أندريه ييرماك
أوديسا - (د ب أ) ذكرت السلطات الروسية أن 7 أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب 8 آخرون، في أحدث هجوم روسي بطائرة بدون طيار على...
مصراوي
2024-03-03
أوديسا - (د ب أ) ذكرت السلطات الروسية أن 7 أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب 8 آخرون، في أحدث هجوم روسي بطائرة بدون طيار على "أوديسا". وأضافت السلطات أن الهجوم بطائرة بدون طيار، دمر جزءا من مبنى سكني مكون من تسعة طوابق، مما أثر على 18 شقة. وقال الحاكم الإقليمي لأوديسا، أوليه كيبر، مساء اليوم أنه تم انتشال جثتي امرأة وطفل يبلغ من العمل ثلاثة شهور من أسفل الأنقاض. وأضاف كيبر أن من بين المصابين طفلا 3 سنوات وامرأة حامل، وتم انتشال المزيد من الأشخاص، المحاصرين تحت الأنقاض. وتسبب الهجوم في دمار واسع النطاق، حيث تناثرت الأنقاض في مساحة كبيرة، حسب الصور ومقاطع الفيديو، التي نشرتها السلطات. وانضم متطوعون إلى جهود البحث والإنقاذ للمساعدة في أعقاب الحادث. ولقي شخص آخر حتفه في هجوم بطائرة بدون طيار، في منطقة "خاركيف" شرق أوكرانيا. وأدان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي الهجوم وأعرب عن تعازيه لأقارب الضحايا. وتابع أن أوكرانيا تحتاج إلى نظام دفاع جوي، أكثر قوة وهو نداء أصدره منذ أشهر. وأضاف في بيان ، تم نشره على موقع التواصل الاجتماعي "إكس": "نحتاج إلى المزيد من قدرات الدفاع الجوي من شركائنا، يتعين تعزيز الدرع الجوي الأوكراني لحماية شعبنا بشكل فعال من الإرهاب الروسي". وتابع "المزيد من أنظمة الدفاع الجوي وصواريخ الدفاع الجوي هو ما ينقذ الأرواح". وكانت روسيا قد أطلقت 8 طائرات بدون طيار على أوديسا، خلال الليل، أسقطت الدفاعات الجوية الأوكرانية، 7 منها. وقال رئيس الإدارة الرئاسية الأوكرانية، أندريه ييرماك، على تطبيق "تليجرام" "روسيا تقتل المدنيين، نحتاج إلى مساعدة لوقف ذلك". وتطالب أوكرانيا من حلفائها الغربيين تقديم المزيد من الدعم الدفاعي الجوي، وأنظمة الدفاع الجوي الإضافية، منذ أشهر، لحماية مدنها بشكل أفضل من هجمات موسكو. وتتعرض كييف لضغط بعدما بدأت روسيا تحقيق بعض المكاسب في الأسابيع القليلة الماضية وإلحاق أضرار بالقوات الأوكرانية على الجبهة. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية اليوم السبت أن روسيا يحتمل أن تكون منعت أسطولها من طائرات الاستطلاع من طراز إيه- 50 من التحليق بعدما أسقطت كييف طائرة ثانية في وقت قصير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-03
ذكرت السلطات الروسية أن سبعة أشخاص على الأقل قتلوا وأصيب ثمانية آخرون، في أحدث هجوم روسي بطائرة بدون طيار على "أوديسا". وأضافت السلطات أن الهجوم بطائرة بدون طيار، دمر جزءا من مبنى سكني مكون من تسعة طوابق، مما أثر على 18 شقة. وقال الحاكم الإقليمي لأوديسا، أوليه كيبر، مساء اليوم أنه تم انتشال جثتي امرأة وطفل يبلغ من العمل ثلاثة شهور من أسفل الأنقاض. وأضاف كيبر أن من بين المصابين طفلا /3 سنوات/ وامرأة حامل، وتم انتشال المزيد من الأشخاص، المحاصرين تحت الأنقاض. وتسبب الهجوم في دمار واسع النطاق، حيث تناثرت الأنقاض في مساحة كبيرة، حسب الصور ومقاطع الفيديو، التي نشرتها السلطات. وانضم متطوعون إلى جهود البحث والإنقاذ للمساعدة في أعقاب الحادث. ولقي شخص آخر حتفه في هجوم بطائرة بدون طيار، في منطقة "خاركيف" شرق أوكرانيا. وأدان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي الهجوم وأعرب عن تعازيه لأقارب الضحايا. وتابع أن أوكرانيا تحتاج إلى نظام دفاع جوي، أكثر قوة وهو نداء أصدره منذ أشهر. وأضاف في بيان ، تم نشره على موقع التواصل الاجتماعي/إكس/ "نحتاج إلى المزيد من قدرات الدفاع الجوي من شركائنا. يتعين تعزيز الدرع الجوي الأوكراني لحماية شعبنا بشكل فعال من الإرهاب الروسي". وتابع "المزيد من أنظمة الدفاع الجوي وصواريخ الدفاع الجوي هو ما ينقذ الأرواح". وكانت روسيا قد أطلقت ثماني طائرات بدون طيار على أوديسا، خلال الليل، أسقطت الدفاعات الجوية الأوكرانية، سبعا منها. وقال رئيس الإدارة الرئاسية الأوكرانية، أندريه ييرماك، على تطبيق/تليجرام/ "روسيا تقتل المدنيين. نحتاج إلى مساعدة لوقف ذلك". وتطالب أوكرانيا من حلفائها الغربيين تقديم المزيد من الدعم الدفاعي الجوي، وأنظمة الدفاع الجوي الإضافية، منذ أشهر، لحماية مدنها بشكل أفضل من هجمات موسكو. وتتعرض كييف لضغط بعدما بدأت روسيا تحقيق بعض المكاسب في الأسابيع القليلة الماضية وإلحاق أضرار بالقوات الأوكرانية على الجبهة. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية اليوم السبت أن روسيا يحتمل أن تكون منعت أسطولها من طائرات الاستطلاع من طراز إيه- 50 من التحليق بعدما أسقطت كييف طائرة ثانية في وقت قصير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-25
قال المدعي العام الأوكراني أندريه كوستين إن المدعين الأوكرانيين وثقوا أكثر من 120 ألف جريمة حرب ارتكبتها القوات الروسية منذ العملية العسكرية في فبراير 2022. وفي حديثه للصحفيين في منتدى أوكرانيا 2024 في كييف، قال كوستين إن التحقيقات أدت بالفعل إلى إدانات. وأضاف "لا توجد جريمة لم يرتكبها الروس خلال هذه الحرب، ولدينا بالفعل 80 حكما أصدرتها محاكم أوكرانية خلال الحرب". وتهدف أوكرانيا إلى إنشاء محاكم على غرار محاكمات نورمبرج التي عُقدت بعد الحرب العالمية الثانية والتي تمت فيها محاكمة مجرمي حرب نازيين. واستشهد كوستين بمثال الجرائم المرتكبة في مدينة ماريوبول الواقعة جنوبي أوكرانيا، والتي سقطت في أيدي القوات الروسية في مايو 2022. وتوجه الاتهامات بصورة منتظمة إلى القوات الروسية بإعدام أسرى حرب أوكرانيين غير مسلحين. وقال مدير مكتب الرئيس أندريه ييرماك للمنتدى إن المنظمات الدولية لا تؤدي مهمتها، وأضاف أن الصليب الأحمر لم يقم بزيارة ولا سجين أوكراني واحد محتجز في روسيا. وأشار إلى أن الصليب الأحمر لا يساعد أيضا في إعادة أطفال أوكرانيين محتجزين بشكل غير قانوني في روسيا وفى المناطق التي تحتلها روسيا في أوكرانيا. وتقول كييف إنه يجرى احتجاز أكثر من 20 ألف طفل أوكراني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-15
انتهي اجتماع مستشاري الأمن القومي ومثلين لمنظمات لأكثر من 83 دولة في مدينة دافوس، دون نتيجة بشأن مناقشة خطة السّلام في أوكرانيا لعدم رغبة موسكو وكييف في تقديم تنازلات، فيما لم تشارك روسيا والصين في تلك الاجتماعات، وفقا لما نقلت وكالة «بلومبرج» الأميركية. وكانت قد طرحت أوكرانيا مبادرة «صيغة للسلام»، مكونة من 10 نقاط، تُطالب روسيا بالعودة لما قبل العمليات العسكرية، في 22 فبراير عام 2022، وفي الوقت نفسه قال وزير الخارجية السويسري، إجنازيو كاسيس، إن الاجتماع تناول النقاط المطروحة بشأن خطة السلام، «لكن لا أوكرانيا ولا روسيا -التي لم تتم دعوتها- مستعدة لتقديم تنازلات إقليمية»، فيما لم يتم تحديد موعد لعقد اجتماع آخر على مستوى القادة. من جانبه قال مدير مكتب الرئيس الأوكراني، أندريه ييرماك، إن المجتمعين في دافوس من حلفاء بلاده، «لم يضغطوا على كييف بشأن التنازل عن أراض لروسيا»، فيما قال وزير الدفاع الأوكراني، رستم أوميروف، إن العودة إلى حدود عام 1991 «تظل الهدف الاستراتيجي لأوكرانيا، وسيشمل ذلك شبه جزيرة القرم»، التي ضمتها روسيا بشكل غير قانوني في عام 2014. وحضر نحو 83 وفدًا يمثلون الدول والمنظمات الدولية، الاجتماع الرابع على مستوى مستشاري الأمن القومي، وضم ذلك نحو 18 شريكًا من آسيا و12 شريكاً من إفريقيا، وفقاً لإفادات الاتحاد الأوروبي. ومن المتوقع أن يعقد الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي اجتماعات ثنائية، ويلقي خطاباً خلال المنتدى. فيما تحاول بلاده العمل على إعادة الإعمار بعد الحرب واستخدام الأصول الروسية المجمدة. ونقلت «بلومبرج»، أن المساعدات المالية التي يخصصها الاتحاد الأوروبي وواشنطن لأوكرانيا، التي تقدر بأكثر من 100 مليار دولار، تشهد جموداً، بعد فشل الهجوم المضاد الذي شنته أوكرانيا منذ أشهر في تحقيق اختراق في ساحة المعركة، فضلا عن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والهجمات الأمريكية البريطانية على اليمن، فيما ذكر مصدر في الاتحاد الأوروبي، أن المشاركين في الاجتماع حول المبادرة الأوكرانية في دافوس لديهم توجهات مختلفة، وفي الوقت الذي أعرب فيه الشركاء الغربيون عن دعمهم غير المشروط«لكييف، أشارت بعض دول الجنوب العالمي إلى ضرورة أخذ مخاوف روسيا في الاعتبار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: