الإذاعة السورية

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الإذاعة السورية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الإذاعة السورية
Top Related Events
Count of Shared Articles
الإذاعة السورية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الإذاعة السورية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الإذاعة السورية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الإذاعة السورية
Related Articles

الشروق

2024-12-09

أصدرت القيادة العامة للفصائل المسلحة السورية، سلسلة قرارات جديدة تتعلق بعقوبة «تصفية الحسابات» والثأر، وأوقات حظر التجوال في عدة محافظات سورية، وكمية الخبز المسموح شراؤها. وتضمنت القرارات التي نشرها موقع «روسيا اليوم» الإخباري، اليوم الاثنين، ما يلي: • أي تهديد أو محاولة لتصفية الحسابات بين المواطنين سيُعاقب عليها بالحبس لمدة سنة كاملة. ونؤكد على ضرورة التكاتف والابتعاد عن أي خلافات تعرقل بناء سوريا الجديدة. • لا يحق لأي شخص المطالبة بدماء الشهداء، فالشهداء قدموا أرواحهم لتحرير الوطن، وليس لتصفية الحسابات أو المطالبة بالثأر. وممنوع تماما استخدام عبارة: «دماء الشهداء مقابل بيت أو أي شيء آخر»، فالشهيد قدم حياته في سبيل الله وليس لأغراض شخصية. • تحديد كمية الخبز المسموح شراؤها بـ4 ربطات فقط لكل شخص في اليوم وهذا القرار يهدف إلى الحفاظ على المخزون وضمان التوزيع العادل للجميع. • إعلان حظر تجوال كامل يشمل الحظر المدن التالية: دمشق وريفها واللاذقية وطرطوس من الساعة 5 مساء حتى الساعة 5 صباحا وسيعاقب المخالف بالحبس لمدة شهر. • يمنع منعا باتا التدخل في لباس النساء أو فرض أي طلب يتعلق بملابسهن أو مظهرهن، بما في ذلك طلب التحشّم. ونؤكد أن الحرية الشخصية مكفولة للجميع، وأن احترام حقوق الأفراد هو أساس بناء وطن متحضر. • يمنع منعا باتا التعرض للإعلاميين العاملين في التلفزيون السوري، الإذاعة السورية، وصفحات التواصل الاجتماعي ويُمنع توجيه أي تهديد لهم تحت أي ظرف. وفرض عقوبة الحبس لمدة سنة كاملة لكل من يخالف هذا القرار. ونؤكد على أهمية حماية الإعلاميين وضمان حرية عملهم في خدمة الوطن والمجتمع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-28

ليلة 9 مايو 1950 نعت الإذاعة المصرية الشيخ محمد رفعت محبيه بعبارات مؤثرة: «أيها المسلمون.. فقدنا اليوم علما من أعلام الإسلام»، أما الإذاعة السورية فجاء نعيها على لسان المفتى وقتها، قائلا: «لقد مات المقرئ الذى وهب صوته للإسلام». وعندما وصفه الشيخ محمد متولى الشعراوى، قال عنه: «إذا أردت أحكام التلاوة فعليك بالشيخ الحصرى، وإذا أردت حلاوة الصوت فعليك بالشيخ عبدالباسط، وإذا أردت النفس الطويل فعليك بالشيخ مصطفى إسماعيل، وإذا أردتها جميعها فعليك بالشيخ محمد رفعت»، كان محل أحاديث وملتقى الشعراء والأدباء والفنانين والسياسيين والموسيقيين وأهل العلم والدين فى مصر، حتى وصفه الموسيقار محمد عبدالوهاب بأن «صوته ملائكى، لأنه يأتى من السماء». ولد الشيخ محمد رفعت بحى المغربلين بالقاهرة فى 9 مايو 1882، وذاع صيته إلى أن صار واحدًا من أهم القراء البارزين فى مصر والعالم العربى والإسلامى، قالت حفيدته هناء رفعت، فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»: «عندما ولد الشيخ كان والده شديد الفرح به لجماله وبراءة ملامحه، أصيب بالرمد فى سن مبكرة ونتيجة لعدم تشخيصه بشكل سليم فقد بصره، فاتجه والده لتحفيظه القرآن الكريم وقد أتمه فى سن صغيرة، ودرس التجويد والقراءات وغيرها من علوم القرآن وحفظه بطرق مختلفة، ثم بدأ فى دراسة علم المقامات الموسيقية وعلوم التفسير فى مسجد فاضل باشا بدرب الجماميز بالسيدة زينب بالقاهرة». وأضافت حفيدة «رفعت»: «جدى يعتبر أول من أقام مدرسة للتجويد القرآنى فى مصر وتميزت طريقته فى الأداء عن غيره من مقرئى القرآن بقدرته على إظهار الصوت الخاشع فى أثناء التجويد وقدرته على تجسيد المعانى وإظهارها بالآيات، خاصة فى الآيات المتعلقة بقصص الأنبياء والأقوام السابقة كتجويده لسورة يوسف وسورة مريم التى عشق سماعها أقباط مصر قبل مسلميها، علاوة على الأداء الروحانى العذب الذى يرتوى به كل من يستمع إليه، تميز الشيخ رفعت بعذوبة صوته ونفسه الطويل، وندرة أدائه الذى ينقل من خلاله كل جوارحه إلى المستمع فينفذ إلى وجدانه ويتملكه وينفذ لأعماقه فيعطيه من حلاوة القرآن والإيمان حتى يشعر الناس بأن هذا الصوت قادم من الجنة». صورة الشيخ محمد رفعت واستكملت: «لم يكن لدى جدى أصدقاء مقربون، حسب تصريحات حفيدته، لكن كان هناك الكثيرون من مختلف الأديان والفئات وكبار شخصيات الدولة يلتفون حوله ويتقربون منه، من فنانين وموسيقيين وشخصيات بارزة مثل، محمد عبدالوهاب، أم كلثوم، ليلى مراد، والشيخ زكريا أحمد، حيث كانوا يحرصون جميعا على حضور الصالون الثقافى الذى يعده الشيخ فى بيته دائما»، منوهة بأنه تم وصف الشيخ رفعت - رحمه الله- بألقاب عديدة، منها «المعجزة، قيثارة السماء، الروحانى، الربانى، القرآنى، كروان الإذاعة، الصوت الذهبى، الصوت الملائكى، الصوت العذب»، حيث كان الناس تبكى وتخشى الله عند تلاوته للآيات القرآنية. رغم مرور عقود من الزمن على رحيل صاحب «الصوت الملائكى»، إلا أن روحانيات شهر رمضان الكريم لا تزال مرتبطة بتلاوته وتجلياته قبل أذان المغرب مباشرة عبر الإذاعة المصرية، حيث كان يقرأ القرآن لمدة تصل إلى الـ 40 دقيقة، مع أذانه المفضل للصائمين، ليرتبط صوته عبر الزمان والأجيال بالشهر الكريم، ولا يزال سماع صوته حتى هذا اليوم يبعث السكينة فى نفوس الجميع، خاصة الجيل الحالى ممن لم يعاصروه. وأكدت حفيدته أن جدها لم يكن مقتنعا فى بادئ الأمر بتلاوته فى الإذاعة المصرية، ولم يقبل على هذه الخطوة رغم إصرار الإذاعة على تواجده، فاستفتى الشيخ محمد الأحمدى الظواهرى، شيخ الأزهر الشريف فى ذلك الوقت، حول حكم القراءة فى إذاعة القرآن الكريم، قائلا: «أخشى أن يقرأ القرآن الكريم على السكارى»، فأفتى له بجواز ذلك، ليبدأ بث الإذاعة المصرية بصوته، حيث كانت أول إذاعة مصرية وعربية وإفريقية. وبحنجرته الذهبية بدأ الشيخ رفعت البث فى الإذاعة المصرية، بقوله تعالى «إنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا (1) لِّيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا (2) وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا»، لتتعاقد معه الإذاعة المصرية لتلاوة القرآن الكريم، مساء الإثنين والجمعة من كل أسبوع، لمدة 54 دقيقة، وكانت معظم تلاواته بمسجد فاضل باشا فى القاهرة، حيث كان يقصده الناس للاستماع إلى تلاواته حتى الملك فاروق، وكانت تبثها الإذاعة المصرية. مرضه الذى تسبب فى وفاته تتابع «هناء»: «فى عام 1942 وحينما كان جدى يتلو سورة الكهف، شعر بغصة فى حلقة واحتباس فى صوته فشعر بالانكسار وحاول أن يكمل القراءة إلا أنه لم يستطع وبكى وأبكى من حوله، ليتوقف الشيخ رفعت عن تلاوة القرآن الكريم لإصابته بمرض سرطان الحنجرة الذى كان يعرف حينها (بمرض الزغطة)، ورفض أى مساعدات عرضت عليه من كبار الشخصيات ورؤساء الدول لعلاجه، وقال لهم.. قارئ القرآن لا يهان.. ليرحل عن عالمنا فى نفس يوم مولده عام 1950، تاركا خلفا إرثا من التلاوات النادرة التى ظهرت مؤخرا بعد 75 عاما على وفاته». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2015-09-21

سيدة الإحساس، صاحبة الحنجرة الفولاذية، ذات الصوت العبقري الدافئ، أحيانا تطرب أذنيك لرقته على طبلتيهما كما في أغنية "ليه يا قلبي ليه"، وأحيانا أخرى تقفز نبضات قلبك من شدة قوة هذا الصوت الذي لا يظهر مباشرة بل على دفعات كما في أغنية "خاف الله"، وربما يقشّعر جسدك لقوة إحساسها الذي يجبر عينيك على ذرف دمعها، كما في أغنية "حمال الأسية"، فايزة أحمد الملقبة بـ"كروان الشرق". ولدت "كروان الشرق" في 5 سبتمبر 1934 بمدينة صيدا بلبنان لأب سوري وأم لبنانية، ثم عادت مع والدها إلى دمشق التي قضت بها طفولتها، وأدت فيها معظم أغاني الراحلتين ليلى مراد وأسمهان، ما دفع والدتها للانتباه لموهبتها المبكرة، لتتفق مع أحد الموسيقيين اللبنانيين لتعليمها مخارج الحروف وقواعد الموسيقى والغناء، واتجهت للإذاعة اللبنانية لاعتماد صوتها كمطربة في سن الثانية عشر ومنها للإذاعة السورية. سافرت فايزة، إلى مصر بعد أن اشتهرت من خلال الإذاعة السورية فتلقفها كبار الملحنين ومنهم محمد عبد الوهاب ورياض السنباطي ومحمد الموجي وبليغ حمدي، إلى أن تعرفت بالملحن محمد سلطان وما لبثت أن اقتصرت على غناء ألحانه، بعد أن تزوجا لمدة 17 عام لينجبا خلالهم "طارق وعمرو". في مصر كانت البداية الفنية لها مع كمال الطويل وأغنية "ياما قلبي قالي لأ" وأغنية "النار القايدة"، ثم محمود الشريف وأغنية "قول يا عزول" ومع بليغ حمدي "ماتحبنيش بالشكل ده"، حتى جاء من اكتشف خبايا صوت فايزة، محمد الموجي الذي لحن لها أهم أغانيها مثل "غلطة واحدة، حبيبي واحشني، حيران، يامه القمر على الباب، قلبي عليك يا خي، تمر حنة". شاركت أيضا في بطولة مجموعة من الأفلام لتطلق من خلالهم بعض ألبوماتها الغنائية التي سطعت من خلالها وهي "تمر حنة" و"المليونير الفقير" و"ليلى بنت الشاطئ" و "امسك حرامي" و"أنا ويناتي" و"منتهى الفرح". "هي الصوت النسائي الوحيد الذي أطرب له وأسمعه بنشوة، وهي الوحيدة التي ستخلفني على عرش الأغنية"، هكذا وصفتها سيدة الغناء أم كلثوم بعد أن سمعتها تغني بإجادة وقوة دفعتها للإشادة بصوتها. وعلى الرغم من صراعها للوصول لقمة مطربي مصر في زمن الفن الجميل، إلا أن مرض السرطان غلب هذا الصراع وأرداها صريعة في 21 سبتمبر 1983 بعد أن أثرت "خليفة كوكب الشرق" عالم الفن بما يزيد عن 320 أغنية إذاعية و80 أغنية تليفزيونية بالإضافة إلى 6 أفلام سينمائية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-05-05

قالت إنجى حمدى، عضو المكتب السياسى لحركة 6 إبريل، ما هو رد فعل الرئيس مرسى عندما يستيقظ من النوم ويرى العدوان الإسرائيلى على سوريا؟، وخصوصا أنه أثناء العدوان الثلاثى على مصر سنة 1956 تم قصف مبنى الإذاعة المصرية، وكان الرد بعد دقائق من الإذاعة السورية، وقال مذيع سورى "هنا القاهرة". وأضافت حمدى، فى تدوينة لها على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "توتير"، "لما مرسى يصحى من النوم إيه رد فعله من العدوان الصهيونى على سوريا؟ كعادة حكامنا نشجب وندين؟ ولا نشجب وصديقى العزيز "شيمون بيريز دونت ميكس". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-09-29

قال المهندس محمد صلاح زايد، رئيس حزب النصر الصوفى، إن ذكرى الزعيم الراحل جمال عبد الناصر جاءت لتعلمنا دور مصر الريادى وتذكرنا بما لنا وما علينا داخل مصر وخارجها، وتعطينا الثقة بأنفسنا وتبارك ثوراتنا وتقول لنا إن مصر تستطيع أن تلد فى أى وقت. وأكد زايد أن عبد الناصر رفض ضم السودان قائلا، "كيف نطالب بالاستقلال لمصر ونستعمر غيرنا إلا إذا أراد السودانيون أنفسهم الوحدة مع مصر عبر استفتاء شعبى"، مشيرا إلى أن عبد الناصر أوفد الفريق صلاح سالم للسودان عندما علم أن الدول الاستعمارية تريد تقسيمه شمالا وجنوبا، وقال له، لئن لم تخمد الفتنة فى السودان فلا تعد لمصر، واستطاع سالم لم شمل السودان وطرد الاستعمار. وأشار زايد إلى أن عبد الناصر حرر القارة السمراء دولة بعد الأخرى وأنشأ المعسكرات فى القاهرة لتدريبهم وتعليمهم، لأن الاستعمار أراد للقارة السمراء الجهل والمرض، إضافة إلى فصلهم عن العالم الخارجى كى يكونوا عبيدا، وهو ما أوقفه عبد الناصر عندما أنشأ منظمة العمل الأفريقية التى كان مقرها فى الزمالك وتحملت مصر تكلفتها العسكرية، والمدنية، مشيرا إلى أنهم يردون الجميل الآن بمنع المياه عن مصر، مقتدين بالأوروبيين الذين هم السبب لما هم فيه الآن من جهل وتخلف. وذكر زايد الشعب المصرى بمواقف سوريا أثناء العدوان الغاشم عندما قالت الإذاعة السورية "هنا القاهرة"، وأعلن الرئيس السورى شكرى القواتلى وقتها تنحيه عن الحكم لصالح عد الناصر ليكون حاكما لمصر وسوريا، وكما كانت سوريا معنا فى حرب 73 فقد كانت معنا قبل الميلاد فى عهد آمون وكليوباترا وحديثا فى عهد عبد الناصر، مشيرا إلى أنه من الواجب على مصر الآن الوقوف بجانب سوريا، لأن هذا دورها. وعن أبناء النوبة الذين يشكلون 8% من أبناء أسوان، قال زايد إنهم تهجروا من ديارهم وقام عبد الناصر على إثر ذلك ببناء 43 قرية سميت بأسمائها القديمة، وتم نقلهم لأسوان وتسلموا الأراضى الزراعية وبنت لهم البيوت الحديثة، وكان أبناء أسوان للنوبيين كالأنصار بالنسبة للمهاجرين، مشيرا إلى أنهم تعايشوا معا، وكما هجر النوبيون من ديارهم فقد حرم الأسوانيون من الطمى الذى كان قبل بناء السد العالى. وتابع رئيس حزب النصر، "لا أحد ينكر أن النوبيين أوفياء ومخلصون، والأغلبية منهم لا تريد العودة لأنهم فى وضع أفضل"، متسائلا لماذا الاهتمام بالنوبة على حساب أسوان، مشيرا إلى أن الرئاسة تهتم بالمحافظات الحدودية كسيناء ومطروح ولا تنظر لأسوان، لافتا إلى أن هذا خطأ جسيم، فقد يقال إن الحكومة بذلك تريد أن تقسم مصر كما تريد أمريكا أن تقسمها النوبة فى الجنوب والأقباط فى الوسط وسيناء فى الشمال، وهو ما لن يحدث طالما الشعب المصرى على قلب رجل واحد مسلم ومسيحى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: