ألمانيا إسرائيل
كشف لارس كلينجبايل نائب المستشار...
الشروق
Negative2025-05-26
كشف لارس كلينجبايل نائب المستشار الألماني فريدريش ميرتس، أن حكومة بلاده تعتزم زيادة الضغط السياسي على إسرائيل في ضوء العمليات العسكرية في قطاع غزة الفلسطيني المحاصر. تجدر الإشارة إلى أن كلينجبايل الذي يترأس الحزب الاشتراكي الديمقراطي، يشغل أيضا منصب وزير المالية في حكومة المستشار ميرتس الائتلافية التي تتكون من الاتحاد المسيحي والحزب الاشتراكي. يأتي ذلك خلال تصريحات أدلى بها كلينجبايل في برلين اليوم الاثنين عقب لقائه بنائب رئيس المفوضية الأوروبية لشؤون الازدهار والاستراتيجيات الصناعية، ستيفان سيجورنيه. وأضاف كلينجبايل: "لقد تم التنسيق بشأن هذا التوجه داخل الائتلاف الحاكم، ونحن ماضون في تنفيذه، وهذا أمر صائب". وتابع كلينجبايل أن بمقدوره أن يدعم ما قاله المستشار ميرتس، موضحًا: "علينا، كجمهورية اتحادية، وحتى في ظل المسئولية التاريخية التي نتحملها تجاه إسرائيل، أن نوضح – وبصراحة بين الأصدقاء – ما لم يعد مقبولًا"، لافتا إلى أن الأمور وصلت إلى هذا الحدّ، وأن إيصال المساعدات الإنسانية يجب أن يتم. وأشار كلينجبايل، إلى أن اتخاذ خطوات إضافية سيتم بحثه بشكل جماعي داخل الحكومة، ورفض، عند سؤاله، التعليق على مطالب من داخل أروقة حزبه بوقف صادرات الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل. وكان ميرتس شدّد في وقت سابق على أهمية الشراكة بين ألمانيا وإسرائيل، لكنه حذر بالقول: "لا ينبغي للحكومة الإسرائيلية أن تقوم بأفعال لم يعد أصدقاؤها المقرّبون مستعدين لقبولها بعد الآن". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-05-22
برلين - (د ب أ) أفادت مصادر دبلوماسية ألمانية، اليوم الخميس، بأن أحد موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن اللذين قتلا أمس الأربعاء، كان يحمل الجنسية الألمانية. وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم، إن الضحية كان يحمل جواز سفر ألمانيا. وذكرت الجمعية الألمانية الإسرائيلية في برلين، أن الرجل قضى جزءا من فترة نشأته في ولاية بافاريا بجنوب البلاد، وأنه يتحدث الألمانية بطلاقة. وأضافت أن القتيل كان عضوا مؤسسا في منتدى شبابي يركز على جمع الشباب من ألمانيا وإسرائيل. وفي عام 2022، تولى منصبا في السفارة الإسرائيلية بواشنطن. وقُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية مساء أمس الأربعاء، بالقرب من المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية، وتم القبض على المشتبه به في ارتكاب الجريمة. وقالت الشرطة إنه ردد شعارات مؤيدة للفلسطينيين بعد اعتقاله. ويقوم مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بالتحقيق في القضية باعتبارها جريمة كراهية محتملة. وكان المستشار الألماني، فريدريش ميرتس، قد صرح، أن أحد قتلى هجوم السفارة الإسرائيلي، ربما يحمل الجنسية الألمانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-22
أفادت مصادر دبلوماسية ألمانية بأن أحد موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن اللذين قتلا أمس الأربعاء، كان يحمل الجنسية الألمانية. وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم الخميس، إن الضحية كان يحمل جواز سفر ألمانيا. وذكرت الجمعية الألمانية الإسرائيلية في برلين، أن الرجل قضى جزءا من فترة نشأته في ولاية بافاريا بجنوب البلاد، وأنه يتحدث الألمانية بطلاقة. وأضافت أن القتيل كان عضوا مؤسسا في منتدى شبابي يركز على جمع الشباب من ألمانيا وإسرائيل. وفي عام 2022، تولى منصبا في السفارة الإسرائيلية بواشنطن. وقُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية مساء أمس الأربعاء، بالقرب من المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية، وتم القبض على المشتبه به في ارتكاب الجريمة. وقالت الشرطة إنه ردد شعارات مؤيدة للفلسطينيين بعد اعتقاله. ويقوم مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بالتحقيق في القضية باعتبارها جريمة كراهية محتملة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-14
برلين - (د ب أ) طالب المجلس المركزي لليهود في ألمانيا الحكومة الإسرائيلية بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة الفلسطيني المحاصر، والذي تمنع إسرائيل دخول المساعدات إليه منذ أكثر من 70 يوما. وفي تصريحات لصحيفة "تاجس شبيجل"، قال رئيس المجلس جوزيف شوستر في برلين اليوم الأربعاء: "على الحكومة الإسرائيلية أن تقبل بحقيقة أنها تتحمّل أيضًا مسؤولية تجاه السكان المدنيين في غزة – ويشمل ذلك أيضًا منح الإذن بإدخال الإمدادات والمساعدات العينية". في الوقت نفسه، لفت شوستر إلى أن "الأمر المؤكد هو أن محاربة حماس أمر لا غنى عنه من أجل أمن إسرائيل، وهذا الأمن يهمنا نحن أيضًا"، لكنه أضاف: "يجب لهذه الحرب أن تنتهي". ورأى شوستر أن الإفراج عن الأسرى هو "المفتاح لكل شيء"، مستشهدا بهذه العبارة التي كان الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوج صرح بها خلال زيارته للعاصمة الألمانية برلين قبل يومين بمناسبة حلول الذكرى السنوية الـ 60 لبدء إقامة علاقات دبلوماسية بين ألمانيا وإسرائيل. كانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، قد ذكرت أمس الثلاثاء، بأن سكان قطاع غزة البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة يواجهون خطرًا شديدًا من المجاعة بعد 19 شهرا من الصراع والتشريد الجماعي، والقيود الشديدة على المساعدات الإنسانية جراء الحرب الإٍسرائيلية على القطاع ردا على هجوم حماس على في أكتوبر عام 2023. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-13
برلين - (د ب أ) عقب زيارة الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج لبرلين، يتوجه الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير اليوم الثلاثاء، إلى القدس في إطار زيارة متبادلة احتفالا بمرور 60 عاما على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. ومن المقرر أن يبقى شتاينماير في إسرائيل حتى ظهر غد الأربعاء، ويتضمن برنامج زيارته لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ودعت منظمة العفو الدولية يوم الخميس الماضي، الرئيس الألماني إلى عدم لقاء نتنياهو، محملة الأخير مسؤولية جرائم الحرب التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنه مطلوب من قبل المحكمة الجنائية الدولية بموجب مذكرة اعتقال. وفي برلين دعا شتاينماير إسرائيل إلى استئناف فوري لتسليم المساعدات إلى السكان المتضررين في قطاع غزة، وقال في مؤتمر صحفي مشترك مع هرتسوج أمس الاثنين إن الحصار المفروض على المساعدات الإنسانية والطبية يجب أن يرفع "ليس في وقت ما في المستقبل، بل الآن". وتأسست العلاقات الدبلوماسية رسميا بين البلدين في 12 مايو 1965، عقب اتفاق بين المستشار الألماني آنذاك لودفيش إرهارد ورئيس الوزراء الإسرائيلي ليفي إشكول. وجاءت هذه الخطوة بعد تقارب تدريجي بين دولتين تضررت علاقتهما بشدة جراء الفظائع التي ارتُكبت خلال محرقة النازية "الهولوكوست"، والتي أودت بحياة حوالي 6 ملايين يهودي. وعلى مدار العقود التالية، بنت ألمانيا وإسرائيل شبكة وثيقة من التعاون السياسي والاقتصادي والعسكري والعلمي والثقافي. وتأتي ذكرى تأسيس العلاقات الدبلوماسية في وقت تشهد فيه العلاقات بين البلدين توترا، حيث أعربت ألمانيا عن قلقها إزاء العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، والتي أسفرت عن سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين وتفاقم الأزمة الإنسانية. في المقابل، أعربت إسرائيل عن قلقها إزاء ما تعتبره تصاعدا في معاداة السامية في ألمانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-12
برلين- (د ب أ) في إطار احتفال ألمانيا وإسرائيل بمرور 60 عاما على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بينهما، استقبل الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير نظيره الإسرائيلي إسحاق هرتسوج في قصر "بيلفيو" الرئاسي في برلين بمراسم عسكرية. وفي إطار الاحتفال، سيعقب ذلك زيارة من شتاينماير إلى إسرائيل غدا الثلاثاء، والتي ستستغرق يومين. ويرافق الرئيسان زوجتيهما، ميخال هرتسوج وإلكه بودنبندر. ومن المقرر عقد مؤتمر صحفي بين شتاينماير وهرتسوج اليوم عقب محادثاتهما. وبعد ذلك يحضر الرئيسان لقاء مع شباب ألماني وإسرائيلي، ويشاركان في مراسم لإحياء ذكرى ضحايا النازية عند النصب التذكاري للرصيف 17 في محطة قطار جرونفالد بالعاصمة الألمانية، حيث رُحِّل آلاف اليهود خلال الحقبة النازية. وتأسست العلاقات الدبلوماسية رسميا بين البلدين في 12 مايو 1965، عقب اتفاق بين المستشار الألماني آنذاك لودفيش إرهارد ورئيس الوزراء الإسرائيلي ليفي إشكول. وجاءت هذه الخطوة بعد تقارب تدريجي بين دولتين تضررت علاقتهما بشدة جراء الفظائع التي ارتُكبت خلال محرقة النازية "الهولوكوست"، والتي أودت بحياة حوالي 6 ملايين يهودي. وعلى مدار العقود التالية، بنت ألمانيا وإسرائيل شبكة وثيقة من التعاون السياسي والاقتصادي والعسكري والعلمي والثقافي. وتأتي ذكرى تأسيس العلاقات الدبلوماسية في وقت تشهد فيه العلاقات بين البلدين توترا، حيث أعربت ألمانيا عن قلقها إزاء العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، والتي أسفرت عن سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين وتفاقم الأزمة الإنسانية. في المقابل، وأعربت إسرائيل عن قلقها إزاء ما تعتبره تصاعدا في معاداة السامية في ألمانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-09
بعد مرور 60 عامًا على بدء إقامة علاقات دبلوماسية بين ألمانيا وإسرائيل، بات غالبية الإسرائيليين ينظرون بشكل إيجابي إلى ألمانيا وحكومتها، وذلك وفقا لما كشفت عنه نتائج استطلاع للرأي. وفي المقابل، أظهرت نتائج استطلاع الرأي الحديث الذي أُجْرِي لصالح مؤسسة بيرتلسمان أن نظرة الألمان إلى إسرائيل باتت أكثر انتقادًا مقارنة بما كانت عليه قبل بضع سنوات. وتوضح المؤسسة أن الأمر لا يقتصر على تباعد في التصورات المتبادلة فحسب، بل إن معاداة السامية التقليدية آخذة أيضًا في التصاعد في ألمانيا – خاصة بين الشباب. ورصدت نتائج الاستطلاع الحالي حدوث تحول ملحوظ في المزاج العام مقارنة بالاستطلاع السابق الذي أجري عام 2021 . ففي ذلك الحين، كان 46٪ من الألمان المستطلعة آراؤهم ينظرون إلى إسرائيل بشكل إيجابي، أما الآن، فلم يعد سوى 36٪ فقط من الألمان يبدون رأيًا إيجابيًا تجاه إسرائيل، في حين ينظر 38٪ إليها بسلبية. في المقابل، ينظر 60٪ من الإسرائيليين بصورة جيدة أو جيدة جدًا إلى ألمانيا. وتشير مؤسسة بيرتلسمان إلى أن المواقف المعادية للسامية، مثل الادعاء بوجود تأثير مفرط لليهود، وصلت إلى أعلى مستوى لها منذ سنوات، إذ وصلت نسبة من يتبنون هذا الرأي بين الألمان إلى 27٪. كما ارتفعت نسبة عداء السامية المرتبط بإسرائيل، إذ قال 29٪ من المشاركين في الاستطلاع إنهم أصبحوا يشعرون بنفور متزايد من اليهود بسبب سياسة إسرائيل. وارتفعت هذه النسبة بين من تقل أعمارهم عن 40 عامًا من 14٪ إلى 28٪. وقال شتيفان فوبل، الخبير في شؤون إسرائيل لدى مؤسسة بيرتلسمان: "معاداة السامية في ألمانيا ليست ظاهرة هامشية، بل تظهر في مختلف الأوساط الاجتماعية والتيارات السياسية". ولا يزال ماضي ألمانيا، وخصوصًا الهولوكوست (المحرقة)، يؤثر بطريقة خاصة على نظرة الألمان والإسرائيليين حتى بعد مرور 80 عامًا على نهاية الحرب. لكن في إسرائيل، يولي عدد أكبر من الناس أهمية لهذا الجانب من التاريخ مقارنة بألمانيا: ففي حين يرفض 32٪ فقط من الألمان طي صفحة هذا الماضي، ترتفع هذه النسبة في إسرائيل إلى نحو 62٪. كما أظهر الاستطلاع في ألمانيا فروقًا واضحة بناءً على المستوى التعليمي: فبين أصحاب المستوى التعليمي المنخفض، رفض 25٪ فقط طي صفحة الماضي المتعلقة بالهولوكوست، بينما ارتفعت هذه النسبة إلى 41٪ بين أصحاب التعليم العالي. وتلعب الانتماءات الحزبية أيضًا دورًا في هذه المواقف: إذ أيد 63٪ من أنصار حزب "البديل من أجل ألمانيا" طي صفحة الماضي، بينما لم تتجاوز نسبة أصحاب هذا الرأي 14% بين أنصار حزب الخضر. وفي حين يرى 64٪ من الإسرائيليين أن ألمانيا تتحمل مسؤولية خاصة تجاه الشعب اليهودي ودولة إسرائيل، فإن نسبة الألمان الذي يرون أن بلادهم تتحمل مسؤولية خاصة تجاه الشعب اليهودي، لم تزد عن قرابة الثلث، فيما لم تزد نسبة الألمان الذي يرون أن بلادهم تتحمل مسؤولية خاصة تجاه دولة إسرائيل عن الربع تقريبا. يُذكر أن هذا الاستطلاع، الذي وصف بأنه تمثيلي، أُجري بتكليف من مؤسسة بيرتلسمان في الفترة بين 24 فبراير و25 مارس الماضيين، وشارك فيه 1346 بالغا في ألمانيا و1367 بالغا في إسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-05
تل أبيب - (د ب أ) تحتفل كل من ألمانيا وإسرائيل بمرور 60 عامًا على إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما، وسيقوم رئيسا البلدين بزيارتين متبادلتين بهذه المناسبة. ومن المتوقع أن يصل الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ "64 عامًا"، إلى برلين في 12 مايو في زيارة رسمية، وفقًا لما أعلنه مكتبه، وسيعود هرتسوغ إلى إسرائيل مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير "69 عامًا"، في اليوم التالي الموافق 13 من الشهر الجاري. ومن المقرر أن تتضمن زيارة هرتسوج لبرلين إجراء محادثات مع المستشار الألماني المحتمل فريدريش ميرتس بالإضافة إلى عدد من كبار المسؤولين في الحكومة الألمانية الجديدة. كما سيحضر الرئيس الإسرائيلي مأدبة عشاء رسمية في قصر بيلفو الرئاسي، وسيتوجه مع شتاينماير لزيارة النصب التذكاري للهولوكوست "جلايس 17" رصيف 17 في منطقة جرونيفالد حيث تم ترحيل ما يقارب عشرة آلاف يهودي من هناك إلى معسكرات اعتقال نازية. وعلاوة على ذلك، سيلتقي هرتسوغ أكثر من 100 شاب ألماني وإسرائيلي في حوار حول الماضي المشترك والمستقبل. وقال بيان مكتب الرئيس الإسرائيلي إن "الزيارة الرسمية تمثل معلما مهما في العلاقات بين البلدين وتعكس التزامهما المتبادل بتعميق صداقتهما والتحالف الاستراتيجي بينهما"، مضيفًا "كما أن لها أهمية تاريخية حيث إنها تسلط الضوء على التطور طويل الأمد للعلاقات بين إسرائيل وألمانيا". وتابع البيان أن من المقرر أن تتطرق محادثات الرئيسين إلى الجهود المكثفة الرامية إلى إطلاق سراح المحتجزين في غزة، بالإضافة إلى مناقشة تعزيز التعاون الثنائي وتطوير مبادرات جديدة مشتركة. وخلال تواجده في إسرائيل، سيزور شتاينماير مرة أخرى كيبوتس بئيري الواقع على الحدود مع قطاع غزة. وكان شتاينماير زار هذا المكان مع هرتسوج بعد أسابيع قليلة من هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر الأول 2023. ومن المقرر أيضا أن يزور شتاينماير المكتبة الوطنية الجديدة في القدس، بالإضافة إلى تسليمه ميدالية الشرف من الرئيس الإسرائيلي في إطار حفل رسمي. تجدر الإشارة إلى أن ألمانيا وإسرائيل أقامتا علاقات دبلوماسية بينهما في 12 مايو من عام 1965، أي بعد عقدين من نهاية الحرب العالمية الثانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-16
حثت ألمانيا إسرائيل على التخلي عن خطتها لمضاعفة عدد المستوطنين في مرتفعات ، معتبرة أن المنطقة التي تسيطر عليها إسرائيل "تنتمي إلى سوريا" وفقًا للقانون الدولي. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية كريستيان فاجنر يوم الاثنين، إن "إسرائيل هي قوة محتلة" في مرتفعات الجولان التي تعتبرها سوريا جزءًا من أراضيها. وأضاف أن برلين دعت إسرائيل إلى "التخلي عن هذه الخطة" التي أعلنت عنها الحكومة الإسرائيلية يوم الأحد. أشار فاجنر إلى أن "الوضع في سوريا يشهد اضطرابات سياسية، ولذلك من المهم أن تأخذ جميع الأطراف الفاعلة في المنطقة في الاعتبار وحدة أراضي سوريا وألا يشككوا فيها". من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مؤتمر صحفي دوري إن الوضع في سوريا "معقد"، مؤكدًا أن لإسرائيل مصلحة في ضمان عدم وقوع أسلحة نظام الأسد "في الأيدي الخطأ". وفي تصريح منفصل، أكد الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير أن ألمانيا تدعو جميع الأطراف الفاعلة في المنطقة إلى ضبط النفس. وأوضح أن "سوريا التي مزقتها الحرب كانت لعبة في يد القوى الأجنبية لفترة طويلة للغاية"، مشددًا على أهمية تعزيز الاستقرار في المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-01
رفضت محكمة العدل الدولية، أمس الثلاثاء، طلب دولة نيكاراجوا لفرض تدابير مؤقتة ضد ألمانيا بسبب دعمها لإسرائيل. وقالت المحكمة في قرارها، إن الظروف غير مواتية لاتخاذ قرار بمنع ألمانيا من بيع الأسلحة لإسرائيل واستئناف تمويل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، مشيرة إلى رفضها طلب ألمانيا شطب دعوى نيكاراجوا. وفي هذا التقرير تعرض الشروق أبرز الأسلحة الألمانية المصدرة لإسرائيل.. ما هي الأسلحة التي تصدرها ألمانيا لإسرائيل؟ تعتبر ألمانيا هي ثاني أكبر مورد لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بعد الولايات المتحدة الأمريكية، وفقا لـ معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وبحسب تقديرات المعهد، استوردت إسرائيل نحو 30% من أسلحتها بين عامي 2019 و2023 من شركات ألمانية. "وتعكس الالتزامات العسكرية الإحساس طويل الأمد بالمسئولية التاريخية التي يشعر بها القادة الألمان تجاه إسرائيل، الذين يستشهدون بمسئولية ألمانيا عن المحرقة النازية في حق اليهود" بحسب واشنطن بوست. وزادت صادرات الأسلحة الألمانية إلى دولة الاحتلال 10 أضعاف العام الماضي مقارنة بعام 2022، لتصل إلى 354 مليون دولار. ومنذ أكتوبر الماضي، تقول برلين، إنها وافقت على بيع أسلحة ومعدات عسكرية بقيمة حوالي 275 مليون دولار لإسرائيل، وفقًا لعرض قدمه محامو وزارة الخارجية أمام محكمة العدل الدولية. وتمت الموافقة على الغالبية العظمى من هذه المساعدات -حوالي 218 مليون دولار- في أكتوبر، مع انخفاض موافقات التصدير بشكل حاد في الأشهر اللاحقة. وزعمت ألمانيا أن نحو 98% من صادراتها المصرح بها بعد الحرب على غزة لم تكن مخصصة لـ"أسلحة حرب"، بل "لمعدات عسكرية أخرى"، وهي فئة يمكن أن تشمل عناصر مثل الخوذات أو معدات الاتصالات. ومع ذلك، قالت جماعات الإغاثة ومنظمات التحقيق غير الربحية، إن البيانات الكاملة عن صادرات الأسلحة غير كاملة، وأن مكونات الأسلحة قد لا يتم تصنيفها رسميًا على أنها "أسلحة حرب". وتقول ألمانيا إنها رخصت تصدير 4 "أسلحة حربية" فقط منذ أكتوبر، 3 منها كانت "معدات اختبار أو تدريب" بينما كانت الرابعة لنقل 3000 سلاح محمول مضاد للدبابات. ووافقت برلين أيضًا على تصدير 500 ألف طلقة ذخيرة في نوفمبر 2023، للرشاشات والمدافع الرشاشة. وتزود ألمانيا إسرائيل في المقام الأول بمكونات أنظمة الدفاع الجوي ومعدات الاتصالات، وفقا لوكالة الأنباء الألمانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-30
مصراوي قال نواف سلام رئيس محكمة العدل الدولية، إن الظروف غير مواتية للمحكمة كي تفرض تدابير قضائية مؤقتة بناءً على دعوى نيكاراجوا ضد ألمانيا، بتهمة انتهاك اتفاقية 1948 لمنع الإبادة الجماعية بتزويدها إسرائيل بأسلحة تستخدمها في حربها مع حركة حماس في قطاع غزة. وأضاف رئيس العدل الدولية، أن الأطراف كافة ملزمة بعدم ارتكاب أي خرق لقوانين الإبادة الجماعية. وبمواجهة الحرب المدمرة المستمرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، رفعت نيكاراجوا دعوى ضد ألمانيا أمام أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة. وتأمل الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى أن يلزم القضاة برلين بوقف إمداد الدولة العبرية بالأسلحة وبمساعدات أخرى. وأوضح محامو نيكاراجوا أن الدعوى تستهدف ألمانيا وليس الولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل، لأن واشنطن لا تعترف بصلاحية المحكمة. واعتبرت نيكاراجوا في جلسة سابقة هذا الشهر أن إمداد ألمانيا إسرائيل بالأسلحة بموازاة تقديمها مساعدات لقطاع غزة أمر "مثير للشفقة". غير أن الوفد الالماني اعتبر أن هذا التصوير للوضع ينم عن "انحياز فاضح" مؤكدا أن أمن إسرائيل "في صلب" سياسة برلين الخارجية. وقالت ممثلة ألمانيا أمام محكمة العدل الدولية المحامية تانيا فون أوسلار-غليشين إن "ألمانيا لا توفر أسلحة إلا بعد دراسة دقيقة تتجاوز بكثير شروط القانون الدولي". وأكدت أن توفير أسلحة ومعدات عسكرية أخرى لاسرائيل "يخضع لتقييم مستمر للوضع الميداني". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-30
قال نواف سلام، رئيس محكمة العدل الدولية، إن المحكمة لا تمتلك صلاحية اتخاذ تدابير طوارئ بشأن تصدير الأسلحة الألمانية إلى إسرائيل. وأضاف خلال جلسة لمحكمة العدل الدولية لإصدار الحكمة بشأن دعوى نيكارغوا ضد ألمانيا بتهمة تسهيل الإبادة الجماعية في غزة، مساء الثلاثاء، أن هناك 15 دولة قالت إن المحكمة ليس لها أن تتخذ قرارًا بتطبيق الإجراءات المؤقتة التي طالبت بها نيكارغوا. وذكّر كل الدول الأطراف المشاركة باتفاقية منع الإبادة الجماعية، بالتزاماتها الدولية فيما يتعلق بنقل الأسلحة إلى الأطراف المتنازعة، خاصة أن هذه الأسلحة قد تستخدم في انتهاك الاتفاقات الدولية ذات العلاقة، مؤكدًا أن ألمانيا عليها الوفاء بتلك الالتزامات كباقي الدول وعدم تقديم الأسلحة لإسرائيل. ورفعت نيكاراغوا دعوى ضد ألمانيا أمام أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة، آملة أن يلزم القضاة برلين بوقف إمداد الدولة العبرية بالأسلحة وبمساعدات أخرى. وأوضح محامو نيكاراغوا أن الدعوى تستهدف ألمانيا، وليس الولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل، لأن واشنطن لا تعترف بصلاحية المحكمة. واعتبرت نيكاراغوا في جلسة سابقة هذا الشهر أن إمداد ألمانيا إسرائيل بالأسلحة بموازاة تقديمها مساعدات لقطاع غزة أمر «مثير للشفقة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-09
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه اعترض بنجاح صاروخا معاديا للمرة الأولى باستخدام نسخة بحرية لمنظومة القبة الحديدة للدفاع الصاروخي. وأضاف جيش الاحتلال: "اعترضت المنظومة، المعروف باسم سي دوم، منصوبة على ظهر طراد، هدفا معاديا جاءت من جهة الشرق ودخلت منطقة خليج العقبة، حيث تقع بلدة إيلات الساحلية". وذكر بيان أصدره جيش الاحتلال اليوم الثلاثاء، أن "القوات الإسرائيلية في المنطقة تعاونت مع سلاح الجو و طاقم الطراد في العملية التي تمت ليلا". ومنذ بداية حرب غزة قبل ستة أشهر، تمركزت سفن مختلفة مزودة بصواريخ، بما في ذلك الطرادات ساعر 6، في البحر الأحمر. وفي السنوات الأخيرة، تم تجهيز البحرية الإسرائيلية بسفن من ألمانيا، بما في ذلك أربع طرادات من طراز ساعر 6 تم طلبها من شركة تيسينكروب مارين سيستمز . ووصلت آخر السفن البالغ طولها 90 مترا وعرضها 13 مترا إلى حيفا في عام 2021. وتجهز إسرائيل، الطرادات بنفسها بأنظمة الرادار والأسلحة. كما زودت ألمانيا إسرائيل بغواصات، وتثير هذه الصادرات إلى إسرائيل جدلاً لأنه يمكن أن تكون مجهزة بأسلحة نووية، بحسب خبراء. وأعلنت جماعة المقاومة الإسلامية في العراق الموالية لإيران مسئوليتها عن الهجمات على هدفين إسرائيليين اليوم الثلاثاءكما نفذت ميليشيا الحوثي، التي تعمل انطلاقا من اليمن، عشرات الهجمات على إسرائيل منذ بداية الحرب. وتريد الميليشيا فرض نهاية للعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة. وأعلنت إيران عن ضربة انتقامية محتملة في أعقاب غارات جوية إسرائيلية على مبنى تابع لسفارتها في العاصمة السورية دمشق. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان إن "البحرية الإسرائيلية منتشرة في البحر الأحمر وتتمتع بالقدرات الدفاعية والهجومية لمواجهة التهديدات الإقليمية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-09
قال الفريق القانوني لألمانيا في محكمة العدل الدولية، أن حق إسرائيل في الوجود والحفاظ على أمنها كان محورا أساسيا في سياسة ألمانيا، متهمًا نيكاراجوا باتخاذ موقفا متحيزا، مشددا على رفض وعدم دقة دعواها التي تتهم برلين بتسهيل الإبادة الجماعية. أضاف الفريق القانوني لألمانيا، خلال جلسة لمحكمة العدل الدولية، لمناقشة اتهام نيكاراجوا بتهسيل أملنايا للإبادة الجامعية فى غزة، أن بلاده دعمت حقوق الشعب الفلسطيني وحل الدولتين إلى جانب أمن إسرائيل، مشيرا إلى أن إسرائيل تمارس حقها في الدفاع عن نفسها أمام هجمات حماس. قال إن ألمانيا قدمت مساعدات إلى غزة ودعمت التنمية في الأراضي الفلسطينية، وسياستنا كانت متوازنة وحاولنا ترجمة احترام القانون الدولي لكن نيكاراغوا لم تقدر ذلك، مؤكدا أن تزويد ألمانيا إسرائيل بالأسلحة يخضع لمراجعات دائمة. ذكر الفريق القانوني لألمانيا، أن بلاده أكبر مانح للمساعدات لغزة وتقدم لها مساعدات إنسانية مهمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2024-01-22
تستعد ألمانيا لتزويد إسرائيل بقذائف دبابات لمساعدتها بالحرب في غزة. وذكر موقع الأخبار "دير شبيغل" أن الحكومة الألمانية استجابت لطلب إسرائيل بتزويدها بعشرة آلاف قذيفة للدبابات من عيار 120 ملم ، من انتاج الشركة الألمانية راينمتال. ووفقا لدير شبيغل، يناقش المستشار الألماني ووزارة الدفاع والخارجية الألمانية الموضوع منذ شهر تشرين ثاني/نوفمبر 2023 وحاليا وافقوا من حيث المبدأ على القيام بذلك. رغم أنه لم يتم "تأكيد رسمي" بعد، يشير الموقع أن السفارة الإسرائيلية في برلين امتنعت عن الرد حول الموضوع. يشار الى أنه حتى اليوم، زودت ألمانيا إسرائيل بشكل أساسي بمعدات طبية ومعدات دفاعية، كلا الجانبين وافقا على التزام الصمت فيما يتعلق بطلب توريد الأسلحة الفتاكة لأن إسرائيل لا ترغب في الكشف عن قيودها العسكرية. وبما ان الصناعات الألمانية ليس بمقدورها تزويد الذخيرة بصورة فورية، البديل هو أن يقوم الجيش الألماني بتزويد الذخيرة من مخزونه الخاص. هكذا سيتم تلبية طلب إسرائيل بشكل فوري والصناعات الألمانية ستتمكن من ملء مخازن الجيش الألماني بغضون ستة حتى ثمانية أشهر. . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-16
انضمت دول جديدة في دعوى الإبادة الجماعية في غزة التي قدمتها جنوب أفريقيا ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي، وانضمت ألمانيا للدفاع عن دولة الاحتلال الإسرائيلي، بينما اختارت سلوفينيا الانضمام إلى جنوب أفريقيا ضد جرائم الاحتلال في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، بحسب قناة القاهرة الإخبارية. وكانت ألمانيا، أكدت موقفها الداعم لدولة الاحتلال الإسرائيلي، وأعلنت عزمها مواجهة الدعوى المرفوعة من قبل جنوب أفريقيا، بينما قالت وزارة الخارجية السلوفينية، إن ليوبليانا اعتزامها الدفاع عن الدعوى وإدانة الاحتلال الإسرائيلي. الدكتور محمد محمود مهران، أستاذ القانون الدولي، قال في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن انضمام كطرف مُتدخل في الدعوى إلى جانب إسرائيل والمرفوعة من جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني لن يؤثر على الدعوى. وأضاف أنه وفقًا للمادة 63 من النظام الأساسي للمحكمة، يحق لأي دولة موقعة على اتفاقية منع الإبادة الجماعية أن تنضم إلى القضية في محكمة العدل الدولية كطرف متدخل داعِم لأي جانب من أطراف النزاع، مؤكدًا أن انضمام ألمانيا لإسرائيل سيكون حتمًا بدافع تأييدها الكامل لدولة الاحتلال، ولكن محاولات تبرئة إسرائيل محكوم عليها بالفشل من الناحية القانونية، مشددًا على أن ادعاء ألمانيا بأن إسرائيل لم ترتكب جرائم إبادة جماعية لن يغير من الواقع والحقائق القانونية الثابتة للعالم أجمع. وتابع أستاذ القانون الدولي: «تتضمن المادة الثانية من اتفاقية منع الإبادة الجماعية تعريفًا دقيقًا لأفعال الإبادة التي ارتكبتها إسرائيل في حق الفلسطينيين، وهو ما أكدته جنوب أفريقيا بأدلة ومستندات دامغة أثناء جلسات الاستماع، مهما كان حجم الدعم الذي ستتلقاه إسرائيل من ألمانيا لتبييض صورتها». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-07
دعت وزيرة خارجية ألمانيا إسرائيل إلى عملية عسكرية "أقل حدة" في غزة، وفقا لخبر عاجل على قناة القاهرة الإخبارية. ويتواصل العدوان الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لليوم الـ 93 على التوالي، وشنّت فصائل المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر الماضي هجومًا واسع النطاق على مستوطنات غلاف غزة، نتج عنه مئات القتلى والجرحى الإسرائيليين وأكثر من 130 أسيرًا، قبل أن تُجرى صفقة تبادل أسرى أطلقت بموجبها إسرائيل العشرات من الأسرى الفلسطينيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-11-16
وأشار المصدر، وفقا لوكالة "رويترز"، إلى تعامل برلين مع طلبات تصدير هذه الأسلحة كأولوية، منذ هجوم حماس على إسرائيل الشهر الماضي. ووافقت الحكومة الألمانية على تصدير معدات عسكرية بنحو 303 ملايين يورو (323 مليون دولار) إلى إسرائيل، اعتبارا من الثاني من نوفمبر الجاري. وتمت الموافقة على تصدير معدات عسكرية بقيمة 32 مليون يورو فقط طوال عام 2022. وجاءت الموافقة على تصاريح التصدير، التي مثلت الفردية منها 185 من أصل 218 تصريحا، بعد هجوم حماس الذي وقع في السابع من أكتوبر. وقال المصدر: "في أعقاب الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل، أعطت الحكومة الاتحادية أولوية للموافقة على طلبات تصدير المعدات العسكرية إلى إسرائيل". ورغم الزيادة في صادرات الأسلحة إلى إسرائيل، فإنها تمثل حصة صغيرة من إجمالي صادرات ألمانيا من المعدات العسكرية، التي بلغت 8.76 مليار يورو خلال الشهور التسعة الأولى من عام 2023. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية التي نشرت هذه الأرقام أولا، تزود ألمانيا إسرائيل في المقام الأول بمكونات أنظمة الدفاع الجوي ومعدات الاتصالات. وأشار المصدر، وفقا لوكالة "رويترز"، إلى تعامل برلين مع طلبات تصدير هذه الأسلحة كأولوية، منذ هجوم حماس على إسرائيل الشهر الماضي. ووافقت الحكومة الألمانية على تصدير معدات عسكرية بنحو 303 ملايين يورو (323 مليون دولار) إلى إسرائيل، اعتبارا من الثاني من نوفمبر الجاري. وتمت الموافقة على تصدير معدات عسكرية بقيمة 32 مليون يورو فقط طوال عام 2022. وجاءت الموافقة على تصاريح التصدير، التي مثلت الفردية منها 185 من أصل 218 تصريحا، بعد هجوم حماس الذي وقع في السابع من أكتوبر. وقال المصدر: "في أعقاب الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل، أعطت الحكومة الاتحادية أولوية للموافقة على طلبات تصدير المعدات العسكرية إلى إسرائيل". ورغم الزيادة في صادرات الأسلحة إلى إسرائيل، فإنها تمثل حصة صغيرة من إجمالي صادرات ألمانيا من المعدات العسكرية، التي بلغت 8.76 مليار يورو خلال الشهور التسعة الأولى من عام 2023. وبحسب وكالة الأنباء الألمانية التي نشرت هذه الأرقام أولا، تزود ألمانيا إسرائيل في المقام الأول بمكونات أنظمة الدفاع الجوي ومعدات الاتصالات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: