حركة الجهاد الإسلامى
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
المصري اليوم
2025-10-26
«زي النهارده».. اغتيال القيادي الفلسطيني فتحي الشقاقي 26 أكتوبر 1995
في مخيم رفح للاجئين عام 1951، ولد فتحى الشقاقى وفقد أمه وهو في الخامسة عشرة من عمره، درس بجامعة بيرزيت بالضفة الغربية وعمل في سلك التدريس بالقدس في المدرسة النظامية ثم جامعة الزقازيق بمصر،وعاد إلى الأراضى المحتلة ليعمل طبيبًا في مستشفى المطلع بالقدس، وبعد ذلك عمل طبيبًا في قطاع غزة. كان فتحى الشقاقى قبل 1967 ذا ميول ناصرية، وقد أثرت هزيمة 1967 ت...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
25الوطن
2025-10-13
معركة إنهاء الحرب جيهان فوزى
تطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب هى الأكثر تعقيداً وإيلاماً، فهى تشمل نزع سلاح «حماس»، وانسحاباً إسرائيلياً أوسع من غزة، وتحديد من سيحكم القطاع، والطريق نحو دولة فلسطينية، لذا ستكون هذه المرحلة هى الأصعب والأكثر غموضاً. حتى الآن ترفض حركة حماس مناقشة نزع سلاحها، وكانت قد أصدرت بياناً مشتركاً يضم حركة الجهاد الإسلامى والجب...
Read the full article on الوطنEntities mentioned in the article
8حركة الجهاد الإسلامى
Verification Processed By LLM
Articles Count
Sentiment Analysis
No sentiment data available
Top Related Events
Top Related Persons
Top Related Locations
Top Related Organizations
Related Articles
المصري اليوم
2025-10-26
«زي النهارده».. اغتيال القيادي الفلسطيني فتحي الشقاقي 26 أكتوبر 1995
في مخيم رفح للاجئين عام 1951، ولد فتحى الشقاقى وفقد أمه وهو في الخامسة عشرة من عمره، درس بجامعة بيرزيت بالضفة الغربية وعمل في سلك التدريس بالقدس في المدرسة النظامية ثم جامعة الزقازيق بمصر،وعاد إلى الأراضى المحتلة ليعمل طبيبًا في مستشفى المطلع بالقدس، وبعد ذلك عمل طبيبًا في قطاع غزة. كان فتحى الشقاقى قبل 1967 ذا ميول ناصرية، وقد أثرت هزيمة 1967 ت...
Read the full article on المصري اليومEntities mentioned in the article
25الوطن
2025-10-13
معركة إنهاء الحرب جيهان فوزى
تطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب هى الأكثر تعقيداً وإيلاماً، فهى تشمل نزع سلاح «حماس»، وانسحاباً إسرائيلياً أوسع من غزة، وتحديد من سيحكم القطاع، والطريق نحو دولة فلسطينية، لذا ستكون هذه المرحلة هى الأصعب والأكثر غموضاً. حتى الآن ترفض حركة حماس مناقشة نزع سلاحها، وكانت قد أصدرت بياناً مشتركاً يضم حركة الجهاد الإسلامى والجب...
Read the full article on الوطن