منذ بداية شهر مارس والأميرة كيت ميدلتون محل اهتمام وجدل وسائل الإعلام العالمية، إذ بدأ الأمر باختفائها في الأيام الأولى من الشهر الجاري ثم تصدرت عناوين الأخبار بعد نشر صورة لها مع أسرتها جرى التلاعب بها رقميًا، وصولا للترويج لاختفائها مرة أخرى وسط تكهنات بتدهور حالتها الصحية أو إصابتها بغيبوبة، أو حتى وفاتها، ومحاولة العائلة الملكية التكتم على الخبر، فيما لا تزال الصحف البريطانية تكتب عن انفصالها عن الأمير وليام بسبب علاقته مع صديقتها روز هانبري. منذ اختفاء والأسرار والشائعات تحيط بها إذ تزعم بعض وسائل الإعلام البريطانية أن الاختفاء جراء تدهور حالتها الصحية، وسط تكهنات بوقوعها في غيبوبة أو وفاتها بعد أن ...