أصبهان

هذه تحويلة لبلدة أو مدينة أو مقاطعة أو محافظة في "إيران".

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
أصبهان
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
أصبهان
Top Related Events
Count of Shared Articles
أصبهان
Top Related Persons
Count of Shared Articles
أصبهان
Top Related Locations
Count of Shared Articles
أصبهان
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
أصبهان
Related Articles

الشروق

2025-03-13

يفتتح الكاتب الصحفي أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، مسجد الإمام الليث بن سعد بمبنى ماسبيرو، في الواحدة ظهر اليوم (الخميس)، بحضور الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وقيادات الهيئة الوطنية للإعلام، إلى جانب عدد من المشايخ والأئمة والشخصيات العامة. وأعلن المسلماني قبل أسابيع عن إطلاق اسم "الليث بن سعد" على مسرح التلفزيون، تكريمًا للفقيه المصري المحدث، وإمام أهل مصر في زمانه، الذي وُلد في قرية قلقشندة بمحافظة القليوبية، وينتمي لأسرة ذات أصول فارسية من أصبهان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-19

بعد الهجوم على مدينة أصفهان الإيرانية، فتح باب للتساؤلات حول الأهمية العسكرية لهذه المدينة الواقعة جنوب العاصمة الإيرانية. ويرصد تقرير تليفزيوني لفضائية “الغد”، عن ما أهمية أصفهان العسكرية لإيران؟ أصفهان أو أصبهان هي إحدى مدن إيران ومرکز محافظة أصفهان على بعد 340 كم جنوب طهران. يبلغ عدد سكانها حوالي 3،100،000 ثلاثة ملايين ومائة ألف نسمة. تضم أصفهان مجمعًا للصناعات الدفاعية، والذي يقع داخلها مركز لصناعة وتطوير الصواريخ متوسطة المدى من طراز “شهاب” القادرة على الوصول إلى عمق إسرائيل بحسب تقارير إيرانية. كما تضم قاعدة عسكرية جوية والتي انطلقت منها المسيرات في الهجوم الاخير. كما تضم 4 منشأت أبحاث نووية من أبزرها محطة “نطنز” والتي تعد أكبر منشأة طرد مركزي لتخصيب اليوارنيوم في إيران. ونفى المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني وجود أي هجوم صاروخي خارجي على البلاد. هذا فيما أعلن قائد للجيش الإيراني في أصفهان أن الأصوات المسموعة كانت بسبب إطلاق المضادات الجوية باتجاه أهداف مشبوهة في السماء، نافيا وجود أي حادث أو أضرار على الإطلاق. وكان التلفزيون الرسمي الإيراني أعلن أن نظام الدفاع الجوي دمر ثلاث طائرات بدون طيران تم رصدها في سماء مدينة أصفهان. وأفادت وسائل إعلام محلية أن المنشآت النووية في أصفهان آمنة تماما ولم يسجل فيها أي حادث. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-19

يبدو أن إيران التي نفت تعرضها لهجوم جوي مباشر، لا تسعى للرد على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان، حيث أبلغت روسيا إسرائيل بفحوى هذه الرسالة، فيما تحركت العديد من الدول لحث طهران على الاكتفاء بهذه الجولة. ونقلت وكالة فرانس برس عن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قوله إن روسيا أبلغت إسرائيل أن "إيران لا تريد تصعيدا". وقال لافروف في تصريحات لوسائل إعلام روسية اليوم الجمعة، إنه خلال الاتصالات الأخيرة مع الممثلين الإسرائيليين نقلت روسيا إليهم موقف إيران ومفاده أن طهران لا تريد مزيدا من التصعيد. وقال: "لقد تم التأكيد بشكل واضح للغاية خلال هذه المباحثات أن إيران لا تريد التصعيد وأبلغنا الإسرائيليين بذلك". ورغم ذكر لافروف أن الاتصالات بدأت بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل الأسبوع الماضي، لكن توقيت تصريحاته بعد ضربة إسرائيل الانتقامية، تشير إلى أن موقف طهران لم يتغير. ودعت مؤخرا عدد من الدول من بينها الولايات المتحدة إلى تجنب التصعيد بين إسرائيل و إيران بعد أن استهدفت الأخيرة مناطق إسرائيلية بمسيرات وصواريخ ردا على الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في سوريا، وهي الضربة اليي قتل فيها 7 من عناصر الحرس الثوري الإيراني. تقليل من الهجوم وإنكار وفي السياق اعتبرت  صحيفة "جيروزاليم بوست" أن التعليق المحدود لإيران على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف مدينة أصبهان، يشير إلى أن لا تخطط للانتقام، وهو رد بدا أنه يهدف إلى تجنب حرب على مستوى المنطقة وقالت الصحيفة أن التفاعل الإيراني مع   يدل على نجاح المساعي الدبلوماسية الدولية التي دعت إلى تجنب حرب شاملة في المنطقة منذ بطائرة بدون طيار وصاروخ على الدولة العبرية الأسبوع الماضي. وأوضحت أن تقليل وسائل إعلام ومسؤولين إيرانيين من حجم الهجوم عندما أشاروا إلى أنه هجوم من قبل "متسللين"، وليس من قبل ، مما يتجنب الحاجة إلى ، وهو ما بين رغبتهم في إيقاف "دورة الردود الإنتقامية" بين إيران وإسرائيل. وقال محلل للتلفزيون الرسمي إن طائرات مسيرة صغيرة يقودها "متسللون من داخل إيران" أسقطتها الدفاعات الجوية في أصفهان. وقال التلفزيون الرسمي الإيراني إنه بعد منتصف الليل بقليل "شوهدت ثلاث طائرات مسيرة في سماء أصفهان. ونشط نظام الدفاع الجوي ودمر هذه الطائرات المسيرة في السماء. وقالت نيويورك تايمز أن رد الفعل الخافت بعد من كلا البلدين يشير إلى أنهما يريدان تخفيف التوترات. وأشارت وسائل الإعلام في كلا البلدين تقلل من شأن الهجوم فيما قال محللون إنه علامة على أن الخصمين يسعيان إلى تهدئة التوترات.   ماذا حدث؟   ونقلت وكالة فرانس برس عن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قوله إن روسيا أبلغت إسرائيل أن "إيران لا تريد تصعيدا". وقال لافروف في تصريحات لوسائل إعلام روسية اليوم الجمعة، إنه خلال الاتصالات الأخيرة مع الممثلين الإسرائيليين نقلت روسيا إليهم موقف إيران ومفاده أن طهران لا تريد مزيدا من التصعيد. وقال: "لقد تم التأكيد بشكل واضح للغاية خلال هذه المباحثات أن إيران لا تريد التصعيد وأبلغنا الإسرائيليين بذلك". ورغم ذكر لافروف أن الاتصالات بدأت بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل الأسبوع الماضي، لكن توقيت تصريحاته بعد ضربة إسرائيل الانتقامية، تشير إلى أن موقف طهران لم يتغير. ودعت مؤخرا عدد من الدول من بينها الولايات المتحدة إلى تجنب التصعيد بين إسرائيل و إيران بعد أن استهدفت الأخيرة مناطق إسرائيلية بمسيرات وصواريخ ردا على الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في سوريا، وهي الضربة اليي قتل فيها 7 من عناصر الحرس الثوري الإيراني. تقليل من الهجوم وإنكار وفي السياق اعتبرت  صحيفة "جيروزاليم بوست" أن التعليق المحدود لإيران على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف مدينة أصبهان، يشير إلى أن لا تخطط للانتقام، وهو رد بدا أنه يهدف إلى تجنب حرب على مستوى المنطقة وقالت الصحيفة أن التفاعل الإيراني مع   يدل على نجاح المساعي الدبلوماسية الدولية التي دعت إلى تجنب حرب شاملة في المنطقة منذ بطائرة بدون طيار وصاروخ على الدولة العبرية الأسبوع الماضي. وأوضحت أن تقليل وسائل إعلام ومسؤولين إيرانيين من حجم الهجوم عندما أشاروا إلى أنه هجوم من قبل "متسللين"، وليس من قبل ، مما يتجنب الحاجة إلى ، وهو ما بين رغبتهم في إيقاف "دورة الردود الإنتقامية" بين إيران وإسرائيل. وقال محلل للتلفزيون الرسمي إن طائرات مسيرة صغيرة يقودها "متسللون من داخل إيران" أسقطتها الدفاعات الجوية في أصفهان. وقال التلفزيون الرسمي الإيراني إنه بعد منتصف الليل بقليل "شوهدت ثلاث طائرات مسيرة في سماء أصفهان. ونشط نظام الدفاع الجوي ودمر هذه الطائرات المسيرة في السماء. وقالت نيويورك تايمز أن رد الفعل الخافت بعد من كلا البلدين يشير إلى أنهما يريدان تخفيف التوترات. وأشارت وسائل الإعلام في كلا البلدين تقلل من شأن الهجوم فيما قال محللون إنه علامة على أن الخصمين يسعيان إلى تهدئة التوترات.   ماذا حدث؟   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-24

شهدت الحلقة الـ13 من مسلسل الحشاشين بطولة كريم عبد العزيز، وإخراج بيتي ميمي، وتأليف عبد الرحيم كمال، وإنتاج المتحدة للخدملات الإعلامية، التطرق لما بعد موت السلطان ملك شاه وتناحر أبناؤه الثلاثة بركياروق وسنجر ومحمد على الملك، واستغلال حسن الصباح لحالة الفرقة والتناحر في الدخول إلى عمق المدينة وتنفيذ أعمال القتل بين سكانها بطرق بشعة بواسطة أتباعه. وأرسل حسن الصباح رسائل للأخوة الثلاثة يهددهم فيها ويدعوهم لنصرته وإلا فالقتل مصيرهم مثل الذين سبقهم، وجمع بركياروق أخوته بعد خروجه من السجن ووزع عليهم السلطنة واحتفظ لنفسه بأصفهان، وقرر الهجوم على إحدى قلاع الحشاشين لقتلهم والتنكيل بهم، وكانت أول هزيمة لحسن الصباح. في إحدى حلقات مسلسل الحشاشين أورد عبد الرحيم كمال مشهدا للملك ملك شاه وزوجته تركان خاتون، وهي تحاول الوسوسة له بأن يجعل خليفته على حكم السلاجقة لولده محمود الصغير والذي لم يتعد عمره العامين، ففطن ملك شاه لمقصدها ونهاها عن التفكير في هذا الأمر، وبعد موت الملك خافت تركان خاتون على انتزاع الحكم من ابنها الذي بلغ 4 أعوام حسبما يذكر "ابن خلدون"، أن أم محمود تركان خاتون بعثت إلى أصبهان سرا حتى يقبض على بركياروق، خوفا من أن ينازع ابنها محمود، فحبس. قام أنصار الوزير نظام الملك الذي اغتاله حسن الصياح والحشاشين بإخراج بركياروق بن ملك شاه من السجن. وغادر بركيارق إلى الري واجتمع معه بعض أمراء أبيه في نفس الوقت الذي قدمت فيه خاتون وابنها محمود إلى أصبهان، بعثت خاتون العساكر لقتال بركياروق وفيهم أمراء ملك شاه. فلما تراءى الجمعان هرب كثير من الأمراء إلى بركياروق واشتد القتال فانهزم عسكر محمود وخاتون وعادوا إلى أصبهان وسار بركياروق في أثرهم فحاصرهم بها. وانتصر بركياروق وفكر في إعادة لم شمل الأخوة فتواصل مع أخويه ممهدا الطريق لنفسه ليكون السلطان المقبل. وبمجرد أن استوى على الملك لم يبذل بركياروق جهدًا لمهاجمة مراكز الإسماعيليين؛ وأعد مذبحة للمتعاطفين مع الإسماعيلية في أصفهان، وهكذا اشترك الجند والمواطنون في تصيّد المشبوهين الذين كان يُحاط بهم ويؤخذون إلى الميدان الكبير حيث يقتلون وكان عدد ضحايا هذه المذبحة 800 إسماعيليًا، ومن أصفهان امتدت الإجراءات ضد الإسماعيليين إلى العراق حيث قُتلوا في معسكر ببغداد وأُحرقت كتبهم، وكان أحد الإسماعيليين البارزين -يدعى إبراهيم أسدآبادي- قد أرسله السلطان نفسه في مهمة رسمية إلى بغداد، فأرسل السلطان أوامر بقتله، وعندما جاء سجَّانوه ليقتلوه قال لهم أسد آبادي:"حسنًا، إنكم ستقتلونني؛ ولكن هل يمكنكم قتل هؤلاء الذين في القلاع؟". وعاش بركياروق حياة حروب حتى توفى عام 1105م، وتوفى بمرض السل والبواسير وكان بأصفهـان فسار طالبًا بغداد فقوي به المرض في "بروجرد" فجمع العسكر وحلفهم لولده ملك شاه وعمره حينئذ 4 سنوات و8 أشهر وجعل الأمير أياز أتابكه فحلف العسكر له وأمرهم بالمسير إلى بغداد وتوفي بركياروق ببروجرد ونقل إلى أصفهان فدفن فيها وانتهت فترة كبيرة في مواجهة الإسماعيلية والحشاشين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-12

، يعرض تاريخ طويل وتفاصيل حول في العالم، والمسلسل بطولة يُعرض في الساعة 9:15 مساء حصرياً على شاشة dmc، بالتزامن مع عرضه على ، ويُعاد عرض الحلقة الساعة 1:45 صباحا والساعة 4:15 مساء. وحركة الحشاشين، التي دفعت بالكثيرين لوصفها بأنها أخطر حركة سرية شهدها العالم الإسلامى، نظرًا لما كان لها من تأثير واسع النطاق فى المجتمع الإسلامى إبان فترة بالغة التعقيد، كان يسيطر عليها الصراع بين مختلف الفرق العقائدية والسياسية، بل بين مختلف دول العالم الكبرى آنذاك. مسلسل الحشاشين أبز الاغتيالات   وكانت لتلك الطائفة استراتيجية عسكرية تعتمد على الاغتيالات التي يقوم بها ما يسموهم لـ"فدائيون"، حيث كان هؤلاء الفدائيون يلقون الرعب في قلوب المعادين لهم، وتمكنوا من اغتيال العديد من الشخصيات العادية حتى يدخلوا الرعب في قلوب المارة وشخصيات مهمة من الحكام والأمراء. وقد كانت أولى عمليات الاغتيال لطائفة الحشاشين التى قاموا بها، قتل مؤذن من أهل ساوة كان مقيمًا بأصفهان، وذلك لأنهم دعوه إلى مذهبهم، فلم يستجب لهم، فخشوا أن يكشف أمرهم، فقتلوه. ومن بين الشخصيات التي تم اغتيالها على يد طائفة الحشاشين:  نظام الملك أحد أشهر وزراء السلاجقة، كان وزيرا لألب أرسلان وابنه ملكشاه، لم يكن وزيرًا لامعًا وسياسيًّا ماهرًا فحسب، بل كان داعيًا للعلم والأدب محبًّا لهما؛ أنشأ المدارس المعروفة باسمه "لمدارس النظَاميَة". أما عن تفاصيل اغتياله على يد حركة الحشاشين فقد قتل الوزير نظام الملك في أصبهان في "10 رمضان 485 هـ ـ 14 أكتوبر 1092" على يد شخص يدعى أبي طاهر الأراني، هو أحد أعضاء فرقة الحشاشين، حيث تقدم إليه وهو في ركب السلطان في صورة سائل أو زاهد، فلما اقترب منه أخرج سكينًا كان يخفيها وطعنه طعنات قاتلة.   اغتيال الحشاشين للخليفة العباسى     الخليفة العباسي المسترشد والراشد الخليفة العباسى المسترشد المعرُوف اختصارًا باسم المُسْتَرشِد أو المُسْتَرشِد بالله، هو الخليفة التاسع والعشرون من خلفاء بنى العباس، وقد بويع المسترشد بالخلافة في اليوم الذي توفي فيه والده 16 ربيع الآخر سنة 513 هـ، استمر خليفة إلى أن استشهد في يوم الأحد 17 ذو القعدة سنة 529 هـ 30 أغسطس سنة 1135.   أما عن قصة اغتياله فبدأت عندما كان الخليفة قد نقل مع المقربين منه ومساعديه إلى معسكر للأسر في مدينة يقال لها مراغة (إيران) شمال غرب بلاد فارس، وعندها أرسل السلطان سنجر السلجوقي إلى ابن أخيه مسعود بن محمد ملكشاه يوبخه على انتهاك حرمة الخليفة وأسره، ويأمره بأن يطلقه وأن يضع نفسه رهن إشارته، إلا أن الخليفة اغتيل في خيمته بينما كان يقرأ القرآن بعد صلاة الظهر، إذ دخل عليه مجموعة من الرجال وقتلوه غيلة بالسكاكين، ويؤكد عدد من المؤرخون في حادثة اغتياله أن مسعودا تظاهر بإطاعة عمه وسلط عليه رهطا من أتباع طائفة الحشاشين. اغتيال الحشاشين لملك بيت المقدس   ملك بيت المقدس كونراد "كونراد دي مونفيرا" ملك بيت المقدس الصليبى، وكان أول ضحايا الحشاشين من غير المسلمين، وتشير المصادر إلى أن قاتليه تخفوا فى زي رهبان حتى وصلوا إلى خيمته، وذكر المؤرخون أنه أُغتيل على أيدي الحشاشين، وفى عيد التتويج ليصبح ملكًا على القدس، تم قتله من قِبل أفراد أرسلهم شخص يدعى "رشيد الدين سنان" وهو قائد حشاشي سوريا وكان يلقب بـ "شيخ الجبل".    أبطال مسلسل الحشاشين مسلسل الحشاشين من بطولة كريم عبد العزيز، فتحى عبد الوهاب، نيقولا معوض، ميرنا نور الدين، أحمد عيد، إسلام جمال، محمد رضوان، سامى الشيخ، عمر الشناوى، نور إيهاب، سوزان نجم الدين، ياسر علي ماهر، بسنت أبو باشا وعدد كبير من الفنانين، وضيوف الشرف، وهو من تأليف عبد الرحيم كمال، وإخراج بيتر ميمى، وإنتاج شركة سينرجى. قصة مسلسل الحشاشين   مسلسل الحشاشين مسلسل تاريخى تدور أحداثه في القرن الحادى عشر، بشمال بلاد فارس، حيث أسس حسن الصباح فرقة من أكثر المخلصين للعقيدة الإسماعيلية وسماها بـ"الفدائيين".. رجال لا يأبهون بالموت في سبيل تحقيق هدفهم، حيث كان هؤلاء الفدائيون يلقون الرعب في قلوبهم الحكام والأمراء المعادين لهم، وتمكنوا من اغتيال العديد من الشخصيات المهمة جدًا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-12

كان حسن الصباح يقدم نفسه للناس على أنه داعية يهتم بنشر الدعوة الإسلامية، بينما كان يقدم نفسه للحكام على أنه خادم مطيع في بلاطهم وجندي يرغب في تثبيت دعائم ملكهم، هكذا فعل مع حكام السلاجقة، فتمكن من البقاء في رحابهم، لكنه كان يرغب في الوصول إلى موطن الخلافة في مصر، وظل يحلم بالسفر إلى القاهرة ليلتقي الخليفة المستنصر، وحين تحقق له ما أراد، تحول الحلم إلى كابوس، واضطر للهروب من مصر بعد أن كشف أمير الجيوش المصرية مؤامرته. في كتاب «حركة الحشاشين.. تاريخ وعقائد أخطر فرقة سرية في العالم الإسلامي» يقول مؤلفه الدكتور محمد عثمان الخشت، إنّ حسن الصباح وصل إلى القاهرة في 30 أغسطس عام 1078 م، وكان في استقباله أبو دؤود داعي الدعاة، وعدد من كبار رجال الدولة، واستقبله الإمام المستنصر في قصره، وكان هذا الحدث حلمًا ظل يراود مؤسس جماعة الحشاشين لسنوات. يقول «الصباح» عن نفسه ضمن ما مرد في الكتاب: «قدر لي أن أتعرف بالداعي مؤمن (أحد دعاة الإسماعيلية الفاطمية) وكان موفدًا إلى مدينة الري من قبل عبدالملك بن عطاش داعي الدعاة في العراقين (العراق العجمي والعراق العربي)، فتوسلت إليه أن يقبل مني البيعة للخليفة الفاطمي في مصر، وأن يأخذ على العهد والمواثيق، فتردد الداعي ثمّ أجابني في طلبي، وبذلك دخلت الدعوة الإسماعيلية، وصرت واحدًا من اتباع الإمام الفاطمي بمصر، ولمّا وفد عبدالملك بن عطاش داعي الدعاة إلى الري مثلت بين يديه، ولما وقف على أرائي واختبر استعدادي عهد إلى ببث الدعوة، وبذلك أصبحت داعيًا إسماعيليًا، ثمّ وجهني بقوله: (عليك بالوفود على القاهرة لتنعم بخدمة مولانا الإمام المستنصر)، ولما غادر عبدالملك بن عطاش الري في طريقه إلى أصبهان، كنت أنا أيضًا في طريقي إلى القاهرة)». وصل «الصباح» مصر في 30 أغسطس عام 1078م، وكان في استقباله أبو دؤود داعي الدعاة، وعدد من كبار رجال الدولة، واستقبله الإمام المستنصر في قصره، وتحدثا في شؤون الدعوة وتفاصيل إقامتها في بلاد العجم، وقال الحسن للمستنصر: «من إمامي بعدك»، فقال له المستنصر: «ابني نزار، وأكرمه وأعطاه مالا وتركه يدعو الناس لإمامته». توقف (بدر الجمالي) أمير الجيوش المصرية وقتها أمام إصرار حسن الصباح على تحديد من يخلف المستنصر في الحكم، وكان أمير الجيوش أو  وزير السيف والقلم كما كان يلقب «الجمالي» يدرك أن وراء هذا السؤال فتنة تهدد الدولة التي يتولى تدبير شؤونها، ويعني بداية الصراع بين نجلي المستنصر، وربما هناك من يرغب في التخلص من المستنصر وجر البلاد لدوامة الصراع على السلطة. قرر أمير الجيوش المصرية أن يضع حسن الصباح تحت عينيه طوال فترة إقامته في مصر، وكان الوزير المصري يلتقي بالنخبة المصرية من الدعاة والأدباء، ولاحظ أن غالبيتهم يرتابون في الداعية الجديد حسن الصباحي، واللقاءات التي يعقدها ومحاولاته لجمع أنصار يبدوا أنهم يحشدون أنفسهم لمهمة لا يعرفها سواهم. وبمرور الوقت بدأ خطر الصباحي يلوح في الأفق، حين أصبح محاطًا بمجموعة مقاتلين وليسوا طلاب علم أو دعاة، وبدأ في محاولات بسط نفوذ جماعته على المناطق التي يتجمعون فيها، وبدأوا يدعون لإمامة المستنصر ونجله، وارتكبوا بعض التجاوزات في حق الأهالي. قرر أمير الجيوش المصرية إخماد فتنة الحشاشين قبل أن تكبر وتهدد استقرار الدولة، وكشف أبعاد مؤامرتهم أمام المستنصر، وحصل منه على موافقة بملاحقة جماعة الحشاشين، وأمر بقتالهم إذا لم يرتدعوا ويلتزمون بنظام إدارة الدولة، لكنهم تمردوا، وحشد الصباح أنصاره في الإسكندرية، فإرسال «الجمالي» قوات جيشه لتحاصرهم، وأمر بالقبض على زعيمهم حسن الصباح وسجنه، لكنه تمكن من الهرب وغادر البلاد على سطح مركب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: