منذ عقود يتفنن المجرمون والقتلة على إخفاء معالم جرائمهم لتقيد ضد مجهول وحتى لا تكون هناك قضية من الأساس، فلا توجد جريمة بدون جثة، لا يكتفى القاتل بفعلته النكراء ولكن يقوم بالتخلص من الجثة بحيل شيطانية، فنرى قاتل يقوم بتقطيع جثة الضحية لأجزاء وإلقائها فى أماكن متفرقة حتى لا تكشف جريمته، وآخر يقوم بدفن جثة الضحية فى مكان الجريمة بعد وضعها داخل صندوق خشبى ثم وضع البلاط والخرسانة على أمل ألا تكتشف الجريمة كما فعل قتلة طالب الرحاب. إخفاء جثة طالب الرحاب شهدت مدينة الرحاب جريمة بشعة بعد قيام مسجل خطر باستدراج طالب بالجامعة البريطانية وقتله بمساعدة آخرين وإخفاء ...