أوروبا وأفريقيا وأمريكا وآسيا

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning أوروبا وأفريقيا وأمريكا وآسيا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning أوروبا وأفريقيا وأمريكا وآسيا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with أوروبا وأفريقيا وأمريكا وآسيا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with أوروبا وأفريقيا وأمريكا وآسيا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with أوروبا وأفريقيا وأمريكا وآسيا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with أوروبا وأفريقيا وأمريكا وآسيا
Related Articles

اليوم السابع

2023-01-31

أعلنت لجنة تحكيم جائزة زايد للأخوة الإنسانية، اليوم الثلاثاء، عن اختيارها جماعة سانت إيجيديو الكاثوليكية مشاركةً مع صانعة السلام الكينية شمسة أبوبكر فاضل لتكريمهما بنسخة الجائزة لعام 2023.    وتحتفي الجائزة في نسختها الرابعة هذا العام بهاذين المكرّمين تقديرًا لإسهاماتهما في خلق عالمٍ أكثر سلامًا وتعاطفًا من خلال النهوض بقيم الأخوة الإنسانية وتقديم نموذج ملهم في ترسيخ أسس التعايش الإنساني.   وجاء فوز سانت إيجيديو، وهي منظمة إنسانية مقرها العاصمة الإيطالية روما وتنتشر في 73 دولة في أوروبا وأفريقيا وأمريكا وآسيا، تقديرًا لإسهامها في تسهيل حل النزاعات وإنجاح المفاوضات السلمية وجهود نشر السلام من خلال الدبلوماسية الدينية والحوار الثقافي في العديد من بقاع العالم، من غواتيمالا إلى موزمبيق، بالإضافة إلى جهودها في الخدمة المجتمعية ومد يد العون للاجئين ومساعدتهم على الاندماج الإيجابي في المجتمعات المستضيفةِ لهم من خلال المبادرة التي أطلقتها تحت عنوان "الممرات الإنسانية" والتي تهدف إلى تقديم الدعم إلى أكثر المجتمعات معاناة من الفقر حول العالم.    أما شمسة أبوبكر فاضل والمعروفة بلقب "ماما شمسة" فهي صانعة سلام وناشطة بارزة في كينيا، وجاء تكريمها بجائزة هذا العام تقديرًا لجهودها في رعاية الشباب وحمايتهم من العنف والإجرام والتطرف في كينيا وذلك من خلال تقديم المشورة والرعاية والفرص التدريبية لهم. وقد قادت  شمسة حملات كبيرة وناجحة في قارة إفريقيا بشكل عام وكينيا بشكل خاص لزيادة الوعي بخطر العنف ضد المرأة وأهمية تمكين المرأة والشباب.    حكَّم الجائزة هذا العام لجنة تحكيم مستقلةٍ تألفت من شخصيات بارزة في مجال تعزيز السلم وحقوق الإنسان، وضمت كلاّ من معالي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة وممثل الأمم المتحدة السامي لتحالف الحضارات ميغيل أنخيل موراتينوس، ومعالي نائبة رئيس كوستاريكا السابق د. إبسي كامبل بار، وعميد دائرة التبشير بالكرسي الرسولي نيافة الكاردينال لويس أنطونيو تاغلي، والسيد كايلاش ساتيارثي، الحائز على جائزة نوبل للسلام لعام ٢٠١٤ والناشط في مجال حقوق الطفل، وسيدة الأعمال الحائزة على جائزة نوبل للسلام لعام ٢٠١٥ د. وداد بوشماوي، وأمين عام جائزة زايد للأخوة الإنسانية أمين عام مجلس حكماء المسلمين سعادة المستشار محمد عبد السلام.   وفي تعليقه على اختيار الفائزين بالجائزة لعام ٢٠٢٣ قال أمين عام جائزة زايد للأخوة الإنسانية المستشار محمد عبدالسلام: "إن الفائزين بالجائزة هذا العام هما حقًا قائدان بارزان وهبا حياتهما لنشر التعاطف والأمل بين الناس في سبيل تحقيق التعايش المشترك وتجاوز الفرقة وبناء مجتمعات إنسانية قوية. لقد استطاعت سانت إيجيديو وماما شمسة تغيير حياة كثيرٍ من المهمشين والضعفاء في العديد من المجتمعات بما في ذلك الشباب واللاجئين والذين يعانون في مناطق النزاع في بقاع مختلفة حول العالم."    ومن المقرر أن يُكرَم الفائزَين خلال حفل الجائزة المقرر تنظيمه يوم الرابع من فبراير 2023 في أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، وهو اليوم الذي اعتمدته الأمم المتحدة يومًا دوليًا للأخوة الإنسانية.   يُذكر أن جائزة زايد للأخوة الإنسانية هي جائزة دولية سنوية مستقلة، قيمتها مليون دولار، تحتفي بالأعمال الجليلة للأفراد والكيانات من مختلف أنحاء العالم، ممن يساهمون في تحقيق التآلف بين الناس وبناء جسور التواصل والوئام، ويعملون بإيثار متجاوزين حدود الفرقة والانقسامات لتحقيق تقدم حقيقي يستند إلى قناعة ثابتة بقيم الأخوة الإنسانية كنهج لتقوية أواصر العلاقات الإنسانية، ولتحقيق إنجازات حقيقية من أجل تعزيز التعايش السلمي في مختلف المجتمعات.   تأسست الجائزة عام 2019 احتفاءً باللقاء التاريخي الذي استضافته العاصمة الإماراتية أبوظبي بين فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية، والذي وقَّعا خلاله وثيقة الأخوة الإنسانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-09-10

قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، في كلمته الافتتاحية باللقاء الدولي من أجل السلام بألمانيا، إنَّ الحوادثَ الأخيرة قد أكَّدت للجميع -ومع بالغ الأسف- حالةً غير مسبوقة من كراهية الأديان، والاعتداء على رموزها ومقدَّساتها، وغنيٌّ عن البيان حوادثُ حرقِ المصحف الشَّريف في بعضِ دول الغرب، والتي كنَّا -في الشرق- نعدُّها عملًا فرديًّا طائشًا يُعبِّر عن مِزاجٍ شخصيٍّ مُنحرفٍ أو مرضٍ عصبي، لولا ما تُطالعنا به الأنباء، من دعمِ بعض الحكومات لهذا الاجتراء المستفزِّ لملياري إنسان يُقدِّسون هذا الكتابَ الكريم، وذلك تحت ستار: «حُريَّة التَّعبير»، وهو استخفافٌ ساذجٌ بالعقولِ وبدائهِ الأذهان، وما تعارفت عليه الإنسانيَّةُ من التفرقةِ الحاسمة بين حريةِ التعبير وحريةِ الفوضى في الاعتداء على الآخَرين وعلى مُقدَّساتِهم..    وشدد الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، على أن المسلمين، وفي مُقدِّمتهم الأزهر الشريف –  قد رفض جريمةَ حرق الكنائس وهدمها في باكستان، وأعلن الأزهرُ في بيانِه أنَّ جريمة حرق الكنائس تُعادل جريمةَ حرق المصاحف في الإثم والعُدوان، وهذا هو موقف المسلمين، الثابتُ، والمنطلقُ من القرآن الكريم الذي يُسوِّي في الاحترام بين نبيِّ الإسلام ومَن سبقه من الأنبياء، وبين القرآن والكُتُب السَّماويَّة السَّابقة عليه، والتي وصفها القرآن بأنَّها هُدًى ونور للناس، ويحمي الكنائسَ والمعابدَ كما يحمي المساجد..   يذكر أن "اللقاء الدولي من أجل السلام"، هو تجمع دولي تنظمه جمعية سانت إيجيديو – وهي منظمة إنسانية مقرها العاصمة الإيطالية "روما" وتنتشر في 73 دولة في أوروبا وإفريقيا وأمريكا وآسيا – في العاصمة الألمانية برلين، في الفترة من ١٠ إلى ١٢ سبتمبر الحالي، بحضور السيد فرانك فالتر شتاينماير، رئيس الجمهورية الألمانية، وعدد من قادة الأديان والمجتمعات، والشخصيات السياسية؛ لبحث سبل تعزيز قيم السلام والأخوة الإنسانية، ومكافحة تزايد وتيرة الإسلاموفوبيا في أوروبا، ومناقشة سبل التصدي للإساءة للمقدسات الدينية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-10

ينطلق مهرجان الرباط الدولى لسينما المؤلف فى الفترة من 10 إلى 17 نوفمبر بضيف شرف هى السينما الكرواتية، بحضور ممثلين من أكثر من 40 دولة ولائحة تضم عشرات الأفلام الطويلة والقصيرة، ويقدم المهرجان برنامجا غنيا ومتنوعًا يلبي جميع أذواق عشاق ومتابعي الفن السابع بحضور مخرجين مشهورين على المستوى الدولي. كما سيعرض المهرجان مجموعة من الإنتاجات العالمية فى أول عرض لها من ضمنها فيلم الافتتاح "Atikamekw Suns" لمخرجته الكندية كلوي ليريش وسيعرض المهرجان إنتاجات أخرى لأول ظهور لها بالمغرب مثل الفيلم الكرواتي "Seventh Heaven" لمخرجه ياسنا نانوت، وتتنوع الأفلام المعروضة في المهرجان والمقبلة من أوروبا وأفريقيا وأمريكا وآسيا، منها أفلام الخيال والحركة والأفلام الوثائقية وأفلام الأطفال. وستقوم ضيفة شرف هذه الدورة، السينما الكرواتية، بإثراء هذا العرض السينمائي بإبداعات سينمائية حازت على العديد من الجوائز العالمية. وسيتم عرض هذه الإبداعات بحضور المنتجين والمخرجين الكرواتيين المشهورين عالميًا. وستشرف على المسابقة السينمائية لجنة تحكيم مكونة من مخرجين ومنتجين عالميين من بينهم المنتج الأسترالي ماكسيم ويليامسون، بالإضافة إلى مخرجين ومنتجين عالميين آخرين، وبالنسبة للجنة تحكيم الأفلام القصيرة، فيرأسها المخرج والمؤلف المغربي فؤاد سويبة، وتضم محترفين في مجال السينما على المستوى الوطني والدولي. الدورة الثامنة والعشرون ستشهد للمرة الأولى في أفريقيا والعالم العربي حضور لجنة تحكيم من الاتحاد الدولي لنقاد السينما (FIPRICE)، وسيعمل طاقمها المكون من محترفين دوليين في السينما، على منح جائزة النقاد لأفضل فيلم في المهرجان. وحضور هذه اللجنة الدولية للنقاد اعتراف ضمني بالتطور والاحترافية التي أصبحت تطبع هذا المهرجان الدولي المتميز في نشر السينما الوطنية والعالمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-09-10

يشارك فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، اليوم الأحد، في أعمال المؤتمر الدولي للسلام، الذي تنظمه جمعية «سانت إيجيديو»، والذي سيتمّ افتتاح أعماله اليوم الأحد، على أن تستمر حتى الـ12 من سبتمبر الحالي. ومن المقرَّر أن يلقي شيخ الأزهر الكلمة الرئيسية لهذا المؤتمر الدولي المهم، الذي سوف ينعقد بحضور السيد فرانك فالتر شتاينماير، رئيس الجمهورية الألمانية، وعددًا من قادة الأديان والمجتمعات، والشخصيات السياسية؛ بهدف بحث سبل تعزيز قيم السلام والأخوة الإنسانية، ومكافحة تزايد وتيرة الإسلاموفوبيا في أوروبا، ومناقشة سبل التصدي للإساءة للمقدسات الدينية وظاهرة العداء للإسلام والمسلمين. تجمع بين الأزهر الشريف وجمعية «سانت إيجيديو» – وهي منظمة إنسانية مقرها العاصمة الإيطالية «روما» وتنتشر في 73 دولة في أوروبا وأفريقيا وأمريكا وآسيا - علاقات تعاون قوية، لما لها من إسهامات دولية كبرى في مجال نشر السلام وتعزيز الحوار والتعايش المشترك، وهي الأهداف نفسها التي يسعى الأزهر الشريف إلى تحقيقها على المستوى الدولي، وهو ما مثل أرضية مشتركة للتعاون البناء بين الأزهر وجمعية «سانت إيجيديو»، ذلك التعاون الذي استمر على مدار السنوات العشر الماضية. كانت البداية في يونيو من العام 2015، إذ شارك فضيلة الإمام الأكبر في مؤتمر حكماء الشرق والغرب بمدينة فلورنسا التاريخية، والذي نظمته جمعية «سانت إيجيديو»، بهدف الوصول إلى صيغة مشتركة للتعايش السلمي وتعزيز ثقافة السلم وقبول الآخر وإعادة الثقة بين الشرق والغرب، ثم تلا ذلك استقبال فضيلته للسيد ماركو إمباليازو، رئيس جمعية «سانت إيجيديو»، في مقر إقامته بالعاصمة الفرنسية باريس في مايو من العام 2016، وأيضا مشاركة فضيلته في الملتقى العالمي الثالث للشرق والغرب بعنوان: «الشرق والغرب.. نحو حوارٍ حضاري»، والذي نظمته الجمعية في العاصمة الإيطالية روما، في نوفمبر 2017. بالإضافة لذلك، فقد شارك فضيلة الإمام الأكبر في مؤتمر «الأديان.. والثقافة والحوار»، الذي نظمته جمعية سانت إيجيديو في مدينة بولونيا الإيطالية في أكتوبر من العام 2018، ثم تلا ذلك مشاركة فضيلته في مؤتمر طرق السلام – والذي نظمته الجمعية في مدينة مونستر بألمانيا في شهر سبتمبر من العام 2019، كما شملت أيضا مشاركة فضيلته في المؤتمر السنوي لجمعية «سانت إيجدو» بالعاصمة الإيطالية روما تحت عنوان «الدعاء من أجل السلام»، وذلك في أكتوبر من العام 2021. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-09-10

افتتح الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، «اللقاء الدولي من أجل السلام» الذي تنظمه جمعية «سانت إيجيديو» والمنعقد بالعاصمة الألمانية برلين، خلال الفترة من 10: 12 سبتمبر الجاري، بتقديم خالص العزاء لشعب المملكة المغربية في مصابه الجلل الذي فطر قلوب الجميع؛ سائلا المولى -عز وجل- أن يتغمد الضحايا بواسع مغفرته ورحمته، وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر، وأن يربط على قلوبهم، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل. وانتقد الإمام الأكبر أحمد الطيب، التدخُّل الأجنبي في شؤون بعض الدول -وبخاصَّةٍ الدولُ العربية- لتحويلِها إلى سوقٍ رائجةٍ لتجارة الأسلحة، وما يَلزَمُ هذه التجارةَ من إثارةِ الفِتَن، وبعثِ النعرات العِرقيَّة والنِّزاعات؛ الدينيَّة والطائفية، وإيقاظها من مراقدها. كما لفت الإمام الطيب إلى جَشَعَ بعض الأغنياء والقادرين والمُترَفين مِمَّن يُفسدون في الأرض ويُدمِّرون البيئة، ويُحمِّلون الدولَ الفقيرة تَبِعات جرائمهم. وأشار شيخ الأزهر إلى الظلم البالغ الذي طال عليه الأمد، وهو حرمان الشعبِ الفلسطيني من حقوقه وعيشَه على أرضِه، لافتا إلى صمْتَ العالم المتحضر عن هذه المأساة الإنسانية التي طال عليها الأمد. وخاطب الإمام الطيب جمهور «اللقاء الدولي من أجل السلام» بالقول: إذا كنتم تتَّفقون –أيها السيدات والسادة- في الحقيقة التي تقول: إنَّ العالمَ كلَّه أصبح اليوم وكأنه قريةٌ واحدة، فهل نتفقُ على القول بأنَّ سلامَ العالم مرتبطٌ أشدَّ الارتباط بسلامِ الشعوب، وأنَّ المنطق الذي يُقرِّر أنَّه لا يَسلَمُ الكلُّ إلَّا إذا سَلمَ الجزء، يُقرِّر بنفسِ الدرجةِ أنَّه لا سلامَ في أوروبا بدون سلام الشرق الأوسط، وبخاصَّةٍ: سلامُ فلسطين، ولا سلامَ في آسيا بدون سلام أفريقيا، ولا سلامَ في أمريكا الشمالية بدون سلامِ أمريكا الجنوبيَّة. يذكر أن اللقاء الدولي من أجل السلام، هو تجمع دولي تنظمه جمعية سانت إيجيديو – وهي منظمة إنسانية مقرها العاصمة الإيطالية «روما» وتنتشر في 73 دولة في أوروبا وإفريقيا وأمريكا وآسيا – في العاصمة الألمانية برلين، في الفترة من ١٠ إلى ١٢ سبتمبر الحالي، بحضور فرانك فالتر شتاينماير، رئيس الجمهورية الألمانية، وعدد من قادة الأديان والمجتمعات، والشخصيات السياسية؛ لبحث سبل تعزيز قيم السلام والأخوة الإنسانية، ومكافحة تزايد وتيرة الإسلاموفوبيا في أوروبا، ومناقشة سبل التصدي للإساءة للمقدسات الدينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: