إقليم شمال كيفو

داكار- (أ ب) اتهمت منظمة العفو الدولية، اليوم الثلاثاء، متمردي حركة "إم 23" في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بارتكاب أعمال قتل وتعذيب وإخفاء قسري لمدنيين...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning إقليم شمال كيفو over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning إقليم شمال كيفو. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with إقليم شمال كيفو
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with إقليم شمال كيفو
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with إقليم شمال كيفو
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with إقليم شمال كيفو
Related Articles

مصراوي

Very Negative

2025-05-27

داكار- (أ ب) اتهمت منظمة العفو الدولية، اليوم الثلاثاء، متمردي حركة "إم 23" في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بارتكاب أعمال قتل وتعذيب وإخفاء قسري لمدنيين معتقلين في مدينتين خاضعتين لسيطرتهم. وقالت المنظمة الحقوقية في بيان: "هذه الأفعال تنتهك القانون الإنساني الدولي وقد ترقى إلى جرائم حرب". وتصاعد النزاع المستمر منذ عقود في شرق الكونغو مطلع يناير الماضي، حين تقدمت حركة "إم 23"، المدعومة من رواندا، واستولت على مدينة جوما الاستراتيجية في إقليم شمال كيفو، تلتها السيطرة على بوكافو في فبراير. وذكرت منظمة العفو الدولية أنها أجرت مقابلات، بين فبراير وأبريل، مع 18 مدنيا كانوا قد اعتقلوا على يد "إم 23" في جوما وبوكافو، بعد أن اتهِموا بدعم الجيش أو الحكومة الكونغولية. وأفاد المعتقلون السابقون بأن المتمردين لم يقدموا أي أدلة على تلك الاتهامات، ولم يتم إبلاغ العديد منهم بأسباب احتجازهم. وأشارت المنظمة إلى أن المعتقلين تم احتجازهم في زنازين مكتظة وغير صحية، دون طعام أو مياه أو مرافق صحية أو رعاية طبية كافية. وقال عدد منهم إنهم شاهدوا معتقلين آخرين يموتون نتيجة الظروف القاسية والتعذيب. ووصف بعض الشهود كيف شاهدوا مقاتلي "إم 23" يقتلون معتقلَين باستخدام المطارق، بينما أُطلِق النار على معتقل ثالث فلفظ أنفاسه على الفور. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-27

اتهمت منظمة العفو الدولية، اليوم الثلاثاء، متمردي حركة "إم 23" في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بارتكاب أعمال قتل وتعذيب وإخفاء قسري لمدنيين معتقلين في مدينتين خاضعتين لسيطرتهم. وقالت المنظمة الحقوقية في بيان: "هذه الأفعال تنتهك القانون الإنساني الدولي وقد ترقى إلى جرائم حرب". وتصاعد النزاع المستمر منذ عقود في شرق الكونغو مطلع يناير الماضي، حين تقدمت حركة "إم 23"، المدعومة من رواندا، واستولت على مدينة جوما الاستراتيجية في إقليم شمال كيفو، تلتها السيطرة على بوكافو في فبراير. وذكرت منظمة العفو الدولية أنها أجرت مقابلات، بين فبراير وأبريل، مع 18 مدنيا كانوا قد اعتقلوا على يد "إم 23" في جوما وبوكافو، بعد أن اتهِموا بدعم الجيش أو الحكومة الكونغولية. وأفاد المعتقلون السابقون بأن المتمردين لم يقدموا أي أدلة على تلك الاتهامات، ولم يتم إبلاغ العديد منهم بأسباب احتجازهم. وأشارت المنظمة إلى أن المعتقلين تم احتجازهم في زنازين مكتظة وغير صحية، دون طعام أو مياه أو مرافق صحية أو رعاية طبية كافية. وقال عدد منهم إنهم شاهدوا معتقلين آخرين يموتون نتيجة الظروف القاسية والتعذيب. ووصف بعض الشهود كيف شاهدوا مقاتلي "إم 23" يقتلون معتقلَين باستخدام المطارق، بينما أُطلِق النار على معتقل ثالث فلفظ أنفاسه على الفور. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-26

اتفقت القمة المشتركة الثانية للجماعة الاقتصادية لشرق أفريقيا EAC، والجماعة الإنمائية لجنوب أفريقيا SADC، على تشكيل لجنة موسعة لقيادة جهود السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد انسحاب أنغولا كوسيط. وتضم اللجنة الجديدة الرؤساء السابقين سهل ورق زودي (إثيوبيا)، وكاثرين سامبا بانزا (جمهورية أفريقيا الوسطى)، وأوهورو كينياتا (كينيا)، وأولوسيجون أوباسانجو (نيجيريا)، وكجاليما موتلانثي (جنوب أفريقيا). مع استبعاد رئيس الوزراء الإثيوبي السابق هيلي مريم ديسالين من المجموعة الجديدة.كانت القمة الأفريقية المشتركة الثانية قد انعقدت افتراضيا أمس برئاسة رئيسي كينيا وزيمبابوي، لحل الصراع في الكونغو، حيث تم الاتفاق على ضرورة دعم الحل السياسي، مع تصاعد العنف في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وخلال القمة، شدد الرئيس الرواندي، بول كاغامي- الذي يواجه اتهامات من الكنغو بالوقوف وراء التمرد - على ضرورة إنهاء الظلم والمشاكل السياسية لتحقيق السلام. وقال الرئيس الرواندي إن القمة المشتركة المثمرة عقدت في جو إيجابي حيث تم توضيح القضايا الرئيسية والتزم القادة بحل سياسي يعالج المخاوف الأمنية لجميع الأطراف، مؤكداً : "إذا كنت تريد إنهاء الحرب، فعليك إنهاء الظلم، وإنهاء المشاكل السياسية ليس فقط لشعبك، بل ولآخرين، بما في ذلك جيرانك، المتضررين منها.- حسب صحيفة كابيتال الصادرة في كينيا. ورغم المساعي التي بذلتها أنغولا من أجل حل الصراع وعرض الوساطة بين الحكومة في الكنغو الديمقراطية وقادة التمرد من حركة M23 في إطار عملية لواندا، إلا أنها لم تشارك في أعمال القمة. وأقر الزعماء نتائج اجتماع وزراء خارجية مجموعة شرق أفريقيا وسادك، والتي حددت خارطة طريق للاستقرار في المنطقة التي مزقتها الحرب، وتفاقم الأزمة الانسانية نتيجة العنف الذي تمارسه الجماعات المسلحة. وتعاني منطقة شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ فترة طويلة من العنف وعدم الاستقرار، بسبب الجماعات المسلحة والصراعات الطائفية التي أدت إلى تعطيل سبل العيش وإثارة الأزمات الإنسانية. وفي يناير سيطرت حركة "إم23" على مدينة غوما، عاصمة إقليم شمال كيفو الغني بالمعادن، ثم سيطرت على بوكافو، عاصمة إقليم جنوب كيفو المجاور، في فبراير قبل أن تتقدم نحو الغرب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-21

ثار نيامولاجيرا فى شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية دون أن يهدد بشكل مباشر مدينة جوما، عاصمة إقليم شمال كيفو، التى تقع على مقربة من البركان، بحسب مرصد جوما البركانى. وقال المدير العلمي لمرصد جوما البركاني البروفيسور تشارلز بالاجيزي، حسبما نقلت قناة "تلي 50" الكونغولية، "يثور بركان نيامولاجيرا داخل فوهته منذ عدة أشهر". يعد بركان نيامولاجيرا، الذي يبلغ ارتفاعه 3058 مترًا ويقع في وسط منتزه فيرونجا الوطني، أحد أكثر البراكين نشاطًا في إفريقيا. وتعد مدينة جوما موطنًا لبركانين نشطين اثنين، هما نيامولاجيرا ونييراجونجو وقد ثار الأخير في مايو 2021؛ مما أسفر عن مصرع 32 شخصًا على الأقل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-08

عين الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، مفوض الشرطة لويس سيجوند كاراوا، نائبا لحاكم إقليم شمال كيفو، في . وقالت تينا سلامة، المتحدثة باسم الرئيس الكونغولى،  اليوم السبت، إنه "في ضوء الأمر الصادر بتاريخ 3 مايو1 بإعلان 202 حالة حصار على جزء من أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية، ونظرا للضرورة والإلحاح، وبناء على اقتراح الحكومة، أمر المجلس الأعلى للدفاع بتعيين مفوض الشرطة لويس سيجوند كاراوا نائبا لحاكم إقليم شمال كيفو"، وفقا لوكالة الأنباء الكونغولية. وأضافت المتحدثة أنه "نظرا للضرورة والإلحاح، وبناء على اقتراح الحكومة، قرر المجلس الأعلى للدفاع، تعيين نائب مفوض الشرطة ديدونيه ماكامبو مفوضا إقليميا للشرطة الوطنية في شمال كيفو". في الوقت نفسه، تم تعيين أندريه واميسو، ونيكول نتومبا بواتشيا، وأوليفييه موندونج، نوابًا لمدير مكتب الرئيس، ومسئولين عن الشئون الاقتصادية والمالية؛ والشئون القانونية والسياسية والدبلوماسية؛ وشئون التقدم الاجتماعي، على الترتيب. ويشهد شرق الكونغو الديمقراطية تصعيداً عسكرياً، بعد سيطرة المدعومة من رواندا، نهاية يناير الماضي، على مدينة جوما، عاصمة إقليم شمال كيفو. وأسفر الهجوم الذي شنته الحركة، ضد القوات الكونغولية، عن مقتل الآلاف ونزوح أكثر من 700 ألف شخص، وفق الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-10

دعا ، إلى وقف فورى لإطلاق النار في شرق ، بعد سيطرة متمردين من حركة 23 مارس المسلحة على مدينة جوما الرئيسية في إقليم شمال كيفو، والذين يهددون بالإطاحة بالحكومة الكونغولية، كما حثوا الرئيس الكونغولى فيليكس تشيسكيدي، على التفاوض المباشر معهم. وقال الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي، الذي حضر القمة العاجلة، التي تم عقدها في مدينة دار السلام التنزانية عبر الفيديو، في وقت سابق إنه لن يتحدث أبدا مع ، المدعومة من رواندا، والذين يرى أنهم مدفوعون لاستغلال الثروة المعدنية الهائلة في بلاده. وحث بيان صدر في نهاية المحادثات، التي جرت مساء السبت، على استئناف "المفاوضات المباشرة والحوار مع جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية"، بما في ذلك حركة 23 مارس. واستولى المتمردون على مدينة جوما، أكبر مدينة في شرق الكونغو، بعد قتال أسفر عن مقتل ما يقرب من 3000 شخص وتشريد مئات الآلاف، وفقًا للأمم المتحدة. وتضمنت القمة المشتركة غير المسبوقة زعماء من كتلة جماعة شرق أفريقيا، التي تعد رواندا والكونغو عضوين فيها، وزعماء من جماعة تنمية جنوب أفريقيا، أو سادك، التي تضم دولا تمتد من الكونغو إلى جنوب أفريقيا. وحضر الرئيس الرواندي بول كاجامي القمة مع نظيره الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا، الذي أغضب الروانديين بنشره قوات من جنوب أفريقيا في شرق الكونغو تحت لواء مجموعة تنمية الجنوب الأفريقي لمحاربة حركة 23 مارس. وألقت رواندا باللوم على نشر قوات حفظ السلام التابعة لجماعة تنمية جنوب أفريقيا في تفاقم الصراع في شمال كيفو، وهي مقاطعة غنية بالمعادن في شرق الكونغو، والتي تسيطر عليها الآن الحركة المسلحة، ويصر كاجامي على أن قوات جماعة تنمية جنوب أفريقيا ليست قوات حفظ سلام لأنها كانت تقاتل إلى جانب القوات الكونغولية لهزيمة المتمردين. ويتلقى المتمردون الدعم من نحو 4000 جندي من رواندا المجاورة، وفقاً لخبراء الأمم المتحدة، في حين تتلقى قوات الحكومة الكونغولية الدعم من قوات حفظ السلام الإقليمية وقوات الأمم المتحدة والميليشيات المتحالفة معها وقوات من بوروندي المجاورة، تركز هذه القوات الآن على منع المتمردين من الاستيلاء على بوكافو، عاصمة إقليم جنوب كيفو. ومن جهته قال الرئيس الكيني وليام روتو في القمة إن "حياة الملايين تعتمد على قدرتنا على التعامل مع هذا الوضع المعقد والصعب بالحكمة ووضوح الذهن والتعاطف". وقال روتو، الرئيس الحالي للجماعة الاقتصادية لشرق أفريقيا، إن الحوار "ليس علامة ضعف، ومن هذا المنطلق، يتعين علينا أن نشجع جميع الأطراف على وضع خلافاتها جانباً والتعبئة من أجل المشاركة في حوار بناء". ويخشى بعض المحللين الإقليميين من أن يكون الهجوم الأخير للمتمردين أكثر قوة لأنهم يربطون قتالهم باحتجاجات أوسع نطاقا من أجل حكم أفضل وتعهدوا بالمضي قدما حتى العاصمة كينشاسا التي تقع على بعد 1600 كيلومتر غرب جوما. فيما قال تحالف نهر الكونغو، وهو تحالف من الجماعات المتمردة بما في ذلك حركة 23 مارس، في رسالة مفتوحة إلى القمة إنهم يقاتلون نظاماً كونغولياً "انتهك المعايير الجمهورية" وأصبح "يشكل خطراً مروعاً على الشعب الكونغولي". وجاء في البيان "إن أولئك الذين يقاتلون ضد السيد تشيسكيدي هم في الواقع أبناء البلاد، ومواطنو جميع المحافظات، ولأن ثورتنا وطنية، فإنها تشمل الناس من جميع الخلفيات العرقية والمجتمعية، بما في ذلك المواطنين الكونغوليين الذين يتحدثون لغة كينيارواندا". وجاء في الرسالة التي وقعها كورنيل نانجا، أحد زعماء تحالف المتمردين، أن المجموعة "منفتحة على حوار مباشر" مع الحكومة الكونغولية. لكن المتمردون وحلفاؤهم يواجهون أيضًا ضغوطًا للانسحاب من جوما، وبالإضافة إلى الدعوة إلى إعادة فتح مطار جوما على الفور، دعت القمة في دار السلام أيضا إلى وضع "طرق انسحاب الجماعات المسلحة الأجنبية غير المدعوة" من الأراضي الكونغولية. ودعا اجتماع عقده تجمع إقليمي آخر، هو المجموعة الاقتصادية لدول وسط أفريقيا، في غينيا الاستوائية الجمعة إلى الانسحاب الفوري للقوات الرواندية من الكونغو، فضلا عن إعادة فتح المطار لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-02-08

حذر المفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة فولكر تورك، أمس الجمعة، من تفاقم الأزمة في شرق الكونغو الديمقراطية، قائلًا إن "الأسوأ ربما لم يأت بعد". وأدلى تورك بتعليقاته خلال اجتماع طارئ لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، دعت إليه الكونغو الديمقراطية للتحقيق في "انتهاكات جسيمة" ألقت باللوم فيها على مسلحي "حركة 23 مارس"، المدعومة من رواندا، والتي استولت على مدينة جوما. وقال تورك في قاعة مليئة بالدبلوماسيين وجماعات حقوق الإنسان في جنيف: "إذا لم يتم فعل أي شيء، فالأسوأ لم يأت بعد بالنسبة لشعب شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وأيضًا خارج حدود البلاد.. يتعين على كل من لديه نفوذ أن يتحرك بشكل عاجل لإنهاء هذا الوضع المأساوي". وأضاف تورك أنه "يشعر بالفزع" من "تقارير متعددة" بشأن "وقوع اغتصاب واغتصاب جماعي واسترقاق جنسي". وقال: "من المرجح أن يزداد الأمر سوءًا في الظروف الحالية". ورفض مبعوث رواندا لدى الأمم المتحدة الاتهامات بمسؤولية بلاده، قائلًا إن لديه أدلة على أن "الكونغو الديمقراطية تخطط لهجوم وشيك واسع النطاق على رواندا". ونددت عشرات الدول في الاجتماع بـ"انتهاكات حقوق الإنسان" في الكونغو الديمقراطية، بما في ذلك العديد من الدول الإفريقية. وقدمت الكونجو الديمقراطية اقتراحًا يسعى إلى إنشاء بعثة تقصي حقائق تابعة للأمم المتحدة، تقدم تقريرًا كاملًا عن الانتهاكات في شرق البلاد بحلول سبتمبر 2025. ووافق المجلس على الاقتراح بالإجماع، الجمعة. وأظهرت مذكرة داخلية للأمم المتحدة بشأن المفاوضات اطلعت عليها "رويترز" قبل القرار، أن رواندا كانت الصوت المعارض الوحيد. وفي حين أن المجلس ليس له سلطة ملزمة قانونًا، فإن مناقشاته لها ثقل سياسي، ويمكن أن يؤدي التدقيق إلى زيادة الضغوط العالمية على الحكومات. وفي بعض الأحيان، يمكن أن تؤدي التحقيقات التي يفرضها المجلس إلى ملاحقات بتهم ارتكاب "جرائم حرب" في محاكم دولية. واستولت حركة "23 مارس" (M23) المتمردة من عرقية التوتسي، على جوما، أكبر مدينة في شرق الكونغو الديمقراطية وعاصمة إقليم شمال كيفو، الذي يضم مناجم للذهب والكولتان والقصدير. وتتهم الكونغو الديمقراطية رواندا باستخدام حركة "23 مارس"، لنهب المعادن الثمينة من الأراضي الكونغولية. فيما تقول رواندا إنها تدافع عن نفسها متهمة جيش الكونغو الديمقرالطية بـ"الانضمام إلى ميليشيا تقودها عرقية الهوتو، وتستهدف قتل المنتمين للتوتسي في الكونغو الديمقراطية وتهديد رواندا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-01-25

أعلنت الأمم المتحدة عن نقل موظفيها غير الأساسيين مؤقتا من مدينة جوما، عاصمة إقليم شمال كيفو، نظرا لـ التدهور السريع للوضع الأمنى فى المنطقة، ويتعلق هذا القرار على وجه الخصوص بالموظفين الإداريين والفئات الأخرى التى يمكنها مواصلة أنشطتها عن بعد، مع الحفاظ على الفرق الأساسية فى الموقع للعمليات الإنسانية وحماية المدنيين. وفقًا لبيان صحفى صادر عن الأمم المتحدة، فإن هذا الإجراء يهدف إلى ضمان أمن موظفيها دون المساس بالعمليات الحيوية، وجاء فى الوثيقة: "سيبقى الموظفون الأساسيون فى الميدان لضمان استمرارية توزيع المساعدات الغذائية والمساعدات الطبية والمأوى وحماية السكان المعرضين للخطر". وعلى الرغم من هذا الانتقال المؤقت، أكدت الأمم المتحدة من جديد "التزامها الثابت" تجاه شعب شمال كيفو، حيث تعمل المنظمة عن كثب مع شركائها فى المجال الإنسانى والسلطات الوطنية لضمان استمرار وصول المساعدات الحيوية إلى الأشخاص الأكثر ضعفاً. وسيتم إعادة تقييم عملية إعادة التوطين فى ضوء تطورات الوضع الأمني، بهدف إعادة إنشاء وجود تشغيلى كامل بمجرد أن تسمح الظروف بذلك، وفقًا لمصادر الأمم المتحدة ". ويأتى هذا القرار فى الوقت الذى تشهد فيه منطقة ماسيسى معارك عنيفة، وخاصة على محورى مويسو وساكي، ومنذ صباح اليوم /السبت/، تم الإبلاغ عن تبادل لإطلاق النار بالأسلحة الثقيلة والخفيفة فى المنطقة، ما تسبب فى إثارة حالة من الذعر بين سكان مدينة جوما، تخوض القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية، بدعم من ميليشيات وازاليندو المحلية وقوات حفظ السلام التابعة لبعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار فى جمهورية الكونغو الديمقراطية، معارك ضد متمردى حركة 23 مارس، المدعومين من الجيش الرواندي. وفى مدينة مويسو التى تقع على بعد نحو ستين كيلومترا شمال جوما عاصمة شمال كيفو، أسفرت الاشتباكات أيضًا عن خسائر بشرية،حيث لقى مدنيان على الأقل مصرعهما، امرأة وطفل، متأثرين بجراحهما بعد تعرضهما لإطلاق نار خلال تبادل إطلاق النار. ولا يزال الوضع الإنسانى فى المنطقة حرجًا، حيث يعيش أكثر من 800 ألف شخص فى المخيمات حول جوما، وقد أدى التصعيد الأخير للعنف إلى مزيد من النزوح الجماعى إلى المناطق الحضرية، مما أدى إلى تفاقم الحاجة إلى المساعدات الإنسانية. يشار إلى أن الاتحاد الأوروبى أعرب ، فى وقت سابق اليوم، عن قلقه العميق إزاء تجدد أعمال العنف. وفى بيان رسمي، أدانت بروكسل استيلاء حركة 23 مارس" على مواقع استراتيجية مدينة جوما، ووصفت هذه الأعمال بأنها "انتهاك غير مقبول" لوقف إطلاق النار، كما حث الاتحاد الأوروبى أيضا رواندا على إنهاء دعمها للمتمردين، منددا بالهجوم على سيادة جمهورية الكونغو الديمقراطية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-03

لقي 11 شخصا على الأقل مصرعهم وأصيب 26 آخرون بجروح خطيرة بعد أن تعرضت أربعة مخيمات للاجئين للقصف في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال مويس نجايابارينزي، رئيس المخيمات، لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ)، إن مخيمات اللاجئين لوشاجالا وإلوهيم وريجو وسيباك في موجونجا بالقرب من مدينة جوما الواقعة شرقي البلاد، تعرضت للهجوم اليوم الجمعة. وقال متحدث باسم القوات المسلحة الكونغولية في إقليم كيفو الشمالية إن مقاتلين من ميليشيا إم 23 أطلقوا النار على مخيمات اللاجئين بعد أن دمر الجيش مستودعا للأسلحة والذخيرة تابع للمتمردين صباح اليوم الجمعة. ونفت ميليشيا إم 23 صحة هذه الاتهامات. وقال نجايابارينزي إن قصف المعسكرات أعقبه انتفاضة قام بها السكان أغلقوا خلالها الشوارع. وتدخل الجنود لاستعادة النظام، وذكرت تقارير أن امرأة وطفلا قُتلا بالرصاص أثناء هذه العملية. ويُذكر أن أكثر من 250 ألف شخص قد فروا من القتال الدائر بين حركة إم 23 والحكومة الكونغولية منذ ديسمبر. وتوجه كينشاسا اتهاما لرواندا المجاورة بدعم الجماعة المتمردة التي تسيطر على أجزاء كبيرة من إقليم شمال كيفو الغني بالموارد، ومنها مناجم الكولتان المهمة. ونفت رواندا مساعدة حركة إم 23. وتنشط حاليا أكثر من 100 ميليشيا في شرقي الكونغو. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-17

أصيب مطار غوما، مركز إقليم شمال كيفو في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، قرابة الساعة 2:00 (منتصف الليل بتوقيت غرينتش) السبت، بـ"قنبلة" على الأقل وسط معارك تجري في المنطقة مع متمردي حركة "إم 23"، وفق ما أفادت مصادر متطابقة. وأكد مصدر في الإدارة المحلية أن " أصيب بقنبلة هذا الليل"، وفقا لفرانس برس. وتحدث مصدر أمني طلب عدم كشف اسمه عن "قنبلتين" أصابتا المطار، مشيرا إلى أنهما "لم تتسببا بأضرار".  ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المصدر الأمني قوله إن "هناك خبراء في الموقع للتثبت من مصدر النيران". وسمع سكان بينهم مراسل لفرانس برس خلال الليل انفجارين قويين. ويشهد شمال منذ نهاية 2021 نزاعا بين حركة إم23 و. وأكد مصدر في الإدارة المحلية أن " أصيب بقنبلة هذا الليل"، وفقا لفرانس برس. وتحدث مصدر أمني طلب عدم كشف اسمه عن "قنبلتين" أصابتا المطار، مشيرا إلى أنهما "لم تتسببا بأضرار".  ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المصدر الأمني قوله إن "هناك خبراء في الموقع للتثبت من مصدر النيران". وسمع سكان بينهم مراسل لفرانس برس خلال الليل انفجارين قويين. ويشهد شمال منذ نهاية 2021 نزاعا بين حركة إم23 و. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2020-11-17

قالت السلطات المحلية يوم الثلاثاء، إن دورية عسكرية عثرت على 29 جثة في منطقة بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية حيث يواجه المدنيون تصاعدا حادا في هجمات متشددين. وقال المتحدث باسم الجيش في المنطقة أنتوني موالوشاي، إن الدورية عثرت على الضحايا في منطقة بيني بإقليم شمال كيفو. ولم يذكر مزيدا من التفاصيل أو يقل من يعتقد أنه المسؤول، لكن نائب حاكم الإقليم لومو كاهومبو صرح بأن التحقيقات الأولية تظهر أن القوات الديمقراطية المتحالفة، وهي ميليشيا أوغندية متشددة، مسؤولة عن المجزرة. وأفاد كاهومبو في بيان بأن "حكومة إقليم شمال كيفو تدين بشدة هذه المذبحة الأخيرة بحق المدنيين". وقتلت القوات الديمقراطية المتحالفة، التي تنشط في شرق الكونغو منذ التسعينيات، ما يربو على ألف مواطن منذ مطلع 2019 وفقا لبيانات الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-08-16

سجلت سلطات إقليم جنوب كيفو في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية أول إصابتين مؤكدتين بفيروس "إيبولا" في البلد الذي تتفشى فيه الحمى النزفية منذ عام، حسبما أعلنت الحكومة المحلية، اليوم، موضحة أن أحد المصابَين توفي. وقالت الحكومة في بيان "تم تأكيد إصابتين باإيبولا ليل الخميس الجمعة في جنوب كيفو في حي لويندي بمنطقة موينجا"، موضحة: "توفي أحدهما عن 26 عاما وما زال (أحد) أبنائه تأكدت إصابته على قيد الحياة ويخضع للعلاج"، فيما أضاف حاكم جنوب كيفو ثيو نجوابيدجي للصحفيين، أن فرقا من حملة تنسيق مكافحة إيبولا وصلت، أمس، لتقديم الدعم. وتوفي أكثر من 1900 شخص بإيبولا في جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ الأول من أغسطس 2018 عندما تفشى فيروس الحمى النزفية في إقليم شمال كيفو وامتد إلى إقليم إيتوري المجاور. ويتسبب فيروس إيبولا بالحمى والتقيؤ والإسهال الحاد ويتبع ذلك أحيانا فشل الكلى أو الكبد ونزيف خارجي وداخلي. وينتشر المرض عن طريق التماس مع سوائل الشخص المصاب، ويتطلب علاجه تقنيات شاقة ووضع الحالات المشتبه فيها في الحجر الصحي، وهذا عاشر انتشار للفيروس منذ ظهوره في 1976، ويعد الأخطر منذ وفاة أكثر من 11 ألف شخص في غينيا وسيراليون وليبيريا بين 2014 و2016. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-12-31

قُتل جنديان كونغوليان وثلاثة عناصر في ميليشيا، الجمعة، في هجوم على موقع للجيش في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، كما أعلن مصدر رسمي. وقال جوليان بالوكو، حاكم إقليم شمال كيفو الذي تقع فيه منطقة كيرومبا، إن "مجموعة من الماي ماي هاجمت موقع الجيش الكونغولي في كيرومبا، الحصيلة الموقتة هي مقتل ثلاثة من الماي ماي ومقتل اثنين من جنود الجيش الكونغولي وأربعة جرحى". وأكد الكابتن ماك هازوكاي، المتحدث باسم الجيش في المنطقة لوكالة فرانس برس، هذه الحصيلة، موضحا أن عناصر ميليشيا الماي ماي "كانوا يسعون إلى سلب الأسلحة والذخائر" من مستودعات رئاسة أركان الجيش. وتتبع كيرومبا التي تبعد حوالي 180 كلم شمال غوما، عاصمة شمال كيفو، إداريا لمنطقة لوبيرو القريبة من بيني التي قُتل فيها أكثر من 700 مدني في مجازر متعاقبة منذ أكتوبر 2014. و"ميليشيا الماي ماي" هي مجموعات "للدفاع الذاتي" غالبا ما تشكل على قاعدة اتنية. وخلال حرب الكونغو الثانية (1998-2003)، سلحت السلطة عددا من هذه المجموعات لقتال الغزاة الأوغنديين أو الروانديين، وفي إقليم شمال كيفو الذي يشهد نزاعات منذ أكثر من عشرين عاما، لم تجرد هذه المجموعات من أسلحتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: