أوسر كاف
قال الدكتور زاهي حواس عالم الاثار وعضو مجلس أمناء هيئة المتحف المصري الكبير، إن حجم المكتشف من الآثار المصرية حتى الآن يمثل 30%، في حين لا يزال 70% موجودًا في باطن الأرض. وأضاف خلال مقابلة مع برنامج «الحياة اليوم» الذي تُقدمه الإعلامية لبنى عسل، عبر شاشة «الحياة»، مساء الأحد، أن مصر الحديثة تم بناؤها أعلى مصر القديمة، معقبا: «كل مكان في مصر فيه آثار». وأوضح أن الاكتشافات تتم على مدار الوقت، لافتًا إلى أنه جرى الإعلان الأسبوع الماضي عن كشف لم يأخذ حقه إعلاميًّا وهي مقبرة فريدة من نوعها اكتُشفت في سقارة هي الأولى من نوعها. وأفاد بأن هذه المقبرة تعود إلى ابن ملك يُدعى «وسر إف رع»، ابن الملك أوسر كاف أول ملوك الأسرة الخامسة، لديها باب وهمي من الجيرانيت، ومدون عليه الاسم واللقب، وخلفه توجد غرفة الدفن. ونوه بأنها المرة الأولى التي تشهد منطقة سقارة الأثرية، الكشف عن باب وهمي بهذا الحجم ومن الجيرانيت. ولفت حواس، إلى أنه بداخل المقبرة عُثر على شيء فريد وهو مجموعة تماثيل لأبو الملك زوسر يجلس وبجواره الملكة وحولهما بناتهما بجانب تمثال بطول 120 سم من الجيرانيت الأسود يُرجح أنه أبو الملك زوسر.
الشروق
2025-04-27
قال الدكتور زاهي حواس عالم الاثار وعضو مجلس أمناء هيئة المتحف المصري الكبير، إن حجم المكتشف من الآثار المصرية حتى الآن يمثل 30%، في حين لا يزال 70% موجودًا في باطن الأرض. وأضاف خلال مقابلة مع برنامج «الحياة اليوم» الذي تُقدمه الإعلامية لبنى عسل، عبر شاشة «الحياة»، مساء الأحد، أن مصر الحديثة تم بناؤها أعلى مصر القديمة، معقبا: «كل مكان في مصر فيه آثار». وأوضح أن الاكتشافات تتم على مدار الوقت، لافتًا إلى أنه جرى الإعلان الأسبوع الماضي عن كشف لم يأخذ حقه إعلاميًّا وهي مقبرة فريدة من نوعها اكتُشفت في سقارة هي الأولى من نوعها. وأفاد بأن هذه المقبرة تعود إلى ابن ملك يُدعى «وسر إف رع»، ابن الملك أوسر كاف أول ملوك الأسرة الخامسة، لديها باب وهمي من الجيرانيت، ومدون عليه الاسم واللقب، وخلفه توجد غرفة الدفن. ونوه بأنها المرة الأولى التي تشهد منطقة سقارة الأثرية، الكشف عن باب وهمي بهذا الحجم ومن الجيرانيت. ولفت حواس، إلى أنه بداخل المقبرة عُثر على شيء فريد وهو مجموعة تماثيل لأبو الملك زوسر يجلس وبجواره الملكة وحولهما بناتهما بجانب تمثال بطول 120 سم من الجيرانيت الأسود يُرجح أنه أبو الملك زوسر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-22
مازالت منطقة سقارة الأرثة تكشف عن كنوزها التي تروي تاريخ ، وأحدث تلك الاكتشافات ما كشفت عنه البعثة المصرية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة الدكتور زاهي حواس للآثار والتراث، برئاسته، عن مقبرة الأمير "وسر إف رع" ابن الملك "أوسر كاف" أول من الدولة القديمة، وذلك أثناء بالإضافة إلى العديد من اللقى الأثرية الهامة من هذا العصر والعصور المتأخرة. وننشر أبرز المعلومات عن الكشف الجديد: 1. هذه هي المرة الأولى التي يتم العثور فيها على باب وهمي من الجرانيت الوردي بهذه الضخامة، حيث يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار ونصف وعرضه 1.15 متر، وهو مزين بنقوش هيروغليفية توضح اسم الأمير وألقابه والتي من بينها "الأمير الوراثي، وحاكم إقليمي بوتو ونخبت والكاتب الملكي والوزير والقاضي والكاهن المرتل. 2. البعثة عثرت داخل المقبرة ولأول مرة على تمثال للملك زوسر وزوجته وبناته العشرة حيث أثبتت الدراسات المبدئية أن هذه التماثيل كانت موجودة داخل غرفة بجوار هرم الملك زوسر المدرج وتم نقل هذه التماثيل إلى مقبرة الأمير "وسر إف رع" خلال العصور المتأخرة. وسوف تستكمل البعثة أعمالها لمعرفة السبب وراء نقل هذه التماثيل من مكانها الأصلي إلى هنا. 3. تم العثور على مائدة للقرابين من الجرانيت الأحمر قطرها 92 ونصف سم وتحمل نص يسجل قوائم القرابين. 4. داخل أحد حجرات المقبرة تم الكشف عن تمثال ضخم من الجرانيت الأسود بارتفاع 5. 1.17 متر لرجل واقفاً علي صدره نقوش هيروغليفية تحمل اسم صاحبه وألقابه، ويبدو أن صاحب هذا التمثال يعود إلى "الأسرة 26" مما يشير إلي أن المقبرة ربما أعيد استخدمها في العصر المتأخر. 6. أمام الواجهة الشرقية تم العثور على مدخل آخر للمقبرة ذو كتفيين من الجرانيت الوردي أيضا عليه نقوش لصاحب المقبرة وألقابه وخرطوش الملك "نفر اير كا رع". 7. كما عثر إلى الشمال من العتب على كشف يعتبر الأول من نوعه في منطقة سقارة حيث عثر على مجموعة من 13 تمثال من الجرانيت الوردي جالسين على مقعد ذو مسند مرتفع. 8. كما يوجد أيضاً رؤوس تماثيل في مستوي أعلى من باقي التماثيل تمثل زوجات صاحب المقبرة الجالسين في المنتصف وعلى يساره تمثالين فاقدي الرؤوس عثر أمامها على تمثال آخر من الجرانيت الأسود مقلوب على الوجه وبارتفاع حوالي 1.35 متر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-18
أعلنت وزارة السياحة والآثار، اليوم، اكتشاف أثري جديد في منطقة سقارة، تمثل في العثور على مقبرة الأمير "وسر إف رع"، نجل الملك "أوسر كاف" مؤسس الأسرة الخامسة من الدولة القديمة، وذلك خلال أعمال الحفائر التي تنفذها البعثة المصرية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة الدكتور زاهي حواس للآثار والتراث، برئاسة الدكتور زاهي حواس. وأعرب وزير السياحة والآثار، شريف فتحي، عن سعادته بهذا الكشف الذي وصفه بـ"الإنجاز المصري الخالص"، مؤكدا أن هذه الاكتشافات تُسهم في إلقاء مزيد من الضوء على أسرار فترة مهمة من تاريخ مصر القديم. وقال الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن البعثة عثرت لأول مرة على باب وهمي ضخم مصنوع من الجرانيت الوردي، يبلغ ارتفاعه 4.5 متر وعرضه 1.15 متر، ومزين بنقوش هيروغليفية توضح اسم الأمير وألقابه، والتي من بينها: "الأمير الوراثي، حاكم بوتو ونخبت، الكاتب الملكي، الوزير، القاضي، والكاهن المرتل". من جانبه، أوضح الدكتور زاهي حواس، أن البعثة اكتشفت أيضا تمثالا نادرا للملك زوسر وزوجته وبناته العشر، مشيرا إلى أن الدراسات الأولية تؤكد أن التماثيل كانت محفوظة داخل غرفة بجوار هرم زوسر المدرج، وتم نقلها إلى مقبرة "وسر إف رع" في العصر المتأخر، وتعمل البعثة حالياً على دراسة أسباب هذا النقل الغامض. وأضاف حواس أن المقبرة كشفت عن مائدة قرابين من الجرانيت الأحمر قطرها نحو 92.5 سم، منقوش عليها قوائم القرابين، إلى جانب تمثال ضخم من الجرانيت الأسود يبلغ ارتفاعه 1.17 متر، لرجل يحمل نقوشاً تحدد هويته وألقابه، ويُرجح أنه يعود لعصر الأسرة 26، ما يشير إلى احتمال إعادة استخدام المقبرة في عصور لاحقة. كما عثرت البعثة على مدخل آخر في الواجهة الشرقية للمقبرة، من الجرانيت الوردي، يحمل خرطوش الملك "نفر إير كا رع"، إلى جانب مجموعة من 13 تمثالا فريدا من نوعه جالسين على مقاعد ذات مساند مرتفعة، إضافة إلى رؤوس تماثيل يعتقد أنها تمثل زوجات صاحب المقبرة، وتمثال آخر مقلوب من الجرانيت الأسود بارتفاع 1.35 متر. وتواصل البعثة أعمالها لاستكمال الكشف عن باقي عناصر المقبرة، التي تُعد واحدة من أهم وأندر المقابر في منطقة سقارة الأثرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-18
كشفت البعثة المصرية المشتركة بين ومؤسسة للآثار والتراث، برئاسته، عن مقبرة الأمير "وسر إف رع" ابن الملك "أوسر كاف" أول ملوك الأسرة الخامسة من الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمال البعثة بمنطقة سقارة الأثرية بالإضافة إلى العديد من اللقى الأثرية الهامة من هذا العصر والعصور المتأخرة. وأعربر عن سعادته بهذا الكشف الذي قامت به بعثة أثرية مصرية خالصة، مما يساهم في إزاحة الستار عن أسرار جديدة لتلك الحقبة التاريخية الهامة في تاريخ الحضارة المصرية العريقة. وأوضح الدكتور محمد اسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، ان هذه هي المرة الأولى التي يتم العثور فيها على باب وهمي من الجرانيت الوردي بهذه الضخامة، حيث يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار ونصف وعرضه 1.15 متر، وهو مزين بنقوش هيروغليفية توضح اسم الأمير وألقابه والتي من بينها "الأمير الوراثي، وحاكم إقليمي بوتو ونخبت والكاتب الملكي والوزير والقاضي والكاهن المرتل. وأشار عالم الآثار ووزير الآثار الأسبق الدكتور زاهي حواس، إلى أن البعثة عثرت داخل المقبرة ولأول مرة على تمثال للملك زوسر وزوجته وبناته العشرة، حيث أثبتت الدراسات المبدئية أن هذه التماثيل كانت موجودة داخل غرفة بجوار هرم الملك زوسر المدرج، وتم نقل هذه التماثيل إلى مقبرة الأمير "وسر إف رع" خلال العصور المتأخرة. وسوف تستكمل البعثة أعمالها لمعرفة السبب وراء نقل هذه التماثيل من مكانها الأصلي إلى هنا. هذا بالإضافة إلى العثور على مائدة للقرابين من الجرانيت الأحمر قطرها 92 ونصف سم وتحمل نص يسجل قوائم القرابين، وداخل أحد حجرات المقبرة تم الكشف عن تمثال ضخم من الجرانيت الأسود بارتفاع 1.17 متر لرجل واقفاً علي صدره نقوش هيروغليفية تحمل اسم صاحبه وألقابه، ويبدو أن صاحب هذا التمثال يعود إلى "الأسرة 26" مما يشير إلي أن المقبرة ربما أعيد استخدمها في العصر المتأخر. وأمام الواجهة الشرقية تم العثور على مدخل آخر للمقبرة ذو كتفيين من الجرانيت الوردي أيضا عليه نقوش لصاحب المقبرة وألقابه وخرطوش الملك "نفر اير كا رع"، كما عثر إلى الشمال من العتب على كشف يعتبر الأول من نوعه في منطقة سقارة حيث عثر على مجموعة من 13 تمثال من الجرانيت الوردي جالسين على مقعد ذو مسند مرتفع. كما يوجد أيضاً رؤوس تماثيل في مستوي أعلى من باقي التماثيل تمثل زوجات صاحب المقبرة الجالسين في المنتصف وعلى يساره تمثالين فاقدي الرؤوس عثر أمامها على تمثال آخر من الجرانيت الأسود مقلوب على الوجه وبارتفاع حوالي 1.35 متر. وتستمر البعثة في أعمالها للكشف عن باقي عناصر المقبرة التي تعتبر من المقابر الفريدة بالمنطقة. المقبرة المكتشفة جزء من الاكتشاف ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-18
كتب- محمد شاكر: كشفت البعثة المصرية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومؤسسة الدكتور زاهي حواس للآثار والتراث، برئاسته، عن مقبرة الأمير "وسر إف رع" ابن الملك "أوسر كاف" أول ملوك الأسرة الخامسة من الدولة القديمة، وذلك أثناء أعمال البعثة بمنطقة سقارة الأثرية بالإضافة إلى العديد من اللقى الأثرية الهامة من هذا العصر والعصور المتأخرة. وأعرب شريف فتحي وزير السياحة والآثار، عن سعادته بهذا الكشف الذي قامت به بعثة أثرية مصرية خالصة، مما يساهم في إزاحة الستار عن أسرار جديدة لتلك الحقبة التاريخية الهامة في تاريخ الحضارة المصرية العريقة. وأوضح الدكتور محمد اسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذه هي المرة الأولى التي يتم العثور فيها على باب وهمي من الجرانيت الوردي بهذه الضخامة، حيث يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار ونصف وعرضه 1.15 متر، وهو مزين بنقوش هيروغليفية توضح اسم الأمير وألقابه والتي من بينها "الأمير الوراثي، وحاكم إقليمي بوتو ونخبت والكاتب الملكي والوزير والقاضي والكاهن المرتل. وأشار عالم الآثار ووزير الآثار الأسبق الدكتور زاهي حواس، أن البعثة عثرت داخل المقبرة ولأول مرة على تمثال للملك زوسر وزوجته وبناته العشرة حيث أثبتت الدراسات المبدئية أن هذه التماثيل كانت موجودة داخل غرفة بجوار هرم الملك زوسر المدرج وتم نقل هذه التماثيل إلى مقبرة الأمير "وسر إف رع" خلال العصور المتأخرة. وسوف تستكمل البعثة أعمالها لمعرفة السبب وراء نقل هذه التماثيل من مكانها الأصلي إلى هنا. هذا بالإضافة إلى العثور على مائدة للقرابين من الجرانيت الأحمر قطرها 92 ونصف سم وتحمل نص يسجل قوائم القرابين، وداخل أحد حجرات المقبرة تم الكشف عن تمثال ضخم من الجرانيت الأسود بارتفاع 1.17 متر لرجل واقفاً علي صدره نقوش هيروغليفية تحمل اسم صاحبه وألقابه، ويبدو أن صاحب هذا التمثال يعود إلى "الأسرة 26" مما يشير إلي أن المقبرة ربما أعيد استخدمها في العصر المتأخر. وأمام الواجهة الشرقية تم العثور على مدخل آخر للمقبرة ذو كتفيين من الجرانيت الوردي أيضا عليه نقوش لصاحب المقبرة وألقابه وخرطوش الملك "نفر اير كا رع"، كما عثر إلى الشمال من العتب على كشف يعتبر الأول من نوعه في منطقة سقارة حيث عثر على مجموعة من 13 تمثال من الجرانيت الوردي جالسين على مقعد ذو مسند مرتفع. كما يوجد أيضاً رؤوس تماثيل في مستوي أعلى من باقي التماثيل تمثل زوجات صاحب المقبرة الجالسين في المنتصف وعلى يساره تمثالين فاقدي الرؤوس عثر أمامها على تمثال آخر من الجرانيت الأسود مقلوب على الوجه وبارتفاع حوالي 1.35 متر. وتستمر البعثة في أعمالها للكشف عن باقي عناصر المقبرة التي تعتبر من المقابر الفريدة بالمنطقة. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: