الإعلام الروسية

ألقت السلطات الروسية، الثلاثاء، القبض على جندي أميريكي بتهمة السرقة، وذلك في ظل توتر العلاقة بين واشنطن وموسكو. ونقلت رويترز عن وكالة الإعلام الروسية أن محكمة في ألقت القبض على جندي أميركي كان محتجزا في روسيا بتهمة السرقة. ونقلت الوكالة عن المكتب الإعلامي للمحكمة القول إن الجندي الأميركي الموقوف واسمه، غوردون بلاك، سيحتجز حتى الثاني من يوليو المقبل. كان قد أعلن الاثنين، توقيف أحد جنوده منذ الأسبوع الماضي في روسيا بتهمة ارتكاب مخالفة جنائية، في وقت تحتجز فيه روسيا عددا من الأميركيين في البلاد بتهم مختلفة. من جانبها أفادت المتحدثة باسم الجيش الأميركي بأنه: "في الثاني من مايو 2024، أوقفت السلطات الروسية في فلاديفوستوك في روسيا، جندياً أميركياً بتهمة ارتكاب مخالفة جنائية". وأضافت أن روسيا أخطرت بالأمر وأن الوزارة توفر الدعم القنصلي المناسب للجندي في ، موضحة أن الجيش أبلغ عائلة الجندي. وامتنعت المتحدثة باسم الجيش عن تقديم المزيد من التفاصيل بشأن الأمر عازية الأمر إلى حساسية المسألة.  ضرب امرأة وسرقها ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول أميركي قوله إن الجندي كان متمركزا في ، فيما أفاد آخر بأنه متهم بـ"سرقة امرأة". وأوضحت الناطقة باسم المحكمة إيلينا اولينيفا التي أوردت تصريحها وكالة "ريا نوفوستي" للأنباء "أوقفت محكمة إقليم بيرفومايسكي في فلاديفوستوك الجندي الأميركي غوردون بلاك حتى الثاني من يوليو بموجب المادة المتعلقة بـ’السرقة‘". وكانت شبكة "إن بي سي نيوز" الإخبارية، قد قالت إن المتهم قد سافر إلى روسيا بمفرده، ولم يكن في مهمة رسمية. من جهتها، نقلت صحيفة "إزفستيا" الروسية، عن مصدر لم تذكر اسمه، أن الجندي الأميركي التقى بامرأة من فلاديفوستوك في أقصى شرق روسيا بعد تعارفهما عبر الإنترنت، وقضى معها أياما ثم ضربها وسرق منها 200 ألف روبل أي قرابة 2200 دولار. ونقلت رويترز عن وكالة الإعلام الروسية أن محكمة في ألقت القبض على جندي أميركي كان محتجزا في روسيا بتهمة السرقة. ونقلت الوكالة عن المكتب الإعلامي للمحكمة القول إن الجندي الأميركي الموقوف واسمه، غوردون بلاك، سيحتجز حتى الثاني من يوليو المقبل. كان قد أعلن الاثنين، توقيف أحد جنوده منذ الأسبوع الماضي في روسيا بتهمة ارتكاب مخالفة جنائية، في وقت تحتجز فيه روسيا عددا من الأميركيين في البلاد بتهم مختلفة. من جانبها أفادت المتحدثة باسم الجيش الأميركي بأنه: "في الثاني من مايو 2024، أوقفت السلطات الروسية في فلاديفوستوك في روسيا، جندياً أميركياً بتهمة ارتكاب مخالفة جنائية". وأضافت أن روسيا أخطرت بالأمر وأن الوزارة توفر الدعم القنصلي المناسب للجندي في ، موضحة أن الجيش أبلغ عائلة الجندي. وامتنعت المتحدثة باسم الجيش عن تقديم المزيد من التفاصيل بشأن الأمر عازية الأمر إلى حساسية المسألة.  ضرب امرأة وسرقها ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول أميركي قوله إن الجندي كان متمركزا في ، فيما أفاد آخر بأنه متهم بـ"سرقة امرأة". وأوضحت الناطقة باسم المحكمة إيلينا اولينيفا التي أوردت تصريحها وكالة "ريا نوفوستي" للأنباء "أوقفت محكمة إقليم بيرفومايسكي في فلاديفوستوك الجندي الأميركي غوردون بلاك حتى الثاني من يوليو بموجب المادة المتعلقة بـ’السرقة‘". وكانت شبكة "إن بي سي نيوز" الإخبارية، قد قالت إن المتهم قد سافر إلى روسيا بمفرده، ولم يكن في مهمة رسمية. من جهتها، نقلت صحيفة "إزفستيا" الروسية، عن مصدر لم تذكر اسمه، أن الجندي الأميركي التقى بامرأة من فلاديفوستوك في أقصى شرق روسيا بعد تعارفهما عبر الإنترنت، وقضى معها أياما ثم ضربها وسرق منها 200 ألف روبل أي قرابة 2200 دولار.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الإعلام الروسية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الإعلام الروسية
Top Related Events
Count of Shared Articles
الإعلام الروسية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الإعلام الروسية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الإعلام الروسية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الإعلام الروسية
Related Articles

سكاي نيوز

2024-05-07

ألقت السلطات الروسية، الثلاثاء، القبض على جندي أميريكي بتهمة السرقة، وذلك في ظل توتر العلاقة بين واشنطن وموسكو. ونقلت رويترز عن وكالة الإعلام الروسية أن محكمة في ألقت القبض على جندي أميركي كان محتجزا في روسيا بتهمة السرقة. ونقلت الوكالة عن المكتب الإعلامي للمحكمة القول إن الجندي الأميركي الموقوف واسمه، غوردون بلاك، سيحتجز حتى الثاني من يوليو المقبل. كان قد أعلن الاثنين، توقيف أحد جنوده منذ الأسبوع الماضي في روسيا بتهمة ارتكاب مخالفة جنائية، في وقت تحتجز فيه روسيا عددا من الأميركيين في البلاد بتهم مختلفة. من جانبها أفادت المتحدثة باسم الجيش الأميركي بأنه: "في الثاني من مايو 2024، أوقفت السلطات الروسية في فلاديفوستوك في روسيا، جندياً أميركياً بتهمة ارتكاب مخالفة جنائية". وأضافت أن روسيا أخطرت بالأمر وأن الوزارة توفر الدعم القنصلي المناسب للجندي في ، موضحة أن الجيش أبلغ عائلة الجندي. وامتنعت المتحدثة باسم الجيش عن تقديم المزيد من التفاصيل بشأن الأمر عازية الأمر إلى حساسية المسألة.  ضرب امرأة وسرقها ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول أميركي قوله إن الجندي كان متمركزا في ، فيما أفاد آخر بأنه متهم بـ"سرقة امرأة". وأوضحت الناطقة باسم المحكمة إيلينا اولينيفا التي أوردت تصريحها وكالة "ريا نوفوستي" للأنباء "أوقفت محكمة إقليم بيرفومايسكي في فلاديفوستوك الجندي الأميركي غوردون بلاك حتى الثاني من يوليو بموجب المادة المتعلقة بـ’السرقة‘". وكانت شبكة "إن بي سي نيوز" الإخبارية، قد قالت إن المتهم قد سافر إلى روسيا بمفرده، ولم يكن في مهمة رسمية. من جهتها، نقلت صحيفة "إزفستيا" الروسية، عن مصدر لم تذكر اسمه، أن الجندي الأميركي التقى بامرأة من فلاديفوستوك في أقصى شرق روسيا بعد تعارفهما عبر الإنترنت، وقضى معها أياما ثم ضربها وسرق منها 200 ألف روبل أي قرابة 2200 دولار. ونقلت رويترز عن وكالة الإعلام الروسية أن محكمة في ألقت القبض على جندي أميركي كان محتجزا في روسيا بتهمة السرقة. ونقلت الوكالة عن المكتب الإعلامي للمحكمة القول إن الجندي الأميركي الموقوف واسمه، غوردون بلاك، سيحتجز حتى الثاني من يوليو المقبل. كان قد أعلن الاثنين، توقيف أحد جنوده منذ الأسبوع الماضي في روسيا بتهمة ارتكاب مخالفة جنائية، في وقت تحتجز فيه روسيا عددا من الأميركيين في البلاد بتهم مختلفة. من جانبها أفادت المتحدثة باسم الجيش الأميركي بأنه: "في الثاني من مايو 2024، أوقفت السلطات الروسية في فلاديفوستوك في روسيا، جندياً أميركياً بتهمة ارتكاب مخالفة جنائية". وأضافت أن روسيا أخطرت بالأمر وأن الوزارة توفر الدعم القنصلي المناسب للجندي في ، موضحة أن الجيش أبلغ عائلة الجندي. وامتنعت المتحدثة باسم الجيش عن تقديم المزيد من التفاصيل بشأن الأمر عازية الأمر إلى حساسية المسألة.  ضرب امرأة وسرقها ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول أميركي قوله إن الجندي كان متمركزا في ، فيما أفاد آخر بأنه متهم بـ"سرقة امرأة". وأوضحت الناطقة باسم المحكمة إيلينا اولينيفا التي أوردت تصريحها وكالة "ريا نوفوستي" للأنباء "أوقفت محكمة إقليم بيرفومايسكي في فلاديفوستوك الجندي الأميركي غوردون بلاك حتى الثاني من يوليو بموجب المادة المتعلقة بـ’السرقة‘". وكانت شبكة "إن بي سي نيوز" الإخبارية، قد قالت إن المتهم قد سافر إلى روسيا بمفرده، ولم يكن في مهمة رسمية. من جهتها، نقلت صحيفة "إزفستيا" الروسية، عن مصدر لم تذكر اسمه، أن الجندي الأميركي التقى بامرأة من فلاديفوستوك في أقصى شرق روسيا بعد تعارفهما عبر الإنترنت، وقضى معها أياما ثم ضربها وسرق منها 200 ألف روبل أي قرابة 2200 دولار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-24

ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء أن محكمة في موسكو وجهت الأحد اتهامات لاثنين من المشتبه بهم في الهجوم الذي وقع يوم الجمعة بقاعة حفلات موسيقية وأدى إلى مقتل 137 شخصا على الأقل. وقالت المحكمة إن المشتبه بهما هما ور. وأضافت المحكمة أن ميرزوييف، وهو مواطن طاجيكي، أقر بالذنب في جميع التهم الموجهة إليه، وأمرت المحكمة بحبسه على ذمة المحاكمة حتى 22 مايو. وذكرت وكالة الإعلام الروسية أن المشتبه بهما قد يواجهان السجن مدى الحياة. وأعلن تنظيم مسؤوليته عن هذا الهجوم. إلا أن وقال إن المسلحين كانت لهم اتصالات في أوكرانيا وأنه تسنى القبض عليهم قرب الحدود. وفي لقطات مصورة نشرتها وسائل إعلام روسية وقنوات على تيليغرام ذات صلات وثيقة بالكرملين، قال أحد المشتبه بهم إنه عُرض عليه المال لتنفيذ الهجوم. وقال المشتبه به، وهو مقيد اليدين بينما يمسك أحد المحققين بشعره، بلغة روسية ركيكة وبلكنة ثقيلة "أطلقت النار على الناس".   وردا على سؤال عن السبب قال "مقابل المال". وأضاف الرجل أنه تلقى وعدا بالحصول على نصف مليون روبل (ما يزيد قليلا على خمسة آلاف دولار). وظهر أحد المشتبه بهم وهو يجيب عن الأسئلة من خلال مترجم للطاجيكية. وأظهرت لقطات منشورة عبر حسابات روسية على تيليجرام ما بدأ أنه أحد المشتبه بهم وهو يتعرض للتعذيب بالصدمات الكهربائية في أثناء احتجازه. ولم يتم التأكد من صحة الفيديو. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم حداد وطني بعد أن توعد بمعاقبة كل من يقف وراء الهجوم. وقال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي إن بلاده ستتعقب المسؤولين عن مذبحة قاعة الحفلات أينما كانوا وأيا من كانوا. وعبرت دول في أنحاء العالم عن صدمتها إزاء الهجوم وقدمت تعازيها إلى الشعب الروسي.         وقالت المحكمة إن المشتبه بهما هما ور. وأضافت المحكمة أن ميرزوييف، وهو مواطن طاجيكي، أقر بالذنب في جميع التهم الموجهة إليه، وأمرت المحكمة بحبسه على ذمة المحاكمة حتى 22 مايو. وذكرت وكالة الإعلام الروسية أن المشتبه بهما قد يواجهان السجن مدى الحياة. وأعلن تنظيم مسؤوليته عن هذا الهجوم. إلا أن وقال إن المسلحين كانت لهم اتصالات في أوكرانيا وأنه تسنى القبض عليهم قرب الحدود. وفي لقطات مصورة نشرتها وسائل إعلام روسية وقنوات على تيليغرام ذات صلات وثيقة بالكرملين، قال أحد المشتبه بهم إنه عُرض عليه المال لتنفيذ الهجوم. وقال المشتبه به، وهو مقيد اليدين بينما يمسك أحد المحققين بشعره، بلغة روسية ركيكة وبلكنة ثقيلة "أطلقت النار على الناس".   وردا على سؤال عن السبب قال "مقابل المال". وأضاف الرجل أنه تلقى وعدا بالحصول على نصف مليون روبل (ما يزيد قليلا على خمسة آلاف دولار). وظهر أحد المشتبه بهم وهو يجيب عن الأسئلة من خلال مترجم للطاجيكية. وأظهرت لقطات منشورة عبر حسابات روسية على تيليجرام ما بدأ أنه أحد المشتبه بهم وهو يتعرض للتعذيب بالصدمات الكهربائية في أثناء احتجازه. ولم يتم التأكد من صحة الفيديو. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم حداد وطني بعد أن توعد بمعاقبة كل من يقف وراء الهجوم. وقال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي إن بلاده ستتعقب المسؤولين عن مذبحة قاعة الحفلات أينما كانوا وأيا من كانوا. وعبرت دول في أنحاء العالم عن صدمتها إزاء الهجوم وقدمت تعازيها إلى الشعب الروسي.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-03-20

بحذر واهتمام كبير، تراقب واشنطن الزيارة التى يقوم بها الرئيس الصينى شى جين بينج لروسيا، فى ظل قلق أمريكى بالغ من التحالف بين القوتين العظمتين المنافستين لها بقوة على الساحة العالمية. ففى الوقت الذى تدخل الولايات المتحدة فى مواجهة مع كل منهما على حدة وسعى قوى من جانبها لإضعافهما، فإن التقارب والتحالف بينهما قد يصعب مهمتها بشكل كبير.   وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية تناولت زيارة الرئيس الصينى لروسيا ولقاءه بنظيره فلاديمير بوتين فى موسكو، ووصفتها بأنها دفعة سياسية للرئيس الروسى (المعزول) بعد أن اتهمته المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب جرائم حرب فى أوكرانيا.   ورأت الوكالة أن الصين تنظر إلى روسيا كمصدر للنفط والغاز لاقتصادها المتعطش للطاقة، وأيضا كشريك فى معارضة الهيمنة الأمريكية على الشئون العالمية.    ويمنح هذا اللقاء بوتين وشى فرصة لإظهار أن لديهما شركاء أقوياء فى وقت تتوتر فيه علاقتهم بواشنطن، بحسب ما يقول جوزيف توريجيان، الخبير فى العلاقات الصينية الروسية فى الجامعة الأمريكية بواشنطن.    وأضاف توريجيان أن الصين يمكن أن تشير إلى أن بإمكانها فعل المزيد لمساعدة روسيا، وأنه لو استمرت علاقتها مع الولايات المتحدة فى التدهور، فإن بإمكانها أن تفعل المزيد لتمكين روسيا ومساعدتها فى حربها ضد أوكرانيا.    وتوترت علاقة بكين بواشنطن وأوروبا وبعض جيرانها بسبب نزاعات مختلفة حول التكنولوجيا والأمن وحقوق الإنسان وهونج كونج وغيرها.    وتأتى زيارة شى لروسيا بعد إعلان المحكمة الجنائية الدولية يوم الجمعة توجيه اتهامات لبوتين بأنه مسئول بشكل شخصى عن اختطاف الآلاف من الأطفال فى أوكرانيا. وسيتعين على الدول التى تعترف باختصاص المحكمة اعتقال بوتين إذا قام بزيارتها.    ولم يعلق بوتين على هذا الإعلان من قبل المحكمة، لكن الكرملين وصفها بالخطوة الشائنة وغير المقبولة.   وفى تحدٍ من جانبه، زار بوتين الأحد منطقة شبه جزيرة القرم ومدينة ماريوبول التى سيطرة عليها روسيا من أوكرانيا، وذلك للاحتفال بالذكرى التاسعة لضم شبه جزيرة القرم من أوكرانيا. وظهر بوتين فى وسائل الإعلام الروسية يتحدث مع أطفال ماريوبول ويزور كلية للفنون ومركز للاطفال فى مدينة سيفاستبول.   من ناحية أخرى، سلطت صحيفة واشنطن بوست الضوء على العلاقات بين روسيا والصين، تزامنا مع زيارة الرئيس شى جين بينج للعاصمة الروسية موسكو، ولقائه مع الرئيس فلاديمير بوتين.    وقالت الصحيفة أن موسكو وبكين لم تكونا حليفتين مقربيتن طوال أغلب فترة الحرب الباردة. وفى الوقت الذى كان فيه الاتحاد السوفيتى القوى المهمينة فى الشيوعية العالمية، كانت الصين لا تزال تتعافى من حرب أهلية مدمرة.    وساهمت المساعدة السوفينية الصين فى بدء برنامجها للأسلحة النووية فى الخمسينيات من القرن الماضى، إلا أن النقاشات الإيديلولوجية أدت إلى انقسام بين الصين والسوفيت فى الستينيات، والتى ساهمت فى النهاية إلى إعادة تقارب بين الولايات المتحدة والصين فى العقد التالى.   وأسفر هذا الدفء فى العلاقات مع أمريكا، بحسب الصحيفة، عن حصول الصين على مقعد دائم لها فى مجلس الأمن الدولى، لتصبح من بين خمس دول فقط يحتفظون بالعضوية الدائمة، إلى جانب الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا، ويمتلكون حق النقض (الفيتو).   وتم تطبيع العلاقات بين موسكو وبكين فى نهاية الحرب الباردة مع تفكك الاتحاد السوفيتى، وتم توقيع عدد من الاتفاقيات الدبلوماسية بينهما، منها الحل النهائى لنزاع حدودى قائم منذ فترة طويلة، كما نمت التجارة بين الطرفين بشكل مستمر.    وفى السنوات الأخيرة، مع تداعى علاقات كل من الصين وروسيا مع الغرب، ت علاقتهما الثنائية. ولم تعارض الصين ضم روسيا لشبه جزيرة القرم فى عام 2014.    وفى عام 2019، وقعت روسيا والصين بيانا يدعو إلى التفاهم المشترك وتسوية لتعاون يحقق الفوز للجميع. وفى عام 2022، أطلقت موسكو وبكين شراكة بينهما بلا حدود.    ويستند التحالف الجديد بين الصين وموسكو إلى حد كبير على معارضتهما المشتركة للولايات المتحدة. وقال الحلفاء إن بكين كانت تراقب عن كثب رد فعل الغرب على الغزو الروسى لأوكرانيا فى ظل نواياها الخاصة إزاء تايوان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-02-04

أدان الكرملين أمس الجمعة "الاتهامات المجانية" لوزير الدفاع البريطاني مايكل فالون، الذي اتهم أمس موسكو باستخدام التضليل الإعلامي "سلاحًا" لزعزعة استقرار الغربيين. وصرح ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين، للصحفيين "أننا مقتنعون بأن مثل هذه الاتهامات حيال بلادنا مجانية بحتة". وأضاف: "لا نفهم كيف يمكن لوزير بهذا المستوى توجيه مثل هذه الاتهامات المجانية التي لا أساس لها"، معربًا عن الأسف لموقف فالون العدائي". واتهم فالون الخميس خلال خطاب في جامعة سانت اندروز في أسكتلندا، اتهم روسيا بـ"استخدام التضليل الإعلامي سلاحًا" يهدف لزعزعة استقرار حلف شمال الأطلسي والغرب. وهاجم الوزير البريطاني وسائل الإعلام الروسية العامة كقناة "أر تي" ووكالة أنباء "سبوتنيك" المتوفرتين بالإنجليزية ولغات آخرى واتهمها بـ"نشر معلومات مغلوطة من الطراز السوفيتي". وفي نهاية نوفمبر تبنى البرلمان الأوروبي قرارًا أعرب فيه عن "قلقه العميق للتطور السريع للنشاط المستوحي من الكرملين في أوروبا بما في ذلك التضليل الإعلامي والدعاية للحفاظ أو زيادة نفوذ روسيا وإضعاف الاتحاد الأوروبي وتقسيمه". وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دان في حينها هذا القرار معربًا عن الأسف لـ"محاولة تعليمنا الديموقراطية"، على حد قوله. ورأى في ذلك على العكس "تراجعا واضحًا في المعنى السياسي لمفهوم الديمقراطية في المجتمع الغربي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2017-02-07

طالبت النائبة سحر طلعت مصطفى، رئيس لجنة السياحة والطيران المدني بمجلس النواب، حكومة المهندس شريف إسماعيل، بالترويج للفيلم الذى بثته وسائل الإعلام الروسية عن نجاح مصر فى تأمين المطارات المصرية بأحدث التقنيات العالمية، وطبقًا للمواصفات العالمية لتأمين المطارات.   وأكدت "طلعت مصطفى" فى بيان أصدرته اليوم، أن الفيلم الروسى يتضمن تقريرًا شاملا عن الجهود التى قامت بها مصر لتأمين المطارات بما يواكب المواصفات العالمية، مشيرة إلى أن بث هذا الفيلم عبر وسائل الإعلام التليفزيونية الحكومية فى روسيا خاصة قناة روسيا 24 ، كان له آثاره الإيجابية لدى الرأى العام الروسى، خاصة أن من قاموا بتصويره فى مصر هم من خبراء الإعلام الروسى.   وطالبت رئيس لجنة السياحة فى بيانها، أن يصدر رئيس الوزراء  تكليفاته الفورية لوزارات الخارجية والسياحة واتحاد الإذاعة والتليفزيون والهيئة العامة للاستعلامات وسفارات مصر بمختلف دول العالم بالترويج الخارجى لهذا الفيلم الذى وصفته بالمهم والإيجابي والذى يعد وسيلة من أهم وسائل الترويج للسياحة المصرية بمختلف دول العالم، مؤكدة على أهمية الشهادة الروسية خاصة ما جاء فى هذا الفيلم فى حق تأمين المطارات المصرية.   وقالت النائبة سحر طلعت مصطفى إن تأمين المطارات المصرية ليس من أجل عودة السياحة العالمية إلى مصر ولكن هو مهم أيضا لتأمين المصريين وأيضا لتأمين كل من يزور مصر من قادة ورؤساء العالم والقيادات السياسية والبرلمانية والوفود السياسية والبرلمانية التى تشارك فى مختلف المؤتمرات التى تنظمها مصر من مختلف دول العالم ورجال الأعمال والاستثمار الذين لهم استثمارات داخل مصر مؤكدة سعادتها الكاملة بالصورة الإيجابية التى نقلها الإعلام الروسى عن تأمين المطارات المصرية للرأى العام الروسى بمختلف اتجاهاته وانتماءاته السياسية والحزبية والشعبية.   وأعربت عن أملها فى أن تنجح الحكومة المصرية وبأقصى سرعة فى نقل الصورة الإيجابية لدى مواطنى روسيا عن تأمين المطارات لجميع دول العالم خاصة الدول الأوروبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: