اتفاق وقف العدوان
حذر المهندس مدحت بركات، رئيس حزب أبناء مصر، من خطورة استمرار تجاهل القضية الفلسطينية وعدم إنصاف الشعب الفلسطيني في حقوقه المشروعة، مؤكدًا أن التخلي عن نصرة المظلومين والمقهورين سيدفع العالم إلى حالة من الفوضى وعدم الاستقرار، وسيفتح الباب أمام شريعة الغاب التي يأكل فيها القوي حقوق الضعفاء. وشدد «بركات» خلال تصريحات مع «الوطن» على أن عدم حل لن يقتصر تأثيره على المنطقة وحدها، بل ستكون له تداعيات عالمية خطيرة، حيث سيؤدي إلى نشر بذور التطرف، وزيادة التوترات الدولية، وتقويض أسس السلام والأمن العالميين. وأضاف رئيس حزب أبناء مصر أن العدالة وحدها هي السبيل لضمان الاستقرار العالمي، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته التاريخية والإنسانية، والوقوف بحزم ضد أي محاولات لطمس القضية الفلسطينية أو من وطنهم، مشددًا على أن الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة هو الضامن الحقيقي لسلام مستدام في المنطقة والعالم. من ناحيته، دعا الأزهر الشريف لدعم الموقف المصري والعربي في إعادة إعمار قطاع غزة شريطة بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وممارسة أقصى درجات الضغط لتنفيذ اتفاق وقف العدوان على غزة، وتحلي مسؤولي العالم بالحكمة في إصدار التصريحات التي تمس الأوطان، مؤكدًا أنه لا حق لأحد في إجبار الشعب الفلسطيني وإرغامه على قبول مقترحات غير قابلة للتطبيق، وعلى العالم كله احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
الوطن
2025-02-13
حذر المهندس مدحت بركات، رئيس حزب أبناء مصر، من خطورة استمرار تجاهل القضية الفلسطينية وعدم إنصاف الشعب الفلسطيني في حقوقه المشروعة، مؤكدًا أن التخلي عن نصرة المظلومين والمقهورين سيدفع العالم إلى حالة من الفوضى وعدم الاستقرار، وسيفتح الباب أمام شريعة الغاب التي يأكل فيها القوي حقوق الضعفاء. وشدد «بركات» خلال تصريحات مع «الوطن» على أن عدم حل لن يقتصر تأثيره على المنطقة وحدها، بل ستكون له تداعيات عالمية خطيرة، حيث سيؤدي إلى نشر بذور التطرف، وزيادة التوترات الدولية، وتقويض أسس السلام والأمن العالميين. وأضاف رئيس حزب أبناء مصر أن العدالة وحدها هي السبيل لضمان الاستقرار العالمي، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته التاريخية والإنسانية، والوقوف بحزم ضد أي محاولات لطمس القضية الفلسطينية أو من وطنهم، مشددًا على أن الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة هو الضامن الحقيقي لسلام مستدام في المنطقة والعالم. من ناحيته، دعا الأزهر الشريف لدعم الموقف المصري والعربي في إعادة إعمار قطاع غزة شريطة بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وممارسة أقصى درجات الضغط لتنفيذ اتفاق وقف العدوان على غزة، وتحلي مسؤولي العالم بالحكمة في إصدار التصريحات التي تمس الأوطان، مؤكدًا أنه لا حق لأحد في إجبار الشعب الفلسطيني وإرغامه على قبول مقترحات غير قابلة للتطبيق، وعلى العالم كله احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-12
وجه الإعلامي أحمد موسى، نصيحة للسفارة الأمريكية بالقاهرة بعد بيان الأزهر الشريف الذي يدعم الموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين. وقال موسى خلال برنامجه «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»، مساء الأربعاء، إنَّه ينصح السفارة الأمريكية بالقاهرة بترجمة بيان الأزهر وعرضه على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأضاف أن دعوته تشمل أيضًا كل سفارات العالم، لكنه يخص الجانب الأمريكي بسبب المشكلة التي تثيرها واشنطن. ودعا لإطلاع ترامب على موقف الأزهر الذي يمثل ملياري مسلم حول العالم، موضحًا أن بيان الأزهر لا يقتصر على المؤسسة. ولفت إلى أن بيان الأزهر يتضمن رسائل خطيرة لمن لديه عقل، كما أن رسائله واضحة أمام العالم الذين يُقاد حاليًّا لحالة من عدم الاستقرار حاليًّا. وشدد على أن هذه السياسات ستودي إلى دفع العالم أجمع ثمنًا سواء من الشرق أو الغرب، ولن ينجو أحد من التداعيات. وفي وقت سابق من اليوم، دعا الأزهر الشريف، لدعم الموقف المصري والعربي في إعادة إعمار قطاع غزة شريطة بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وممارسة أقصى درجات الضغط لتنفيذ اتفاق وقف العدوان على غزة. وشدد في بيان، على ضرورة تحلي مسئولي العالم بالحكمة في إصدار التصريحات التي تمس الأوطان، مؤكدًا أنه لا حق لأحد في إجبار الشعب الفلسطيني وإرغامه على قبول مقترحات غير قابلة للتطبيق، وعلى العالم كله احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. وطالب الأزهر قادة العرب والمسلمين، وشرفاء العالم وحكماءه، وحراس العدالة، وشعوب الأرض كافة، أن يرفضوا مخططات التهجير التي تستهدف طمس القضية الفلسطينية ومحوها للأبد بإجبار الفلسطينيين على ترك وطنهم، والتخلي عن أرضهم التي عاشوا فيها لآلاف السنين، دون مراعاة لحرمة الوطن وأمومة الأرض. وأكد أن تخلي المجتمع الدولي عن نصرة المظلومين والمقهورين، سيدفع العالم كله -من شرقه إلى غربه- إلى عدم الاستقرار، وسيتحول إلى غابة حقيقية يأكل فيها الأقوياء حقوق الضعفاء والمستضعفين. ودعا الأزهر المؤسسات الدينية حول العالم، لتوجيه صوت الدين للدفاع عن المستضعفين في فلسطين، محذرًا من أن إقصاء هذا الصوت العالمي، وتعمد إسكاته؛ مسئولية أمام الله -جل وعلا- وسيحاسبنا الله عليها، وأن رسالة الأديان الأولى هي نصرة الضعيف وحمايته. وتابع: «كل الأديان ترفض طرد الفلسطينيين من أرضهم، وإجبارهم على تركها للآخرين، ونحن في عالم من المفترض أن تحكمه القوانين والأعراف الدولية، وما يحدث اليوم على أرض فلسطين سابقة تعيدنا إلى عصور ما قبل التاريخ». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-12
كتب - محمود مصطفى أبوطالب: طالب الأزهر الشريف، بدعم الموقف المصري والعربي في إعادة إعمار قطاع غزة شريطة بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وممارسة أقصى درجات الضغط لتنفيذ اتفاق وقف العدوان على غزة، وتحلي مسؤولي العالم بالحكمة في إصدار التصريحات التي تمس الأوطان، مؤكدًا أنه لا حق لأحد في إجبار الشعب الفلسطيني وإرغامه على قبول مقترحات غير قابلة للتطبيق، وعلى العالم كله احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. وطالب الأزهر قادة العرب والمسلمين، وشرفاء العالم وحكماءه، وحراس العدالة، وشعوب الأرض كافة، أن يرفضوا مخططات التهجير التي تستهدف طمس القضية الفلسطينية ومحوها للأبد بإجبار الفلسطينيين على ترك وطنهم، والتخلي عن أرضهم التي عاشوا فيها لآلاف السنين، دون مراعاة لحرمة الوطن وأمومة الأرض، مؤكدًا أن تخلي المجتمع الدولي عن نصرة المظلومين والمقهورين، سيدفع العالم كله -من شرقه إلى غربه- إلى عدم الاستقرار، وسيتحول إلى غابة حقيقية يأكل فيها الأقوياء حقوق الضعفاء والمستضعفين. ودعا الأزهر المؤسسات الدينية حول العالم، لتوجيه صوت الدين للدفاع عن المستضعفين في فلسطين، محذرًا من أن إقصاء هذا الصوت العالمي، وتعمد إسكاته؛ مسؤولية أمام الله -جل وعلا- وسيحاسبنا الله عليها، وأن رسالة الأديان الأولى هي نصرة الضعيف وحمايته؛ فكل الأديان ترفض طرد الفلسطينيين من أرضهم، وإجبارهم على تركها للآخرين، ونحن في عالم من المفترض أن تحكمه القوانين والأعراف الدولية، مشددًا على أن ما يحدث اليوم على أرض فلسطين سابقة تعيدنا إلى عصور ما قبل التاريخ! اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-12
الأزهر: لا حق لأحد إجبار الفلسطينيين على قبول مقترحات التهجير دعا الأزهر الشريف، إلى دعم الموقف المصري والعربي في إعادة إعمار قطاع غزة شريطة بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وممارسة أقصى درجات الضغط لتنفيذ اتفاق وقف العدوان على غزة، وتحلي مسئولي العالم بالحكمة في إصدار التصريحات التي تمس الأوطان، مؤكدًا أنه لا حق لأحد إجبار الشعب الفلسطيني وإرغامه على قبول مقترحات غير قابلة للتطبيق، وعلى العالم كله احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. وطالب الأزهر، في بيان له اليوم، قادة العرب والمسلمين، وشرفاء العالم وحكماءه، وحراس العدالة، وشعوب الأرض كافة، أن يرفضوا مخططات التهجير التي تستهدف طمس القضية الفلسطينية ومحوها للأبد بإجبار الفلسطينيين على ترك وطنهم، والتخلي عن أرضهم التي عاشوا فيها لآلاف السنين، دون مراعاة لحرمة الوطن وأمومة الأرض، مؤكدًا أن تخلي المجتمع الدولي عن نصرة المظلومين والمقهورين، سيدفع العالم كله -من شرقه إلى غربه- إلى عدم الاستقرار، وسيتحول إلى غابة حقيقية يأكل فيها الأقوياء حقوق الضعفاء والمستضعفين. ودعا الأزهر المؤسسات الدينية حول العالم، لتوجيه صوت الدين للدفاع عن المستضعفين في فلسطين، محذرًا من أن إقصاء هذا الصوت العالمي، وتعمد إسكاته مسئولية أمام الله -جل وعلا- وسيحاسبنا الله عليها، مؤكدا أن رسالة الأديان الأولى هي نصرة الضعيف وحمايته، فكل الأديان ترفض طرد الفلسطينيين من أرضهم، وإجبارهم على تركها للآخرين، ونحن في عالم من المفترض أن تحكمه القوانين والأعراف الدولية، مشددا على أن ما يحدث اليوم على أرض فلسطين سابقة تعيدنا إلى عصور ما قبل التاريخ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-12
دعا الأزهر الشريف لدعم الموقف المصري والعربي في إعادة إعمار قطاع غزة شريطة بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، ومُمارسة أقصى درجات الضغط لتنفيذ اتفاق وقف العدوان على غزة، وتحلي مسؤولي العالم بالحكمة في إصدار التصريحات التي تمس الأوطان، مؤكدًا أنه لا حق لأحد في إجبار الشعب الفلسطيني وإرغامه على قبول مُقترحات غير قابلة للتطبيق، وعلى العالم كله احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. ويطالب الأزهر الشريف في بيان قادة العرب والمسلمين، وشرفاء العالم وحكماءه، وحراس العدالة، وشعوب الأرض ، أن يرفضوا التي تستهدف طمس القضية الفلسطينية ومحوها للأبد بإجبار الفلسطينيين على ترك وطنهم، والتخلي عن أرضهم التي عاشوا فيها لآلاف السنين، دون مراعاة لحرمة الوطن وأمومة الأرض، مؤكدًا أن تخلي المجتمع الدولي عن نصرة المظلومين والمقهورين، سيدفع العالم كله -من شرقه إلى غربه- إلى عدم الاستقرار، وسيتحول إلى غابة حقيقية يأكل فيها الأقوياء حقوق الضعفاء والمستضعفين. كما دعا الشريف المؤسسات الدينية حول العالم، إلى توجيه صوت الدين للدفاع عن المستضعفين في فلسطين، محذرًا من أن إقصاء هذا الصوت العالمي، وتعمد إسكاته؛ مسؤولية أمام الله -جل وعلا- وسيحاسبنا الله عليها، وأن رسالة الأديان الأولى هي نصرة الضعيف وحمايته؛ فكل الأديان ترفض طرد الفلسطينيين من أرضهم، وإجبارهم على تركها للآخرين، ونحن في عالم من المفترض أن تحكمه القوانين والأعراف الدولية، مشددًا على أن ما يحدث اليوم على أرض فلسطين سابقة تعيدنا إلى عصور ما قبل التاريخ!. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-12
دعا لدعم الموقف المصري والعربي في إعادة إعمار قطاع غزة شريطة بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وممارسة أقصى درجات الضغط لتنفيذ اتفاق وقف العدوان على غزة، وتحلي مسؤولي العالم بالحكمة في إصدار التصريحات التي تمس الأوطان، مؤكدًا أنه لا حق لأحد في إجبار الشعب الفلسطيني وإرغامه على قبول مقترحات غير قابلة للتطبيق، وعلى العالم كله احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. وطالب الأزهر قادة العرب والمسلمين، وشرفاء العالم وحكماءه، وحراس العدالة، وشعوب الأرض كافة، أن يرفضوا مخططات التهجير التي تستهدف طمس القضية الفلسطينية ومحوها للأبد بإجبار الفلسطينيين على ترك وطنهم، والتخلي عن أرضهم التي عاشوا فيها لآلاف السنين، دون مراعاة لحرمة الوطن وأمومة الأرض، مؤكدًا أن تخلي المجتمع الدولي عن نصرة المظلومين والمقهورين، سيدفع العالم كله -من شرقه إلى غربه- إلى عدم الاستقرار، وسيتحول إلى غابة حقيقية يأكل فيها الأقوياء حقوق الضعفاء والمستضعفين. ودعا الأزهر المؤسسات الدينية حول العالم، لتوجيه صوت الدين للدفاع عن المستضعفين في فلسطين، محذرًا من أن إقصاء هذا الصوت العالمي، وتعمد إسكاته؛ مسؤولية أمام الله -جل وعلا- وسيحاسبنا الله عليها، وأن رسالة الأديان الأولى هي نصرة الضعيف وحمايته؛ فكل الأديان ترفض طرد الفلسطينيين من أرضهم، وإجبارهم على تركها للآخرين، ونحن في عالم من المفترض أن تحكمه القوانين والأعراف الدولية، مشددًا على أن ما يحدث اليوم على أرض فلسطين سابقة تعيدنا إلى عصور ما قبل التاريخ!. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-08
قالت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، إن كتائب القسام، ذراعها العسكري في غزة، أفرجت اليوم عن عدد من أسرى العدو لديها، مقابل تحرير دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ضمن إطار صفقة «طوفان الأقصى». وشددت في بيان عبر قناتها الرسمية بتطبيق «تليجرام»، اليوم السبت، على أن «اليوم التالي في غزة فلسطيني خالص، وقد بدأ منذ توقيع اتفاق وقف العدوان، المعمّد بدماء وتضحيات شعب فلسطين ومقاومته». وأضافت: «المشاهد العظيمة لعملية التسليم، ورسائل المقاومة حول اليوم التالي، تؤكد أن يد شعبنا ومقاومته ستبقى العليا، وأن اليوم التالي هو يومٌ فلسطينيٌّ بامتياز، يقربنا أكثر من العودة والحرية وتقرير المصير». وأشارت إلى أن الشعب الفلسطيني بالتفافه العظيم حول المقاومة وتحدي الاحتلال، أكد رفضه لكل مشروعات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتهجير والاحتلال، وعزمه الراسخ على إفشالها. ولفتت إلى أن «النصر المطلق الذي بحث عنه المجرم نتنياهو وجيشه طيلة 471 يوماً أوهامٌ تحَطَّمت على أرض غزَّة العزَّة للأبد». وجددت التحية للشعب الفلسطيني العظيم، الذي وجّه بصموده الأسطوري؛ رسالةً واضحة للعالم أجمع، أنه ثابتٌ على أرضه، متمسّكٌ بمقاومته، مصرُّ على المضيّ في طريقه حتى الحرية وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس. وذكرت أن المقاومة التزمت بـ«القيم الإنسانية وأحكام القانون الدولي الإنساني في تعاملها مع الأسرى، وبذلت جهدًا كبيرًا للحفاظ على حياتهم، رغم القصف الصهيوني ومحاولات مجرم الحرب نتنياهو استهدافهم وتصفيتهم». وقررت كتائب القسام الإفراج عن ثلاثة أسرى إسرائيليين مقابل 183 أسيرا فلسطينيا منهم 72 محكومين بالمؤبد والأحكام العالية.مارينا ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-08
وكالاتأفرجت كتائب القسام في غزة اليوم عن عدد من أسرى العدو لديها، مقابل تحرير دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ضمن إطار صفقة (طوفان الأقصى). وقالت حركة حماس في بيان لها، اليوم السبت، "نحن الطوفان.. نحن اليوم التالي، وهو يوم فلسطيني خالص، وقد بدأ منذ توقيع اتفاق وقف العدوان، المعمّد بدماء وتضحيات شعبنا ومقاومتنا". وأضافت حماس "المشاهد العظيمة لعملية التسليم، ورسائل المقاومة حول اليوم التالي، تؤكد أن يد شعبنا ومقاومته ستبقى العليا، وأن اليوم التالي هو يومٌ فلسطينيٌّ بامتياز، يقربنا أكثر من العودة والحرية وتقرير المصير". وتابعت "يؤكد شعبنا الفلسطيني بالتفافه العظيم حول المقاومة وتحدي الاحتلال، رفضه لكل مشاريع ترامب بالتهجير والاحتلال، وعزمه الراسخ على إفشالها". وأوضحت أن النصر المطلق الذي بحث عنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وجيشه طيلة 471 يومًا أوهامٌ تحَطَّمت على أرض غزَّة العزَّة للأبد. وجددت حماس في بيانها التحية للشعب الفلسطيني العظيم، الذي وجّه بصموده الاسطوري؛ رسالةً واضحة للعالم أجمع، أنه ثابتٌ على أرضه، متمسّكٌ بمقاومته، مصرُّ على المضيّ في طريقه حتى الحرية وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس. وأكدت أن المقاومة الفلسطينية، "التزمت بالقيم الإنسانية وأحكام القانون الدولي الإنساني في تعاملها مع الأسرى، وبذلت جهدًا كبيرًا للحفاظ على حياتهم رغم القصف الصهيوني ومحاولات مجرم الحرب نتنياهو استهدافهم وتصفيتهم". سلمت كتائب القسام 3 أسرى إسرائيليين، اليوم السبت، للصليب الأحمر الدولي وأفرجت عنهم ضمن صفقة طوفان الأحرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: