معلومات عنهم. وأضاف الباحث في الشؤون الروسية، اليوم الثلاثاء، خلال مداخلة له ببرنامج “ملف اليوم”، المُذاع عبر قناة “”، أننا في الوقت الحالي الذي نشهد فيه تصعيدًا في الحرب الأوكرانية وتصعيدًا بمزيد من الدعم من قبل الدول الغربية لأوكرانيا بالمال والسلاح وأيضًا المعلومات الاستخباراتية، فبكل تأكيد فإن هذه الحرب ستكون حربًا سبرانية. وأوضح، أن في روسيا هناك تعرض لهجمات من قبل هاكرز داعمين لأوكرانيا كانوا متواجدين في دول الاتحاد الأوروبي أو الولايات المتحدة، فليس من الغريب أن يشهد هذا الصراع الوسط السيبراني في الوقت الذي نشهد حالة تصعيد بين روسيا والغرب، مشيرًا إلى أن الغرب أصبح في حرب مباشرة مع روسيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-22

أكد مقال نشرته صحيفة "الجارديان" البريطانية أن المخاوف بدأت تنتاب الشعب الأوكراني في ظل دلائل قوية تشير إلى استمرار الحرب مع القوات الروسية خلال فصل الشتاء القارس البرودة حيث تنخفض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر.   وأوضح كاتب المقال شوان ووكر، أن الشعب الأوكراني بدأ يتأهب في الوقت الراهن لفصل شتاء عصيب ليس فقط بسبب شدة البرودة ولكن تحسبا لهجمات روسية عنيفة في جميع أرجاء أوكرانيا.   وأضاف الكاتب أن هناك الكثير من الشائعات حول وجود خلافات كبيرة وتوترات بين الرئيس الأوكراني فلودومير زيلينسكي والقائد العام للقوات المسلحة والذي تجلى مؤخرا بعد إقالة زيلينسكي لقائد الوحدة العسكرية الطبية أول أمس الأحد ومطالبته كذلك بتغييرات ميدانية في صفوف القوات الأوكرانية. وأوضح الكاتب أن الإنهاك بدأ يصيب الجميع في أوكرانيا بعد ما يقرب من عامين من بداية الحرب والتي بدأت في أواخر فبراير من العام الماضي.   ولفت الكاتب إلى أن هناك حالة من الوجوم لا تخطئها العين تسود العاصمة كييف في الوقت الحالي في ظل خفوت الأمل في تحقيق انتصار حقيقي وحاسم وسريع على القوات الروسية، موضحا أنه ما زاد من حدة حالة الوجوم تلك فشل الهجوم المضاد الذي شنته القوات الأوكرانية على الجانب الروسي مع بداية فصل الصيف الماضي بسبب التحصينات الروسية القوية.   وأضاف الكاتب أن هناك العديد من العناصر الداخلية والخارجية والتي تسببت في تلك الحالة التي وصل إليها الجانب الأوكراني والتي يأتي على رأسها الخسارة الفادحة التي تتكبدها القوات الأوكرانية في ساحة القتال منذ بداية الحرب وتراجع المساعدات العسكرية التي تقدمها الدول الغربية لأوكرانيا على أمل تحقيق النصر على الجانب الروسي. ونوه الكاتب إلى أن هذه الأوضاع دفعت العديد من الأصوات داخل أوكرانيا إلى المطالبة، ولأول مرة منذ اندلاع الحرب، إلى التفكير جديا في وقف إطلاق النار وإجراء مفاوضات من أجل وضع نهاية لتلك الحرب على الرغم من اعترافهم أن تلك المفاوضات سوف تصب بلا أدنى شك في صالح روسيا.   وتطرق المقال في الختام إلى تأثير الوضع على الساحة الدولية على الحرب في أوكرانيا، حيث يشير إلى أن التطورات الحالية والمتلاحقة في الشرق الأوسط حولت اهتمام الدول الغربية بعيدا عن أوكرانيا كما أنها أدت إلى تقليص حجم المساعدات العسكرية التي تقدمها الدول الصديقة لكييف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-20

أعلنت روسيا إجراء تحقيقات بشأن تورط أمريكيين ومسؤولين أوكرانيين؛ لتورطهم في صنع أسلحة بيولوجية على الأراضي الأوكرانية.. بينما أعلنت خيرسون، قصف الجيش الروسي مناطق بها، مما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة ثمانية آخرين. وقال رئيس لجنة التحقيق الروسية ألكسندر باستريكين، اليوم الاثنين، "إن اللجنة تواصل العمل على جمع وتحديد الأدلة على انتهاكات أوكرانيا لاتفاقية حظر تطوير وإنتاج وتخزين الأسلحة البيولوجية والسامة وتدمير تلك الأسلحة". وأضاف: "يجرى حاليا متابعة وفحص أكثر من 10 مواطنين أمريكيين، بالإضافة إلى عدد من مسؤولي وزارة الدفاع الأوكرانية؛ لمشاركتهم في تنفيذ برامج بيولوجية ذات استخدام مزدوج"، موضحا أن المصدر الرئيسي للأدلة حتى اليوم هو بيانات وزارة الدفاع الروسية، التي تم اكتشافها خلال سير العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا. وتابع باستريكين: "منذ عام 2014، فتحت لجنة التحقيق الروسية أكثر من 2.5 ألف قضية جرائم ارتكبها نظام كييف، أكثر من نصفها منذ بداية تصعيد الصراع عام 2022 والعملية العسكرية الخاصة"، مشيرا إلى أنه يجرى في الوقت الحالي تحقيق أولي في ألفين و544 قضية جنائية بدأت لجنة التحقيق بالشروع فيها منذ عام 2014. بدوره.. دعا مستشار القائم بأعمال رئيس دونيتسك يان جاجين- وفقا لقناة "روسيا اليوم" الإخبارية، اليوم- إلى ضرورة جمع البيانات المتعلقة باستخدام قوات كييف للأسلحة الكيميائية لتكون أساسا لمحكمة عسكرية مستقبلية. وتطرق جاجين، إلى أن مدينة أرتيومفسك باخموت شبه محاصرة، مشيرا إلى أن القوات الروسية تخوض معارك داخل المدينة، وتستعد لقصف الجزء الغربي منها. من جهتها.. أعلنت الاستخبارات الخارجية الروسية- في بيان، اليوم- أن قواتها دمرت معظم المعدات العسكرية، التي قدمها الغرب لأوكرانيا. وذكرت الاستخبارات الروسية: "لدينا معلومات تفيد بأنه منذ ديسمبر 2021 قامت دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) بتزويد القوات المسلحة الأوكرانية بـ 1170 نظام دفاع جوي، و440 دبابة، و1510 مركبات قتال مشاة، و655 منظومات مدفعية". وأضاف البيان: "أن القوات الروسية دمرت معظم المعدات العسكرية، التي قدمتها الدول الغربية لأوكرانيا". يُذكر أن روسيا أرسلت مذكرة في وقت سابق إلى دول حلف "الناتو" بعد بدء العملية العسكرية في الأراضي الأوكرانية، حذرت فيها من تزويد كييف بالأسلحة وأكدت على أن أي شحنة تحتوي على معدات عسكرية ستصبح هدفا مشروعا للقوات الروسية. على صعيد متصل.. قال متحدث باسم الهيئة الروسية للتعاون العسكري التقني- وفقا لوكالة أنباء"سبوتنيك"- إن دول الشرق الأوسط تبدي اهتماما بالطيران الحربي الروسي على خلفية العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، وبعد عرض المقاتلة الروسية من طراز "تشيك ميت" في دبي عام 2021. وأضاف المتحدث: "معدات الطيران الروسية أثبتت مكانتها المرموقة في سياق العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، ونحن على استعداد للتعاون مع شركائنا فيما يتعلق بتوريد هذه المعدات، بما في ذلك إلى دول هذه المنطقة في حال اهتمامها بذلك". وتابع: "أن هناك عددا من العملاء كان قد أعرب عن اهتمام متزايد بطائرة (تشيك ميت) التكتيكية الخفيفة، وذلك بعد نتائج العرض الأول لنموذج هذه الطائرة خلال معرض دبي الدولي للمعدات الجوية الفضائية "دبي إير شو -2021". وأردف: "نحن منفتحون على الحوار والتعاون مع الشركاء في هذا المشروع بصيغ مختلفة ذات اهتمام مشترك". يذكر أن الطائرة الروسية "تشيك ميت" هي أول طائرة روسية ذات محرك واحد من الجيل الخامس، تم تطويرها في شركة "سوخوي" الروسية.. وعُرضت هذه المقاتلة لأول مرة في يوليو عام 2021 بمعرض "ماكس-2021" الروسي للمعدات الجوية والفضائية.. وتتضمن الميزات الرئيسية لهذه الطائرة التخفي والتكلفة المنخفضة لكل ساعة طيران والهندسة الهيكلية المفتوحة والمؤشرات العالية في معايير الفعالية والتكلفة. في السياق.. أعلنت سلطات مقاطعة بيلجورود الروسية- وفقا لقناة "روسيا اليوم" الإخبارية، اليوم- مقتل مدني وإصابة آخر؛ نتيجة لاستهداف قوات أوكرانيا لإحدى القرى في المقاطعة. كما قصفت القوات الأوكرانية بلدة بمقاطعة كورسك، ما أدى إلى انقطاع الكهرباء بها. من جانبها.. أعلنت سلطات جمهورية دونيتسك مقتل مدني وإصابة 12 آخرين في قصف أوكراني استهدف مركز مدينة دونيتسك. وفي كييف.. أعلنت الإدارة العسكرية الإقليمية في خيرسون- في بيان، نشرته وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية، اليوم- أن الجيش الروسي قصف منطقة خيرسون 75 مرة على مدار أمس، مما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة ثمانية آخرين بينهم ثلاثة أطفال. وذكرت الإدارة أن ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب ثمانية آخرون بجروح متفاوتة الخطورة، أمس، بسبب القصف الروسي على منطقة خيرسون، وأصيب كذلك ثلاثة أطفال. وأضافت أن القوات الروسية قصفت تجمعات سلمية في منطقة خيرسون 75 مرة، مستخدمة أنظمة إطلاق صواريخ متعددة ومدافع الهاون والمدفعية والدبابات والطائرات بدون طيار ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-05-13

دعا الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى اليوم /السبت/ القادة السياسيين والشخصيات العامة فى إيطاليا لزيارة بلاده ورؤية الوضع فى بلاده "بأعينهم". جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى مشترك مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلونى فى روما، وفقا لوكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية. وقال زيلينسكى "أدعو جميع القادة السياسيين فى إيطاليا، وجميع الشخصيات العامة لزيارة بلدنا، والتحدث شخصيا مع الناس، الناس العاديين. يبدو لى أنه إذا رأيت بأم عينيك ما يحدث وماذا فعل شخص واحد - قاصدا بوتين - هناك، وسيفهم الجميع أخيرا لماذا نقاوم.نحن نقاتل فقط من أجل حياتنا". وشكر الرئيس الأوكرانى ميلونى على زيارتها الأخيرة إلى كييف، مؤكدا أنها كانت "إشارة مهمة للغاية"، وذكّر بأن رئيس وزراء إيطاليا السابق ماريو دراجى زار أوكرانيا وشهد الآثار للعملية العسكرية الروسية. وفى المقابل، دعا النائب فى مجلس الدوما الروسى عن منطقة القرم، ميخائيل شيريميت، إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع المملكة المتحدة ، بعد استخدام الصواريخ البريطانية بضرب الأراضى الروسية. وقال شيريميت - حسبما نقلت قناة "روسيا اليوم" الإخبارية اليوم - "بريطانيا، بعد أن أصبحت مشاركا فى الصراع بأوكرانيا، وتزودها بكميات كبيرة من الأسلحة، تُظهر علانية خططها العدوانية ضد روسيا وهى فى الواقع عدونا، مضيفا "إننا بحاجة إلى قطع العلاقات الدبلوماسية وطرد السفراء وإغلاق البعثات الدبلوماسية البريطانية، بالإضافة إلى تجميد الحسابات ومصادرة جميع أصولها، والتى يتم توجيهها بعد ذلك لترميم البنية التحتية التى تضررت من الضربات الصاروخية البريطانية". وأضاف أنه من الضرورى أيضا تجريد الحدود الغربية لأوكرانيا المتاخمة لبولندا من السلاح؛ من أجل وقف نقل الأسلحة الفتاكة من الغرب إلى أوكرانيا. وكانت روسيا قد أرسلت سابقا مذكرة إلى دول الناتو بسبب إمداد أوكرانيا بالأسلحة. وشدد وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف على أن أى شحنة تحتوى على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا لروسيا.  وفى سياق آخر..أعلن مستشار القائم بأعمال رئيس دونيتسك الشعبية، يان جاجين، أن المسلحين الأوكرانيين كثفوا نشاطهم على طول خط المواجهة بأكمله فى دونيتسك الشعبية. وقال جاجين، وفقا للقناة، إن "هناك تكثيفا فى نشاط العدو بشكل جدى على طول خط التماس بأكمله"، مشيرا إلى أنهم ينشطون فى الجو وفى الخطوط الخلفية، حيث كانت خدمات الدعم تعمل بنشاط كبير. وشدد على أن الأوكرانيين يقومون بمحاولات جس نبض الدفاعات الروسية لتحديد نقاط الضعف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-04

أكد وزير الدفاع الروسي، سيرجي شويجو، ضرورة توجيه ضربات استباقية لقوات كييف، قبل تطهير المواقع التي يشغلها، للحفاظ على حياة وسلامة العسكريين الروس. وتفقد شويجو -حسبما أفادت قناة (روسيا اليوم)، اليوم /الجمعة/- مركز قيادة قوات "المركز" الروسية على الخطوط الأمامية بمنطقة العملية العسكرية في أوكرانيا، وأعرب عن شكره لقيادة وأفراد قوات "المركز" على العمليات الهجومية الناجحة على محور كراسنوليمانسكي في لوجانسك، وتحريرها مواقع استراتيجية تخدم استمرار تقدم القوات الروسية. بدورها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن الوزير سيرجي شويجو، عاين خلال تفقده قوات "المركز" على الخطوط الأمامية في لوجانسك، أسلحة غربية اغتنمتها قوات "المركز"، بينها عربة "CV-90" السويدية. وذكرت الوزارة، أنه خلال استعراض الأسلحة المغتنمة، لفت قائد قوات المركز، أندريه موردفيتشيف انتباه وزير الدفاع إلى افتقار المدرعات التي قدمتها الدول الغربية لأوكرانيا لقطع الغيار اللازمة لصيانتها، مما يجعل مستحيلا إصلاحها في ظروف القتال الميدانية. وأشار موردفيتشيف إلى ضعف غزارتها النارية حيث تطلق 3 مخازن ذخيرة في كل منها 8 قذائف، وبعد ذلك يجب تلقيمها من جديد خلال دقيقة كاملة وهذا وقت قصير في ظروف الميدان، مضيفا أنها لا تحتوي على نظام توجيه آلي، ومرتفعة نسبيا عن الأرض مما يجعل إصابتها أسهل بكثير قياسا بالعربات والدبابات الروسية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-10-30

ذكرت دائرة حرس الحدود التابعة للحكومة الأوكرانية اليوم الأحد، أن نحو 43 ألف شخص عبروا الحدود إلى أوكرانيا على مدار يوم أمس السبت .. مشيرة إلى أن 38 ألفا منهم هم أوكرانيون. وأوضحت الدائرة - في بيان صحفي نقلته وكالة أنباء يوكرين فورم الأوكرانية الرسمية، أن حوالي 85 ألف شخص و 20 ألف مركبة عبروا الحدود الغربية لأوكرانيا مع الاتحاد الأوروبي ومولدوفا على مدار يوم أمس .. مشيرة إلى أن من بين هؤلاء، غادر 42 ألف شخص أوكراني. وفي سياق متصل، قال مدير مكتب الرئيس الأوكراني أندريه يرماك قبل قليل إن روسيا تبحث عن رقائق تجارية صغيرة للاستخدام العسكري حيثما أمكنهم ذلك مطالبا بجعل هذا الأمر مستحيلًا بالنسبة لهم. وكتب يرماك منشورًا عبر حسابه على موقع "تليجرام" (نقلته وكالة أنباء يوكرين فورم الرسمية) قائلًا "في روسيا الآن لا يوجد تمييز واضح بين الاستخدام المدني والعسكري لأنواع مختلفة من المكونات والرقائق، يمكنهم في النهاية استخدام المعدات الأجنبية المستوردة من دول الاتحاد الروسي لتحقيق أهدافهم العسكرية لأن العقوبات حالت دون وصول روسيا إلى التكنولوجيا الغربية، لذا فهم يبحثون عن رقائق لاستخدامها لاحقًا للأغراض العسكرية حيثما أمكنهم ذلك". وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أمر في 24 فبراير الماضي، ببدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، مشيرا إلى أن هذه العملية جاءت استجابة لطلب المساعدة من رؤساء جمهوريات دونباس.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-01-02

مع بدايات عام 2023 بدأ كثير من الخبراء والسياسيين، توقع انتهاء الحرب الروسية الأوكرانية هذا العام، مستندين على عدة أسباب أهمها الانتخابات الروسية التي لن ترغب روسيا في شن حرب مكثفة قبلها، بالإضافة إلى نقص الإمدادات في روسيا والدعم المستمر من الدول الغربية لأوكرانيا.   وشهدت الفترة الأخيرة تصريحات من مختلف الأطراف عن إمكانية التوجه للتفاوض لتسوية الأزمة، وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعرب مؤخرا عن استعداد بلاده للاتفاق مع جميع أطراف النزاع في أوكرانيا على حلول مقبولة.   وألحقت هذه الحرب المستمرة حتى الآن خسائر كبيرة بالبلدين، لكنها ليست مجرد شأن إقليمي يدور بين بلدين متجاورين، بل امتد تأثيرها إلى معظم دول أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لما لها من تداعيات اقتصادية كبيرة على هذه البلدان، مسببة أزمة اقتصادية كبيرة بسبب توقف صادرات روسيا وأوكرانيا من إمدادات الطاقة والوقود والمواد الغذائية حيث تحتلان مركزا هاما في سوق المنتجات الزراعية في العالم، وتمثل صادراتهما من القمح 23 % من السوق العالمية.   وأدت الحرب الأوكرانية إلى ارتفاع أسعار الطاقة والوقود في دول كانت تعتمد على صادرات هاتين الدولتين، وتراجع مستوى معيشة سكان هذه الدول التي لا تزال تعاني من نقص في المنتجات وغلاء في الأسعار وارتفاع في أسعار الوقود.   ونشرت صحيفة مورجن بوست الألمانية تصريحات الجنرال  السابق في الجيش الألماني وحلف شمال الأطلسي ، هانز لوثار دومروس ، التي تؤكد وقف إطلاق النار في الحرب الروسية ضد أوكرانيا في وقت لاحق من هذا العام.    وقال دومروس لصحف مجموعة فونك الإعلامية : أتوقع جمودًا في أوائل الصيف  وستكون لدينا هدنة في وقت ما في عام 2023. يقول الجنرال السابق إن الوقت الأكثر ترجيحًا بين فبراير ومايو هو وضع يدرك فيه الجانبان أنهما عالقان،  وسيكون هذا هو الوقت المناسب لمفاوضات وقف إطلاق النار، لكن هذا لا يعني السلام لفترة طويلة، ولكن فقط وقف اطلاق النار، ومن المحتمل أن تستغرق المفاوضات وقتًا طويلاً ، و بحاجة إلى وسيط مثل  الأمين العام للأمم المتحدة جوتيريش أو الرئيس الهندي مودي .   وقال دومروس إنه لم يكن هناك سوى حل تفاوضي مقبول لكلا الجانبين.   من جانبه الخبير الروسي والأمني أندراس راش من المجلس الألماني للعلاقات الخارجية لصحيفة فونكه إن المفاوضات بين أوكرانيا وروسيا يمكن أن تجري في الصيف،أنا متأكد من أنه بحلول نهاية العام سيكون لدينا نوع من الهدنة: آمل ألايكون هناك مزيد من القتال، ولكن بالتأكيد سيكون القتال أقل بكثير." ومن غير المرجح أن ترغب روسيا في شن حرب مكثفة قبل أو أثناء الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2024،  وهو يتوقع أن ترغب روسيا بالتالي في تقليل حدة القتال على مدار العام،  كما أنه من المرجح أن تزداد مشاكل الإمداد للجيش الروسي في الصيف. وأكد السياسي الأوروبي في الاتحاد الديمقراطي المسيحي، ديفيد مكاليستر، أن الكرملين لا يمكنه ولا يجب أن يفرض سلاماً مفروضاً على أوكرانيا.    وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في برلمان الاتحاد الأوروبي لصحيفة فونك "إن الحكومة الأوكرانية وحدها هي التي تقرر ما إذا كانت شروط مفاوضات وقف إطلاق النار جاهزة ومتى يتم ذلك".   ووفقًا للخبراء أيضًا، فمن المرجح أن يتخذ بوتين اتجاهًا جديدًا خلال عام 2023، حيث تجري في روسيا انتخابات رئاسية في عام 2024  . وقال الخبير الروسي والأمني في المجلس الألماني للعلاقات الخارجية أندراس راش: الانتخابات الرئاسية في عام 2024 سيكون لها تأثير على مسار الحرب في عام 2023، فمن  غير المحتمل أن ترغب روسيا في شن حرب ضارية قبل الانتخابات أو خلالها أيضًا .   لذلك يتوقع راش أن تخفف روسيا من حدة القتال على مدار العام، وأيضًا لأنه من المرجح أن تزداد مشاكل الإمداد بالجيش الروسي في الصيف لذلك يمكن أن تكون هناك مفاوضات بين أوكرانيا وروسيا في الصيف،  وسيكون لدينا نوع من الهدنة بحلول نهاية العام.   ويوضح راش: في الشهرين الماضيين، منع موسم الطين السنوي مع هطول الكثير من الأمطار أي عملية هجومية ميكانيكية كبرى، ولكن عندما يأتي الشتاء الحقيقي وتتجمد الأرض بشكل دائم ، يمكن أن تبدأ مثل هذه العمليات مرة أخرى، ولكن الجيش الأوكراني أفضل تجهيزًا لفصل الشتاء من الجيش الروسي بفضل المساعدة المكثفة من الغرب، فعلى سبيل المثال مع الملابس الشتوية، كما أن التدريب الجيد يقوي القوة الهجومية الأوكرانية ".   وقال راش: إن روسيا ليست في وضع يسمح لها بتنفيذ عمليات هجومية كبيرة على المدى القصير فهم  يفتقرون إلى الجنود ، لقد فقدوا كميات كبيرة من المعدات ، وقتل أو جرح الآلاف من ضباط التدريب، ولكن على الأرجح في في الربيع ، عندما تكون الظروف أفضل بشكل عام ، من المرجح أن تقوم روسيا بمحاولة أخرى لشن هجوم كبير في شرق أوكرانيا ، ربما على جبهات متعددة بعشرات الآلاف من القوات.   ولفت  الخبير الروسى إلى أن هناك شائعات بأن بوتين يريد إطلاق موجة ثانية من التعبئة ، وإذا أضفت المجندين الذين تم استدعاؤهم في الخريف والقوات المدربة الآن في الموجة الأولى من التعبئة ، يمكن أن يكون لدى روسيا 200.000 إلى 300.000 جندي إضافي تحت تصرفها في الربيع - وإن كانوا سيئين التدريب بالإضافة إلى سوء التجهيز."         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-05-11

قالت أوكرانيا، إنها ستعلق تدفق الغاز عبر نقطة عبور تقول إنها تنقل ما يقرب من ثلث الوقود الذي ينقل من روسيا إلى أوروبا عبر أوكرانيا، وألقت باللوم على موسكو في هذه الخطوة، وقالت إنها ستنقل التدفقات إلى أماكن أخرى، وذلك بحسب صحيفة «جارديان» البريطانية. وقالت الهيئة المسؤولة عن تشغيل ونقل نظام الغاز في أوكرانيا «جتسو»، إنها ستوقف الشحنات عبر طريق سوخرانيفكا اعتبارًا من اليوم، معلنة حالة «القوة القاهرة»، وهو بند يتم تطبيقه عندما تتعرض شركة ما لشيء خارج عن إرادتها، وفقًا لتقارير وكالة «رويترز». لكن شركة جازبروم ، التي تحتكر صادرات الغاز الروسي عبر خط الأنابيب، قالت إنه من المستحيل من الناحية التكنولوجية تحويل جميع الأحجام إلى نقطة ربط «سودجا» الموجودة في الغرب، كما اقترحت أوكرانيا. وقال الرئيس التنفيذي لمشغل الغاز في أوكرانيا «جتسو» سيرجي ماكوجون لوكالة «رويترز»، إن القوات الروسية بدأت في نقل الغاز عبر أوكرانيا وإرساله إلى منطقتين انفصاليتين تدعمهما روسيا في شرق البلاد، وقالت الشركة إنها لا تستطيع العمل في محطة الغاز في نوفوبسكوف بسبب تدخل قوات روسيا في العمليات الفنية ، مضيفة أنها يمكن أن تحول التدفق المتأثر مؤقتًا إلى نقطة الربط الفعلية «سودجا» الواقعة في الأراضي التي تسيطر عليها أوكرانيا. وقال يوري فيترينكو رئيس شركة الطاقة الحكومية الأوكرانية «نفتوجاز» لـ«رويترز»، إن تعليق أوكرانيا لتدفقات الغاز الروسي عبر طريق سوخرانيفكا لا ينبغي أن يكون له تأثير على السوق المحلية الأوكرانية، وقالت شركة الغاز الحكومية في مولدوفا، وهي دولة على الحدود الغربية لأوكرانيا ، إنها لم تتلق أي إشعار من «جتسو» أو غازبروم بأن الإمدادات ستتوقف. يذكر أن أوكرانيا ظلت طريق عبور رئيسي للغاز الروسي إلى أوروبا، حتى طوال الحرب الروسية في أوكرانيا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-05-26

سلط مقال نشرته صحيفة «الجارديان» البريطانية، الضوء على تصريحات رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو، التي أكد فيها أن روسيا بدأت بالفعل في نقل رؤوس أسلحة نووية إلى بلاده، تأهبا لمزيد من التطورات في الأزمة التي تشتعل جذوتها في الوقت الراهن بين القوات الروسية والأوكرانية، والتي بدأت في أواخر فبراير من العام الماضي. وأشار كاتب المقال الصحفي أندرو روث، إلى ما ذكره رئيس بيلاروسيا، أن موسكو قد بدأت في نقل أسلحة نووية تكتيكية للتخزين في بلاده، موضحا في الوقت ذاته أن بلاده تأهبت لتلك الخطوة بإعداد مخازن خاصة لهذا الغرض. ويشير المقال إلى أن تلك التصريحات تأتي في أعقاب توقيع قيادات عسكرية من البلدين على اتفاق يتيح لموسكو نشر أسلحة نووية، تستخدم لأغراض تكتيكية في بيلاروسيا، وهو ما يمثل تطورا خطيرا في موقف الكرملين من اللجوء إلى استخدام الأسلحة النووية في حرب أوكرانيا إذا لزم الأمر. ويوضح الكاتب أن فكرة نشر أسلحة نووية روسية على أراضي خارج الحدود الروسية بدأت في عام 1991؛ إذ أكد الكرملين آنذاك في دفاعه عن ذلك القرار أن السبب ورائه هو الدعم الذي تقدمه الدول الغربية لأوكرانيا. وفي الوقت ذاته، أعلنت روسيا أنها سوف تستمر في كبح جماح الأسلحة النووية التكتيكية، والتي يمكن إطلاقها عبر صواريخ إسكندر أو من خلال طائرات «سو- 25»، وهما نوعان من الأسلحة متوافران ضمن الترسانة العسكرية في بيلاروسيا. ويعرب الكاتب عن اعتقاده أن تلك الخطوة من جانب روسيا وبيلاروسيا سوف تسهم في المزيد من التقارب بين موسكو ومينسك، مشيرا إلى تصريحات وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو التي يقول فيها أن كلا البلدين سوف يبحثان في سبل تعزيز وتكامل القوات المسلحة لديهما. ويضيف المقال أن تلك الخطوة تأتي في وقت تستعد فيه روسيا لتطورات خطيرة في ساحة القتال مع القوات الأوكرانية، التي من المتوقع أن تشن هجوما مضادا على المواقع الروسية، في محاولة لاسترداد الأراضي التي بسطت روسيا السيطرة عليها منذ بداية العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا العام الماضي. ويشير الكاتب في هذا السياق، إلى تصريحات المستشار الرئاسي الأوكراني ميخائيلو بودولياك، أمس الخميس، التي يؤكد فيها أن العملية العسكرية المضادة التي تعتزم بلاده القيام فيها خلال الأسابيع القليلة المقبلة، سوف تمثل تحولا جذريا في المواجهات مع القوات الروسية، واصفا تلك الهجمات بأنها ليست منفردة تبدأ في وقت ما ثم تنتهي، لكنها عملية واسعة النطاق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-07-29

قصفت القوات الأوكرانية، في وقت مبكر من اليوم السبت، «مقاطعة دونيتسك» جنوب شرق أوكرانيا، باستخدام 6 قذائف من عيار 155 ملم، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. وفي سياق آخر، قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إن «موسكو» لا تقبل جر الدول الغربية لأوكرانيا، للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، لأن الأمر يشكل تهديدا أساسيا لمصالح بلاده، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وكرر بوتين، خلال اجتماع مع القادة الأفارقة بشأن أوكرانيا، في مدينة «سان بطرسبرج»، إن «موسكو»، قالت دائما علنا ​​أنها مستعدة للمفاوضات، مضيفا أن الكرة الآن في ملعب «كييف». وتابع بوتين: أن «موسكو» مستعدة دائما للبحث عن طرق سلمية لتسوية الأزمة الأوكرانية، لافتا إلى أن بلاده لم ترفض أبدا التفاوض بشأن أوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-05-31

كشف سكرتير مجلس الأمن الروسي نيقولاي باتروشيف، أن بولندا شرعت فيما يبدو في الاستيلاء على أراضي غرب أوكرانيا، بحسب ما نشرته شبكة «روسيا اليوم» في نبأ عاجل. وقال باتروشيف، خلال اجتماع للأمن القومي بمنقطة الفولجا بمدينة قازان، التابعة لجمهورية ترتستان الروسية، إن الغرب يسعون للاستفادة من تحالفهم مع أوكرانيا بأي شكل، مشيرا إلى أنهم لديهم خطط خاصة للأراضي الأوكرانية. وأكد سكرتير مجلس الأمن الروسي عزم بولندا الاستيلاء على الحدود الغربية لأوكرانيا بحجة تحالفهما سويًا، مستشهدًا بزيارة الرئيس البولندي أندريه دودا، الأخيرة إلى كييف، التي أكد خلالها أن الحدود الأوكرانية ستتلاشى قريبًا.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-02-03

أكد ديمتري بريجع الكاتب والباحث الروسي، أن الكرملين يعتبر دعم الدول الغربية لأوكرانيا بأسلحة حديثة وصواريخ بعيدة المدى، تصعيد خطير. وأوضح خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد بتشو عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكد انه إذا لم تستجيب أوكرانيا للتفاوض فإنها ستخسر مزيد من أراضيها، لافتًا إلى أن الأزمة الروسية الأوكرانية تشهد حالة من التصعيد ولا يوجد حل للأزمة نظرًَا لأن روسيا لن تسلم المقاطعات الأربع بينما تصر أوكرانيا على استلامها مع شبه جزيرة القرم، وأشار إلى أن الرئيس الروسي والقيادة العسكرية الروسية ترفض تسليم المقاطعات الأربع وتريد ضمها لروسيا. ولفت إلى أن بوتين اعتبر إرسال ألمانيا لدبابات حديثة لأوكرانيا هي محاولة للعودة للماضي خاصة حقبة الحرب العالمية الثانية مشيرًا أنه يقارن الآن بين ما يحدث في العملية العسكرية الروسية والحرب العالمية الثانية بين الاتحاد السوفيتي وألمانيا مشددًا على أن توصيف بوتين يرسل رسالة للشعب الروسي والمقاتلين أنهم يحاربوا الغرب كما كانوا يحاربوا النازيين في الحرب العالمية. ونفى أن يكون هناك حلا للملف الأوكراني في الوقت الحالي وأن المفاوضات لن تكون في جدول أعمال بوتين أو زيلينسكي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: