الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة
اصطف حشود من الزائرين في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، لمشاهدة وشم رائحة زهرة استوائية مهددة بالانقراض تنبعث منها رائحة نفاذة عندما تتفتح مرة كل عدة سنوات، وتُعرف باسم «زهرة الجثث». بدأت الزهرة المعروفة باسم «زهرة الجثث» في التفتح بعد ظهر يوم الثلاثاء الماضي، في أكاديمية كاليفورنيا للعلوم، وهي مؤسسة بحثية ومتحف، إذ تُزهر هذه الزهرة لمدة يوم إلى ثلاثة أيام مرة كل سبع إلى عشر سنوات، وأثناء الإزهار تفرز رائحة قوية يصفها البعض بأنها رائحة «طعام متعفن» أو «جوارب متعرقة». تقول عالمة البستنة بأكاديمية كاليفورنيا للعلوم، لورين جريج:«إنه نوع من تقليد رائحة جثة ميتة لجعل كل الذباب يأتي ويتفاعل معها، ويلتقط حبوب اللقاح، ثم يأخذ حبوب اللقاح إلى زهرة أخرى قد يفحصها بسبب رائحتها». ويُعتبر هذا الازدهار هو الأول لزهرة الجثث التي تم التبرع بها لأكاديمية كاليفورنيا للعلوم في عام 2017، وهي موجودة في معرض الغابات المطيرة بالمتحف منذ عام 2020. يُذكر أن الزهرة المعروفة بـ«زهرة الجثث» موطنها الأصلي هو جزيرة سومطرة الإندونيسية، وهي مدرجة على أنها مهددة بالانقراض من قبل الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة، إذ لم يتبق منها سوى أقل من 1000 نبات في البرية.
المصري اليوم
2024-03-01
اصطف حشود من الزائرين في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، لمشاهدة وشم رائحة زهرة استوائية مهددة بالانقراض تنبعث منها رائحة نفاذة عندما تتفتح مرة كل عدة سنوات، وتُعرف باسم «زهرة الجثث». بدأت الزهرة المعروفة باسم «زهرة الجثث» في التفتح بعد ظهر يوم الثلاثاء الماضي، في أكاديمية كاليفورنيا للعلوم، وهي مؤسسة بحثية ومتحف، إذ تُزهر هذه الزهرة لمدة يوم إلى ثلاثة أيام مرة كل سبع إلى عشر سنوات، وأثناء الإزهار تفرز رائحة قوية يصفها البعض بأنها رائحة «طعام متعفن» أو «جوارب متعرقة». تقول عالمة البستنة بأكاديمية كاليفورنيا للعلوم، لورين جريج:«إنه نوع من تقليد رائحة جثة ميتة لجعل كل الذباب يأتي ويتفاعل معها، ويلتقط حبوب اللقاح، ثم يأخذ حبوب اللقاح إلى زهرة أخرى قد يفحصها بسبب رائحتها». ويُعتبر هذا الازدهار هو الأول لزهرة الجثث التي تم التبرع بها لأكاديمية كاليفورنيا للعلوم في عام 2017، وهي موجودة في معرض الغابات المطيرة بالمتحف منذ عام 2020. يُذكر أن الزهرة المعروفة بـ«زهرة الجثث» موطنها الأصلي هو جزيرة سومطرة الإندونيسية، وهي مدرجة على أنها مهددة بالانقراض من قبل الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة، إذ لم يتبق منها سوى أقل من 1000 نبات في البرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-12-18
صدر تصنيف لأسماك السلمون "ملك الأسماك" في اسكتلندا، رسميًا، على أنه "من الأنواع المهددة بالانقراض"، مما أثار دعوات لاتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذه، حيث أضافت هيئة حماية - معترف بها دوليا - الأسبوع الماضي، سمك السلمون الأطلسي إلى قائمتها الحمراء للأنواع المعرضة لخطر الانقراض، وفقا لموقع "ديلى ميل" البريطانى. وحذر الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة (IUCN) من أن الأرقام في انخفاض حاد، ومن المقرر أن تنخفض أكثر، إنه يثير احتمال أن تصبح أنهار الصيد العظيمة في اسكتلندا يومًا ما خالية من سمك السلمون القافز الذي تشتهر به عالميًا. أعاد الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة تصنيف سمك السلمون الأطلسي على أنه "مهدد بالانقراض" إلى جانب النمر السيبيري، والحوت الأزرق، وتنين كومودو، والغوريلا الجبلية - بعد دراسة كبيرة، حيث أشارت التقديرات إلى وجود توقعات بانخفاض عدد أسماك الأنهار الاسكتلندية بنسبة 63% بين عامي 2010 و2025. سمك السلمون الاسكتلندى وقال ويل داروال الباحث الرئيسي في دراسة سمك السلمون: "الأمور تبدو سيئة للغاية بالنسبة لسمك السلمون، عندما كنت صغيرًا، كنت قادرًا على النزول إلى النهر ورؤيتهم يقفزون، لكنك ستكون محظوظًا برؤية ذلك الآن، إذا لم يتغير شيء وواصلنا السير في هذا الاتجاه، فإن سمك السلمون يتجه نحو الانقراض، نأمل أن يتم تقليل هذا الانخفاض". يفقس سمك السلمون في مجاري المياه العذبة ثم يشق طريقه إلى المحيط عندما يصبح بالغًا، قبل أن يعود أخيرًا إلى مسقط رأسه للتكاثر، ويمكن أن تصل رحلاتهم إلى آلاف الأميال. ووجد الباحثون، أن أعداد سمك السلمون الأطلسي انخفضت بنسبة 23% بين عامي 2006 و2020، مع تصنيف هذه الأنواع على أنها "شبه مهددة" على مستوى العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-06-07
عاد قرد تائه إلى عائلة كانت تقوم بتربيته، بعد أن فقدوه، لفترة طويلة، قبل أن يتم العثور عليه داخل محطة قطار بالقرب من مدينة جلاسكو، في اسكتلندا بالمملكة المتحدة. وعثر أحد المسافرين على القرد عندما رآه وأخبر أحد العاملين بمحطة القطارات عن مكان تواجده، وفقا لوكالة سبوتنيك الروسية. القرد فى محطة القطار ونشرت سكك حديد أسكتلندا عبر حسابها الرسمى على "تويتر" بيانا تحدثت فيه عن الحادث الغريب بعد عثور أحد المسافرين على القرد، قائلة:"بعض الأشخاص يمكن أن يفقدون أموالهم أو هاتفهم أو أي من متعلقاتهم الشخصية، وتابعت: "لكن في هذه الحادثة، فإن ما عثرنا عليه هو قرد من فئة الرئيسيات، وعلى من فقده أن يأتي لاستلامه من محطة قطار "كامبو سلانج" بالقرب من جلاسكو. سكك حديد اسكتلندا وقالت فى تدوينة أخرى أن القرد عاد إلى العائلة التي تملكه، وأرفقت ذلك بصورة قالت إنها لآخر طعام كان يتناوله القرد قبل فقده. وفى سياق أخر استمتعت أسرة قرد المكاك بالسباحة فى مياه المحميات الطبيعية فى جنوب الصين، بحركات تشبه تصرفات الإنسان من حيث الاسترخاء والاستمتاع وسط جو أسرى، حيث شهدت المحميات الطبيعية فى جنوب الصين أفواجا من أسر القرود فصيلة المكاك الشهيرة بالسباحة فى الماء والاستمتاع تحت الشمس المشرقة، وكأنها رحلة استرخاء من عناء الغابات. وتُعرف هذه الأنواع أيضًا باسم قرود أوراق فرانسوا، وهي واحدة من أكثر الحيوانات البرية المهددة بالانقراض في الصين، وهي أيضًا واحدة من الأنواع المهددة بالانقراض في قائمة الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة، ويوجد هذا النوع من القردة في قوانجشي وقويتشو وتشونجتشينج والمناطق الجبلية الشمالية في فيتنام، يذكر أن هناك حوالى ألفين من قرود فرانسوا لانجور في جميع أنحاء العالم، يعيش منهم 1500 في الصين. وفى نفس السياق أعلنت مصلحة المحميات الطبيعية في الصين عن ولادة ستة قرود نادرة في محمية طبيعية بمقاطعة قويتشو جنوب غربي الصين. وتمتعت المواليد الجدد من ذوي اللون الأصفر الغامق،بصحة جيدة فيما سيستغرقون عاما للوصول إلى الحجم المتوسط ذي الشعر الأسود الحريري، والعمر المتوقع لقرود فرانسوا لانجور بقدر بحوالي 20 سنة، تضم المحمية 550 قرد فرانسوا لانجور، في حين يستمر العدد في الازدياد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-27
قد يواجه كوكب الأرض حدثا خطيرا يؤدى إلى انقراض جماعى للحيوانات بحلول عام 2100، وفق ما حذر منه عالم فى معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، حيث أن تغير المناخ يدفع محيطاتنا إلى حافة الإنهيار، ويشير علماء إلى احتمال مفاده أن الكوكب فقد منذ عام 1500 نحو عشر كائناته الحية المعروفة البالغ عددها مليونى نوع، كما أن التنوع البيولوجي على الأرض يشهد الإنقراض الجماعى السادس حالياً، وفق دراسة حديثة تؤكد صحة تحذيرات سابقة تفيد بأن أنواع الكائنات الحية على الكوكب قد أخذت تنقرض بمعدل متسارع في القرون القليلة الماضية. يقول الدكتور عاطف محمد كامل، مؤسس كلية الطب البيطرى جامعة عين شمس، عضو اللجنة العلمية لإتفاقية سايتس، وخبير الحياة البرية والمحميات الطبيعية باليونسكو، وخبير البيئة والتغيرات المناخية بوزارة البيئة، إن كوكب الأرض شهد حتى الآن 5 عمليات إنقراض رئيسة كتبت نهاية أنواع متعددة من الكائنات الحية، واتسمت بخسائر كبيرة في التنوع البيولوجي نتيجة نشوب ظواهر طبيعية متطرفة، موضحا أنه وفق تقديرات البحث ربما تكون الأرض قد فقدت فعلاً منذ عام 1500 ما بين 7.5 في و13 % من كائناتها الحية المعروفة والبالغ عددها مليوني نوع، وذلك وفقا لدراسة نشرت فى مجلة "بيولوجيكال ريفيوز" العلمية. وأضاف كامل، لـ"اليوم السابع": أنه رغم التزايد الهائل فى معدلات انقراض الأنواع الحية، والتناقص الذى تشهده أعداد كثيرة من الحيوانات والنباتات إلا أن هناك علماء ينكرون أنها تصل إلى حد الانقراض الجماعى، إذ تصب تركيز دراساتهم على الثدييات والطيور، متجاهلة معدل الموت التدريجي لمجموعة اللافقاريات التي تمثل حوالى 95% من الأنواع الحيوانية المعروفة، وفى الأغلب فهم يعتمدون على القائمة الحمراء للأنواع الحية المهددة بالانقراض التي يضعها "الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة" IUCN))، بحجة أن معدل فقدان الأنواع الحية لا يختلف عن معدل الانقراض الطبيعي. وتابع: وبينما تشير "القائمة الحمراء" إلى انقراض نحو 900 نوع حي، قال الباحثون إن العدد الحقيقي لحالات الاندثار يتجاوز كثيراً المعدل الطبيعي للإنقراض على الكوكب، ووفق تقديراتهم فمنذ حوالى عام 1500 ربما انقرض فعلاً ما بين 150 ألفاً و260 ألفاً من بين مليوني نوع حى معروف، لافتا إلى أن الدراسة وجدت أدلة إضافية على أن الأنواع البرية تكابد معدلات موت أكبر من نظيرتها التي تعيش في البيئات القارية، وأشار باحثون إلى أن البشر في الحقيقة هم النوع الحي الوحيد الذي يملك خياراً واعياً في ما يتعلق بمستقبل الكوكب. وأشار إلى أن خمسة انقراضات جماعية حدثت على الأقل في الماضي، مدفوعة بظواهر كونية وطبيعية، حيث حدث أول انقراض جماعي في نهاية العصر الأردوفيسي منذ نحو 443 مليون سنة، ومحا نحو 85% من جميع الأنواع، كان ذلك نتيجةً لظاهرتين مناخيتين: فترة تجمد شملت الكوكب (العصر الجليدي)، تلاه سريعًا فترة دافئة، وحدث الإنقراض الجماعي الثاني في العصر الديفوني المتأخر، منذ حوالي 374 مليون سنة، وأثر على نحو 75% من جميع الأنواع، وكان معظمها من اللافقاريات التي كانت تعيش في قاع البحار الاستوائية. تميزت هذه الفترة بتغير كبير في مستوى البحار، وتغير الظروف المناخية سريعًا بين البرودة والدفء على مستوى العالم، وكان ذلك أيضًا هو الوقت الذي بدأت فيه النباتات بالهيمنة على الأرض، وتناقص تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوى، وصاحب ذلك تغيرات في التربة وتناقص في منسوب الأكسجين كذلك. واستطرد: الإنقراض الثالث والأكثر تدميرا كان في نهاية العصر البرمي منذ نحو 250 مليون سنة، وقضى على 95% من جميع الأنواع الموجودة، ومن الأسباب المقترحة له أن اصطدام كويكب ملأ الهواء بجزيئات دقيقة، ما سبب ظروفًا مناخية قاسية، ربما تضمنت حجب الشمس وأمطار حمضية كثيفة، وبعد خمسين مليون سنة، انقرض نحو 80% من الأنواع حول العالم بسبب الحدث الترياسي، والسبب المحتمل لذلك هو النشاط الجيولوجي الضخم في ما يعرف اليوم بالمحيط الأطلسي، ما سبب زيادة نسبة ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، وارتفاع درجات الحرارة العالمية، وحمضية المحيطات. وأشار إلى أن أحداث الانقراضات الجماعية الخمسة حدثت بمعدل حدث كل 100 مليون سنة تقريبًا منذ العصر الكمبري، رغم عدم وجود نمط محدد يُمكننا من توقع توقيتها، استمر كل من هذه الأحداث بين 50 ألف و2.76 مليون سنة، مضيفا: أما الإنقراض الأخير والأشهر هو ما حدث فى العصر الطباشيري، عندما انقرض نحو 76% من جميع الأنواع، بما فيها الديناصورات غير الطيرية، سمح اختفاء الديناصورات للثديات بالتنوع والانتشار في مواطن جديدة، وتطور منها البشر في نهاية المطاف، والسبب المرجح للانقراض الجماعي في العصر الطباشيري هو اصطدام كويكب في ما يعرف الآن بولاية يوكاتان في المكسيك، أو ثوران بركاني ضخم في مقاطعة ديكان في الهند، أو كلاهما. ويشير العلماء إلى أن أربعة على الأقل من حالات الانقراض الجماعي الخمس الماضية، أرتبطت بزيادة معدل تغير دورة الكربون، نتيجة أن البشر يضخون الكثير من الكربون في الغلاف الجوي، أسرع مما كان عليه الحال في الأحداث الجيولوجية الماضية وعلى نطاقات زمنية أقصر بكثير، ويقدر حجم الكربون في المحيط بحوالى 300 جيجا طن لكل قرن، وتشير بعض التقديرات إلى أن الأرض في طريقها لإضافة ما يصل إلى 500 جيجا طن بحلول عام 2100، وهو ما قد يسفر عنه إنقراض جماعى سادس لأنواع حية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-21
أثناء التنقيب عن ضريح الإمبراطور وين من أسرة هان فى الصين، اكتشف علماء الآثار بقايا دب عملاق، حيث كانت مجموعة من الذبائح الحيوانية هى أحدث اكتشاف لهم، فمنذ حوالي 2200 عام ضحى رعايا الإمبراطور الصيني بدب عملاق ودفنوا رفاته بالقرب من قبر الحاكم فى مدينة شيان بالصين، وفقًا لدراسة صينية جديدة. وقال الباحثون، إن اكتشاف الهيكل العظمي لدب التابير فاجأ علماء الآثار، فهو يشير إلى أن هذا الحيوان الذي لم يعد يعيش بالصين ربما عاش فى المنطقة خلال العصور القديمة. وهناك خمسة أنواع من التابير على قيد الحياة اليوم ويبدو أن البقايا المكتشفة حديثًا من التابير الملايو المعروف أيضًا باسم التابير الملايو أو التابير الآسيوي ويمكن أن يبلغ طول التابير الماليزي من 6 إلى 8 أقدام (1.8 إلى 2.4 متر) ويزن ما بين 550 و 704 رطلاً (250 إلى 320 كيلوجرامًا) . وتعتبر حيوانات التابير الملايو مهددة بالانقراض إذ يوجد أقل من 2500 حيوان ناضج وتوجد الأنواع في البرية فقط في أجزاء من جنوب شرق آسيا ، مثل ماليزيا وتايلاند ، وفقًا لتقارير الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة. وحفر علماء الآثار في الصين 23 حفرة تحتوي على ذبائح حيوانية قديمة بالقرب من قبر الإمبراطور وين (حكم حوالي 180 قبل الميلاد إلى 157 قبل الميلاد) بين أغسطس 2021 وأغسطس 2022 كما كتب فريق بقيادة سونجمي عالم الآثار في معهد مقاطعة شنشي للآثار في دراسة منشورة ضمن قاعدة بيانات أبحاث شبكة الصين للعلوم الاجتماعية. وبالإضافة إلى الهياكل العظمية للباندا العملاقة (Ailuropoda melanoleuca) والتابير وجد الفريق الأثرى أثناء التنقيب بقايا الجور (نوع من البيسون) والنمور والطاووس الأخضر (وتسمى أيضًا الطاووس الأخضر) والياك والقردة ذات الأنف الأفطس الذهبي والتاكينز (مخلوق يشبه الماعز) ، من بين الحيوانات الأخرى المدفونة بالقرب من قبر الامبراطور وين. \ أثناء التنقيب ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-05-01
حذرت إدارة محميات البحر الأحمر، برئاسة الدكتور تامر كمال، من إلقاء القمامة والبلاستيك وخيوط الصيد في البحر، حيث تتسبب في قتل الكائنات البحرية. يأتي هذا التحذير بعد واقعة نفوق سلحفاة بحرية بجزيرة أبو منقار في الغردقة، نتيجة التفاف خيط الصيد حول زعانفها وبقية أجزاء جسمها. وناشدت إدارة المحميات العاملين بالأنشطة البحرية الإبلاغ عن أي انتهاكات في القطاع البحري، للحفاظ على الكائنات البحرية النادرة والمهددة بخطر الانقراض. وذكر حسن الطيب، مؤسس جمعية الإنقاذ البحري والحفاظ على البيئة بالبحر الأحمر، أن السلاحف هي مصدر دخل للسياحة، حيث يأتي السياح إلى شواطئ الغردقة لممارسة الغطس ومشاهدة السلاحف الخضراء وصقرية المنقار، وهي من أكثر أنواع السلاحف المتواجدة في البحر الأحمر، والتي تجذب السائحين إليها. وقال مؤسس الجمعية لـ«الوطن»، أن بيئة البحر الأحمر تضم 5 أنواع من السلاحف، منها 4 رُصدت بالساحل المصري، وهي السلحفاء الخضراء، وصقرية المنقار، والسلحفاء جلدية الظهر، والسلحفاء كبيرة الرأس، وتعيش في جزر الجفتون ووادي الجمال والزبرجد. وأكد الدكتور تامر كمال مدير المحميات الطبيعية بمحافظة البحر الأحمر، لـ«الوطن»، أن الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة وضع السلاحف على قائمة الكائنات المهددة بالانقراض، محذرا من إلقاء القمامة والبلاستيك وخيوط الصيد في البحر، حيث تتسبب في قتل الكائنات البحرية، لافتا إلى أن المخالفين سيتعرضون للعقوبات طبقا للقانون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: