آدم شيف

آدام بينيت شيف (بالإنجليزية: Adam Bennett Schiff)‏ هو سياسي ومحامي أمريكي من الحزب الديمقراطي ولد في يوم 22 يونيو 1960 في مدينة فرامينغهام في ماساتشوستس....

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning آدم شيف over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning آدم شيف. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with آدم شيف
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with آدم شيف
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with آدم شيف
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with آدم شيف
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-10

تم الإفراج عن زعيم نقابي في كاليفورنيا، ديفيد هويرتا، من الحجز الاتحادي بكفالة قدرها 50 ألف دولار. وتم اعتقال هويرتا يوم الجمعة أثناء احتجاجه على حملات مداهمة للهجرة في لوس أنجليس. وهو يشغل منصب رئيس اتحاد عمال خدمة الموظفين في كاليفورنيا، وهو اتحاد عمالي نافذ. وأصبح اعتقاله بمثابة دعوة تعبئة لأعضاء النقابات العمالية في جميع أنحاء البلاد، وللسياسيين الديمقراطيين الذين طالبوا بالإفراج عنه. وجاء الإفراج عنه يوم الاثنين بينما كانت مسيرة تمر وسط المدينة بعد تجمّع نظمه اتحاد عمال خدمة الموظفين. وكان الاتحاد من الداعمين الأقوياء للحزب الديمقراطي، ووجه زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، وعضوا مجلس الشيوخ الديمقراطيان عن ولاية كاليفورنيا رسالة إلى المسؤولين الاتحاديين يطالبون فيها بتوضيحات بشأن اعتقال هويرتا. وكان السيناتور عن كاليفورنيا، آدم شيف، حاضرا في المحكمة قبل جلسة الاستماع الخاصة بهويرتا. وكتب أعضاء مجلس الشيوخ في رسالتهم: "من المقلق للغاية أن يُحتجز مواطن أمريكي وزعيم نقابي وعضو بارز في مجتمع لوس أنجليس، من قبل الحكومة الاتحادية لمجرد ممارسته حقه في مراقبة تنفيذ قوانين الهجرة." ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-27

وكالات شهدت جلسة الاستماع في أزمة تسريبات "سيجنال"، الخميس، جدلا كبيرا بين عضو الكونجرس جيمي جوميز ومدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف. وتسبب تلميح عضو الكونجرس، إلى احتمال أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث كان في "حالة سُكر" حينما أرسل تفاصيل الضربة الأمريكية على الحوثيين عبر تطبيق "سيجنال"، في إثارة غضب مدير وكالة الاستخبارات المركزية. وأشار جوميز، إلى أن ما وصفها بـ"عادات الشرب" ربما تسببت في الأزمة، موجّها سؤاله لمديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، التي أكدت عدم معرفتها العادات الشخصية لوزير الدفاع. كذلك، وجّه جوميز السؤال نفسه لراتكليف، الذي رد بغضب قائلا: "أظنه سؤالًا مسيئا.. الإجابة هي لا"، ما تسبب في حالة جدل وصراخ بين الطرفين. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، إن مستشار الأمن القومي مايك والتز هو من تحمل المسؤولية عن حادث تطبيق سيجنال، مشيرا إلى أن من الوارد أن خللا ما اعترى التطبيق. وأكد ترامب، أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث يقوم بعمل رائع وتسريبات تطبيق سيجنال هي من بين أعمال المطاردة. ووجّه السيناتور الديمقراطي آدم شيف يوجه رسالة إلى المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد بشأن مراسلات سيجنال. وعبّر شيف في رسالته، عن قلقه الشديد لمشاركة ويتكوف وجابارد من خارج البلاد في مراسلات تضمنت معلومات حساسة عبر تطبيق تجاري. وخاطب شيف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، متسائلا: "عليك الإجابة عما إذا فتحت مراسلات سيجنال خلال اجتماعك مع بوتين في الكرملين". من جانبه، أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، أنه لم يُكشف عن أي وحدات أو مواقع أو طرق أو مسارات طيران أو مصادر أو أساليب عبر تطبيق سيجنال. وأوضح هيجسيث، أن "لم نشارك أي خطط للحرب وذي أتلانتك (مجلة) غيرت تعبير خطط الحرب إلى خطط الهجوم"، مؤكدا أن "وظيفتي تقديم تحديثات عامة لفريق الإدارة وإخبار الجميع وهذا ما قمت به". وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، لقناة "فوكس نيوز"، "لم تكن هناك معلومات سرية بمحادثة سيجنال، وأفضل عدم الكشف عن الدردشة". وأضاف والتز، "لم ألتق أبدًا الصحفي الذي أُضيف عن طريق الخطأ إلى مجموعة الدردشة في تطبيق سيجنال"، معلنًا عن إجراء تحقيق في كيفية دعوة رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" جيفري جولدبردج للانضمام للمحادثة. وكشف جولدبرج، الاثنين، عن إضافته عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة سرية على تطبيق "سيجنال" تضم مستشار الأمن القومي مايك والتز، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ونائب الرئيس جيه دي فانس، وكان كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية يناقشون خلالها خططًا عسكرية سرية للهجوم على جماعة الحوثي في اليمن. ووفق جولدبرج، فإنه تلقى في 11 مارس، طلب اتصال على تطبيق "سيجنال" من مستخدم تم تعريفه باسم مايك والتز، مستشار الأمن القومي الأمريكي. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي براين هيوز، "يبدو في هذا الوقت أن سلسلة الرسائل المذكورة في المقال أصلية، ونحن نحقق في كيفية إضافة رقم عن طريق الخطأ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-26

وكالات قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، إن مستشار الأمن القومي مايك والتز هو من تحمل المسؤولية عن حادث تطبيق سيجنال، مشيرا إلى أن من الوارد أن خللا ما اعترى التطبيق. وأكد ترامب، أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث يقوم بعمل رائع وتسريبات تطبيق سيجنال هي من بين أعمال المطاردة. ووجّه السيناتور الديمقراطي آدم شيف يوجه رسالة إلى المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد بشأن مراسلات سيجنال. وعبّر شيف في رسالته، عن قلقه الشديد لمشاركة ويتكوف وجابارد من خارج البلاد في مراسلات تضمنت معلومات حساسة عبر تطبيق تجاري. وخاطب شيف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، متسائلا: "عليك الإجابة عما إذا فتحت مراسلات سيجنال خلال اجتماعك مع بوتين في الكرملين". من جانبه، أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، أنه لم يُكشف عن أي وحدات أو مواقع أو طرق أو مسارات طيران أو مصادر أو أساليب عبر تطبيق سيجنال. وأوضح هيجسيث، أن "لم نشارك أي خطط للحرب وذي أتلانتك (مجلة) غيرت تعبير خطط الحرب إلى خطط الهجوم"، مؤكدا أن "وظيفتي تقديم تحديثات عامة لفريق الإدارة وإخبار الجميع وهذا ما قمت به". وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، لقناة "فوكس نيوز"، "لم تكن هناك معلومات سرية بمحادثة سيجنال، وأفضل عدم الكشف عن الدردشة". وأضاف والتز، "لم ألتق أبدًا الصحفي الذي أُضيف عن طريق الخطأ إلى مجموعة الدردشة في تطبيق سيجنال"، معلنًا عن إجراء تحقيق في كيفية دعوة رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" جيفري جولدبردج للانضمام للمحادثة. وكشف جولدبرج، الاثنين، عن إضافته عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة سرية على تطبيق "سيجنال" تضم مستشار الأمن القومي مايك والتز، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ونائب الرئيس جيه دي فانس، وكان كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية يناقشون خلالها خططًا عسكرية سرية للهجوم على جماعة الحوثي في اليمن. ووفق جولدبرج، فإنه تلقى في 11 مارس، طلب اتصال على تطبيق "سيجنال" من مستخدم تم تعريفه باسم مايك والتز، مستشار الأمن القومي الأمريكي. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي براين هيوز، "يبدو في هذا الوقت أن سلسلة الرسائل المذكورة في المقال أصلية، ونحن نحقق في كيفية إضافة رقم عن طريق الخطأ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-26

وكالات قالت مجلة "دير شبيجل" الألمانية، الأربعاء، إنه تم العثور على بيانات وكلمات مرور خاصة بكبار مسؤولي الأمن الأمريكيين على الإنترنت. وأشارت المجلة الألمانية، إلى أنه تم العثور على تفاصيل الاتصال الخاصة بأهم المستشارين الأمنيين للرئيس دونالد ترامب على الإنترنت، لافتة إلى أن مراسليها عثروا على أرقام هواتف وعناوين بريد إلكتروني وحتى كلمات مرور لكبار المسؤولين. وأوضحت المجلة الألمانية، أن مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد ووزير الدفاع بيت هيجسيث من بين المتضررين من التسريب. وأكدت المجلة الألمانية، أن معظم أرقام الهواتف وعناوين البريد لا تزال مستخدمة وبعضها مرتبط بحسابات على منصات التواصل. ووجّه السيناتور الديمقراطي آدم شيف يوجه رسالة إلى المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد بشأن مراسلات سيجنال. وعبّر شيف في رسالته، عن قلقه الشديد لمشاركة ويتكوف وجابارد من خارج البلاد في مراسلات تضمنت معلومات حساسة عبر تطبيق تجاري. وخاطب شيف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، متسائلا: "عليك الإجابة عما إذا فتحت مراسلات سيجنال خلال اجتماعك مع بوتين في الكرملين". من جانبه، أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، أنه لم يُكشف عن أي وحدات أو مواقع أو طرق أو مسارات طيران أو مصادر أو أساليب عبر تطبيق سيجنال. وأوضح هيجسيث، أن "لم نشارك أي خطط للحرب وذي أتلانتك (مجلة) غيرت تعبير خطط الحرب إلى خطط الهجوم"، مؤكدا أن "وظيفتي تقديم تحديثات عامة لفريق الإدارة وإخبار الجميع وهذا ما قمت به". وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، لقناة "فوكس نيوز"، "لم تكن هناك معلومات سرية بمحادثة سيجنال، وأفضل عدم الكشف عن الدردشة". وأضاف والتز، "لم ألتق أبدًا الصحفي الذي أُضيف عن طريق الخطأ إلى مجموعة الدردشة في تطبيق سيجنال"، معلنًا عن إجراء تحقيق في كيفية دعوة رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" جيفري جولدبردج للانضمام للمحادثة. وكشف جولدبرج، الاثنين، عن إضافته عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة سرية على تطبيق "سيجنال" تضم مستشار الأمن القومي مايك والتز، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ونائب الرئيس جيه دي فانس، وكان كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية يناقشون خلالها خططًا عسكرية سرية للهجوم على جماعة الحوثي في اليمن. ووفق جولدبرج، فإنه تلقى في 11 مارس، طلب اتصال على تطبيق "سيجنال" من مستخدم تم تعريفه باسم مايك والتز، مستشار الأمن القومي الأمريكي. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي براين هيوز، "يبدو في هذا الوقت أن سلسلة الرسائل المذكورة في المقال أصلية، ونحن نحقق في كيفية إضافة رقم عن طريق الخطأ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-26

وكالات وجّه السيناتور الديمقراطي آدم شيف يوجه رسالة إلى المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد بشأن مراسلات سيجنال. وعبّر شيف في رسالته، عن قلقه الشديد لمشاركة ويتكوف وجابارد من خارج البلاد في مراسلات تضمنت معلومات حساسة عبر تطبيق تجاري. وخاطب شيف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، متسائلا: "عليك الإجابة عما إذا فتحت مراسلات سيجنال خلال اجتماعك مع بوتين في الكرملين". من جانبه، أكد وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، أنه لم يُكشف عن أي وحدات أو مواقع أو طرق أو مسارات طيران أو مصادر أو أساليب عبر تطبيق سيجنال. وأوضح هيجسيث، أن "لم نشارك أي خطط للحرب وذي أتلانتك (مجلة) غيرت تعبير خطط الحرب إلى خطط الهجوم"، مؤكدا أن "وظيفتي تقديم تحديثات عامة لفريق الإدارة وإخبار الجميع وهذا ما قمت به". وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، لقناة "فوكس نيوز"، "لم تكن هناك معلومات سرية بمحادثة سيجنال، وأفضل عدم الكشف عن الدردشة". وأضاف والتز، "لم ألتق أبدًا الصحفي الذي أُضيف عن طريق الخطأ إلى مجموعة الدردشة في تطبيق سيجنال"، معلنًا عن إجراء تحقيق في كيفية دعوة رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" جيفري جولدبردج للانضمام للمحادثة. وكشف جولدبرج، الاثنين، عن إضافته عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة سرية على تطبيق "سيجنال" تضم مستشار الأمن القومي مايك والتز، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ونائب الرئيس جيه دي فانس، وكان كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية يناقشون خلالها خططًا عسكرية سرية للهجوم على جماعة الحوثي في اليمن. ووفق جولدبرج، فإنه تلقى في 11 مارس، طلب اتصال على تطبيق "سيجنال" من مستخدم تم تعريفه باسم مايك والتز، مستشار الأمن القومي الأمريكي. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي براين هيوز، "يبدو في هذا الوقت أن سلسلة الرسائل المذكورة في المقال أصلية، ونحن نحقق في كيفية إضافة رقم عن طريق الخطأ". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-16

واشنطن - (د ب أ) أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانتقادات بعدما استخدم اقتباسا تم إعادة صياغته يعود للإمبراطور الفرنسي نابليون الذي توج نفسه إمبراطورا، مشيرا إلى أنه فوق القانون. وكتب ترامب عبر منصة " إكس" "الذي ينقذ بلاده لا ينتهك أي قانون". وأثار منشور ترامب انتقادات من جانب الديمقراطيين، حيث قال النائب آدم شيف عن ولاية كاليفورنيا " يتحدث مثل ديكتاتور حقيقي". ويواجه ترامب، الذي تولى الرئاسة الأمريكية لفترة ثانية منذ أكثر من ثلاثة أسابيع فقط، انتقادات بسبب أسلوبه في الحكم. ومازال نابليون، الذي توفي في المنفى في جزيرة سانت هيلينا بالمحيط الأطلسي عام 1821، يثير انقساما بين الفرنسيين حتى يومنا هذا. فالبعض يراه شخصية إصلاحية ومؤسس المؤسسات المهمة، في حين يراه آخرون حاكما سلطويا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-16

أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الانتقادات بعدما استخدم اقتباسا تم إعادة صياغته يعود للإمبراطور الفرنسي نابليون الذي توج نفسه إمبراطورا، مشيرا إلى أنه فوق القانون. وكتب ترامب عبر منصة "إكس" أمس السبت: " الذي ينقذ بلاده لا ينتهك أي قانون". وأثار منشور ترامب انتقادات من جانب الديمقراطيين، حيث قال النائب آدم شيف عن ولاية كاليفورنيا: "يتحدث مثل ديكتاتور حقيقي". ويواجه ترامب، الذي تولى الرئاسة الأمريكية لفترة ثانية منذ أكثر من ثلاثة أسابيع فقط، انتقادات بسبب أسلوبه في الحكم. ومازال نابليون، الذي توفى في المنفى في جزيرة سانت هيلينا بالمحيط الأطلسي عام 1821، يثير انقساما بين الفرنسيين حتى يومنا هذا. فالبعض يراه شخصية إصلاحية ومؤسس المؤسسات المهمة، في حين يراه آخرون حاكما سلطويا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-11

في مسعى للتحقيق في تسريبات معلومات سرية، حصلت وزارة العدل الأمريكية في عامي 2017 و2018 سرًا على سجلات الهاتف والرسائل النصية لـ43 موظفًا في الكونجرس واثنين من أعضاء الكونجرس وصحفيين، وفقًا لتقرير جديد صادر عن هيئة الرقابة الداخلية بالوزارة. وخلص التقرير الذي أعده المفتش العام مايكل هورويتز، إلى أن وزارة العدل لم تتصرف بدوافع سياسية، لكنها فشلت في مراعاة الفصل الدستوري للسلطات بشكل كاف من خلال الاستيلاء على سجلات الاتصالات الخاصة بمسؤولين أمريكيين، وجعلهم موضوعات تحقيق جنائي، فقط لأنهم كانوا يتمتعون بإمكانية الوصول القانوني إلى أسرار الدولة من خلال وظائفهم.  وحصل المدعون العامون على السجلات باستخدام أوامر الاستدعاء وغيرها من الإجراءات القانونية لمقدمي الخدمات من جهات خارجية، مثل شركات الهواتف المحمولة، وأرفقوا أوامر حظر النشر لمنع الشركات من إخطار العملاء. وكشف تقرير المفتش العام الذي صدر مؤخرًا، أن انتهكت سياساتها الخاصة في الطريقة التي حصلت بها سرًا على سجلات الهاتف والرسائل النصية. ولم يجد مكتب المفتش العام أي دليل على وجود دوافع انتقامية أو سياسية من جانب المدعين العامين المحترفين الذين أصدروا عملية مراجعة سجلات المسؤولين، لكنه أشار إلى أن مثل هذه الاستدعاءات تخاطر بتقويض قدرة الكونجرس على إجراء الرقابة لأنها تعرض المسؤولين في الكونجرس لاحتمال مراجعة سجلاتهم فيما يتصل بأداء واجباتهم الدستورية. وتضمنت السجلات التي تم الحصول عليها سجلات الهاتف والرسائل التي تظهر من كان يتواصل مع من، ولكنها لم تتضمن محتوى الاتصالات. واعترف اثنان من الديمقراطيين من كاليفورنيا، هما السيناتور آدم شيف، الذي كان رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب، والنائب إريك سوالويل، الذي كان عضوًا في تلك اللجن،- في وقت سابق بأنهما كانا مستهدفين في عمليات مصادرة السجلات. ويأتي تقرير المفتش العام في الوقت الذي يستعد فيه الرئيس المنتخب لتولي منصبه، وسط دعوات من بعض مستشاريه لتجاوز الفصل التقليدي بين وزارة العدل والرئيس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-08

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها انقسام الديمقراطيين حول نية بايدن إصدار عفو استباقى عن منتقدى ترامب وتداعيات سقوط نظام بشار الأسد فى سوريا. الصحف الأمريكية ذا هيل: انقسام الديمقراطيين حول نية بايدن إصدار عفو استباقى عن منتقدى ترامب قالت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية، إن تفكير الرئيس الأمريكي جو بايدن في العفو الاستباقي عن أولئك الذين يخشى أن يكونوا مستهدفين في ظل إدارة ترامب القادمة يقسم حلفاءه ويشعل ردود فعل عنيفة من الحزب الجمهوري. وأجرى بايدن مناقشات مع أعضاء فريقه حول استخدام سلطته في العفو لحماية منتقدي ترامب، مما أثار مداولات رسمية في مكتب مستشار البيت الأبيض. وأوضحت الصحيفة، أن القلق هو أن ترامب قد يلاحق أشخاصًا مثل السناتور المنتخب آدم شيف (ديمقراطي من كاليفورنيا)، والنائبة السابقة ليز تشيني (جمهورية من وايومنج)، والمستشار الطبي السابق للبيت الأبيض أنتوني فاوتشي – إذ انتقد كل هذه الشخصيات بتهديدات مبطنة. وأوضحت الصحيفة، أن الخطوة تحظى بدعم بين صفوف بعض الديمقراطيين ولكن تم رفضها إلى حد كبير من قبل حلفاء بايدن في الكونجرس، حتى مع قول معظمهم إنهم قلقون من تعليقات ترامب السابقة. وأشار النائب جيري نادلر (ديمقراطي من نيويورك)، وهو أعلى ديمقراطي في لجنة القضاء بمجلس النواب، إلى قائمة مدرجة في كتاب لكاش باتيل، الذي اختاره ترامب لقيادة مكتب التحقيقات الفيدرالي، تعكس الموافقة على فكرة إصدار نوع من العفو عن منتقدي ترامب البارزين. في كتاب "عصابات الحكومة"، حدد باتيل 60 شخصًا قال إنه "يجب محاسبتهم وكشفهم في عام 2024". وقال نادلر: "أعتقد أن هذه فكرة جيدة. في الواقع، أعتقد أنه يجب أن يلقي نظرة على الكتاب الذي كتبه مرشحه لمكتب التحقيقات الفيدرالي، كاش باتيل. ربما يجب عليه العفو عن كل شخص في تلك القائمة". وأوضحت الصحيفة أن آخرين كانوا أكثر حذرًا. نيويورك تايمز: عدم يقين سياسى واضطرابات يهيمنان على كوريا الجنوبية قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، إن فشل أحزاب المعارضة في كوريا الجنوبية يوم السبت في مساءلة الرئيس يون سوك يول لإصداره أول إعلان للأحكام العرفية في بلاده منذ أكثر من أربعة عقود، مهد الطريق لحالة طويلة من عدم اليقين السياسي والاضطرابات في دولة تعد أحد أهم حلفاء واشنطن. وأوضحت الصحيفة، أن الضغوط من أجل مساءلة يون كانت تتزايد منذ ذلك القرار المفاجئ ليلة الثلاثاء، عندما أرسل قوات خاصة للاستيلاء على الجمعية الوطنية. واضطر إلى إلغاء الأحكام العرفية بعد بضع ساعات، بعد أن صوتت الجمعية ضده. ولكن الدراما غير العادية أثارت لفترة وجيزة شبح عودة الحكم العسكري إلى كوريا الجنوبية ودفعت الناس إلى الشوارع احتجاجًا. وأظهرت استطلاعات الرأي العام أن أكثر من 70% من الكوريين الجنوبيين يريدون مساءلة يون. في خطوة من المؤكد أنها ستعمق الاستقطاب السياسي في البلاد، توصل يون إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة مع حزبه "قوة الشعب". فقد أمر الحزب نوابه بمقاطعة التصويت، الأمر الذي حرم الجمعية من النصاب القانوني الذي يبلغ ثلثي الأعضاء اللازم لجعل التصويت صحيحاً. واعتبرت الصحيفة أن الصفقة كانت مقامرة تنطوي على مخاطر توسيع الغضب العام إلى ما هو أبعد من يون ليشمل الحزب ككل، حيث وصفت المعارضة الحزب بأنه "متعاون مع تمرده". وقد اشتعلت مشاعر الإحباط بين الناس الذين تجمعوا خارج الجمعية، وهو ما يشير إلى اضطرابات سياسية مطولة من شأنها أن تعوق قدرة يون الضعيفة بالفعل على الحكم. وقال آن بيونج جين، أستاذ العلوم السياسية في جامعة كيونج هي في سيول: "لقد نجح تكتيكه، ولكن في الوقت الحالي فقط. وسوف تشتد احتجاجات الشعب. ولا أعتقد أن هذا سينتهي في أي وقت قريب". الصحف البريطانية تليجراف: مستقبل غير واضح المعالم بعد ما حدث فى سوريا ومخاوف من أزمة لاجئين قالت صحيفة "تليجراف" البريطانية، إن إعلان الجماعات المسلحة فى سوريا صباح الأحد بأنهم أطاحوا بنظام الرئيس السوري بشار الأسد واستيلائهم على العاصمة دمشق ينذر بـ مستقبل غير واضح المعالم على الإطلاق، فضلا عن أنه يهدد بأزمة لاجئين جديدة. وأوضحت الصحيفة، أن المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، جير بيدرسن، حذر من أن سوريا في "خطر جسيم". وقال: "إن المزيد من التصعيد العسكري يهدد بالنزوح الجماعي والإصابات بين المدنيين"، وحث على التهدئة السريعة لمنع كارثة إنسانية. ولا يزال عدد السوريين الذين فروا من وطنهم يشكل أكبر أزمة لاجئين في العالم، وفقًا للأمم المتحدة. وأشارت الصحيفة، إلى أن تمرد الجماعات المسلحة الأسبوع الماضي أدى بالفعل إلى فرار أكثر من 300 ألف شخص من منازلهم إلى أجزاء أخرى من سوريا. بعد متابعة الأخبار بقلق من لندن، نقلت الصحيفة عن هادي، اللاجئ السوري الذى جاء إلى المملكة المتحدة بشكل قانوني إن المزيد من الناس سيضطرون إلى الشروع في رحلات مماثلة لرحلته إذا تصاعد الموقف. ولكن مع قلة الطرق القانونية للخروج من البلاد، فإن المهربين سوف يستفيدون من محنتهم. وفر 7 ملايين سوري خلال 14 عامًا من الحرب الأهلية. ويتحدث الرجل مستخدمًا اسمًا مستعارًا بسبب مخاوف على أسرته في وطنه. وقال هادي: "أنا متأكد بنسبة 100% من رؤية ما حدث في سوريا من قبل أننا سنجد العديد من الأشخاص الذين يحاولون الفرار. أتوقع أن يحاول العديد منهم العبور إلى أوروبا". الملك تشارلز وزوجته يصدران بطاقة عيد الميلاد والعام الجديد الرسمية كشف قصر باكنجهام عن بطاقة عيد الميلاد الرسمية لعام 2024 للملك تشارلز وزوجته الملكة كاميلا. وأصدر القصر الصورة المختارة لبطاقة التهنئة الاحتفالية، والتي التقطتها في وقت سابق من هذا العام ميلي بيلكنجتون. وقالت شبكة "سى إن إن" الأمريكية، إن بيلكنجتون، واحدة من أكثر مصوري الصور الشخصية احترامًا في المملكة المتحدة، التقطت العديد من الصور للعائلة على مر السنين. وتم التقاط صورة الزوجين السعيدين في أبريل في حديقة قصر باكنجهام. وتلتقط الصورة الملك تشارلز، 76 عامًا، مرتديًا بدلة رمادية ورابطة عنق زرقاء، واقفًا في الجانب ويده في جيبه. وتقف كاميلا، 77 عامًا، مرتدية مجموعة من الكريب الصوفي الأزرق من تصميم مصممة الأزياء الفاخرة فيونا كلير، بجانبه. تقول الرسالة الموجودة داخل البطاقة: "نتمنى لكم عيد ميلاد سعيدًا وسنة جديدة سعيدة". واعتبرت الشبكة أن الصورة اختيار أكثر راحة من صورة العام الماضي التي تم التقاطها في غرفة العرش في قصر باكنجهام بعد تتويج الملك. ويُصدر كبار أفراد العائلة المالكة تقليديًا نسخة من البطاقة الموسمية التي يرسلونها إلى العائلة والأصدقاء والزملاء. وسيتطلع مراقبو العائلة المالكة الآن إلى رؤية بطاقة هذا العام من عائلة ويلز. كان أمير وأميرة ويلز مشغولين في الأيام الأخيرة. سافر الأمير ويليام إلى فرنسا يوم السبت للانضمام إلى زعماء العالم في احتفالات إعادة افتتاح نوتردام. وخضعت الكاتدرائية الباريسية لترميم مكثف بعد حريق مدمر في عام 2019. وأثناء وجوده في العاصمة الفرنسية، التقى وريث العرش البريطاني بالسيدة الأولى الأمريكية جيل بايدن والرئيس المنتخب دونالد ترامب. جارديان تبرز لقاء زيلينسكي وترامب في باريس وسط مخاوف كييف من توقف الدعم سلطت صحيفة "الجارديان" البريطانية، الضوء على لقاء رئيس أوكرانيا فلودومير زيلينسكي، مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، في قصر الإليزيه في باريس، بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على هامش احتفالية إعادة افتتاح كنيسة نوتردام أمس السبت. وأشارت الصحيفة- في تقرير إخباري- إلى أن الاجتماع الثلاثي يأتي في وقت تزداد فيه مخاوف أوكرانيا من تحول الموقف الأمريكي الداعم لها في حربها ضد روسيا، بعد وصول ترامب للحكم في العشرين من الشهر المقبل. ولفت التقرير إلى تأكيد الرئيس الأوكراني على أن أي تسوية للصراع بين القوات الروسية والأوكرانية يجب ألا تأتي على حساب مصالح بلاده، موضحا أن اللقاء يعد الأول من نوعه بين زيلينسكي وترامب منذ نجاحه في الانتخابات الأمريكية الشهر الماضي. وأشار إلى تأكيد الرئيس الأوكراني على أهمية إحلال السلام شريطة أن يكون عادلا وغير مجحف لطرف من الأطراف، كما أنه يجب أن يوفر ضمانات أمنية لأوكرانيا. وأوضح التقرير أن الإدارة الأمريكية الحالية للرئيس جو بايدن أعلنت بعد ساعات من اجتماع باريس تقديم حزمة جديدة من المساعدات العسكرية لأوكرانيا تصل قيمتها إلى 988 مليون دولار: تشمل طائرات بدون طيار وذخائر وراجمات صواريخ موجهة من طراز هيمارس وقطع غيار مدرعات وغيرها من العتاد العسكري. كما أشار إلى أن الاجتماع يمثل أهمية خاصة بالنسبة للرئيس الأوكراني على ضوء المخاوف التي تنتاب كييف في الوقت الراهن خشية أن يفرض عليها الرئيس الأمريكي القادم تنازلات من أجل وضع نهاية لتلك الحرب التي استمرت لما يقرب من ثلاث سنوات، خاصة في ظل إصرار ترامب على إيقاف هذه الحرب بعد 24 ساعة من دخوله البيت الأبيض. وأوضح أن الاجتماع يتيح كذلك فرصة ذهبية للرئيس الفرنسي للتعرف عن قرب على سياسات الرئيس الأمريكي القادم للبيت الأبيض الشهر القادم، مشيرا إلى أن زيارة ترامب لباريس هي الأولى منذ نجاحه في الانتخابات الرئاسية في الخامس من نوفمبر الماضي. وأشار إلى أن المخاوف الأوكرانية تأتي على خلفية اعتراض الرئيس ترامب على تقديم مساعدات أمريكية لكييف بلغت مليارات الدولارات منذ نشوب الحرب هناك في وقت يسعى فيه لوضع نهاية سريعة للصراع بين الجانبين الروسي والأوكراني. وذكر التقرير- في الختام- أن عودة الحزب الجمهوري للبيت الأبيض مرة أخرى أثارت قلق العديد من العواصم الأوروبية بسبب تصريحات ترامب التي أكد فيها عزمه إنهاء الحرب في أوكرانيا بعد 24 ساعة من توليه السلطة وفرض رسوم جمركية على شركاء أمريكا التجاريين. شرطة بريطانيا تخزن صور أبرياء بشكل غير قانوني للتعرف على الوجوه حذر تقرير رسمي من أن صور الأشخاص المعتقلين الأبرياء  من أي جرائم فى بريطانيا لا تزال مخزنة في قاعدة بيانات للشرطة يمكن استخدامها لأغراض التعرف على الوجوه، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية. وفي عام 2012، قضت المحكمة العليا بأن الاحتفاظ بصور الأشخاص الذين لم يواجهوا أي إجراء أو الذين وجهت إليهم اتهامات ثم تمت تبرئتهم أمر غير قانوني. ورغم الحكم، قالت الصحيفة إن صور الاحتجاز للأشخاص الأبرياء لا تزال موجودة في قاعدة بيانات الشرطة الوطنية، والتي تتوفر لجميع قوات الشرطة في المملكة المتحدة ووكالات إنفاذ القانون المختارة. يمكن استخدام الصور للتحقق من التعرف على وجوه المشتبه بهم المحتملين. وجاء في التقرير السنوي لمفوض القياسات الحيوية وكاميرات المراقبة: "تستمر القوات في الاحتفاظ بصور الأشخاص الذين لم يتم توجيه اتهام إليهم أو استدعائهم بعد اعتقالهم واستخدامها. قد يشمل استخدام صور الاحتجاز هذه للأفراد غير المدانين لأغراض التعرف على الوجه". وذكر التقرير أن العمل "جاري" لضمان الاحتفاظ بالصور بشكل متناسب وقانوني. وقال تشارلي ويلتون، مسئول السياسات والحملات في ليبرتي: "من المثير للقلق العميق أن يجد الأشخاص الذين لم يتم اتهامهم بارتكاب جريمة قط بياناتهم البيومترية الحساسة محتجزة بشكل غير قانوني من قبل الشرطة، بل تُستخدم أيضًا لتغذية الاستخدام غير المنظم والعميق لتكنولوجيا التعرف على الوجه." وأضاف "تحتاج الشرطة إلى الإجابة عن سبب استمرارها في الاحتفاظ بهذه البيانات الشخصية للغاية بعد أكثر من 10 سنوات من قول المحاكم إن هذا مخالف للقانون. وهذا أكثر إثارة للقلق مع تقدم الشرطة بتكنولوجيا التعرف على الوجه الخطيرة التي تجعل صورنا حساسة مثل بصمات أصابعنا". ودعا البرلمان إلى "التحرك بشكل عاجل لتنظيم استخدام هذه التكنولوجيا". في عام 2012، ورد أن الشرطة قد تضطر إلى تدمير صور الاحتجاز لأشخاص أبرياء بعد أن قضت المحكمة العليا بأن شرطة العاصمة انتهكت حقوق الإنسان لامرأة وصبي اعتقلتهما من خلال الاحتفاظ بصور الاحتجاز الخاصة بهما.   الصحف الإيطالية والإسبانية    بابا الفاتيكان يبعث رسالة فى افتتاح كاتدرائية نوتردام: الحزن بفسح المجال للفرح    تغيب البابا فرنسيس ، بابا الفاتيكان ، عن حضور افتتاح كاتدرائية نوتردام بباريس، في فرنسا، ولكنه بعث رسالة قال فيها : "اليوم، يفسح الحزن والحداد المجال للفرح"، وذلك لأنه تغيب عن حضور افتتاح الكاتدرائية.   وقالت صحيفة اشى برينسا الإيطالية إن  المونسنيور سيليستينو ميجليوري، السفير البابوي في فرنسا، كان المسئول عن قراءة كلمات البابا خلال مراسم إعادة الافتتاح الرسمية.   وقال البابا فرنسيس في رسالته: "أنا سعيد جدًا بالانضمام إليكم، في الفكر والصلاة، وكذلك مع جميع المؤمنين المجتمعين وجميع الحاضرين، في هذا اليوم المهيب عندما يتم إعادة فتح كاتدرائيتكم للعبادة".   وأضاف "ما زلنا جميعًا نتذكر الحريق الرهيب الذي ألحق أضرارًا جسيمة بالمبنى قبل خمس سنوات. إن قلوبنا تتألم من خطر رؤية تحفة من روائع الإيمان والهندسة المعمارية المسيحية تختفي، وهي شهادة عمرها آلاف السنين لتاريخكم الوطني.   كما شكر البابا فرنسيس جميع الذين تعاونوا في إعادة الإعمار، قائلاً: إن هذا الحدث هو علامة ليس فقط على الالتزام بالفن والتاريخ إنما على التحلى بالشجاعة.    وأعرب بابا الفاتيكان عن أمله في أن يكون "ولادة هذه الكنيسة الرائعة علامة لتجديد الكنائس في فرنسا، وأدعو جميع المعمدين الذين سيدخلون هذه الكاتدرائية بفرح إلى الشعور بالفخر المشروع واستعادة تراث الإيمان الخاص بهم.    وشدد البابا فرنسيس على أنه سيزور نوتردام قريبًا وأنها ستحظى بإعجاب حشود هائلة من الناس من جميع الظروف والأصول والأديان واللغات والثقافات.   وفي الختام، طلب بابا الفاتيكان من كنيسة فرنسا، وقبل كل شيء الشعب الفرنسي، حماية نوتردام باريس، وأمنحها لكم ولجميع الحاضرين البركة من كل قلبي.       البرازيل تدعو لحماية السكان فى سوريا والتوصل لحل سلمى لضمان استقرارها    دعت البرازيل إلى حماية السكان والبنية التحتية المدنية في سوريا، وأكدت من جديد دعمها "للحل السياسي والتفاوضي للصراع"، حسبما قالت وكالة برازيليا.   وأعربت الحكومة البرازيلية عن "قلقها" بشأن "تصعيد الأعمال العدائية" فى سوريا، وحثت "جميع الأطراف المعنية على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس"، كما ورد في مذكرة أصدرتها وزارة الخارجية.   وجاء في البيان أن "البرازيل تؤكد مجددا ضرورة الاحترام الكامل للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني، فضلا عن وحدة الأراضى السورية وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة".   وفي هذا الإطار، دعمت إدارة الرئيس لولا دا سيلفا "الجهود الرامية إلى إيجاد حل سياسي وتفاوضي للصراع في سوريا" لضمان استقرار البلاد، طالما أنها "تحترم سيادة البلاد ووحدة أراضيها".   وتغير المشهد السورى مع إعلان مصادر عسكرية سورية أن النظام الحاكم في البلاد قد سقط، بعد مغادرة الرئيس السورى واحتلال الفصائل المسلحة عدة مدن، وكان آخرها العاصمة دمشق التي باتت تحت التحكم الكامل لهم.   وقالت وسائل إعلام  إن مصدرا عسكريا سوريا مطلعا أعلن صباح الأحد، أن قيادة الجيش السوري أبلغت الضباط بسقوط نظام الحكم،  ويأتي ذلك بعد ساعات من دخول الفصائل المسلحة إلى دمشق، بعد تأكيدها أنها سيطرت على مدينة حمص، ثالث كبرى مدن البلاد.   وكان الاتحاد الأوروبي، أكد  أنه يراقب عن كثب الوضع المتسارع والمتقلب في سوريا.   وذكر الاتحاد في بيان صحفي نشرته دائرة العمل الخارجي التابعة له، عبر موقعها الرسمي أنه "مع تصاعد القتال في جميع أنحاء البلاد ، نحث جميع الأطراف على حماية المدنيين وضمان سلامة العاملين في مجال المساعدات الإنسانية". وكرر الاتحاد الأوروبي - في ختام بيانه - دعوته إلى "الحل السياسي الذي يتماشى مع قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254".   4 براكين بالقارة اللاتينية تثير القلق..تنفث حمم بركانية وتسبب انفجارات وانهيارات ثلجية ..فيديو    سجل 4 براكين فى قارة أمريكا اللاتينية ثورانا جديدا مع التسبب فى العديد من الانفجارات والهزات الأرضية ، مما تسبب فى حالة من القلق لدى السلطات خاصة فى المكسيك وجواتيمالا ، وتم إطلاق العديد من التحذيرات.   وفاجأ بركان بوبوكاتيبيتل المعروف بإسم بوبو ، المكسيك بثوران جديد ونشاط مكثف منبعث من فوهته مع شظايا متوهجة ، وأطلقت السلطات المكسيكية تحذيراتها مع الحفاظ على المراقبة المستمرة للبركان حال تطور الوضع.   وقالت صحيفة لا خورنادا المكسيكية إنه خلال الساعات الماضية أطلق البركان حوالى 38 انفجارا و 338 دقيقة من الهزات عالية التردد ، وتم التقاط إطلاقه لمواد متوهجة مما زادت من حالة القلق لدى السلطات.   وفي الأسابيع الأخيرة، حافظ البركان على نشاطه المستمر، وبحسب رصد المركز الوطني للوقاية من الكوارث (سينابريد)، فقد تم خلال الـ 24 ساعة الماضية رصد 51 زفرة مصحوبة ببخار الماء والغازات البركانية وكميات من الرماد، و 338 دقيقة من الهزات عالية التردد.   وأطلقت السلطات تحذيرات بعدم الاقتراب من دائرة نصف قطرها 12 كيلومترا، و الابتعاد عن الوديان في حالة هطول الأمطار، بسبب خطر تدفقات الطين والحطام، كما أوصت بسبب سقوط الكثير من الرماد  تغطية الأنف والفم بمنديل مبلل أو قناع للوجه، تنظيف العينين والحلق بالماء النقي،  ارتداء النظارات وتجنب العدسات اللاصقة، و البقاء في الداخل وأغلق النوافذ.   على الرغم من أن الإخلاء ليس مطلوبًا، إلا أن السلطات تحافظ على مراقبة صارمة وتوصي بالاهتمام بالاتصالات الرسمية.   3 براكين فى جواتيمالا   أما فى جواتيمالا فتحافظ السلطات على مراقبة مستمرة لنشاط بركان فويجو، وباكيا وسانتياجو ، ويحافظ نظام المنسق الوطني للحد من الكوارث (كونريد) على الإشراف المستمر لإبلاغ السكان بأي تغيير في التدابير الأمنية في حالة حدوث حالة طوارئ محتملة.   وأصدر المعهد الوطني لعلم الزلازل والبراكين والأرصاد الجوية والهيدرولوجيا (INSIVUMEH) أحدث نشرة بركانية تعرض فيها حالة هذه البراكين الثلاثة المهمة في جواتيمالا، حيث أن بركان فويجو سجل ما بين 10 إلى 12 انفجارا في الساعة، مما يولد أعمدة من الغاز والرماد يصل ارتفاعها إلى 4400 متر فوق مستوى سطح البحر.   تسببت الانفجارات في حدوث انهيارات ثلجية ، وتم الإبلاغ عن هزات مع موجة صدمة ضعيفة، وبسبب اتجاه الريح، من المتوقع سقوط الرماد الناعم في المجتمعات: بانيماتشي الأول والثاني، وسانتا صوفيا، وموريليا، ويبوكابا والمدن المجاورة الأخرى.    بركان باكايا تستمر محطات الزلازل INSIVUMEH في تسجيل أحداث قصيرة ومنخفضة التردد، مما يشير إلى نشاط الصهارة والغاز داخل البركان، بالإضافة إلى فترات تفريغ طويلة أو وفيرة في الفوهة.   بركان سانتياجويتو لوحظ تفريغ الغاز فوق الفوهة التي تنتشر إلى الغرب والجنوب الغربي، وتسجل انفجارات ضعيفة ومتوسطة تطرد أعمدة من الغاز والرماد يصل ارتفاعها إلى 900 متر فوق الحفرة وتنتشر في اتجاه الغرب والجنوب الغربي، وبحسب النموذج العددي WRF، فمن المتوقع أن يستمر هذا التشتت إلى الغرب والجنوب الغربي على طول اليوم.    وتم تسجيل انهيارات ثلجية ضعيفة ومتوسطة وبعضها قوية على تدفق الحمم البركانية، على الجانب الجنوبي وعلى الجانب الجنوبي الشرقي. بسبب اتجاه الرياح، من المتوقع سقوط الرماد الناعم في المزارع القريبة إلى الغرب والجنوب الغربي من قبة كالينتي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-08

قالت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية، إن تفكير الرئيس الأمريكي في العفو الاستباقي عن أولئك الذين يخشى أن يكونوا مستهدفين في ظل إدارة ترامب القادمة يقسم حلفاءه ويشعل ردود فعل عنيفة من الحزب الجمهوري. وأجرى بايدن مناقشات مع أعضاء فريقه حول استخدام سلطته في العفو لحماية منتقدي ، مما أثار مداولات رسمية في مكتب مستشار البيت الأبيض. وأوضحت الصحيفة، أن القلق هو أن ترامب قد يلاحق أشخاصًا مثل السناتور المنتخب آدم شيف (ديمقراطي من كاليفورنيا)، والنائبة السابقة ليز تشيني (جمهورية من وايومنج)، والمستشار الطبي السابق للبيت الأبيض أنتوني فاوتشي – إذ انتقد كل هذه الشخصيات بتهديدات مبطنة. وأوضحت الصحيفة، أن الخطوة تحظى بدعم بين صفوف بعض الديمقراطيين ولكن تم رفضها إلى حد كبير من قبل حلفاء بايدن في الكونجرس، حتى مع قول معظمهم إنهم قلقون من تعليقات ترامب السابقة. وأشار النائب جيري نادلر (ديمقراطي من نيويورك)، وهو أعلى ديمقراطي في لجنة القضاء بمجلس النواب، إلى قائمة مدرجة في كتاب لكاش باتيل، الذي اختاره ترامب لقيادة مكتب التحقيقات الفيدرالي، تعكس الموافقة على فكرة إصدار نوع من العفو عن منتقدي ترامب البارزين. في كتاب "عصابات الحكومة"، حدد باتيل 60 شخصًا قال إنه "يجب محاسبتهم وكشفهم في عام 2024". وقال نادلر: "أعتقد أن هذه فكرة جيدة. في الواقع، أعتقد أنه يجب أن يلقي نظرة على الكتاب الذي كتبه مرشحه لمكتب التحقيقات الفيدرالي، كاش باتيل. ربما يجب عليه العفو عن كل شخص في تلك القائمة". وأوضحت الصحيفة أن آخرين كانوا أكثر حذرًا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-07

أفادت وسائل إعلام أمريكية، أمس الجمعة، بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن يدرس إصدار قرارات عفو استباقية لصالح عدد من الشخصيات البارزة في إدارته الذين قد يتعرضون لملاحقات قانونية من إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب. هذه الخطوة تأتي في وقت حساس قبل مغادرته البيت الأبيض في 20 يناير المقبل، حيث يناقش بايدن مع مستشاريه إمكانية استخدام صلاحياته الدستورية لحماية بعض الأفراد حتى وإن لم تُوجه إليهم تهم بعد. من بين الأسماء المطروحة التي قد تحصل على عفو، المستشار الخاص السابق للبيت الأبيض لشؤون كوفيد-19، الدكتور أنتوني فاوتشي، والنائبة الجمهورية السابقة ليز تشيني التي تحولت إلى معارضة قوية لترامب. كما تشمل القائمة المحتملة النائب الديمقراطي عن كاليفورنيا آدم شيف، الذي كان له دور رئيسي في الإحالة الأولى لترامب أمام مجلس الشيوخ لعزله، بالإضافة إلى الجنرال المتقاعد مارك ميلي، الذي شغل منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة خلال ولاية ترامب الأولى. ويعكس هذا النقاش القلق المتزايد من أن ترامب قد يسعى للانتقام من معارضيه حال فوزه في الانتخابات المقبلة، إذ صرح مرارًا بأنه ينوي ملاحقة من يعتقد أنهم سرقوا منه انتخابات 2020. كما أكد كاش باتيل، الذي اختاره ترامب مديرًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي، عزمه ملاحقة أولئك الذين "ساعدوا جو بايدن في تزوير الانتخابات". الجدل حول العفو استؤنف مؤخرًا بعد إصدار بايدن عفوًا عن ابنه هانتر في قضايا تتعلق بشراء أسلحة واحتيال ضريبي، رغم أنه كان قد أكد في وقت سابق عدم نيته منح ابنه عفوًا رئاسيًا. وكانت صحيفة "بوليتيكو" الرقمية أول من أفاد بحصول نقاشات، أفادت بها لاحقًا "نيويورك تايمز" و"سي بي إس نيوز" و"واشنطن بوست"، نقلًا عن مصادر مطّلعة. وقال باتيل الذي شغل منصبًا رفيعًا في البنتاجون خلال ولاية ترامب الرئاسية الأولى، إنه بصفته رئيسًا لمكتب التحقيقات الفدرالي "سيلاحق" أولئك "الذين ساعدوا جو بايدن في تزوير الانتخابات الرئاسية". وفي منشور له على منصته "تروث سوشال"، كتب ترامب في سبتمبر أنه سيحرص بعد فوزه في الانتخابات على "ملاحقة أولئك الذين زوّروا بأقصى ما يسمح به القانون". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-07

تشهد مداولات جادة في البيت الأبيض حاليًا دراسة إمكانية إصدار الرئيس جو بايدن عفوًا رئاسيًا استباقيًا لعدد من الشخصيات البارزة التي انتقدت الرئيس المنتخب دونالد ترامب، لحمايتهم من الملاحقات المحتملة بعد توليه مقاليد السلطة في يناير المقبل، وفقًا لما نقلته صحيفة «ذا هيل» الأمريكية عن مصادر مطلعة، بحسب «القاهرة الإخبارية». ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن هذه المشاورات تأتي في وقت يشهد فيه البيت الأبيض مخاوف متزايدة من توجه انتقامي محتمل للإدارة الأمريكية القادمة. وأضافت الصحيفة أن النقاشات حول العفو الاستباقي المحتمل تجري على أعلى المستويات في البيت الأبيض، بمشاركة كبار المستشارين وفريق المكتب القانوني للرئاسة الأمريكية. وأوضحت المصادر أن بايدن نفسه تطرق إلى هذا الموضوع في اجتماعات مع فريقه الرئاسي، مما يعكس جدية التوجه نحو دراسة هذا الخيار غير المسبوق في تاريخ السياسة الأمريكية المعاصر. ورغم عدم وجود قائمة رسمية نهائية بالأسماء المرشحة للعفو الاستباقي، إلا أن البيت الأبيض يتلقى طلبات متزايدة من شخصيات تشعر بالقلق حيال احتمال استهدافها مستقبلًا، خاصة في ظل التصريحات العلنية لمقربين من ترامب حول نيتهم «تصفية الحسابات» مع معارضيه. وفقًا لـ«ذا هيل»، تضم قائمة الشخصيات المحتمل شمولها بالعفو الرئاسي الاستباقي عدة أسماء بارزة في المشهد السياسي الأمريكي، من بينهم السيناتور الديمقراطي المنتخب آدم شيف، الذي قاد جهود مساءلة ترامب في الكونغرس، والنائبة الجمهورية السابقة ليز تشيني، التي عارضت بشدة مزاعم ترامب بشأن تزوير انتخابات 2020، إضافة إلى الدكتور أنتوني فاوتشي، المستشار الطبي السابق للبيت الأبيض، الذي دخل في مواجهات علنية مع ترامب خلال أزمة جائحة كورونا. ويأتي التفكير في العفو الاستباقي متزامنًا مع انقسام حاد وغير مسبوق في المشهد السياسي الأمريكي. وأوضحت «ذا هيل» أن البيت الأبيض يدرس بعناية التداعيات القانونية والسياسية لمثل هذه الخطوة، خاصة أن العفو الاستباقي يعد إجراء نادرًا في التاريخ الأمريكي، ولم يُستخدم بشكل واسع إلا في حالات استثنائية، أبرزها العفو الذي أصدره الرئيس جيرالد فورد للرئيس السابق ريتشارد نيكسون.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-05

قال مصدر مقرب من ، إن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته ومساعديه الكبار يناقشون العفو الاستباقي المحتمل للأشخاص الذين قد تستهدفهم إدارة القادمة، وتشمل الأسماء المحتملة مسؤولين حاليين وسابقين مثل الجنرال المتقاعد مارك ميلي، والنائبة الجمهورية السابقة ليز تشيني ابنة ديك تشيني نائب الرئيس الأسبق، والسيناتور آدم شيف والدكتور أنتوني فاوتشي. ووفقا لمجلة بوليتكو، تأتي الأخبار بعد أن أصدر بايدن عفواً شاملا عن ابنه ، في الأول من ديسمبر وأثارت هذه الخطوة ردود فعل عنيفة من الجمهوريين وانتقادات من العديد من الديمقراطيين وقال البيت الأبيض إن بايدن فعل ذلك، على الرغم من تعهداته السابقة بعدم العفو عن ابنه، لأنه "لم يكن يبدو أن خصومه السياسيين سيتخلون عن ذلك". شيف وتشيني وفاوتشي وطوال حملته الانتخابية، تعهد الرئيس المنتخب دونالد ترامب بـ "الانتقام" من أعدائه السياسيين ولطالما كان ميلي، الذي تقاعد كرئيس لهيئة الأركان المشتركة العام الماضي، هدفًا لهجمات الجمهوريين بشأن الانسحاب الامريكي من أفغانستان. كما تعرض كل من ليز تشيني وآدم شيف لانتقادات من ترامب بسبب تحقيقهما في احداث اقتحام الكونجرس من قبل عدد من انصار ترامب في 6 يناير 2021  وكان الاثنان جزءًا من تحقيق لجنة مجلس النواب في 6 يناير الذي استمر لمدة عام، والذي انتهى بالتوصية بتوجيه اتهامات جنائية ضد ترامب. وكان شيف أيضًا المدعي العام الرئيسي في مجلس النواب في أول محاكمة لعزل ترامب في مجلس الشيوخ. خسرت تشيني محاولتها لإعادة انتخابها في عام 2022 أمام منافس جمهوري مدعوم من ترامب، وأيدت ليز تشيني نائبة الرئيس كامالا هاريس على ترامب، وظهرت مع هاريس عدة مرات في الحملة الانتخابية. وأصبح شيف الآن السيناتور المنتخب من كاليفورنيا بعد فوزه بالمقعد الذي شغلته السناتور الراحلة ديان فينشتاين في نوفمبر، وواجه فاوتشي، الرئيس السابق للمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، تدقيقًا مكثفًا بشأن استجابة الحكومة لجائحة كورونا وتم استدعاؤه إلى الكابيتول هيل للإدلاء بشهادته بشأن إغلاق المدارس وأصول الفيروس والمزيد من قبل الجمهوريين في مجلس النواب منذ تقاعده في عام 2022. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-11-11

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بدأ المواجهة المباشرة مع مجلس النواب والديمقراطيين، وبدأ يدخل في صميم القضية، ولم ينيب أحد للدفاع عنه أو الحديث عما يجرى من ترتيبات للجلسات العلنية التى ستبدأ الأربعاء، للدبلوماسيين وبعض موظفي وزارة الخارجية لبحث إمكانية إدانه الرئيس وعزل ترامب. ترامب وجه سهامه مباشرة إلى رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب ومسئول الملف القانوني، آدم شيف ، حيث وصفه بشكل مباشر فى تغريدة جديدة عبر موقع "تويتر" بأنه "سياسي فاسد"، ووضح ترامب أن   آدم شيف يريد أن يدلي أشخاص من البيت الأبيض بشهادتهم ، فى وقت لا يسمح بمحامي في البيت الأبيض، ومع ذلك فهو ولن يسمح لأي من شهود أعلنهم أو طلبهم  ترامب، وجمع شيف ونانسي بولسي رئيسه مجلس النواب في موقع مشترك  قائلا " "فيلم الساحر المشين مع بيلوسي"، ساخرا من تصرفات مجلس النواب قائلا : هذا هو الأول في الأصول القانونية وتاريخ الكونجرس"!   واضاف ترامب في تغريدة تالية: لا يوجد شيء هناك ! أحاول أن أخبر مجلس النواب أنهم يقسمون أمريكا مقابل لا شيء، لدينا الكثير من الأشياء التي يجب أن نقوم بها ، مثل خفض تكاليف الأدوية ، الحصول على صفقة تجارية مع المكسيك وكندا.   ترامب يتحدى   وإمعانا فى التحدى أعلن ترامب، أنه من المحتمل أن ينشر البيت الأبيض نسخة من اتصال هاتفي ثان مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي غدا الثلاثاء، قائلا "لدينا نسخة أخرى ننشرها وهي مهمة للغاية"، "سأعطيكم نسخة ثانية لأنني أجريت مكالمتين مع رئيس أوكرانيا". وانتقد ترامب الديمقراطيين بمجلس النواب لتحركهم بإجراء جلسات علنية ، وقال ترامب الذي نفى ارتكاب أي مخالفات "لا ينبغي لهم أن يعقدوا جلسات علنية. هذا احتيال". واتهم الرئيس الديمقراطيين بالبحث عن أشخاص يكرهونه،  وقال إنه لا يعرف معظم الشهود ومنهم عدد من كبار مسؤولي وزارة الخارجية. وقال للصحفيين "لا يقلقني أي شيء، الشهادات كلها جيدة، أعني أنه في المجمل أنني لم اسمع عن أي منهم، لا أعرف من هم". وبدأت المبارزة المباشرة وقائمة طلبات المساءلة في عزل ترامب، فطلب جمهوريون استدعاء هانتر نجل جو بايدن، نائب الرئيس الأمريكي السابق، والمُبلغ الذي تسببت شكوى تقدم بها في بدء تحقيق لمساءلة الرئيس دونالد ترامب، للإدلاء بشهادتهما في جلسات علنية هذا الأسبوع. ومن المتوقع بكل تأكيد أن يرفض الديمقراطيون أصحاب الأغلبية في مجلس النواب مثول هانتر بايدن، والمُبلغ المجهول في جلسات من المقرر أن تبدأ الأربعاء.   وعندما يدلي الدبلوماسيون الثلاثة بأقوالهم يومي الأربعاء والجمعة، ستكون سمعتهم على المحك ، وهم يواجهون أسئلة شائكة من جانب الجمهوريين في الكونجرس ومن ثم سيحظون بدعم الكثير من زملائهم. شعور بالخديعة   ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول كبير بالخارجية قوله "الناس داعمون..أعتقد أن هذا هو موقف الأغلبية... ثمة شعور بأننا خدعنا"، والمسؤول هو ضمن عشرة مسؤولين ودبلوماسيين حاليين تحدثوا وطلبوا جميعا عدم نشر أسمائهم تجنبا للانتقام. وقال المسؤولون الذين عملوا في إدارات ديمقراطية وجمهورية ، إن أولى الجلسات العلنية تمثل فرصة لأعضاء السلك الدبلوماسي لتعريف الأمريكيين بمدى التزامهم بالنزاهة والمبادئ ، بعيدا عن أي ميول حزبية، ورغم تعبيرهم عن إحباط شديد لخدمتهم بوزارة الخارجية في عهد ترامب، فإنهم أكدوا أن وظيفتهم هي تنفيذ سياسات الرئيس.   كبير الجمهوريين والمبُلغ المجهول   وأدرج ديفين نيونز ، كبير الجمهوريين في لجنة المخابرات في مجلس النواب اسميهما في قائمة الشهود المقترحين التي أرسلها إلى رئيس اللجنة الديمقراطي، آدم شيف، في رسالة نُشرت على عدد من المواقع الإخبارية على الإنترنت. وجاء في المزاعم التي وردت في شكوى المُبلغ ، أن ترامب استخدم مكالمة مع الرئيس الأوكراني في 25 أبريل ، لطلب مساعدة بهدف تحقيق مكاسب سياسية شخصية وهي مزاعم أيدها بعض من أدلوا بشهاداتهم من المسؤولين الحاليين والسابقين في جلسات مغلقة على مدى ثلاثة أسابيع، وينفي ترامب وحلفاؤه الجمهوريون ارتكاب أي مخالفات. وقال نيونز ، إنه يرغب في إدلاء ديفون آرتشر، بشهادته أيضا، وهو رجل أعمال كان عضوا في مجلس إدارة الشركة الأوكرانية مع هانتر بايدن، وقال إن كليهما بوسعه "أن يساعد الأمريكيين على فهم طبيعة ونطاق الفساد المتفشي في أوكرانيا". وفي طلبه استدعاء المُبلغ قال نيونز، إن ترامب "يجب أن تتاح له الفرصة ليواجه متهميه". وقال شيف في بيان بعد تلقيه رسالة نيونز ، إن قائمة الشهود التي اقترحها الجمهوريون يجري تقييمها حاليا، لكنه أوضح أنه سيرفض على الأرجح الطلبات المتعلقة بهانتر بايدن وآخرين. رسالة بومبيو الغامضة   وبدأت كواليس وحوارات الاستعداد لجلسات الأربعاء المقبل تسيطر على حلقات النقاس والحوار بين السياسيين ، خاصة ما تم كشفه عن رسالة داخلية لوزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو ، بالبريد الإلكتروني، لآلاف من موظفي الخارجية في الأول من نوفمبر الجارى،  تبدأ بعبارة : "بصفتنا مدافعين عن الدبلوماسية الأمريكية نحن في مهمة تتعلق بقول الحقيقة".     وعلى الرغم من أن الرسالة تركز على تحديات السياسة العالمية، إلا أنها بتأكيدها على الحقيقة تمس وترا حساسا في مؤسسة دبلوماسية تجد نفسها في خضم التحقيق الخاص بمساءلة ترامب والذي رفضه بومبيو نفسه.  جرس إنذار   وسوف يدلي ثلاثة دبلوماسيين هذا الأسبوع بشهاداتهم في أول جلسة علنية، وأدلى عشرة دبلوماسيين سابقين وحاليين بشهاداتهم في جلسات مغلقة وأغلبهم قام بذلك بناء على طلب استدعاء. ومن المنتظر أن يدق أربعة منهم على الأقل جرس إنذار ، بشأن جهود ترامب ومحاميه الخاص رودي جولياني ، بإدخال السياسة إلى مؤسسة تفخر بأنها غير سياسية. وتسبب رفض بومبيو التعاون مع تحقيق مجلس النواب، وإخفاقه في الدفاع عن دبلوماسيين تعرضوا لهجمات في إثارة الاستياء،وكذلك فعلت متحدثة باسم البيت الأبيض عندما وصفتهم "بأنهم موظفون راديكاليون غير منتخبين يشنون حربا على الدستور". وقال دبلوماسي متحدثا عن بومبيو الذي تولى في السابق منصب مدير المخابرات المركزية (سي.آي.إيه) في عهد ترامب "بالتأكيد كان من ألأفضل له أن يقول شيئا يدعم الأفراد. الصمت يصم الآذان". وفي وقت سابق من التحقيق عارض بومبيو بشدة الجهود للحصول على أقوال موظفين سابقين وحاليين بوزارة الخارجية واتهم الديمقراطيين بالتنمر والتخويف. ورفض أيضا الاستجابة لطلبات قضائية بتسليم وثائق.   إعادة التوازن وإعادة القوات الأمريكية   ويدافع حلفاء ترامب عنه قائلين ، إنه غير مسار السياسة الخارجية الأمريكية إلى منهج "أمريكا أولا" الذي يهدف إلى إعادة القوات الأمريكية التي تخوض "حروبا لا نهاية لها" حول العالم إلى الوطن وإعادة التوازن إلى الاتفاقات التجارية لتعود بفائدة أكبر على الولايات المتحدة. وقال مسؤول آخر "عموما، فإن كل فرد يشاهد ويشجع تايلور ويوفانوفيتش"، في إشارة إلى وليام تايلور، سفير الولايات المتحدة في كييف ، والذي حل محل ماري يوفانوفيتش في يونيو بعدما استدعاها ترامب على نحو مفاجئ. وسيشهد تايلور وجورج كنت، نائب مساعد وزير الخارجية المسؤول عن تنفيذ السياسة الأمريكية اليومية بشأن أوكرانيا، أمام لجنة المخابرات بمجلس النواب يوم الأربعاء، في حين من المقرر أن تدلي يوفانوفيتش بشهادتها يوم الجمعة. وبعد طلبات عديدة قالت وزارة الخارجية إنها لن تدلي بتعليق علني حول هذا الأمر. وأكدت متحدثة صحة تقرير نشرته محطة (سي.بي.إس نيوز) أفاد بأن الوزارة تدرس إمكانية توفير المساعدة القانونية لموظفيها المطلوبين للشهادة. وكان بومبيو يستمع إلى المكالمة محل المساءلة،  لكنه أحجم في بادئ الأمر عن الإقرار بمعرفته بمحتواها. وبايدن أحد المرشحين البارزين للفوز باختيار الحزب الديمقراطي له لخوض الانتخابات أمام ترامب الذي يسعى لإعادة انتخابه في العام المقبل. وينفي هو وابنه ارتكاب أي مخالفات. وفي شهادة خلال جلسة مغلقة عزز شهود الاتهامات الواردة في البلاغ الذي جاء فيه أن ترامب سعى لإجراء تحقيق بشأن بايدن في أوكرانيا مقابل منح زيلينسكي زيارة للبيت الأبيض والإفراج عن مساعدات أمنية أمريكية تقارب 400 مليون دولار لمساعدة كييف في مواجهة المتمردين المدعومين من روسيا. وقال شخص آخر يعمل في وزارة الخارجية الأمريكية "ليس هذا ما يفعله بومبيو. ليست هذه ردود فعله". وأضاف "هي الحقائق الأساسية المتصلة بالاستفادة من المساعدات الأمريكية في تحقيق المكاسب السياسية. هذا مروع حقا". وينفي ترامب وبومبيو ارتكاب أي سلوك غير لائق، ويصف ترامب التحقيق بأنه محاولة من الديمقراطيين لإلغاء نصره المفاجيء في عام 2016 قبل حلول انتخابات نوفمبر تشرين الثاني 2020. وفي حين أن الجلسات ستتيح للدبلوماسيين اتصالا مباشرا بالأمريكيين فإن بعض الزملاء يخشون من أنهم سيكونون أيضا عرضة لاستجوابات شرسة في القاعة ولهجمات ضارية خارجها من حلفاء ترامب الين يريدون تقويض مصداقيتهم. وقال مسؤول "من ناحية هي طيبة، ومن الناحية الأخرى سوف تنحط إلى مستوى سيرك". قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه غير قلق بشأن التحقيق الخاص بمساءلته بعدما أصبحت جلسات الاستماع لأقوال الشهود علنية لكنه عبر عن عدم رغبته في دعم الإجراء بالسماح لكبير مساعديه بالشهادة في جلسة مغلقة اليوم الجمعة. ونفى ترامب في تصريح للصحفيين بالبيت الأبيض نص الأقوال التي نشرت حتى الآن لمسؤولين آخرين في جلسات مغلقة. وما زال محققون من مجلس النواب يسعون للحصول على شهادات من شخصيات في جلسات مغلقة ، ومنهم القائم بأعمال كبير موظفي البيت الأبيض ميك مولفاني الذي استدعي للشهادة أمس الخميس لكنه لم يحضر اليوم. وكان البيت الأبيض قال في وقت سابق إنه لن يتعاون مع التحقيق. وفي تاريخ الولايات المتحدة عزل رئيسان فقط، وبالتالي فإذا تمكن الديمقراطيون من تحقيق هدفهم سيصبح ترامب ثالث رئيس أميركي يتم عزله، علما بأن تصويت مجلس النواب على عزل ترامب يحيله على محاكمة لعزله أمام مجلس الشيوخ، حيث يحظى الجمهوريون بالغالبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-10-03

قال نائب ديمقراطى فى الكونجرس الأمريكى إن روسيا "دون شك" وراء اختراق أنظمة التصويت فى الانتخابات الأمريكية فى الآونة الأخيرة وحث إدارة الرئيس باراك أوباما على إلقاء اللوم علنا على موسكو فى محاولة تقويض الثقة فى الانتخابات الرئاسية المقررة فى الثامن من نوفمبر تشرين الثاني. وتأتى تصريحات آدم شيف عضو مجلس النواب وهو أكبر مسؤول ديمقراطى فى لجنة المخابرات بالمجلس أمس الأحد وسط قلق متزايد بين مسؤولين أمريكيين عن أمن ماكينات التصويت وقواعد البيانات ومزاعم ليس لها أساس لمرشح الحزب الجمهورى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب بأن الانتخابات الأمريكية قد "يجرى التلاعب فيها". وقال شيف خلال ظهوره فى برنامج (هذا الأسبوع) على شبكة (إيه.بي.ٍسي) التلفزيونية "لا أشك (إنها روسيا). ولا أعتقد أن الإدارة (الأمريكية) لديها شك."وتأتى دعوة شيف إلى الإعلان عن أن روسيا بالتحديد وراء الهجوم وإلقاء اللوم عليها بعد أسبوع فى تشكيك ترامب فى نتائج غير معلنة توصلت إليها المخابرات الأمريكية بأن روسيا مسؤولة عن محاولات اختراق. وقال ترامب أثناء المناظرة مع مرشحة الحزب الديمقراطى فى الانتخابات الأمريكية هيلارى كلينتون "قد تكون روسيا ولكن قد تكون أيضا الصين."وكان جيه جونسون وزير الأمن الداخلى الأمريكى قال يوم السبت إن متسللين اخترقوا أنظمة التصويت فى كثير من الولايات الأمريكية لكن لا توجد أدلة على تلاعبهم بأى بيانات انتخابية. وشكك شيف فى أن المتسللين يمكنهم التلاعب فى التصويت بطريقة تؤثر على نتيجة الانتخابات. وقال مسؤولون وخبراء إن اللامركزية والتكنولوجيا القديمة المستخدمة فى الانتخابات الأمريكية تجعل مثل هذا التلاعب غير مرجح. لكن شيف قال إن القرصنة الالكترونية لأنظمة تسجيل الناخبين قد "تحدث تضاربا" فى يوم الانتخابات مضيفا أنه سيكون من الصعب إثبات بطلان رسائل متلاعب بها عبر البريد الالكترونى وقد يؤثر ذلك على الانتخابات. وكان مسؤول أمريكى يشارك فى التحقيقات قال أمس الأحد إن وكالة الأمن القومى الأمريكية ومكتب التحقيقات الاتحادى ووزارة الأمن الداخلى توصلت قبل أسابيع إلى أن وكالات المخابرات الروسية تجرى أو تدير أو تنسق هجمات كبيرة عبر الانترنت على منظمات سياسية أمريكية بينها اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطى وأفراد. إلا أنه أضاف أن مسؤولين بالبيت الأبيض رفضوا ذكر روسيا علنا لأن التصريح بذلك سيصعد من هجمات الانترنت ولأنه يستحيل تقديم دليل علنى على هذه المزاعم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-01-17

قال رئيس لجنة المخابرات بمجلس النواب الأمريكى آدم شيف، إن الرئيس ترامب يجب ألا يتلقى إحاطات استخبارية يومية وأن يُمنع من تلقى مثل هذه الإحاطة بمجرد مغادرته منصبه. فى مقابلة مع برنامج على قناة CBS، وافق شيف على دعوات من سوزان جوردون، النائب الرئيسى السابق لمدير المخابرات الوطنية فى عهد ترامب، بالتوقف عن تزويد ترامب بالمعلومات الاستخباراتية فورًا نظرًا لأفعاله المحيطة بأحداث الشغب التى اجتاحت مبنى الكابيتول الأمريكى فى 6 يناير. وقال شيف "ليس هناك ظرف يجب أن يحصل فيه هذا الرئيس على تقرير استخباراتى آخر، ليس الآن، وليس فى المستقبل. لا أعتقد أنه يمكن الوثوق به الآن، وفى المستقبل بالتأكيد لا يمكن الوثوق به".  ذهب رئيس لجنة الاستخبارات ليقترح أنه يعتقد أن حلفاء الولايات المتحدة قد بدأوا فى حجب المعلومات الاستخباراتية عن إدارة ترامب بسبب مخاوف بشأن قدرة الرئيس أو استعداده للحفاظ على سرية مثل هذه المعلومات الاستخباراتية، وهو احتمال قال شيف "يجعلنا أقل أمانًا". كتب جوردون، الذى ترك إدارة ترامب فى عام 2019، فى مقال رأى فى صحيفة واشنطن بوست يوم الجمعة أن الرئيس المنتخب بايدن يجب أن يتحرك لرفض تقارير ترامب الاستخباراتية بعد مغادرة ترامب البيت الأبيض. وكتبت: "توصيتى، بصفتى محاربًا لأكثر من 30 عامًا فى مجتمع الاستخبارات، ألا أقدم له أى إحاطات بعد 20 يناير.. بهذا العمل البسيط - الذى هو فقط من صلاحيات الرئيس الجديد - يمكن لجو بايدن أن يخفف جانبًا واحدًا من مخاطر الأمن القومى المحتملة التى يشكلها، المواطن العادى  دونالد ترامب ". كان شيف من أبرز منتقدى الرئيس ترامب لسنوات وانضم إلى ديمقراطيين آخرين وبعض الجمهوريين هذا الأسبوع فى التصويت على محاكمة تاريخية ثانية للرئيس، والتى تتوجه الآن إلى مجلس الشيوخ لإجراء محاكمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-12-09

طرح دانييل جولدمان ممثل الحزب الديمقراطى فى لجنة الاستخبارات فى مجلس النواب الأمريكى تقرير اللجنة بشأن عزل الرئيس دونالد ترامب الذى يقول المشرعون إنه يقدم أدلة على سوء تصرف الرئيس وعرقلة الكونجرس فى تحقيقاته بشأن الضغط على أوكرانيا للتدخل فى الانتخابات الأمريكية المقبلة. وبحسب ما نشرته شبكة سى أن ان الامريكية يشكل التقرير، الذى صدر الأسبوع الماضى، العمود الفقرى لإجراءات العزل المرفوعة ضد الرئيس ترامب والتهم بشأن سلوكه تجاه أوكرانيا يضر بالأمن القومي، إلا أن التقرير لم يصل إلى حد التوصية الصريحة بعزل الرئيس، حيث قال رئيس مجلس الاستخبارات فى مجلس النواب آدم شيف ورؤساء اللجان الأخرى الذين يقودون التحقيق أن هذا قرار اتخذه الكونجرس فى نهاية المطاف. وفى نفس السياق قال دانييل جولدمان أن سلوك الرئيس ترامب "خطر واضح وصريح" على الانتخابات الأمريكية المقبلة مضيفا أن جهود الرئيس ترامب المستمرة لإكراه دولة أجنبية لمساعدته على الغش للفوز فى الانتخابات تشكل خطرا واضحا وحاضرا على انتخابات حرة ونزيهة وعلى الامن القومي. يذكر أن دانييل جولدمان المحامى الديمقراطى للاستخبارات شغل مقعد المحامى القضائى الديمقراطى بارى بيرك بينما بقى محامى الحزب الجمهورى ستيف كاستر جالسًا لأنه يمثل كلا لجنتى الجمهوريين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-17

مجدداً، عاد ملف عزل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لصدارة المشهد فى الولايات المتحدة، مع انطلاق أولى الجلسات فى مجلس الشيوخ، بعد سلسلة من المحاكمات التى انتهت قبل أسابيع فى مجلس النواب بتوجيه تهمتين هما استغلال ترامب لسلطات منصبه، وعرقلة سير تحقيقات الكونجرس حول ما إذا كان قد مارس ضغوط على أوكرانيا لإرغامها على التدخل فى الانتخابات الأمريكية المقبلة أم لا. ويتهم الحزب الديمقراطى الذي يسيطر على أغلبية مجلس النواب، ترامب، بممارسة ضغود على كييف لإرغامها على التدخل والتأثير فى نتائج الانتخابات الأمريكية المقبلة، عبر فتح ملف قضية فساد متهم بها نجل منافس ترامب المحتمل جو بايدن، حينما كان يعمل فى إحدى الشركات الأوكرانية. وبحسب التقرير الذى تم تقديمه من مجلس النواب إلى مجلس الشيوخ فى الجلسة التى انطلقت مساء الخميس، فإن مواد العزل تضمنت أن "عملية التعامل مع رئيس أو أى مسئول منتخب فيدرالى ينتهك منصبه منصوص عليها بشكل واضح في الدستور، منصوص عليه فى المواد الأولي، والتى تقول: "إن مجلس النواب سيكون له السلطة الوحيدة فى عزل المسئول، ويكون لمجلس الشيوخ السلطة الوحيدة لمحاكمة هذا المسئول إذا ما أدين بتهم صريحة فى المرحلة الأولي"، فى إشارة لمجلس النواب. وكشفت شبكة سى إن إن الأمريكية حظر الموبايل والأجهزة الإلكترونية عن أعضاء مجلس الشيوخ فى جلسة عزل ترامب، مشيرة إلى أن الأعضاء اضطروا إلى تدوين ملاحظاتهم على وقائع الجلسة كتابة. وقالت الشبكة فى تقرير لها، إن الجلسة بدأت باستماع أعضاء الشيوخ لرئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب آدم شيف وهو يقرأ لائحة المساءلة ضد الرئيس ترامب. وصدرت تعليمات للأعضاء بعدم السماح بأية أجهزة إلكترونية في الغرفة أثناء إجراءات العزل، وبينما أسقط السناتور الجمهوري جيري موران هاتفه في البداية قبل دخول مديري مجلس النواب مباشرة ، لم يتم رصد أي هواتف محمولة بمجرد عرض لائحة الاتهامات. وراقب معظم أعضاء مجلس الشيوخ ما يحدث، وأشارت شبكة سى إن إن، إلى أن عدد قليل منهم دونوا الملاحظات بما في ذلك السيناتور بيل كاسيدى، بيرني ساندرز، تينا سميث، آمي كلوبوشار، مارك وارنر، روب بورتمان وكيرستن جيلبراند. وتسود حالة من القلق بين الديمقراطيين، لما يتمتع به الحزب الجمهورى من أغلبية فى مجلس الشيوخ، الأمر الذى يرجح كفة نجاه الرئيس الأمريكى من مخطط عزله قبل انتخابات الرئاسة 2020. وفى أولى جلسات محاكمة ترامب فى مجلس الشيوخ، التى عقدت مساء الخميس، قال السناتور الجمهوري ديفيد بيردو، وهو جمهوري من جورجيا وصديق مقرب من ترامب ـ بحسب سى إن إن ـ  إن مجلس الشيوخ يجب ألا "يدرس مطلقًا" أدلة جديدة"، مشيرا إلى أنها مهمة مجلس النواب. فى المقابل، طالب السيناتور الديمقراطى، عضو مجلس الشيوخ بيرني ساندرز، زعيم الأغلبية فى المجلس ميتش مكونيل، بالسماح للشهود فى قضية عزل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالتحدث خلال جلسات العزل داخل مجلس الشيوخ. وبحسب ما نشرته شبكة سى إن إن منذ قليل، حاول ساندرز الضغط على زعيم الأغلبية الجمهوري مكونيل بعد انتهاء جلسة الليلة، قائلاً: "عندما يكون لديك محاكمة، تسمع من الشهود.. هذا ما نقوم به في الولايات المتحدة، وآمل أن يسمح مكونيل لهؤلاء الشهود بالإدلاء بشهاداتهم ويعطينا روايتهم لما حدث". واشار ساندرز، إلى أنه يأمل فى الحصول على محاكمة عادلة، قائلا "لدينا دستور.. لدينا سيادة القانون، ومن الضرورى للغاية ألا يكون هناك رئيس فوق القانون بغض النظر عن من أنت. وإذا سمحنا لهذا الرئيس أن يكون فوق القانون ، فهذا يشكل سابقة فظيعة للمستقبل. أيها الرؤساء ومستقبل هذا البلد، لذلك آمل أن يسمح لنا السناتور ماكونيل بإجراء محاكمة كاملة وعادلة". وبحسب التقرير جاءت تصريحات ساندرز بعد أن ناقش زعيم الأغلبية ميتش ماكونيل الجدول الزمني لمحاكمة الرئيس ترامب مساء الخميس، حيث قدم ماكونيل المواعيد النهائية للملخصات التي يمكن تقديمها نيابة عن الرئيس ومجلس النواب. وكان ترامب علق على جلسة محاكمته فى مجلس الشيوخ الليلة، ونفي خلالها ممارسته أى ضغوط على أوكرانيا لإرغامها على التدخل فى الانتخابات الأمريكية المقبلة. كما نفي معرفته بصديق محاميه الشخصي رودي جوليانى، رجل الأعمال الأوكراني ليف بارناس الذى قال فى وقت سابق إن ممارسة ضغوط على أوكرانيا تم بعلم الرئيس الأمريكى. وقال ترامب فى تصريحات للصحفيين فى المكتب البيضاوي، بالتزامن مع جلسة محاكمته فى قضية العزل بمجلس الشيوخ مساء الخميس إنه لا يعرف ليف بارناس،  الذي ظهر معه في بعض الصور، معللاً موقفه بإنه يلتقط آلاف الصور في حفلات جمع التبرعات ، لكن ذلك لا يعني أنه يعرفه. وأضاف ترامب: "لا أعتقد أننى قد تحدث إلى بارناس"، مشيراً فى سياق آخر إلى أنه سيحضر على الأرجح منتدى دافوس للاقتصاد العالمى، رغم تزامن المنتدى مع اجراءات العزل".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-26

أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن اجراءات العزل، والتى وصفها بـ"خدعة المساءلة"، هى تدخل صارخ فى الانتخابات الأمريكية، لم يحدث بهذا الشكل من قبل، وقال ترامب فى تغريدة عبر تويتر :" خدعة المساءلة هى تدخل صارخ وهائل فى الانتخابات، ولم تحدث بهذا الشكل من قبل، واليسار الراديكالى، والديمقراطيون الذين لايفعلون شئ، رأوا القضية تتدمر وتذهب هباءا، على مدار ساعتين فى الجلسة". ترامب   وجدد الديمقراطيون طرحهم قضية عزل ترامب من منصبه بسبب إساءة استخدام السلطة، حيث قال النائب آدم شيف مرارًا وتكرارًا إن ترامب قام بإساءة استخدام السلطة وعرقلة مجلس النواب، وفقا لتقرير نشرته شبكة سي إن إن الأمريكية. وعلى الجانب الآخر، دافع الجمهوريون عن ترامب حيث قال الجمهوري لانكفورد إن زعماء مجلس النواب يعتمدون على تفاصيل "قضايا السياسة" مثل فصل السفيرة الأمريكية السابقة في أوكرانيا ماري يوفانوفيتش، وقال إن ترامب كان "محبطا" من مواجهة التحقيق الروسي وكان يتصرف بشكل مناسب. ووفقا للتقرير يقول أعضاء مجلس الشيوخ ومساعدوه في كل حزب أن هناك مجهودًا في الأعمال لعقد جلسة محاكمة قصيرة صباح الجمعة الماضية فقط للاستماع إلى بداية المرافعات الافتتاحية من محامي الدفاع للرئيس ترامب ومن ثم السماح لأعضاء مجلس الشيوخ مغادرة المدينة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. ولم يتم وضع اللمسات الأخيرة على الخطة، لكن يبدو أنها اكتسبت قوة مع انتشار كلامها من خلال المؤتمرين الجمهوري والديمقراطي. وقال زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ تشاك شومر إن قادة مجلس النواب بحجاة إلى سماع الشهود في المحاكمة.  وقال شومر: "لا أرى كيف يمكن لأي عضو في مجلس الشيوخ، ديمقراطي أو جمهوري، أن يجلس، ويستمع إلى آدم شيف ومديري المساءلة في مجلس النواب ولا يطلب شهودًا ووثائق". وفي نفس السياق، قالت السناتور الديمقراطية كامالا هاريس، التي كانت في السابق محامية عامة في كاليفورنيا، إن محاكمة العزل "ليست عرضًا تلفزيونيًا" ويجب أن تركز على الحقائق - وليس الترفيه، وفقا لشبكة سي ان ان الامريكية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-26

قال آدم شيف ، رئيس فريق النواب الديمقراطيين الذي يتولى الادعاء في محاكمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام مجلس الشيوخ ، اليوم الأحد ، إنه يعتقد أن الرئيس المنتمي للحزب الجمهوري تعمد تهديده عندما كتب على تويتر إنه "لم يدفع الثمن" بعد.وشن ترامب في وقت سابق من اليوم ، هجوما جديدا على الديمقراطيين وفي مقدمتهم شيف على خلفية المحاكمة التي تجري بمجلس الشيوخ وقال على تويتر "لم يدفع الثمن بعد عما فعله ببلادنا".   وردا على سؤال في مقابلة مع شبكة تلفزيون (إن.بي.سي) عما إذا كان يعتبر ذلك تهديدا قال شيف "أعتقد أنه قُصد به ذلك".   من جهته ، أكد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن اجراءات العزل، والتى وصفها بـ"خدعة المساءلة"، هى تدخل صارخ فى الانتخابات الأمريكية، لم يحدث بهذا الشكل من قبل.   وقال ترامب فى تغريدة عبر تويتر :" خدعة المساءلة هى تدخل صارخ وهائل فى الانتخابات، ولم تحدث بهذا الشكل من قبل، واليسار الراديكالى، والديمقراطيون الذين لايفعلون شئ، رأوا القضية تتدمر وتذهب هباءا، على مدار ساعتين فى الجلسة".   وجدد الديمقراطيون طرحهم قضية عزل ترامب من منصبه بسبب إساءة استخدام السلطة، حيث قال النائب آدم شيف مرارًا وتكرارًا إن ترامب قام بإساءة استخدام السلطة وعرقلة مجلس النواب، وفقا لتقرير نشرته شبكة سي إن إن الأمريكية.   وعلى الجانب الآخر، دافع الجمهوريون عن ترامب حيث قال الجمهوري لانكفورد إن زعماء مجلس النواب يعتمدون على تفاصيل "قضايا السياسة" مثل فصل السفيرة الأمريكية السابقة في أوكرانيا ماري يوفانوفيتش، وقال إن ترامب كان "محبطا" من مواجهة التحقيق الروسي وكان يتصرف بشكل مناسب.   ووفقا للتقرير يقول أعضاء مجلس الشيوخ ومساعدوه في كل حزب أن هناك مجهودًا في الأعمال لعقد جلسة محاكمة قصيرة صباح الجمعة الماضية فقط للاستماع إلى بداية المرافعات الافتتاحية من محامي الدفاع للرئيس ترامب ومن ثم السماح لأعضاء مجلس الشيوخ مغادرة المدينة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.   ولم يتم وضع اللمسات الأخيرة على الخطة، لكن يبدو أنها اكتسبت قوة مع انتشار كلامها من خلال المؤتمرين الجمهوري والديمقراطي.   وقال زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ تشاك شومر إن قادة مجلس النواب بحجاة إلى سماع الشهود في المحاكمة.   وقال شومر: "لا أرى كيف يمكن لأي عضو في مجلس الشيوخ، ديمقراطي أو جمهوري، أن يجلس، ويستمع إلى آدم شيف ومديري المساءلة في مجلس النواب ولا يطلب شهودًا ووثائق".   وفي نفس السياق، قالت السناتور الديمقراطية كامالا هاريس، التي كانت في السابق محامية عامة في كاليفورنيا، إن محاكمة العزل "ليست عرضًا تلفزيونيًا" ويجب أن تركز على الحقائق - وليس الترفيه، وفقا لشبكة سي ان ان الامريكية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: