تعتز الدكتورة زبيدة عطا، زوجة الأديب الراحل ، بزوجها الذي أخلص لـ الكلمة، ووهب حياته من أجلها، ما بين الصحافة والأدب، لم يتوقف قلم فتحي غانم إلا وقت رحيله عام 1999، تاركًا للمكتبة العربية عدد كبير من الروايات والمقالات والقصص التي أصبحت مع الوقت من روائع الأدب العربي. ومع احتفالات وزارة "الثقافة" بالذكرى المئوية لميلاد فتحي غانم، التقت "الدستور" مع الدكتورة زبيدة عطا، أستاذة التاريخ الإسلامي، عن شريك العمر، في حوار خاص، للكشف عن تفاصيل حياة فتحي غانم التي لا يعرف عنها الكثيرون. فتحي غانم هو "الرجل الذي لم يفقد ظله"، كما كتبت الصحافة وقت رحيله، وأشكر لجنة القصة بالمجلس ...