الحكومات الإسلامية
طهران- (د ب أ) قال قائد الثورة الإسلامية في إيران آية الله علي خامنئي، إنه يجب على الحكومات الإسلامية أن تقطع كل سبل المساعدة عن إسرائيل، وأن "تمنع المجرم من مواصلة سلوكه الوحشي في غزة". ونقلت وكالة "تسنيم" الدولية للأنباء عن خامنئي القول، إن "الحكومات الإسلاميّة هي المعنيّة الأولى بمواجهة الكارثة الإنسانيّة في القطاع" مضيفا أن "مقاومة أهالي غزّة المُدهشة وضعت قضيّة فلسطين في صدارة الاهتمام الإسلامي وجميع أحرار العالم"، وأكد على "وجوب استغلال هذه الفرصة، والمسارعة في نصرة هذا الشعب المظلوم". وأضاف خامنئي: "يجب على الحكومات المسلمة أن تسدّ كل سبل الدعم للكيان الصهيوني، وأن تقطع يد المجرم عن مواصلة سلوكه الوحشي في غزة، إنّ أمريكا شريك حتمي في جرائم الكيان الصهيوني؛ لذا يجب على المرتبطين بأمريكا في هذه المنطقة، وغيرها من المناطق الإسلامية، أن ينصتوا إلى نداء القرآن الكريم بشأن الدفاع عن المظلوم، وأن يُجبروا الإدارة الأمريكية المستكبرة على وقف هذا السلوك الظالم".
مصراوي
Positive2025-06-05
طهران- (د ب أ) قال قائد الثورة الإسلامية في إيران آية الله علي خامنئي، إنه يجب على الحكومات الإسلامية أن تقطع كل سبل المساعدة عن إسرائيل، وأن "تمنع المجرم من مواصلة سلوكه الوحشي في غزة". ونقلت وكالة "تسنيم" الدولية للأنباء عن خامنئي القول، إن "الحكومات الإسلاميّة هي المعنيّة الأولى بمواجهة الكارثة الإنسانيّة في القطاع" مضيفا أن "مقاومة أهالي غزّة المُدهشة وضعت قضيّة فلسطين في صدارة الاهتمام الإسلامي وجميع أحرار العالم"، وأكد على "وجوب استغلال هذه الفرصة، والمسارعة في نصرة هذا الشعب المظلوم". وأضاف خامنئي: "يجب على الحكومات المسلمة أن تسدّ كل سبل الدعم للكيان الصهيوني، وأن تقطع يد المجرم عن مواصلة سلوكه الوحشي في غزة، إنّ أمريكا شريك حتمي في جرائم الكيان الصهيوني؛ لذا يجب على المرتبطين بأمريكا في هذه المنطقة، وغيرها من المناطق الإسلامية، أن ينصتوا إلى نداء القرآن الكريم بشأن الدفاع عن المظلوم، وأن يُجبروا الإدارة الأمريكية المستكبرة على وقف هذا السلوك الظالم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-05
أجرى الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الخميس، اتصالًا هاتفيًا مع أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بحثا خلاله تعزيز العلاقات الثنائية وبذل الجهود المشتركة لوقف الجرائم ضد أهل غزة. وبحسب ما نشرته وكالة «فارس»، أكد الرئيس الإيراني خلال الاتصال، ضرورة تعزيز التعاون السياسي والدبلوماسي بين الحكومات الإسلامية. وأضاف: «الأمل يحدونا بأن نتمكن في ظل التعاضد والوحدة بين الدول الإسلامية، وبالاعتماد على السبل السياسية والحكمة، من فرض الضغوط اللازمة على الكيان الصهيوني لوقف الجرائم والظلم المتكرر ضد أهل غزة، وتمهيد الطريق لعودة الهدوء والاستقرار إلى هذه المنطقة». من جانبه، أشار أمير دولة قطر، إلى الظروف المريرة والمؤلمة التي يمر بها أهل غزة، منوهًا أن الأمة الإسلامية تمر بمرحلة صعبة وظروف حساسة. وأعرب عن أمله في تجاوز هذه الفترة العصيبة ومنع استمرار الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال ضد أهالي غزة العزل، بالتعاون الوثيق بين قطر وإيران والدول الإسلامية الأخرى. كما أعرب أمير قطر عن أمله في أن يؤدي استمرار الاتصالات المباشرة بين كبار مسئولي البلدين إلى تعميق العلاقات الثنائية، وتحقيق الأهداف المشتركة، وتأمين مصالح شعبيهما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Positive2025-06-05
قال قائد الثورة الإسلامية في إيران آية الله علي خامنئي، إنه يجب على الحكومات الإسلامية أن تقطع كل سبل المساعدة عن إسرائيل، وأن تمنع المجرم من مواصلة سلوكه الوحشي في غزة. ونقلت وكالة "تسنيم" الدولية للأنباء عن خامنئي، القول إن الحكومات الإسلاميّة هي المعنيّة الأولى بمواجهة الكارثة الإنسانيّة في القطاع، مضيفا أن مقاومة أهالي غزّة المُدهشة وضعت قضيّة فلسطين في صدارة الاهتمام الإسلامي وجميع أحرار العالم. وأكد وجوب استغلال هذه الفرصة، والمسارعة في نصرة هذا الشعب المظلوم. وأضاف خامنئي: "يجب على الحكومات المسلمة أن تسدّ كل سبل الدعم للكيان الصهيوني، وأن تقطع يد المجرم عن مواصلة سلوكه الوحشي في غزة. إنّ أمريكا شريك حتمي في جرائم الكيان الصهيوني؛ لذا يجب على المرتبطين بأمريكا في هذه المنطقة، وغيرها من المناطق الإسلامية، أن ينصتوا إلى نداء القرآن الكريم بشأن الدفاع عن المظلوم، وأن يُجبروا الإدارة الأمريكية المستكبرة على وقف هذا السلوك الظالم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-10
انتقد آية الله على خامنئي قائد الثورة الإسلامية الإيرانية، أداء الحكومات، خاصة الحكومات الإسلامية، تجاه المجازر التي تحدث في غزة. جاء ذلك خلال لقاء خامنئي اليوم الأربعاء بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك مع مجموعة من مسئولي نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية وسفراء الدول الإسلامية. ونقلت وكالة مهر عن خامنئي قوله اليوم: "الحكومات لا تؤدي واجباتها حقا، وعمليا لا يوجد أي أثر للحكومات على الإطلاق، بل على العكس تساعد الكيان الصهيوني بالسلاح والمال وباتخاذ مواقف سياسية مؤيدة، ومما يبعث على الأسف أكثر، فإن هناك أيضا دولا إسلامية تساعد الكيان الصهيوني". وأضاف:"هذه خيانة للأمة الإسلامية. كما أنها خيانة لنفس الحكومات، لأنها بهذا العمل تعزز المؤسسات الصهيونية الضعيفة، وهذا التعزيز سينتهي على حساب هذه الحكومات"، مضيفا: "عندما يدخل الصهاينة إلى بلد ما، فليس الأمر وكأنهم يعملون لصالح ذلك البلد، بل عندما يتغلغلون، فإنهم يمتصون دماء ذلك البلد مثل البعوض، لمصلحتهم الخاصةـ فإذن مساعدة الكيان الصهيوني تعني المساعدة في زوال هذه الحكومات". وتحدث عن اقتراح إيران وتوقعها قطع العلاقة السياسية والاقتصادية بين الدول الإسلامية و"الكيان الصهيوني"، مؤكدا أنه إذا أجري استفتاء في الدول الإسلامية فإن هذا التوقع سيحدث لجميع الدول الإسلامية، مضيفاً: "أقل ما يمكن توقعه هو أن تقوم حكومات الدول الإسلامية بقطع علاقاتها مع الكيان الصهيوني مؤقتاً وعدم مساعدته مادامت الجرائم تستمر". وقال: "اليوم أصبحت قضية غزة على رأس قضايا العالم الإسلامي، وعلينا جميعا أن نشعر بالمسئولية.. قلوب الأمم، حتى غير المسلمين، مع فلسطين، حیث نرى مثل هذه المسيرات والمظاهرات التي تحدث في العالم دعما للفلسطينيين وأهل غزة والمظلومين في هذه المنطقة". وتابع: "ليس شيئا صغيرا أن تتحول قضية فلسطين إلى القضية الأولى في لندن، وباريس، وباقي الدول الأوروبية، وحتى في واشنطن، هذا الصوت ينتشر في جميع أنحاء العالم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-04
وكالات قال وزير الاقتصاد في حكومة الاحتلال الإسرائيلي نير بركات في تصريحات لوكالة "بلومبرج"، اليوم الخميس، إن قطر مخادعة ولا يثقون بوساطتها مع حماس، مضيفا "إنها ذئب يرتدي ملابس حمل". وزعم بركات أن قطر تمول الإرهاب في جميع أنحاء العالم. من جانبه، دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين اليوم الخميس، الأمة الإسلامية إلى الجهاد الشامل وذلك من أجل ما أسماه (مواجهة الظلم والعدوان السافر) الذي تتعرض له غزة. وأضاف الاتحاد في بيان أصدره من مقره في الدوحة اليوم الخميس، "لا نكرر إدانتنا لهذه الجرائم الوحشية، بل ندعو أمتنا الإسلامية إلى مقاومة حقيقية، وجهاد شامل لمواجهة هذا الظلم والعدوان السافر، وندعو العالم الحر إلى العمل على وقف إطلاق النار الفوري والعاجل قبل حلول عيد الفطر المبارك، ونطالب بتحرك فوري من قبل المؤسسات الدولية والمنظمات الحقوقية لوقف هذا النزيف الإنساني والتدخل لإنقاذ الأرواح وحماية الأبرياء". ودعا اتحاد علماء المسلمين "الشعوب العربية والإسلامية والإنسانية، والمؤسسات والهيئات والنقابات والشركات العالمية إلى ممارسة الضغط الدولي على حكوماتهم لوقف الدعم المالي والسياسي والعسكري لهذا الكيان الغاشم، وإلا فليقوموا برفع قضايا ضد هذه الحكومات في المحاكم الدولية بتهمة دعم كيان يقوم بالجرائم ضد الإنسانية والمساهمة في الإبادة الجماعية في قطاع غزة". ودعا الاتحاد في بيانه إلى تنظيم مسيرات واعتصامات سلمية ضخمة أمام السفارات الداعمة للاحتلال في جميع عواصم العالم، في جمعة الغضب، وفي كل أيام العيد، للتنديد بـ دعمهم اللامحدود للقمع والقتل والتطهير العرقي". وأضاف " كما ندعو الأئمة والخطباء في كل مساجد العالم إلى تخصيص خطبهم لرفع الوعي بهذه الجرائم الوحشية ولدعم كل الجهود الدولية والمحلية التي تسعى لإنهاء هذا الظلم والاستبداد". ووجه الاتحاد دعوته (بإلحاح) إلى المؤسسات الإغاثية الدولية والإقليمية " لإرسال المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني في غزة عن طريق المعابر المرتبطة بها مباشرة، وليس من خلال التعامل مع الكيان المحتل الذي يفرض حصاراً غير قانوني على قطاع غزة، ويعيق وصول المساعدات إليهم". وناشد البيان الحكومات الإسلامية " بتحمل مسؤولياتها الإنسانية والأخلاقية في كسر الحصار ودعم هذه المؤسسات الإغاثية لتقديم المساعدات الضرورية للمحتاجين. إن حماية هذه المؤسسات وتيسير عملها هو واجب إنساني وديني يجب على الحكومات الإسلامية الوقوف إلى جانبها وتقديم الدعم اللازم لها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-04
دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين اليوم الخميس، الأمة الإسلامية إلى الجهاد الشامل، وذلك من أجل ما أسماه (مواجهة الظلم والعدوان السافر) الذي تتعرض له غزة.وجاء ذلك في بيان أصدره الاتحاد من مقره في الدوحة اليوم الخميس، وتلقت وكالة الأنباء الألمانية (د. ب.أ) نسخة منه، وحمل توقيع كل من علي محمد الصلابي الأمين العام، وعلي محيي الدين القرة داغي رئيس الاتحاد.وأوضح البيان: "لا نكرر إدانتنا لهذه الجرائم الوحشية، بل ندعو أمتنا الإسلامية إلى مقاومة حقيقية، وجهاد شامل لمواجهة هذا الظلم والعدوان السافر، وندعو العالم الحر إلى العمل على وقف إطلاق النار الفوري والعاجل قبل حلول عيد الفطر المبارك، ونطالب بتحرك فوري من قبل المؤسسات الدولية والمنظمات الحقوقية لوقف هذا النزيف الإنساني والتدخل لإنقاذ الأرواح وحماية الأبرياء".ودعا اتحاد علماء المسلمين "الشعوب العربية والإسلامية والإنسانية، والمؤسسات والهيئات والنقابات والشركات العالمية إلى ممارسة الضغط الدولي على حكوماتهم لوقف الدعم المالي والسياسي والعسكري لهذا الكيان الغاشم، وإلا فليقوموا برفع قضايا ضد هذه الحكومات في المحاكم الدولية بتهمة دعم كيان يقوم بالجرائم ضد الإنسانية والمساهمة في الإبادة الجماعية في قطاع غزة".ودعا الاتحاد في بيانه، إلى تنظيم مسيرات واعتصامات سلمية وضخمة أمام السفارات الداعمة لهذا الكيان الغاشم والمحتل في جميع عواصم العالم، في جمعة الغضب، وفي كل أيام العيد، للتنديد بدعمهم اللامحدود للقمع والقتل والتطهير العرقي.وأضاف: "كما ندعو الأئمة والخطباء في كل مساجد العالم إلى تخصيص خطبهم لرفع الوعي بهذه الجرائم الوحشية ولدعم كل الجهود الدولية والمحلية التي تسعى لإنهاء هذا الظلم والاستبداد".ووجه الاتحاد دعوته (بإلحاح) إلى المؤسسات الإغاثية الدولية والإقليمية "لإرسال المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني في غزة عن طريق المعابر المرتبطة بها مباشرة، وليس من خلال التعامل مع الكيان المحتل الذي يفرض حصاراً غير قانوني على قطاع غزة، ويعيق وصول المساعدات إليهم".وناشد البيان، الحكومات الإسلامية "تحمل مسئولياتها الإنسانية والأخلاقية في كسر الحصار ودعم هذه المؤسسات الإغاثية لتقديم المساعدات الضرورية للمحتاجين، إن حماية هذه المؤسسات وتيسير عملها هو واجب إنساني وديني يجب على الحكومات الإسلامية الوقوف إلى جانبها وتقديم الدعم اللازم لها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-04
الدوحة ( د ب أ ) دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين اليوم الخميس، الأمة الإسلامية إلى الجهاد الشامل وذلك من أجل ما أسماه (مواجهة الظلم والعدوان السافر) الذي تتعرض له غزة. وأضاف الاتحاد في بيان أصدره من مقره في الدوحة اليوم الخميس، "لا نكرر إدانتنا لهذه الجرائم الوحشية، بل ندعو أمتنا الإسلامية إلى مقاومة حقيقية، وجهاد شامل لمواجهة هذا الظلم والعدوان السافر، وندعو العالم الحر إلى العمل على وقف إطلاق النار الفوري والعاجل قبل حلول عيد الفطر المبارك، ونطالب بتحرك فوري من قبل المؤسسات الدولية والمنظمات الحقوقية لوقف هذا النزيف الإنساني والتدخل لإنقاذ الأرواح وحماية الأبرياء". ودعا اتحاد علماء المسلمين "الشعوب العربية والإسلامية والإنسانية، والمؤسسات والهيئات والنقابات والشركات العالمية إلى ممارسة الضغط الدولي على حكوماتهم لوقف الدعم المالي والسياسي والعسكري لهذا الكيان الغاشم، وإلا فليقوموا برفع قضايا ضد هذه الحكومات في المحاكم الدولية بتهمة دعم كيان يقوم بالجرائم ضد الإنسانية والمساهمة في الإبادة الجماعية في قطاع غزة". ودعا الاتحاد في بيانه إلى تنظيم مسيرات واعتصامات سلمية ضخمة أمام السفارات الداعمة للاحتلال في جميع عواصم العالم، في جمعة الغضب، وفي كل أيام العيد، للتنديد بـ دعمهم اللامحدود للقمع والقتل والتطهير العرقي". وأضاف " كما ندعو الأئمة والخطباء في كل مساجد العالم إلى تخصيص خطبهم لرفع الوعي بهذه الجرائم الوحشية ولدعم كل الجهود الدولية والمحلية التي تسعى لإنهاء هذا الظلم والاستبداد". ووجه الاتحاد دعوته (بإلحاح) إلى المؤسسات الإغاثية الدولية والإقليمية " لإرسال المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني في غزة عن طريق المعابر المرتبطة بها مباشرة، وليس من خلال التعامل مع الكيان المحتل الذي يفرض حصاراً غير قانوني على قطاع غزة، ويعيق وصول المساعدات إليهم". وناشد البيان الحكومات الإسلامية " بتحمل مسؤولياتها الإنسانية والأخلاقية في كسر الحصار ودعم هذه المؤسسات الإغاثية لتقديم المساعدات الضرورية للمحتاجين. إن حماية هذه المؤسسات وتيسير عملها هو واجب إنساني وديني يجب على الحكومات الإسلامية الوقوف إلى جانبها وتقديم الدعم اللازم لها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-12-08
قال الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور، إن مسلمى الروهينجا فى ميانمار "بورما سابقا" يتعرضون لأبشع صور التطهير العرقى على يد قوات الجيش الحكومية، ومتطرفين بوذيين ومليشيات شكلتها الحكومة هناك، حيث يقومون بعمليات قتل جماعية للمسلمين وبطرق بشعة، وحرق المنازل وانتهاك حرمات الإسلام، واغتصاب منهجى للفتيات أمام ذويهم ثم قتلهم، مع حملة تهجير قسرى لإخراجهم من البلاد. وأضاف، فى بيان له، أن المسلمين هناك محرومون - بموجب القانون - من جميع حقوق المواطنة، متابعًا: "كل ذلك يحدث تحت سمع وبصر العالم الذى يدعى الحضارة ويتغنى بحقوق الإنسان، ويتفنن فى إلصاق تهم التطرف والإرهاب للإسلام والمسلمين وفقط". واستطرد: "إنهم يهبون ويصرخون إذا قتل واحد منهم هنا أو هناك بل لمقتل حيوان ولا يتألمون أو يحركون ساكنًا لمقتل آﻻف المسلمين، وإن كنا نعجب من الصمت العالمى فعجبنا من صمت الحكومات والمنظمات الإسلامية أشد". وأشار إلى أن على الحكومات الإسلامية ومنظمة التعاون الإسلامى التحرك على كافة الأصعدة واستعمال كل وسائل الضغط، من أجل إيقاف هذه الجرائم التى ترتكب ضد الشعب المسلم فى ميانمار مع مد يد العون والمساعدة لهذا الشعب البائس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: