رولف موتزينيتش

دعا الرئيس فولوديمير زيلينسكي، في...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning رولف موتزينيتش over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning رولف موتزينيتش. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with رولف موتزينيتش
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with رولف موتزينيتش
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with رولف موتزينيتش
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with رولف موتزينيتش
Related Articles

الشروق

2024-03-31

دعا الرئيس فولوديمير زيلينسكي، في رسالة أحد الفصح، الأوكرانيين إلى الدفاع عن أنفسهم ضد روسيا، في الوقت الذي هاجمت فيه القوات الروسية البنية التحتية للبلاد. وقال زيلينسكي، في منشور باللغة الإنجليزية على تطبيق إكس، المعروف سابقا باسم تويتر: "الآن لا يوجد ليل أو نهار لا يحاول فيه الإرهاب الروسي تدمير حياتنا". وأضاف "لكننا ندافع عن أنفسنا، ونتحمل، وأرواحنا لا تستسلم، ونعلم أنه من الممكن تجنب الموت، والحياة يمكن أن تنتصر". ودعا زيلينسكي إلى سلام حقيقي لأوكرانيا بأكملها وجميع الدول التي تعاني من الحرب. ويحتفل معظم الأوكرانيين بعيد الفصح في بداية شهر مايو، وذلك تماشيا مع التقويم الأرثوذكسي. وجاءت تصريحاته بعد الهجمات الروسية على أوكرانيا في الساعات الأولى من صباح اليوم، باستهداف البنية التحتية للطاقة بشكل خاص. وأفادت القوات الجوية الأوكرانية بأنها اعترضت 18 من أصل 27 هجوما بطائرات مسيرة وقذائف وصواريخ كروز، لكن السلطات ذكرت أن بعضها أصاب أهدافها. ولقي شخص حتفه في لفيف بغرب البلاد عندما تعرضت البنية التحتية للهجوم. ولم يتم تقديم مزيد من التفاصيل. وانقطعت الكهرباء عن عشرات الآلاف لبعض الوقت في منطقة أوديسا على البحر الأسود، كما تم الإبلاغ عن انقطاعات بالتيار الكهربائي في أجزاء أخرى من البلاد أيضا. وفي وقت سابق، نبه عمدة كييف فيتالي كليتشكو لخطر هجوم متجدد من جانب المعتدين تجاه العاصمة الأوكرانية. وقال كليتشكو لصحيفة بيلد أم زونتاج الألمانية، بعد عامين من انسحاب القوات الروسية من المنطقة المحيطة بالعاصمة، إن "كييف كانت هدفا وستظل هدفا (للرئيس الروسي فلاديمير) بوتين لأن العاصمة هي قلب البلاد." وأكد، في الوقت نفسه، قائلا "نعلم ذلك ونحن مستعدون بشكل أفضل بكثير مما كنا عليه قبل عامين لمواجهة هجمات جديدة محتملة". وذكر كليتشكو أن جميع السيناريوهات يجب أن تؤخذ في الاعتبار دائما. وأضاف "إذا اتخذ بوتين مثل هذا القرار، فسيكون قرارا دمويا". وفي الوقت نفسه، انتقد كليتشكو أيضا زعيم المجموعة البرلمانية للحزب الاشتراكي الديمقراطي رولف موتزينيتش بسبب تصريحاته بشأن "تجميد" محتمل للحرب. وقال كليتشكو "لن نتنازل عن أي أراض لروسيا. ولا يمكن أن يكون هذا حلا وسطا." وبدلا من ذلك، دعا إلى تقديم مزيد من المساعدة الدولية للدفاع الجوي الأوكراني. وأوضح كليتشكو لصحيفة بيلد أن "الهجمات الصاروخية مستمرة في التزايد، ونحن بحاجة ماسة إلى مزيد من صواريخ باتريوت ومزيد من الوسائل لحماية الشعب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-31

كييف - (د ب أ) دعا الرئيس فولوديمير زيلينسكي، في رسالة أحد الفصح، الأوكرانيين إلى الدفاع عن أنفسهم ضد العدوان الروسي، في الوقت الذي هاجمت فيه القوات الروسية البنية التحتية للبلاد. وقال زيلينسكي، في منشور باللغة الإنجليزية على تطبيق إكس، المعروف سابقا باسم تويتر: "الآن لا يوجد ليل أو نهار لا يحاول فيه الإرهاب الروسي تدمير حياتنا". وأضاف "لكننا ندافع عن أنفسنا، ونتحمل، وأرواحنا لا تستسلم، ونعلم أنه من الممكن تجنب الموت، والحياة يمكن أن تنتصر". ودعا زيلينسكي إلى سلام حقيقي لأوكرانيا بأكملها وجميع الدول التي تعاني من الحرب، ويحتفل معظم الأوكرانيين بعيد الفصح في بداية شهر مايو، وذلك تماشيا مع التقويم الأرثوذكسي. وجاءت تصريحاته بعد الهجمات الروسية على أوكرانيا في الساعات الأولى من صباح اليوم، باستهداف البنية التحتية للطاقة بشكل خاص. وأفادت القوات الجوية الأوكرانية بأنها اعترضت 18 من أصل 27 هجوما بطائرات مسيرة وقذائف وصواريخ كروز، لكن السلطات ذكرت أن بعضها أصاب أهدافها. ولقي شخص حتفه في لفيف بغرب البلاد عندما تعرضت البنية التحتية للهجوم، ولم يتم تقديم مزيد من التفاصيل. وانقطعت الكهرباء عن عشرات الآلاف لبعض الوقت في منطقة أوديسا على البحر الأسود، كما تم الإبلاغ عن انقطاعات بالتيار الكهربائي في أجزاء أخرى من البلاد أيضا. وفي وقت سابق، نبّه عمدة كييف فيتالي كليتشكو لخطر هجوم متجدد من جانب المعتدين تجاه العاصمة الأوكرانية. وقال كليتشكو لصحيفة بيلد أم زونتاج الألمانية، بعد عامين من انسحاب القوات الروسية من المنطقة المحيطة بالعاصمة، إن "كييف كانت هدفا وستظل هدفا (للرئيس الروسي فلاديمير) بوتين لأن العاصمة هي قلب البلاد". وأكد، في الوقت نفسه، قائلا "نعلم ذلك ونحن مستعدون بشكل أفضل بكثير مما كنا عليه قبل عامين لمواجهة هجمات جديدة محتملة". وذكر كليتشكو أن جميع السيناريوهات يجب أن تؤخذ في الاعتبار دائما، وأضاف "إذا اتخذ بوتين مثل هذا القرار، فسيكون قرارا دمويا". وفي الوقت نفسه، انتقد كليتشكو أيضا زعيم المجموعة البرلمانية للحزب الاشتراكي الديمقراطي رولف موتزينيتش بسبب تصريحاته بشأن "تجميد" محتمل للحرب. وقال كليتشكو "لن نتنازل عن أي أراض لروسيا، ولا يمكن أن يكون هذا حلا وسطا". وبدلا من ذلك، دعا إلى تقديم مزيد من المساعدة الدولية للدفاع الجوي الأوكراني. وأوضح كليتشكو لصحيفة بيلد أن "الهجمات الصاروخية مستمرة في التزايد، ونحن بحاجة ماسة إلى مزيد من صواريخ باتريوت ومزيد من الوسائل لحماية الشعب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-31

 أعرب فيتالي كليتشو عمدة كييف عن اعتقاده بأنه هناك خطرا يتهدد العاصمة الأوكرانية يتمثل في تجدد الهجوم عليها من قبل المعتدين، وذلك بعد مرور عامين على انسحاب القوات الروسية من المنطقة المحيطة بكييف. وقال كليتشكو لصحيفة بيلد أم زونتاج الألمانية: "كييف كانت هدفا وستظل هدفا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لأن العاصمة هي قلب البلاد". وأكد في الوقت نفسه قائلا:"ندرك ذلك ونحن على استعداد أفضل بكثير مما كنا عليه قبل عامين لمواجهة هجمات جديدة محتملة". وقال كليتشكو إن جميع السيناريوهات يجب أن تؤخذ في الاعتبار دائما. وتابع "إذا اتخذ بوتين مثل هذا القرار، فسيكون قرارا دمويا". وفي أعقاب انسحاب الروس من ضواحي كييف في ربيع 2022، تم اكتشاف مذبحة راح ضحيتها مئات المدنيين في بلدة بوتشا الصغيرة. وتعتبر من أبشع الجرائم المرتكبة في هذه الحرب التي بدأها الرئيس الروسي في 24 شباط/فبراير 2022. وفي الوقت نفسه، انتقد كليتشكو أيضا زعيم المجموعة البرلمانية للحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني رولف موتزينيتش لتصريحاته بشأن "تجميد" محتمل للحرب. وقال كليتشكو "لن نتنازل عن أي أراض لروسيا. لا يمكن أن يكون هذا حلا وسطا". وبدلا من ذلك، دعا إلى تقديم المزيد من المساعدات الدولية في مجال الدفاع الجوي إلى أوكرانيا. وقال كليتشكو للصحيفة إن "الهجمات الصاروخية مستمرة في التزايد، ونحن بحاجة ماسة إلى المزيد من صواريخ باتريوت والمزيد من الوسائل لحماية الناس". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-31

أعرب فيتالي كليتشو عمدة كييف، اليوم الأحد، عن اعتقاده بأنه هناك خطرا يهدد العاصمة الأوكرانية يتمثل في تجدد الهجوم عليها من قبل موسكو، وذلك بعد مرور عامين على انسحاب من المنطقة المحيطة بكييف. وقال كليتشكو لصحيفة بيلد أم زونتاج الألمانية: "كييف كانت هدفا وستظل هدفا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لأن العاصمة هي قلب البلاد". وأكد كليتشكو في الوقت نفسه قائلا: "ندرك ذلك ونحن على استعداد أفضل بكثير مما كنا عليه قبل عامين لمواجهة هجمات جديدة محتملة". وأضاف: أن جميع السيناريوهات يجب أن تؤخذ في الاعتبار دائما. وتابع "إذا اتخذ بوتين مثل هذا القرار، فسيكون قرارا دمويا". وفي أعقاب انسحاب الروس من ضواحي كييف في ربيع 2022، تم اكتشاف مذبحة راح ضحيتها مئات المدنيين في بلدة بوتشا الصغيرة. وتعتبر من أبشع الجرائم المرتكبة في هذه الحرب التي بدأها الرئيس الروسي في 24 فبراير 2022. وفي الوقت نفسه، انتقد كليتشكو أيضا زعيم المجموعة البرلمانية للحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني رولف موتزينيتش لتصريحاته بشأن "تجميد" محتمل للحرب.  وقال كليتشكو "لن نتنازل عن أي أراض لروسيا. لا يمكن أن يكون هذا حلا وسطا". وبدلا من ذلك، دعا إلى تقديم المزيد من المساعدات الدولية في مجال الدفاع الجوي إلى . وقال كليتشكو للصحيفة: إن "الهجمات الصاروخية مستمرة في التزايد، ونحن بحاجة ماسة إلى المزيد من صواريخ باتريوت والمزيد من الوسائل لحماية الناس". في السياق ذاته، أكد تقرير أمريكي أمس السبت أن الوضع في أوكرانيا "مريع" خاصة في ظل انخفاض إمدادات الذخيرة وتعطل حصول كييف على مساعدات غربية خاصة من الولايات المتحدة لمواجهة روسيا. وأوضحت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية أنه مع احتدام الحرب شهدت روسيا مؤخرًا بعض التقدم البسيط، وبدأت أوكرانيا في مواجهة احتمال عدم وصول المزيد من المساعدات من واشنطن ما يهدد موقفها أمام موسكو. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-14

رفض مشرعون ألمان، الخميس، دعوة جديدة من المعارضة للحكومة، لإرسال صواريخ كروز طويلة المدى من طراز توروس إلى أوكرانيا، بعد يوم من دفاع المستشار أولاف شولتس عن رفضه توريد هذه الأسلحة. سعت كتلة المعارضة الرئيسية من يمين الوسط إلى مواصلة الضغط بشأن هذه القضية واستغلال الانقسامات في ائتلاف المكون من 3 أحزاب والذي لا يحظى بشعبية، حتى في الوقت الذي يحاول فيه الزعيم الألماني وضع حد للنقاش. وقال للمشرعين الأربعاء إن الحكمة فضيلة ورفض التلميحات بأنه لا يثق في . رفض مجلس النواب بالبرلمان (البوندستاغ) اقتراح كتلة الاتحاد المعارضة بأغلبية 495 صوتا مقابل 190، مع امتناع 5 أعضاء عن التصويت. أصبحت ألمانيا ثاني أكبر مورد للمساعدات العسكرية لأوكرانيا بعد الولايات المتحدة، لكن شولتس يماطل منذ أشهر بشأن رغبة في الحصول على صواريخ توروس، التي يصل مداها إلى 500 كيلومتر ويمكن استخدامها نظريا ضد أهداف بعيدة في الأراضي الروسية. أحبط موقف شولتس المعارضة المحافظة وأجزاء من ائتلافه. ولم تهدأ الانتقادات بعد أن قدم شولتس أخيرا شرحا مفصلا الشهر الماضي، مشيرا إلى إصراره على أن يجب ألا تتورط بشكل مباشر في الحرب. حث مشرعون الحكومة الشهر الماضي على تسليم المزيد من الأسلحة بعيدة المدى إلى أوكرانيا، لكنهم رفضوا دعوة سابقة للمعارضة تحثها صراحة على إرسال صواريخ توروس. يرفض المنتقدون حجة شولتس القائلة بأن صواريخ توروس لا يمكن استخدامها بشكل مسؤول إلا بمشاركة جنود ألمان، سواء داخل أوكرانيا أو خارجها. وقال شولتس الأربعاء إن هذا هو "الخط الذي لا أريد أن أتجاوزه كمستشار". قال النائب المعارض يوهان واديفول للمشرعين إن "الحكمة المفترضة لم تؤد إلا إلى تغذية السيد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في عدوانه على أوكرانيا، وهذه هي النتيجة". وأضاف: "سيتراجع فقط إذا أجبر على ذلك. يجب أن تفوز أوكرانيا بالحرب وإلا فسوف نخسر معها. لا يوجد طريق ثالث". أشار رولف موتزينيتش، الذي يقود المجموعة البرلمانية للحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينتمي إليه شولتس، إلى أن النقاش كان مدفوعا بدوافع سياسية داخلية. سعت كتلة المعارضة الرئيسية من يمين الوسط إلى مواصلة الضغط بشأن هذه القضية واستغلال الانقسامات في ائتلاف المكون من 3 أحزاب والذي لا يحظى بشعبية، حتى في الوقت الذي يحاول فيه الزعيم الألماني وضع حد للنقاش. وقال للمشرعين الأربعاء إن الحكمة فضيلة ورفض التلميحات بأنه لا يثق في . رفض مجلس النواب بالبرلمان (البوندستاغ) اقتراح كتلة الاتحاد المعارضة بأغلبية 495 صوتا مقابل 190، مع امتناع 5 أعضاء عن التصويت. أصبحت ألمانيا ثاني أكبر مورد للمساعدات العسكرية لأوكرانيا بعد الولايات المتحدة، لكن شولتس يماطل منذ أشهر بشأن رغبة في الحصول على صواريخ توروس، التي يصل مداها إلى 500 كيلومتر ويمكن استخدامها نظريا ضد أهداف بعيدة في الأراضي الروسية. أحبط موقف شولتس المعارضة المحافظة وأجزاء من ائتلافه. ولم تهدأ الانتقادات بعد أن قدم شولتس أخيرا شرحا مفصلا الشهر الماضي، مشيرا إلى إصراره على أن يجب ألا تتورط بشكل مباشر في الحرب. حث مشرعون الحكومة الشهر الماضي على تسليم المزيد من الأسلحة بعيدة المدى إلى أوكرانيا، لكنهم رفضوا دعوة سابقة للمعارضة تحثها صراحة على إرسال صواريخ توروس. يرفض المنتقدون حجة شولتس القائلة بأن صواريخ توروس لا يمكن استخدامها بشكل مسؤول إلا بمشاركة جنود ألمان، سواء داخل أوكرانيا أو خارجها. وقال شولتس الأربعاء إن هذا هو "الخط الذي لا أريد أن أتجاوزه كمستشار". قال النائب المعارض يوهان واديفول للمشرعين إن "الحكمة المفترضة لم تؤد إلا إلى تغذية السيد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في عدوانه على أوكرانيا، وهذه هي النتيجة". وأضاف: "سيتراجع فقط إذا أجبر على ذلك. يجب أن تفوز أوكرانيا بالحرب وإلا فسوف نخسر معها. لا يوجد طريق ثالث". أشار رولف موتزينيتش، الذي يقود المجموعة البرلمانية للحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينتمي إليه شولتس، إلى أن النقاش كان مدفوعا بدوافع سياسية داخلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: