الجماعة الحوثية
كتبت- سلمى سمير: منذ اليوم لبدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، أعلن محور المقاومة والذي يندرج فيه أيضًا جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن ما يُعرف باسم "جبهة الإسناد" لدعم قطاع غزة، ليقابل حجب دخول المساعدات الإنسانية والعمليات العسكرية على القطاع المحاصر عمليات على الجانب الآخر قالت الجماعة اليمنية إنها ستستمر ما استمر العدوان على الفلسطينيين. في الأيام الأولى لإعلان تل أبيب الحرب على غزة وخروج وزير دفاع الجيش الإسرائيلي يوآف جالانت وقتها بتصريح قال فيها إن سيتم فرض حصار كامل على قطاع غزة يفاقمه سوءًا بأنه "لا طعام ولا ماء ولا كهرباء ولا وقود" سيدخل إلى القطاع في سبيل إنجاح الحرب المعلنة. تعددت جبهات المقاومة واتخذت كل منها سبيلًا في أساليب الرد بدءًا من حزب الله في لبنان وصولًا إلى جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن التي استطاعت بسط قواعد لعبتها الخاصة في البحر الأحمر باستهداف كل السفن المتجهة من وإلى إسرائيل، محدثة بذلك أضرارًا اقتصادية طالت إسرائيل في المقام الأول. لكن ومع توقف العمليات العسكرية في قطاع غزة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في يناير 2025 الماضي أوقفت الجماعة المدعومة من قبل طهران هجماتها هي الأخرى لتسجل بذلك 62 هجومًا استهدف العمق الإسرائيلي منذ أكتوبر 2023 وحتى يناير 2025، لكن ومع انهيار اتفاق وقف النار بعد الضربات الإسرائيلية في مارس الماضي، عاودت الجماعة ضرباتها هي الأخرى ضد إسرائيل والسفن العابرة في البحر الأحمر. منذ 18 مارس الماضي وحتى أبريل الحالي وصلت إجمالي الضربات الحوثية 78 ضربة في العمق الإسرائيلي حسبما أفادت الجماعة الحوثية، مما يعكس تصعيدًا واضحًا في الهجمات العسكرية منذ نقض اتفاق وقف النار، حيث لم تقتصر تلك الهجمات على الجانب الإسرائيلي فقط بل طالت أيضًا الطائرات الأمريكية والسفن العابرة في البحر الأحمر والتي اشتبكت معها الجماعة الحوثية. في نفس ذات اليوم الذي انهار فيه اتفاق وقف إطلاق النار 18 مارس الماضي، رد الحوثيون بإعلان استهداف قاعدة نيفاتيم الجوية بصاروخ باليستي فرطِ صوتي من طراز "فلسطين٢"، قائلة إن العملية نجحت في تحقيق أهدافها بنجاح بعد أن جاءت نصرة للشعب الفلسطيني. بعد بدء توجيه الهجمات ضد إسرائيل، صرحت الجماعة اليمنية علانية بأنها ستوسع من دائرة الأهداف المستهدفة في إسرائيل للرد على التجاوزات بحق الشعب الفلسطيني ما لم يتوقف العدوان على قطاع غزة. 20 مارس الماضي، أعلنت الجماعة الحوثية توجيه ضربة عسكرية استهدفت مطار بن جوريون في منطقةِ يافا، باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين2"، قائلة إن الهجوم جاء تزامنًا مع الرد على العدوان الأمريكي الذي استهدف العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات اليمنية في إطار الدعم الأمريكي لإسرائيل. في اليوم التالي، وجهت الذراع الإيراني في اليمن ضربة صاروخية استهدفت هدفًا عسكريًا للجيش الإسرائيلي جنوبي منطقة يافا بصاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين2"، قائلًا إن العملية حققت أهدافها بنجاح، ليمر يوم واحد، حتى تُعلن الجماعة الحوثية عن ثالث استهداف لمطار بن جوريون الإسرائيلي الذي تركزت عليه الضربات، مصرحة في بيان لها أن مطارِ بن جوريون أصبح غير آمنٍ لحركةِ الملاحةِ الجوية وسيستمر كذلك حتى وقفِ العدوانِ على غزة ورفع الحصار عنها، لتصل بذلك إجمالي الهجمات التي استهدفت المطار 9 ضربات خلال شهر واحد. إضافة للهجمات ضد الدولة العبرية وقواعدها العسكري، نفذت الجماعة اليمنية عدة عمليات ضد القوات الأمريكية في البحر الأحمر كذلك وهو ما استدعت واشنطن في سبيله عدد من حاملات الطائرات منها "يو إس إس كارل فينسون" لتنضم إلى "هاري إس. ترومان" التي أرسلتها واشنطن لبسط السيطرة في البحر الأحمر.
مصراوي
2025-04-21
كتبت- سلمى سمير: منذ اليوم لبدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، أعلن محور المقاومة والذي يندرج فيه أيضًا جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن ما يُعرف باسم "جبهة الإسناد" لدعم قطاع غزة، ليقابل حجب دخول المساعدات الإنسانية والعمليات العسكرية على القطاع المحاصر عمليات على الجانب الآخر قالت الجماعة اليمنية إنها ستستمر ما استمر العدوان على الفلسطينيين. في الأيام الأولى لإعلان تل أبيب الحرب على غزة وخروج وزير دفاع الجيش الإسرائيلي يوآف جالانت وقتها بتصريح قال فيها إن سيتم فرض حصار كامل على قطاع غزة يفاقمه سوءًا بأنه "لا طعام ولا ماء ولا كهرباء ولا وقود" سيدخل إلى القطاع في سبيل إنجاح الحرب المعلنة. تعددت جبهات المقاومة واتخذت كل منها سبيلًا في أساليب الرد بدءًا من حزب الله في لبنان وصولًا إلى جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن التي استطاعت بسط قواعد لعبتها الخاصة في البحر الأحمر باستهداف كل السفن المتجهة من وإلى إسرائيل، محدثة بذلك أضرارًا اقتصادية طالت إسرائيل في المقام الأول. لكن ومع توقف العمليات العسكرية في قطاع غزة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في يناير 2025 الماضي أوقفت الجماعة المدعومة من قبل طهران هجماتها هي الأخرى لتسجل بذلك 62 هجومًا استهدف العمق الإسرائيلي منذ أكتوبر 2023 وحتى يناير 2025، لكن ومع انهيار اتفاق وقف النار بعد الضربات الإسرائيلية في مارس الماضي، عاودت الجماعة ضرباتها هي الأخرى ضد إسرائيل والسفن العابرة في البحر الأحمر. منذ 18 مارس الماضي وحتى أبريل الحالي وصلت إجمالي الضربات الحوثية 78 ضربة في العمق الإسرائيلي حسبما أفادت الجماعة الحوثية، مما يعكس تصعيدًا واضحًا في الهجمات العسكرية منذ نقض اتفاق وقف النار، حيث لم تقتصر تلك الهجمات على الجانب الإسرائيلي فقط بل طالت أيضًا الطائرات الأمريكية والسفن العابرة في البحر الأحمر والتي اشتبكت معها الجماعة الحوثية. في نفس ذات اليوم الذي انهار فيه اتفاق وقف إطلاق النار 18 مارس الماضي، رد الحوثيون بإعلان استهداف قاعدة نيفاتيم الجوية بصاروخ باليستي فرطِ صوتي من طراز "فلسطين٢"، قائلة إن العملية نجحت في تحقيق أهدافها بنجاح بعد أن جاءت نصرة للشعب الفلسطيني. بعد بدء توجيه الهجمات ضد إسرائيل، صرحت الجماعة اليمنية علانية بأنها ستوسع من دائرة الأهداف المستهدفة في إسرائيل للرد على التجاوزات بحق الشعب الفلسطيني ما لم يتوقف العدوان على قطاع غزة. 20 مارس الماضي، أعلنت الجماعة الحوثية توجيه ضربة عسكرية استهدفت مطار بن جوريون في منطقةِ يافا، باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين2"، قائلة إن الهجوم جاء تزامنًا مع الرد على العدوان الأمريكي الذي استهدف العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات اليمنية في إطار الدعم الأمريكي لإسرائيل. في اليوم التالي، وجهت الذراع الإيراني في اليمن ضربة صاروخية استهدفت هدفًا عسكريًا للجيش الإسرائيلي جنوبي منطقة يافا بصاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين2"، قائلًا إن العملية حققت أهدافها بنجاح، ليمر يوم واحد، حتى تُعلن الجماعة الحوثية عن ثالث استهداف لمطار بن جوريون الإسرائيلي الذي تركزت عليه الضربات، مصرحة في بيان لها أن مطارِ بن جوريون أصبح غير آمنٍ لحركةِ الملاحةِ الجوية وسيستمر كذلك حتى وقفِ العدوانِ على غزة ورفع الحصار عنها، لتصل بذلك إجمالي الهجمات التي استهدفت المطار 9 ضربات خلال شهر واحد. إضافة للهجمات ضد الدولة العبرية وقواعدها العسكري، نفذت الجماعة اليمنية عدة عمليات ضد القوات الأمريكية في البحر الأحمر كذلك وهو ما استدعت واشنطن في سبيله عدد من حاملات الطائرات منها "يو إس إس كارل فينسون" لتنضم إلى "هاري إس. ترومان" التي أرسلتها واشنطن لبسط السيطرة في البحر الأحمر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-06
نجحت الأجهزة الأمنية في محافظة مأرب وسط اليمن في إحباط مخطط حوثي كان يستهدف اغتيال قيادات في الجيش اليمني. وذكرت قناة "اليمن" الفضائية، اليوم الأحد، أن قوات الأمن تمكنت من القبض على أحد أفراد الجماعة الحوثية قبل تنفيذ العملية، مما أدى إلى الكشف عن بقية عناصر الجماعة وإحباط المخطط بالكامل. وفي تطور ميداني آخر، دفعت جماعة الحوثي بتعزيزات عسكرية جديدة إلى الجبهات الجنوبية لمحافظة مأرب. ووفقا لمصادر عسكرية، تضمنت التعزيزات 13 عربة عسكرية تحمل عشرات المسلحين من محافظة البيضاء باتجاه خطوط التماس جنوبي مأرب، في إطار موجة تصعيد جديدة. يُذكر أن جماعة الحوثي كثفت خلال الشهرين الماضيين من تعزيزاتها العسكرية وهجماتها العدائية على مواقع الجيش اليمني في مأرب، إلا أن جميع تلك الهجمات باءت بالفشل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-17
أعلنت وسائل إعلام يمنية، وقوع غارات جوية على العاصمة صنعاء، مستهدفة مواقع حوثية. وقد أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، أن لديها القدرة على تحقيق أهدافها ضد الحوثيين في اليمن، دون الحاجة إلى نشر قوات برية على الأرض، معلنا اغتيال العشرات من قادة الجماعة الحوثية. وقال البنتاجون في بيان اليوم الإثنين: "وصلتنا تقارير عن إطلاق الحوثيين صواريخ باليستية ومسيرات على جنودنا لكنها لم تكن فعالة، مشيرا إلى أن الأهداف شملت مواقع تدريب وبنية تحتية للمسيرات وقدرات تصنيع الأسلحة ومراكز قيادة وتحكم. بدوره قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن إيران ستتحمل المسؤولية عن أي هجمات أخرى من جانب الحوثيين في اليمن، وستواجه عواقب وخيمة. وأضاف ترامب عبر منصة "تروث سوشيال": "من الآن فصاعدا، سيُنظر إلى كل طلقة يطلقها الحوثيون على أنها خرجت من أسلحة وقيادة إيران، وستتحمل إيران المسؤولية وستواجه عواقب، وستكون هذه العواقب وخيمة! من جانبه زعم ، زعيم جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن، هروب حاملة طائرات أمريكية بعد اشتباكات مع قواته في البحر الأحمر. وقال في كلمة تليفزيونية له اليوم الإثنين: "حاملة الطائرات الأمريكية بعد الاشتباك مع قواتنا المسلحة المجاهدة هربت إلى أقصى شمال البحر الأحمر إلى مسافة 1300 كلم، والآن نواجه عدوان الأمريكي بالاستهداف لحاملة طائراته وبوارجه وقطعه الحربية لكن حينما يستمر في عدوانه فلدينا خيارات تصعيدية أكبر من ذلك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-02
بعث رئيس مجلس القيادة الرئاسى اليمنى الدكتور رشاد محمد العليمى، اليوم الثلاثاء، برقية تهنئة إلى بمناسبة تنصيبه لولاية رئاسية جديدة. وأعرب العليمى فى برقيته، بحسب وكالة الأنباء اليمنية سبأ، عن خالص التهانئ باسمه وبأسم أعضاء المجلس والحكومة والشعب اليمنى، للرئيس السيسي، وتمنياته له بالتوفيق والسداد في ولايته الرئاسية الجديدة، مشيدا بالتحولات الكبيرة التي شهدتها مصر في عهدها الجديد بقيادة الرئيس السيسي على مختلف الأصعدة، وبوعي الشعب المصري العظيم الذي اختار استكمال مسار الأمن والاستقرار والتعمير والتنمية والبناء تحت قيادته الحكيمة. وجدد العليمي عظيم الثناء بالمواقف المشرفة لمصر قيادة وحكومة وشعباً إلى جانب اليمن وشعبه وقيادته السياسية في مختلف المراحل والظروف، وصولاً إلى دورها الأخوي الراهن في التخفيف من المعاناة الإنسانية وفتح أبوابها لاستقبال مئات الآلاف من اليمنيين الذين وجدوا في أرض الكنانة ملاذهم الآمن من بطش الجماعة الحوثية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-20
كتبت- سلمى سمير: مع بداية حرب الـ7 من أكتوبر 2023 على قطاع غزة، لم تقتصر ساحة القتال على أرض فلسطين فقط بل امتدت لعدة جبهات في لبنان واليمن، فخرجت جماعة الحوثي لتعلن أن جميع السفن المتجهة من وإلى إسرائيل لن تكون بمأمن من نيرانهم في البحر الأحمر، لحين وقف الهجمات الإسرائيلية على المدنيين في قطاع غزة. تبنى الحوثيون مبدأ تنفيذ وعيدهم تجاه إسرائيل فلم تبقى تهديداتهم مجرد كلام مرسل، وكان ذلك باستهداف أكبر قدر ممكن من الناقلات التي كانت متجهة لموانئ إسرائيلية، دفع ذلك لندن وواشنطن للتدخل وإعلان تشكيل تحالف عسكري في المنطقة لـ "ضمان حرية الملاحة" والرد على الهجمات الحوثية وهو ما قوبل برد من الجماعة اليمنية أيضًا، ونقل الصراع من مواجهة إسرائيل إلى الولايات المتحدة. شن التحالف عدة هجمات على مناطق متفرقة باليمن، ليرد الحوثيون باستهداف السفن الأمريكية والبريطانية في البحر الأحمر والعربي وصولًا للمحيط الهندي، ليضع كلا الجانبين في موضع مواجهة مباشرة يحتم وزن قوى كل طرف بشكل دقيق، خاصة مع إعلان الحوثيون نجاح اختبار صاروخ فرط صوتي وهو الذي لا تمتلكه واشنطن حتى الآن. جاءت تفاصيل التجربة الناجحة على لسان أحد المصادر العسكرية المقربة من الجماعة في تصريحات لوكالة "نوفوستي" الروسية قال فيها إن الجماعة تمكنت من اختبار صاروخ فرط صوتي يعمل بالوقود الصلب بنجاح. لم يأت كشف الحوثيون عن نجاح التجربة عبثًا، بتحديدهم هدفًا واضحًا من اختباراتهم للصواريخ الفرط صوتية المستمرة منذ 3 أشهر، حيث جاء استهداف إسرائيل على رأس أولوياتهم في اختبار هذا الصاروخ صاحب قدرة التخفي من الرادارات. كذلك لم تترك الجماعة الحوثية، الحديث عن الصواريخ الفرط صوتية مجرد تصريحات غير منسوبة المصدر، بحديث زعيم الجماعة الحوثية عبد الملك الحوثي، عن تحركات الجماعة لإنتاج الصواريخ المذكورة، والتي ستضع اليمن في مصاف "الدول ذات القدرات العالية" في العالم حسب تصريحات المصدر العسكري الحوثي. وكانت جماعة أنصار الله، قد أعلنت أكتوبر الماضي، أنها ستواجه الجيش الإسرائيلي بهجمات صاروخية وجوية، محذرة في الوقت ذاته الجانب الأمريكي من "خيارات عسكرية خاصة" في حال قررت التدخل في الحرب الدائرة بقطاع غزة. في الوقت الذي تسعى الولايات المتحدة جاهدة لامتلاك تكنولوجيا الصواريخ الفرط صوتية، لكنها لم توفق حتى الآن في امتلاكها، مما يطرح التساؤل عن قدرة الحوثيين في اليمن على تصنيع هذا النوع من الأسلحة، وهو ما شكك فيه رئيس مركز دراسة النزاعات العسكرية والسياسية الروسية، أندريه كلينتسفيتش، في تصريحات لموقع "نيوز ري" الروسي قائلًا: "الحوثيين لا مقدرة لديهم لتصنيع هذا النوع من التكنولوجيا". وأوضح كلينتسفيتش، أن الحوثيين لا يمتلكون قدرات حقيقية في مجال علوم المواد والمعادن الحرارية لإنتاج الصورايخ الفرط صوتية بمجهودهم الذاتي، قائلًا: "واشنطن رغم قدرتها الصناعية الكاملة لكنهم مع ذلك لا يستطيعون تكملة إنشاء الصواريخ الفرط صوتية". ولا تستطيع جماعة أنصار الله الحوثي، إجراء تجارب من الصواريخ الفرط صوتية بل وإعلان نجاحها دون مساعدة من دولة ذات مقدرة في المجال العسكري، وهو ما أشار إليه كلينتسفيتش، بقوله إن الصواريخ الفرط صوتية الحوثية ليست إلا تكنولوجيا إيرانية. من بين 5 دول على مستوى العالم والتي تختلف كل دولة عن الأخرى في سمات الصاروخ الذي تمتلكه، جاءت روسيا في صدارة الدول الممتلكة للصواريخ الفرط صوتية، والذي استطاعت امتلاكها منذ 6 سنوات. وامتلكت روسيا عدة أطرزة من الصواريخ الفرط صوتية يختلف كل منهم في مداه وقدرته، بداية من صاروخ "تسيركون" المجنح ومتوسط المدى وتصل سرعته إلى 9000 كيلومتر في الساعة والمخصص لاستهداف السفن البحرية وحاملات الطائرات. صاروخ "كينجال" أو "الخنجر الذي تصل سرعته 12 ماخ أي 13500 كيلو متر في الساعة. وكان أول صاروخ فرط صوتي في العالم يتم استخدامه في العمليات العسكرية مع دخوله الخدمة في الحرب الروسية على أوكرانيا، والتي استطاع خلالها أن يظهر تقدما على أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية "باتريوت" مع تدمير منصاتها ورادارتها مرات عدة، وصولًا إلى صاروخ "أفانجارد " والذي استطاعت به موسكو أن تفرض لنفسها وضعًا خاصًا بقدرته على إصابة أي هدف على كوكب الأرض مع بلوغ سرعته 30000 كيلومتر في الساعة. استطاعت الصين، أن تثبت هي الأخرى مكانتها في تصنيع الصواريخ الفرط صوتية، بتصنيعها صاروخ "دي إف-27" التكتيكي والذي استطاع عبور مسافة 2100 كيلومتر خلال 12 دقيقة، ويستطيع حمل رؤوس نووية وكلاسيكية. إضافة إلى صاروخ "دي إف-41" الباليستي العابر للقارات، ويستطيع الوصول إلى الولايات المتحدة مع بلوغ مداه 9300 كيلومتر في الساعة، كما تمتلك الصين ما يدعى "قاتل حاملات الطائرات" "دي إف-21 دي" متوسط المدى وتبلغ سرعته 10 ماخ تخصصه بكين للدفاع عن الساحل الشرقي الصيني من السفن الأمريكية. تمكنت إيران من اللحاق بالركب، بإعلانها منذ وقت قريب عن نجاح تجارب صاروخ "فتاح" الفرط صوتي، والذي استطاع التحليق بسرعة تصل إلى 15 أضعاف سرعة الصوت، حسبما أعلنت إيران وقتها. كما لم تترك بيونج يانج هي الأخرى نفسها دون صواريخ فرط صوتية مع سعيها المستمر لتطوير قدرتها العسكرية، حيث كشفت كوريا الشمالية الستار عن صاروخ "هواسونج 8" المزود برؤوس قتالية في معرض الدفاع الذاتي مشيرة إلى نجاحها في اختباره. ومع مقدرة خصوم واشنطن السابقين من امتلاك الصواريخ الفرط الصوتية لكن الحظ لم يحالف الولايات المتحدة لتعلن هي الأخرى عن امتلاكها لهذه الصواريخ، لكنها مع ذلك لا تزال تعمل من أجل امتلاك هذه التكنولوجيا من خلال تجارب صاروخية. "إكس-51 وافرايدر" صاروخ أمريكي خططت واشنطن لإدخاله إلى الخدمة بحلول عام 2025 وطورته شركة "بوينج" من أجل اختبار القدرات الأمريكية في تصنيع الصواريخ الفرط صوتية، ومع ذلك منيت الآمال الأمريكية بإطلاقه بالخسارة مع فشل اختباراته الأخيرة مما أجل موعد إطلاقة لأجل غير مسمى. وفي حال نجحت واشنطن في تصنيع الصاروخ، ستحمله طائرات و "بي – 52" أو"بي – 2"و " إف – 35" لتطلقه إلى مدى 1100 كلم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-14
طالبت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، اليوم الأربعاء، بضغط دولي على الحوثيين، لوقف هجماتهم في البحر الأحمر، وإعادتهم إلى طاولة الحوار. وأفادت وكالة الأنباء اليمنية الحكومية (سبأ)، بأن "مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبد الله السعدي، التقى في نيويورك المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن هانس جروندبرج". وخلال اللقاء أكد السعدي"حرص مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية على دعم جهود المبعوث الخاص والجهود الإقليمية والدولية للتوصل إلى تسوية سياسية شاملة للصراع في اليمن بناء على المرجعيات المتفق عليها وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة". واتهم المندوب اليمني "الميليشيات الحوثية الإرهابية، بالتهرب من استحقاقات السلام بافتعال الأزمات والتصعيد في البحر الأحمر، واستمرار التعنت وعدم جديتها في الإنخراط بحسن نية مع جهود السلام الإقليمية وجهود المبعوث الخاص". وشدد على"ضرورة ممارسة الضغط على الميليشيات الحوثية لوقف تصعيدها في البحر الأحمر ودفعها نحو طاولة الحوار لإنهاء الصراع وإحياء الأمل في العودة إلى إمكانية تحقيق السلام المنشود". وأشار السعدي"إلى تقديم الحكومة اليمنية المبادرات تلو الأخرى بهدف تخفيف المعاناة الإنسانية وتسهيل حركة المواطنين، آخرها مبادرة فتح الطرقات من جانب واحد في محافظتي تعز ومأرب، في حين ترفض المليشيات الحوثية اتخاذ خطوات مماثلة للتخفيف من معاناة الشعب اليمني". بدوره، أعرب المبعوث الأممي"عن تقديره للدعم الذي تبديه الحكومة اليمنية لجهوده"، حسب الوكالة. وأشاد" بالمرونة والتنازلات التي قدمتها الحكومة اليمنية بهدف التخفيف من معاناة اليمنيين، مجدداً التزامه بمواصلة العمل من أجل إعادة الحوثيين نحو مسار السلام والتخلي عن خيار الحرب الذي لن يجلب سواء المزيد من الأزمات لأبناء الشعب اليمني". ومنذ تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، يواصل الحوثيون هجماتهم في البحر الأحمر وخليج عدن، وتقول الجماعة الحوثية إنها تستهدف السفن الإسرائيلية والمرتبطة بإسرائيل أو تلك المتجهة إليها، وذلك "نصرة للشعب الفلسطيني في غزة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-07
مصراوي قال زعيم جماعة أنصار الله "الحوثيين" في اليمن عبدالملك الحوثي، اليوم الخميس، إن جبهة حزب الله اللبناني مستمرة بزخم كمي ونوعي ولها تأثير الكبير في مواجهة "العدو الإسرائيلي". وأعرب الحوثي عن أمله في أن تتصاعد وتيرة العمليات التي تنفذها المقاومة في العراق ضد الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدا أن الجماعة الحوثية تقدم لفلسطين أكثر مما قدمته لشعبها اليمني. وأشار الحوثي إلى أن الجماعة نفذت 96 عملية إسناد لغزة حتى الآن باستخدام 403 من الصواريخ والمسيرات واستهدفت 61 سفينة، لافتا إلى أنها نفذت 64 عملية في البحرين الأحمر والعربي حتى الآن كما نفذت 32 عملية في فلسطين المحتلة باستخدام الصواريخ. وأوضح الحوثي أن الجماعة تستخدم في عملياتها أسلحة جديدة تفاجئ "العدو"، منوّها إلى أن الجماعة نفذت خلال الأسبوع الجاري 8 عمليات في البحرين الأحمر والعربي واستهدفت 7 سفن باستخدام 19 صاروخا وطائرة مسيرة. وأكد الحوثي أن الجماعة لديها مسار متصاعد في تطوير قدراتها العسكرية لمواجهة "العدو" والذي لمس بنفسه قدرات الجماعة التدميرية، مضيفا "العدو الإسرائيلي والأمريكان تكبدوا خسائر اقتصادية كبيرة خلال هذه الحرب". ودعا زعيم جماعة أنصار الله "الحوثيين"، الشعب اليمني للخروج في مليونية غدا الجمعة ضد "العدوان الصهيوني". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-10
كل الدول تضررت من هجمات الجماعة الحوثية على سفن الشحن العابرة فى جنوب البحر الأحمر، ولكن مصر تضررت بشكل مختلف، لا لشىء، إلا لأن كل سفينة تحوّل مسارها تجنبًا لخطر الهجمات يعد خصمًا مباشرًا من إجمالى إيراد قناة السويس. كانت ٥٥ سفينة قد حولت طريقها من البحر إلى طريق رأس الرجاء الصالح دورانًا حول قارة إفريقيا، خلال الفترة من ١٩ نوڤمبر عندما شن الحوثى هجمته الأولى إلى ١٦ ديسمبر، وكان هذا هو ما أعلنه الفريق أسامة ربيع، رئيس قناة السويس. والمعنى أن رسوم مرور السفن التى غيرت مسارها لم تدخل خزينة القناه طبعًا، وليس معروفًا إلى اليوم عدد السفن التى حولت مسارها فيما بعد ١٦ ديسمبر، ولكن الشىء الذى نعرفه أن إيراد القناه تأثر ولا يزال.. وقد شاءت السماء أن تعوضنا عن هذه الخسارة، ففتحت لنا بابًا فى موسم سياحى مميز، وهو كذلك لأن عدد السياح الذى زار بلدنا فى ٢٠٢٣ هو الأعلى منذ عام ٢٠١٠. ففى ٢٠١٠ وصل عدد السياح إلى ١٤ مليونًا و٧٣١ ألفًا، ولكننا فى السنة الماضية تجاوزنا هذا الرقم لنصل إلى ١٤ مليونًا و٩٠٦ آلاف.. وكان اللافت أن الربع الرابع من السنة نفسها شهد نموًا فى عدد السياح وصل إلى ٨% قياسًا على الفترة نفسها من ٢٠٢٢، وبانخفاض ٦٠٠ ألف سائح عن المخطط المستهدف بتأثير من حرب غزة. وهذا لا بد مما يجب حسابه ليس فقط فى ميزان أحمد عيسى، وزير السياحة، وإنما أيضًا فى ميزان فريق العمل الذى يشارك الوزير عيسى مهمته، وكذلك الوزارات التى تتعاون معه فى تحقيق ما نستحقه فى حركة السياحة العالمية، وفى المقدمة من هذه الوزارات وزارة الطيران، ومن قبلها وزارة الداخلية بالضرورة. ولا شك أن نسبة الثمانية فى المائة التى شهدتها حركة السياحة خلال الربع الرابع من ٢٠٢٣ هى حصيلة عمل تم فى هذه الفترة، ولكنها بالتوازى تعويض ربانى للمحروسة، لأن الفترة ذاتها هى التى كانت مسرحًا لهجمات الحوثى بتأثيرها الذى تابعناه على إيراد القناة. وهكذا.. فما تسبب الحوثى فيه من خسارة لنا بهجماته فى جنوب البحر، عوضتنا السماء عنه على أرضنا فى شمال البحر، وكان التعويض مباشرًا فى انتعاش حركة السياحة.. هذا ما تقول به لغة الأرقام المُشار إليها.. وقد كانت الحرب على غزة ترشح حركة السياحة للعكس، لولا أن الله كان معنا، فأوصل لنا فى السياحة ما انقطع عن القناة بسبب الهجمات على السفن العابرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-10
خلط الأوراق بعضها ببعض فى المنطقة لا حدود له، وبالذات منذ أعلنت إسرائيل حربها الوحشية على قطاع غزة، وفى المقدمة من هذا الخلط ما تقوله إيران فى ملف هجمات الجماعة الحوثية على سفن الشحن العابرة فى البحر الأحمر. تستطيع أن ترى ذلك فى حديث حسين أمير عبداللهيان، وزير الخارجية الإيرانى، عن الضربات التى قامت بها الولايات المتحدة وبريطانيا مع دول أخرى ضد الحوثيين فى اليمن، ردًا على هجماتهم التى ألحقت ضررًا كبيرًا بحركة الملاحة والتجارة فى البحر. فالاستهداف الأمريكى البريطانى كان للحوثيين تحديدًا، وكانت الضربات موجهة إلى مواقع حوثية عسكرية على وجه التحديد، وكان الهدف منها وقف الاعتداء على السفن، لأن حركة التجارة العالمية تتضرر منه كل يوم. لا علاقة إذن لليمن كدولة بالموضوع، والضربات الأمريكية البريطانية لم تكن على اليمن، ومع ذلك فالوزير الإيرانى يطلب وقف الاعتداء على اليمن!.. وهو طبعًا لا يعنيه اليمن، ولكنه يتخذه مجرد ستار، لأن ما يعنيه فى الأصل هو الحوثى الذى يتخذ اليمن منصة يقوم من فوقها بهجماته.. بل إن الحكومة اليمنية لم توافق على هجمات الحوثى منذ البداية، وأعلنت منذ اللحظة الأولى أنها ضدها، وأن ما يمارسه الحوثى لا يمثل اليمنيين. وفى مرحلة ما قبل الهجمات الحوثية، كانت الحكومة الإيرانية لا تتحدث فيما يخص اليمن إلا عن الجماعة الحوثية، وكان كل دعمها موجهًا ولايزال إلى هذه الجماعة، وكانت الجماعة ولاتزال تتغول على اليمنيين وتمنع الحكومة من دخول العاصمة صنعاء. والجماعة تصور هجماتها على أنها تضامن مع قطاع غزة، وتقول إن هدف الهجمات هو وقف الحرب على القطاع، وهذا غير صحيح فى حقيقته، لأن الهدف هو تحقيق مكاسب سياسية لإيران فى الإقليم، ولا هدف آخر بخلاف ذلك حتى ولو أقحموا غزة فى الموضوع. وعندما يتحدث وزير الخارجية الإيرانى بهذه اللهجة فهو يخاطب الرأى العام العربى والإسلامى، ويصور بلاده أمام قطاعات الرأى العام على أنها تقف إلى جوار اليمن ضد الضربات الأمريكية، وتقف مع غزة ضد العدوان الإسرائيلى. وهو بذلك يحاول ضرب عصفورين بحجر واحد.. ولا أظن أن هذا سينطلى على الناس فى المنطقة، لأنه لم يحدث من قبل أن جرى ضبط إيران متلبسة بالوقوف إلى جوار اليمن كبلد لكل أبنائه، لا للحوثيين وحدهم، ولا حدث أن جرى ضبطها متلبسة بتقديم شىء عملى للفلسطينيين فى عمومهم، سواء كانوا فى غزة أو فى الضفة. إيران تتاجر سياسيًا بموقفها تجاه البلدين، وهذا ما يستطيع أن يراه كل متابع لو أنه دقق النظر فى مضمون الموقف الإيرانى وفى تفاصيله. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-01
تحدث الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية الدولية، حول تعهد جماعة الحوثي باستمرار الهجمات وتأثيرها، مشيرًا إلى أن أي كانت تهديدات الملشيات الحوثية بمواصلة الهجوم، فكل السيناريوهات واردة وكل الخيارات متاحة، لكن من الواضح أن الحوثي يتحرك بإعاز مباشر من إيران والوكلاء يتحركون من تهديد قاعدة التنف على الحدود السورية الأردنية إلى ضرب بعض المواقع في العراق. وأوضح فهمي، في تصريحات خاصة لـ الدستور، أنه من الواضح أن الجماعة الحوثية تسجل حضورا مباشرا في هذا الإطار، لكن لوحظ أن استهداف إيلات على سبيل المثال يتم بصورة كبيرة للتحركات في منطقة جنوب البحر الأحمر، وأعتقد أن أبرز السيناريوهات المطروحة في سيناريو تصاعده وده أنه يؤدي إلى انفجار الموقف في أي لحظة نتيجة وقوع أي أخطاء من قبل الطرفين، وإن كانت إيران مصممة على ضبط المشهد بصورة أو بأخرى، والتعامل بحذر في هذا الإطار. اما السيناريو الثاني هو سيناريو اندلاع الأحداث، ومن الواضح أن الولايات المتحدة ستقوم بعمليات عسكرية خلال الساعات المقبلة، لتأكيد قدرتها على الردع، وتأكيد المصداقية الأمريكية في الشرق الأوسط، وعدم إعطاء فرصة لإيران لتتحرك بهذه الصورة، لكن لن يكون هناك بالضرب داخل إيران. وأضاف فهمي: "لكن استهداف الوجود الإيراني في منطقة الخليج العربي في منطقة خليج عمان في المضايق وارد، ولكن أيضا ستوجه ضربات لبعض الجماعات الحوثية وربما منها مليشيات الحوثية في هذا الإطار، لكن في تقديري إنهم في كل الأحوال نحن أمام سيناريو تصعيدي، كما أن السبب في هذا أزمة غزة، وارتدادات حرب غزة هي التي تفرض ذلك. وتابع إذا هدءت غزة ستهدأ الأوضاع بصورة أخرى، في كل الأحوال، كما أن المنطقة أمام سيناريوهات متعددة متشابكة، متفاعل القوة، وستحسم أي خيارات عسكرية إلى الجانب الأمريكي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-24
مصراوي قال متحدث باسم جماعة أنصار الله "الحوثيين "في اليمن"، اليوم الأحد، إن بارجة أمريكية فتحت النار على طائرة استطلاع تابعة للبحرية اليمنية في البحر الأحمر. وأشار المتحدث الحوثي إلى أن البارجة الأمريكية أطلقت صاروخا نحو طائرة يمنية وانفجر قرب سفينة تتبع دولة الجابون في البحر الأحمر. وأكد المتحدث باسم الجماعة الحوثية على أن البحر الأحمر سيكون ساحة مشتعلة إذا استمرت أمريكا وحلفاؤها في نهج البلطجة. وأوضح أن تهديد الملاحة البحرية ناجم عن عسكرة البحر الأحمر من قبل أمريكا وشركائها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-01-31
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين اليمنية، بأشد العبارات اليوم الاثنين، استمرار جماعة الحوثى المدعومة من إيران فى إطلاق الصواريخ البالستية باتجاه دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة والتى تمكنت قوات الدفاع الجوى الإماراتية من اعتراضها واسقاطها. وقالت الوزارة في بيان لها وفقا لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) إن صمت المجتمع الدولي تجاه الاعتداءات الحوثية المتكررة و تهديدها للأمن والاستقرار في المنطقة جعلها تتمادى في تعمد استهداف الأعيان المدنية والمدنيين العزل في ظل عدم وجود رادع دولي يرغمها على تعديل سلوكها العدواني. وأضافت الخارجية اليمنية: أن السلوك الارهابي التي تنتهجه الجماعة الحوثية نابع من تنفيذها لأجندات خارجية تعمل على نشر الفوضى وعدم الاستقرار في المنطقة الأمر الذي يحتم على المجتمع الدولي لاسيما دول مجلس الأمن اتخاذ موقف حازم وتصنيف الجماعة كمنظمة إرهابية". وجددت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، موقف الجمهورية اليمنية الثابت والداعم لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وتضامنها في كل ما تتخذه من تدابير واجراءات لمواجهة هذه الأعمال الإرهابية الجبانة والحفاظ على سلامة مواطنيها والمقيمين على أرضها وحماية منشاتها الحيوية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-06-22
نفذت وحدات من قوات الجيش اليمنى مسنودة بالمقاومة الشعبية، اليوم الثلاثاء، كميناً محكماً استهدف مجاميع من الحوثي، شمال غرب محافظة مأرب، وألحق بها خسائر كبيرة فى العتاد والأرواح، وفق بيان للمركز الإعلامى للقوات المسلحة. وأضاف البيان، أن "أبطالنا استدرجوا مجاميع حوثية إلى كمين محكم في الجهة الشمالية من وادي الجفرة، ونتج عنه مصرع ما لا يقل عن 13 حوثياً وأسر من تبقى منهم. فيما استعاد أبطال الجيش أسلحة خفيفة ومتوسطة وكميات من الذخائر كانت بحوزة الحوثى". وتابع أن الجماعة الحوثية دفعت بمجموعة جديدة من عناصرها في محاولة منها لإنقاذ الموقف، إلا أن أبطال الجيش كانوا لهم بالمرصاد، حيث فاجأوهم بكثافة النيران وأجبروهم على الفرار مخلفين وراءهم أسلحتهم وجثث قتلاهم. وتزامنت المعارك مع قصف مدفعي لقوات الجيش وغارات لطيران تحالف دعم الشرعية والذي ألحق بالحوثى خسائر فادحة في العتاد والأرواح، منها تدمير 3 عربات مدرعة وأطقم أخرى بمحيط الجبهة ومصرع جميع من كانوا على متنها. وسبق أن أعلن المتحدث باسم الجيش اليمني العميد عبده مجلي، تدمير 75 % من القدرات القتالية التي حشدتها جماعة الحوثى على أطراف مأرب، وذلك فى معارك وضربات جوية خلال الأيام الماضية. وقال العميد مجلي وفقا لوكالة الأنباء اليمنية السبت، إن قوات الجيش مسنودة من رجال القبائل في بلاده تحقق السيطرة على الأرض بتحرير مواقع مهمة، وقطع طرق الإمداد عن الحوثيين والتصدي لكل التسللات والهجمات المعادية في مختلف جبهات القتال في محافظتي مأرب والجوف شرق وشمال اليمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-03-21
أدانت رابطة العالم الإسلامى الهجمات العدائية لجماعة الحوثية الإرهابية، التي استهدفت بأسلوبٍ إجراميٍّ ممنهجٍ أعياناً مدنية ومنشآت اقتصادية حيوية في المملكة العربية السعودية، مما تسبب ببعض الأضرار المادية بالمنشآت ومركبات مدنية ومنازل سكنية. وندّد معالي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، بهذا الإجرام الذي استهدف بهمجية إرهابية مرافق مدنية حيوية فى سياق مواصلة الجماعة الحوثية المستأجرة جرائمها باستهداف المدنيين والمنشآت المدنية، مستغلةً التزام التحالف العربي بقيادة المملكة، بالقيم والمبادئ الأخلاقية وبالقانون والأعراف الدولية، ولا سيما أن هذا التصعيد يأتي بعد المبادرة شديدة الأهمية التي أعلنها مجلس التعاون لدول الخليج العربية مؤخراً، لاستضافة مشاورات يمنية - يمنية بين جميع الأطراف. وأكد أن هذا العمل الإرهابي، يُعبر بجلاء عن موقف هذه الجماعة المتمردة ونهجها الرافض لجميع الجهود والمبادرات الدولية، ومنها مبادرة المملكة لإنهاء الأزمة اليمنية والوصول إلى حل سياسي شامل ومستدام، مؤكداً أن تلك الجماعة لا تستهدف بهذه الجرائم المملكة وحدها، وإنما تستهدف زعزعة أمن واستقرار إمدادات الطاقة في العالم، والاقتصاد العالمي ككل، والتأثير على الملاحة البحرية، وتعريض السواحل والمياه الإقليمية لكوارث أمنية وبيئية كبرى. وجدّد العيسى، باسم الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي ومجامعها وهيئاتها ومجالسها العالمية، التضامنَ الكاملَ مع المملكة العربية السعودية، في وجه كلّ ما يهدِّد أمنها واستقرارها، والوقوف معها في جميع ما تتخذه من إجراءاتٍ لحفظ أمنها، وسلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها، سائلًا الله تعالى أن يردَّ كيد الإرهابيين في نحورهم، ويقي الجميع شرورهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Positive2019-09-22
أوقفت ميليشيات الحوثى الانقلابية، عمل 6 شركات كبيرة لتحويل الأموال، ودعت اليمنيين والبنوك إلى سحب حوالاتهم وأموالهم من شبكات هذه الشركات خلال يومين. وأصدرت ميليشيات الحوثى، قرارا عبر المصرف المركزى الخاضع لسيطرتها فى صنعاء، حسبما أفادت قناة (العربية) الإخبارية، يقضى بإيقاف العمل بالتراخيص الممنوحة لـ 6 شركات صرافة، تعد من الأشهر والأكثر انتشاراً فى البلاد، وهى شبكات "النجم" و"المحيط" و"دادية" و"يمن إكسبرس" و"الامتياز" و"اليابانى". وسيتم العمل بالقرار ابتداء من اليوم 22 سبتمبر بحسب المصرف، وحظر القرار على كل شركة أو منشأة صرافة أو بنك التعامل مع هذه الشبكات المذكورة، متوعداً من يتعامل مع هذه الشبكات القرار بالإجراءات القانونية. ودعت الجماعة الحوثية، هذه الشبكات إلى تصفية كافة الحوالات الخاصة بالمواطنين والتجار الموجودة فى الشبكة بإشراف مفتشى البنك المركزى المكلفين رسمياً خلال يومى 23 و24 سبتمبر كحد أقصى". ولم يوضح قرار الحوثيين، أسباب هذا الإجراء، فى حين لم يصدر أى تعليق حتى اللحظة عن الشبكات المالية الموقوفة على القرار. يأتى هذا القرار، بالتزامن مع ذكرى الانقلاب الذى نفذته ميليشيا الانقلاب الحوثية، فى سبتمبر 2014 وعملت الميليشيا منذ بدء الانقلاب على فرض إتاوات مالية على التجار وشركات الصرافة، وقامت بحبسهم وملاحقتهم، وذلك فى إطار مساعيها الرامية لتصفية العاصمة من كل رؤوس الأموال غير الموالين لها. كما عمدت ميليشيات الحوثى، على نهب التجار وملاحقتهم، كما تقوم بدعم تجار جدد موالين لها فى كافة القطاعات التجارية، بهدف السيطرة على الاقتصاد اليمنى بشكل كامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-03-16
أعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، تنفيذ 18 عملية استهداف ضد جماعة الحوثي خلال الـ24 ساعة الماضية. وذكر التحالف في نبأ عاجل أوردته قناة (الإخبارية) السعودية اليوم الأربعاء، أن عمليات مأرب وصعدة دمرت 11 آلية وأوقعت خسائر بشرية في صفوف جماعة الحوثى. وكان التحالف قد أعلن، أمس الثلاثاء، تنفيذ 17 عملية استهداف ضد الجماعة الحوثية في محافظتي مأرب وصعدة وتدمير 13 آلية عسكرية حوثية خلال العمليات العسكرية. وكثفت مقاتلات التحالف العربي غاراتها الجوية، خلال الأيام الماضية في مختلف جبهات القتال؛ والتي أسفرت عن تدمير عدد كبير من الآليات العسكرية وقتل المئات من الحوثيين بينهم قيادات بارزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-03-03
أعلن الجيش اليمنى، اليوم الخميس، مقتل وإصابة العشرات من جماعة الحوثى الإرهابية، بينهم قيادات ميدانية، فى محافظة حجة شمال غربى البلاد. وذكر الجيش، فى بيان، أوردته قناة (اليمن الإخبارية) أن العشرات من مسلحي جماعة الحوثي، بينهم قيادات في جبهتي حرض وعبس شمال محافظة حجة، قتلوا في قصف مدفعي، وضربات جوية لمقاتلات تحالف دعم الشرعية. وأضاف أن القيادي الحوثي ناصر رسام، المعين من قبل الجماعة الحوثية رئيساً لعمليات اللواء العاشر صاعقة، ومحمد عبد الناصر الظرفي، تم قتلهما إلى جانب العشرات من عناصر الحوثيين ممن حشدتهم من محافظات صعدة وعمران والمحويت وحجة. وكان المركز الإعلامي للمنطقة العسكرية الخامسة في الجيش اليمني أفاد، أمس، بأن مقاتلات تحالف دعم الشرعية شنت خمس غارات جوية، استهدفت مراكز إمداد لجماعة الحوثي وعربة تحمل ذخائر وتجمعات للجماعة الحوثية شرق مديرية حيران، بمحافظة حجة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-05-08
لقن الجيش اليمنى مدعوما بقوات التحالف العربى الحوثيين ضربة قوية فى جبهة صراوح باليمن، أسفرت عن مقتل قائد القوات الخاصة في المليشيا محمد عبدالكريم الحمران. فمن هو الحمران وما أهميته لزعيم الميلشيات الحوثية؟ ـ يعد الحمران المكنى بـ"يوسف" الذراع اليمنى لزعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي محمد الحمران ـ لقب الحمران بـ"يوسف" في قاموس المليشيا، وخلال السنوات الماضية، تُطلق الجماعة أسماء حركية على قياداتها، على غرار تنظيم القاعدة والجماعات الدينية المسلحة. عبد الملك الحوثى ـ الحمران هو نجل شقيق الرجل الثاني فى الجماعة الحوثية عبدالرحيم الحمران ، بعد مؤسسها حسين بدر الدين الحوثي. ـ اعترفت المليشيا رسميا بمقتل الحمران الذي منحته رتبة "لواء"، بعد تشييعه في العاصمة صنعاء، مساء أمس الخميس، لكنها تتكتم على مكان وتاريخ مقتله. ـ البعض رجح مقتله في معارك على أطراف مأرب التي يسعى الحوثيون للسيطرة عليها، فيما رجحت مصادر أخرى مقتله بغارة جوية لطيران التحالف العربي على منطقة "عفار" بمحافظة البيضاء فجر السبت الماضي. ـ الحمران يعد أهم قيادي عسكري في المليشيا، وقاد العمليات العسكرية الأخيرة في نهم ومحافظة الجوف (شمال شرقي صنعاء) والتي انتهت باجتياحهم مدينة الحزم عاصمة المحافظة. ـ تم تكليفه بالتوجه إلى البيضاء لإخماد الانتفاضة القبلية من "آل عواض"، حيث لقي حتفه. ـ نقل جثمانه إلى مسقط رأسه في محافظة صعدة، شمالي اليمن. ـ شكل مقتل القيادي الحمران ضربة موجعة للمليشيا الانقلابية، و شهدت مواقع التواصل الاجتماعي "بكائيات" حوثية لا تنقطع. ـ قائد ميداني وعدهم باجتياح مأرب خلال الربع الأول من رمضان. ـ كتب قاسم الحمران، وهو نائب رئيس المكتب التنفيذي لمليشيا الحوثيين، أن الحمران هو القتيل الخامس والثلاثين من أسرتهم في الحرب . ـ الحمران موجود في أعلى السلطة العسكرية للجماعة منذ عشر سنوات، وقبل ذلك عاش عدة سنوات في إيران، حيث تلقى دورات عسكرية على يد مليشيا الحرس الإيراني. وبداية التسعينيات من القرن الماضي، أسس حسين الحوثي مع عبدالرحيم الحمران وآخرين ما تسمى حركة "الشباب المؤمن"، قبل أن يقودا تمردا على الدولة عام 2004، انتهى بمقتل حسين الحوثي لكن الدعم الإيراني أعاد الحياة للمتمردين من جديد ومكنهم من إشعال 6 حروب قبل الانقلاب نهاية عام 2014. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-11-22
أكد مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عبد الله السعدى، حرص مجلس القيادة الرئاسى والحكومة اليمنية على دعم جهود المبعوث الأممى بالرغم من التعنت الذى تبديه الجماعات الحوثية، وعدم جديتها فى الانخراط بحسن نية مع تلك الجهود. جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الثلاثاء، مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، هانس جروندبرج، خلال زيارته الأخير إلى نيويورك للمشاركة فى جلسة مجلس الأمن حول اليمن التى ستنعقد اليوم الثلاثاء. وشدد المندوب اليمنى - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية - على ضرورة الضغط على الجماعة الحوثية لوقف هجماتها الإرهابية على المنشآت الاقتصادية والبنى التحتية التى تعرقل عملية السلام وتعمق من الأزمتين الإنسانية والاقتصادية التي يعيشها أبناء الشعب اليمني. وقال إن الحكومة اليمنية تواصل تمسكها بخيار السلام وممارسة ضبط النفس بالرغم من الانتهاكات والهجمات اليومية الحوثية، مؤكداً التزام الحكومة بتوفير كل الخدمات الأساسية لشعبها، ولن تسمح بتقويض جهودها في تحقيق الأمن والاستقرار وتحقيق جملة من الإصلاحات في المجالات المختلفة. وطالب السعدي بممارسة الضغط على الجماعة الحوثية للعودة إلى الهدنة وتنفيذ كامل بنودها، وعلى رأسها فتح الطرق الرئيسية عن تعز ورفع الحصار عن المدينة على الفور كخطوة هامة نحو تحقيق وقف شامل لإطلاق النار واستئناف المسار السياسي، مشددا على ضرورة وقف نهب الحوثيين لموارد المشتقات النفطية التي تستخدمها لتمويل حربها ضد الشعب اليمنى عوضاً عن دفع مرتبات موظفي القطاع العام فى مناطق سيطرتها. من جهته، أعرب المبعوث الأممي عن تقديره للدعم الذي تبديه الحكومة اليمنية لجهوده، مشيداً بالتنازلات التي قدمتها الحكومة بهدف التخفيف من معاناة اليمنيين، مجدداً التزامه بمواصلة العمل من أجل إعادة الحوثيين نحو مسار السلام والتخلي عن خيار الحرب الذي يستمر في جلب المزيد من الأزمات لأبناء الشعب اليمني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-03-26
أعربت الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب عن استنكارها الشديد وإدانتها المطلقة للاعتداءات المتكررة التي يستهدف بها الحوثي المدنيين الآمنين والأعيان المدنية والمنشآت الاقتصادية في المملكة، ومنها محاولتها استهداف محطة توزيع المنتجات البترولية بجدة، وإطلاقها عددًا من الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة تجاه عدة مناطق في المملكة، والتي تم اعتراضها وتدميرها، وفق واس. وعدت الأمانة العامة في بيان أصدرته من مقرها بالعاصمة تونس، أن هذه الاعتداءات جبانة لا تستهدف المدنيين وأمن المملكة واستقرار المنطقة فحسب بل إمدادات الطاقة والإضرار بالاقتصاد العالمي، كما تحاول من خلالها الجماعة الحوثية إفشال المساعي الحميدة في مساعدة الشعب اليمني والتخفيف من معاناته، والجهود المبذولة لحل الأزمة اليمنية وإنهاء الحرب في هذا البلد العزيز. وجددت الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية مساندتها المطلقة لجميع الإجراءات والتدابير التي تقوم بها المملكة العربية السعودية لحماية أمنها واستقرارها وسيادة أراضيها، كما تشيد بالأدوار البطولية التي تقوم بها القوات الجوية السعودية الباسلة وقوات التحالف في مجابهة تلك التهديدات، والتصدي لكل المحاولات الرامية إلى النيل من أمن واستقرار المملكة، وسلامة منشآتها ومواطنيها والمقيمين فيها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: