الباسيفيك

هذه تحويلة من اسم يحتوي على ال التعريف إلى الصيغة النكرة «المستهدفة بالتحويلة».

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الباسيفيك
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الباسيفيك
Top Related Events
Count of Shared Articles
الباسيفيك
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الباسيفيك
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الباسيفيك
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الباسيفيك
Related Articles

اليوم السابع

2024-12-05

أعلنت وزارة الخارجية الصينية، فرض عقوبات على 13 شركة عسكرية أمريكية اعتبارا من اليوم. كان لين جيان، المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، قال فى وقت سابق، إن الصين تحث الولايات المتحدة على التوقف عن مساعدة وتحريض القوى الانفصالية الساعية إلى ما يسمى "استقلال تايوان". وقال المتحدث بإسم الخارجية الصينية ، تعليقا على مكالمة هاتفية أجراها زعيم منطقة تايوان لاي تشينغ-ته، مع رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة نانسي بيلوسي، في أثناء قيام زعيم منطقة تايوان بزيارة إلى منطقة الباسيفيك تشمل التوقف في هاواي - "إن الصين تعارض بشدة أي شكل من أشكال التفاعل الرسمي بين الولايات المتحدة ومنطقة تايوان الصينية، وتعارض بقوة أي شكل من أشكال التحركات الأمريكية لمساعدة أو تحريض القوى الانفصالية الساعية إلى ما يسمى (استقلال تايوان) وأنشطتهم الانفصالية".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-11

وفي هذا الشأن، يوضح سياسي حزبي أميركي وباحث متخصّص في الشأن الصيني في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، الخطوات المقبلة للصين في ، والرد الأميركي المتوقّع عليها، رغم الانشغال الأميركي الجاري.  تحرّكات الصين منذ بداية العام وجزيرة تايوان، المدارة بنظام الحكم الذاتي، تعتبرها الصين جزءا لا يتجزأ من أراضيها، وتعارض أي تقارب بينها وبين الولايات المتحدة، حيث تتهم واشنطن بدعمها لمجموعات تسعى للانفصال. ليست المرة الأولى يلفت عضو الحزب الديمقراطي الأميركي والمحلل السياسي، مهدي عفيفي، إلى أن "هذه ليست أول مرة تستخدم المناطيد للتجسس ولأغراض أخرى، وهي تسعى لرصد أي تحركات لتايوان على الأرض وتحركات السفن لتكون على علم بكلّ ما فيها". ويتفق معه الخبير في الشأن الصيني، جاد رعد، قائلا إن المناطيد التي مرّت فوق السواحل التايوانية وصولا إلى الباسيفيك، من مهامها رصد حركة كل أنواع الغواصات بما فيها النووية. وأصدرت تايوان شكاوى منذ ديسمبر الماضي، بشأن الإطلاق المتكرّر للمناطيد في أجوائها، قائلة إنها تهديد لسلامة الطيران، ومحاولة لشنّ حرب نفسية على التايوانيين. كيف ترد أميركا على تحرّكات الصين؟ تسابِق الصين الوقت لاستغلال انشغال الولايات المتحدة في حربي أوكرانيا وغزة، والأحداث المضطربة بين الرئيس الأميركي، جو بايدن، وحاكم ولاية تكساس، غريغ أبوت، حول ملف الهجرة، للتأثير على التايوانيين وإبعادهم عن فكر الانفصال، وفق عفيفي. ومنذ أشهر، وسُلطات تكساس في خلاف حاد مع بايدن بسبب العدد المتزايد من المهاجرين القادمين من وراء الحدود الجنوبية للولايات المتحدة. ويريد حاكم تكساس زيادة الإجراءات لحماية الحدود من تدفق الهجرة، بينما رحّبت الحكومة الفيدرالية بقرار قضائي يسمح بإزالة الأسلاك الشائكة التي تم تركيبها تحت إشراف أبوت لردع المهاجرين عن عبور الحدود. ودعم ائتلاف من 25 حاكما جمهوريا أبوت، وكتبوا أنهم "يقفون متضامنين مع حاكم تكساس في استخدام كل أداة واستراتيجية، بما في ذلك سياج الأسلاك الشائكة، لتأمين الولاية".  بجانب هذا الاضطراب الداخلي المتزامن مع اقتراب انشغال الجميع في الانتخابات الرئاسية المقررة نوفمبر المقبل، ما زالت الولايات المتحدة منخرطة في حربي أوكرانيا وغزة سياسيا وماليا، وسط غياب أفق لنهايتهما. وعلى هذا، لا يستبعد عفيفي أي تحركات من الصين خلال الأيام المقبلة "خاصة بعد معرفتها بالانشقاق الداخلي للولايات المتحدة، وانشغالها بالحروب"، حسب تعبيره. من جانبه، يرى جان رعد أن واشنطن ستتحرك بدورها، لكن عبر محاولات تطويق بكين اقتصاديا، مشيرا إلى أن كل ما يهم بايدن أن يطبق مشروعات القوانين الثلاثة المتعلقة بالصين التي يستعد لإرسالها إلى الكونغرس، وهي: وفي هذا الشأن، يوضح سياسي حزبي أميركي وباحث متخصّص في الشأن الصيني في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، الخطوات المقبلة للصين في ، والرد الأميركي المتوقّع عليها، رغم الانشغال الأميركي الجاري.  تحرّكات الصين منذ بداية العام وجزيرة تايوان، المدارة بنظام الحكم الذاتي، تعتبرها الصين جزءا لا يتجزأ من أراضيها، وتعارض أي تقارب بينها وبين الولايات المتحدة، حيث تتهم واشنطن بدعمها لمجموعات تسعى للانفصال. ليست المرة الأولى يلفت عضو الحزب الديمقراطي الأميركي والمحلل السياسي، مهدي عفيفي، إلى أن "هذه ليست أول مرة تستخدم المناطيد للتجسس ولأغراض أخرى، وهي تسعى لرصد أي تحركات لتايوان على الأرض وتحركات السفن لتكون على علم بكلّ ما فيها". ويتفق معه الخبير في الشأن الصيني، جاد رعد، قائلا إن المناطيد التي مرّت فوق السواحل التايوانية وصولا إلى الباسيفيك، من مهامها رصد حركة كل أنواع الغواصات بما فيها النووية. وأصدرت تايوان شكاوى منذ ديسمبر الماضي، بشأن الإطلاق المتكرّر للمناطيد في أجوائها، قائلة إنها تهديد لسلامة الطيران، ومحاولة لشنّ حرب نفسية على التايوانيين. كيف ترد أميركا على تحرّكات الصين؟ تسابِق الصين الوقت لاستغلال انشغال الولايات المتحدة في حربي أوكرانيا وغزة، والأحداث المضطربة بين الرئيس الأميركي، جو بايدن، وحاكم ولاية تكساس، غريغ أبوت، حول ملف الهجرة، للتأثير على التايوانيين وإبعادهم عن فكر الانفصال، وفق عفيفي. ومنذ أشهر، وسُلطات تكساس في خلاف حاد مع بايدن بسبب العدد المتزايد من المهاجرين القادمين من وراء الحدود الجنوبية للولايات المتحدة. ويريد حاكم تكساس زيادة الإجراءات لحماية الحدود من تدفق الهجرة، بينما رحّبت الحكومة الفيدرالية بقرار قضائي يسمح بإزالة الأسلاك الشائكة التي تم تركيبها تحت إشراف أبوت لردع المهاجرين عن عبور الحدود. ودعم ائتلاف من 25 حاكما جمهوريا أبوت، وكتبوا أنهم "يقفون متضامنين مع حاكم تكساس في استخدام كل أداة واستراتيجية، بما في ذلك سياج الأسلاك الشائكة، لتأمين الولاية".  بجانب هذا الاضطراب الداخلي المتزامن مع اقتراب انشغال الجميع في الانتخابات الرئاسية المقررة نوفمبر المقبل، ما زالت الولايات المتحدة منخرطة في حربي أوكرانيا وغزة سياسيا وماليا، وسط غياب أفق لنهايتهما. وعلى هذا، لا يستبعد عفيفي أي تحركات من الصين خلال الأيام المقبلة "خاصة بعد معرفتها بالانشقاق الداخلي للولايات المتحدة، وانشغالها بالحروب"، حسب تعبيره. من جانبه، يرى جان رعد أن واشنطن ستتحرك بدورها، لكن عبر محاولات تطويق بكين اقتصاديا، مشيرا إلى أن كل ما يهم بايدن أن يطبق مشروعات القوانين الثلاثة المتعلقة بالصين التي يستعد لإرسالها إلى الكونغرس، وهي: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-10-02

خفض البنك الدولى من تقديراته لمستقبل اداء اقتصاديات منطقة جنوب شرق آسيا للعام 2024 ،قائلا:- إنها تشهد حاليا حالة من تباطؤ النمو لم تشهدها العقود الخمسة الماضية. وقالت صحيفة الفاينانشيال تايمز البريطانية،إن تباطؤ اداء الاقتصاد الصينى خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري ربما كان السبب وراء نظرة البنك الدولي المتشائمة من مستقبل اقتصاد جنوب شرق اسيا بوجه عام في العام القادم اذ لا يتوقع خبراء الاقتصاد فى بكين نمو اقتصادهم لاكثر من 5 % بنهاية العام الجارى .  و يتوقع البنك الدولي الا ينمو اقتصاد الصين الذى يعد ثانى أكبر اقتصاد فى العالم بنهاية العام 2024 سوى بنسبة 4.4% على الاكثر وهى النسبة التى كانت اكثر تفاؤلا في السابق وهى 8ر4% وفق تقديرات البنك الدولى المعلنة فى ابريل الماضى ، كذلك خفض البنك الدولى من تقديراته بشأن معدلات نمو دول شرق اسيا و الباسيفيك و التى تعد الصين احداها من 5 % الى 4.5% بنهاية العام القادم وهو معدل النمو الادنى الذى يسجل منذ اواخر الستينيات من القرن الماضى .  وحول اسباب تراجع النمو فى شرق اسيا و الباسيفيك ، قال ادايتى ماتو كبير محللى شئون اسيا فى البنك الدولى ان ضعف الطلب هو السبب الرئيسى الذى أوجد حالة تشابه ازمة اقتصاد العالم ابان الصدمة النفطية فى سبعينيات القرن الماضى ، و اشار خبير البنك الدولى الى ان الصادرات السلعية لكل من اندونيسيا و ماليزيا قد شهدت انخفاضا نسبته 20 % عن معدلاتها الطبيعية خلال الاشهر التسعة الاولى من العام الجارى .  و انخفضت كذلك صادرات الصين و فيتنام خلال الربع الثانى من العام الجارى بنسبة 10 % تقريبا مقارنة بذات الفترة من العام 2022 حيث شهدت الصادرات الفيتنامية للاسواق الامريكية تراجعا نسبته 19.1 % خلال الفترة من يناير و حتى نهاية اغسطس الماضيان مقابل ارتفاع نسبته 13.6 % خلال نفس الفترة من العام 2022 .    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-02-17

  "حرب نجوم باردة" بين بكين وواشنطن.. وسلام "الكوريتين" صعب   ترامب  و"بريكست" ومظاهرات "السترات الصفراء" نتاج لهيمنة الجانب المظلم على العالم   قال الباحث اليابانى، كونى مياكى، رئيس معهد السياسة الخارجية، فى طوكيو أن مصر استطاعت تحقيق تقدما ملموسا فى مجالات كثيرة، لكنها لا تزال تواجه تحديات عديدة، مؤكدا أنه من مصلحة العالم أن تنعم القاهرة بالاستقرار، لأنها مرساة الاستقرار فى المنطقة، مضيفا أن ازدهار آسيا يعتمد بحد كبير على ما يحدث فى الشرق الأوسط.    كونى مياكى   وأضاف الباحث اليابانى، كونى مياكى، رئيس معهد السياسة الخارجية، فى إطار شرحه لإستراتيجية Indo-Pacific أو ما تعرف باسم "الهندى الباسيفيك" إن الشرق الأوسط وآسيا يشكلان مسرحا واحدا سواء من الناحية السياسية أو الاقتصادية أو حتى العسكرية. وأوضح رئيس معهد السياسة الخارجية، فى طوكيو، وهو مدير البحوث لشئون الأمن القومى والوطنى فى معهد كانون للدراسات العالمية وأستاذ زائر فى جامعة Ritsumeikan، فى تصريحات خاصة لليوم السابع أنه من الناحية العسكرية، ترتبط أمريكا وآسيا ومنطقة الشرق الأوسط بشكل وثيق، فالقيادة الأمريكية فى المحيط الهادئ، أصبح يطلق عليها القيادة الأمريكية فى "الهندى الباسيفيك" ومقرها فى هاواى، كما يغطى الأسطول السابع النصف الغربى من المحيط الهادئ ومعظم المحيط الهندى، فضلا عن الأسطول الخامس والذى يوجد فى المنامة، وهو ما يعنى أن البحرية الأمريكية لطالما وجدت فى منطقة الباسيفيك وستظل. الباحث اليابانى مع اليوم السابع   أما من الناحية الاقتصادية، فالخليج يعد مصدر الطاقة الأول بالنسبة لدول شرق آسيا، فضلا عن وجود معاملات تجارية تزيد من الترابط بين دول الشرق الأوسط ومنطقة "الهندى الباسيفيك"، مشيرا إلى أن هذا يزيد من التعاون بين المنطقتين ويجعلهما مرتبطتان. وكانت إدارة الرئيس دونالد ترمب، مصطلح "الهندى الباسيفيك Indo-Pacific" لوصف المنطقة الاستراتيجية الأكبر بالنسبة للمصالح بآسيا؛ وهو ما يفرض ضرورة الحفاظ على المصالح بهذه المنطقة، والتوفيق بين الاختلافات التى تشهدها حدود المحيط الهندى والهادئ، وما يمكن القيام به بتلك المنطقة الهائلة. وأضاف نائب المدير العام السابق لمكتب الشرق الأوسط فى وزارة الخارجية اليابانية، قائلا: إن الدول المشتركة فى هذه الاستراتيجية ربما يكون بينها تعاون اقتصادى وعسكرى، ولكن ليس بالضرورة تعاون سياسى نظرا لتعدد الدول المشاركة فيها، فمثلا هناك الهند، والشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب شرق آسيا وكذلك الصين، لهذا من الصعب الاتفاق على خط سياسى موحد. وأوضح أنه من الناحية الجغرافية، مصر جزء من هذه الاستراتيجية بسبب وجود قناة السويس والبحر الأحمر، أما من الناحية السياسية، فالقاهرة مرتبطة بهذه الاستراتيجية بسبب قربها من الخليج. الباحث اليابانى مع محررة اليوم السابع   وعن أبرز التحديات التى تواجه استراتيجية "الهندى الباسيفيك"، قال "مياكى" إن الاستراتيجية واجهت تحديات كبيرة خلال الـ50 عاما الماضية، فمثلا عندما كانت تشهد منطقة الشرق الأوسط أى أحداث سياسية كبيرة تؤثر على واردات النفط، كان يمثل ذلك ضغوطا على آسيا نظرا لتوقف حركة النقل. أما التحدى الثانى، فكان الثورة الإسلامية فى إيران. ثم تلا ذلك، حرب الخليج، وبعدها غزو العراق. وأعتبر أن ما يحدث فى منطقة الشرق الأوسط يؤثر بالضرورة على آسيا. وأضاف الباحث اليابانى أن العالم ينال نصيبه من التغيرات الاجتماعية والسياسية، وليس منطقة الشرق الأوسط وحسب، لاسيما مع تنامى مد الشعبوية والقومية والخوف من الأجانب، والتمييز، واصفا هذه الحركات بالـ"الجانب المظلم". وأوضح أن هذا الجانب أصبح منتشرا، حتى أن الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب نتاج لهذا الجانب، وليس صانعه. وأعتبر كذلك مياكى أن دعوة رئيس الوزراء، ديفيد كاميرون لخروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبى أيضا نتيجة لهذا الجانب المظلم، موضحا أن فرنسا وألمانيا وإيطاليا والسويد كذلك تأثرت بهذه المشاعر التى يروج لها مجموعات قليلة من الناس، مثل الرجال البيض غير المتعلمين فى الولايات المتحدة، ومثل اللندنيين فى المملكة المتحدة الذين يرغبون من مغادرة التكتل الأوروبى، ومثل القائمين على مظاهرات "السترات الصفراء" فى فرنسا. وأضاف أن هذه الحركات تتفق فى كراهيتها للمهاجرين والمسلمين والمؤسسات بوجه عام، مشيرا إلى أنها موجودة فى جميع أنحاء العالم، ولكن الزعماء الذين يستطيعون التصدى لهذه الأفكار، ينجحون مثل شيزو آبى، رئيس الوزراء اليابانى، على حد قوله، على عكس الرئيس الفرنسى السابق، فرانسوا هولاند والحالى، إيمانويل ماكرون، ورئيس وزراء بريطانيا السابق، كاميرون الذين فشلوا فى السيطرة على هذه الحركات.   كونى مياكى مع محررة اليوم السابع   أما عن مبادرة الصين "الحزام والطريق"، وتأثيرها على استراتيجية "الهندى الباسيفيك"، قال رئيس معهد السياسة الخارجية اليابانى، إن الصينيين وحدهم هم من يستطيعون شرح هذه المبادرة، واصفا إياه بـ"الشعار" للترويج لمشاريع أو أفكار موجودة بالفعل باعتبارها مشاريع جديدة، نافيا أن تشكل تهديدا على الاستراتيجية. وأوضح أن الصين تتبنى سياسة بحرية عدائية، ويجب أن تظل الخطوط البحرية مفتوحة لجميع البلدان. وأوضح رئيس معهد السياسة الخارجية اليابانى، أن الصين تواجه خطر الدخول فى منعطف اقتصادى خطير، حيث يواجهون أزمة "فخ الدخل المتوسط"، والتى تعنى تباطؤ النمو فى اقتصادات الدخل المتوسط بما يمنعها من خلق المزيد من الزخم الاقتصادى، الأمر الذى يؤدى فى نهاية المطاف إلى تراجع إجمالى الناتج المحلى للفرد. ولا يمكن مواجهة هذا الفخ إلا بالإصلاح والانفتاح الاقتصادى والابتكار وتطبيق التكنولوجيا الحديثة، مثلما فعلت طوكيو، بحسب قوله.     كونى مياكى الباحث اليابانى وعن الحرب التجارية بين بكين وواشنطن، قال رئيس معهد السياسة الخارجية اليابانى، أنه يعتبرها "حرب النجوم الباردة" بينهما، موضحا أنها "باردة" لأن الصين لن تتحدى الولايات المتحدة عسكريا، كما أن الأمريكيين لن يغزو أبدا بكين، مثلما فعلت اليابان وفشلت، لأن حجم الصين فى حد ذاته يفرض تهديدا بحيث لا يمكن السيطرة عليها كلها. وعن تسميته لها بـ"حرب النجوم"، فشرح أن الصراع أشبه بسلسلة الأفلام الشهيرة، حيث تتألف من 9 حلقات على الأقل، والحلقة الأولى بالنسبة للحرب بين بكين وواشنطن هى كوريا الشمالية، فما يحدث فى هذا الملف يعتمد بشكل كبير على العلاقة بين البلدين. أما الحلقة الثانية فهى الحرب التجارية، والثالثة يمكن أن تكون قضية بحر الصين الجنوبى، والرابعة يمكن أن تكون جزر سينكاكو المتنازع عليها بين اليابان والصين، والخامسة المحيط الهندى، وتايوان، وغير ذلك من الحلقات. وعن تهديد كوريا الشمالية للمنطقة، وإمكانية إحلال السلام بين الكوريتين وتوحيد الشعبين، استبعد رئيس معهد السياسة الخارجية اليابانى، إمكانية حدوث ذلك، لاسيما مع وجود الصواريخ قصيرة المدى لدى بيونج يانج قائلا: إن وجود هذه الأسلحة يمثل تهديدا مباشرا على طوكيو.                     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-12

قال الأمين العام لجامعة الدول العربية احمد ابو الغيط إن الجامعة العربية تدرك باهتمام تطلعات ومخاوف دول الباسيفيك، مقدرا حرص مسؤوليها على تقريب وجهات النظر إزاء القضايا المختلفة وتشارك الطموحات نحو مستقبل أفضل للدول والشعوب العربية.   وأكد الأمين العام، خلال الاجتماع الوزارى بين الدول العربية وجزر الباسيفيك المنعقد بالمملكة العربية السعودية، أن الجانب العربي مستعد للتعاون معهم في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، والتي من بينها قضايا تغير المناخ، والاستجابة للأوبئة، والأمن البحري، وحماية البيئة، والأمن الصحي.   واستطرد أن كلاً من المنطقتين العربية والباسيفيكية تحتل مكانة جيوإستراتيجية هامة في ظل النظام الدولي الحالي، الأمر الذي يدعو إلى التكاتف ودعم التعاون جنوب/ جنوب من أجل التعبير عن الإرادة الحرة والمستقلة لدولنا وشعوبنا، مؤكدا على على أهمية الدعم المتبادل بين الدول العربية ودول جزر الباسيفيك في المواضيع المطروحة في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، فيما يتعلق بالقضايا العادلة للطرفين، وكذلك الدعم المتبادل للترشيحات للمناصب في المنظمات الدولية.   واعتبر أن القضية الفلسطينية على رأس أجندة الدبلوماسية العربية، وستواصل الدول العربية حمل لواء الدفاع عن هذه القضية في مختلف المحافل الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة، متطلعا في هذا الإطار إلى تفهم دول الباسيفيك لهذا المسعى العربي ودعمنا فيه في الأمم المتحدة داعيا اياهم للاستماع الى أبعاد المشهد الراهن في فلسطين والاعتداءات الاسرائيلية المتكررة، من الوزير رياض المالكي وزير الخارجية وشؤون المغتربين بدولة فلسطين.     ولازالت جامعة الدول العربية تعمل جاهدة من أجل التوصل إلى حلول سياسية للأزمات العربية الراهنة، بحسب أبو الغيط، بما يحفظ مقدراتها ووحدتها الترابية وسلامة مؤسساتها الوطنية. كما سنواصل العمل من أجل إخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل، على غرار المنطقة الخالية (راراتونجا) في منطقة جنوب الباسيفيك.   وعلى الصعيد التنموي، يرى أبو الغيط أن مسألة التنمية المستدامة على رأس أوليات الدول العربية في الوقت الراهن، مؤكدا على ضرورة التنسيق مع دول جزر الباسيفيك، خاصة في إطار الرؤى والمبادرات التنموية العربية، والتي من بينها رؤية المملكة العربية السعودية 2030.        ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-12-05

قررت الرابطة الوطنية لقدامى المحاربين في الولايات المتحدة الأمريكية إلغاء المشاركة الجماهيرية في الاحتفالات بالذكرى التاسعة والسبعين لهجمات بيرل هاربر، المقرره بعد غد الاثنين. وعزت الرابطة سبب إلغاء مشاركة الأمريكيين في الاحتفالات إلى إجراءات التباعد الاجتماعي الاحترازية من عدوى فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، حيث ستقتصر احتفالات هذا العام على المراسم الشرفية فقط بما في ذلك الحداد الصامت وعزف الموسيقى الوطنية ووضع أكاليل الزهور على النصب التذكاري للبحارة الأمريكيين الذين ضحوا بحياتهم. وفي السابع من ديسمبر عام 1941، وقعت هجمات بيرل هاربر، وهي الهجمات التي نفذتها الطائرات والغواصات اليابانية فىي توقيت متزامن، وغيرت -بحسب المؤرخين- مسار الحرب العالمية الثانية وأنهت ما كان يعرف بسياسة النأي بالنفس التي كانت الولايات المتحدة تنتهجها إزاء الصراعات العالمية مفضلة بناء القدرة الاقتصادية الذاتية للأمريكيين. وبسبب الهجوم الياباني على ميناء بيرل هاربر، حيث تتمركز وحدات قيادة الأسطول الأمريكي في الباسيفيك، أعلنت واشنطن الحرب على اليابان في اليوم التالي على هذا الهجوم، وفي المقابل أعلنت ألمانيا وإيطاليا الحرب على الولايات المتحدة في الحادي عشر من ديسمبر 1941، وتطورت محطات الصراع إلى أن أطلقت الولايات المتحدة قنبلتين نوويتين على مدينتي هيروشيما وناجازاكى اليابانيتين ما أدى إلى استسلام اليابان وإنهاء الحرب العالمية الثانية بعد هجوم بيرل هاربر بأقل من اربعة أعوام . وتعد تلك هي المرة الأولى التي يتم فيها إغلاق باب حضور عموم الشعب الأمريكي لمراسم احتفالات بيرل هاربر السنوية، والتي تعد مناسبة وطنية لإحياء ذكرى جنود البحرية الأمريكية، الذين فقدوا أرواحهم في السابع من ديسمبر عام 1941. ففي ميناء بيرل هاربر الواقع في جزر هاواي الأمريكية في المحيط الهادىء، وبينما كان البحارة الأمريكيون يستعدون لمباراة كرة قدم صبيحة ذلك اليوم، أمطرتهم القاذفات اليابانية بنيرانها، والتي بدت وكأنها سماء المحيط الهادىء تصب جحيما لم يرى بحارة أمريكيون مثيلا له في السابق من فوقهم، ومن تحتهم لاحقتهم طوربيدات الأعماق التى أطلقتها الغواصات اليابانية. ويعد البحار الأمريكي ميكي جانتيك البالغ من العمر 101 عام، الشاهد الوحيد على هجمات بيرل هاربر الباقي على قيد الحياة إلى الآن ممن نجوا من جحيم تلك الهجمات. وفي مقابلة مع مجلة القوات البحرية الأمريكية "نافي تايمز" لعن البحار جانتيك، "كوفيد- 19" والتي سيضطر بسببها هذا العام إلى الاحتفال بذكرى السابع من ديسمبر في منزله بولاية كاليفورنيا الأمريكية بعد أن كان مواظبا على المشاركة فيها طيلة العقود الماضية، مرتديا في كل مرة زي كرة القدم نفسه الذي كان يرتديه عندما وقع الهجوم الياباني صبيحه هذا اليوم فى العام 1941. وروى البحار الأمريكي العجوز  -الذي أمضى عشرين عاما من عمره كجندي ثم كضابط صف في البحرية الأمريكية- ما جرى فى ذلك اليوم فيقول إنه كان عضوا في فريق كره قدم البارجة الأمريكية  "يو إس إس بينسيلفانيا"، وبينما كان الفريق يستعد لملاقاة منتخب البارجة الأمريكية "يو إس إس أريزونا" في الثامنة صباحا شنت المقاتلات اليابانية هجومها في السابعة وخمس وخمسين دقيقة صباحا، وقال جانتيك كذلك إنه لا يزال يتذكر رفاقه البحارة من طاقم البارجة "يو إس إس بنسيلفانيا" الذين فقد 31 منهم أرواحهم بنيران الطائرات اليابانية، وكذلك طوربيدات الغواصات اليابانية التي نفذت هجوما متزامنا مع الهجوم الجوي الغادر. ويحكي آخر شهود عيان هجمات بيرل هاربر في مقابلته مع دورية "نافي تايمز" الأمريكية بكل الفخر كيف استطاع برشاشه وهو مرتديا زي لاعب الكرة إسقاط إحدى الطائرات اليابانية المغيرة التي حلقت على ارتفاع منخفض فوق مدمرته، وكيف نجا من الموت بأعجوبة بعد أن انفجر طوربيد بقوة 500 رطل أطلقته غواصة يابانية على مسافة 45 قدما، أى ما يعادل 14 مترا تقريبا منه، وكيف أن قوة الانفجار أطاحت به من ارتفاع 21 مترا من سطح البارجة وألقته في مياه الباسيفيك. وأضاف البحار الأمريكي أن 1177 جنديا من مشاه الأسطول من قوة البارجة الثانية "يو إس إس أريزونا" فقدوا أرواحهم في هجمات بيرل هاربر التي أودت بحياة 2345 وأدت إلى إصابة 1247 من أفراد البحرية ومشاة الأسطول الأمريكي في الباسيفيك، كما أدت هجمات اليابان على ميناء بيرل هاربر إلى إلحاق خسائر مادية للأسطول الأمريكي، تمثلت في إغراق أربع بوارج و مدمرتين وإصابة 3 بوارج و مدمرة بإصابات مباشرة وإعطاب ثلاث سفن للإمداد والتموين فضلا عن تدمير 188 طائرة أمريكية وإصابة 155 طائرة كانت رابضة على أسطح حاملات الطائرات ومن المدنيين قتل 57 فردا وأصيب 35 وهو ما شكل كارثة غير مسبوقة للعسكرية الأمريكية، وصدمة مؤلمة لمعنويات الشعب الأمريكى في حينها . وعلى الجانب الآخر، خسرت اليابان في هجوم بيرل هاربر أربع غواصات و 29 طائرة ومقتل 69 من أطقم الطائرات والغواصات المغيرة وأسير واحد سقط في أيدي القوات الأمريكية، وقال المراقبون إن الهجوم الياباني على بيرل هاربر كان بمثابة ضربة وقائية لإبعاد الأسطول الأمريكي في المحيط الهادئ عن الحرب التي كانت تخطط اليابان لشنِّها في جنوب شرق آسيا ضد بريطانيا وهولندا والولايات المتحدة ، وتم تنفيذ الهجوم الياباني في موجتي إغارة جويتين شاركت فيها 353 طائرة حربية يابانية . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-09-08

أشاد محللون سياسيون بالعلاقات بين القاهرة ونيودلهى، مؤكدين أنها متجذرة تاريخياً، بدأت فى عهد قدماء المصريين وعُززت مع بداية حكم الرئيس عبدالفتاح السيسى، حيث زار الرئيس المصرى الهند مطلع العام الجارى كضيف شرف للاحتفال بيوم الجمهورية الهندية، أعقب ذلك زيارة رئيس وزراء الهند ناريندرا مودى، فى يونيو الماضى للقاهرة، التى أعلن الزعيمان خلالها رفع مستوى العلاقات بين البلدين إلى مستوى الشراكة، وأخيراً مشاركة مصر فى قمة مجموعة العشرين التى تستضيفها نيودلهى، وأضافوا أن مصر هى بوابة أفريقيا للعالم، فأى استثمارات أو شراكات اقتصادية فى القارة السمراء يجب أن تبدأ من مصر، خاصة أن مصر هى الشريك التجارى الأهم فى أفريقيا للهند. السفير الدكتور محمد حجازى، مساعد وزير الخارجية، سفير مصر الأسبق فى الهند، قال إن البلدين بينهما الكثير من القواسم المشتركة، فكلاهما نموذج للاستقلالية الإقليمية، من خلال البحث عن تعزيز العلاقات المشتركة وتحديد قواعد الحركة الدولية، مشيراً إلى رغبة القيادات فى تعزيز العلاقات المشتركة لتحقيق الاستقرار فى محيطهما بالشرق الأوسط وجنوب آسيا. وأوضح «حجازى»، لـ«الوطن»، أن العلاقات بين البلدين أصبحت وثيقة خلال الفترة الماضية، ونشطت الزيارات خلال العام الجارى، ففى يناير الماضى تمت دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسى كضيف شرف الاحتفال بيوم الجمهورية فى الهند، أعقبتها زيارة رئيس وزراء الهند للقاهرة فى يونيو الماضى، فضلاً عن مشاركة مصر حالياً فى اجتماع مجموعة العشرين المنعقد بنيودلهى، مضيفاً أن العلاقات المصرية الهندية تمت ترقيتها إلى مستوى الشراكة بين البلدين: «من أهم جوانب الشراكة الحرص على استقرار أمن الملاحة الدولية، خاصة بالبحر الأحمر وقناة السويس والخليج العربى، وذلك لضمان حرية الملاحة التى تساعد الهند على إرساء دعائمها من المحيط الهادى حتى الباسيفيك وصولاً إلى أوروبا عبر قناة السويس». وتابع «حجازى» أن من بين مؤشرات تعزيز العلاقات بين القاهرة ونيودلهى دعوة الهند لمصر للمشاركة فى قمة مجموعة العشرين كشريك رئيسى من خارج المجموعة (التى تترأسها الهند) على مستوى رؤساء الدول والحكومات، وتُعد الهند من أكثر الاقتصادات صعوداً فى مجموعة العشرين، وهى قوة رئيسية يُعتد بها على الساحة الدولية، مضيفاً أن الهند دعمت مصر لعضوية تجمُّع بريكس: «رئيس وزراء الهند يحرص دائماً على تقديم الدعم الاقتصادى لمصر، بالإضافة إلى ما قدمته الشركات الهندية خلال قمة المناخ COP27 فى شرم الشيخ من استثمارات ضخمة تقدَّر بنحو 18 مليار دولار فى مجال الهيدروجين الأخضر»، مؤكداً أن الهند استثنت مصر من قرار حظر تصدير القمح، وذلك لتعزيز العلاقات بين البلدين. وقال إن الهند تُعد كذلك أحد أهم مراكز إنتاج الدواء فى العالم، فهى بمثابة صيدلية العالم، وتمتلك العديد من التكنولوجيات الحديثة المهمة التى يمكن أن تستفيد منها مصر بلا قيود، مثل تكنولوجيا الفضاء، والتكنولوجيا النووية، والهندسة الوراثية، والذكاء الاصطناعى، والطاقة الجديدة والمتجددة، والتى يمكن تقديمها لمصر للاستفادة منها. وعن كيفية تنمية العلاقات الثنائية بين البلدين، شدّد «حجازى» على ضرورة إنشاء جامعة علمية تكنولوجية مصرية هندية على غرار جامعة العلوم والتكنولوجيا الشهيرة فى مدينة بانجلور، وهى واحدة من أقدم وأبرز الجامعات التكنولوجية فى الهند، تضم العديد من مراكز العلوم والتكنولوجيا، والتى يمكن أن تصبح أحد صروح العلاقات العلمية والتعليمية بين البلدين، مشيداً بالطفرة الاقتصادية التى حققتها الهند خلال الأعوام الماضية، حيث تُعد من الدول الجاذبة للاستثمارات الأجنبية والتى قُدرت بنحو 80 مليار دولار عام 2020 على الرغم من تداعيات جائحة كورونا، كما أن لديها كوادر فى جميع المجالات يمكن أن تقدم إضافة مهمة للصناعات المصرية ومجالات التكنولوجيات المتنوعة التى تملكها. الباحث فى العلاقات الدولية محمد بركات وصف العلاقة بين البلدين بـ«التاريخية والوثيقة»، لافتاً إلى تعزيزها خلال السنوات العشر الماضية، موضحاً أن مستقبل تلك العلاقة مشرق وواعد لأنه يستند على حقائق الجغرافيا والتاريخ، والأهم من ذلك الرباط الحضارى الذى يجمع شعبى البلدين والوعى الاستراتيجى الذى يميز قيادة البلدين عبر مراحل وتاريخ العلاقات الممتدة، مضيفاً أن دعوة الهند، التى تستضيف قمة مجموعة العشرين، لمصر باعتبارها ضيفاً رئيسياً تعكس الروابط والعلاقات الوثيقة بين البلدين، سواء على مستوى القيادة أو الحكومة أو الشعب، وهو ما يؤكد أهمية الدور المؤثر فى القضايا المختلفة الذى تقدمه مصر على المستوى الإقليمى والدولى فى الملفات الاقتصادية والسياسية. وعن أهم الملفات المطروحة على مائدة مجموعة «العشرين» قال «بركات» إنّ هناك العديد من التحديات الكبيرة التى تواجه دول مجموعة العشرين، لا سيما فى ضوء الأزمات التى يواجهها الاقتصاد العالمى فى السنوات الأخيرة، بداية من جائحة كورونا، مروراً بتداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية، لافتاً إلى أن الدول المشاركة فى القمة هى المسئولة عن 80% من الناتج الإجمالى العالمى، وهى تمثل 75% من حجم التجارة الدولية، مما يجعل القرارات الاقتصادية التى سيتم اتخاذها هى الأهم على المستوى العالمى، موضحاً أن العلاقات بين القاهرة ونيودلهى شهدت تطوراً إيجابياً خلال الفترة الماضية، إذ تمت ترقيتها إلى مستوى الشراكة بين البلدين، مؤكداً حرص مصر على زيادة التعاون الاقتصادى والتجارى مع الهند، وتنمية الاستثمارات المشتركة للمساهمة فى دعم مسيرة التنمية الاقتصادية الجارية حالياً فى البلاد.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: