أيمن حجاج
كتب- أحمد عادل تصدرت قضية الإعلامية "شيماء جمال" المشهد من...
مصراوي
2024-12-04
كتب- أحمد عادل تصدرت قضية الإعلامية "شيماء جمال" المشهد من جديد، بعد أن كشفت المحامية مها أبو بكر، عن تحرك قضائي جديد في القضية، وأنها تقدمت بدعوى تعويض قيمته 30 مليون جنيه ضد زوجها أيمن حجاج المتهم بإنهاء حياتها، وإن التعويض خاص بوالدة شيماء جمال فقط. من هي الإعلامية "شيماء جمال"؟ الإعلامية "شيماء جمال" هي مذيعة مصرية من مواليد 30 يناير 1980 في محافظة الجيزة، عُرفت عبر تقديمها برنامج عبر قناة فضائية مصرية بإسم "المشاغبة". وكانت آثارت الإعلامية "شيماء جمال" الجدل عبر برنامجها "المشاغبة"، بعد أن قامت بشم مسحوق أبيض على الهواء ادعت أنه مخدر "الهيروين"، قائلة "أنا وعدت المتصل إني أشم هيروين على الهواء واديني وفيت بوعدي، بس حلوة الشمة أوي"، وتم إيقاف برنامجها لمدة 3 أشهر من قبل نقابة الإعلاميين. ولقت الإعلامية "شيماء جمال" مصرعها على يد زوجها "أيمن حجاج" وشريكه "حسين محمد"، بعد استدرجها المتهم الأول إلى مزرعة خاوية بمنطقة المنصورية بدعوى معاينتها لشرائها، وقام بقتلها ودفنها بعد أن وثق جثمانها بسلاسل حديدية بمساعدة شريكه المتهم الثاني. ماذا قال زوج الإعلامية "شيماء جمال" في تحقيقات النيابة؟ وحصل "مصراوي" على نص تحقيقات القضية رقم ١٠٢٢٩ لسنة 2022 جنايات مركز البدرشين، المتهم فيها "أيمن حجاج"، و"حسين محمد"، بقتل الإعلامية شيماء جمال عمدًا مع سبق الإصرار. وجاءت في تحقيقات النيابة العامة إن المتهم أقر في تحقيقات النيابة العامة بارتكاب الواقعة، مشيرا أن زوجته المحني عليها كانت دائمة إثارة المشاكل وكثرة طلباتها المالية الفترة الأخيرة وتهديدها له في حالة عدم قدرته على سد احتياجاتها ونفاقتها المُبالغ فيها بإعلان وإشهار زواجهما، نظراً لإخفاء زواجهما عن ذويه مما وضعه تحت ضغط بصفة دائمـة وأنها سبق وهددته في بدء زواجهما بتصوير مقطع فيديو لعلاقتهما الزوجية بالفراش. حكم محكمة جنايات الجيزة بعد فاصل من الجلسات، قضت محكمة جنايات الجيزة أول درجة، حضوريًا وبإجماع الآراء وبعد أخذ رآي فضيلة مفتي الجمهورية، بمعاقبة المتهمين "أيمن حجاج" و"حسين محمد"، بالإعدام شنقًا على خلفية إدانتهما بمقتل الإعلامية "شيماء جمال". حكم محكمة النقض وأسدلت محكمة النقض، الستار عن الفصل الأخير في قضية مقتل الإعلامية "شيماء جمال"، وقضت برفض الطعن المقدم من المتهمين "أيمن حجاج، وحسين محمد"، في اتهامهما بقتل الإعلامية "شيماء جمال"، وتأييد حكم "الجنايات" بإعدامهما، ليصبح حكما نهائيًا وغير قابل للطعن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-04
كتب- أحمد عادل: عادت قضية مقتل الإعلامية "شيماء جمال"، لتصدر المشهد من جديد بعد فترة من تأييد محكمة النقض حكم الإعدام الصادر بحق المتهمين "أيمن حجاج" و"حسين محمد"، بعد أن كشفت المحامية مها أبو بكر، عن تحرك قضائي جديد في القضية. وقالت المحامية مها أبو بكر، أنها تقدمت بدعوى تعويض قيمته 30 مليون جنيه ضد زوجها أيمن حجاج المتهم بإنهاء حياتها، وإن تعوض الـ 30 مليون جنيه خاص بوالدة شيماء جمال فقط. القبض على المتهمين بقتل الإعلامية شيماء جمال في يونيو 2022، مثُل أحد الأشخاص أمام النيابة العامة، مؤكدًا وجود علاقة وثيقة تربطه بزوج الإعلامية شيماء جمال، وأبدى استعداده للإدلاء بأقوال تفيد تورط الزوج في قتلها على خلفية خلافات بينهما. كما أشار إلى مشاهدته ملابسات الجريمة ومعرفته بمكان دفن الجثمان. تحفظت جهات التحقيق على المبلّغ لثبوت مشاركته في ارتكاب الجريمة. وبعد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، نجحت الأجهزة الأمنية في تحديد مكان اختباء المتهم بمحافظة السويس. وجاءت عملية الضبط عقب استخدام التقنيات الأمنية الحديثة، وتكثيف التحريات وجمع المعلومات، تنفيذاً للإذن القضائي الصادر بضبط وإحضار المتهم. كيف نفذ المتهمان الجريمة؟ جاء في تحقيقات النيابة العامة أن المتهمين اشتريا أدوات لحفر القبر، وأعدا مسدسًا وقطعة قماشية لإحكام قتل المجني عليها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودًا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، إضافة إلى مادة حارقة لتشويه معالم الجثة قبل دفنها. وتابعت التحقيقات أنه في اليوم الذي حدداه لتنفيذ مخططهما، استدرج المتهم الأول المجني عليها إلى المزرعة بدعوى معاينتها لشرائها، بينما كان المتهم الثاني في انتظارهما وفقًا للمخطط. وعند وصولها، باغتها المتهم الأول بضربات على رأسها بمقبض المسدس، مما أفقدها اتزانها وأسقطها أرضًا. ثم جثم فوقها، مطبقًا يديه والقطعة القماشية على وجهها حتى كتم أنفاسها. في تلك الأثناء، أمسك المتهم الثاني بها لشل مقاومتها، قاصدين قتلها حتى أيقنا وفاتها، محدثين الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية التي أودت بحياتها. ثم غلّفوا جثمانها بالقيود والسلاسل، وألقوه في القبر الذي أعدوه مسبقًا، وسكبوا عليه المادة الحارقة لتشويه معالمه. ماذا قال زوج الإعلامية "شيماء جمال" في تحقيقات النيابة؟ حصل "مصراوي" على نص تحقيقات القضية رقم ١٠٢٢٩ لسنة 2022 جنايات مركز البدرشين، المتهم فيها "أيمن حجاج" و"حسين محمد" بقتل الإعلامية شيماء جمال عمدًا مع سبق الإصرار، والمقرر نظرها أمام محكمة جنايات الجيزة غدًا. وجاء في تحقيقات النيابة العامة أن المتهم أقر بارتكاب الواقعة، مشيرًا إلى أن زوجته، المجني عليها، كانت دائمة إثارة المشاكل وكثرة طلباتها المالية في الفترة الأخيرة. كما هدَّدته في حال عدم قدرته على تلبية احتياجاتها ونفقاتها المبالغ فيها، خاصة في ما يتعلق بإعلان وإشهار زواجهما. وأضاف المتهم أن زوجته كانت قد أخفته عن ذويه، مما جعله تحت ضغط دائم، كما هددته في بداية زواجهما بتصوير مقطع فيديو لعلاقتهما الزوجية في الفراش. حكم محكمة جنايات الجيزة بعد فاصل من الجلسات، قضت محكمة جنايات الجيزة، أول درجة، حضوريًا وبإجماع الآراء، وبعد أخذ رأي فضيلة مفتي الجمهورية، بمعاقبة المتهمين "أيمن حجاج" و"حسين محمد" بالإعدام شنقًا على خلفية إدانتهما بمقتل الإعلامية "شيماء جمال". حكم محكمة النقض أسدلت محكمة النقض الستار عن الفصل الأخير في قضية مقتل الإعلامية "شيماء جمال"، وقضت برفض الطعن المقدم من المتهمين "أيمن حجاج" و"حسين محمد" في اتهامهما بقتل الإعلامية "شيماء جمال"، وتأييد حكم "الجنايات" بإعدامهما، ليصبح الحكم نهائيًا وغير قابل للطعن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-04
كتب- محمود الشوربجي: عادت قضية مقتل الإعلامية شيماء جمال على يد زوجها أيمن حجاج، للظهور من جديد خلال الساعات الماضي، بعد تقدم والدة الضحية بدعوى تعويض قيمته 30 مليون جنيه ضد المتهم. وكشفت مها أبو بكر، المحامية دفاع الإعلامية شيماء جمال، أنها تقدمت بدعوى تعويض قيمته 30 مليون جنيه ضد زوجها أيمن حجاج المتهم بإنهاء حياتها، وذلك بعد تأييد محكمة النقض حكم إعدامه في الواقعة. وكانت التحقيقات أظهرت أن زوج المجني عليها، قرر التخلص منها بعد تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومطالبته بمبالغ مالية مقابل صمتها. وقالت مها أبو بكر في تصريحات خاصة لـ "مصراوي"، إن تعوض الـ 30 مليون جنيه خاص بوالدة شيماء جمال فقط. أشارت إلى إمكانية تعديل الدعوى ورفع قيمة التعوض إلى 100 مليون جنيه حال انضمام ابنة الضحية ووالدها إلى الدعوى، موضحة انه يتم التعواصل مع والد الطفلة "جانا" ولي أمر ابنة شيماء جمال وقد ينضم للدعوى قريبًا، في حين لا يوجد تواصل حتى الآن مع والد "شيماء". لفتت دفاع الإعلامية شيماء جمال، إلى أنها أقامت الدعوى على منظومة وزارة العدل منذ أسبوع تقريبًا، وطالبت بتعويض 30 مليون جنيه ضد زوج "شيماء" أيمن حجاج المتهم بقتلها. وكانت محكمة النقض قد قررت في وقت سابق تأييد حكم إعدام المتهمين أيمن عبد الفتاح وحسين الغرابلي، في اتهامهما بإنهاء حياة الإعلامية شيماء جمال ودفنها داخل إحدى المزارع في منطقة البدرشين. وجاء حكم النقض عقب صدور حكم من محكمة جنايات جنوب الجيزة، بالإعدام شنقًا للمتهمين في القضية وذلك بعد الاطلاع على رأي مفتي الجمهورية. وكان النائب العام، أحال المتهمين إلى المحاكمة الجنائية في ختام التحقيقات التي باشرتها النيابة العامة، حيث أظهرت التحقيقات أن المتهم الأول أيمن حجاج (زوج المجني عليها الإعلامية شيماء جمال) أضمر التخلص منها إزاء تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومساومته على الكتمان بطلبها مبالغ مالية منه، فعرض على المتهم الثاني حسين الغرابلي معاونته في قتلها، وقَبِل الأخير نظير مبلغٍ مالي وعده المتهم الأول به. وتبين من التحقيقات أن المتهمين عقدا العزم وبيتا النية على إزهاق روح الإعلامية شيماء جمال، ووضعا لذلك مخططا اتفقا فيه على استئجار مزرعة نائية لقتلها بها وإخفاء جثمانها بقبر يحفرانه فيها، وأشارت النيابة إلى أن المتهمين اشتريا أدوات لحفر القبر، وأعدا مسدسا وقطعة قماشية لإحكام قتل المجني عليها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه. وأظهرت التحقيقات أنه في اليوم الذي حدداه لتنفيذ مخططهما، استدرجها المتهم الأول إلى المزرعة بدعوى معاينتها لشرائها، بينما كان المتهم الثاني في انتظاره بها كمخططهما، ولما ظفرا هنالك بها باغتها المتهم الأول بضربات على رأسها بمقبض المسدس، فأفقدها اتزانها وأسقطها أرضا، وجثم مطبقا عليها بيديه وبالقطعة القماشية حتى كتم أنفاسها، بينما أمسك الثاني بها لشل مقاومتها، قاصدين إزهاق روحها حتى أيقنا وفاتها مُحدثَيْنِ بها الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياتها، ثم غلّا جثمانها بالقيود والسلاسل وسلكاه في القبر الذي أعداه، وسكبا عليه المادة الحارقة لتشويه معالمه. وطالبت النيابة العامة، في مرافعتها بقضية مقتل شيماء جمال، أمام محكمة جنايات جنوب الجيزة، بتطبيق أقصى العقوبة على المتهمين لما جرى منهم بقتل المجني عليها مع سبق الإصرار. ونشرت النيابة العامة مرافعتها في القضية، عبر منصة "يوتيوب"، بعد أن عاقبت محكمة جنايات الجيزة، المتهمين أيمن عبد الفتاح محمد حجاج، وحسين محمد إبراهيم الغرابلي (محبوسين) بالإعدام شنقا لاتهامهما بارتكاب جريمة قتل الإعلامية شيماء جمال عمدا مع سبق الإصرار. وقال ممثل النيابة، إن كلمة السر في ارتكاب جريمة قتل شيماء جمال هي "أعملنا شاي يا حسين" إشارة لبدء تنفيذ الجريمة، وتغفيل المتهمة من أجل الانقضاض عليها وقتلها. أضاف أن المتهم الأول سدد للمجني عليها ضربات وجسم عليها وأطبق على عنقها، وعاد إليه المتهم الآخر وشل مقاومتها ومحاولاتها المستميتة لتنفس الهواء. دفع بتوافر أركان جريمة القتل العمد، وكذلك صحة الإقرار الشفهي الوارد على لسان المتهم الأول بالحقيقات، وانتفاء حالة الدفاع الشرعي الكلية بالأوراق. وأشار إلى أن المتهمين اشتريا أدوات لحفر القبر، وأعدا مسدسا وقطعة قماشية لإحكام قتل المجني عليها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه. وأقامت النيابة العامة الدليل على المتهمين من شهادة عشرة شهود من بينهم صاحب المتجر الذي اشترى المتهمانِ منه أدوات الحفر والمادة الحارقة ليستخدمها في قتل المجني عليها شيماء جمال داخل مزرعة نائية. واعتمدت النيابة العامة في أدلتها على إقراراتُ المتهميْنِ تفصيلًا في التحقيقات، والتي استهلت بإرشاد المتهم الثاني "الغرابلي" عن مكان الجثمان بالمزرعة وبيانه تفصيلات الجريمة، ثم إقرار المتهم الأول "حجاج" عقب ضبطه بارتكابه واقعة القتل. كذلك عما ثبَت في تقرير الصفة التشريحية الصادر من مصلحة الطب الشرعي الذي أكَّد أن وفاة المجني عليها بسبب كتم نفسها والضغط على عنقها، وما أحدثه هذا الضغط من سد للمسالك الهوائية، بما يشير إلى أن الواقعة جائزة الحدوث وفق التصوير الذي انتهت إليه النيابة العامة في تحقيقاتها، وفي تاريخ معاصر. كما تضمنت الأدلة قِبَل المتهميْنِ وجود البصمتيْنِ الوراثيتيْنِ الخاصتيْنِ بالمتهميْنِ على القطعة القماشية التي عُثر عليها بجثمان المجني عليها، والمستخدمة في الواقعة، فضلًا عن ثبوت تواجد الشرائح الهاتفية المستخدمة بمعرفة المتهميْنِ والمجنيِّ عليها يوم ارتكاب الجريمة في النطاق الجغرافي لبرج الاتصال الذي يقع بالقرب من المزرعة محل الحادث. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-04
كتب- محمود الشوربجي: كشفت مها أبو بكر، المحامية دفاع الإعلامية شيماء جمال، أنها تقدمت بدعوى تعويض قيمته 30 مليون جنيه ضد زوجها أيمن حجاج المتهم بإنهاء حياتها، وذلك بعد تأييد محكمة النقض حكم إعدامه في الواقعة. وقالت مها أبو بكر في تصريحات خاصة لـ "مصراوي"، إن تعوض الـ 30 مليون جنيه خاص بوالدة شيماء جمال فقط. وكانت محكمة النقض قد قررت في وقت سابق تأييد حكم إعدام المتهمين أيمن عبد الفتاح وحسين الغرابلي، في اتهامهما بإنهاء حياة الإعلامية شيماء جمال ودفنها داخل إحدى المزارع في منطقة البدرشين. أشارت إلى إمكانية تعديل الدعوى ورفع قيمة التعوض إلى 100 مليون جنيه حال انضمام ابنة الضحية ووالدها إلى الدعوى، موضحة انه يتم التعواصل مع والد الطفلة "جانا" ولي أمر ابنة شيماء جمال وقد ينضم للدعوى قريبًا، في حين لا يوجد تواصل حتى الآن مع والد "شيماء". لفتت دفاع الإعلامية شيماء جمال، إلى أنها أقامت الدعوى على منظومة وزارة العدل منذ أسبوع تقريبًا، وطالبت بتعويض 30 مليون جنيه ضد زوج "شيماء" أيمن حجاج المتهم بقتلها. يذكر أن محكمة جنايات جنوب الجيزة قضت بالإعدام شنقًا لأيمن عبد الفتاح، المتهم بإنهاء حياة زوجته الإعلامية شيماء جمال، وشريكه في الجريمة حسين الغرابلي، بعد الاطلاع على رأي مفتي الجمهورية. يشار إلى أن التحقيقات كانت أظهرت أن زوج المجني عليها، قرر التخلص منها بعد تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومطالبته بمبالغ مالية مقابل صمتها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2024-04-22
كتب- طارق سمير: قررت الدائرة "ب" بمحكمة النقض المنعقدة في دار القضاء العالي، اليوم الاثنين، حجز طعن "أيمن عبدالفتاح حجاج وحسين الغرابلي" على حكم الإعدام الصادر ضدهما في اتهامهما بقتل الإعلامية "شيماء جمال" عمداً مع سبق الإصرار والترصد، لجلسة 8 يوليو للنطق بالحكم. وفي 11 سبتمبر 2022، قضت محكمة جنايات جنوب الجيزة برئاسة المستشار بلال عبدالباقي وعضوية المستشارين عبد الحميد كامل وأحمد سليم، بالإعدام شنقاً ضد القاضي "أيمن عبدالفتاح محمد حجاج" المتهم بقتل زوجته الإعلامية شيماء جمال، وشريكه في الجريمة "حسين الغرابلي"، وذلك بعد أخذ رأي فضيلة مفتي الجمهورية في إعدامهما. وأكدت المحكمة في حيثيات حكمها على المتهم بقتل الإعلامية شيماء جمال وشريكه حسين الغرابلي، أن الدعوى تتضمن فيما أبلغ به المتهم "أيمن حجاج" بمذكرته في 21 يونيو 2022، بتغيب زوجته المجني عليها المذيعة بإحدى القنوات الخاصة، عقب تركها أمام مول بطريق المحور المركزي، دون أن يتهم أحدا، وبتاريخ 26 يونيو حضر المتهم الثاني حسين الغرابلي، وقرر بأن لديه معلومات عن واقعة مقتل المجني عليها، شارحاً أنه تربطه بزوجها أيمن حجاج علاقة منذ 20 عامًا، وقال إنه اشتكى إليه مرارًا من تعنت زوجته وتهديدها له بإفشاء زواجهما وإبلاغ جهة عمله ببعض ما تأخذه عليه لأنه يعمل قاضيا بمجلس الدولة، وإنها طلبت منه مبلغ 3 ملايين جنيه، مقابل أن يفترقا بالطلاق، وتكف عنه أذاها، وأنه انتوي التخلص منها، فاتفقا على قتلها ودفنها للتخلص من جثتها، واستأجر الغرابلي مزرعة وتأهيلها وشراء أدوات الحفر فأس وكوريك وغلق لحمل الأتربة وزجاجات بها مياه نار وسلسلة وقفلين لتسهيل جريمتهما. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
Very Negative2024-04-22
حجزت محكمة النقض، اليوم الاثنين، أولى جلسات طعن القاضي بمجلس الدولة أيمن حجاج، والمقاول حسين محمد الغرابلي، على حكم «الجنايات» بإعدامهما، بتهمة قتل الإعلامية شيماء جمال- زوجة «الأول»، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد ودفن جثتها داخل مزرعة مستأجرة في مدينة البدرشين، إلى جلسة 8 يوليو المقبل للحكم. أوصت نيابة النقض في رأيها الاستشاري، أمام محكمة النقض، بتأييد حكم الإعدام بحق المتهمين. ووصلت والدة «شيماء» إلى دار القضاء العالي، لحضور جلسة الطعن رفقة عدد من أقاربها، إذ رفعوا صور المجني عليها، وقالت أمها إن ابنتها قٌتلت غدرًا على يد زوجها بمعاونه شريكه، مشيرةً إلى أن ابنتها كان لديها خلاف مع زوجها المتهم لإشهار زواجهما، فأقنعها بأنه اشترى لها مزرعة في البدرشين حيث استدرجها إلى هناك بزعم مصالحتها، وارتكب جريمته بدم بارد، مرددةً: «عايزة القصاص القانوني العادل». كان القاضي زعم اختفاء زوجته في ظروف غامضة، بينما كان قد قتلها مع شريكه «العرابلي» ودفناه في مزرعة، وقالت محكمة جنايات الجيزة، في حيثيات حكمها، إن الدعوى تتضمن فيما أبلغ به المتهم أيمن حجاج بمذكرته في 21 يونيو قبل الماضي، بتغيب زوجته المجني عليها المذيعة بإحدى القنوات الخاصة، عقب تركها أمام مول بطريق المحور المركزي، دون أن يتهم أحدًا. والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي وأوضحت بتاريخ 26 يونيو قبل الماضي حضر المتهم الثاني حسين الغرابلي، وقرر بأن لديه معلومات عن واقعة مقتل المجني عليها، شارحا أنه تربطه بزوجها أيمن حجاج علاقة منذ 20 عامًا، وقال إنه اشتكى إليه مرارًا من تعنت زوجته وتهديدها له بإفشاء زواجهما وإبلاغ جهة عمله ببعض ما تأخذه عليه، لأنه يعمل قاضيا بمجلس الدولة، وأنها طلبت منه مبلغ 3 ملايين جنيه، مقابل أن يفترقا بالطلاق، وتكف عنه أذاها، وأنه انتوى التخلص منها، فاتفقا على قتلها ودفنها للتخلص من جثتها، واستأجر الغرابلي مزرعة وجرى تأهيلها وشراء أدوات الحفر «فأس وكوريك وغلق» لحمل الأتربة وزجاجات بها مياه نار وسلسلة وقفلين لتسهيل جريمتهما.كانت محكمة جنايات جنوب الجيزة قضت في وقت سابق بالإعدام شنقا ضد القاضي السابق أيمن عبدالفتاح المتهم بإنهاء حياة زوجته الإعلامية شيماء جمال، وشريكه في الجريمة حسين الغرابلي بعد الاطلاع على رأي مفتي الجمهورية. والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي وكان النائب العام، أمر بإحالة القضية المتهم فيها عضو بإحدى الجهات القضائية، وصاحب شركة، إلى محكمة الجنايات المختصة، مع استمرار حبسهما احتياطيًّا على ذمة المحاكمة؛ وذلك لمعاقبتهما على ما اتُّهما به من قتلهما المجنيَّ عليها شيماء جمال زوجة الأول عمدًا مع سبق الإصرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-22
حجزت دائرة الاثنين ب بمحكمة النقض، الطعن المقدم من المتهمين "أيمن حجاج" وحسن.أ" في اتهامهما بقتل الإعلامية "" لجلسة 8 يوليو لمقبل للنطق بالحكم. وكانت قد حكمت المحكمة حضوريا بإجماع الآراء، في وقت سابق بمعاقبة المتهمين أيمن عبد الفتاح حجاج، وحسين محمد الغرابلي، بالإعدام شنقًا فيما أسند إليهما في التهمتين الأولى والثالثة (القتل العمد). صدر الحكم برئاسة المستشار بلال محمد عبد الباقي، وعضوية المستشارين عبد الحميد كامل وأحمد بهاء الدين سليم، وسكرتارية محمد هاشم وسعيد برغش. وسبق وأن أمر النائب العام، بإحالة المتهمين إلى المحاكمة الجنائية، في ختام التحقيقات التي باشرتها النيابة العامة، حيث أظهرت التحقيقات أن المتهم الأول أيمن حجاج (زوج المجني عليها الإعلامية شيماء جمال) أضمر التخلص منها، بسبب تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومساومته على الكتمان بطلبها مبالغ مالية منه، فعرض على المتهم الثاني حسين الغرابلي معاونته في قتلها، وقَبِل الأخير نظير مبلغٍ مالي وعده المتهم الأول به. وتبين من التحقيقات أن المتهمين عقدا العزم وبيتا النية على إزهاق روح الإعلامية شيماء جمال، ووضعا لذلك مخططا اتفاقيه على استئجار مزرعة نائية لقتلها بها وإخفاء جثمانها بقبر يحفرانه فيها. وأشارت النيابة إلى أن المتهمين اشتريا أدوات لحفر القبر، وأعدا مسدسا وقطعة قماشية لإحكام قتل المجني عليها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه. وأظهرت التحقيقات أنه في اليوم الذي حدداه لتنفيذ مخططهما، استدرجها المتهم الأول إلى المزرعة بدعوى معاينتها لشرائها، بينما كان المتهم الثاني في انتظاره لها كمخططهما، ولما ظفرا هنالك بها باغتها المتهم الأول بضربات على رأسها بمقبض المسدس، فأفقدها اتزانها وأسقطها أرضا، وجثم مطبقا عليها بيديه وبالقطعة القماشية حتى كتم أنفاسها، بينما أمسك الثاني بها لشل مقاومتها، قاصدين إزهاق روحها حتى أيقنا وفاتها مُحدثَيْنِ بها الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياتها، ثم غلّا جثمانها بالقيود والسلاسل وسلكاه في القبر الذي أعداه، وسكبا عليه المادة الحارقة لتشويه معالمه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-22
ترافع دفاع القاضي بمجلس الدولة أيمن حجاج، المتهم بالاشتراك مع المقاول حسين الغرابلي، بقتل الإعلامية شيماء جمال، زوجة الأول، ودفن جثمانها في مزرعة بمنطقة البدرشين جنوب الجيزة، أمام محكمة النقض على حكم الإعدام الصادر بحق موكله. وقال دفاع «حجاج»، أمام هيئة المحكمة، إن «الجنايات» نطقت حكمها بالإعدام دون أن تقول «بإجماع الآراء»، وهو ما يعد سببًا لبطلان الحكم، إضافة إلى بطلان القرار الصادر برفع الحصانة عن موكله لصدوره من مجلس خاص وليس مجلس تأديب. أوصت نيابة النقض في رأيها الاستشاري، أمام محكمة النقض، بتأييد حكم الإعدام بحق المتهمين. ووصلت والدة «شيماء» إلى دار القضاء العالي، لحضور جلسة الطعن رفقة عدد من أقاربها، إذ رفعوا صور المجني عليها، وقالت أمها إن ابنتها قٌتلت غدرًا على يد زوجها بمعاونه شريكه، مشيرةً إلى أن ابنتها كان لديها خلاف مع زوجها المتهم لإشهار زواجهما، فأقنعها بأنه اشترى لها مزرعة في البدرشين حيث استدرجها إلى هناك بزعم مصالحتها، وارتكب جريمته بدم بارد، مرددةً: «عايزة القصاص القانوني العادل». كان القاضي زعم اختفاء زوجته في ظروف غامضة، بينما كان قد قتلها مع شريكه «العرابلي» ودفناه في مزرعة، وقالت محكمة جنايات الجيزة، في حيثيات حكمها، إن الدعوى تتضمن فيما أبلغ به المتهم أيمن حجاج بمذكرته في 21 يونيو قبل الماضي، بتغيب زوجته المجني عليها المذيعة بإحدى القنوات الخاصة، عقب تركها أمام مول بطريق المحور المركزي، دون أن يتهم أحدًا. وأوضحت بتاريخ 26 يونيو قبل الماضي حضر المتهم الثاني حسين الغرابلي، وقرر بأن لديه معلومات عن واقعة مقتل المجني عليها، شارحا أنه تربطه بزوجها أيمن حجاج علاقة منذ 20 عامًا، وقال إنه اشتكى إليه مرارًا من تعنت زوجته وتهديدها له بإفشاء زواجهما وإبلاغ جهة عمله ببعض ما تأخذه عليه، لأنه يعمل قاضيا بمجلس الدولة، وأنها طلبت منه مبلغ 3 ملايين جنيه، مقابل أن يفترقا بالطلاق، وتكف عنه أذاها، وأنه انتوى التخلص منها، فاتفقا على قتلها ودفنها للتخلص من جثتها، واستأجر الغرابلي مزرعة وجرى تأهيلها وشراء أدوات الحفر «فأس وكوريك وغلق» لحمل الأتربة وزجاجات بها مياه نار وسلسلة وقفلين لتسهيل جريمتهما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-22
استمعت دائرة الاثنين ب بمحكمة النقض اليوم لدفاع الطاعنين على حكم اعدامهم بقضية . ودفع محامى المتهم الأول أمام هيئة المحكمة بدفعين أولهما أن هيئة المحكمة التى أصدرت حكمها بإعدام المتهمين نطقت الحكم أمام وسائل الإعلام المختلفة غير مصحوب باجماع الآراء وهو ما يبطل الحكم وقدم الدفاع أسطوانة لمنطوق الحكم الصادر. فيما دفع أيضا ببطلان قرار رفع الحصانة عن موكله لصدوره من مجلس خاص وليس مجلس تأديب. وأودعت نيابة النقض رايها الاستشارى لهيئة المحكمة فى القضية المعروفة اعلاميا قتلة الإعلامية شيماء جمال والصادر حكم بالاعدام شنقا للمتهمين بالقضية. ورأت النيابة بقبول الطعن المقدم من المتهمين شكلا وعرض النيابة العامة للقضية وفى الموضوع برفض الطعن ، وياتى ذلك لما انتهت إليه نيابة النقض الجنائى بمحكمة النقض فيما طلبته النيابة العامة بمذكرتها من اقرار حكم الاعدام بحق المتهمين . ويعد رأى نيابة النقض فى القضايا المنظورة امام محكمة النقض استشاريا لهيئة المحكمة وليس الزاما لها . وتنظر محكمة النقض دائرة الإثنين "ب" اليوم الطعن المقدم من المتهمين "أيمن ع" و "حسن.أ" في اتهامهما بقتل الإعلامية " شيماء جمال ." وكانت قد حكمت المحكمة حضوريا بإجماع الآراء، في وقت سابق بمعاقبة المتهمين أيمن عبد الفتاح حجاج، وحسين محمد الغرابلي، بالإعدام شنقًا فيما أسند إليهما في التهمتين الأولى والثالثة (القتل العمد). صدر الحكم برئاسة المستشار بلال محمد عبد الباقي، وعضوية المستشارين عبد الحميد كامل وأحمد بهاء الدين سليم، وسكرتارية محمد هاشم وسعيد برغش. وسبق وأن أمر النائب العام، بإحالة المتهمين إلى المحاكمة الجنائية، في ختام التحقيقات التي باشرتها النيابة العامة، حيث أظهرت التحقيقات أن المتهم الأول أيمن حجاج (زوج المجني عليها الإعلامية شيماء جمال) أضمر التخلص منها، بسبب تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومساومته على الكتمان بطلبها مبالغ مالية منه، فعرض على المتهم الثاني حسين الغرابلي معاونته في قتلها، وقَبِل الأخير نظير مبلغٍ مالي وعده المتهم الأول به. وتبين من التحقيقات أن المتهمين عقدا العزم وبيتا النية على إزهاق روح الإعلامية شيماء جمال، ووضعا لذلك مخططا اتفاقيه على استئجار مزرعة نائية لقتلها بها وإخفاء جثمانها بقبر يحفرانه فيها. وأشارت النيابة إلى أن المتهمين اشتريا أدوات لحفر القبر، وأعدا مسدسا وقطعة قماشية لإحكام قتل المجني عليها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه. وأظهرت التحقيقات أنه في اليوم الذي حدداه لتنفيذ مخططهما، استدرجها المتهم الأول إلى المزرعة بدعوى معاينتها لشرائها، بينما كان المتهم الثاني في انتظاره لها كمخططهما، ولما ظفرا هنالك بها باغتها المتهم الأول بضربات على رأسها بمقبض المسدس، فأفقدها اتزانها وأسقطها أرضا، وجثم مطبقا عليها بيديه وبالقطعة القماشية حتى كتم أنفاسها، بينما أمسك الثاني بها لشل مقاومتها، قاصدين إزهاق روحها حتى أيقنا وفاتها مُحدثَيْنِ بها الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياتها، ثم غلّا جثمانها بالقيود والسلاسل وسلكاه في القبر الذي أعداه، وسكبا عليه المادة الحارقة لتشويه معالمه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-22
القاهرة - مصراوي: تنظر محكمة النقض، اليوم الإثنين، أولى جلسات الطعن المقدم من المتهمين أيمن عبد الفتاح، وحسن الغرابلي في اتهامهما بقتل الإعلامية شيماء جمال. كانت محكمة جنايات جنوب الجيزة، قضت في وقت سابق بالإعدام شنقا ضد القاضي السابق أيمن عبد الفتاح المتهم بإنهاء حياة زوجته الإعلامية شيماء جمال، وشريكه في الجريمة حسين الغرابلي بعد الاطلاع على رأي مفتي الجمهورية. أحال المستشار حماده الصاوي النائب العام، المتهمين إلى المحاكمة الجنائية في ختام التحقيقات التي باشرتها النيابة العامة، حيث أظهرت التحقيقات أن المتهم الأول أيمن حجاج (زوج المجني عليها الإعلامية شيماء جمال) أضمر التخلص منها إزاء تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومساومته على الكتمان بطلبها مبالغ مالية منه، فعرض على المتهم الثاني حسين الغرابلي معاونته في قتلها، وقَبِل الأخير نظير مبلغٍ مالي وعده المتهم الأول به. وتبين من التحقيقات أن المتهمين عقدا العزم وبيتا النية على إزهاق روح الإعلامية شيماء جمال، ووضعا لذلك مخططا اتفقا فيه على استئجار مزرعة نائية لقتلها بها وإخفاء جثمانها بقبر يحفرانه فيها، وأشارت النيابة إلى أن المتهمين اشتريا أدوات لحفر القبر، وأعدا مسدسا وقطعة قماشية لإحكام قتل المجني عليها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه. وأظهرت التحقيقات أنه في اليوم الذي حدداه لتنفيذ مخططهما، استدرجها المتهم الأول إلى المزرعة بدعوى معاينتها لشرائها، بينما كان المتهم الثاني في انتظاره بها كمخططهما، ولما ظفرا هنالك بها باغتها المتهم الأول بضربات على رأسها بمقبض المسدس، فأفقدها اتزانها وأسقطها أرضا، وجثم مطبقا عليها بيديه وبالقطعة القماشية حتى كتم أنفاسها، بينما أمسك الثاني بها لشل مقاومتها، قاصدين إزهاق روحها حتى أيقنا وفاتها مُحدثَيْنِ بها الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياتها، ثم غلّا جثمانها بالقيود والسلاسل وسلكاه في القبر الذي أعداه، وسكبا عليه المادة الحارقة لتشويه معالمه. طالبت النيابة العامة، في مرافعتها بقضية مقتل الإعلامية شيماء جمال على يد زوجها القاضي أيمن حجاج ومساعده حسين الغرابلي، أمام محكمة جنايات جنوب الجيزة، بتطبيق أقصى العقوبة على المتهمين لما جرى منهم بقتل المجني عليها مع سبق الإصرار. ونشرت النيابة العامة مرافعتها في القضية، عبر منصة "يوتيوب"، بعد أن عاقبت محكمة جنايات الجيزة، المتهمين أيمن عبد الفتاح محمد حجاج، وحسين محمد إبراهيم الغرابلي (محبوسين) بالإعدام شنقا لاتهامهما بارتكاب جريمة قتل الإعلامية شيماء جمال عمدا مع سبق الإصرار. وقال ممثل النيابة، إن كلمة السر في ارتكاب جريمة قتل شيماء جمال هي "أعملنا شاي يا حسين" إشارة لبدء تنفيذ الجريمة، وتغفيل المتهمة من أجل الانقضاض عليها وقتلها. أضاف أن المتهم الأول سدد للمجني عليها ضربات وجسم عليها وأطبق على عنقها، وعاد إليه المتهم الآخر وشل مقاومتها ومحاولاتها المستميتة لتنفس الهواء. دفع بتوافر أركان جريمة القتل العمد، وكذلك صحة الإقرار الشفهي الوارد على لسان المتهم الأول بالحقيقات، وانتفاء حالة الدفاع الشرعي الكلية بالأوراق. وأشار إلى أن المتهمين اشتريا أدوات لحفر القبر، وأعدا مسدسا وقطعة قماشية لإحكام قتل المجني عليها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه. وأقامت النيابة العامة الدليل على المتهمين من شهادة عشرة شهود من بينهم صاحب المتجر الذي اشترى المتهمانِ منه أدوات الحفر والمادة الحارقة ليستخدمها في قتل المجني عليها شيماء جمال داخل مزرعة نائية. واعتمدت النيابة العامة في أدلتها على إقراراتُ المتهميْنِ تفصيلًا في التحقيقات، والتي استهلت بإرشاد المتهم الثاني "الغرابلي" عن مكان الجثمان بالمزرعة وبيانه تفصيلات الجريمة، ثم إقرار المتهم الأول "حجاج" عقب ضبطه بارتكابه واقعة القتل. كذلك عما ثبَت في تقرير الصفة التشريحية الصادر من مصلحة الطب الشرعي الذي أكَّد أن وفاة المجني عليها بسبب كتم نفسها والضغط على عنقها، وما أحدثه هذا الضغط من سد للمسالك الهوائية، بما يشير إلى أن الواقعة جائزة الحدوث وفق التصوير الذي انتهت إليه النيابة العامة في تحقيقاتها، وفي تاريخ معاصر. كما تضمنت الأدلة قِبَل المتهميْنِ وجود البصمتيْنِ الوراثيتيْنِ الخاصتيْنِ بالمتهميْنِ على القطعة القماشية التي عُثر عليها بجثمان المجني عليها، والمستخدمة في الواقعة، فضلًا عن ثبوت تواجد الشرائح الهاتفية المستخدمة بمعرفة المتهميْنِ والمجنيِّ عليها يوم ارتكاب الجريمة في النطاق الجغرافي لبرج الاتصال الذي يقع بالقرب من المزرعة محل الحادث. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-22
أودعت نيابة النقض، رأيها الاستشاري لهيئة المحكمة فى القضية المعروفة إعلاميا "قتلة " والصادر حكم بالاعدام شنقا للمتهمين بالقضية. ورأت النيابة بقبول الطعن المقدم من المتهمين شكلا وعرض النيابة العامة للقضية وفى الموضوع برفض الطعن، ويأتى ذلك لما انتهت إليه نيابة النقض الجنائى بمحكمة النقض فيما طلبته النيابة العامة بمذكرتها من اقرار حكم الاعدام بحق المتهمين . ويعد رأى نيابة النقض فى القضايا المنظورة امام محكمة النقض استشاريا لهيئة المحكمة وليس الزاما لها. وتنظر محكمة النقض دائرة الإثنين "ب" اليوم الطعن المقدم من المتهمين "أيمن ع" و "حسن.أ" في اتهامهما بقتل الإعلامية " شيماء جمال ." وكانت قد حكمت المحكمة حضوريا بإجماع الآراء، في وقت سابق بمعاقبة المتهمين أيمن عبد الفتاح حجاج، وحسين محمد الغرابلي، بالإعدام شنقًا فيما أسند إليهما في التهمتين الأولى والثالثة (القتل العمد). صدر الحكم برئاسة المستشار بلال محمد عبد الباقي، وعضوية المستشارين عبد الحميد كامل وأحمد بهاء الدين سليم، وسكرتارية محمد هاشم وسعيد برغش. وسبق وأن أمر النائب العام، بإحالة المتهمين إلى المحاكمة الجنائية، في ختام التحقيقات التي باشرتها النيابة العامة، حيث أظهرت التحقيقات أن المتهم الأول أيمن حجاج (زوج المجني عليها الإعلامية شيماء جمال) أضمر التخلص منها، بسبب تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومساومته على الكتمان بطلبها مبالغ مالية منه، فعرض على المتهم الثاني حسين الغرابلي معاونته في قتلها، وقَبِل الأخير نظير مبلغٍ مالي وعده المتهم الأول به. وتبين من التحقيقات أن المتهمين عقدا العزم وبيتا النية على إزهاق روح الإعلامية شيماء جمال، ووضعا لذلك مخططا اتفاقيه على استئجار مزرعة نائية لقتلها بها وإخفاء جثمانها بقبر يحفرانه فيها. وأشارت النيابة إلى أن المتهمين اشتريا أدوات لحفر القبر، وأعدا مسدسا وقطعة قماشية لإحكام قتل المجني عليها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه. وأظهرت التحقيقات أنه في اليوم الذي حدداه لتنفيذ مخططهما، استدرجها المتهم الأول إلى المزرعة بدعوى معاينتها لشرائها، بينما كان المتهم الثاني في انتظاره لها كمخططهما، ولما ظفرا هنالك بها باغتها المتهم الأول بضربات على رأسها بمقبض المسدس، فأفقدها اتزانها وأسقطها أرضا، وجثم مطبقا عليها بيديه وبالقطعة القماشية حتى كتم أنفاسها، بينما أمسك الثاني بها لشل مقاومتها، قاصدين إزهاق روحها حتى أيقنا وفاتها مُحدثَيْنِ بها الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياتها، ثم غلّا جثمانها بالقيود والسلاسل وسلكاه في القبر الذي أعداه، وسكبا عليه المادة الحارقة لتشويه معالمه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-22
بدأت محكمة النقض، اليوم الاثنين، نظر أولى جلسات طعن القاضي بمجلس الدولة أيمن عبدالفتاح، والمقاول حسين محمد الغرابلي، على حكم «الجنايات» بإعدامهما، بتهمة قتل الإعلامية شيماء جمال- زوجة «الأول»، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد ودفن جثتها داخل مزرعة مستأجرة في مدينة البدرشين. وصول والدة الإعلامية شيماء جمال أمام دار القضاء العالي أوصت نيابة النقض في رأيها الاستشاري، أمام محكمة النقض، بتأييد حكم الإعدام بحق المتهمين. ووصلت والدة «شيماء» إلى دار القضاء العالي، حضور الجلسة رفقة عدد من أقاربها، إذ رفعوا صور المجني عليها، وقالت أمها إن ابنتها قٌتلت غدرًا على يد زوجها بمعاونه شريكه، مشيرةً إلى أن ابنتها كان لديها خلاف مع زوجها المتهم لإشهار زواجهما، فأقنعها بأنه اشترى لها مزرعة في البدرشين حيث استدرجها إلى هناك بزعم مصالحتها، وارتكب جريمته بدم بارد، مرددةً: «عايزة القصاص القانوني العادل». والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي القاضي أيمن حجاج يزعم اختفاء زوجته كان القاضي زعم اختفاء زوجته في ظروف غامضة، بينما كان قد قتلها مع شريكه «العرابلي» ودفناه في مزرعة، وقالت محكمة جنايات الجيزة، في حيثيات حكمها، إن الدعوى تتضمن فيما أبلغ به المتهم أيمن حجاج بمذكرته في 21 يونيو قبل الماضي، بتغيب زوجته المجني عليها المذيعة بإحدى القنوات الخاصة، عقب تركها أمام مول بطريق المحور المركزي، دون أن يتهم أحدًا. وأوضحت بتاريخ 26 يونيو قبل الماضي حضر المتهم الثاني حسين الغرابلي، وقرر بأن لديه معلومات عن واقعة مقتل المجني عليها، شارحا أنه تربطه بزوجها أيمن حجاج علاقة منذ 20 عامًا، وقال إنه اشتكى إليه مرارًا من تعنت زوجته وتهديدها له بإفشاء زواجهما وإبلاغ جهة عمله ببعض ما تأخذه عليه، لأنه يعمل قاضيا بمجلس الدولة، وأنها طلبت منه مبلغ 3 ملايين جنيه، مقابل أن يفترقا بالطلاق، وتكف عنه أذاها، وأنه انتوى التخلص منها، فاتفقا على قتلها ودفنها للتخلص من جثتها، واستأجر الغرابلي مزرعة وجرى تأهيلها وشراء أدوات الحفر «فأس وكوريك وغلق» لحمل الأتربة وزجاجات بها مياه نار وسلسلة وقفلين لتسهيل جريمتهما.كانت محكمة جنايات جنوب الجيزة قضت في وقت سابق بالإعدام شنقا ضد القاضي السابق أيمن عبدالفتاح المتهم بإنهاء حياة زوجته الإعلامية شيماء جمال، وشريكه في الجريمة حسين الغرابلي بعد الاطلاع على رأي مفتي الجمهورية. وكان النائب العام، أمر بإحالة القضية المتهم فيها عضو بإحدى الجهات القضائية، وصاحب شركة، إلى محكمة الجنايات المختصة، مع استمرار حبسهما احتياطيًّا على ذمة المحاكمة؛ وذلك لمعاقبتهما على ما اتُّهما به من قتلهما المجنيَّ عليها شيماء جمال زوجة الأول عمدًا مع سبق الإصرار. والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي والدة شيماء جمال وأقاربها أمام دار القضاء العالي تفاصيل التحقيقات وتوصلت التحقيقات إلى أن المتهم الأول أضمر التخلص منها إزاءَ تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومساومته على الكتمان بطلبها مبالغ مالية منه، فعرض على المتهم الثاني معاونته في قتلها، وقَبِل الأخير نظيرَ مبلغٍ ماليٍّ وعده الأولُ به، فعقدا العزم وبيَّتا النية على إزهاق روحها، ووضعا لذلك مخططًا اتفقا فيه على استئجار مزرعة نائية لقتلها بها وإخفاء جثمانها بقبر يحفرانه فيها، واشتريا لذلك أدواتٍ لحفر القبر.وأضافت تحقيقات النيابة أن المتهمين أعدَّا مسدسًا وقطعة قماشية لإحكام قتلها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودًا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادَّة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه، وفي اليوم الذي حدداه لتنفيذ مخططهما استدرجها المتهم الأول إلى المزرعة بدعوى معاينتها لشرائها، بينما كان المتهم الثاني في انتظاره بها كمخططهما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-22
تنظر محكمة ، اليوم الإثنين، الطعن المقدم من المتهمين بقتل الإعلامية شيماء جمال، ودفنها داخل مزرعة في منطقة البدرشين. وكانت محكمة جنايات جنوب الجيزة قضت في وقت سابق بالإعدام شنقًا ضد أيمن عبدالفتاح المتهم بإنهاء حياة زوجته الإعلامية شيماء جمال، وشريكه في الجريمة حسين الغرابلي بعد الاطلاع على رأي مفتي الجمهورية. وقالت المحكمة في حيثيات حكمها، إن الدعوى تتضمن فيما أبلغ به المتهم أيمن حجاج بمذكرته في 21 يونيو الماضي، بتغيب زوجته المجني عليها المذيعة بإحدى القنوات الخاصة، عقب تركها أمام مول بطريق المحور المركزي، دون أن يتهم أحدًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-22
تنظر محكمة النقض دائرة الإثنين "ب" الطعن المقدم من المتهمين "أيمن ع" و"حسن.أ" في اتهامهما بقتل الإعلامية " شيماء جمال". وكانت قد حكمت المحكمة حضوريا بإجماع الآراء، في وقت سابق بمعاقبة المتهمين أيمن عبد الفتاح حجاج، وحسين محمد الغرابلي، فيما أسند إليهما في التهمتين الأولى والثالثة (القتل العمد). صدر الحكم برئاسة المستشار بلال محمد عبد الباقي، وعضوية المستشارين عبد الحميد كامل وأحمد بهاء الدين سليم، وسكرتارية محمد هاشم وسعيد برغش. وسبق وأن أمر النائب العام، بإحالة المتهمين إلى المحاكمة الجنائية، في ختام التحقيقات التي باشرتها النيابة العامة، حيث أظهرت التحقيقات أن المتهم الأول أيمن حجاج (زوج المجني عليها الإعلامية شيماء جمال) أضمر التخلص منها، بسبب تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومساومته على الكتمان بطلبها مبالغ مالية منه، فعرض على المتهم الثاني حسين الغرابلي معاونته في قتلها، وقَبِل الأخير نظير مبلغٍ مالي وعده المتهم الأول به. وتبين من التحقيقات أن المتهمين عقدا العزم وبيتا النية على إزهاق روح الإعلامية شيماء جمال، ووضعا لذلك مخططا اتفاقيه على استئجار مزرعة نائية لقتلها بها وإخفاء جثمانها بقبر يحفرانه فيها. وأشارت النيابة إلى أن المتهمين اشتريا أدوات لحفر القبر، وأعدا مسدسا وقطعة قماشية لإحكام قتل المجني عليها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه. وأظهرت التحقيقات أنه في اليوم الذي حدداه لتنفيذ مخططهما، استدرجها المتهم الأول إلى المزرعة بدعوى معاينتها لشرائها، بينما كان المتهم الثاني في انتظاره لها كمخططهما، ولما ظفرا هنالك بها باغتها المتهم الأول بضربات على رأسها بمقبض المسدس، فأفقدها اتزانها وأسقطها أرضا، وجثم مطبقا عليها بيديه وبالقطعة القماشية حتى كتم أنفاسها، بينما أمسك الثاني بها لشل مقاومتها، قاصدين إزهاق روحها حتى أيقنا وفاتها مُحدثَيْنِ بها الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياتها، ثم غلّا جثمانها بالقيود والسلاسل وسلكاه في القبر الذي أعداه، وسكبا عليه المادة الحارقة لتشويه معالمه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-21
تنظر الدائرة "ب" النقض، غدًا الاثنين، الطعن المقدم من المستشار أيمن عبد الفتاح وحسن الغرابلى في اتهامهما بقتل الإعلامية شيماء جمال، على حكم . وتسلمت محكمة النقض مذكرة طعن دفاع حسین الغرابلي، شريك القاضي أيمن حجاج، المتهم بقتل زوجته الإعلامية شيماء جمال ودفنها داخل إحدى المزارع في منطقة البدرشين ؛ للطعن على حكم الإعدام الصادر ضدهما. واستند محامي الدفاع في طعنه بالقضية رقم 10229 لسنة 2022 جنايات، والمقيدة برقم 2118 لسنة 202268 كلي جنوب الجيزة، على ظرف سبق الإصرار، موضحًا أن الحكم أصابه اضطراب وتهاتر وعدم تجانس في استظهار ظرف سبق الإصرار. وأوضحت أن هناك فسادًا في الاستدلال وقصورا وخطأ في الإسناد على نحو تميل في عدم استظهار الحكم لنية الطاعن في القتل بأدلة سائغة والاكتفاء بالحديث عن الأفعال المادية، ومحاولة استنتاج تلك النية من أدلة متهاترة لا تجانس بينها، كما استند إلى أن الحكم لم يظهر الأدلة التي تؤكد قصد المتهم في إزهاق روح المجني عليها، ولم يبين الحكم هذه الأدلة بيانًا واضحًا جليًا، ولم يثبت نية القتل واستندت مذكرة الطعن إلى أن هناك مخالفة للقانون وللثابت بالأوراق لاعتداد الحكم باعتراف الطاعن بالتحقيقات الابتدائية ارتكانًا إلى المادة 124 إجراءات رغم نسخها بالمادة 54 من دستور 2014، ولكون الاعتراف خاليًا من الإكراه بالمخالفة للثابت بالأوراق من امتداد الاستجواب لفترات طويلة، وحصول إيذاء معنوي للطاعن لاحتجاز أولاده في نيابة حوادث القاهرة للضغط عليه، كما أطلق الحكم المطعون فيه انتفاء الإكراه سواء أكان معنويا أو ماديا، حيث إن للمحكمة سلطة تقدير اعتراف المتهم بلا معقب، وأن اعتراف الطاعن المقول ببطلانه جاء صريحًا وواضحًا لا غموض فيه. وتابع أن حاول الطاعن تحريفه ليتطابق مع أقوال المحكوم عليه الأول، وأن استطالة زمن التحقيق لاستكمال إجرائه أو حصوله في أوقات متأخرة لا يؤثر في إرادة المتهم ولا يعيب اعترافه، لا سيما أن المتهم أرشد جهات التحقيق عن مكان دفن الجثة وأن جهة التحقيق حررت ووثقت اعترافه. جاء في مذكرة الطعن أنّ محكمة النقض عرفت التوافق بأنّ قيام فكرة الإجرام بعينها عند كل من المتهمين، أي توارد خواطرهم على الإجرام و ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-04
أوصت نيابة بتأييد الحكم الصادر من محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار بلال محمد الباقي بإعدام القاضي السابق أيمن عبد الفتاح وحسن الغرابلى في اتهامهما بقتل الإعلامية شيماء جمال، وذلك بعد طعنهما على الحكم السابق. وتسلمت محكمة النقض مذكرة طعن دفاع حسین الغرابلي، شريك القاضي أيمن حجاج، المتهم بقتل زوجته الإعلامية شيماء جمال ودفنها داخل إحدى المزارع في منطقة البدرشين؛ للطعن على حكم الإعدام الصادر ضدهما. واستند محامي الدفاع في طعنه بالقضية رقم 10229 لسنة 2022 جنايات، والمقيدة برقم 2118 لسنة 202268 كلي جنوب الجيزة على ظرف سبق الإصرار، موضحًا أن الحكم أصابه اضطراب وتهاتر وعدم تجانس في استظهار ظرف سبق الإصرار. أوضحت أن هناك فسادًا في الاستدلال وقصورا وخطأ في الإسناد على نحو تميل في عدم استظهار الحكم لنية الطاعن في القتل بأدلة سائغة والاكتفاء بالحديث عن الأفعال المادية، ومحاولة استنتاج تلك النية من أدلة متهاترة لا تجانس بينها، كما استند إلى أن الحكم لم يظهر الأدلة التي تؤكد قصد المتهم في إزهاق روح المجني عليها، ولم يبين الحكم هذه الأدلة بيانًا واضحًا جليًا، ولم يثبت نية القتل. واستندت مذكرة الطعن إلى أن هناك مخالفة للقانون وللثابت بالأوراق لاعتداد الحكم باعتراف الطاعن بالتحقيقات الابتدائية ارتكانًا إلى المادة 124 إجراءات رغم نسخها بالمادة 54 من دستور 2014، ولكون الاعتراف خاليًا من الإكراه بالمخالفة للثابت بالأوراق من امتداد الاستجواب لفترات طويلة، وحصول إيذاء معنوي للطاعن لاحتجاز أولاده في نيابة حوادث القاهرة للضغط عليه، كما أطلق الحكم المطعون فيه انتفاء الإكراه سواء أكان معنويا أو ماديا، حيث إن للمحكمة سلطة تقدير اعتراف المتهم بلا معقب، وأن اعتراف الطاعن المقول ببطلانه جاء صريحًا وواضحًا لا غموض فيه. وتابع أن حاول الطاعن تحريفه ليتطابق مع أقوال المحكوم عليه الأول، وأن استطالة زمن التحقيق لاستكمال إجرائه أو حصوله في أوقات متأخرة لا يؤثر في إرادة المتهم ولا يعيب اعترافه، لا سيما وأن المتهم أرشد جهات التحقيق عن مكان دفن الجثة وأن جهة التحقيق حررت ووثقت اعترافه. وجاء في مذكرة الطعن أنّ محكمة النقض عرفت التوافق بأنّ قيام فكرة الإجرام بعينها عند كل من المتهمين أي توارد خواطرهم على الإجرام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-04
أوصت نيابة النقض، في رأيها الاستشاري، أمام محكمة النقض، بتأييد حكم الإعدام الصادر من «الجنايات» بحق القاضي بمجلس الدولة أيمن عبدالفتاح، والمقاول حسين محمد الغرابلي، بتهمة قتل الإعلامية شيماء جمال- زوجة «الأول»، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد ودفن جثتها داخل مزرعة مستأجرة في مدينة البدرشين. من المقرر، نظر طعن المتهمين على الإعدام بجلسة 22 إبريل المقبل. كان القاضي زعم اختفاء زوجته في ظروف غامضة، بينما كان قد قتلها مع شريكه «العرابلي» ودفناه في مزرعة، وقالت محكمة جنايات الجيزة، في حيثيات حكمها، إن الدعوى تتضمن فيما أبلغ به المتهم أيمن حجاج بمذكرته في 21 يونيو قبل الماضي، بتغيب زوجته المجني عليها المذيعة بإحدى القنوات الخاصة، عقب تركها أمام مول بطريق المحور المركزي، دون أن يتهم أحدًا. جلسة النطق بالحكم على القاضي المتهم بقتل زوجته الإعلامية شيماء جمال، حيث قررت المحكمة الحكم بالإعدام على المتهم وشريكه - صورة أرشيفية جلسة النطق بالحكم على القاضي المتهم بقتل زوجته الإعلامية شيماء جمال، حيث قررت المحكمة الحكم بالإعدام على المتهم وشريكه - صورة أرشيفيةوأوضحت بتاريخ 26 يونيو قبل الماضي حضر المتهم الثاني حسين الغرابلي، وقرر بأن لديه معلومات عن واقعة مقتل المجني عليها، شارحا أنه تربطه بزوجها أيمن حجاج علاقة منذ 20 عامًا، وقال إنه اشتكى إليه مرارًا من تعنت زوجته وتهديدها له بإفشاء زواجهما وإبلاغ جهة عمله ببعض ما تأخذه عليه لأنه يعمل قاضيا بمجلس الدولة، وأنها طلبت منه مبلغ 3 ملايين جنيه، مقابل أن يفترقا بالطلاق، وتكف عنه أذاها، وأنه انتوى التخلص منها، فاتفقا على قتلها ودفنها للتخلص من جثتها، واستأجر الغرابلي مزرعة وجرى تأهيلها وشراء أدوات الحفر “فأس وكوريك وغلق” لحمل الأتربة وزجاجات بها مياه نار وسلسلة وقفلين لتسهيل جريمتهما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2022-09-11
أسدلت محاكم الجنايات اليوم الأحد الستار على عدد من القضايا الجنائية الهامة، وأصدرت أحكامًا مشددة على مرتكبيها، ومن أبرز هذه الأحكام كان الحكم في قضية الإعلامية شيماء جمال التي قتلت على يد زوجها القاضى، وشغلت الرأى العام خلال الفترة الماضية، وتسرد «المصرى اليوم» أبرز ما جاء على منصات القضاء اليوم: قضت محكمة جنايات الجيزة اليوم الأحد بالإعدام شنقًا للقاضى أيمن حجاج، المدان بقتل زوجته المذيعة شيماء جمال، وشريكه حسين الغرابلى، بعد ورود الرأى الشرعى لـ مفتى الديار المصرية. الإعدام للقاضي وشريكه المتهمين بقتل المذيعة شيماء جمال فيما قضت محكمة جنح الهرم، اليوم الأحد، بمعاقبة «نورهان. س» الشهيرة إعلاميا ًبـ«مستريحة الهرم»، بالحبس عامين في اتهامها بالاستيلاء على 3 ملايين ونصف المليون من المواطنين، بقصد توظيفها في مجال تجارة مستحضرات التجميل، بعد إيهامهم بأنها دكتورة تحاليل. الحبس عامين لـ«مستريحة مستحضرات التجميل» بالهرم قررت محكمة جنايات القاهرة اليوم الثلاثاء، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى إعادة محاكمة متهم، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«خلية المرابطين» بجلسة 3 أكتوبر للمرافعة. قرار جديد من هيئة محكمة «خلية المرابطين» (تفاصيل) فيما أجلت محكمة جنايات القاهرة محاكمة 4 متهمين باستعراض القوة والقتل في منطقة منشأة ناصر إلى جلسة 9 أكتوبر المقبل . تأجيل محاكمة 4 متهمين في استعراض القوة والقتل لـ9 أكتوبر قضت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار مجدى عبدالبارى، بمعاقبة بائع بالحبس عامًا في اتهامه بخطف طفلة من جدتها بمنطقة مصر الجديدة. انتقم من الجدة بخطف حفيدتها.. الحبس سنة لـ«بائع شاى» في مصر الجديدة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-08
كشفت النيابة العامة عن تفاصيل جديدة في واقعة مقتل المذيعة شيماء جمال، التي لقت مصرعها على يد زوجها وصديقه، قبل أيام، والذي أمر المستشار حمادة الصاوي النائب العام فيها، أمس الخميس، بإحالة القضية المتهم فيها أيمن حجاج، العضو بإحدى الجهات القضائية، وحسين الغرابلي، صاحب شركة، إلى محكمة الجنايات المختصة، مع استمرار حبسهما احتياطيًّا على ذمة المحاكمة. أدلة عدة كشفتها تحقيقات النيابة ضد المتهمين، تمضنت وجود البصمتيْنِ الوراثيتيْنِ الخاصتيْنِ بهما على القطعة القماشية التي عُثر عليها بجثمان المجني عليها شيماء جمال، والمستخدمة في الواقعة، فضلًا عن ثبوت تواجد الشرائح الهاتفية المستخدمة بمعرفة المتهميْنِ والمجنيِّ عليها يوم ارتكاب الجريمة في النطاق الجغرافي لبرج الاتصال الذي يقع بالقرب من المزرعة محل الحادث. وذكر بيان النائب العام، أنّ المتهم الأول أضمر التخلص منها إزاءَ تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومساومته على الكتمان بطلبها مبالغ مالية منه، فعرض على المتهم الثاني معاونته في قتلها، وقَبِل الأخير نظيرَ مبلغٍ ماليٍّ وعده الأولُ به، فعقدا العزم وبيَّتا النية على إزهاق روحها، ووضعا لذلك مخططًا اتفقا فيه على استئجار مزرعة نائية لقتلها بها وإخفاء جثمانها بقبر يحفرانه فيها، واشتريا لذلك أدواتٍ لحفر القبر. كما أعدَّا المتهمين مسدسًا وقطعة قماشية لإحكام قتل شيماء جمال وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودًا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادَّة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه، وفي اليوم الذي حدداه لتنفيذ مخططهما استدرجها المتهم الأول إلى المزرعة بدعوى معاينتها لشرائها. وأفاد البيان بأنّ المتهم الثاني كان في انتظاره بها كمخططهما، ولما ظفرا هنالك بها باغتها المتهم الأول بضربات على رأسها بمقبض المسدس، فأفقدها اتزانها وأسقطها أرضا، وجثم مطبقًا عليها بيديه وبالقطعة القماشية حتى كتم أنفاسها، بينما أمسك الثاني بها لشل مقاومتها، قاصدين إزهاق روحها حتى أيقنا وفاتها مُحدثَيْنِ بها الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياتها، ثم غلّا جثمانها بالقيود والسلاسل وسلكاه في القبر الذي أعداه، وسكبا عليه المادة الحارقة لتشويه معالمه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-07
أمر المستشار حمادة الصاوي النائب العام، اليوم الخميس، بإحالة القضية المتهم فيها أيمن حجاج، العضو بإحدى الجهات القضائية، وحسين الغرابلي، صاحب شركة، إلى محكمة الجنايات المختصة، مع استمرار حبسهما احتياطيًّا على ذمة المحاكمة؛ لمعاقبتهما على ما اتُّهما به من قتلهما المجنيَّ عليها شيماء جمال، زوجة الأول، عمدًا مع سبق الإصرار. وذكر بيان النائب العام، أنّ المتهم الأول أضمر التخلص منها إزاءَ تهديدها له بإفشاء أسرارهما، ومساومته على الكتمان بطلبها مبالغ مالية منه، فعرض على المتهم الثاني معاونته في قتلها، وقَبِل الأخير نظيرَ مبلغٍ ماليٍّ وعده الأولُ به، فعقدا العزم وبيَّتا النية على إزهاق روحها، ووضعا لذلك مخططًا اتفقا فيه على استئجار مزرعة نائية لقتلها بها وإخفاء جثمانها بقبر يحفرانه فيها، واشتريا لذلك أدواتٍ لحفر القبر، وأعدَّا مسدسًا وقطعة قماشية لإحكام قتلها وشل مقاومتها، وسلاسل وقيودًا حديدية لنقل الجثمان إلى القبر بعد قتلها، ومادَّة حارقة لتشويه معالمه قبل دفنه، وفي اليوم الذي حدداه لتنفيذ مخططهما استدرجها المتهم الأول إلى المزرعة بدعوى معاينتها لشرائها. وأفاد البيان أنّ المتهم الثاني كان في انتظاره بها كمخططهما، ولما ظفرا هنالك بها باغتها المتهم الأول بضربات على رأسها بمقبض المسدس، فأفقدها اتزانها وأسقطها أرضا، وجثم مطبقًا عليها بيديه وبالقطعة القماشية حتى كتم أنفاسها، بينما أمسك الثاني بها لشل مقاومتها، قاصدين إزهاق روحها حتى أيقنا وفاتها مُحدثَيْنِ بها الإصابات الموصوفة في تقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياتها، ثم غلّا جثمانها بالقيود والسلاسل وسلكاه في القبر الذي أعداه، وسكبا عليه المادة الحارقة لتشويه معالمه. وكانت النيابة العامة قد أقامت الدليل على المتهمين من شهادة عشرة شهود من بينهم صاحب المتجر الذي اشترى المتهمانِ منه أدوات الحفر والمادة الحارقة، وكذا إقراراتُ المتهميْنِ تفصيلًا في التحقيقات، والتي استهلت بإرشاد المتهم الثاني عن مكان الجثمان بالمزرعة وبيانه تفصيلات الجريمة، ثم إقرار المتهم الأول عقب ضبطه بارتكابه واقعة القتل. هذا فضلًا عما ثبَت في تقرير الصفة التشريحية الصادر من مصلحة الطب الشرعي الذي أكَّد أن وفاة المجني عليها بسبب كتم نفسها والضغط على عنقها، وما أحدثه هذا الضغط من سد للمسالك الهوائية، بما يشير إلى أن الواقعة جائزة الحدوث وفق التصوير الذي انتهت إليه النيابة العامة في تحقيقاتها، وفي تاريخ معاصر. كما تضمنت الأدلة قِبَل المتهميْنِ وجود البصمتيْنِ الوراثيتيْنِ الخاصتيْنِ بالمتهميْنِ على القطعة القماشية التي عُثر عليها بجثمان المجني عليها، والمستخدمة في الواقعة، فضلًا عن ثبوت تواجد الشرائح الهاتفية المستخدمة بمعرفة المتهميْنِ والمجنيِّ عليها يوم ارتكاب الجريمة في النطاق الجغرافي لبرج الاتصال الذي يقع بالقرب من المزرعة محل الحادث. وأخيرًا فقد أسفرت التحقيقات عن شبهة ارتكاب المتهم الأول جرائم أخرى، قررت النيابة العامة نسخ صورة منها للتحقيق فيها استقلالًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: