في أغسطس 1965 قدّم الدكتور يوسف إدريس فى مجلة الكاتب، والتي كان يشرف على نشر الإبداع فيها قصة بعنوان "محبوب الشمس" ل؛ ذلك الشاب الصعيدي النحيف الساخط على القاهرة والمدينة وكل شيء؛ وبعد رحيله في 9 أبريل 1981، على أثر حادث سيارة على طريق القاهرة الواحات، ودفن فى قريته الكرنك بالأقصر، رثاه يوسف إدريس في مقالة بعنوان "النجم الذى هوى" ونشرت بالأهرام فى 13 أبريل 1981. ستة عشر عامًا توطدت فيها صداقة يحيى الطاهرعبد الله الذى نحتفى اليوم بذكرى ميلاده (30 أبريل ) بيوسف إدريس على المستوى الإبداعي والإنساني؛ منذ أن القتى الأول الأخير في مقهى ريش، وقال له: "أنا ...